بحيرة هورون
تحت سطح الماء كان صانعي أفلام يؤديان عملهما في تصوير الأفلام الوثائقية، وحين التقاط صورا لبلح البحر الغازي، عثر الرجلان، على حطام سفينة يعتقد أنها اختفت عام 1895 أي منذ 128 عاما، في بحيرة هورون، كان تحمل على متنها 11 بحارا، لم ينج احدا منهم، وفق وسائل إعلام أجنبية. صانعا الأفلام الوثائقية إيفون دريبرت وزاك ميلنيك، أشارا إلى أن سفينة الشحن «إفريقيا» كانت تحمل الفحم من أوهايو إلى أونتاريو، لكنها فقدت وسط أمواج عاصفة وعلى متنها طاقم كامل مكون من 11 بحارًا لقوا حتفهم في ذلك الحادث. وأكد منتجا الفلام أنهما شاهدا حطام سفينة تبدو شبه سليمة تقريبًا قبالة الساحل الغربي لبحيرة هورون في أونتاريو بكندا، وكان الحطام مغطى ببلح البحر الغازي الذي يغير النظام البيئي في البحيرات العظمى. وبعد أكثر من قرن من الزمان، تلقت إيفون دريبرت وزاك ميلنيك نصيحة من العلماء أثناء عملهم على فيلمهما الوثائقي، إذ قالا: «لاحظ العلماء الذين أجروا مسحًا للأسماك البحرية وجود شذوذ في قراءات السونار الخاصة بها، وهو في الأساس نتوء غير عادي على قاع بحيرة مسطح». المتخصصان في تصوير الفيديو تحت الماء، أمسكا بنظام الكاميرا عالي الدقة والإضاءة المنخفضة للغاية، وسافرا إلى موقع الشذوذ، متوقعين العثور على «كومة من الصخور»، إذ رصدت مركبة مسيرة تم تشغيلها على بعد ارتفاع 85 مترا، حطام السفينة تحت الماء، على عمق 280 قدما تحت سطح البحيرة، ولوحظ أن السفينة كانت مغطاه ببلح البحر. ووفق منتجا الأفلام الوثائقية، فإن هيكل ضخم ظهر من الأعماق: «لم نتمكن من تصديق ذلك، حيث كنا نعمل على إصلاح النظام البيئي في منطقة البحيرات العظمى، لكنتا وجدنا تطابقا في قياسات السفينة مع قياسات سفينة إفريقيا، إضافة إلى مشاهدتنا الفحم منتشرًا عبر قاع البحيرة بالقرب من الحطام». المستنقعات هي السبب وراء قدرة المنتجان على رؤية حطام السفينة على ارتفاع 300 قدم تقريبًا من الماء، دون أي أضواء إضافية، وفقا لهما: «كان الأمر صعبا لكنه ممتعا أن نكتشف سفينة اختفت منذ 128 عاما».
الوطن
2023-12-05
تحت سطح الماء كان صانعي أفلام يؤديان عملهما في تصوير الأفلام الوثائقية، وحين التقاط صورا لبلح البحر الغازي، عثر الرجلان، على حطام سفينة يعتقد أنها اختفت عام 1895 أي منذ 128 عاما، في بحيرة هورون، كان تحمل على متنها 11 بحارا، لم ينج احدا منهم، وفق وسائل إعلام أجنبية. صانعا الأفلام الوثائقية إيفون دريبرت وزاك ميلنيك، أشارا إلى أن سفينة الشحن «إفريقيا» كانت تحمل الفحم من أوهايو إلى أونتاريو، لكنها فقدت وسط أمواج عاصفة وعلى متنها طاقم كامل مكون من 11 بحارًا لقوا حتفهم في ذلك الحادث. وأكد منتجا الفلام أنهما شاهدا حطام سفينة تبدو شبه سليمة تقريبًا قبالة الساحل الغربي لبحيرة هورون في أونتاريو بكندا، وكان الحطام مغطى ببلح البحر الغازي الذي يغير النظام البيئي في البحيرات العظمى. وبعد أكثر من قرن من الزمان، تلقت إيفون دريبرت وزاك ميلنيك نصيحة من العلماء أثناء عملهم على فيلمهما الوثائقي، إذ قالا: «لاحظ العلماء الذين أجروا مسحًا للأسماك البحرية وجود شذوذ في قراءات السونار الخاصة بها، وهو في الأساس نتوء غير عادي على قاع بحيرة مسطح». المتخصصان في تصوير الفيديو تحت الماء، أمسكا بنظام الكاميرا عالي الدقة والإضاءة المنخفضة للغاية، وسافرا إلى موقع الشذوذ، متوقعين العثور على «كومة من الصخور»، إذ رصدت مركبة مسيرة تم تشغيلها على بعد ارتفاع 85 مترا، حطام السفينة تحت الماء، على عمق 280 قدما تحت سطح البحيرة، ولوحظ أن السفينة كانت مغطاه ببلح البحر. ووفق منتجا الأفلام الوثائقية، فإن هيكل ضخم ظهر من الأعماق: «لم نتمكن من تصديق ذلك، حيث كنا نعمل على إصلاح النظام البيئي في منطقة البحيرات العظمى، لكنتا وجدنا تطابقا في قياسات السفينة مع قياسات سفينة إفريقيا، إضافة إلى مشاهدتنا الفحم منتشرًا عبر قاع البحيرة بالقرب من الحطام». المستنقعات هي السبب وراء قدرة المنتجان على رؤية حطام السفينة على ارتفاع 300 قدم تقريبًا من الماء، دون أي أضواء إضافية، وفقا لهما: «كان الأمر صعبا لكنه ممتعا أن نكتشف سفينة اختفت منذ 128 عاما». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-13
قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن الجسم المجهول الذي أسقطته طائرة مقاتلة أمريكية من طراز إف-16 الأحد فوق بحيرة هورون حلق على ما يبدو بالقرب من مواقع عسكرية حساسة، ولم يشكل فحسب خطرا على الطيران المدني بل كان أيضا أداة محتملة للتجسس. وأضافت الوزارة في بيان "بناء على مساره الجوي والبيانات يمكننا أن نربط هذا الجسم بشكل منطقي بإشارة الرادار التي تم التقاطها فوق مونتانا والتي أوضحت أنه حلق بالقرب من مواقع عسكرية حساسة". وقالت "لم نقيمه على أنه يمثل خطرا عسكريا... لأي شيء على الأرض لكننا رأينا أنه يمثل خطرا على سلامة الطيران وتهديدا بسبب قدراته المحتملة للتجسس، سيعمل فريقنا الآن على انتشال الجسم في محاولة لكشف المزيد بشأنه". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-05-06
توصلت دراسة جديدة إلى أن القمر ربما كان يسحب المياه من الغلاف الجوي للأرض لمليارات السنين، ويخزنها كجليد في أعماق الحفر، فتشير الأبحاث التي أجرتها جامعة ألاسكا فيربانكس، إلى أن الأيونات التي يتكون منها الماء يسحبها القمر أثناء مروره عبر جزء من الغلاف المغناطيسي للأرض. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، هذا يضيف إلى الأساليب الأخرى، بما في ذلك القصف من الكويكبات قبل 3.5 مليار سنة، وطاقة الرياح الشمسية التي تنقل الأكسجين وأيونات الهيدروجين. يقدر الفريق أن هناك ما يصل إلى 840 ميلًا مكعبًا من التربة الصقيعية السطحية أو المياه السائلة الجوفية على سطح القمر التي هربت من الغلاف الجوي للأرض، وهو ما يكفي لملء بحيرة هورون في أمريكا الشمالية، ثامن أكبر بحيرة على هذا الكوكب. يضيف العمل، الذي أعده الباحث الرئيسي، البروفيسور جونتر كليتشكا، إلى مجموعة متزايدة من الأبحاث حول المياه في القطبين الشمالي والجنوبي للقمر، وهي أهداف رئيسية لقاعدة. يعد العثور على الماء أمرًا أساسيًا لمشروع Artemis التابع لناسا، وهو الوجود البشري المخطط له على المدى الطويل على سطح القمر، حيث تخطط ناسا لإعادة البشر إلى القمر في هذا العقد. قال كليتيتشكا: "بينما يخطط فريق أرتميس التابع لناسا لبناء معسكر قاعدة على القطب الجنوبي للقمر، يمكن استخدام أيونات الماء التي نشأت منذ عدة دهور على الأرض في نظام دعم حياة رواد الفضاء". اعتمد الباحثون في تقديرهم لـ 840 ميلاً مكعباً من الماء، على نموذج الحساب الأقل حجمًا الخاص بوصول واحد في المائة من هروب الغلاف الجوي للأرض إلى القمر، ويُعتقد عمومًا أن غالبية مياه القمر قد ترسبت من الكويكبات والمذنبات التي اصطدمت بالقمر. ويقترح الفريق قى هذه الدراسة، أنه بالإضافة إلى الرياح الشمسية التي تحمل الأيونات، والقصف القديم، وصل الماء من الغلاف الجوي للأرض، وذلك من خلال أيونات الهيدروجين والأكسجين التي يتم دفعها إلى القمر عندما يمر عبر ذيل الغلاف المغناطيسي للأرض، وهو ما يفعله خلال خمسة أيام من رحلة القمر الشهرية حول الكوكب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-13
قال جنرال أمريكى رفيع المستوى إنه لا يستبعد إمكانية أن تكون الأجسام التي تم رصدها وإسقاطها فى أمريكا الشمالية قادمة من خارج كوكب الأرض. وردا على سؤال عما إذا كان يعتبر الأجسام التي تم إسقاطها مؤخرا فوق الولايات المتحدة وكندا قادمة من الفضاء الخارجى، قال الجنرال جلين فانهيرك، قائد القيادة الشمالية الأمريكية وقيادة الدفاع الجوي الفضائي لأمريكا الشمالية إنه سيترك الأمر ليحسمه مجتمع الاستخبارات ومكافحة التجسس، موضحا أنه لا يستبعد أي شيء. وتابع قائلا إنه عند هذه المرحلة لا يزالون يجرون تقييما لكل التهديدات أو التهديدات المحتملة، وغير المعروفة التي تقترب من أمريكا الشمالية بمحاولة تحديدها واستكشافها. وكانت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية قد قالت إن إسقاط الولايات المتحدة لأربعة أجسام طائرة فى غضون 8 أيام، وهو حدث غير مسبوق فى وقت السلم. وأسقطت مقاتلة أمريكية جسم مجهول فوق بحيرة هورون يوم الأحد بأمر من الرئيس جو بايدن، وهى المرة الرابعة التي يتم فيها مثل هذا الإسقاط فى غضون ثمانية أيام، ويعد الضربة العسكرية الأحدث فى سلسلة غير عادية من الأحداث فوق المجال الجوى الأمريكي، والتي يعتقد مسئولو البنتاجون أنها ليس لها سابقة فى وقت السلم. وقال الجنرال جلين فانيكن، رئيس قيادة أمريكا الشمالية، فى إحاطة للصحفيين، إن أحد أسباب الإسقاط المتكرر هو التأهب الكبير بعد ظهور منطاد التجسس الصينى فوق المجال الجوى الأمريكى فى أواخر يناير. ومنذ هذا الحين، أسقطت طائرات مقاتلة جسمين غريبين فوق كندا وألاسكا. وقال مسئولو البنتاجون إنها لا تمثل تهديدات أمنية، لكن لا يعرف الكثير عنها مما يجعل المسئولين الدفاعيين لا يستبعدون شيئا، حتى الأطباق الطائرة المجهولة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-14
أرسلت وزارة الدفاع الامريكية مذكرة الى المشرعين في الكونجرس تضمنت تفاصيل أولية عن الأشياء الثلاثة التي تم إسقاطها في الأيام الأخيرة، ومنها رصد جسم أسطواني في المجال الجوي الكندي. ووفقا للمذكرة التي حصلت عليها شبكة سي إن إن، مر الجسم الذي وصفته وزارة الدفاع بالاسطواني بالقرب من "مواقع حساسة أمريكية"، وجاء فيها : " يبدو أن الجسم الطائر المجهول الذي تم إسقاطه في المجال الجوي الكندي يوم السبت كان بالونًا معدنيًا صغيرًا به حمولة مربوطة تحته"، كما كتب مسؤولو الدفاع في المذكرة أن الجسم الذي أُسقط فوق بحيرة هورون في ميشيجان يوم الأحد ، "نزل بعد ذلك ببطء" في الماء بعد الاصطدام. تأتي التفاصيل الجديدة في الوقت الذي يضغط فيه المشرعون في الكابيتول هيل للحصول على فهم أفضل لسبب قيام إدارة بايدن بإسقاط ثلاثة أشياء مجهولة الهوية في ثلاثة أيام بعد إسقاط منطاد التجسس الصيني الذي اجتاز الولايات المتحدة في نهاية الأسبوع الماضي. وقال المشرعون ومساعدو الكونجرس لشبكة CNN إن عمليات الاسقاط المتتالية بدت وكأنها تصحيح مفرط لحادث منطاد التجسس الصيني ، على الرغم من أنهم حذروا من أنه لا يزال من السابق لأوانه القول بشكل قاطع. قال النائب الديمقراطي عن ولاية كولورادو جيسون كرو: "ما يحدث الآن هو أننا في الواقع نبحث عن هؤلاء بمزيد من اليقظة. نحن نبحث عنهم بطرق مختلفة. بدأنا نراهم بطرق مختلفة وتخميني حول سبب رؤيتنا لهذه الأشياء تحدث في تتابع سريع هو أننا الآن مهتمون حقًا بالبحث عنها ، أليس كذلك؟" ووفقا للتقرير، يعقد مجلس الشيوخ إحاطة سرية لجميع أعضاء مجلس الشيوخ بشأن الأجسام التي تم إسقاطها اليوم ، وفقًا لمتحدث باسم زعيم الأغلبية تشاك شومر. وقالت المذكرة إن الجسم الذي تم إسقاطه فوق ألاسكا يوم الجمعة كان "بحجم سيارة صغيرة" ولا يشبه البالون الصيني الذي تم إطلاقه قبالة سواحل كارولينا الجنوبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-13
ارتفعت حصيلة ضحايا زلزال تركيا وسوريا إلى أكثر من 33 ألف قتيل وتراجعت بشدة آمال العثور على ناجين بعد مرور أسبوع على حدوث الكارثة التي اعتبرتها الأمم المتحدة أسوأ حدث تشهده المنطقة في 100 عام. وإلى الولايات المتحدة الأمريكية، وخلال رابع عملية من هذا النوع في أسبوع، أسقط الجيش بأمر من الرئيس جو بايدن جسما طائرا آخر الأحد قرب بحيرة هورون على الحدود مع كندا، وإلى التفاصيل:- نحو 35 ألف من عمال البحث والإنقاذ يواصلون أعمالهم في مناطق الزلزال المتضررة بتركيا أعلن فؤاد أوقطاي، نائب الرئيس التركي، أن 34 ألفًا و717 فردًا من عمال البحث والإنقاذ يواصلون أعمالهم في المناطق المتضررة من الزلزال جنوبي البلاد. وقال أوقطاي إن فرق البحث والإنقاذ تواصل العمل بكامل طاقتها في الولايات العشر المتضررة، داعيًا المواطنين إلى الابتعاد عن المباني ذات الأضرار الكبيرة. وأشار نائب الرئيس التركي إلى مشاركة 24 سفينة و70 طائرة و112 مروحية وطائرات مسيرة في الأعمال المستمرة، فضلًا عن 12 ألفًا و322 آلية عمل. وكشف عن انطلاق أعمال تركيب مركز يضم نحو 5 آلاف حاوية سكينة بجانب عمليات بناء المخيمات في عموم المناطق المتضررة. وفجر 6 فبراير الجاري، ضرب زلزال جنوب تركيا وشمال سوريا بلغت قوته 7.7 درجات، أعقبه آخر بعد ساعات بقوة 7.6 درجات ومئات الهزات الارتدادية العنيفة، ما خلف خسائر كبيرة بالأرواح والممتلكات في البلدين. وفي اليوم التالي، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حالة الطوارئ لمدة 3 أشهر في الولايات العشر المتضررة وهي، أضنة، وأدي يمان، وديار بكر، وغازي عنتاب، وهطاي، وقهرمان مرعش، وكيليس، وملاطية، وعثمانية، وشانلي أورفة. تشقق الطرق عمليات البحث عملية إنقاذ الجيش الأمريكي يسقط "جسما طائرا" على حدود كندا قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن الجسم المجهول الذي أسقطته طائرة مقاتلة أمريكية من طراز إف-16 الأحد فوق بحيرة هورون حلق على ما يبدو بالقرب من مواقع عسكرية حساسة، ولم يشكل فحسب خطراً على الطيران المدني بل كان أيضا أداة محتملة للتجسس. وأكد عضوان في الكونجرس أن الجيش الأمريكي أسقط جسماً طائراً آخر، الأحد، فوق بحيرة هورون على الحدود مع كندا، في رابع عملية من هذا النوع خلال أسبوع، بدأت بإسقاط المنطاد الصيني. وأضافت الوزارة في بيان "بناء على مساره الجوي والبيانات يمكننا أن نربط هذا الجسم بشكل منطقي بإشارة الرادار التي تم التقاطها فوق مونتانا والتي أوضحت أنه حلق بالقرب من مواقع عسكرية حساسة". وقالت: "لم نقيّمه على أنه يمثل خطراً عسكرياً... لأي شيء على الأرض لكننا رأينا أنه يمثل خطراً على سلامة الطيران وتهديداً بسبب قدراته المحتملة للتجسس. سيعمل فريقنا الآن على انتشال الجسم في محاولة لكشف المزيد بشأنه". وكتبت النائبة عن ولاية ميشيجن التي تقع جنوب البحيرة، إليسا سلوتكين، على "تويتر": "أسقط طيارون من القوات الجوية والحرس الوطني الجسم". وأضافت: "سنعرف المزيد عن الأمر في الأيام المقبلة، لكن في الوقت الحالي تأكدوا من أن جميع الجهات راقبته عن كثب منذ اللحظة التي اجتاز فيها مياهنا". وقال النائب عن الولاية نفسها جاك بيرجمان إن الجيش الأمريكي "عطّل" جسماً فوق البحيرة. وأعلن مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية الأحد أن "الجسم" الطائر الجديد الذي تم رصده قرب بحيرة هورون أسقط بأمر من الرئيس جو بايدن ولم يكن يشكل "تهديداً عسكرياً" أرضياً. وقال المسؤول "في إجراء احترازي وبناء على توصية من القادة العسكريين، أمر الرئيس بايدن بإسقاط الجسم المجهول"، مضيفاً "لقد قدرنا أنه لم يكن يمثل تهديداً عسكرياً على أي شيء على الأرض" لكن كان من المحتمل أن يشكل خطراً على الطيران المدني حيث حلّق على ارتفاع ستة آلاف متر فوق ميشيجن. القوات الأمريكية تزيل حطام لحظة إسقاط المنطاد حطام المنطاد تيار يمين الوسط يحتفل بفوز " نيكوس" بالرئاسة القبرصية احتفل تيار يمين الوسط بفوز وزير الخارجية السابق نيكوس كريستودوليديس في الانتخابات الرئاسة القبرصية. وحصل كريستودوليديس (49 عاما) المنتمي لتيار يمين الوسط على 51.8% من الأصوات في جولة الإعادة التي أجريت الأحد، بعد فرز 97% من الأصوات، حسبما ذكرت الإذاعة العامة نقلا عن وزارة الداخلية. وحصل منافسه الدبلوماسي أندرياس مافروجيانيس المدعوم من الحزب التقدمي للشعب العامل "ايه كيه إي إل" من تيار اليسار على 48.2%، واعترف بهزيمته في الانتخابات، وفقا للتقرير. وقال مافروجيانيس للتلفزيون الرسمي "لقد هنأت نيكوس (كريستودوليديس)". وكانت هذه انتخابات مهمة، حيث يتولى الرئيس في قبرص، الذي ينتخب بشكل مباشر من الشعب، تعيين وقيادة الحكومة. ولم يعد من حق الرئيس الحالي نيكوس أناستاسياديس "79 عاما " الترشح لمنصب الرئيس بعد أن أمضى فترتين رئاسيتين مدة كل منهما خمسة أعوام. وكان يحق لحوالي 560 ألف شخص التصويت. وأجريت الانتخابات في الجزء الجنوبي من الجزيرة فقط. نيكوس كريستودوليديس احتفال الرئيس القبرصي ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-15
قال جون كيربى المتحدث باسم مجلس الأمن القومى فى البيت الأبيض، إن أجهزة المخابرات لديها تفسير بشأن الأجسام الطائرة الثلاثة التي تم إسقاطها خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث تعتقد أنها ربما تكون مجرد بالونات مرتبطة ببعض الأغراض التجارية أو الاعلانية غير الضارة. ووفقا لشبكة ايه بي سي، قال كيربي للصحفيين إن الولايات المتحدة مازالت غير قادرة على تسميتها بأي شيء آخر غير "الأشياء الطائرة" في هذه المرحلة، مضيفا أن المسئولين لديهم ارتياح لاستبعاد الأشياء التي تخص الحكومة الأمريكية. تأتي تصريحات كيربي بعد حالة من الجدل شهدتها الولايات المتحدة ، حيث قال مسئول عسكري قبل يومين إن السلطات لا تستبعد فرضية أن تكون الاجسام الطائرة قادمة من الفضاء ، وهي التصريحات التي نفتها متحدثة البيت الأبيض ، كارين جاين بيير بشكل ساخر . وقال كيربي: "نحن نسميهم أشياء لأن هذا أفضل وصف لدينا الآن"، وأضاف إن الأجسام سقطت في مواقع بعيدة جدًا وقد يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى الحطام ، لكننا وحدنا نجمعها ونحللها. وأسقطت الطائرات المقاتلة الأمريكية الأجسام التي كانت تحلق فوق ألاسكا وكندا والمياه قبالة ميشيجان أيام الجمعة والسبت والأحد، وجاءت تلك العمليات بعد أقل من أسبوع من تحليق منطاد تجسس صيني فوق الولايات المتحدة لعدة أيام قبل أن يتم اسقاطه فوق المحيط الأطلسي. وفي وقت سابق، أكد وزير الدفاع لويد أوستن أن الولايات المتحدة لم تكن قادرة على استعادة الأشياء لأنها في "منطقة وعرة" وقال خلال مؤتمر صحفي في بروكسل ببلجيكا حيث التقى مع حلفاء الناتو قبل الذكرى السنوية الأولى لغزو روسيا لأوكرانيا: "سنحصل عليهم في النهاية. سيستغرق الأمر بعض الوقت لاستعادتها". وقال وزير الدفاع إن الضربة الصاروخية الأولى التي أسقطت الجسم فوق بحيرة هورون يوم الأحد أخطأت، وتابع: "أخطأت الطلقة الأولى ، وأصابت الطلقة الثانية" ، مضيفًا أن الصاروخ الأول "سقط في الماء دون أذى". وقال: "نحن حريصون للغاية على التأكد من أن تلك الطلقات آمنة" ، كما أوضح بالتفصيل بعض عمليات صنع القرار وراء عمليات الاسقاط، وأضاف: "هذه هي التوجيهات من الرئيس: أسقطها ، وتأكد من تقليل الأضرار الجانبية إلى الحد الأدنى ، ونحافظ على سلامة الشعب الأمريكي." ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-02-14
أصدر البيت الأبيض، بيانًا للرد على التقارير التي ربطت بين ظهور أجسام غريبة طائرة في سماء الولايات المتحدة، والتي أسقطتها مقاتلات أمريكية خلال الأيام الماضية، والكائنات الفضائية، إذ قال قائد القيادة الشمالية الأمريكية وقيادة الدفاع الجوي الفضائي للولايات المتحدة الشمالية، الجنرال جليندي فانهيرك، إنه بعد سلسلة من إسقاط أجسام مجهولة، لا يستبعد أن تكون هذه الأجسام من خارج كوكب الأرض أو أي تفسير آخر. وعلقت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارين جان بيير، على هذه الادعاءات قائلة: «لا مؤشرات إلى أنشطة لكائنات فضائية». من جهتها ذكرت شبكة «فوكس نيوز» الأمريكية أن الجسم الغامض الذي حلق فوق بحيرة ميتشيجان كلف الحكومة الأمريكية نحو مليون دولار من أجل إسقاطه. وأوضحت الشبكة الأمريكية أن مقاتلة حربية من طراز «إف - 16» تابعة لسلاح الجو الأمريكي أطلقت صاروخا من طراز جو - جو «sidewinder aim-9x»، المعروف بأنه قصير المدى، على الجسم الغامض الذي قالت واشنطن لاحقا إنه منطاد معدني، لكنه أخطأ الهدف؛ ولم يسقط المنطاد فوق بحيرة هورون على الحدود الأمريكية الكندية. في نهاية شهر يناير الماضي رصدت الولايات المتحدة الأمريكية والكندية منطادا صينيا، إذ اعترفت السلطات في بكين أنه لها، لكن الطرفين اختلفا بشأن طبيعة هذا المنطاد، فبينما تقول واشنطن إنه من أجل مهمة تجسس في الأجواء الأمريكية، أكدت بكين أنه لأغراض علمية وضل طريقه، بعد تحليقه لعدة أيام. وأشارت الشبكة إلى أن المعلومات المتوفرة حتى الآن عن الأجسام الغريبة التي جرى إسقاطها من سماء الولايات المتحدة الأمريكية بما فيها المنطاد الصيني، أنها جاءت من شمالي المحيط الهادئ، وحلقت فوق ألاسكا، ثم في الأجواء الكندية، قبل أن تشق طريقها نحو الولايات المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-02-13
للمرة الرابعة خلال 8 أيام، أصدر الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أوامره إلى سلاح الجو لإرسال طائرة مقاتلة في مهمة عاجلة، لإسقاط «جسم غامض» جديد، كان يحلق في أجواء الولايات المتحدة، أعلى بحيرة «هورون»، في أقصى الشمال بالقرب من الحدود مع كندا. جاءت المهمة، التي نفذتها إحدى المقاتلات التابعة للقيادة الشمالية الأمريكية مساء الأحد، لتشكل رابع عملية عسكرية استهدفت عدداَ من الأجسام «المعادية»، حلقت في أجواء الولايات المتحدة وكندا، في سابقة هي الأولى من نوعها «في زمن السلم»، بحسب وصف عسكريين أمريكيين. وأكدت وزارة الدفاع «البنتاجون»، في بيان قبل قليل، أن طائرة من طراز «إف-16» أسقطت جسماً مجهولاً أعلى بحيرة «هورون»، وأشارت إلى أن الجسم كان يحلق على ما يبدو بالقرب من «مواقع عسكرية حساسة»، واعتبرت أنه لم يشكل فقط خطراً على الطيران المدني، بل كان أيضاً أداة محتملة للتجسس. وأشار البيان إلى أن الطائرة أطلقت صاروخاً من نوع (ِAIM9x) لإسقاط الجسم المحمول جواً، الذي كان يحلق على ارتفاع نحو 20 ألف قدم، داخل الأجواء الأمريكية في ولاية ميتشيجان، ويشبه الجسم الذي رصده الرادار فوق ولاية مونتانا، السبت الماضي، وتسبب في إغلاق المجال الجوي لفترة وجيزة. وأضاف البيان أن «مسار الجسم وارتفاعه أثارا مخاوف، بما في ذلك أنه يمكن أن يشكل خطراً على الطيران المدني، وأتاح لنا الموقع، الذي تم اختياره لعملية إسقاط الحطام، الفرصة لتجنب التأثير على الأشخاص الموجودين على الأرض، مع تحسين فرص استعادة الحطام»، وفق شبكة CNN الأمريكية. واكتشفت قيادة الدفاع الجوي في أمريكا الشمالية هذا الجسم صباح الأحد، وواصلت تتبعه بصريا وعبر الرادار. وأوضح بيان وزارة الدفاع أنه «بناءً على مساره، والبيانات، يمكننا أن نربط هذا الجسم بشكل منطقي، بإشارة الرادار التي تم التقاطها فوق مونتانا، حيث حلق بالقرب من مواقع عسكرية حساسة». واعتبر الجنرال جلين فانهيرك، رئيس القيادة الشمالية الأمريكية، أن إسقاط الجسم الطائر فوق بحيرة «هورون»، يأتي ضمن سلسلة «أحداث غير عادية» في المجال الجوي للولايات المتحدة، وأكد في تصريحات للصحفيين في واشنطن، اليوم، أنها «ليس لها سابقة في زمن السلم». وأضاف المسؤول الأمريكي أن عمليات إسقاط الأجسام المجهولة، أثناء تحليقها في الأجواء الأمريكية، تأتي وسط «حالة التأهب القصوى»، في أعقاب إسقاط منطاد صيني داخل المجال الجوي للولايات المتحدة، حيث تقول واشنطن إنه كان بغرض التجسس، بينما تصر بكين على أنه كان مخصصاً لقياسات الطقس. ومنذ إسقاط المنطاد الصيني بصاروخ أطلقته مقاتلة تابعة لسلاحج الجو الأمريكي، أواخر شهر يناير الماضي، أسقطت المقاتلات الأمريكية عدداً آخر من الأجسام الطائرة، حلقت فوق كندا وولاية ألاسكا، ويعتبر مسؤولون عسكريون أن تلك الأجسام «معادية»، نظراً لقدومها من خارج الولايات المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-02-13
منذ أن أطلقت طائرة قتالية تابعة لسلاح الجو الأمريكي صاروخاً على منطاد صيني، أثناء تحليقه في الأجواء الأمريكية، أواخر شهر يناير الماضي، أمر الرئيس جو بايدن بإسقاط 3 أجسام غامضة، رصدتها الدفاعات الجوية الأمريكية في مناطق بشمال الولايات المتحدة وكندا، الأمر الذي أثار تساؤلات حول طبيعة تلك الأجسام، ومصدر إطلاقها في الأجواء الأمريكية. وتباينت تفسيرات الدوائر الاستخباراتية والعسكرية في الولايات المتحدة بشأن مهام تلك الأجسام الغامضة، والتي كان بعضها في حجم سيارة صغيرة محمولة جواً، والتي رأى البعض أنها ربما تم إطلاقها في المناطق الشمالية لأغراض بحثية، وذهب البعض إلى أنه قد تكون هناك أطراف «معادية» أطلقت تلك الأجسام الغامضة، في أجواء الولايات المتحدة بغرض التجسس. إلا أن أحد أكبر القادة العسكريين في الجيش الأمريكي، وهو الجنرال جليندي فانهيرك، قائد القيادة الشمالية الأمريكي، وقيادة الدفاع الجوي الفضائي لأمريكا الشمالية، خرج بتصريحات أثارت كثيراً من الجدل، سواء داخل الولايات المتحدة أو خارجها، قائلاً إنه لا يستبعد أن تكون الأجسام الطائرة، التي أسقطها الجيش الأمريكي، قادمة من خارج كوكب الأرض. وأكدت وزارة الدفاع «البنتاجون»، في بيان أصدرته صباح اليوم، أن طائرة قتالية من طراز «إف-16» أسقطت جسماً مجهولاً أعلى بحيرة «هورون»، مساء الأحد، وأشارت إلى أن الجسم كان يحلق على ما يبدو بالقرب من «مواقع عسكرية حساسة»، واعتبرت أنه لم يشكل فقط خطراً على الطيران المدني، بل كان أيضاً أداة محتملة للتجسس، وفق ما نقلت شبكة CNN الأمريكية. وفي تصريحات للصحفيين، قبل قليل، اعتبر قائد القيادة الشمالية الأمريكية أن إسقاط الجسم الطائر فوق بحيرة «هورون»، الواقعة ضمن ولاية ميتشيجان، قرب الحدود مع كندا، يأتي ضمن سلسلة «أحداث غير عادية» في المجال الجوي للولايات المتحدة، ووصف سلسلة إسقاط أجسام غامضة في أجواء الولايات المتحدة، بأنها «ليس لها سابقة في زمن السلم». ورداً على سؤال عما إذا كانت الأجسام الطائرة الثلاثة، التي أسقطتها الطائرات الحربية الأمريكية، لها صلة بكائنات فضائية، أجاب الجنرال «فانهيرك» قائلاً: «لا أستبعد أي شيء، سأترك الأمر لأجهزة المخابرات للكشف عن كافة الملابسات بهذا الشأن»، فيما نقلت شبكة ABC عن مصادر مطلعة، أن الجسم الذي تم إسقاطه مساء الأحد، له ثمانية أضلاع مع سلاسل تتدلى منه. وتابع الجنرال الأمريكي: «في هذه المرحلة، نواصل تقييم كل تهديد، أو أي خطر محتمل غير معروف، يقترب من أمريكا الشمالية، بمحاولة التعرف عليه»، فيما كشف مسؤول آخر بالجيش الأمريكي، طلب عدم ذكر اسمه، أنه «لا يوجد أي دليل يوحي بأن تلك الأجسام الطائرة جاءت من خارج كوكب الأرض»، وسط اتهامات متزايدة للصين بممارسة أنشطة تجسسية داخل الأراضي وفي الأجواء الأمريكية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: