الوسط والجنوب
قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي، 54 فلسطينيا على الأقل، في سلسلة غارات مكثفة منذ فجر الخميس، استهدفت مناطق عدة في قطاع غزة، ضمن الإبادة الجماعية التي يرتكبها للشهر العشرين. ووفق مصادر طبية وشهود عيان للأناضول، شنت الطائرات الإسرائيلية سلسلة غارات على منازل وخيام تؤوي نازحين وتجمعات مدنيين في شمال ووسط وجنوب القطاع، ما أدى إلى سقوط ضحايا وارتكاب مجازر بحق المدنيين. وفي أحدث الغارات، قتل الجيش الإسرائيلي 3 فلسطينيين بعد استهداف منزل بدير البلح. فيما قتل الجيش الإسرائيلي في وقت سابق 10 فلسطينيين وأصاب آخرين في قصف استهدف "بركسا" في دير البلح. وفي دير البلح أيضا، قتل الجيش فلسطينيين اثنين في قصف استهدف خيمة بمنطقة الصداقة جنوب المدينة. وفي مخيم النصيرات (وسط)، قتل الجيش الإسرائيلي فلسطينيا وأصاب 3 أطفال في قصف منزل بالمخيم، قبل أن تغير مسيرة إسرائيلية على مدنيين بالمخيم وتقتل فلسطينيا وتصيب 7 آخرين. * جنوب القطاع وفي جنوب قطاع غزة، قتل الجيش الإسرائيلي 12 فلسطينيا في سلسلة غارات استهدفت مناطق متفرقة بالمنطقة. وفي التفاصيل، قتل الجيش 3 فلسطينيين في قصف بطائرة مسيّرة على منطقة قيزان النجار جنوب خان يونس، كما قتل اثنين آخرين في قصفين شرق المدينة. كما أسفر قصف إسرائيلي على منطقتي المواصي وقيزان النجار بخان يونس، عن استشهاد 5 فلسطينيين وإصابة آخرين. وسبق أن قتل الجيش الإسرائيلي فلسطينيا إثر استهدافه بنيران طائرة مسيّرة قرب "مول العائلة" في منطقة القرارة شمال شرق خان يونس. فيما استشهد فلسطيني آخر إثر قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين في مخيم خان يونس. * شمال القطاع وفي شمال قطاع غزة، استشهد 25 فلسطينيا في غارات إسرائيلية استهدفت عدة مناطق من مدينة غزة وشمالها. فقد استشهد اثنان جراء قصف استهدف مجموعة مواطنين قرب مفترق زمو شمال المدينة، فيما انتشلت جثامين 16 آخرين من تحت أنقاض منزلين دمرهما قصف إسرائيلي على منطقة الزرقاء في جباليا البلد. وفي منطقة الصفطاوي، أسفرت غارة جوية عن استشهد 5 فلسطينيين بعد استهداف منزل، بينما استشهد شخص في قصف بطائرة مسيرة على حي التفاح شرق مدينة غزة. كما استشهد فلسطيني وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف شارع المخابرات شمال مدينة غزة. في حين اندلع حريق كبير في مستودع الأدوية بمستشفى العودة في تل الزعتر، إثر قصف مباشر من الجيش الإسرائيلي، ما ينذر بكارثة طبية إضافية. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.
الشروق
Very Negative2025-05-22
قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي، 54 فلسطينيا على الأقل، في سلسلة غارات مكثفة منذ فجر الخميس، استهدفت مناطق عدة في قطاع غزة، ضمن الإبادة الجماعية التي يرتكبها للشهر العشرين. ووفق مصادر طبية وشهود عيان للأناضول، شنت الطائرات الإسرائيلية سلسلة غارات على منازل وخيام تؤوي نازحين وتجمعات مدنيين في شمال ووسط وجنوب القطاع، ما أدى إلى سقوط ضحايا وارتكاب مجازر بحق المدنيين. وفي أحدث الغارات، قتل الجيش الإسرائيلي 3 فلسطينيين بعد استهداف منزل بدير البلح. فيما قتل الجيش الإسرائيلي في وقت سابق 10 فلسطينيين وأصاب آخرين في قصف استهدف "بركسا" في دير البلح. وفي دير البلح أيضا، قتل الجيش فلسطينيين اثنين في قصف استهدف خيمة بمنطقة الصداقة جنوب المدينة. وفي مخيم النصيرات (وسط)، قتل الجيش الإسرائيلي فلسطينيا وأصاب 3 أطفال في قصف منزل بالمخيم، قبل أن تغير مسيرة إسرائيلية على مدنيين بالمخيم وتقتل فلسطينيا وتصيب 7 آخرين. * جنوب القطاع وفي جنوب قطاع غزة، قتل الجيش الإسرائيلي 12 فلسطينيا في سلسلة غارات استهدفت مناطق متفرقة بالمنطقة. وفي التفاصيل، قتل الجيش 3 فلسطينيين في قصف بطائرة مسيّرة على منطقة قيزان النجار جنوب خان يونس، كما قتل اثنين آخرين في قصفين شرق المدينة. كما أسفر قصف إسرائيلي على منطقتي المواصي وقيزان النجار بخان يونس، عن استشهاد 5 فلسطينيين وإصابة آخرين. وسبق أن قتل الجيش الإسرائيلي فلسطينيا إثر استهدافه بنيران طائرة مسيّرة قرب "مول العائلة" في منطقة القرارة شمال شرق خان يونس. فيما استشهد فلسطيني آخر إثر قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين في مخيم خان يونس. * شمال القطاع وفي شمال قطاع غزة، استشهد 25 فلسطينيا في غارات إسرائيلية استهدفت عدة مناطق من مدينة غزة وشمالها. فقد استشهد اثنان جراء قصف استهدف مجموعة مواطنين قرب مفترق زمو شمال المدينة، فيما انتشلت جثامين 16 آخرين من تحت أنقاض منزلين دمرهما قصف إسرائيلي على منطقة الزرقاء في جباليا البلد. وفي منطقة الصفطاوي، أسفرت غارة جوية عن استشهد 5 فلسطينيين بعد استهداف منزل، بينما استشهد شخص في قصف بطائرة مسيرة على حي التفاح شرق مدينة غزة. كما استشهد فلسطيني وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف شارع المخابرات شمال مدينة غزة. في حين اندلع حريق كبير في مستودع الأدوية بمستشفى العودة في تل الزعتر، إثر قصف مباشر من الجيش الإسرائيلي، ما ينذر بكارثة طبية إضافية. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2025-01-17
واصل في اليوم الـ469 من عدوانه الغاشم على ، شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي العنيف على مختلف مناطق القطاع الفلسطيني، مرتكبًا مزيد من جرائم الإبادة الجماعية. ويتجاهل الاحتلال لليوم الثاني تواليًا دعوات التهدئة التي تسبق بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الذي يدخل حيز التنفيذ يوم الإثنين المقبل. ووفقا لوسائل الإعلام الفلسطينية، كثفت طائرات الاحتلال ومدفعيته قصفها، على منازل المواطنين المأهولة وتجمعات النازحين ومراكز الإيواء والشوارع الحيوية شمال ووسط وجنوب القطاع، ما أسفر عن عشرات من الشهداء والجرحى، وسط منع قوات الاحتلال طواقم الإسعاف المدني من الوصول للمنازل المستهدفة، لانتشال ضحايا المجازر. ونفذ الاحتلال غارات وقصف مدفعي وأحزمة نارية في منطقة الصفطاوي شمال مدينة غزة، بالتزامن مع قصف آخر استهدف شمال مخيم النصيرات وسط القطاع. واستشهد فلسطينيان وأصيب عدد آخر جراء قصف استهدف منزلًا لعائلة البرش قرب مسجد للعمري بجاليا البلد شمال القطاع. غزة. كما استشهد فسلطيني وأصيب عدد آخر بقصف طيران الاحتلال منزلًا قرب محطة السلطان في شارع يافا شمال شرق مدينة غزة. فيما قصفت آليات الاحتلال وطائراته المسيرة، أرضًا زراعية بالقرب من منزل يعود لعائلة أبو مرشود في منطقة أرض المفتي. وشنت مدفعية الاحتلال المستشفى الإندونيسي شمالي قطاع غزة، بالتزامن مع قصف شرقي حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة. وأصيب عدد من الفلسطينيين جراء قصف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة سعد الله في جباليا النزلة شمالي غزة. فيما أصيب 3 مواطنين آخرين جراء قصف مجموعة من المواطنين بالقرب من دوار الحلبي بجباليا. واستشهد 4 فلسطينيين وأصيب عدد آخر جراء استهداف طيران الاحتلال مركز إيواء للنازحين بمدرسة الفلاح بحي الزيتون جنوبي مدينة غزة. واستشهد فلسطينيان وأصيب عدد آخر جراء قصف جوي استهدف منزلًا لعائلة أبو شكيان في بلوك C بمخيّم النصيرات. فيما استهدفت غارة آخرى منزلًا لعائلة الغصين بجوار مسجد الهدى في المخيم. وارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ الـ 7 من أكتوبر 2023 إلى 46 ألفًا 788 شهيدًا، بالإضافة لـ 110 آلاف و453 مصابًا بجروح متفاوتة؛ بينها خطيرة وخطيرة جدًا، وفقا لوزارة الصحة في غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
Neutral2024-04-23
قالت إيناس حمدان، مدير الإعلام بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، في تصريحات لـ«الوطن»، إن الوكالة حتى الآن ممنوعة من إدخال المساعدات إلى شمال قطاع غزة، موضحة أن آخر مرة وصلت فيها المساعدات الوكالة إلى هناك كانت في الأسبوع الأخير من شهر يناير الماضي. وأضافت مدير الإعلام بالوكالة، أن جميع الطلبات التي يتم تقديمها حتى تتمكن «» من دخول مناطق شمالي القطاع تُقابل بالرفض، وأكدت أن ما يصل إلى هناك خلال الفترة الحالية يكون عن طريق مؤسسات أممية أخرى. وأوضحت «حمدان» أن منع «الأونروا» من إيصال المساعدات إلى الشمال من ضمن التحديات التي تواجهها الوكالة والعراقيل التي توضع في طريقها من أجل عرقلة عملها الإنساني في، لكن المساعدات تسير بشكل طبيعي في مناطق الوسط والجنوب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-21
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، نقلا عن مسئولين دفاعيين قولهم إن إسرائيل تعمل على إنشاء طريق يخترق وسط غزة، لتسهيل عملياتها العسكرية، كجزء من خططها للاحتفاظ بالسيطرة الأمنية على القطاع لبعض الوقت. وأوضح المسئولون، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، أن الطريق المرصوف بالحصى في جنوب مدينة غزة، شمال القطاع، هو أحد المساعي الإسرائيلية لإعادة تشكيل تضاريس المكان، لمنح قواتها حرية الحركة، وقبضة أكثر إحكاماً على المنطقة التي كانت نقطة انطلاق لهجمات 7 أكتوبر الماضي (عملية طوفان الأقصى) على مستوطنات ومواقع عسكرية إسرائيلية، بحسب ما نقله موقع قناة "الشرق" الإخبارية السعودية. كما أوضحت الصحيفة أن شق الطريق وتوسيعه يجري بالتزامن مع إنشاء منطقة عازلة بعمق كيلومتر داخل قطاع غزة، مشيرة إلى أن الطريق الذي تشقه إسرائيل يشكل حزاما عسكريا يمنع عودة نحو مليون فلسطيني. وبحسب المسئولين العسكريين الذين استندت إليهم الصحيفة، فإن المهندسين العسكريين الإسرائيليين يخططون لتدمير منازل ومبان على طول الطريق في غزة. وكانت القناة الـ14 الإسرائيلية قد كشفت بدء جيش الاحتلال بإقامة طريق مرصوف من شرق القطاع إلى غربه، بهدف فصل شمال القطاع عن بقية أجزائه. وقالت القناة الخاصة المقربة من أنصار اليمين الإسرائيلي، مساء السبت، إن الطريق العرضي 794 يبدأ من منطقة مستوطنة نحال عوز في غلاف غزة، ويمتد غربا إلى داخل القطاع حتى البحر المتوسط تقريبا، وهو يقطع أواصر القطاع. ونقلت القناة عن قائد الكتيبة 601، التابعة لسلاح الهندسة القتالية، المقدم شمعون عوركابي قوله "نحن الآن ضمن نطاق طريق نتساريم (مستوطنة إسرائيلية سابقة في قطاع غزة)، الذي يخلق حاجزا بين شمال القطاع وبين منطقة الوسط والجنوب لحماية المنطقة والتوغل إلى المناطق التي يوجد بها العدو، ومنع الحركة بين الشمال والجنوب والتحكم بها بشكل دقيق". وذكرت "وول ستريت جورنال" أن هذا الطريق يُشكل جزءاً من "صورة ناشئة" بشأن كيفية استعداد جيش الاحتلال للمرحلة المقبلة من الحرب، إذ يُخطط للانسحاب من المناطق المأهولة، والتركيز على الغارات المستهدفة ضد حركة "حماس". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-09-22
أعلن مسؤول حكومي، اليوم، مقتل 20 مدنيا على الأقل أمس، في غارات جوية شنها التحالف العربي بقيادة السعودية على حي في مدينة الحديدة، التي يسيطر عليها المتمردون في غرب اليمن. واستهدفت الغارات التي شنها طيران التحالف الداعم للرئيس اليمني عبدربه منصور هادي حي "سوق الهنود" في المدينة الساحلية، بعد ساعات من احتفال الحوثيين وحلفائهم الموالين للرئيس السابق علي عبدالله صالح في المدينة، بالذكرى الثانية لسيطرتهم على صنعاء. ورجح المسؤول الحكومي أن يكون القصف حدث عن طريق الخطأ، وأكدت وكالة الأنباء "سبأ" التابعة للمتمردين حصول الغارات على الحديدة، مشيرة إلى أنها أدت إلى تدمير عدد من المنازل واستشهاد وجرح عدد من المواطنين، من دون أن تحدد هذا العدد. وأظهرت صور ملتقطة في مكان وقوع الغارات، سكانا يعملون على انتشال جثث الضحايا من أسفل الركام. وفي تصريحات نقلتها مواقع إلكترونية إخبارية محلية، قال مدير مستشفى الثورة في الحديدة خالد سهيل، إن المستشفى استقبل 12 جثة (4 نساء و8 رجال)، إضافة إلى 30 جريحا. وأوردت "سبأ" أن التحالف قصف أيضا القصر الجمهوري في الحديدة. وبدأ التحالف العربي غاراته في اليمن نهاية مارس 2015، دعما للرئيس هادي في مواجهة المتمردين الذين سيطروا في سبتمبر 2014 على صنعاء، وواصلوا التقدم نحو الوسط والجنوب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-07-13
استقطب إقليم كردستان، خلال العام الجاري، وفق الهيئة العامة للسياحة في الإقليم نحو 120 ألف سائح، معظمهم عراقيون من محافظات الوسط والجنوب. ورغم حرارة فصل الصيف في العراق ومدن الإقليم، فهناك مناطق جبلية في الإقليم تبقى الثلوج فيها طوال فصل الصيف ومنها منطقة بالك التي تقع شمال مدينة اربيل وتعلو سطح البحر ما بين 1500 و3600 متر. وتعد منطقة بالك، وهي كلمة مشتقة من "بالا"، وتعني مرتفع و"الكاف"، وتعني الجبل أي الجبل المرتفع رقعة مهمة في جغرافية أربيل وكردستان من خلال السلاسل الجبلية العملاقة، وتدفق المياه الطبيعية في وديانها، وانتشار البساتين ومختلف الأشجار والفواكه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: