المركزية الأميركية
أعلنت القيادة المركزية الأميركية أن الجيش الأميركي نجح في إسقاط ثلاث طائرات مسيرة في المناطق التي يسيطر عليها جماعة "أنصار الله" (الحوثيون) في اليمن. وذكر أنه في تمام الساعة 14:00 بتوقيت صنعاء، تم تدمير ثلاث مسيرات في المنطقة التي يسيطر عليها المدعومون من إيران في اليمن. وأوضحت القيادة المركزية الأميركية أن الطائرات المسيرة كانت تشكل تهديدًا على وقوات التحالف، بالإضافة إلى السفن التجارية في المنطقة. يأتي هذا في إطار العمليات التي يشنها الحوثيون "دعما وإسنادا لغزة" في المسار البحري بين البحرين الأحمر والبحر العربي والمحيط الهندي. ويتهم كل من الولايات المتحدة وبريطانيا جماعة الحوثي بتهديد . من جهتها، تؤكد الجماعة أنها تستهدف فقط السفن المرتبطة بإسرائيل في إطار دعمها لقطاع غزة المحاصر والذي يتعرض لحرب دموية وحصار للمدنيين تفرضه إسرائيل. وذكر أنه في تمام الساعة 14:00 بتوقيت صنعاء، تم تدمير ثلاث مسيرات في المنطقة التي يسيطر عليها المدعومون من إيران في اليمن. وأوضحت القيادة المركزية الأميركية أن الطائرات المسيرة كانت تشكل تهديدًا على وقوات التحالف، بالإضافة إلى السفن التجارية في المنطقة. يأتي هذا في إطار العمليات التي يشنها الحوثيون "دعما وإسنادا لغزة" في المسار البحري بين البحرين الأحمر والبحر العربي والمحيط الهندي. ويتهم كل من الولايات المتحدة وبريطانيا جماعة الحوثي بتهديد . من جهتها، تؤكد الجماعة أنها تستهدف فقط السفن المرتبطة بإسرائيل في إطار دعمها لقطاع غزة المحاصر والذي يتعرض لحرب دموية وحصار للمدنيين تفرضه إسرائيل.
سكاي نيوز
2024-05-03
أعلنت القيادة المركزية الأميركية أن الجيش الأميركي نجح في إسقاط ثلاث طائرات مسيرة في المناطق التي يسيطر عليها جماعة "أنصار الله" (الحوثيون) في اليمن. وذكر أنه في تمام الساعة 14:00 بتوقيت صنعاء، تم تدمير ثلاث مسيرات في المنطقة التي يسيطر عليها المدعومون من إيران في اليمن. وأوضحت القيادة المركزية الأميركية أن الطائرات المسيرة كانت تشكل تهديدًا على وقوات التحالف، بالإضافة إلى السفن التجارية في المنطقة. يأتي هذا في إطار العمليات التي يشنها الحوثيون "دعما وإسنادا لغزة" في المسار البحري بين البحرين الأحمر والبحر العربي والمحيط الهندي. ويتهم كل من الولايات المتحدة وبريطانيا جماعة الحوثي بتهديد . من جهتها، تؤكد الجماعة أنها تستهدف فقط السفن المرتبطة بإسرائيل في إطار دعمها لقطاع غزة المحاصر والذي يتعرض لحرب دموية وحصار للمدنيين تفرضه إسرائيل. وذكر أنه في تمام الساعة 14:00 بتوقيت صنعاء، تم تدمير ثلاث مسيرات في المنطقة التي يسيطر عليها المدعومون من إيران في اليمن. وأوضحت القيادة المركزية الأميركية أن الطائرات المسيرة كانت تشكل تهديدًا على وقوات التحالف، بالإضافة إلى السفن التجارية في المنطقة. يأتي هذا في إطار العمليات التي يشنها الحوثيون "دعما وإسنادا لغزة" في المسار البحري بين البحرين الأحمر والبحر العربي والمحيط الهندي. ويتهم كل من الولايات المتحدة وبريطانيا جماعة الحوثي بتهديد . من جهتها، تؤكد الجماعة أنها تستهدف فقط السفن المرتبطة بإسرائيل في إطار دعمها لقطاع غزة المحاصر والذي يتعرض لحرب دموية وحصار للمدنيين تفرضه إسرائيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-04
قال الجيش الأميركي إن قوات القيادة المركزية تمكنت اعتراض صاروخ بالستي ومسيّرتين تستهدفان مدمرة أميركية ، كما قامت بتدمير منظومة صواريخ أرض-جو في منطقة خاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن. وأضاف الجيش الأميركي أنه دمر مضادا للسفن وطائرتين مسيرتين أطلقها ، مشيرا إلى أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار. وقالت القيادة المركزية في بيان إنه: بين حوالي الساعة 3:49 إلى 10:00 صباحًا (بتوقيت صنعاء) في 3 أبريل، نجحت قوات يو إس إس جرافلي (DDG 107) وقوات القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM) في الاشتباك وتدمير صاروخ باليستي متجه مضاد للسفن (ASBM) ومنظومتين جويتين UAS) أطلقها الإرهابيون الحوثيون المدعومون من إيران من اليمن باتجاه السفينة الأميركية USS Gravely في البحر الأحمر." وأضاف البيان: "لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار من قبل السفن الأميركية أو التحالف أو السفن التجارية." بالإضافة إلى ذلك، خلال هذا الإطار الزمني، دمرت نظامًا متنقلًا لصواريخ أرض-جو في الأراضي التي يسيطر عليها الحوثيون. وتبين أن هذه الأنظمة تمثل تهديدًا للقوات الأميركية وقوات التحالف والسفن التجارية في المنطقة. وختم البيان بالقول: "تلتزم القيادة المركزية الأميركية بحماية حرية الملاحة وجعل المياه الدولية أكثر أمانًا وأمانًا لسفن التحالف والسفن التجارية." وأضاف الجيش الأميركي أنه دمر مضادا للسفن وطائرتين مسيرتين أطلقها ، مشيرا إلى أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار. وقالت القيادة المركزية في بيان إنه: بين حوالي الساعة 3:49 إلى 10:00 صباحًا (بتوقيت صنعاء) في 3 أبريل، نجحت قوات يو إس إس جرافلي (DDG 107) وقوات القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM) في الاشتباك وتدمير صاروخ باليستي متجه مضاد للسفن (ASBM) ومنظومتين جويتين UAS) أطلقها الإرهابيون الحوثيون المدعومون من إيران من اليمن باتجاه السفينة الأميركية USS Gravely في البحر الأحمر." وأضاف البيان: "لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار من قبل السفن الأميركية أو التحالف أو السفن التجارية." بالإضافة إلى ذلك، خلال هذا الإطار الزمني، دمرت نظامًا متنقلًا لصواريخ أرض-جو في الأراضي التي يسيطر عليها الحوثيون. وتبين أن هذه الأنظمة تمثل تهديدًا للقوات الأميركية وقوات التحالف والسفن التجارية في المنطقة. وختم البيان بالقول: "تلتزم القيادة المركزية الأميركية بحماية حرية الملاحة وجعل المياه الدولية أكثر أمانًا وأمانًا لسفن التحالف والسفن التجارية." ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-02
أفادت القيادة المركزية الأميركية، اليوم الثلاثاء، بتدمير زورق مسيّر تابع للحوثيين، مثّل تهديدا للقوات الأميركية والتحالف والسفن التجارية في البحر الأحمر. وقالت القيادة في بيان نشرته على حسابها في "إكس": - في الساعة 9 صباحا بتوقيت صنعاء يوم الإثنين نجحت قوات من تدمير زورق مسّير تابع للإرهابيين المدعومين من .- عملية تدمير الزورق جاءت ضمن إجراء للدفاع عن النفس.- شكل الزورق تهديدا وشيكا للقوات الأميركية وقوات التحالف والسفن التجارية في المنطقة.- يتم اتخاذ الإجراءات الضرورية لحماية حرية الملاحة وجعل المياه الدولية محمية وأكثر أمنا للسفن الأميركية والتحالف والسفن التجارية. وكانت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية قد قالت يوم الإثنين إنها تلقت تقريرا عن حادث على بعد 150 ميلا بحريا شمال غربي مدينة اليمنية. وجاء في التقرير "أفاد ربان السفينة أنهم تلقوا نداء من كيان ادعى أنه تابع للبحرية اليمنية وطلب من السفينة تشغيل نظام التعرف الآلي الخاص بها". وأضاف التقرير "بعد فترة وجيزة من النداء، أبلغ أحد أفراد طاقم السفينة عن أنهم سمعوا ما يشتبه أنها طلقات نارية". وأدت الهجمات التي شنها الحوثيون في على مدى أشهر إلى تعطيل حركة العالمية، مما أجبر الشركات على تغيير مسارها للقيام برحلات أطول وأكثر كلفة حول جنوب القارة الإفريقية، وأثارت مخاوف من احتمال اتساع نطاق . وشنت الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات على أهداف للحوثيين في اليمن وأعادت تصنيفهم "". وقالت القيادة في بيان نشرته على حسابها في "إكس": - في الساعة 9 صباحا بتوقيت صنعاء يوم الإثنين نجحت قوات من تدمير زورق مسّير تابع للإرهابيين المدعومين من .- عملية تدمير الزورق جاءت ضمن إجراء للدفاع عن النفس.- شكل الزورق تهديدا وشيكا للقوات الأميركية وقوات التحالف والسفن التجارية في المنطقة.- يتم اتخاذ الإجراءات الضرورية لحماية حرية الملاحة وجعل المياه الدولية محمية وأكثر أمنا للسفن الأميركية والتحالف والسفن التجارية. وكانت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية قد قالت يوم الإثنين إنها تلقت تقريرا عن حادث على بعد 150 ميلا بحريا شمال غربي مدينة اليمنية. وجاء في التقرير "أفاد ربان السفينة أنهم تلقوا نداء من كيان ادعى أنه تابع للبحرية اليمنية وطلب من السفينة تشغيل نظام التعرف الآلي الخاص بها". وأضاف التقرير "بعد فترة وجيزة من النداء، أبلغ أحد أفراد طاقم السفينة عن أنهم سمعوا ما يشتبه أنها طلقات نارية". وأدت الهجمات التي شنها الحوثيون في على مدى أشهر إلى تعطيل حركة العالمية، مما أجبر الشركات على تغيير مسارها للقيام برحلات أطول وأكثر كلفة حول جنوب القارة الإفريقية، وأثارت مخاوف من احتمال اتساع نطاق . وشنت الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات على أهداف للحوثيين في اليمن وأعادت تصنيفهم "". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-22
أكدت القيادة المركزية الأميركية، سنتكوم، أن قوات التحالف تمكنت من اعتراض وتدمير زورق مسير وصاروخين باليستيين مضادين للسفن أطلقها الحوثيون من اليمن. وفي بيان لها، قالت سنتكوم: "في 21 مارس، بين الساعة 8:50 صباحًا. و 11:40 صباحًا (بتوقيت )، نجحت طائرة تابعة للتحالف في الاشتباك وتدمير سفينة بدون طيار (USV) أطلقها المدعومون من إيران من منطقة يسيطر عليها الحوثيون في اليمن." وأشار البيان إلى أن قوات التحالف نجحت في اعتراض وتدمير صاروخين باليستيين مضادين للسفن أطلقهما الإرهابيون الحوثيون المدعومين من إيران من المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن باتجاه البحر الأحمر. ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار في السفن الأميركية أو سفن التحالف." وأضاف البيان: "هذه الأسلحة تمثل تهديدًا وشيكًا للتحالف والسفن التجارية في المنطقة. يتم اتخاذ هذه الإجراءات لحماية وجعل المياه الدولية أكثر أمانًا وأمانًا لسفن التحالف والسفن التجارية." وفي بيان لها، قالت سنتكوم: "في 21 مارس، بين الساعة 8:50 صباحًا. و 11:40 صباحًا (بتوقيت )، نجحت طائرة تابعة للتحالف في الاشتباك وتدمير سفينة بدون طيار (USV) أطلقها المدعومون من إيران من منطقة يسيطر عليها الحوثيون في اليمن." وأشار البيان إلى أن قوات التحالف نجحت في اعتراض وتدمير صاروخين باليستيين مضادين للسفن أطلقهما الإرهابيون الحوثيون المدعومين من إيران من المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن باتجاه البحر الأحمر. ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار في السفن الأميركية أو سفن التحالف." وأضاف البيان: "هذه الأسلحة تمثل تهديدًا وشيكًا للتحالف والسفن التجارية في المنطقة. يتم اتخاذ هذه الإجراءات لحماية وجعل المياه الدولية أكثر أمانًا وأمانًا لسفن التحالف والسفن التجارية." ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-16
تعمل إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن على توسيع جهودها لمراقبة واعتراض الأسلحة الإيرانية التي يتم تهريبها إلى اليمن، حيث شنت جماعة الحوثي هجمات ضد سفن الشحن التجارية، على ما أفادت صحيفة "واشنطن بوست". وتسعى المبادرة إلى رسم خريطة للطرق البحرية التي تستخدمها طهران، ووقف شحنات الأسلحة أثناء عبورها، وهو اعتراف، وفق المصادر، بأن الحوثيين من المرجح أن يشكلوا تحديًا أمنيًا كبيرًا في المستقبل المنظور. ووصف مسؤول دفاعي أميركي كبير المهمة المتطورة بأنها "جهد متجدد لمحاولة فهم أفضل لما تبدو عليه تلك الممرات المائية". وقال المسؤول إن العمل يتطلب تعاونا كبيرا مع مجتمع الاستخبارات الأميركي. ووصف مسؤول دفاعي كبير ثانٍ الجهود بأنها "قوية للغاية"، قائلاً إن واشنطن تستكشف أيضًا كيف يمكن للدول الشريكة توسيع تركيزها على تعطيل للمساعدة في تعويض المخزون المحدود من الطائرات الأميركية بدون طيار وغيرها من أدوات المراقبة التي تعتبر أساسية في العملية. ورفض المسؤول تحديد الدول المشاركة في تلك المحادثات، لكنه قال إن جميع الحكومات المتضررة اقتصاديًا من هجمات الحوثيين يجب أن تفعل المزيد. عمليات اعتراض ناجحةوجرى تنفيذ ما لا يقل عن 18 عملية اعتراض بحري منذ عام 2013، مما كشف عن شحنات أسلحة يُزعم أنها جاءت من ، تتراوح بين مدافع رشاشة وصواريخ مضادة للدبابات. وقد حدثت عمليات تهريب إضافية عبر القرن الأفريقي. ومن غير المعروف مقدار العتاد الذي تم تمريره دون أن يتم اكتشافه، مما يجعل من الصعب على الولايات المتحدة تقييم مدى فعالية ضرباتها الأخيرة، حيث كان هناك العشرات منها يعود تاريخها إلى يناير. موارد محدودة يتمثل التحدي المستمر الذي يواجه الجيش الأميركي في العدد المحدود من الطائرات بدون طيار وغيرها من أصول المراقبة، والتي يزداد الطلب عليها من قبل القادة العسكريين الأمريكيين في جميع أنحاء العالم. وقامت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، كجزء من استراتيجية أمنية عالمية متغيرة تهدف إلى التركيز بشكل أساسي على الصين، في السنوات الأخيرة بإعادة تخصيص بعض تلك المعدات التي كانت موجودة في الشرق الأوسط على مدى عقدين من الحرب في أفغانستان والعراق. وقال الجنرال مايكل إريك كوريلا، الذي يشرف بصفته رئيس القيادة المركزية الأميركية على النشاط العسكري الأميركي في جميع أنحاء الشرق الأوسط، أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ هذا الشهر إنه "لبعض الوقت" قام بتحويل قدرات المراقبة من فوق أفغانستان للتركيز بدلاً من ذلك على البحر الأحمر، وكذلك العراق وسوريا، حيث واجهت القوات الأميركية المنتشرة حتى وقت قريب هجمات متكررة من مجموعات مدعومة من إيران. وأضاف كوريلا إن الولايات المتحدة بحاجة إلى المزيد من التمويل باعتبار ذلك "قدرات إضافية". وقال مسؤولون أميركيون إن الحوثيين أسقطوا ما لا يقل عن طائرتين بدون طيار من طراز MQ-9 Reaper قبالة سواحل اليمن، مرة في نوفمبر وأخرى في فبراير. وثمة عقبات آخرى تتمثل في توافر الأفراد المدربين تدريبا عاليا لتنفيذ المهمة المحفوفة بالمخاطر المتمثلة في الصعود على متن السفن المشتبه في أنها تحمل أسلحة إيرانية إلى اليمن. وقال المسؤولون إنه على الرغم من أن البنتاغون يكثف جهود الحظر، فمن غير المتوقع أن تتضمن المهمة تخصيصًا كبيرًا لقوات العمليات الخاصة الإضافية. واشار مسؤولون أميركيون إلى ان قوات مشاة البحرية المنتشرة على متن السفن شاركت تاريخيًا في مثل هذه المهام، ولكن في المستقبل المنظور، من غير المتوقع وجود أي منها في المنطقة بسبب النقص المستمر في السفن البرمائية المتاحة التي تشرف عليها البحرية. وغادرت وحدة مشاة البحرية السادسة والعشرون منطقة البحر الأحمر مؤخرًا بعد انتشار طويل، ومن المتوقع أن تصل إلى موطنها في ولاية كارولينا الشمالية في الأيام المقبلة. وظهرت لمحات عن المهمة المتطورة من خلال عدد من عمليات الصعود على متن السفن التي تم الكشف عنها في الأشهر الأخيرة. ومنذ نوفمبر، بعد وقت قصير من هجوم حماس على في 7 أكتوبر والذي أشعل الحرب في غزة – وثقت وزارة الدفاع الأميركية ما لا يقل عن 105 هجمات على السفن التجارية قبالة ، بما في ذلك حوالي 40 خلال الأسبوع الماضي. وقال المسؤولون إن الأسلحة تشمل طائرات بدون طيار هجومية أحادية الاتجاه وصواريخ وصواريخ باليستية وطائرات بدون طيار محملة بالمتفجرات يمكنها تخطي الأمواج والسفر تحت الماء. جهود الحماية وتسعى المبادرة إلى رسم خريطة للطرق البحرية التي تستخدمها طهران، ووقف شحنات الأسلحة أثناء عبورها، وهو اعتراف، وفق المصادر، بأن الحوثيين من المرجح أن يشكلوا تحديًا أمنيًا كبيرًا في المستقبل المنظور. ووصف مسؤول دفاعي أميركي كبير المهمة المتطورة بأنها "جهد متجدد لمحاولة فهم أفضل لما تبدو عليه تلك الممرات المائية". وقال المسؤول إن العمل يتطلب تعاونا كبيرا مع مجتمع الاستخبارات الأميركي. ووصف مسؤول دفاعي كبير ثانٍ الجهود بأنها "قوية للغاية"، قائلاً إن واشنطن تستكشف أيضًا كيف يمكن للدول الشريكة توسيع تركيزها على تعطيل للمساعدة في تعويض المخزون المحدود من الطائرات الأميركية بدون طيار وغيرها من أدوات المراقبة التي تعتبر أساسية في العملية. ورفض المسؤول تحديد الدول المشاركة في تلك المحادثات، لكنه قال إن جميع الحكومات المتضررة اقتصاديًا من هجمات الحوثيين يجب أن تفعل المزيد. عمليات اعتراض ناجحةوجرى تنفيذ ما لا يقل عن 18 عملية اعتراض بحري منذ عام 2013، مما كشف عن شحنات أسلحة يُزعم أنها جاءت من ، تتراوح بين مدافع رشاشة وصواريخ مضادة للدبابات. وقد حدثت عمليات تهريب إضافية عبر القرن الأفريقي. ومن غير المعروف مقدار العتاد الذي تم تمريره دون أن يتم اكتشافه، مما يجعل من الصعب على الولايات المتحدة تقييم مدى فعالية ضرباتها الأخيرة، حيث كان هناك العشرات منها يعود تاريخها إلى يناير. موارد محدودة يتمثل التحدي المستمر الذي يواجه الجيش الأميركي في العدد المحدود من الطائرات بدون طيار وغيرها من أصول المراقبة، والتي يزداد الطلب عليها من قبل القادة العسكريين الأمريكيين في جميع أنحاء العالم. وقامت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، كجزء من استراتيجية أمنية عالمية متغيرة تهدف إلى التركيز بشكل أساسي على الصين، في السنوات الأخيرة بإعادة تخصيص بعض تلك المعدات التي كانت موجودة في الشرق الأوسط على مدى عقدين من الحرب في أفغانستان والعراق. وقال الجنرال مايكل إريك كوريلا، الذي يشرف بصفته رئيس القيادة المركزية الأميركية على النشاط العسكري الأميركي في جميع أنحاء الشرق الأوسط، أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ هذا الشهر إنه "لبعض الوقت" قام بتحويل قدرات المراقبة من فوق أفغانستان للتركيز بدلاً من ذلك على البحر الأحمر، وكذلك العراق وسوريا، حيث واجهت القوات الأميركية المنتشرة حتى وقت قريب هجمات متكررة من مجموعات مدعومة من إيران. وأضاف كوريلا إن الولايات المتحدة بحاجة إلى المزيد من التمويل باعتبار ذلك "قدرات إضافية". وقال مسؤولون أميركيون إن الحوثيين أسقطوا ما لا يقل عن طائرتين بدون طيار من طراز MQ-9 Reaper قبالة سواحل اليمن، مرة في نوفمبر وأخرى في فبراير. وثمة عقبات آخرى تتمثل في توافر الأفراد المدربين تدريبا عاليا لتنفيذ المهمة المحفوفة بالمخاطر المتمثلة في الصعود على متن السفن المشتبه في أنها تحمل أسلحة إيرانية إلى اليمن. وقال المسؤولون إنه على الرغم من أن البنتاغون يكثف جهود الحظر، فمن غير المتوقع أن تتضمن المهمة تخصيصًا كبيرًا لقوات العمليات الخاصة الإضافية. واشار مسؤولون أميركيون إلى ان قوات مشاة البحرية المنتشرة على متن السفن شاركت تاريخيًا في مثل هذه المهام، ولكن في المستقبل المنظور، من غير المتوقع وجود أي منها في المنطقة بسبب النقص المستمر في السفن البرمائية المتاحة التي تشرف عليها البحرية. وغادرت وحدة مشاة البحرية السادسة والعشرون منطقة البحر الأحمر مؤخرًا بعد انتشار طويل، ومن المتوقع أن تصل إلى موطنها في ولاية كارولينا الشمالية في الأيام المقبلة. وظهرت لمحات عن المهمة المتطورة من خلال عدد من عمليات الصعود على متن السفن التي تم الكشف عنها في الأشهر الأخيرة. ومنذ نوفمبر، بعد وقت قصير من هجوم حماس على في 7 أكتوبر والذي أشعل الحرب في غزة – وثقت وزارة الدفاع الأميركية ما لا يقل عن 105 هجمات على السفن التجارية قبالة ، بما في ذلك حوالي 40 خلال الأسبوع الماضي. وقال المسؤولون إن الأسلحة تشمل طائرات بدون طيار هجومية أحادية الاتجاه وصواريخ وصواريخ باليستية وطائرات بدون طيار محملة بالمتفجرات يمكنها تخطي الأمواج والسفر تحت الماء. جهود الحماية ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-13
قالت القيادة المركزية الأميركية إن الحوثيين المتحالفين مع إيران أطلقوا الثلاثاء صاروخا باليستيا من منطقة يسيطرون عليها في اليمن باتجاه المدمرة لابون في البحر الأحمر. وأضافت القيادة في بيان أن الصاروخ لم يصب المدمرة "لابون"، ولم تقع خسائر مادية أو بشرية. وأوضحت القيادة في بيان في وقت مبكر من اليوم الأربعاء "نجحت القيادة المركزية للولايات المتحدة وسفينة تابعة للتحالف في الاشتباك مع طائرتين مسيرتين أُطلقتا من منطقة يسيطر عليها في وتدميرهما". وكانت اليمنية قد أعلنت في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء، أنها استهدفت ما قالت إنها "السفينة الأميركية بينوكيو" في . وقال المتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع، إن هجمات الجماعة سوف تتصاعد خلال شهر رمضان "دعما لقطاع ". وبحسب القيادة المركزية الأميركية فإن الحوثيين أطلقوا صاروخين باليستيين مضادين للسفن، من المناطق التي يسيطرون عليها في اليمن، باتجاه السفينة التجارية "بينوكيو". وأشارت إلى أن السفينة سنغافورية وترفع علم ليبيريا، مؤكدة أنه لم ترد أنباء عن وقوع خسائر مادية أو بشرية. وأدت هجمات الحوثيين في البحر الأحمر إلى تعطيل حركة العالمي، مما أجبر شركات على تغيير مسارها للقيام برحلات أطول وأكثر تكلفة حول ، وأثارت مخاوف من اتساع نطاق حرب غزة مما قد يزعزع استقرار الشرق الأوسط. وردا على هذه الهجمات، تشن الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات على أهداف للحوثيين في ، وأعادت واشنطن تصنيف الحركة . وأضافت القيادة في بيان أن الصاروخ لم يصب المدمرة "لابون"، ولم تقع خسائر مادية أو بشرية. وأوضحت القيادة في بيان في وقت مبكر من اليوم الأربعاء "نجحت القيادة المركزية للولايات المتحدة وسفينة تابعة للتحالف في الاشتباك مع طائرتين مسيرتين أُطلقتا من منطقة يسيطر عليها في وتدميرهما". وكانت اليمنية قد أعلنت في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء، أنها استهدفت ما قالت إنها "السفينة الأميركية بينوكيو" في . وقال المتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع، إن هجمات الجماعة سوف تتصاعد خلال شهر رمضان "دعما لقطاع ". وبحسب القيادة المركزية الأميركية فإن الحوثيين أطلقوا صاروخين باليستيين مضادين للسفن، من المناطق التي يسيطرون عليها في اليمن، باتجاه السفينة التجارية "بينوكيو". وأشارت إلى أن السفينة سنغافورية وترفع علم ليبيريا، مؤكدة أنه لم ترد أنباء عن وقوع خسائر مادية أو بشرية. وأدت هجمات الحوثيين في البحر الأحمر إلى تعطيل حركة العالمي، مما أجبر شركات على تغيير مسارها للقيام برحلات أطول وأكثر تكلفة حول ، وأثارت مخاوف من اتساع نطاق حرب غزة مما قد يزعزع استقرار الشرق الأوسط. وردا على هذه الهجمات، تشن الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات على أهداف للحوثيين في ، وأعادت واشنطن تصنيف الحركة . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-28
قالت القيادة المركزية الأميركية إن طائرات أميركية وسفينة حربية تابعة للتحالف أسقطت خمس طائرات مسيرة هجومية كانت قد أطلقت من مناطق تابعة لجماعة الحوثي باليمن يوم الثلاثاء. وأضافت القيادة المركزية في بيان اليوم الأربعاء أن "شكلت تهديدا وشيكا للسفن التجارية والبحرية الأميركية وسفن التحالف" . وأفادت وسائل إعلام حوثية، فجر الأربعاء، باستهداف غارات أميركية- بريطانية لمواقع في جزيرة لبوان بمحافظة . وأشارت مصادر يمنية إلى وقوع غارة جوية أميركية على الجاح الساحلية جنوبي الحديدة وسط تحليق مستمر للطيران. وكان قد أعلنوا الثلاثاء أنهم لن يعيدوا النظر في هجماتهم بالصواريخ والطائرات المسيرة على الملاحة الدولية في البحر الأحمر إلا بعد أن تنهي "عدوانها" في قطاع ، على حدّ قولهم. وردا على سؤال عما إذا كانوا سيوقفون الهجمات إذا تسنى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، قال محمد عبد السلام المتحدث باسم الحوثيين لرويترز إن الوضع سيعاد تقييمه إذا انتهى حصار غزة وسُمح بدخول مساعدات إنسانية. وتصاعدت مخاطر بسبب ضربات الحوثيين المتكررة في البحر الأحمر ومضيق منذ نوفمبر فيما يصفونه تضامنا مع الفلسطينيين ضد إسرائيل في حرب غزة. وردت القوات الأميركية والبريطانية بضربات على منشآت الحوثيين لكنها لم تفلح حتى الآن في وقف هجمات الجماعة المتحالفة مع إيران. وقالت شركة ميرسك، أكبر شركة عالمية للحاويات، لعملائها يوم الثلاثاء في بيان إن عليهم الاستعداد لاستمرار الاضطرابات في البحر الأحمر إلى النصف الثاني من العام والاستعداد أيضا لأوقات عبور أطول في خططهم لسلاسل الشحن والتوريد. ووقع البحارة اتفاقات للحصول على مثلي أجرهم عند دخول المناطق عالية المخاطر وأن يكون لهم حق رفض الإبحار على متن السفن العابرة للبحر الأحمر. ودعا أرسينيو دومينغيز، الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية التابعة ، إلى "عمل جماعي لتعزيز سلامة الموجودين في البحر" والإفراج عن السفينة غالاكسي ليدر التي خطفها الحوثيون في 19 نوفمبر. وأرسل الحوثيون إشعارا رسميا لمسؤولي الشحن وشركات عما وصفوه بحظر السفن المرتبطة بإسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا من الإبحار في البحار المحيطة. وأضافت القيادة المركزية في بيان اليوم الأربعاء أن "شكلت تهديدا وشيكا للسفن التجارية والبحرية الأميركية وسفن التحالف" . وأفادت وسائل إعلام حوثية، فجر الأربعاء، باستهداف غارات أميركية- بريطانية لمواقع في جزيرة لبوان بمحافظة . وأشارت مصادر يمنية إلى وقوع غارة جوية أميركية على الجاح الساحلية جنوبي الحديدة وسط تحليق مستمر للطيران. وكان قد أعلنوا الثلاثاء أنهم لن يعيدوا النظر في هجماتهم بالصواريخ والطائرات المسيرة على الملاحة الدولية في البحر الأحمر إلا بعد أن تنهي "عدوانها" في قطاع ، على حدّ قولهم. وردا على سؤال عما إذا كانوا سيوقفون الهجمات إذا تسنى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، قال محمد عبد السلام المتحدث باسم الحوثيين لرويترز إن الوضع سيعاد تقييمه إذا انتهى حصار غزة وسُمح بدخول مساعدات إنسانية. وتصاعدت مخاطر بسبب ضربات الحوثيين المتكررة في البحر الأحمر ومضيق منذ نوفمبر فيما يصفونه تضامنا مع الفلسطينيين ضد إسرائيل في حرب غزة. وردت القوات الأميركية والبريطانية بضربات على منشآت الحوثيين لكنها لم تفلح حتى الآن في وقف هجمات الجماعة المتحالفة مع إيران. وقالت شركة ميرسك، أكبر شركة عالمية للحاويات، لعملائها يوم الثلاثاء في بيان إن عليهم الاستعداد لاستمرار الاضطرابات في البحر الأحمر إلى النصف الثاني من العام والاستعداد أيضا لأوقات عبور أطول في خططهم لسلاسل الشحن والتوريد. ووقع البحارة اتفاقات للحصول على مثلي أجرهم عند دخول المناطق عالية المخاطر وأن يكون لهم حق رفض الإبحار على متن السفن العابرة للبحر الأحمر. ودعا أرسينيو دومينغيز، الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية التابعة ، إلى "عمل جماعي لتعزيز سلامة الموجودين في البحر" والإفراج عن السفينة غالاكسي ليدر التي خطفها الحوثيون في 19 نوفمبر. وأرسل الحوثيون إشعارا رسميا لمسؤولي الشحن وشركات عما وصفوه بحظر السفن المرتبطة بإسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا من الإبحار في البحار المحيطة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-05
وقالت القيادة المركزية الأميركية، إنها "نفذت ضربة دفاعا عن النفس ضد هجوم حوثي بصاروخ كروز". وأضافت: "القوات قصفت 4 صواريخ كروز مضادة للسفن كانت جميعها مجهزة للإطلاق على السفن في البحر الأحمر". وأفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" باستهداف قصف أميركي بريطاني لمديرية باقِم بمحافظة صعدة بثلاث غارات، وغارة شرقي مدينة صعدة شمالي اليمن. وأكد مراسلنا وقوع قصف أميركي بريطاني بـ8 غارات على منطقة رأس عيسى بمديرية الصليف، وغارتين على مديرية الزيدية، وغارة على مديرية الحَوَك بمحافظة الحديدة شمال غربي اليمن. ونشرت القيادة المركزية الأميركية فيديو على حسابها في "إكس"، قالت إنه لعمليات إطلاق من مدمرة "يو إس إس غرافلي" و"يو إس إس كارني" و"يو إس إس دوايت دي أيزنهاور" على أهداف الحوثيين. وأعلنت القيادة المركزية الأميركية، يوم السبت، أنها دمرت صاروخ كروز مضادا للسفن في اليمن كان مجهزا للإطلاق على السفن في البحر الأحمر. وأوضحت القيادة المركزية في بيان "رصدت القوات الأميركية صاروخ كروز في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، وخلصت إلى أنه يمثل تهديدا وشيكا لسفن البحرية الأميركية والسفن التجارية في المنطقة". ضربات أميركية بريطانية نفذت الولايات المتحدة وبريطانيا يوم السبت ضربات على 36 هدفا في اليمن في اليوم الثاني من العمليات الأميركية ضد جماعات مرتبطة بإيران في أعقاب هجوم على قوات أميركية في مطلع الأسبوع الماضي أسفر عن مقتل 3 جنود. وبحسب وزارة الدفاع الأميركية فإن الضربات "استهدفت منشآت تحت الأرض لتخزين الأسلحة ومنظومات ومنصات إطلاق صواريخ وغيرها من القدرات التي يستخدمها الحوثيون لمهاجمة الملاحة في البحر الأحمر". وهذه الضربات هي أحدث مؤشر على انتشار الصراع في الشرق الأوسط منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس بعد هجوم شنه مقاتلو الحركة على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي. وأفاد وزير الدفاع الأميركي أوستن لويد بأن "هذا العمل الجماعي يوجه رسالة واضحة للحوثيين بأنهم سيستمرون في تحمل المزيد من التداعيات إذا لم يوقفوا هجماتهم غير القانونية على الملاحة الدولية وسفن البحرية". وقالت القيادة المركزية الأميركية، إنها "نفذت ضربة دفاعا عن النفس ضد هجوم حوثي بصاروخ كروز". وأضافت: "القوات قصفت 4 صواريخ كروز مضادة للسفن كانت جميعها مجهزة للإطلاق على السفن في البحر الأحمر". وأفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" باستهداف قصف أميركي بريطاني لمديرية باقِم بمحافظة صعدة بثلاث غارات، وغارة شرقي مدينة صعدة شمالي اليمن. وأكد مراسلنا وقوع قصف أميركي بريطاني بـ8 غارات على منطقة رأس عيسى بمديرية الصليف، وغارتين على مديرية الزيدية، وغارة على مديرية الحَوَك بمحافظة الحديدة شمال غربي اليمن. ونشرت القيادة المركزية الأميركية فيديو على حسابها في "إكس"، قالت إنه لعمليات إطلاق من مدمرة "يو إس إس غرافلي" و"يو إس إس كارني" و"يو إس إس دوايت دي أيزنهاور" على أهداف الحوثيين. وأعلنت القيادة المركزية الأميركية، يوم السبت، أنها دمرت صاروخ كروز مضادا للسفن في اليمن كان مجهزا للإطلاق على السفن في البحر الأحمر. وأوضحت القيادة المركزية في بيان "رصدت القوات الأميركية صاروخ كروز في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، وخلصت إلى أنه يمثل تهديدا وشيكا لسفن البحرية الأميركية والسفن التجارية في المنطقة". ضربات أميركية بريطانية نفذت الولايات المتحدة وبريطانيا يوم السبت ضربات على 36 هدفا في اليمن في اليوم الثاني من العمليات الأميركية ضد جماعات مرتبطة بإيران في أعقاب هجوم على قوات أميركية في مطلع الأسبوع الماضي أسفر عن مقتل 3 جنود. وبحسب وزارة الدفاع الأميركية فإن الضربات "استهدفت منشآت تحت الأرض لتخزين الأسلحة ومنظومات ومنصات إطلاق صواريخ وغيرها من القدرات التي يستخدمها الحوثيون لمهاجمة الملاحة في البحر الأحمر". وهذه الضربات هي أحدث مؤشر على انتشار الصراع في الشرق الأوسط منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس بعد هجوم شنه مقاتلو الحركة على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي. وأفاد وزير الدفاع الأميركي أوستن لويد بأن "هذا العمل الجماعي يوجه رسالة واضحة للحوثيين بأنهم سيستمرون في تحمل المزيد من التداعيات إذا لم يوقفوا هجماتهم غير القانونية على الملاحة الدولية وسفن البحرية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-02
وقال بايدن في بيان "ردنا بدأ اليوم. وسيستمر في الأوقات والأماكن التي نحددها"، في إشارة إلى أن الضربات تأتي ردا على الهجوم الذي استهدف قاعدة أميركية شمال شرق الأردن وراح ضحيته 3 جنود أميركيين. وتابع "الولايات المتحدة لا تسعى إلى صراع في الشرق الأوسط أو أي مكان آخر في العالم. لكن دعوا كل من قد لإلحاق الضرر بنا أن يعلم ما يلي: إذا تسببت في ضرر للأميركيين فسوف نرد". وأعلنت القيادة المركزية الأميركية على شبكة للتواصل الاجتماعي أن "الغارات الجوية شنّت بواسطة أكثر من 125 من الذخائر الدقيقة"، موضحة أن الأهداف شملت مراكز قيادة وتحكّم واستخبارات وكذلك مرافق لتخزين الصواريخ والمسيّرات تابعة لفصائل مسلّحة وقوات إيرانية "سهّلت هجمات على قوات أميركية وقوات التحالف". وأعلن البيت الأبيض "نجاح" الضربات الأميركية التي استمرت نحو 30 دقيقة في العراق وسوريا، مضيفا أن الرد الأميركي بدأ الليلة ولن ينتهي الليلة. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض: "نعتقد أن الضربات كانت ناجحة ولا نعلم عدد المسلحين الذين قد يكونوا قتلوا أو أصيبوا." مضيفا أن "الطائرات الأميركية لم يصبها ضرر" وأشار إلى أن الضربات الجوية الأميركية استهدفت 3 منشآت في العراق و4 في سوريا. وقال مدير العمليات بهيئة الأركان المشتركة الأميركية إن المؤشرات الأولية تظهر أن مقاتلات سلاح الجو قصفت أهدافها بدقة. وقال بايدن في بيان "ردنا بدأ اليوم. وسيستمر في الأوقات والأماكن التي نحددها"، في إشارة إلى أن الضربات تأتي ردا على الهجوم الذي استهدف قاعدة أميركية شمال شرق الأردن وراح ضحيته 3 جنود أميركيين. وتابع "الولايات المتحدة لا تسعى إلى صراع في الشرق الأوسط أو أي مكان آخر في العالم. لكن دعوا كل من قد لإلحاق الضرر بنا أن يعلم ما يلي: إذا تسببت في ضرر للأميركيين فسوف نرد". وأعلنت القيادة المركزية الأميركية على شبكة للتواصل الاجتماعي أن "الغارات الجوية شنّت بواسطة أكثر من 125 من الذخائر الدقيقة"، موضحة أن الأهداف شملت مراكز قيادة وتحكّم واستخبارات وكذلك مرافق لتخزين الصواريخ والمسيّرات تابعة لفصائل مسلّحة وقوات إيرانية "سهّلت هجمات على قوات أميركية وقوات التحالف". وأعلن البيت الأبيض "نجاح" الضربات الأميركية التي استمرت نحو 30 دقيقة في العراق وسوريا، مضيفا أن الرد الأميركي بدأ الليلة ولن ينتهي الليلة. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض: "نعتقد أن الضربات كانت ناجحة ولا نعلم عدد المسلحين الذين قد يكونوا قتلوا أو أصيبوا." مضيفا أن "الطائرات الأميركية لم يصبها ضرر" وأشار إلى أن الضربات الجوية الأميركية استهدفت 3 منشآت في العراق و4 في سوريا. وقال مدير العمليات بهيئة الأركان المشتركة الأميركية إن المؤشرات الأولية تظهر أن مقاتلات سلاح الجو قصفت أهدافها بدقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-01
وأوضح الحوثيون في بيان أن استهداف السفينة البريطانية جاء دعما "للشعب الفلسطيني، وضمن الرد على العدوان الأميركي البريطاني على بلدنا". وأضاف البيان أنه "تم استهداف السفينة البريطانية التي كانت متجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة بصواريخ بحرية مناسبة". وشدد البيان على "استمرار العمليات في البحرين العربي والأحمر ضد الملاحة الإسرائيلية أو السفن المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة حتى وقف العدوان ورفع الحصار على قطاع غزة". استهداف السفينة "كوي" أفادت القيادة المركزية الأميركية في بيان يوم الخميس بأن صاروخين باليستيين مضادين للسفن أطلقا من أراض يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، ورجحت أن هدفهما كان السفينة "كوي" في البحر الأحمر. ووفق القيادة فإن "الصاروخان سقطا في الماء دون أن يصيبا السفينة"، مضيفة أنه لم يتم تسجيل أي إصابات أو أضرار لسفينة الشحن التي ترفع العلم الليبيري، أو سفن التحالف في المنطقة. وأوضح الحوثيون في بيان أن استهداف السفينة البريطانية جاء دعما "للشعب الفلسطيني، وضمن الرد على العدوان الأميركي البريطاني على بلدنا". وأضاف البيان أنه "تم استهداف السفينة البريطانية التي كانت متجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة بصواريخ بحرية مناسبة". وشدد البيان على "استمرار العمليات في البحرين العربي والأحمر ضد الملاحة الإسرائيلية أو السفن المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة حتى وقف العدوان ورفع الحصار على قطاع غزة". استهداف السفينة "كوي" أفادت القيادة المركزية الأميركية في بيان يوم الخميس بأن صاروخين باليستيين مضادين للسفن أطلقا من أراض يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، ورجحت أن هدفهما كان السفينة "كوي" في البحر الأحمر. ووفق القيادة فإن "الصاروخان سقطا في الماء دون أن يصيبا السفينة"، مضيفة أنه لم يتم تسجيل أي إصابات أو أضرار لسفينة الشحن التي ترفع العلم الليبيري، أو سفن التحالف في المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-31
وأفاد مصدر ملاحي في الميناء الخاضع لسيطرة الحوثييين رفض الكشف عن اسمه، لـ"فرانس برس"، بـ"مقتل 10 حوثيين وإنقاذ اثنين أصيبا في القصف الأميركي على الزوارق الحوثية التي كانت تريد توقيف سفينة قبالة الحديدة". وأكد مصدر ملاحي آخر من دون الكشف عن هويته حصيلة القتلى، مشيرا إلى أن "4 ناجين وصلوا إلى الحديدة ومعهم جريحان نقلا إلى مستشفى الصماد". وكان الجيش الأميركي قال إن الحوثيين هاجموا سفينة شحن تابعة لشركة "ميرسك" في البحر الأحمر. وأوضحت القيادة المركزية الأميركية في بيان أن "الزوارق التابعة للحوثيين أطلقت النار من أسلحة خفيفة على السفينة التجارية التابعة لـ"ميرسك" واقتربت حتى 20 مترا منها وحاول أفراد الصعود على متنها". وتابعت: "طائرات الهليكوبتر الأميركية ردت بإطلاق النار دفاعا عن النفس وأغرقت 3 من الزوارق الأربعة وقتلت طواقمها، بينما فر الزورق الرابع من المنطقة". وأكدت "ميرسك" وقوع حادث يتعلق بسفينة "ميرسك هانغتشو" بعد مرورها عبر مضيق باب المندب، في طريقها من سنغافورة إلى ميناء السويس في مصر. ويشن الحوثيون هجمات على السفن في البحر الأحمر منذ أسابيع، ويقولون إن الهجمات تأتي ردا على حرب إسرائيل على قطاع غزة. وأفاد مصدر ملاحي في الميناء الخاضع لسيطرة الحوثييين رفض الكشف عن اسمه، لـ"فرانس برس"، بـ"مقتل 10 حوثيين وإنقاذ اثنين أصيبا في القصف الأميركي على الزوارق الحوثية التي كانت تريد توقيف سفينة قبالة الحديدة". وأكد مصدر ملاحي آخر من دون الكشف عن هويته حصيلة القتلى، مشيرا إلى أن "4 ناجين وصلوا إلى الحديدة ومعهم جريحان نقلا إلى مستشفى الصماد". وكان الجيش الأميركي قال إن الحوثيين هاجموا سفينة شحن تابعة لشركة "ميرسك" في البحر الأحمر. وأوضحت القيادة المركزية الأميركية في بيان أن "الزوارق التابعة للحوثيين أطلقت النار من أسلحة خفيفة على السفينة التجارية التابعة لـ"ميرسك" واقتربت حتى 20 مترا منها وحاول أفراد الصعود على متنها". وتابعت: "طائرات الهليكوبتر الأميركية ردت بإطلاق النار دفاعا عن النفس وأغرقت 3 من الزوارق الأربعة وقتلت طواقمها، بينما فر الزورق الرابع من المنطقة". وأكدت "ميرسك" وقوع حادث يتعلق بسفينة "ميرسك هانغتشو" بعد مرورها عبر مضيق باب المندب، في طريقها من سنغافورة إلى ميناء السويس في مصر. ويشن الحوثيون هجمات على السفن في البحر الأحمر منذ أسابيع، ويقولون إن الهجمات تأتي ردا على حرب إسرائيل على قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-31
وأوضحت القيادة المركزية الأميركية في بيان أن "الزوارق التابعة للحوثيين أطلقت النار من أسلحة خفيفة على السفينة التجارية التابعة لميرسك واقتربت حتى 20 مترا منها وحاول أفراد الصعود على متنها". وتابعت: "طائرات الهليكوبتر الأميركية ردت بإطلاق النار دفاعا عن النفس وأغرقت 3 من الزوارق الأربعة وقتلت طواقمها وفر الزورق الرابع من المنطقة". من جانبها، أكدت ميرسك وقوع حادث يتعلق بسفينة "ميرسك هانجتشو" بعد مرورها عبر مضيق باب المندب في طريقها من سنغافورة إلى ميناء السويس في مصر. وأضافت: "ميرسك تؤكد سلامة أفراد طاقم السفينة وتقول ليس هناك ما يشير إلى نشوب حريق على متن السفينة". وتابعت ميرسك: "السفينة قادرة على المناورة وتواصل الابحار شمالا". ماذا حدث؟ وأوضحت القيادة المركزية الأميركية في بيان أن "الزوارق التابعة للحوثيين أطلقت النار من أسلحة خفيفة على السفينة التجارية التابعة لميرسك واقتربت حتى 20 مترا منها وحاول أفراد الصعود على متنها". وتابعت: "طائرات الهليكوبتر الأميركية ردت بإطلاق النار دفاعا عن النفس وأغرقت 3 من الزوارق الأربعة وقتلت طواقمها وفر الزورق الرابع من المنطقة". من جانبها، أكدت ميرسك وقوع حادث يتعلق بسفينة "ميرسك هانجتشو" بعد مرورها عبر مضيق باب المندب في طريقها من سنغافورة إلى ميناء السويس في مصر. وأضافت: "ميرسك تؤكد سلامة أفراد طاقم السفينة وتقول ليس هناك ما يشير إلى نشوب حريق على متن السفينة". وتابعت ميرسك: "السفينة قادرة على المناورة وتواصل الابحار شمالا". ماذا حدث؟ ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: