الولايات المتحدة الأمركية
أكد اللواء محمد الدويري، نائب مدير المركز المصري للدراسات، أن المجتمع الدولي لم يفعل أي شيء تجاه القضية الفلسطينية، متابعا: «إذا كانت المسألة مساعدات، فمصر...
الوطن
2024-04-20
أكد اللواء محمد الدويري، نائب مدير المركز المصري للدراسات، أن المجتمع الدولي لم يفعل أي شيء تجاه القضية الفلسطينية، متابعا: «إذا كانت المسألة مساعدات، فمصر أدخلت 80% مساعدات إنسانية لقطاع غزة»، موضحَا أننا لانحتاج إلى أن ينظر العالم لفلسطين من الناحية الإنسانية. وأشار «الدويري»، خلال حواره ببرنامج «عن قرب»، الذي تقدمه أمل الحناوي، إلى أن الجانب أمر مهم للغاية، لكن في الوقت نفسه الجزء الأهم هو السياسي، لافتا إلى أنه «على العالم أن ينظر كيف يحصل الفلسطينون على حقوقهم، ودولتهم التي يستحقونها، وينتهي هذا الاحتلال الظالم منذ عام 1967، وحتى هذه اللحظة». واعتبر نائب مدير المركز المصري للدراسات، أن المنظومة الدولية فشلت بشكل ذريع، سواء أوروبا أو الولايات المتحدة الأمركية، متسائلا: «هل نجح المجتمع الدولي في وقف الحرب على طوال 7 أشهر؟، مجيبا: «إطلاقا ولم يحدث»، لافتا إلى أن هناك جهد شرس وقاتل تبذله مصر وقطر بمساعدة أمريكية في الهدنة لمدة أيام قليلة، والجهد الدولي ذو قيمة ضعيفة للغاية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-08
قال الدكتور وسام القصير، الباحث في الشئون السياسية، إن الحكومة العراقية لجأت مع الولايات المتحدة الأمركية إلى مرحلة من التفاوض الجديد قبل أسبوعين، لتهدأة الأوضاع، مشيرًا إلى أن فصائل حزب الله العراقية كانت أول القوى المستجيبة لإيقاف القصف على القواعد الأمريكية، ولكن ما حدث أول أمس هو انتهاك للقوانين الدولية، وهدم ما تبقى من مصداقية لدى الحكومة العراقية. وأضاف القصير، اليوم الخميس، خلال مداخلة له عبر قناة “القاهرة الإخبارية”، أن التجاوزت التي تقوم بها الولايات المتحدة في العراق بقصف منطقة القائم منذ ثلاثة أيام، ويوم أمس بقصف مناطق سكنية ببغداد كان يمر بجوارها سيارة أحد قادة حزب الله العراقي “أبو باقر الساعدي” مما أدى لمقتله، هو بمثابة اختراق للاتفاقية الاستراتيجية التي كانت بين العراق والولايات المتحدة، وكانت بموجبها وجود قوات التحالف الدولي في العراق للقضاء على الإرهاب وليس أكثر من ذلك. وأوضح أن رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، يريد أن يفاوض على خروج القوات الأمريكية من العراق، وأن مهمة الولايات والتحالف الدولي انتهت ولم يعد بحاجة إليها، ولكن إذا بادرت الولايات بفرض عقوبات اقتصادية على البنك المركزي العراقي، فهذة ستكون كارثة، مشيرًا إلى أن جميع الأموال والخزين الاستراتيجي العراقي هو تحت السيطرة الأمريكية، وهذا ما يجعل الحكومة العراقية تلجأ للحلول السلمية دائمًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-03-19
وسط ذعر عالمي ومؤشرات شديدة الخطورة تحذر من الآثار السلبية ل" كوفيد-19" المعروف بفيروس كورونا المستجد على العالم أجمع، تتصاعد الاتهامات الموجهة للولايات المتحدة الأمريكية عن خلق الجيش الأمريكي هذا النوع الخطير من الفيروسات التاجية كسلاح من أسلحة حربٍ بيولوجية شنتها أمريكا بقيادة إدارة ترامب على الصين، لإلحاق الهزيمة بها في عُقر دارها. حيث إن الصين تُعد المنافس الأول للاقتصاد الأمريكي ومحرك شديد الأهمية في ميزان القوى السياسية العالمية وتدعي هذه النظرية أنه خاصةً و بعد فشل الحرب الاقتصادية الأمريكية على الصين التي هدفت للإطاحة بالاقتصاد الصيني ومعدلات نموه ، اتجهت واشنطن لبديل غير مرئي انطلق من مدينة (ووهان) الصينية; أطاح و لازال يطيح بحياة الآلاف، و يصيب آلاف آخرين كل يوم، مما أدى لتوقف الحياة في كثير من المدن الصينية و أصابة ثلثي الاقتصاد الصيني بالشلل. وتوَجت هذه الاتهامات التآمرية بالرسمية عندما اتهم المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية (تشاو لي جين) وكالة الاستخبارات الأمريكية ( (CIAبإرسالها جنود أمريكيين للمشاركة في دورة العاب عسكرية عالمية في مدينة ووهان أكتوبر الماضي، حيث قاموا بنشر فيروس كورونا الذي تم تطويره من قِبل علماء أمريكيون عام 2015. و أكد لي جين على وجود مستندات تثبت صحة هذه الإدعاءات; و منها مقال تم نشره في نفس العام في مجلة علمية أمريكية تعلن اكتشاف علماء أمريكيون لنوع جديد من فيروسات كورونا شديد الخطورة على حياة الانسان. و جاء رد إدارة ترامب على هذه الادعاءات بسحب السفير الأمريكي من الصين و تبادل الاتهامات بأن الصين عملت على اختراع الفيروس في إحدى معامل ووهان و تسرب الى المدينة ثم الى العالم أجمع، و لكن حتى الآن لم تعير الصين أو أي من دول العالم اهتمام للادعاءات الأمريكية ضد الصين نظراً لما تحمله الولايات المتحدة الأمركية من سُمعة سيئة لإداراتها عبر التاريخ و بالأخص لإدارة ترامب التي لاطالما طمحت لإسقاط منافستها الاقتصادية الأولى. ولابد من أن الكثير يتساءلون حول صحة هذه الادعاءات في ظل إصابة الكثير من المواطنيين الأمريكيين بفيروس كورونا و وفاة العشرات بسببه (و الأعداد تتزايد)، بل و إن أصحاب مناصب حساسة كذلك قد أصيبوا بالفيروس كا بعض العاملين في البنتاجون (مقر وزارة الدفاع الأمريكية). ففي ضوء الفكر السياسي الميكيافيللي و مذهب المنفعة و التضحية النفعية، يمكن للمرء التأكد من صحة هذه التكهنات حيث إن الفكر السياسي الميكيافيللي يدعو القادة بالتضحية بجزء من الشعب، صغر أو كبر، إذا لزم الأمر في سبيل الدفاع عن الدولة و مكانتها في أوقات الحرب، والحرب القائمة بين الولايات المتحدة الأمريكية و الصين بجانب حلفاؤها هي حرب اقتصادية و تكنولوجية تتطلب تضحية كبيرة من أجل المنفعة العامة لأكبر عدد من الناس و للأجيال القادمة على حد سواء، فهذا النوع من الحروب يتطلب جنود لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، تفتك باقتصاد العدو و ما لديه من إمكانيات. وتزداد الحجة حدة تجاه الإدارة الأمريكية باتهام الرئيس لأمريكي (دونالد ترامب) بالسعي وراء الإنفراد ب"مصل" علاج مصابي فيروس كورونا المستجد الذي تعمل عليه شركة المانية كبيرة بعرض مبالغ طائلة مقابل نقل مقر هذه الشركة للأراضي الأمريكية، و الذي على صدده ندد وزير الداخلية الالماني هذه المساعي الأمريكية مشددأ على بقاء اللقاح المضاد (إن ثبتت فعاليته) على الأراضي الالمانية ليكون متاحاً للعلم أجمع و ليس حصرياً للإدارة الأمريكية التي تسعى لتغذية اقتصادها بمليارات الدولارات من جميع بلاد العالم مقابل الحصول على هذا اللقاح الذي يدعي بعض رجال الساسة من بلاد مختلفة دراية و علم الولايات المتحدة باللقاح المضاد قي وقت سابق. إن ثبتت صحة هذه النظرية التآمرية ضد الصين فإنها لن تكون أول حرب بالمرض تخوضها، فقدت قامت اليابان خلال الحرب العالمية الثانية بتسميم ألف بئر مياة صيني بالكوليرا و التيفويد، بالإضافة لنشر كميات كبيرة من أدوات، كان الصينيون في حاجة لها خلال الحرب، بمرض الطاعون. ولكن في حالة كورونا فإن اقتصاد العالم كله ينهار و إذا ثبتت صحة هذه الإدعاءات فإن أمريكا لم تكن تقصد الاقتصاد الصيني المنافس لها فقط..بل اقتصاد بلاد أخرى تهدد بقاء الهيمنة الأمريكية. وأخيراً يأتي السؤال: هل نشهد حرب عالمية ثالثة يحاربنا فيها جنود لا تُرى بالعين المجردة تستنذف اقتصادنا و أمننا و حياتنا مقابل سلامة الهيمنة الأمريكية على العالم كله؟ ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-02-19
لأول مرة فى العالم نجح فريق من العلماء فى إنشاء أول هجين بين الأغنام والبشر، ما يمهد الطريق لزراعة الأعضاء فى البشر. ووفقاً لموقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية أوضح العلماء من جامعة ستانفورد أن هذا المشروع الناجح يمكنه فتح الباب أمام إيجاد علاج لداء السكر من النوع الأول من خلال إنشاء بنكرياس صحى لتنظيم نسبة السكر فى الدم. وفى حين أن علماء سابقين قاموا بإنشاء هجين بين البشر والخنازير، إلا أنه لم يكن هناك أى تقدم أو خطوة أخرى بعد ذلك. أول هجين بين البشر والأغنام لكن فريق "ستانفورد"، الذى سبق أن زرع بنكرياس بنجاح فى الفئران، قد يحقق الهدف بعد إنتاج نموذج من هجين الأغنام والبشر لاستخدامها فى زرع الأعضاء. وقال الدكتور هيرو ناكواتشى أستاذ علم الوراثة فى جامعة ستانفورد، "لقد أنشأنا بالفعل بنكرياس فى الفئران ثم تمت زراعته فى الفئران المصابة بالسكر وكانوا قادرين على الحياة بصورة طبيعية". وأشار الدكتور "بروجيكتور" عالم الوراثة فى جامعة ستانفورد بمؤتمر العلوم إلى أن الأمر قد يستغرق خمس سنوات أو حتى 10 سنوات لكن أعتقد فى نهاية المطاف أننا سوف نكون قادرين على القيام بذلك. وأضاف العلماء أن هذا الاختراق يمكنه أيضاً أن يساعد على التخفيف من النقص العالمى فى المتبرعين بالأعضاء. جدير بالذكر أن هناك نحو 76 ألف شخص فى الولايات المتحدة الأمركية و6500 فى المملكة المتحدة البريطانية على قائمة زرع الأعضاء، ويمكن أن يستغرق ما يصل إلى خمس سنوات للوصول إلى العلاج، كما أن 32 شخصاً يموتون يومياً بسبب الانتظار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: