اليونان والنمسا

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning اليونان والنمسا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning اليونان والنمسا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with اليونان والنمسا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with اليونان والنمسا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with اليونان والنمسا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with اليونان والنمسا
Related Articles

اليوم السابع

2020-04-29

هل تعود السياحة فى ظل وجود فيروس كورونا؟.. سؤال أصبح يسيطر على اجتماعات كثير من حكومات العالم، خاصة وسط حالة الغموض التى نعيشها حول وقت ايجاد مصل أو لقاح لهذا الفيروس، وفى ظل خسائر اقتصادية عديدة تعانى منها الدول جراء توقف حركة السياحة والسفر. الإجابة عن هذا السؤال خلقت حالة كبيرة من الجدل حول خطورة تخفيف قيود السفر وفتح المجال للسياحة فى ظل وجود الفيروس الأمر الذى قد يؤدى إلى انتكاسات فى دول عديدة، فيما يرى آخرون أن تخفيف قيود السفر وفتح السياحة وفق شروط وقواعد صحية صارمة، يمكن ان يخدم الاقتصاد ويوقف نزيف الخسائر لحين العودة تدريجيا إلى وضعها الطبيعى. وظهرت حالة الجدل هذه بشكل واضح فى أوروبا فخلال اليومين الماضيين أعلنت دولا سياحية كبرى أنها فى طريقها لعودة السياحة على الرغم من أنها كانت تعانى من عدم السيطرة على الفيروس، الامر الذى دفع ألمانيا إلى توجيه تحذير صارم لدول الاتحاد الاوروبى بخطورة أى خطوات منفردة فى هذا الامر. وتأتى فى مقدمة تلك الدول كل من فرنسا وإيطاليا وإسبانيا والتى أعلنت هذا الأسبوع أنه سيتم رفع بعض قيود الإغلاق ضد الفيروسات التاجية في محاولة لاستئناف اقتصادها. فى وقت نقترب فيه من أشهر الصيف ، حيث تعتمد العديد من المناطق عبر البلدان الأوروبية على السياحة ، وتأمل الشركات المحلية في إعادة فتحها في الوقت المناسب لموسم الذروة. وأوضحت صحيفة ذا صن أن بعض البلدان مثل اليونان والنمسا بدأت بالفعل تشير إلى أنها ستفتح على المصطافين من دول معينة هذا الصيف، وقال وزير السياحة اليوناني ، هاري ثوهاريس "سأضغط من أجل الاتفاق على مجموعة مشتركة من القواعد مع الاتحاد الأوروبي". وقالت الصحيفة أن كوستا ديل سول الإسبانية بدأت بالفعل تخفيف القيود الخاصة بالحركة للسكان المحليين على الشواطئ بعد أن سمح رئيس الوزراء للأطفال بالخروج لأول مرة منذ أسابيع ، بينما تبحث اليونان في كيفية فتح المنتجعات بينما لا تزال تسمح بالابتعاد الاجتماعي. كما اقترحت النمسا السماح للسائحين من الدول ذات أعداد الفيروسات التاجية المنخفضة بالدخول كما تشجع قبرص السياح من ألمانيا واليونان وهولندا على حجز عطلات بداية من يونيو. تلك التحركات دفعت وزير الخارجية الألماني هايكو ماس إلى التحذير من الإسراع بإعادة فتح المقاصد السياحية قبل الأوان. وقال إن على أوروبا الاتفاق على مسار مشترك للعودة لحرية السفر والتنقل بعد القيود التي فرضت للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.  وقال ماس لصحيفة بيلد أم زونتاج "السباق الأوروبي على من يسمح بحركة السياحة أولا سيؤدي لمخاطر غير مقبولة"، مشيرا إلى  ارتفاع عدد حالات العدوى في منتجع إيشجل النمساوي للتزلج، حيث يُعتقد أن كثيرا من السياح الألمان التقطوا العدوى. وقال: "لقد شهدنا بالفعل ما يمكن أن تفعله العدوى الجماعية في منتجع عطلات مزدحم في الدول التي أتى منها السياح، لا يجب أن يتكرر ذلك".  وأكد ماس أن أوروبا بحاجة للاتفاق على معايير مشتركة لعودة حرية التنقل والسفر "في أسرع وقت ممكن لكن بكل المسؤولية التي تقتضيها الضرورة". وأضاف "لا يجب علينا أن نترك النجاحات التي حققناها بعد عناء في الأسابيع القليلة الماضية تذهب هباء"،  مشيرا إلى أن التعجل قد يؤدي لفرض قيود على السفر لفترات أطول بكثير. وقال ماس "ليس من الممكن أن يكون هناك موسم عطلات طبيعي مليء بالبارات الشاطئية والأكواخ الجبلية خلال هذا الصيف. سيكون ذلك تصرفا غير مسؤول"، مشيرا في هذا السياق إلى أن جميع الفعاليات الكبيرة ملغاة حتى نهاية أغسطس المقبل. ولفىيست أوروبا وحدها التى تفكر فى تخفيف قيود السفر فتركيا أيضا اتجهت لنفس النهج، حيث طرح وزير السياحة التركي محمد نوري إرسوي أفكار للحكومة بخصوص إعادة إحياء الحركة السياحية إلى تركيا في الوقت الحالي، ويخطط لإنشاء مناطق خالية من الفيروس في بلاده واستقبال السائحين والضيوف بشهادات صحية فقط. وأضاف "سنقوم بإعداد نظام شهادات معترف به دولياً، وعلى جميع الشركات والمؤسسات السياحية العمل من خلالها، ويجب أن يكون المفهوم جاهزاً في الأسبوع الأول من شهر مايو القادم، وسنطلب من المؤسسات السياحية إصدار هذه الشهادات حتى نهاية مايو على أن يتم استئناف الحركة السياحة المحلية من يونيو. وخلال فترة الصيف الحالي سيتم إعادة تصميم المطارات والفنادق والمطاعم والمتاحف والمواقع الأثرية وفقاً لقواعد المسافة المعترف بها دولياً". وقال وزير السياحة التركي أنه لديه خطة بالنسبة للأسواق السياحية التي سوف يتم التركيز عليها في الوقت الراهن، والتي تتمثل في الأسواق الآسيوية والسوق الألماني في ألمانيا والنمسا والتي يعتقد بأنهما سوف يكونا من أول الأسواق السياحية التي ستبدأ بالتعافي.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-02-25

حض الاتحاد الأوروبي، اليوم، الدول الأعضاء على تحقيق نتائج ملموسة في إدارتها لأزمة المهاجرين خلال مهلة 10 أيام وإلا فإن نظام الهجرة بأكمله سينهار، فيما هيمن توتر شديد بين اليونان والنمسا على لقائه الوزاري في بروكسل. وحذر الأوروبيون من أزمة إنسانية واسعة النطاق بسبب وضع المهاجرين الراغبين في الوصول إلى أوروبا الشمالية وأصبحوا عالقين على حدود دول طريق البلقان بسبب قيود جديدة فرضتها هذه الأخيرة. وحذر المفوض الأوروبي المكلف شؤون الهجرة ديمتريس أفراموبولوس، في ختام اجتماع وزراء داخلية الدول الأعضاء الـ 28 في بروكسل من أنه "خلال الأيام العشرة المقبلة، يجب أن نحقق نتائج واضحة وملموسة على الأرض، وإلا فهناك خطر انهيار النظام بالكامل". ودعا مجددا إلى تطبيق سريع للقرارات التي اتخذتها الدول الـ 28 الصيف الماضي بالنسبة لتوزيع المهاجرين على دول الاتحاد لتخفيف العبء عن اليونان وإيطاليا. واعتبر المفوض الأوروبي أن وضع المهاجرين "دقيق جدا" مشيرا إلى "احتمال حصول أزمة إنسانية واسعة النطاق بشكل فعلي ووشيك جدا". وردت اليونان المتهمة من عدة دول أوروبية في مقدمها النمسا بعدم حماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي بشكل كاف، بحدة خلال اجتماع وزراء داخلية الدول الأعضاء. وقال وزير الهجرة اليوناني يانيس موزالاس أمام نظرائه أن النمسا "تعاملنا كأعداء" فيما استدعت أثينا في الوقت نفسه سفيرتها لدى فيينا. وأفادت الخارجية اليونانية أن استدعاء السفيرة هدفه "حماية علاقات الصداقة بين دولتي وشعبي اليونان والنمسا" وأن "المبادرات الأحادية لحل أزمة اللاجئين وانتهاكات القانون الدولي والمكتسبات الأوروبية من قبل دول أعضاء في الاتحاد الأوروبي من شأنها تقويض أسس وعملية الوحدة الأوروبية". وحذر موزالاس في وقت سابق في بروكسل من أن "اليونان لن تقبل بأن تصبح لبنان أوروبا" في إشارة إلى هذا البلد المجاور لسوريا الذي أصبح يستقبل عدد لاجئين يوازي ربع عدد سكان البلاد. وكان اجتماع مصغر عقد الأربعاء في فيينا ضم اللجنة المصغرة من دول الاتحاد المكلفة الملف، ولم تدع اليونان إليه، ما أثار انتقادات شديدة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-02-23

تصاعدت حدة التوتر، اليوم، بين الدول الأوروبية الأكثر تضررا بأزمة اللاجئين والمهاجرين، في الوقت الذي أظهرت أرقام جديدة أن تدفق المهاجرين الفارين من الحرب والفقر يتواصل بوتيرة كبيرة. ومع تجاوز عدد المهاجرين واللاجئين الذين وصلوا إلى أوروبا الـ 110 آلاف خلال أول شهرين من العام، حذرت الأمم المتحدة من القيود التي تفرضها بعض الدول على حدودها ما قد يتسبب بحدوث حالة من الفوضى. واندلع خلاف دبلوماسي بين اليونان والنمسا، فيما انتقدت فيينا سياسة ألمانيا "المتناقضة" بشان اللاجئين. وأعرب الاتحاد الأوروبي عن قلقه بشأن خطر حدوث "أزمة انسانية" خاصة في اليونان الواقعة على خط الجبهة في أسوأ أزمة مهاجرين تشهدها أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. ويحتجز آلاف الأشخاص في اليونان بعد أن قررت مقدونيا فجأة إغلاق حدودها في وجه الأفغان ما تسبب في أزمة على طريق الهجرة الذي يمر في البلقان باتجاه شمال أوروبا. واحتجت اليونان، اليوم، لدى النمسا على استبعادها من اجتماع وزاري من المقرر أن يجري في فيينا غدا لبحث أزمة الهجرة. واتصل رئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسيبراس، بنظيره الهولندي مارك روت الذي تتولى بلاده حاليا رئاسة الاتحاد الأوروبي. وقالت وزارة الخارجية اليونانية في بيان لها أن اجتماع فيينا "تحرك أحادي الجانب وخطوة غير ودية على الإطلاق". واتهمت اليونان النمسا بتقويض جهود التوصل إلى نهج أوروبي مشترك لمواجهة أزمة الهجرة من خلال التحالف مع الأعضاء المتشددين في الاتحاد الأوروبي الذين يرفضون استقبال أي مهاجر. ودعت النمسا إلى الاجتماع مقدونيا وألبانيا والبوسنة وبلغاريا وكرواتيا وكوسوفو ومونتينيجرو وسلوفينيا. وردت النمسا بقولها إن الاجتماع له صيغة "محددة" وسيتم تعميم نتائجه على وزراء الداخلية والعدل في دول الاتحاد الأوروبي أثناء اجتماعهم الخميس.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-02-26

صعدت اليونان لهجتها، اليوم، إزاء النمسا وسط خلافات عن أزمة الهجرة، حذّر المفوض الأوربي للهجرة من "كارثة" أن استمرت. ففي إجراء إضافي في سلسلة القيود على حدود دول طريق البلقان، أعلنت سلوفينيا وكرواتيا وصربيا، الجمعة، أنها ستحدد عدد المهاجرين العابرين على أراضيها بـ580 شخصًا ما سيفاقم الاكتظاظ في اليونان حتمًا. وحذر المفوض الأوروبي للهجرة ديمتريس أفراموبولوس، الجمعة، من أن أوروبا ستواجه "كارثة" إذا لم يتم التوصل إلى توافق خلال القمة لاستثنائية بين تركيا والاتحاد الأوروبي في السابع من مارس في بروكسل. وقال أفراموبولوس من دلفي بوسط اليونان "سنحكم على كل شيء في السابع من مارس (...) يجب أن يجري نقاش من أجل تقاسم المسؤولية بين "الدول الأعضاء"، وهو شرط للشروع في إيجاد حل للمشكلة، داعيًا إلى وقف الأعمال الأحادية أو الثنائية". وصعدت اليونان اللهجة مجددًا حيال النمسا بشان اللاجئين برفضها استقبال وزيرة الداخلية النمساوية يوهانا "ميكل-لايتنر" التي أرادت زيارة أثينا "لتوضيح الموقف النمساوي بالتفصيل ومباشرة". وكانت أثينا استدعت، الخميس، سفيرتها في فيينا للتشاور إثر قرار النمسا عدم دعوة اليونان إلى اجتماع لدول البلقان الأربعاء في النمسا حول أزمة الهجرة. وأدى التوتر بين اليونان والنمسا إلى تسميم أجواء اجتماع دول الاتحاد الأوروبي في بروكسل، الذي يهدف أصلًا إلى إنهاء الفوضى في مواجهة تدفق اللاجئين الذي يمكن أن يؤدي إلى أزمة إنسانية كبرى. وقال مصدر دبلوماسي، إن الوزير اليوناني لسياسة الهجرة يانيس موزالاس، صرح أمام نظرائه في الاجتماع أن النمسا تتعامل معنا وكأننا أعداء".   وتعتبر أثينا أن فيينا شجعت دول البلقان "صربيا وسلوفينيا ومقدونيا وكرواتيا" في منتصف فبراير على فرض قيود بشكل منفرد على حدودها، وإعاقة مرور آلاف المهاجرين العالقين في الأراضي اليونانية. أدى هذا القرار في الأيام الأخيرة إلى اكتظاظ على الحدود اليونانية المقدونية دفع بالسلطات اليونانية إلى نقل جزء من المهاجرين إلى مخيمي استقبال في ديافاتا شمالًا وشيستو قرب أثينا. وكان 4 آلاف مهاجر ينتظرون الجمعة على الحدود فيما أجيز لـ100 فحسب دخول مقدونيا ظهرًا، بعد إدخال 250 مهاجرًا، الأربعاء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: