انفصال الجنوب

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning انفصال الجنوب over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning انفصال الجنوب. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with انفصال الجنوب
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with انفصال الجنوب
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with انفصال الجنوب
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with انفصال الجنوب
Related Articles

المصري اليوم

2024-04-24

ينطلق الفيلم السوداني «وداعاَ جوليا» للمخرج محمد كردفاني «في دور العرض الأردنية يوم الخميس الموافق 25 ابريل الجاري، وذلك بعد فوزه بجائزة الأفق الذهبي بمهرجان هوليوود للفيلم العربي بكاليفورنيا. تدور أحداث وداعًا جوليا في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعيًا للتطهر من الإحساس بالذنب. بدأت مسيرة الفيلم بالعرض العالمي الأول له في مايو الماضي بـمهرجان كان السينمائي ضمن قسم نظرة ما، حيث فاز بجائزة الحرية، ثم انطلق بعدها في مسيرة طويلة حصد خلالها 28 جائزة دولية، منها 8 جوائز جمهور، آخرها جائزة الجمهور التي حصل عليها من مهرجان إيبيزا للسينما المستقلة بإسبانيا، وجائزة سينما من أجل الإنسانية (جائزة الجمهور) من مهرجان الجونة السينمائي بمصر. الفيلم من إخراج وتأليف محمد كردفاني الحائز وبطولة إيمان يوسف وسيران رياك ونزار جمعة وقير دويني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-07

تتوالى النجاحات والأرقام القياسية التي يكسرها الفيلم السوداني للمخرج محمد كردفاني، ويرتفع رصيد جوائز الفيلم إلى 27 جائزة دولية بعدما استطاع أن يقتنص 3 جوائز هم التوزيع والنقاد والجمهور بمهرجان إيبيزا للسينما المستقلة بإسبانيا ٢٣ فبراير. بدأت مسيرة الفيلم بالعرض العالمي الأول له في مايو/أيار بـمهرجان كان السينمائي ضمن قسم نظرة ما، حيث فاز بجائزة الحرية، ثم انطلق بعدها في مسيرة طويلة حصد خلالها 27 جائزة دولية، منها 8 جوائز جمهور، آخرها جائزة الجمهور التي حصل عليها من مهرجان إيبيزا للسينما المستقلة بإسبانيا وجائزة سينما من أجل الإنسانية (جائزة الجمهور) من مهرجان الجونة السينمائي بمصر، هذا بالإضافة إلى جائزة أفضل فيلم من مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، وجائزة أفضل فيلم إفريقي في حفل توزيع جوائز سبتيموس الدولية، وجائزة روجر إيبرت في مهرجان شيكاغو السينمائي الدولي، وجائزة فارايتي لموهبة العام في الشرق الأوسط لمحمد كردفاني، وجائزة أفضل فيلم في مهرجان أفريكاميرا للفيلم الإفريقي. وبهذا يكون الفيلم قد حقق إنجاز يستحق الاحتفاء به. وعُرض مؤخرًا في مختلف المهرجانات والفعاليات السينمائية منها مهرجان بيون السينمائي الدولي، مهرجان بغداد السينمائي، مهرجان دبلن السينمائي الدولي، وعرض هيبدن بريدج في المملكة المتحدة. تدور أحداث في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعيًا للتطهر من الإحساس بالذنب. الفيلم من إخراج وتأليف محمد كردفاني الحائز على العديد من الجوائز، وبطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء الشهيرة وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك ويشارك في بطولة الفيلم الممثل المخضرم نزار جمعة وقير دويني، وتصوير بيير دي فيليرز ومونتاج هبة عثمان، ومهندسة الصوت رنا عيد وتصميم أزياء محمد المر. وداعًا جوليا من إنتاج المخرج السوداني الشهير أمجد أبو العلاء الذي مثل السودان في ترشيحات الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي عام 2020 لأول مرة في التاريخ بفيلم ستموت في العشرين، كما يشاركه في الإنتاج محمد العمدة من خلال شركة الإنتاج السودانية ستيشن فيلمز، وتتولى شركة MAD Solutions المبيعات الدولية للفيلم. كما يشارك في الإنتاج باهو بخش وصفي الدين محمود (RED STAR/ مصر) ومايكل هينريكس Die Gesellschaft DGS)/ ألمانيا)، وخالد عوض ومحمد كردفاني (Klozium Studios/ السودان)، ومارك إرمر (Dolce Vita Films/ فرنسا)، وفيصل بالطيور (Cinewaves/ السعودية) وعلي العربي (Ambient Light/ مصر) وأدهم الشريف (CULT/ مصر) وإسراء الكوقلي هاغستروم (Riverflower/ السويد). محمد كردفاني صانع أفلام سوداني، حاز فيلمه القصير نيركوك على جائزة الفيل الأسود لأفضل فيلم سوداني 2017 وجائزة شبكة ناس لأفضل فيلم عربي في أيام قرطاج السينمائية، وجائزة لجنة التحكيم في مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي. عُرض فيلمه القصير سجن الكجر خلال أحداث الثورة السودانية في ساحة الاعتصام التي ضمت آلاف المتظاهرين، وكان فيلمه الوثائقي جولة في جمهورية الحب هو أول فيلم مؤيد للثورة يبثه تلفزيون الدولة في ٢٠٢١ أسس ستديوهات كلزيوم للإنتاج بالخرطوم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-05

تتوالى النجاحات والأرقام القياسية التي يكسرها، ويرتفع رصيد جوائز الفيلم السوداني وداعًا جوليا للمخرج محمد كردفاني إلى 25 جائزة دولية بعدما استطاع أن يقتنص جائزتي التوزيع والنقاد بمهرجان إيبيزا للسينما المستقلة بإسبانيا (٢٣ فبراير).تدور أحداث وداعًا جوليا في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من الإحساس بالذنب.الفيلم من إخراج وتأليف محمد كردفاني الحائز على العديد من الجوائز، وبطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء الشهيرة وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك ويشارك في بطولة الفيلم الممثل المخضرم نزار جمعة وقير دويني، وتصوير بيير دي فيليرز ومونتاج هبة عثمان، ومهندسة الصوت رنا عيد وتصميم أزياء محمد المر.وداعًا جوليا من إنتاج المخرج السوداني الشهير أمجد أبو العلاء الذي مثل السودان في ترشيحات الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي عام 2020 لأول مرة في التاريخ بفيلم ستموت في العشرين.بدأت مسيرة الفيلم بالعرض العالمي الأول له في مايو/أيار بـمهرجان كان السينمائي ضمن قسم نظرة ما، حيث فاز بجائزة الحرية، ثم انطلق بعدها في مسيرة طويلة حصد خلالها ٢٥ جائزة دولية، منها 7 جوائز جمهور، آخرها جائزة أفضل فيلم من مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، هذا بالإضافة إلى جائزة سينما من أجل الإنسانية (جائزة الجمهور) من مهرجان الجونة السينمائي بمصر، وجائزة أفضل فيلم إفريقي في حفل توزيع جوائز سبتيموس الدولية، وجائزة روجر إيبرت في مهرجان شيكاغو السينمائي الدولي، وجائزة فارايتي لموهبة العام في الشرق الأوسط لمحمد كردفاني، وجائزة أفضل فيلم في مهرجان أفريكاميرا للفيلم الإفريقي. وبهذا يكون الفيلم قد حقق إنجاز يستحق الاحتفاء به.كما أنه عُرض مؤخرًا في مختلف المهرجانات والفعاليات السينمائية منها مهرجان بيون السينمائي الدولي، مهرجان بغداد السينمائي، مهرجان دبلن السينمائي الدولي، وعرض هيبدن بريدج في المملكة المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-04

ارتفع رصيد الفيلم السوداني وداعًا جوليا للمخرج محمد كردفاني من الجوائز إلى 25 جائزة دولية بعد أن اقتنص جائزتي التوزيع والنقاد بمهرجان إيبيزا للسينما المستقلة بإسبانيا ٢٣ فبراير. بدأت مسيرة الفيلم بالعرض العالمي الأول له في مايو بـمهرجان كان السينمائي ضمن قسم نظرة ما، حيث فاز بجائزة الحرية، ثم حصد من وقتها ٢٥ جائزة دولية، منها 7 جوائز جمهور، آخرها جائزة أفضل فيلم من مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، بالإضافة إلى جائزة سينما من أجل الإنسانية (جائزة الجمهور) من مهرجان الجونة السينمائي بمصر، وجائزة أفضل فيلم إفريقي في حفل توزيع جوائز سبتيموس الدولية، وجائزة روجر إيبرت في مهرجان شيكاغو السينمائي الدولي، وجائزة فارايتي لموهبة العام في الشرق الأوسط لمحمد كردفاني، وجائزة أفضل فيلم في مهرجان أفريكاميرا للفيلم الإفريقي. وبهذا يكون الفيلم قد حقق إنجاز يستحق الاحتفاء به. كما أنه عُرض مؤخرًا في مختلف المهرجانات والفعاليات السينمائية منها مهرجان بيون السينمائي الدولي، مهرجان بغداد السينمائي ، مهرجان دبلن السينمائي الدولي، وعرض هيبدن بريدج في المملكة المتحدة. تدور أحداث وداعًا جوليا في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من الإحساس بالذنب. الفيلم من إخراج وتأليف محمد كردفاني الحائزعلى العديد من الجوائز، وبطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء الشهيرة وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك ويشارك في بطولة الفيلم الممثل المخضرم نزار جمعة وقير دويني، وتصوير بيير دي فيليرز ومونتاج هبة عثمان، ومهندسة الصوت رنا عيد وتصميم أزياء محمد المر. وداعًا جوليا من إنتاج المخرج السوداني الشهير أمجد أبو العلاء الذي مثل السودان في ترشيحات الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي عام 2020 لأول مرة في التاريخ بفيلم ستموت في العشرين، كما يشاركه في الإنتاج محمد العمدة من خلال شركة الإنتاج السودانية ستيشن فيلمز، وتتولى شركة MAD Solutions المبيعات الدولية للفيلم. محمد كردفاني صانع أفلام سوداني، حاز فيلمه القصير نيركوك على جائزة الفيل الأسود لأفضل فيلم سوداني عام 2017 وجائزة شبكة ناس لأفضل فيلم عربي في أيام قرطاج السينمائية، وجائزة لجنة التحكيم في مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي. عُرض فيلمه القصير سجن الكجر خلال أحداث الثورة السودانية في ساحة الاعتصام التي ضمت آلاف المتظاهرين، وكان فيلمه الوثائقي جولة في جمهورية الحب هو أول فيلم مؤيد للثورة يبثه تلفزيون الدولة. في العام 2021 أسس ستديوهات كلزيوم للإنتاج بالخرطوم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-22

نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، التابع لمجلس الوزراء، حلقة جديدة من سلسلة «موعد مع المؤلف»، مع الكاتب الصحفي أحمد إمبابي، تحدث فيها عن كتابه الصادر حديثا «جنوب السودان.. شاهد على ميلاد الدولة»، والذي شارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته 55 لعام 2024. وتحدث الكاتب في الحلقة عن مشروع كتابه، حيث أشار إلى أنه يوثق لقضية حدث انفصال الجنوب في 2011، وذلك بالبحث في أوراق التاريخ عن أصل وجذور قضية الجنوب منذ تأسيس الدولة السودانية في عهد محمد علي، وتطورها على مرّ الأنظمة التي حكمت السودان، ثم يقدم الكتاب شهادات خاصة عن حدث انفصال الجنوب من رموز النخبة السودانية، مثل حسن الترابي والصادق المهدي وإبراهيم الغندور، وزير الخارجية الأسبق، وعدد من قادة الجنوب مثل جيمس وان إيجا النائب الأول لرئيس جنوب السودان، وجيمس هوث ماي، قائد الجيش الشعبي وقت الانفصال، وبرنابا بنجامين وزير شؤون الرئاسة السابق، وأيضا من شخصيات دولية عاصرت حدث انفصال الجنوب مثل الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر ووزير الخارجية الأمريكي الأسبق جون كيري، والنجم العالمي جورج كلوني، وكوفي أنان سكرتير عام الأمم المتحدة الأسبق. واعتبر الكاتب أحمد إمبابي أن أهمية الكتاب في هذا التوقيت تحديدا، كونه يقدم واحدا من دروس الماضي في السودان للحاضر حاليا، حتى لا تعيد النخبة السودانية المسببات التي أدت لانفصال الجنوب، وأهمها غياب الاندماج الوطني، خصوصا في ظل الأزمة السياسية التي يعيشها السودان في الفترة الحالية بسبب كثرة الانقسامات والخلافات بين نخبته السياسية والحاكمة وغياب التوافق منذ ثورة ديسمبر 2019، والإطاحة بنظام عمر البشير. والكاتب الصحفي أحمد إمبابي، باحث متخصص في ملف السودان والسياسة الأفريقية، نشرت له عدد من الأوراق البحثية في عدد من الإصدارات البحثية، وقام بتغطية استفتاء تقرير مصير جنوب السودانيناير 2011، وحاليا باحث ماجسيتر بكلية الدرسات الأفريقية العليا بجامعة القاهرة. الجدير بالذكر، أن سلسلة «موعد مع المؤلف»، تشرف عليها الدكتورة خديجة عرفة، رئيس محور التواصل المجتمعي بمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، وهي سلسلة من الحلقات يقدمها مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، مع نخبة كبيرة وواسعة من الكتاب والمؤلفين في مختلف المجالات، وشارك فيها كبار الشخصيات المجتمعية، من بينهم الفنانة إسعاد يونس والدكتور زاهي حواس والدكتور وسيم السيسي، والدكتور أحمد زايد والكاتب عمر طاهر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-27

أقام معرض القاهرة الدولي للكتاب في نسخته الـ 55، اليوم السبت، حفل توقيع كتاب «جنوب السودان.. شاهد على ميلاد الدولة»، للكاتب الصحفي والباحث في الشؤون الإفريقية أحمد إمبابي، صادر حديثاً عن دار ببلومانيا للنشر والتوزيع الدولي. شارك في حفل التوقيع اليوم، نخبة من الدبلوماسيين وكبار الكتاب والإعلاميين من مصر والسودان وجنوب السودان، وكان من أبرز الحضور الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام بمجلس الشيوخ، رئيس مجلس إدارة جريدة الوطن، ورئيس قطاع الصحف والمواقع بالشركة المتحدة. وقال الدكتور محمود مسلم، إن الحوار الذي دار خلال ندوة توقيع كتاب «جنوب السودان.. شاهد على ميلاد الدولة»، يؤكد عمق الكتاب وثراءه والجهد المميز والنوعي المبذول فيه، من قبل الكاتب أحمد إمبابي. فيما أكد الكاتب الصحفي أحمد إمبابي، أن كتابه هو جهد بشري ورؤية قابلة للنقد والاختلاف، قائلاً: «هذا الكتاب لم يتبنى أي رؤية أو رواية وتحريت فيه الدقة والحيادية طوال الوقت». وأضاف «إمبابي»، في تصريحات خاصة لأ«الوطن»، أن فكرة الكتاب بدأت منذ سنوات، موضحاً: «أغطي ملف السودان صحفيا منذ عام 2008، وقمت بزيارات عديدة للسودان شمالاً وجنوباً، وكنت شاهدا على الحدث الفاصل في تاريخ الدولة السودانية وهو حادث انفصال الجنوب في 2011، وأردت توثيق تجربتي في هذا الكتاب من واقع لقاءات مع النخبة بالشمال والجنوب وشخصيات دولية عاصرت الحدث وأبرزها: جيمي كارتر وجون كيري وكوفي عنان وجورج كلوني وصادق المهدي وحسن الترابي، وغيرهم». وتابع الكاتب الصحفي: «أردت من هذا الكتاب تقديم مشروع كامل لقضية الجنوب، حتى تكون درسا من الماضي القريب للحاضر الحالي للسودان، في ظل الأزمة التي تعيشها الدولة السودانية حالياً بسبب غياب الاندماج وانعدام التوافق الوطني بين النخبة السياسية هناك». وأوضح: «الكتاب يؤكد على أهمية وجود مشروع وطني جامع للهوية السودانية لتحقيق الاندماج الوطني في الداخل السوداني، ما يساهم في تجاوز السودان للأزمة الحالية ويؤسس لدولة حقيقية مؤسسية تحافظ على سيادتها». وكشف «إمبابي»، أنه بجانب عمله البحثي والصحفي وأغلبه عن ملف السودان، يعكف حالياً على إعداد كتابين سيخرجان للنور قريباً، الأول عن السودان كدولة وأزمتها السياسية والأمنية، والآخر عن العلاقات المصرية الإفريقية من واقع السنوات الأربع الأخيرة ومستوى الانفتاح على القارة. من جهته، يرى السفير علي يوسف، سفير السودان السابق لدى الاتحاد الأوروبي، أن الكتاب عمل متميز للغاية، بل وفي غاية الأهمية، وتناول كافة الجوانب المتعلقة بأوضاع السودان، في سرد وتحليل غاية في البلاغة، ومفيد بتدفق معلوماته عن أسباب انفصال الجنوب وقيامه كدولة مستقلة عن السودان، لافتاً إلى تناوله العديد من الموضوعات الهامة التي يجب متابعتها ودراستها بروية وتعمق من أجل مستقبل السودان وجنوب السودان والسودان الموحد مستقبلاً. وأضاف «يوسف»، في تصريحاته لـ«الوطن»، أن الكتاب نجح أيضا بدراسته المتعمقة وأسلوب الاستقصاء الصحفي، في تناول قضايا منطقة القرن الإفريقي، موضحاً: «الكتاب عميق في دراسته وبديع كاستقصاء صحفي، وبه الكثير من القضايا الحياتية والأساسية عن السودان والعلاقات بين الدول بمنطقة القرن الإفريقي وعلاقتها بمصر». يعد كتاب «جنوب السودان.. شاهد على ميلاد الدولة»، الأول من نوعه لكاتب مصري يروي شهادته عن استقلال جنوب السودان، ووثق فيه قضية الجنوب بشكل موضوعي شامل، وهي مرحلة هامة وفاصلة في تاريخ دولة السودان، وبحث من خلاله عن جذور الأزمة على مدار عقود، كما قدم شهود ومعايشة وتغطية صحفية وقت انفصال الجنوب، بجانب تناوله أحداث تأسيس الدولة السودانية في عهد محمد علي، وعبر عن واقع المجتمع في جنوب السودان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-22

صدر حديثا عن دار ببلومانيا للنشر والتوزيع الدولي، كتاب "جنوب السودان.. شاهد على ميلاد الدولة"، للكاتب الصحفي أحمد إمبابي، نائب رئيس تحرير روزاليوسف، والباحث المتخصص في الشأن الأفريقي، وذلك استعدادا لطرحه ومشاركته في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2024.الكتاب يوثق لمرحلة مهمة وفاصلة في تاريخ الدولة السودانية، وهو حدث انفصال منطقة الجنوب في 2011، وذلك من خلال البحث في أوراق التاريخ عن أصل وجذور مشكلة جنوب السودان عبر عقود طويلة، وتطورها على مرّ الأنظمة التي حكمت السودان. ثم يقدم الكتاب شهادات عن حدث انفصال الجنوب من خلال معايشة الكاتب لحدث تقرير مصير الجنوب والتغطية الصحفية لتلك اللحظة الفارقة لشعب جنوب السودان، بجانب تقصي الواقع من أرض الواقع بين عاصمتي شمال وجنوب السودان "الخرطوم وجوبا"، بشهادات خاصة من النخبتين الحاكمة والسياسية ومن شخصيات دولية عاصرت حدث ميلاد دولة الجنوب. ويعد الكتاب الأول من نوعه، من كاتب مصري يروي شهادته عن استقلال جنوب السودان، ومن كاتب من خارج السودان بشماله وجنوب، يوثق لقضية الجنوب بصورة شاملة وموضوعية، منذ تأسيس الدولة السودانية في عهد محمد علي، ثم بعد استقلال السودان، وصولا لميلاد دولة الجنوب، متضمنا شهادات من النخبة السودانية في الشمال والجنوب، ومن شخصيات دولية أثرت وعاصرت هذا الحدث، كما يقدم صورة كاملة لواقع المجتمع في جنوب السودان، وبالتالي يعتبر الكتاب وجبه بحثية شاملة، تقدم للقارىء الصورة الكاملة لقضية الجنوب بعين المتابع والمراقب وقلم الباحث والصحفي. ولا يقف الكتاب عند حدود إعلان إنفصال الجنوب، وإنما يُقيم واقع تجربة دولة الجنوب على مدى إثني عشر عاما، كيف تعايش شعب جنوب السودان مع دولته؟ وكيف كانت تجربة الحكم، وتعاطي الحكومة مع إرث المشكلات التي طالما عانى منها الجنوب، على مدى أكثر من عقد من الزمان؟ ويقدم الكتاب تقدير موقف ما تواجهه دولة الجنوب من تحديات معاصره، قد تؤثر على استقرارها السياسي والأمني في المستقبل. جاءت فكرة الكتاب بعد معايشة وتغطية استفتاء تقرير المصير ثم إنفصال الجنوب، لتبدأ بعدها رحلة البحث في جذور قضية الجنوب وتطورها، ثم توثيق شهادات النخبة السودانية بشمالها وجنوبها والشخصيات الدولية التي عاصرت ذلك الحدث، وصولا لتقييم تجربة ووضع دولة الجنوب على مدى 12 عاما حتى الآن. جدير بالذكر أن الكاتب الصحفي أحمد إمبابي، باحث متخصص في ملف السودان والسياسة الأفريقية، نشرت له عدد من الأوراق البحثية في عدد من الإصدارات البحثية، وتخصص صحفيا في ملف السودان منذ 2008، وقام بتغطية استفتاء تقرير مصير جنوب السودان يناير 2011، وحاليا باحث ماجسيتر بكلية الدرسات الأفريقية العليا بجامعة القاهرة، وحصل على دبلوم السياسة الأفريقية من نفس الكلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-15

وقع الكاتب الصحفي أحمد إمبابي، نائب رئيس تحرير روزاليوسف، والباحث المتخصص في الشأن الإفريقي، مع الدكتور جمال سليمان رئيس دار نشر «ببلومانيا»، عقد نشر كتابه الأول بعنوان «جنوب السودان.. شاهد على ميلاد الدولة»، وذلك استعدادا لطرحه في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2024. الكتاب يوثق لمرحلة مهمة وفاصلة في تاريخ الدولة السودانية، وهو حدث انفصال منطقة الجنوب في 2011، وذلك من خلال البحث في أوراق التاريخ عن أصل وجذور مشكلة جنوب السودان عبر عقود طويلة، وتطورها على مرّ الأنظمة التي حكمت السودان، ثم يقدم الكتاب شهادات خاصة عن حدث انفصال الجنوب من خلال معايشة الكاتب لحدث تقرير مصير الجنوب والتغطية الصحفية لتلك اللحظة الفارقة لشعب جنوب السودان، بجانب تقصي الوضع من أرض الواقع بين عاصمتي شمال وجنوب السودان «الخرطوم وجوبا»، بشهادات خاصة من النخبتين الحاكمة والسياسية ومن شخصيات دولية عاصرت حدث ميلاد دولة الجنوب. ويعد الكتاب الأول من نوعه، من كاتب مصري يروي شهادته عن استقلال جنوب السودان، ومن كاتب من خارج السودان بشماله وجنوب، يوثق لقضية الجنوب بصورة شاملة وموضوعية، منذ تأسيس الدولة السودانية في عهد محمد علي، ثم بعد استقلال السودان، وصولا لميلاد دولة الجنوب، متضمنا شهادات من النخبة السودانية في الشمال والجنوب، ومن شخصيات دولية أثرت وعاصرت هذا الحدث، كما يقدم صورة كاملة لواقع المجتمع في جنوب السودان، وبالتالي يعتبر الكتاب وجبه بحثية شاملة، تقدم للقارىء الصورة الكاملة لقضية الجنوب بعين المتابع والمراقب وقلم الباحث والصحفي. جدير بالذكر أن الكاتب الصحفي أحمد إمبابي، باحث متخصص في ملف السودان والسياسة الإفريقية، نشرت له عدد من الأوراق البحثية في عدد من الإصدارات البحثية، وتخصص صحفيا في ملف السودان منذ 2008، وقام بتغطية استفتاء تقرير مصير جنوب السودان يناير 2011، وحاليا باحث ماجسيتر بكلية الدرسات الأفريقية العليا بجامعة القاهرة، وحصل على دبلوم السياسة الإفريقية من نفس الكلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-11

قدم المخرج السوداني محمد كردفاني، فيلمه الطويل الأول وداعًا جوليا الذي استطاع التأثير في جمهور واسع ومتنوع بكل أنحاء العالم، ليسجل ويكسر الكثير من الأرقام القياسية في دور العرض المصرية والخليجية والفوز بأكثر من 20 جائزة دولية من مختلف مهرجانات السينما الدولية. وأقبل الجمهور بشكل ملحوظ على مشاهدة الفيلم في دور العرض التجارية، حيث يستمر عرضه في مصر للأسبوع الثاني عشر، محققًا أعلى إيرادات لفيلم عربي في تاريخ شباك التذاكر المصري، وحقق في الخليج أكثر من نصف مليون دولار خلال خمسة أسابيع من العرض، وهو أول فيلم غير سعودي أو مصري يحقق هذا الإنجاز، بالإضافة إلى عروضه المستمرة في كل من "السعودية، الإمارات، قطر وعُمان، وقريبًا في باقي الدول العربية"، محققًا نجاحًا لا مثيل له في تاريخ السينما السودانية. وعلى الجانب الأوروبي، يُكمل الفيلم مسيرة عروضه قريبَا في كل من "السويد، بلجيكا، هولندا، لوكسمبورغ، إيطاليا، أستراليا، ألمانيا، النمسا، وسويسرا"، وهذا وبعد عرضه الناجح في دور العرض الفرنسية، وفي شرق آسيا سيُعرض في تايوان خلال ربيع/صيف 2024. وبدأت مسيرة الفيلم بالعرض العالمي الأول له في مايو بـمهرجان كان السينمائي ضمن قسم نظرة ما، حيث فاز بجائزة الحرية، ثم انطلق بعدها في مسيرة طويلة حصد خلالها 22 جائزة دولية، منها 7 جوائز جمهور آخرها كانت جائزة سينما من أجل الإنسانية (جائزة الجمهور) من مهرجان الجونة السينمائي بمصر، بالإضافة إلى جائزة أفضل فيلم إفريقي في حفل توزيع جوائز سبتيموس الدولية، وجائزة روجر إيبرت في مهرجان شيكاغو السينمائي الدولي، وجائزة فارايتي لموهبة العام في الشرق الأوسط لمحمد كردفاني، وجائزة أفضل فيلم في مهرجان أفريكاميرا للفيلم الإفريقي، وبهذا يكون الفيلم قد فاز بمجموع وهو إنجاز يستحق الاحتفاء به. وتدور أحداث وداعًا جوليا في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من الإحساس بالذنب. الفيلم من إخراج وتأليف محمد كردفاني الحائز على العديد من الجوائز، وبطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف، وعارضة الأزياء الشهيرة وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك، ويشارك في بطولة الفيلم الممثل المخضرم نزار جمعة وقير دويني، وتصوير بيير دي فيليرز ومونتاج هبة عثمان، ومهندسة الصوت رنا عيد وتصميم أزياء محمد المر. وداعًا جوليا من إنتاج المخرج السوداني الشهير أمجد أبو العلاء، الذي مثل السودان في ترشيحات الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي عام 2020، لأول مرة في التاريخ بفيلم ستموت في العشرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-22

فاز الفيلم السودانى وداعًا جوليا للمخرج محمد كردفانى بجائزة سينما من أجل الإنسانية (جائزة الجمهور) ضمن فعاليات النسخة السادسة من مهرجان الجونة السينمائي، ليرتفع رصيد الفيلم إلى 21 جائزة دولية، وتُعد تلك هي جائزة الجمهور السابعة التي يفوز بها الفيلم، وهي أيضًا الجائزة الثالثة على التوالي التي يحصل عليها الفيلم خلال أسبوع، إذ تلقى مؤخرًا جائزة أفضل فيلم من مهرجان أفريكاميرا للفيلم الأفريقي في بولندا، وجائزة موهبة العام في الشرق الأوسط التي قدمتها مجلة فارايتي لمحمد كردفاني تقديرًا لإنجازه في فيلمه الروائي الطويل الأول. وتسلم الجائزة ثلاثى البطولة سيران رياك وإيمان يوسف ونزار جمعة، وتعليقًا على فوز الفيلم بجائزة الجمهور فى مهرجان الجونة السينمائى قال كردفانى "شاكر وممتن لفوز فيلم وداعًا جوليا بجائزة الجمهور في مهرجان الجونة السينمائي، هذه الجائزة التي تحمل اسم الإنسانية هي تكريم لفيلم صنع بأيدي شباب أرواحهم مشبعة بثورة ديسمبر وقيمها المجيدة، مضيفا: "ويأتي هذا الفوز والسودانيون حول العالم، ومن بينهم هؤلاء الشباب، لاجئون ونازحون تتمزق بلادهم أمام أعينهم، وتشهد حربًا تهدد حياة الملايين من الأبرياء". فيلم وداعا جوليا وتابع: "مسئوليتنا جميعًا أن نوقف هذه الحرب وداعميها فورًا، فالشعب السوداني لا يستحق ما يحدث له، وهو قادر على البناء حال توقف الدمار كما بينت رحلة هذا الفيلم، أناشدكم باسم الإنسانية ألا تغفلوا عما يحدث في السودان وفي غزة، ولنكن الآن صوتًا موحدًا ينادي بالحرية والسلام والعدالة". وتدور أحداث وداعًا جوليا في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من الإحساس بالذنب. الفيلم من إخراج وتأليف محمد كردفاني وبطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء الشهيرة وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك، ويشارك فى بطولة الفيلم والممثل المخضرم نزار جمعة وقير دوينى، وتصوير بيير دي فيليرز ومونتاج هبة عثمان، ومهندسة الصوت رنا عيد وتصميم أزياء محمد المر. سجل جوائز وداعًا جوليا يضم: جائزة التفوق وجائزة أفضل تمثيل لبطلته إيمان يوسف من مهرجان الفيلم المسلم الدولي في تورنتو، جائزة الجمهور في مهرجان موسترا السينما العربية والمتوسطية في كتالونيا، جائزة أفضل فيلم من مهرجان بلفاست السينمائي، وجائزتين من مهرجان الحرب على الشاشة في فرنسا (جائزة الصحافة، جائزة الجمهور)، و3 جوائز في مهرجان Paysages de Cinéastes (جائزة لجنة تحكيم الصاعدين، وجائزة لجنة تحكيم المرأة، جائزة الجمهور)، وجائزة أفضل فيلم إفريقي في حفل توزيع جوائز سبتيموس الدولية، وبدأ هذا المشوار من مهرجان كان السينمائي الذي استضاف عرضه العالمي الأول ضمن قسم نظرة ما، حيث فاز بجائزة الحرية. صناع فيلم وداعا جوليا ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-12-22

فاز الفيلم السوداني وداعًا جوليا للمخرج محمد كردفاني بجائزة سينما من أجل الإنسانية (جائزة الجمهور) ضمن فعاليات النسخة السادسة من مهرجان الجونة السينمائي، ليرتفع رصيد الفيلم إلى 21 جائزة دولية، وتُعد تلك هي جائزة الجمهور السابعة التي يفوز بها الفيلم، وهي أيضًا الجائزة الثالثة على التوالي التي يحصل عليها الفيلم خلال أسبوع.  تلقى الفيلم مؤخرًا جائزة أفضل فيلم من مهرجان أفريكاميرا للفيلم الإفريقي في بولندا، جائزة موهبة العام في الشرق الأوسط التي قدمتها مجلة فارايتي لمحمد كردفاني تقديرًا لإنجازه في فيلمه الروائي الطويل الأول، وتسلم الجائزة ثلاثي البطولة سيران رياك وإيمان يوسف ونزار جمعة. وتعليقًا على فوز الفيلم بجائزة الجمهور في مهرجان الجونة السينمائي قال كردفاني: «شاكر وممتن لفوز فيلم وداعًا جوليا بجائزة الجمهور في مهرجان الجونة السينمائي، هذه الجائزة التي تحمل اسم الإنسانية هي تكريم لفيلم صنع بأيدي شباب أرواحهم مشبعة بثورة ديسمبر وقيمها المجيدة». أضاف كردفاني: «مسؤوليتنا جميعًا أن نوقف هذه الحرب وداعميها فورًا، فالشعب السوداني لا يستحق ما يحدث له، وهو قادر على البناء في حال توقف الدمار كما بينت رحلة هذا الفيلم أناشدكم باسم الإنسانية ألا تغفلوا عما يحدث في السودان وفي غزة، ولنكن الآن صوتًا موحدًا ينادي بالحرية والسلام والعدالة». وقال المنتج أمجد أبو العلاء: «لطالما كان مهرجان الجونة بمنصاته وسوق أفلامه داعمًا للسينما السودانية محتضنًا أغلب تجاربها الحديثة ومحتفيًا بسينماها الأولى وصناعها، وقيام المهرجان الآن في هذه الظروف مرتديًا الشال الفلسطيني اثباتًا لأهمية السينما ومهرجاناتها كمنبر للبوح وللمواقف الفنية المعلنة كما كتب للفن أن يكن». وتابع: «أهدي هذه الجائزة لكل من نزح ولكل من بقى ولكل من آمن بنا ودعمنا وساند هذه السينما المولودة من رحم الأحزان». تدور أحداث وداعًا جوليا في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من الإحساس بالذنب. الفيلم من إخراج وتأليف محمد كردفاني الحائز على العديد من الجوائز، وبطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء الشهيرة وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك ويشارك في بطولة الفيلم والممثل المخضرم نزار جمعة وقير دويني الذي اختارته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين سفيرًا للنوايا الحسنة عن منطقة شرق إفريقيا والقرن الإفريقي، وتصوير بيير دي فيليرز ومونتاج هبة عثمان، ومهندسة الصوت رنا عيد وتصميم أزياء محمد المر. وداعًا جوليا من إنتاج المخرج السوداني الشهير أمجد أبو العلاء الذي مثل السودان في ترشيحات الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي عام 2020 لأول مرة في التاريخ بفيلم ستموت في العشرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-12-17

حصد المخرج محمد كردفاني مخرج فيلم وداعا جوليا، جائزة أفضل موهبة عربية في الشرق الأوسط، التي تقدمها مجلة فارايتي المتخصصة في مجال الترفيه، ضمن فعاليات مهرجان الجونة في دورته السادسة، وسلم الجائزة جون بليسديل ممثل المجلة بصحبة انتشال التميمي مدير المهرجان وعمرو منسي المدير التنفيذي والمؤسس المشارك لمهرجان الجونة السينمائي. فيلم وداعاً جوليا، من إخراج وتأليف محمد كردفاني وبطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك ويشارك في البطولة نزار جمعة، وقير دويني وتصوير بيير دي فيليرز ومونتاج هبة عثمان، ومهندسة الصوت رنا عيد وتصميم أزياء محمد المر. وتدور أحداثه في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من الإحساس بالذنب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-16

حضر عدد من الفنانين على الـ sandy carpet الخاصة بالفيلم السوداني "وداعًا جوليا" للمخرج محمد كردفاني، ضمن فعاليات الدورة السادسة من مهرجان الجونة السينمائى، منهم، بشري، إنجي المقدم، نجلاء بدر، محمد شاهين، كما حضر أبطال الفيلم الذين احتفلوا بعرضه بالمهرجان.   نجلاء بدر انجى المقدم بشرى فى الجونة   فيلم "وداعًا جوليا" من إخراج وتأليف محمد كردفاني وبطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك ويشارك في بطولتة نزار جمعة، وقير دويني وتصوير بيير دي فيليرز ومونتاج هبة عثمان، ومهندسة الصوت رنا عيد وتصميم أزياء محمد المر، وتدور أحداثه في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من الإحساس بالذنب   وحصل فيلم "وداعا جوليا" على عرضه الأول في المملكة المتحدة في مهرجان لندن السينمائي، وحصد الفيلم عدد من الجوائز الدولية حيث فاز بجائزة روجر إيبرت في مهرجان شيكاغو السينمائي الدولي، جائزتين من مهرجان الحرب على الشاشة في فرنسا، وهما جائزة الجمهور وجائزة الصحافة، وحصد أيضًا 3 جوائز دولية في مهرجان Paysages de Cinéastes وهي جائزة لجنة تحكيم الصاعدين، وجائزة الجمهور، وجائزة لجنة تحكيم المرأة ، كما فاز بجائزة أفضل فيلم إفريقي في جوائز سبتيموس الدولية.   وانطلقت مسيرة فيلم "وداعًا جوليا" مع الجوائز من مهرجان كان السينمائي الدولي حيث فاز بجائزة الحرية وشهد عرضه العالمي الأول. كما وقع اختيار السودان عليه لتمثيلها في الحفل الـ96 من جوائز الأوسكار للمنافسة على أفضل فيلم دولي لعام 2024.وكان الفيلم قد شارك في مهرجان كارلوفي فاري السينمائي الدولي، ومهرجان ملبورن السينمائي الدولي     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2023-11-10

قال المخرج محمد كردفاني، إنه سعيد وفخور، بانضمام الممثلة كينية الأصل الحائزة على الأوسكار، لوبيتا نيونجو، لفريق فيلمه "وداعاً جوليا" كمنتج تنفيذي، بعد أن شاهدت الفيلم وأعجبت به، مشيرا إلى أنه ممتن للفرصة العظيمة للعمل مع نجمة بهذا المستوى لجذب الاهتمام للفيلم وللسودان ولدت لوبيتا نيونجو في مكسيكو سيتي بالمكسيك لأبوين من كينيا في عام 1983، ونشأت وترعرعت في كينيا. كان والدها وزيراً سابقاً للخدمات الطبية وترشح لعضوية للمجلس التشريعي الكيني في عام 2013 عن مقاطعة كوسيمو. تخرجت لوبيتا من كلية هامبشاير في الولايات المتحدة الأمريكية حيث كانت تدرس السينما والمسرح هناك، وشاركت في العمل مع فريق اﻹنتاج في فيلمي The Constant Gardener مع المخرج البرازيلي فيرناندو ميريليز، و The Namesake مع المخرجة الهندية ميرا ناير.عادت لوبيتا للجامعة مرة أخرى عندما انضمت إلى مدرسة يال للدراما، وفور تخرجها، تم اختيارها للاشتراك في فيلم 12 Years a Slave، والتي ترشحت عنه للعديد من الجوائز، وفازت عنه بجائزة أوسكار أفضل ممثلة مساعدة لعام 2014. كان المخرج محمد كردفاني، أعلن يوم 8 نوفمبر الجاري عن انطلاق عرض "وداعا جوليا"، في 90 شاشة عرض بـ20 مدينة فرنسية، ليواصل بذلك جولته العالمية، حيث عرض الأسبوع قبل الماضي في 6 مدن حول العالم، هي؛ ريو دي جانيرو، وجوهانسبيرج، ووارسو، ومدينة مولن الفرنسية، وشيكاغو وسان فرانسيسكو، كما انطلق عرضه في دور العرض المصرية 25 أكتوبر الماضي، وقد تجاوزت إيراداته في أسبوع عرضه الأول حاجز المليون وخمسمائة ألف جنيه، ومن المنتظر أن ينطلق عرض الفيلم في عدد من الدول العربية خلال الفترة المقبلة. تدور أحداث "وداعا جوليا" في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من الإحساس بالذنب. الفيلم من إخراج وتأليف محمد كردفاني، وبطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء الشهيرة وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك ويشارك في بطولة الفيلم والممثل المخضرم نزار جمعة وقير دويني الذي اختارته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين سفيرًا للنوايا الحسنة عن منطقة شرق إفريقيا والقرن الإفريقي، وتصوير بيير دي فيليرز ومونتاج هبة عثمان، ومهندسة الصوت رنا عيد وتصميم أزياء محمد المر. حصل الفيلم السوداني وداعًا جوليا للمخرج محمد كردفاني على جائزتين ضمن فعاليات النسخة الـ18 من مهرجان قبرص السينمائي الدولي، وهما أفضل مخرج في عمل روائي أول، وأفضل ممثلة في عمل روائي أول، وبذلك يرتفع رصيد الفيلم من الجوائز الدولية إلى 10. والجدير بالذكر أن مسيرة الفيلم مع الجوائز قد انطلقت من مهرجان كان السينمائي الدولي حيث فاز بجائزة الحرية وشهد عرضه العالمي الأول. كما وقع اختيار السودان عليه لتمثيلها في الحفل الـ96 من جوائز الأوسكار للمنافسة على أفضل فيلم دولي لعام 2024. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-10-14

تستقبل السينمات المصرية الفيلم السودانى "وداعا جوليا" للمخرج محمد كردفاني ابتداء من يوم 25 اكتوبر خلال الشهر المقبل،  كما يعرض فى السينمات الفرنسية يوم 8 نوفمبر. وقد أعلنت اللجنة الوطنية السودانية عن اختيار الفيلم الروائى وداعًا جوليا للمخرج محمد كردفانى والمنتج الشهير أمجد أبو العلاء لتمثيل السودان رسميًا فى جوائز الأوسكار فئة أفضل فيلم دولى لعام 2023، ووقع الاختيار على الفيلم بالإجماع من جميع أفراد اللجنة. ومن المنتظر أن يخطو الفيلم أولى خطواته عربيًا، حيث ينافس فى مهرجان الجونة السينمائى فى مسابقة الأفلام الروائية الطويلة وجائزة سينما من أجل الإنسانية بحضور المخرج والمؤلف محمد كردفانى والأبطال إيمان يوسف وسيران رياك ونزار جمعة إلى جانب فردين من فريق إنتاج الفيلم. وسيحصل أيضًا على عرضه الأول فى المملكة المتحدة فى مهرجان لندن السينمائي، ويُذكر أن جميع تذاكر عروضه قد نفدت قبل شهر من انطلاقة المهرجان. وكان الفيلم قد شارك فى مهرجان كارلوفى فارى السينمائى الدولي، ومهرجان ملبورن السينمائى الدولي. وجدير بالذكر أن مسيرة الفيلم مع الجوائز حافلة، إذ انطلقت من مهرجان كان السينمائى الدولى حيث فاز بجائزة الحرية وشهد عرضه العالمى الأول، ومؤخرًا حصد 3 جوائز دولية جديدة، وذلك ضمن فعاليات النسخة الـ21 من مهرجان Paysages de Cinéastes فى فرنسا، إذ فاز بـجائزة لجنة تحكيم الصاعدين، وجائزة الجمهور، وجائزة لجنة تحكيم المرأة ، ليرتفع رصيد الفيلم من الجوائز الدولية إلى 4 جوائز دولية. كما تلقى وداعًا جوليا 7 ترشيحات ضمن جوائز سبتيموس الدولية التى تُقام فعالياتها فى العاصمة الهولندية أمستردام يوم 25 سبتمبر/أيلول، والترشيحات هي: أفضل فيلم إفريقي، أفضل مخرج، أفضل سيناريو، ترشيحين أفضل ممثلة إفريقية (إيمان يوسف وسيران رياك)، أفضل تصوير سينمائى وأفضل موسيقى تصويرية. تدور أحداث وداعًا جوليا فى الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التى تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التى تبحث عنه كخادمة فى منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من الإحساس بالذنب.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-05-07

طرح المخرج السوداني محمد كردفاني البوستر الرسمي لفيلمه وداعًا جوليا وهذا قبل أسبوعين فقط عن العرض الأول عالميًا في مهرجان كان السينمائي الدولي بفرنسا، حيث ستقام الدورة في المدة ما بين 16 إلى 27 مايو الجارى. وتصدرت على البوستر بطلتا الفيلم إيمان يوسف وسيران رياك، بينما شغلت الدرجات البنية خلفية البوستر لتؤكد حالة الحزن الظاهرة على وجه بطلتي فيلم وداعًا جوليا. وداعًا جوليا ينافس الفيلم في قسم نظرة ما وهو أول فيلم سوداني يشارك في تاريخ المهرجان، على أن يحصل وداعًا جوليا على عرضين بحضور محمد كردفاني وثنائي الإنتاج أمجد أبو العلاء ومحمد العمدة، وعدد من أبطال وصُناع الفيلم. تدور أحداث الفيلم في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من الإحساس بالذنب. يشارك في بطولة الفيلم الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء الشهيرة وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك والممثل المخضرم نزار جمعة وقير دويني الذي اختارته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين سفيرًا للنوايا الحسنة عن منطقة شرق إفريقيا والقرن الإفريقي، ويضم الفيلم فريق عمل أبرزهم مدير التصوير بيير دي فيليرز الفائز بجائزة أفضل تصوير سينمائي في جوائز الفيلم الأوروبي عن الفيلم القصير Mthunzi، ومونتاج هبة عثمان الحاصلة على جائزة أفضل مونتاج من جمعية الفيلم المصري، بينما تصميم شريط الصوت لرنا عيد التي شاركت في عدة أعمال مهمة، وتصميم أزياء محمد المر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-10-30

يحل أبطال وصناع الفيلم السوداني «وداعا جوليا»، ضيوفا على برنامج «في المساء مع قصواء» على قناة «سي بي سي»، الليلة، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي. وضمت قائمة ضيوف حلقة اليوم، الفنانة السودانية إيمان يوسف، الفنان نزار جمعة، المخرج محمد كردفاني، والمخرج أمجد ابو العلاء. وكان وداعًا جوليا في عرضه الأول بالمملكة المتحدة في مهرجان لندن السينمائي، نال إشادة كبيرة، ويُذكر أن جميع تذاكر عروضه نفدت قبل شهر من انطلاقة المهرجان. وفي الآونة الأخيرة حظى الفيلم بنجاحات دولية عديدة، إذ وصل عدد الجوائز الدولية في رصيده إلى 8، حيث فاز بجائزة روجر إيبرت في مهرجان شيكاغو السينمائي الدولي، جائزتين من مهرجان الحرب على الشاشة في فرنسا، وهما جائزة الجمهور وجائزة الصحافة، وحصد أيضًا 3 جوائز دولية في مهرجان Paysages de Cinéastes وهي جائزة لجنة تحكيم الصاعدين، وجائزة الجمهور، وجائزة لجنة تحكيم المرأة، كما فاز بجائزة أفضل فيلم إفريقي في جوائز سبتيموس الدولية. ومن الجدير بالذكر، أن مسيرة الفيلم مع الجوائز انطلقت من مهرجان كان السينمائي الدولي حيث فاز بجائزة الحرية، وشهد عرضه العالمي الأول. كما وقع اختيار السودان عليه لتمثيله في الحفل الـ96 من جوائز الأوسكار للمنافسة على أفضل فيلم دولي لعام 2024. وكان الفيلم شارك في مهرجان كارلوفي فاري السينمائي الدولي، ومهرجان ملبورن السينمائي الدولي. تدور أحداث وداعًا جوليا في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها، ومساعدتها سعيا للتطهر من الإحساس بالذنب. الفيلم من إخراج وتأليف محمد كردفاني الحائز على العديد من الجوائز، وبطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء الشهيرة وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك. ويشارك في بطولته الممثل المخضرم نزار جمعة وقير دويني الذي اختارته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين سفيرًا للنوايا الحسنة عن منطقة شرق إفريقيا والقرن الإفريقي، وتصوير بيير دي فيليرز ومونتاج هبة عثمان، ومهندسة الصوت رنا عيد وتصميم أزياء محمد المر. وداعًا جوليا من إنتاج المخرج السوداني الشهير أمجد أبو العلاء الذي مثل السودان في ترشيحات الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي عام 2020 لأول مرة في التاريخ بفيلم ستموت في العشرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-14

انضمت النجمة العالمية الأمريكية ذات الأصول الكينية لوبيتا نوينجو لفريق عمل الفيلم السوداني «وداعا جوليا» لتصبح منتجة تنفيذية في الفيلم. لوبيتا كانت قد فازت بجائزة الأوسكار عن فيلم «12 عاما من العبودية»، ولعبت بطولة بلاك بانثر لوبيتا، قالت إنها فخورة بتمثيل الفيلم في مشواره القادم في الولايات المتحدة وفي سباق الأوسكار، خصوصًا أن الفيلم يعبر بعمق وشاعرية عما حدث ويحدث في السودان. الفيلم تمثله في أمريكا الشمالية شركة CAA Creative Artist Agency ويتولى توزيعه هناك المصري علي العربي، الذي كان قد حصل من خلال شركته المصرية الأمريكية ambient light على حقوق توزيع الفيلم في أمريكا الشمالية وهو الفيلم الذي تم عرضه عالميا لأول مرة في الدورة ال 76 بمهرجان كان السينمائي الدولي في قسم نظرة ما وهو أول فيلم سوداني في التاريخ يشارك في هذا القسم الهام. وحاز على جائزة الحرية وعلى 12 جائزة من مهرجنات عالمية أخرى. الفيلم للمخرج والمؤلف محمد كردفاني هو أول فيلم سوداني يشارك في قسم نظرة ما بمهرجان كان السينمائي الدولي، تدور أحداثه في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعيا للتطهر من الإحساس بالذنب. الفيلم بطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء الشهيرة وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك، ويشارك في بطولة الفيلم نزار جمعة وقير دويني، ويعرض حاليا في دور العرض السينمائية المصرية والفرنسية محققاً نجاحًا كبيرا. وداعًا جوليا من إنتاج المخرج والمنتج السوداني الشهير أمجد أبو العلاء الذي مثل السودان في ترشيحات الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي عام 2020 لأول مرة في التاريخ بفيلم ستموت في العشرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-09-20

عبرت الممثلة والمغنية السودانية إيمان يوسف عن سعادتها بمشاركة فيلمها «وداعاً جوليا» فى النسخة السادسة من مهرجان الجونة السينمائى، ضمن مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، الذى يعد العرض الأول له داخل العالم العربى بعد حصوله على عدة جوائز عالمية، إذ شهد عرضه الأول بمهرجان كان السينمائى الدولى فى مسابقة «نظرة ما»، وفاز بجائزة الحرية، كما شارك فى مهرجان كارلوفى فارى السينمائى الدولى، ومهرجان ملبورن السينمائى الدولى. وتقول «إيمان»، لـ«الوطن»، إن الفيلم يعد أول مشاركة لها فى السينما بعد عدة تجارب مسرحية، ولم تصدق أن يحظى بكل هذه الحفاوة والتكريم، فضلاً عن سعادتها بعرضه داخل مصر: «متشوقة أعرف رأى الجمهور، والعرض فى دولة عربية له مذاق خاص، بالإضافة إلى أن مصر هى الأقرب ودائماً حاضنة للفن». وتضيف «إيمان» أن أحداث الفيلم تدور فى الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، وتجسد دور «منى»، المرأة الشمالية التى تعيش مع زوجها أكرم وتتسبب فى مقتل رجل جنوبى، ثم تقوم بتعيين زوجته «جوليا»، وتجسدها عارضة الأزياء سيران رياك، التى تبحث عنه، كخادمة فى منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من شعور الذنب. تحكى أن العمل يعد بطولة نسائية لوجوه جديدة، بمشاركة الفنانين نزار جمعة وقير دوينى، وشجعها مخرج ومؤلف العمل محمد كردفانى: «الدور قريب منى وفيه شبه كبير من شخصيتى لأن البطلة مغنية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-05-21

ردود فعل إيجابية حصدها فيلم وداعًا جوليا للمخرج محمد كردفاني في عرضه الأول بالدورة 76 من مهرجان كان السينمائي، حيث ينافس في مسابقة نظرة ما، ونال الفيلم تصفيقا حارا بعد انتهاء عرضه، وذلك في لحظة تاريخية بحضور صنّاع الفيلم، لينجح الفيلم في جذب أنظار صنّاع الأفلام العالميين إلى السينما العربية. تدور أحداث وداعًا جوليا في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من الإحساس بالذنب. الفيلم من إخراج وتأليف محمد كردفاني وبطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك ويشارك في بطولة الفيلم الممثل نزار جمعة وقير دويني، وتصوير بيير دي فيليرز، ومونتاج هبة عثمان، بينما هندسة صوت لرنا عيد، وتصميم أزياء محمد المر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: