المركزي الأميركي

واصلت أسعار الذهب ارتفاعها في...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning المركزي الأميركي over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning المركزي الأميركي. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with المركزي الأميركي
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with المركزي الأميركي
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with المركزي الأميركي
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with المركزي الأميركي
Related Articles

الشروق

Very Negative

2025-06-12

واصلت أسعار الذهب ارتفاعها في أسواق الصاغة المحلية خلال تعاملات اليوم الخميس، بقيمة 20 جنيهًا أخرى، متأثرة بموجة الصعود العالمية الناتجة عن تصاعد التوترات الجيوسياسية بين واشنطن وطهران، ليسجل جرام الذهب عيار 21 - الأكثر مبيعًا في مصر - نحو 4720 جنيهًا، مقابل 4700 جنيه خلال تعاملات اليوم، وفقًا لمنصة "آي صاغة" لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت.وكانت أسعار الذهب قد ارتفعت بقيمة 40 جنيهًا خلال تعاملات اليوم، ليصل إجمالي الارتفاع حتى الآن إلى 60 جنيهًا.وبحسب آخر تحديث لأسعار المنصة، ارتفع سعر الجرام عيار 18 ليسجل 4045 جنيهًا، وعيار 24 إلى 5394 جنيهًا، كما صعد سعر الجنيه الذهب بقيمة 160 جنيهًا ليصل إلى 37760 جنيهًا، مقارنة بـ37600 جنيه خلال تعاملات اليوم.وعالميًا، ارتفعت أسعار الذهب اليوم الخميس، بعدما عززت التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط الإقبال على أصول الملاذ الآمن، في وقت دعمت فيه بيانات التضخم الأميركية توقعات خفض الفيدرالي الأميركي لمعدلات الفائدة.وصعد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.3% إلى 3364.10 دولارًا للأوقية، كما ارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 1.2% لتصل إلى 3384.40 دولارًا.وتراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.1%، مما جعل المعدن النفيس المقوَّم به أقل تكلفة للمشترين من خارج الولايات المتحدة.وجاء صعود الذهب وسط تزايد إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن، في ظل حالة الضبابية الجيوسياسية التي أثارتها تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي أشار فيها إلى نية إجلاء مواطنين أميركيين من الشرق الأوسط بسبب "المخاطر المتزايدة".وأظهرت البيانات ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 0.1% في مايو، وهي نسبة أقل من التوقعات التي رجحت زيادة بنسبة 0.2%.ويتوقع المتعاملون خفض الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس بحلول نهاية العام. كما يترقب المستثمرون صدور بيانات مؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة، بحثًا عن مؤشرات إضافية بشأن توجهات المركزي الأميركي قبيل اجتماعه المقرر يومي 17 و18 يونيو.بالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.3% إلى 36.32 دولارًا للأوقية، وزاد البلاتين بنسبة 0.8% إلى 1265.32 دولارًا، مواصلًا التحليق قرب أعلى مستوياته في أكثر من أربع سنوات، في حين تراجع البلاديوم بنسبة 1% إلى 1069.65 دولارًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-04

انخفضت أسعار الذهب خلال الأسبوع الماضي، بعد أن اقتربت من أدنى مستوى في شهر، الجمعة، على الرغم من بيانات الوظائف الأميركية الأضعف من المتوقع، مواصلا التراجع من ارتفاع كبير الشهر الماضي مع جني المستثمرين للأرباح في ظل انحسار المخاطر الجيوسياسية. تحركات الأسعار هبط في المعاملات الفورية خلال الأسبوع الماضي بنسبة 1.55 بالمئة، ليصل إلى 2301.74 دولارا للأونصة، في تراجع للأسبوع على التوالي. وسرعان ما تخلى المعدن النفيس عن مكاسبه بعد أن قفز إلى أعلى مستوى له عند 2320.78 دولار فور صدور البيانات التي أظهرت زيادة الوظائف غير الزراعية في 175 ألفا الشهر الماضي، أي أقل من توقعات الاقتصاديين البالغة 243 ألف وظيفة. وتراجع الذهب الذي يعتبر ملاذا آمنا 5.7 بالمئة، أو نحو 140 دولارا، منذ أن سجل مستوى قياسيا مرتفعا عند 2431.29 دولار في أبريل، مدفوعا بموجات توتر في الشرق الأوسط ومشتريات قوية من البنوك المركزية. وقال كريستوفر وونج الخبير الاستراتيجي للعملات لدى مؤسسة "أو.سي.بي.سي": "الانخفاض الكبير خلال الأسبوعين الماضيين كان بسبب تراجع المخاوف بشأن المخاطر الجيوسياسية". وأعادت مساع تقودها مصر لإحياء المفاوضات المتعثرة بين إسرائيل وحركة حماس الآمال بشأن احتمال التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في . ومن جانبه، أشار المركزي الأميركي الأربعاء إلى أنه لا يزال يميل لتخفيض تكاليف الاقتراض في نهاية المطاف، لكنه لوح إلى أن قراءات التضخم التي صدرت في الآونة الأخيرة وجاءت مخيبة للآمال قد تؤجل تخفيضات الفائدة لبعض الوقت. تحركات الأسعار هبط في المعاملات الفورية خلال الأسبوع الماضي بنسبة 1.55 بالمئة، ليصل إلى 2301.74 دولارا للأونصة، في تراجع للأسبوع على التوالي. وسرعان ما تخلى المعدن النفيس عن مكاسبه بعد أن قفز إلى أعلى مستوى له عند 2320.78 دولار فور صدور البيانات التي أظهرت زيادة الوظائف غير الزراعية في 175 ألفا الشهر الماضي، أي أقل من توقعات الاقتصاديين البالغة 243 ألف وظيفة. وتراجع الذهب الذي يعتبر ملاذا آمنا 5.7 بالمئة، أو نحو 140 دولارا، منذ أن سجل مستوى قياسيا مرتفعا عند 2431.29 دولار في أبريل، مدفوعا بموجات توتر في الشرق الأوسط ومشتريات قوية من البنوك المركزية. وقال كريستوفر وونج الخبير الاستراتيجي للعملات لدى مؤسسة "أو.سي.بي.سي": "الانخفاض الكبير خلال الأسبوعين الماضيين كان بسبب تراجع المخاوف بشأن المخاطر الجيوسياسية". وأعادت مساع تقودها مصر لإحياء المفاوضات المتعثرة بين إسرائيل وحركة حماس الآمال بشأن احتمال التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في . ومن جانبه، أشار المركزي الأميركي الأربعاء إلى أنه لا يزال يميل لتخفيض تكاليف الاقتراض في نهاية المطاف، لكنه لوح إلى أن قراءات التضخم التي صدرت في الآونة الأخيرة وجاءت مخيبة للآمال قد تؤجل تخفيضات الفائدة لبعض الوقت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-03

انكمش قطاع الخدمات الأميركي في مارس وقفز مقياس الأسعار التي تدفعها الشركات مقابل المدخلات في علامة مثيرة للقلق بشأن توقعات التضخم. وقال معهد إدارة التوريدات، الجمعة، إن مؤشر مديري المشتريات في غير قطاع الصناعات التحويلية انخفض إلى 49.4 الشهر الماضي من 51.4 في مارس في أدنى قراءة منذ ديسمبر 2022. وتشير القراءة فوق 50 إلى نمو في قطاع الخدمات الذي يمثل أكثر من ثلثي الاقتصاد. ويعزز مؤشر مديري المشتريات الدليل على أن الاقتصاد بدأ يفقد بعض قوته بعد توسعه بوتيرة ثابتة. وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع المؤشر إلى 52.0 في أبريل. ويأتي تباطؤ النمو الاقتصادي بعد رفع أسعار الفائدة إلى 525 نقطة أساس منذ مارس 2022 بهدف كبح التضخم المرتفع. وكان من المتوقع أن يبدأ المركزي الأميركي خفض أسعار الفائدة هذا العام، لكن الشكوك ما زالت تحوم وسط تعثر التقدم في خفض التضخم إلى الهدف البالغ اثنين بالمئة. وانخفض مؤشر الطلبيات الجديدة التي تلقتها شركات الخدمات إلى 52.2 الشهر الماضي من 54.4 في مارس، في أدنى قراءة منذ سبتمبر الماضي. وشهد الإنتاج ضعفا أيضا، مع انخفاض مؤشر لقياس النشاط التجاري إلى 50.9 من 57.4 في الشهر السابق، إلى مستويات شوهدت آخر مرة في بداية جائحة كوفيد-19 في مايو 2020. وعلى الرغم من تباطؤ الطلب، ارتفع تضخم الخدمات فيما يبدو مرة أخرى. وقفز مقياس المسح للأسعار المدفوعة من الشركات إلى 59.2 من 53.4 في مارس. وأظهرت بيانات الأسبوع الماضي تسارع تضخم الخدمات في مارس. وانخفض مقياس المسح للتوظيف في قطاع الخدمات إلى 45.9 من 48.5 في مارس. وأظهرت بيانات حكومية يوم الأربعاء أن سوق العمل يواصل التباطؤ تدريجيا، مع انخفاض فرص العمل إلى أدنى مستوى في ثلاث سنوات في مارس وانخفاض عدد الأشخاص الذين تركوا وظائفهم. وكان هناك 1.32 فرصة عمل لكل عاطل عن العمل في مارس آذار مقارنة مع 1.36 في فبراير. وأظهر تقرير الوظائف لشهر أبريل، الجمعة، أن الوظائف غير الزراعية زادت 175 ألفا الشهر الماضي بعد ارتفاعها 315 ألفا في مارس آذار. وارتفع معدل البطالة إلى 3.9 بالمئة، وتراجع نمو الأجور السنوي إلى 3.9 بالمئة من 4.1 بالمئة في مارس. وقال معهد إدارة التوريدات، الجمعة، إن مؤشر مديري المشتريات في غير قطاع الصناعات التحويلية انخفض إلى 49.4 الشهر الماضي من 51.4 في مارس في أدنى قراءة منذ ديسمبر 2022. وتشير القراءة فوق 50 إلى نمو في قطاع الخدمات الذي يمثل أكثر من ثلثي الاقتصاد. ويعزز مؤشر مديري المشتريات الدليل على أن الاقتصاد بدأ يفقد بعض قوته بعد توسعه بوتيرة ثابتة. وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع المؤشر إلى 52.0 في أبريل. ويأتي تباطؤ النمو الاقتصادي بعد رفع أسعار الفائدة إلى 525 نقطة أساس منذ مارس 2022 بهدف كبح التضخم المرتفع. وكان من المتوقع أن يبدأ المركزي الأميركي خفض أسعار الفائدة هذا العام، لكن الشكوك ما زالت تحوم وسط تعثر التقدم في خفض التضخم إلى الهدف البالغ اثنين بالمئة. وانخفض مؤشر الطلبيات الجديدة التي تلقتها شركات الخدمات إلى 52.2 الشهر الماضي من 54.4 في مارس، في أدنى قراءة منذ سبتمبر الماضي. وشهد الإنتاج ضعفا أيضا، مع انخفاض مؤشر لقياس النشاط التجاري إلى 50.9 من 57.4 في الشهر السابق، إلى مستويات شوهدت آخر مرة في بداية جائحة كوفيد-19 في مايو 2020. وعلى الرغم من تباطؤ الطلب، ارتفع تضخم الخدمات فيما يبدو مرة أخرى. وقفز مقياس المسح للأسعار المدفوعة من الشركات إلى 59.2 من 53.4 في مارس. وأظهرت بيانات الأسبوع الماضي تسارع تضخم الخدمات في مارس. وانخفض مقياس المسح للتوظيف في قطاع الخدمات إلى 45.9 من 48.5 في مارس. وأظهرت بيانات حكومية يوم الأربعاء أن سوق العمل يواصل التباطؤ تدريجيا، مع انخفاض فرص العمل إلى أدنى مستوى في ثلاث سنوات في مارس وانخفاض عدد الأشخاص الذين تركوا وظائفهم. وكان هناك 1.32 فرصة عمل لكل عاطل عن العمل في مارس آذار مقارنة مع 1.36 في فبراير. وأظهر تقرير الوظائف لشهر أبريل، الجمعة، أن الوظائف غير الزراعية زادت 175 ألفا الشهر الماضي بعد ارتفاعها 315 ألفا في مارس آذار. وارتفع معدل البطالة إلى 3.9 بالمئة، وتراجع نمو الأجور السنوي إلى 3.9 بالمئة من 4.1 بالمئة في مارس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-02

سجلت الأسهم الأوروبية تراجعا طفيفا، الخميس، في أول جلسة تداول لها في مايو، مع عودة المستثمرين من عطلة في منتصف الأسبوع، والتي  تخللها تلميح مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى احتمال إرجاء خفض معدلات الفائدة في أميركا. تحركات الأسعار تراجع المؤشر "" الأوروبي بنسبة 0.2 بالمئة بعد أن سجل أول انخفاض شهري هذا العام في أبريل. وهدأت معنويات السوق مع مواجهة المستثمرين المخاطر المحيطة بالصراع في الشرق الأوسط وتوقعات سياسة البنك المركزي الأوروبي بعد يونيو، وموسم أرباح الشركات. وعاد المستثمرون بعد عطلة عيد العمال أمس الأربعاء، وهو يوم شهد إشارة المركزي الأميركي إلى أن معدلات الفائدة ستبقى مرتفعة لوقت أطول بسبب قراءات تضخم جاءت مخيبة للآمال في الآونة الأخيرة. ويشعر المستثمرون بثقة كبيرة في أن سيخفض سعر الفائدة في يونيو، لكن ما زال هناك قدر من الضبابية بشأن المسار بعد ذلك. وأظهر مسح أن التراجع المستمر في نشاط الصناعات التحويلية في منطقة اليورو تفاقم في أبريل، مما دفع الشركات إلى خفض عدد الموظفين مرة أخرى. تحركات الأسعار تراجع المؤشر "" الأوروبي بنسبة 0.2 بالمئة بعد أن سجل أول انخفاض شهري هذا العام في أبريل. وهدأت معنويات السوق مع مواجهة المستثمرين المخاطر المحيطة بالصراع في الشرق الأوسط وتوقعات سياسة البنك المركزي الأوروبي بعد يونيو، وموسم أرباح الشركات. وعاد المستثمرون بعد عطلة عيد العمال أمس الأربعاء، وهو يوم شهد إشارة المركزي الأميركي إلى أن معدلات الفائدة ستبقى مرتفعة لوقت أطول بسبب قراءات تضخم جاءت مخيبة للآمال في الآونة الأخيرة. ويشعر المستثمرون بثقة كبيرة في أن سيخفض سعر الفائدة في يونيو، لكن ما زال هناك قدر من الضبابية بشأن المسار بعد ذلك. وأظهر مسح أن التراجع المستمر في نشاط الصناعات التحويلية في منطقة اليورو تفاقم في أبريل، مما دفع الشركات إلى خفض عدد الموظفين مرة أخرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-01

كتبت- منال المصري: توقع محمد عبد العال الخبير المصرفي، رفع البنك المركزي سعر الفائدة للمرة الثالثة في 2024 في اجتماعه القادم بعد تثبيت الاحتياطي الفيدرالي الأميركي سعر الفائدة على الدولار اليوم. وأوضح في حديثه مع "مصراوي" أن استبعاد المركزي الأميركي خفض سعر الفائدة على الدولار على المدى القريب قد يكون أحد العوامل التى تدفع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزى المصري إلى رفع سعر الفائدة مجددا لتحافظ على جاذبية الجنيه لصالح الاستثمار الاجنبى غير المباشر . وأعلن مجلس الاحتياطي الفيدرالي- البنك المركزي الأميركي- اليوم الإبقاء على سعر الفائدة دون تغيير للمرة الثالثة خلال 2024 والسادسة على التوالي عند 5.25% و5.5%. وقال جيروم باول، رئيس الاحتياطي الفيدرالي إنه لن يكون من المناسب خفض سعر الفائدة لحين يكون لديهم ثقة أكبر بتراجع معدل التضخم بشكل مستدام إلى المعدل المستهدف 2%. وأوضح محمد عبد العال، أن أهم العوامل في حسم البنك المركزي المصري سعر الفائدة تتمثل في سياسته السابق الإعلان عنها في إصراره على احتواء واستهداف التضخم بسياسة بالغة التقييد والتشدد. يعقد البنك المركزي ثالث اجتماع للجنة السياسة النقدية خلال 2024 في 23 مايو القادم بهدف حسم سعر الفائدة على الإيداع والإقراض. كان البنك المركزي المصري رفع سعر الفائدة 19% خلال آخر عامين منها 6% في مارس الماضي ليقفز مستوى الفائدة على "كوريدور" إلى 27.25% للإيداع و28.25% للإقراض. ويهدف المركزي من الزيادة القياسية في سعر الفائدة إحتواء الضغوط التضخمية الناجمة من تحرير سعر الصرف، الذي أدى إلى قفزة في سعر الدولار مقابل الجنيه. وفي نفس الوقت قال عبد العال، "أتوقع إذا ما استقر معدل التضخم في شهر أبريل أو انخفض فسوف يُثبت المركزى الفائدة أما إذا ارتفع التضخم فاعتقد أنه سوف يرفع سعر الفائدة 2% في اجتماعه القادم". وتباطأ معدل التضخم السنوي على مستوى المدن إلى 33.3% في مارس الماضي من 33.7% في فبراير الماضي، وفق بيان الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء. ولا يزال معدل التضخم بعيدا عن مستهدف البنك المركزي المصري بين 5% إلى 9% بنهاية الربع الرابع من 2024، على أن ينخفض بين 3% إلى 7% خلال الربع الأخير من 2026. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-01

انخفض الدولار الأميركي، الأربعاء، قبيل ختام اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي الذي استمر يومين، مع تركيز المستثمرين على إذا ما كان جيروم باول رئيس البنك سيتبنى لهجة أكثر ميلا للتشديد في ظل بقاء التضخم الجامح فوق مستوى اثنين بالمئة المستهدف. وحطم تضخم أسعار المستهلكين الأعلى من المتوقع في مارس الآمال في أن قراءتي شهري يناير وفبراير المرتفعتين كانتا استثناء، ما أدى إلى إرجاء المتعاملين توقعاتهم للتوقيت المرجح أن يخفض المركزي الأميركي فيه تكاليف الاقتراض. تحركات الأسعار هبط مؤشر ، الذي يقيس أداء العملة مقابل سلة من ست عملات رئيسية، 0.11 بالمئة إلى 106.20 بعد أن اقترب في وقت سابق من مستوى 106.49، أعلى مستوى منذ 16 أبريل. وكان الدولار قد تجاوز مستوى 106.51 ليكون أعلى مستوى منذ نوفمبر. لكن باول من غير المرجح أن يطرح مقترح رفع أسعار الفائدة مجددا اليوم الأربعاء، وإنما سيروج للإبقاء على تكاليف الاقتراض مرتفعة لفترة أطول على ما يبدو. وقد يخيب ذلك آمال المستثمرين ويضعف الدولار أمام العملات الأخرى. وصعد 0.14 بالمئة إلى 1.0682 دولار. وتراجع الجنيه الإسترليني 0.09 بالمئة إلى 1.2479 دولار. وهبط الدولار 0.17 بالمئة أمام العملة اليابانية ليسجل 157.53 ين. وهوت 4.41 بالمئة إلى 57226 دولارا بعد أن كانت قد سجلت في وقت مبكر من الجلسة 56483 دولارا، وهو أدنى مستوى منذ 27 فبراير. وحطم تضخم أسعار المستهلكين الأعلى من المتوقع في مارس الآمال في أن قراءتي شهري يناير وفبراير المرتفعتين كانتا استثناء، ما أدى إلى إرجاء المتعاملين توقعاتهم للتوقيت المرجح أن يخفض المركزي الأميركي فيه تكاليف الاقتراض. تحركات الأسعار هبط مؤشر ، الذي يقيس أداء العملة مقابل سلة من ست عملات رئيسية، 0.11 بالمئة إلى 106.20 بعد أن اقترب في وقت سابق من مستوى 106.49، أعلى مستوى منذ 16 أبريل. وكان الدولار قد تجاوز مستوى 106.51 ليكون أعلى مستوى منذ نوفمبر. لكن باول من غير المرجح أن يطرح مقترح رفع أسعار الفائدة مجددا اليوم الأربعاء، وإنما سيروج للإبقاء على تكاليف الاقتراض مرتفعة لفترة أطول على ما يبدو. وقد يخيب ذلك آمال المستثمرين ويضعف الدولار أمام العملات الأخرى. وصعد 0.14 بالمئة إلى 1.0682 دولار. وتراجع الجنيه الإسترليني 0.09 بالمئة إلى 1.2479 دولار. وهبط الدولار 0.17 بالمئة أمام العملة اليابانية ليسجل 157.53 ين. وهوت 4.41 بالمئة إلى 57226 دولارا بعد أن كانت قد سجلت في وقت مبكر من الجلسة 56483 دولارا، وهو أدنى مستوى منذ 27 فبراير. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-30

كتبت- منال المصري: يبدأ الاحتياطي الفيدرالي- البنك المركزي الأميركي- اليوم الثلاثاء عقد اجتماع لجنة السياسة النقدية الذي يمتد على مدار يومين لحسم قرار سعر الفائدة على الدولار غدا الأربعاء وسط ترقب من كافة البنوك المركزي وأسواق المال العالمية. كان الفيدرالي الأميركي قرر الإبقاء على سعر الفائدة على الدولار دون تغيير في أول اجتماعين له خلال 2024 في فبراير ومارس الماضيين لتظل عند 5.25% و5.5%. وزاد ارتفاع سعر الفائدة على الدولار خلال مدار آخر عامين أوجاع البنوك المركزية على مستوى العالم وخاصة الدول الناشئة بسبب قوة الدولار وتبعاته على عملاتها المحلية. وواصل البنك المركزي الأميركي رفع سعر الفائدة بنسبة 5.2% خلال 2022 و2023 بهدف كبح جماح التضخم الذي لم تشهدها أميركا على مدار 40 عاما. واستبعد العديد من المحللين بدء المركزي الأميركي خفض سعر الفائدة خلال 2024 بسبب المؤشرات الاقتصادية الأخيرة للاقتصاد الأميركي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-29

ارتفعت معظم أسواق الأسهم الخليجية في التعاملات المبكرة، الإثنين، وسط نتائج أعمال قوية، فيما يترقب المستثمرون اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، هذا الأسبوع بحثا عن مزيد من المؤشرات حول مسار أسعار الفائدة. وارتفع المؤشر الرئيسي بالسعودية واحدا بالمئة مع صعود جميع أسهمه بقيادة قطاعات المواد والتمويل والصناعة.وزاد سهم أكبر بنك إسلامي في العالم 1.8 بالمئة بعد أن أعلن عن ارتفاع صافي أرباحه الفصلية ستة بالمئة. وارتفع المؤشر القطري 0.5 بالمئة مدعوما بمكاسب في جميع القطاعات تقريبا، مع صعود سهم مصرف قطر الإسلامي 0.7 بالمئة وبنك قطر الوطني أكبر بنوك المنطقة 0.7 بالمئة أيضا. وصعد سهم قطر لنقل الغاز 1.1 بالمئة بعد أن أعلنت شركة شحن الغاز الطبيعي المسال أمس الأحد زيادة 6.1 بالمئة في صافي الربح الفصلي. وفي أبوظبي، ارتفع المؤشر الرئيسي للأسهم 0.2 بالمئة مدعوما بصعود سهم مجموعة ألفا ظبي القابضة 0.7 بالمئة، وزيادة لسهم الدار العقارية القابضة 3.1 بالمئة بعدما أعلنت ارتفاعا بواقع 88 بالمئة في صافي الربح الفصلي. ولم يطرأ تغير يذكر على مؤشر الأسهم الرئيسي في دبي، مع صعود سهم شركة سالك لتحصيل الرسوم 1.2 بالمئة بينما تراجع سهم إعمار العقارية 0.5 بالمئة. ويبدأ اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، الثلاثاء، ويستمر على مدار يومين. ومن المتوقع أن يبقي المركزي الأميركي على أسعار الفائدة دون تغيير، لكن التركيز سيكون على توقعاته لسعر الفائدة. وتربط معظم عملاتها بالدولار، وعادة ما تقتفي السعودية والإمارات وقطر أثر أي تغيير في السياسة النقدية بالولايات المتحدة. وارتفع المؤشر الرئيسي بالسعودية واحدا بالمئة مع صعود جميع أسهمه بقيادة قطاعات المواد والتمويل والصناعة.وزاد سهم أكبر بنك إسلامي في العالم 1.8 بالمئة بعد أن أعلن عن ارتفاع صافي أرباحه الفصلية ستة بالمئة. وارتفع المؤشر القطري 0.5 بالمئة مدعوما بمكاسب في جميع القطاعات تقريبا، مع صعود سهم مصرف قطر الإسلامي 0.7 بالمئة وبنك قطر الوطني أكبر بنوك المنطقة 0.7 بالمئة أيضا. وصعد سهم قطر لنقل الغاز 1.1 بالمئة بعد أن أعلنت شركة شحن الغاز الطبيعي المسال أمس الأحد زيادة 6.1 بالمئة في صافي الربح الفصلي. وفي أبوظبي، ارتفع المؤشر الرئيسي للأسهم 0.2 بالمئة مدعوما بصعود سهم مجموعة ألفا ظبي القابضة 0.7 بالمئة، وزيادة لسهم الدار العقارية القابضة 3.1 بالمئة بعدما أعلنت ارتفاعا بواقع 88 بالمئة في صافي الربح الفصلي. ولم يطرأ تغير يذكر على مؤشر الأسهم الرئيسي في دبي، مع صعود سهم شركة سالك لتحصيل الرسوم 1.2 بالمئة بينما تراجع سهم إعمار العقارية 0.5 بالمئة. ويبدأ اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، الثلاثاء، ويستمر على مدار يومين. ومن المتوقع أن يبقي المركزي الأميركي على أسعار الفائدة دون تغيير، لكن التركيز سيكون على توقعاته لسعر الفائدة. وتربط معظم عملاتها بالدولار، وعادة ما تقتفي السعودية والإمارات وقطر أثر أي تغيير في السياسة النقدية بالولايات المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

Negative

2024-04-26

لم يطرأ تغير كبير على الذهب، الجمعة، قبل تقرير أساسي للتضخم في الولايات المتحدة لكنه في سبيله لتسجيل أول خسارة أسبوعية في ستة أسابيع في ظل تراجع مخاوف تصاعد الصراع في الشرق الأوسط. وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 2334.57 دولار للأونصة بحلول الساعة 0409 بتوقيت غرينتش. كما ارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 2346.70 دولار للأونصة. لكن الأسعار تراجعت 2.3 بالمئة منذ بداية الأسبوع وفي طريقها لتسجيل أكبر هبوط أسبوعي منذ أوائل ديسمبر بعد تجنب تصعيد أكبر في . وقلت الأسعار بنحو مئة دولار عن أعلى مستوى على الإطلاق الذي بلغته في 12 أبريل وسجل 2431.29 دولار. وأظهرت بيانات أن نمو الاقتصاد الأميركي تباطأ بأكثر من المتوقع في الربع الأول لكن تزايد التضخم سلط الضوء على تصريحات من مسؤولين في المركزي الأميركي تشير إلى عدم التعجل في خفض أسعار الفائدة. و الأعلى تقلل من جاذبية حيازة الذهب الذي لا يدر عائدا. كما يتجه مؤشر الدولار لتسجيل أكبر تراجع أسبوعي منذ أوائل مارس مما قلل من تكلفة حيازة الذهب المقوم بالدولار على حائزي العملات الأخرى. وبالنسبة لأسعار المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 27.49 دولار للأوقية، وزاد البلاتين في المعاملات الفورية 0.8 بالمئة إلى 921.45 دولار، وصعد البلاديوم 1.4 بالمئة إلى 988.22 دولار. والمعادن الثلاثة في سبيلها لتسجيل خسائر أسبوعية. وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 2334.57 دولار للأونصة بحلول الساعة 0409 بتوقيت غرينتش. كما ارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 2346.70 دولار للأونصة. لكن الأسعار تراجعت 2.3 بالمئة منذ بداية الأسبوع وفي طريقها لتسجيل أكبر هبوط أسبوعي منذ أوائل ديسمبر بعد تجنب تصعيد أكبر في . وقلت الأسعار بنحو مئة دولار عن أعلى مستوى على الإطلاق الذي بلغته في 12 أبريل وسجل 2431.29 دولار. وأظهرت بيانات أن نمو الاقتصاد الأميركي تباطأ بأكثر من المتوقع في الربع الأول لكن تزايد التضخم سلط الضوء على تصريحات من مسؤولين في المركزي الأميركي تشير إلى عدم التعجل في خفض أسعار الفائدة. و الأعلى تقلل من جاذبية حيازة الذهب الذي لا يدر عائدا. كما يتجه مؤشر الدولار لتسجيل أكبر تراجع أسبوعي منذ أوائل مارس مما قلل من تكلفة حيازة الذهب المقوم بالدولار على حائزي العملات الأخرى. وبالنسبة لأسعار المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 27.49 دولار للأوقية، وزاد البلاتين في المعاملات الفورية 0.8 بالمئة إلى 921.45 دولار، وصعد البلاديوم 1.4 بالمئة إلى 988.22 دولار. والمعادن الثلاثة في سبيلها لتسجيل خسائر أسبوعية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-11

ذكرت كريستالينا غورغييفا، رئيسة صندوق النقد الدولي، الخميس، أن أسعار الفائدة المرتفعة في الولايات المتحدة لم تكن جيدة لبقية العالم وقد تمثل مصدر قلق إذا استمرت لفترة طويلة، لكنها تعتقد أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي كان يتصرف بحكمة. وقالت غورغييفا في حدث استضافه المجلس الأطلسي إن بإمكانها النظر أيضا في اتخاذ إجراءات أخرى لضبط . وأضافت أن "ارتفاع بالنسبة لبقية العالم ليس خبرا سارا. فأسعار الفائدة المرتفعة تجعل الولايات المتحدة أكثر جاذبية، لذا تأتي التدفقات المالية إلى هنا، وهذا يترك بقية العالم يعاني إلى حد ما". وأبقى المركزي الأميركي أسعار الفائدة في نطاق 5.25-5.50 بالمئة منذ يوليو، بعد أن رفعها بواقع 525 نقطة أساس منذ مارس 2022 من أجل كبح التضخم. وقالت غورغييفا في حدث استضافه المجلس الأطلسي إن بإمكانها النظر أيضا في اتخاذ إجراءات أخرى لضبط . وأضافت أن "ارتفاع بالنسبة لبقية العالم ليس خبرا سارا. فأسعار الفائدة المرتفعة تجعل الولايات المتحدة أكثر جاذبية، لذا تأتي التدفقات المالية إلى هنا، وهذا يترك بقية العالم يعاني إلى حد ما". وأبقى المركزي الأميركي أسعار الفائدة في نطاق 5.25-5.50 بالمئة منذ يوليو، بعد أن رفعها بواقع 525 نقطة أساس منذ مارس 2022 من أجل كبح التضخم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-10

تبدلت توقعات الأسواق المالية بشأن الموعد المرتقب لبدء خفض الفائدة الأميركية، عقب الإعلان عن بيانات التضخم بالولايات المتحدة في مارس، والتي جاءت مرتفعة بأكثر من التوقعات وسط زيادة تكاليف البنزين وإيجارات المنازل، مما دفع الأسواق إلى توقع أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيؤجل خفض أسعار الفائدة حتى سبتمبر. وجاءت قراءات أسعار المستهلكين القوية للشهر الثالث على التوالي، والتي أعلنتها وزارة العمل، الأربعاء، في أعقاب أنباء الأسبوع الماضي عن تسارع نمو الوظائف في مارس، مع انخفاض إلى 3.8 بالمئة من 3.9 بالمئة في فبراير. وذكر رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، عدة مرات أن البنك المركزي ليس في عجلة من أمره للبدء في خفض تكاليف الاقتراض. وقال فيليب نيوهارت، مدير أبحاث السوق والاقتصاد في فيرست سيتيزن "البيانات لا تستبعد تماما إمكانية اتخاذ مجلس الاحتياطي الفيدرالي إجراء هذا العام، لكنها بالتأكيد تقلل من فرص خفض سعر الفائدة في الشهرين المقبلين"، بحسب رويترز. وذكر مكتب الإحصاءات التابع لوزارة العمل أن مؤشر أسعار المستهلكين صعد 0.4 بالمئة على أساس شهري بعد ارتفاعه بنفس النسبة في فبراير. وزادت أسعار البنزين 1.7 بالمئة بعدما أضافت 3.8 بالمئة في الشهر السابق. وارتفعت تكاليف السكن، والتي تشمل الإيجارات، بنحو 0.4 بالمئة بنفس وتيرة زيادتها في فبراير. وشكل البنزين وإيجارات المساكن أكثر من نصف الزيادة في . وارتفعت أسعار المواد الغذائية 0.1 بالمئة، على الرغم من أن تضخم أسعارها لم يتغير وسط انخفاض أسعار الزبد والحبوب ومنتجات المخابز، والتي سجلت أكبر انخفاض شهري لها منذ عام 1989. وارتفعت أسعار اللحوم والبيض، وكانت هناك زيادة طفيفة في أسعار الفواكه والخضراوات. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين 3.5 بالمئة على أساس سنوي في مارس، في أكبر زيادة منذ سبتمبر، وذلك بعد صعوده 3.2 بالمئة على أساس سنوي في فبراير. ويستهدف المركزي الأميركي الوصول بمعدل التضخم إلى اثنين بالمئة. وتوقع اقتصاديون في استطلاع لرويترز ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين 0.3 بالمئة على أساس شهري و3.4 بالمئة على أساس سنوي. وبعد فترة وجيزة من صدور البيانات، غيرت الأسواق المالية توقعاتها لأول خفض لسعر الفائدة إلى سبتمبر من يونيو، وفقا لأداة فيد ووتش التابعة لمجموعة سي.إم.إي. وتتوقع الأسواق حاليا تخفيضين فقط لأسعار الفائدة رغم أن مسؤولي الاحتياطي توقعوا الشهر الماضي ثلاثة تخفيضات. وتعتقد أقلية من الاقتصاديين أن فرص تخفيض أسعار الفائدة تتراجع. وأبقى المركزي الأميركي في نطاق 5.25-5.50 بالمئة منذ يوليو، بعد أن رفعها بواقع 525 نقطة أساس منذ مارس 2022. وفتحت الأسهم الأميركية على انخفاض، بينما ارتفع الدولار مقابل سلة من العملات. وتراجعت أسعار سندات الخزانة الأميركية. وجاءت قراءات أسعار المستهلكين القوية للشهر الثالث على التوالي، والتي أعلنتها وزارة العمل، الأربعاء، في أعقاب أنباء الأسبوع الماضي عن تسارع نمو الوظائف في مارس، مع انخفاض إلى 3.8 بالمئة من 3.9 بالمئة في فبراير. وذكر رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، عدة مرات أن البنك المركزي ليس في عجلة من أمره للبدء في خفض تكاليف الاقتراض. وقال فيليب نيوهارت، مدير أبحاث السوق والاقتصاد في فيرست سيتيزن "البيانات لا تستبعد تماما إمكانية اتخاذ مجلس الاحتياطي الفيدرالي إجراء هذا العام، لكنها بالتأكيد تقلل من فرص خفض سعر الفائدة في الشهرين المقبلين"، بحسب رويترز. وذكر مكتب الإحصاءات التابع لوزارة العمل أن مؤشر أسعار المستهلكين صعد 0.4 بالمئة على أساس شهري بعد ارتفاعه بنفس النسبة في فبراير. وزادت أسعار البنزين 1.7 بالمئة بعدما أضافت 3.8 بالمئة في الشهر السابق. وارتفعت تكاليف السكن، والتي تشمل الإيجارات، بنحو 0.4 بالمئة بنفس وتيرة زيادتها في فبراير. وشكل البنزين وإيجارات المساكن أكثر من نصف الزيادة في . وارتفعت أسعار المواد الغذائية 0.1 بالمئة، على الرغم من أن تضخم أسعارها لم يتغير وسط انخفاض أسعار الزبد والحبوب ومنتجات المخابز، والتي سجلت أكبر انخفاض شهري لها منذ عام 1989. وارتفعت أسعار اللحوم والبيض، وكانت هناك زيادة طفيفة في أسعار الفواكه والخضراوات. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين 3.5 بالمئة على أساس سنوي في مارس، في أكبر زيادة منذ سبتمبر، وذلك بعد صعوده 3.2 بالمئة على أساس سنوي في فبراير. ويستهدف المركزي الأميركي الوصول بمعدل التضخم إلى اثنين بالمئة. وتوقع اقتصاديون في استطلاع لرويترز ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين 0.3 بالمئة على أساس شهري و3.4 بالمئة على أساس سنوي. وبعد فترة وجيزة من صدور البيانات، غيرت الأسواق المالية توقعاتها لأول خفض لسعر الفائدة إلى سبتمبر من يونيو، وفقا لأداة فيد ووتش التابعة لمجموعة سي.إم.إي. وتتوقع الأسواق حاليا تخفيضين فقط لأسعار الفائدة رغم أن مسؤولي الاحتياطي توقعوا الشهر الماضي ثلاثة تخفيضات. وتعتقد أقلية من الاقتصاديين أن فرص تخفيض أسعار الفائدة تتراجع. وأبقى المركزي الأميركي في نطاق 5.25-5.50 بالمئة منذ يوليو، بعد أن رفعها بواقع 525 نقطة أساس منذ مارس 2022. وفتحت الأسهم الأميركية على انخفاض، بينما ارتفع الدولار مقابل سلة من العملات. وتراجعت أسعار سندات الخزانة الأميركية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-27

تراجعت أسعار الذهب، خلال تعاملات الأربعاء المبكرة، بسبب ارتفاع الدولار، لكن جرى تداول المعدن الأصفر في نطاق ضيق في ظل ترقب المستثمرين لمزيد من الدلائل على سياسة البنك المركزي الأميركي المعروف باسم مجلس الاحتياطي الفيدرالي. التغير في الأسعار تراجع في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 2176.29 دولار للأونصة بحلول الساعة 0310 بتوقيت غرينتش. كما انخفضت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة 0.1 بالمئة إلى 2175.20 دولار للأونصة. وزاد بنسبة 0.2 بالمئة مقابل سلة من العملات الرئيسية، مما يزيد تكلفة شراء الذهب على حائزي العملات الأخرى. وارتفعت أكثر من خمسة بالمئة حتى الآن هذا العام وسجلت مستوى قياسيا مرتفعا الأسبوع الماضي، مدعومة بزيادة الرهانات على تحول المركزي الأميركي نحو التيسير النقدي، والطلب المستمر على المعدن النفيس باعتباره ملاذا آمنا، ومشتريات البنوك المركزية من السبائك وسط التوتر الجيوسياسي. وقال مات سيمبسون، كبير محللي سيتي إندكس "من الصعب بناء حالة هبوطية مفرطة لأسعار في ظل الخلفية الجيوسياسية الحالية والتيسير النقدي المحتمل".  وأبقى سعر الفائدة دون تغيير بين نطاق 5.25 بالمئة و5.5 بالمئة الأسبوع الماضي، واحتفظ بتوقعاته بإجراء ثلاثة تخفيضات بحلول نهاية العام. ويترقب المستثمرون الآن بيانات مؤشر أسعار الإنفاق الاستهلاكي الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة المقرر صدورها الجمعة لمعرفة متى قد يبدأ مجلس الاحتياطي في خفض أسعار الفائدة. ووفقا لخدمة فيد ووتش الخاصة بمجموعة سي.إم.إي، يتوقع المتداولون احتمالا يبلغ 72 بالمئة بأن يبدأ البنك المركزي الأميركي خفض أسعار الفائدة في يونيو. ومن شأن انخفاض أسعار الفائدة تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، استقرت في المعاملات الفورية عند 24.42 دولار للأونصة، وانخفض البلاتين 0.1 بالمئة إلى 902.15 دولار، وتراجع البلاديوم 0.6 بالمئة إلى 988.15 دولار.   التغير في الأسعار تراجع في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 2176.29 دولار للأونصة بحلول الساعة 0310 بتوقيت غرينتش. كما انخفضت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة 0.1 بالمئة إلى 2175.20 دولار للأونصة. وزاد بنسبة 0.2 بالمئة مقابل سلة من العملات الرئيسية، مما يزيد تكلفة شراء الذهب على حائزي العملات الأخرى. وارتفعت أكثر من خمسة بالمئة حتى الآن هذا العام وسجلت مستوى قياسيا مرتفعا الأسبوع الماضي، مدعومة بزيادة الرهانات على تحول المركزي الأميركي نحو التيسير النقدي، والطلب المستمر على المعدن النفيس باعتباره ملاذا آمنا، ومشتريات البنوك المركزية من السبائك وسط التوتر الجيوسياسي. وقال مات سيمبسون، كبير محللي سيتي إندكس "من الصعب بناء حالة هبوطية مفرطة لأسعار في ظل الخلفية الجيوسياسية الحالية والتيسير النقدي المحتمل".  وأبقى سعر الفائدة دون تغيير بين نطاق 5.25 بالمئة و5.5 بالمئة الأسبوع الماضي، واحتفظ بتوقعاته بإجراء ثلاثة تخفيضات بحلول نهاية العام. ويترقب المستثمرون الآن بيانات مؤشر أسعار الإنفاق الاستهلاكي الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة المقرر صدورها الجمعة لمعرفة متى قد يبدأ مجلس الاحتياطي في خفض أسعار الفائدة. ووفقا لخدمة فيد ووتش الخاصة بمجموعة سي.إم.إي، يتوقع المتداولون احتمالا يبلغ 72 بالمئة بأن يبدأ البنك المركزي الأميركي خفض أسعار الفائدة في يونيو. ومن شأن انخفاض أسعار الفائدة تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، استقرت في المعاملات الفورية عند 24.42 دولار للأونصة، وانخفض البلاتين 0.1 بالمئة إلى 902.15 دولار، وتراجع البلاديوم 0.6 بالمئة إلى 988.15 دولار.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-26

تراجع الدولار، الثلاثاء، مع تعرضه لبعض الضغوط بسبب ارتفاع الين قليلا، في ظل استمرار جهود مسؤولي الحكومة اليابانية للدفاع عن العملة. ومقابل الأميركي، صعد من أدنى مستوى له في أربعة أشهر وبلغ في أحدث تداولات مستوى 0.5999 دولار أميركي، وتكرر الشيء نفسه مع الذي ارتفع إلى 1.2636 دولار مبتعدا عن أدنى مستوى له خلال شهر واحد والذي سجله الأسبوع الماضي عند 1.25755 دولار. وفي ظل تضاؤل كم البيانات الاقتصادية المتوقعة هذا الأسبوع نسبيا، ينصب تركيز السوق على مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي (الأميركي) هذا الأسبوع، وهو مقياس التضخم المفضل لدى (البنك المركزي الأميركي)، والذي قد يحدد مسار توقعات أسعار الفائدة الأميركية. ومن المتوقع أن يرتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة 0.3 في فبراير، وهو ما سيحافظ على المعدل السنوي عند 2.8 بالمئة. وقال توني سيكامور، محلل السوق في "آي.جي"، "لقد حاول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي إبعاد السوق عن توقعات أسعار الفائدة القوية في بداية هذا العام ويتمسك دائما بفكرة أن المسار سيكون وعرا". وأضاف "لكن بالطبع فإن ثلاثة بالمئة (سنويا) أو أكثر ستخلق بالتأكيد الكثير من القلق من أن المسار الوعر ربما سيكون أكثر وعورة من المتوقع". وساهم التحول في توقعات أسعار الفائدة العالمية بعد سلسلة من اجتماعات البنوك المركزية الأسبوع الماضي، في دفع الدولار إلى الصعود لأعلى مستوى في شهر مقابل عملات رئيسية. وبينما تمسك المركزي الأميركي بتوقعاته بإجراء ثلاثة تخفيضات في أسعار الفائدة هذا العام، أشارت بنوك مركزية كبرى أخرى بالمثل إلى التحول نحو التيسير النقدي. وقال تييري ويزمان، محلل أسواق الصرف العالمية وأسعار الفائدة في ماكواري "من الصعب على (الدولار) أن يواصل التراجع في ظل خلفية يفوق فيها النمو الأميركي النمو في بقية العالم". وأضاف "الأمر الأصعب على (الدولار) هو عندما تبدو البنوك المركزية الأخرى أكثر حذرا من مجلس الاحتياطي الاتحادي". واعترف مسؤولو البنك المركزي الأميركي، الاثنين، بوجود شعور متزايد بالحذر بشأن وتيرة تباطؤ التضخم في أكبر اقتصاد في العالم. وتراجع 0.02 بالمئة في أحدث تداول ليصل إلى 104.20 نقطة، بينما ارتفع اليورو 0.03 بالمئة إلى 1.0840 دولار. واستقر الدولار الاسترالي عند 0.6540 دولار أميركي. وفي ، انخفض الدولار 0.04 بالمئة مقابل الين ليصل إلى 151.37 ين، ويواجه مقاومة كبيرة بالقرب من مستوى 152 ين بسبب تهديد السلطات اليابانية بالتدخل لحماية العملة. وقال وزير المالية الياباني، ، الثلاثاء، إنه لا يستبعد اتخاذ أي إجراءات للتعامل مع ضعف الين. انخفض الين بأكثر من واحد بالمئة، منذ رفع (المركزي) سعر الفائدة الأسبوع الماضي، إذ يواصل المتداولون التركيز على الفروق في أسعار الفائدة التي لا تزال صارخة بين اليابان وبقية العالم، وخاصة الولايات المتحدة. وتعالت أصوات السلطات اليابانية بشأن انزعاجها من انخفاض العملة، مع اقترابها من أدنى مستوى لها منذ عدة عقود والذي بلغته في عام 2022. وفي مناطق أخرى، ارتفع اليوان الصيني في التداولات الخارجية بنحو 0.1 بالمئة إلى 7.2487 للدولار، مواصلا مكاسبه التي حققها في الجلسة السابقة بعد الاشتباه في بيع البنوك المملوكة للدولة للدولار وتوجيهات رسمية قوية من البنك المركزي، مما دعم العملة في السوق المحلية. ومقابل الأميركي، صعد من أدنى مستوى له في أربعة أشهر وبلغ في أحدث تداولات مستوى 0.5999 دولار أميركي، وتكرر الشيء نفسه مع الذي ارتفع إلى 1.2636 دولار مبتعدا عن أدنى مستوى له خلال شهر واحد والذي سجله الأسبوع الماضي عند 1.25755 دولار. وفي ظل تضاؤل كم البيانات الاقتصادية المتوقعة هذا الأسبوع نسبيا، ينصب تركيز السوق على مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي (الأميركي) هذا الأسبوع، وهو مقياس التضخم المفضل لدى (البنك المركزي الأميركي)، والذي قد يحدد مسار توقعات أسعار الفائدة الأميركية. ومن المتوقع أن يرتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة 0.3 في فبراير، وهو ما سيحافظ على المعدل السنوي عند 2.8 بالمئة. وقال توني سيكامور، محلل السوق في "آي.جي"، "لقد حاول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي إبعاد السوق عن توقعات أسعار الفائدة القوية في بداية هذا العام ويتمسك دائما بفكرة أن المسار سيكون وعرا". وأضاف "لكن بالطبع فإن ثلاثة بالمئة (سنويا) أو أكثر ستخلق بالتأكيد الكثير من القلق من أن المسار الوعر ربما سيكون أكثر وعورة من المتوقع". وساهم التحول في توقعات أسعار الفائدة العالمية بعد سلسلة من اجتماعات البنوك المركزية الأسبوع الماضي، في دفع الدولار إلى الصعود لأعلى مستوى في شهر مقابل عملات رئيسية. وبينما تمسك المركزي الأميركي بتوقعاته بإجراء ثلاثة تخفيضات في أسعار الفائدة هذا العام، أشارت بنوك مركزية كبرى أخرى بالمثل إلى التحول نحو التيسير النقدي. وقال تييري ويزمان، محلل أسواق الصرف العالمية وأسعار الفائدة في ماكواري "من الصعب على (الدولار) أن يواصل التراجع في ظل خلفية يفوق فيها النمو الأميركي النمو في بقية العالم". وأضاف "الأمر الأصعب على (الدولار) هو عندما تبدو البنوك المركزية الأخرى أكثر حذرا من مجلس الاحتياطي الاتحادي". واعترف مسؤولو البنك المركزي الأميركي، الاثنين، بوجود شعور متزايد بالحذر بشأن وتيرة تباطؤ التضخم في أكبر اقتصاد في العالم. وتراجع 0.02 بالمئة في أحدث تداول ليصل إلى 104.20 نقطة، بينما ارتفع اليورو 0.03 بالمئة إلى 1.0840 دولار. واستقر الدولار الاسترالي عند 0.6540 دولار أميركي. وفي ، انخفض الدولار 0.04 بالمئة مقابل الين ليصل إلى 151.37 ين، ويواجه مقاومة كبيرة بالقرب من مستوى 152 ين بسبب تهديد السلطات اليابانية بالتدخل لحماية العملة. وقال وزير المالية الياباني، ، الثلاثاء، إنه لا يستبعد اتخاذ أي إجراءات للتعامل مع ضعف الين. انخفض الين بأكثر من واحد بالمئة، منذ رفع (المركزي) سعر الفائدة الأسبوع الماضي، إذ يواصل المتداولون التركيز على الفروق في أسعار الفائدة التي لا تزال صارخة بين اليابان وبقية العالم، وخاصة الولايات المتحدة. وتعالت أصوات السلطات اليابانية بشأن انزعاجها من انخفاض العملة، مع اقترابها من أدنى مستوى لها منذ عدة عقود والذي بلغته في عام 2022. وفي مناطق أخرى، ارتفع اليوان الصيني في التداولات الخارجية بنحو 0.1 بالمئة إلى 7.2487 للدولار، مواصلا مكاسبه التي حققها في الجلسة السابقة بعد الاشتباه في بيع البنوك المملوكة للدولة للدولار وتوجيهات رسمية قوية من البنك المركزي، مما دعم العملة في السوق المحلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-25

ارتفعت أسعار الذهب، الاثنين، مع تجدد الرهانات على أن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي)، سيبدأ في خفض أسعار الفائدة في يونيو، ومع انخفاض الدولار مما عزز جاذبية المعدن الأصفر. وانخفض 0.1 بالمئة مقابل العملات الأخرى، مما يجعل الذهب أقل تكلفة بالنسبة لحائزي تلك العملات. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في شركة كيه.سي.إم للتجارة، "لا تزال البيئة جيدة تماما على ما يبدو بالنسبة لأسواق المعادن النفيسة". وأضاف "لا تزال الأسواق تتطلع إلى قيام مجلس الاحتياطي الاتحادي بخفض وشيك لأسعار الفائدة. ويبدو أن يونيو هو الشهر الأكثر احتمالا لبدء أول خفض لأسعار الفائدة". وارتفعت أسعار إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق الخميس، بعدما أشار صناع السياسة في مجلس الاحتياطي الاتحادي، إلى أنهم ما زالوا يتوقعون خفض أسعار الفائدة بمقدار ثلاثة أرباع نقطة مئوية بحلول نهاية عام 2024، رغم أحدث البيانات التي أظهرت ارتفاع التضخم. ويقلل خفض أسعار من تكلفة الفرصة البديلة لحائزي الذهب. ووفقا لأداة "فيد ووتش" التابعة لمجموعة "سي.إم.إي"، يتوقع المتعاملون في السوق بنسبة 74 بالمئة الآن أن يبدأ الاحتياطي الاتحادي في خفض أسعار الفائدة في يونيو. وينتظر المستثمرون الآن بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في ، المقرر صدورها يوم الجمعة، لمعرفة ما إذا كان ذلك قد يغير توقعات المركزي الأميركي بخفض أسعار الفائدة ثلاث مرات هذا العام. ويقول وانغ تاو، المحلل الفني لدى رويترز، إن الذهب قد يكسر حاجز 2161 دولارا للأونصة، وينخفض ​​​​إلى نطاق يترواح من 2147 دولارا إلى 2152 دولارا. تحركات الأسعار وبحلول الساعة 8:20 بتوقيت غرينتش، ارتفع الذهب 0.1 بالمئة إلى 2,167.78 دولار للأونصة. وصعدت العقود الآجلة الأميركية للذهب 0.4 بالمئة إلى 2,168.65 دولار للأونصة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت في المعاملات الفورية 0.13 بالمئة إلى 24.71 دولار للأونصة. وارتفع 0.2 بالمئة إلى 896.23 دولار للأونصة. وصعد 0.8 بالمئة إلى 993.37 دولار للأونصة. وانخفض 0.1 بالمئة مقابل العملات الأخرى، مما يجعل الذهب أقل تكلفة بالنسبة لحائزي تلك العملات. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في شركة كيه.سي.إم للتجارة، "لا تزال البيئة جيدة تماما على ما يبدو بالنسبة لأسواق المعادن النفيسة". وأضاف "لا تزال الأسواق تتطلع إلى قيام مجلس الاحتياطي الاتحادي بخفض وشيك لأسعار الفائدة. ويبدو أن يونيو هو الشهر الأكثر احتمالا لبدء أول خفض لأسعار الفائدة". وارتفعت أسعار إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق الخميس، بعدما أشار صناع السياسة في مجلس الاحتياطي الاتحادي، إلى أنهم ما زالوا يتوقعون خفض أسعار الفائدة بمقدار ثلاثة أرباع نقطة مئوية بحلول نهاية عام 2024، رغم أحدث البيانات التي أظهرت ارتفاع التضخم. ويقلل خفض أسعار من تكلفة الفرصة البديلة لحائزي الذهب. ووفقا لأداة "فيد ووتش" التابعة لمجموعة "سي.إم.إي"، يتوقع المتعاملون في السوق بنسبة 74 بالمئة الآن أن يبدأ الاحتياطي الاتحادي في خفض أسعار الفائدة في يونيو. وينتظر المستثمرون الآن بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في ، المقرر صدورها يوم الجمعة، لمعرفة ما إذا كان ذلك قد يغير توقعات المركزي الأميركي بخفض أسعار الفائدة ثلاث مرات هذا العام. ويقول وانغ تاو، المحلل الفني لدى رويترز، إن الذهب قد يكسر حاجز 2161 دولارا للأونصة، وينخفض ​​​​إلى نطاق يترواح من 2147 دولارا إلى 2152 دولارا. تحركات الأسعار وبحلول الساعة 8:20 بتوقيت غرينتش، ارتفع الذهب 0.1 بالمئة إلى 2,167.78 دولار للأونصة. وصعدت العقود الآجلة الأميركية للذهب 0.4 بالمئة إلى 2,168.65 دولار للأونصة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت في المعاملات الفورية 0.13 بالمئة إلى 24.71 دولار للأونصة. وارتفع 0.2 بالمئة إلى 896.23 دولار للأونصة. وصعد 0.8 بالمئة إلى 993.37 دولار للأونصة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-23

سجل المؤشر "ستاندرد اند بورز 500" الأميركي أكبر مكاسب أسبوعية بالنسبة المئوية لعام 2024، وذلك بعد أن تمسك مجلس الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع بتوقعاته لخفض أسعار الفائدة ثلاث مرات بحلول نهاية العام. ويأتي ارتفاع "ستاندرد اند بورز 500" الأسبوعي على الرغم من الأداء الهادئ بآخر جلسات الأسبوع، الجمعة. كما سجل المؤشر "" المجمع على ارتفاعا قويا خلال الأسبوع بدعم من صعود أسهم التكنولوجيا وسط استمرار التفاؤل بشأن الذكاء الاصطناعي. وأبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي على معدلات الفائدة دون تغيير، الأربعاء، وذلك للمرة الخامسة على التوالي. وقال رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إن سعر الفائدة الرئيسية عند ذروته في الوقت الحالي، مؤكدا أن المركزي الأميركي سيبدأ بخفض الفائدة خلال العام الجاري. وظلت معدلات الفائدة عند مستوى 5.25 و5.5 بالمئة، وهو أعلى مستوى للفائدة في أكبر اقتصاد بالعالم منذ نحو 22 عاما. تحركات الأسهم سجلت مؤشرات الأسهم الأميركية ارتفاعا أسبوعيا جماعيا، إذ صعد المؤشر "" بنسبة 2.29 بالمئة إلى مستوى 5234.15 نقطة. كما ارتفع المؤشر "ناسداك" بنسبة 2.85 بالمئة إلى مستوى 16428.82 نقطة. وصعد المؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 1.97 بالمئة إلى مستوى 39472.01 نقطة. ويأتي ارتفاع "ستاندرد اند بورز 500" الأسبوعي على الرغم من الأداء الهادئ بآخر جلسات الأسبوع، الجمعة. كما سجل المؤشر "" المجمع على ارتفاعا قويا خلال الأسبوع بدعم من صعود أسهم التكنولوجيا وسط استمرار التفاؤل بشأن الذكاء الاصطناعي. وأبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي على معدلات الفائدة دون تغيير، الأربعاء، وذلك للمرة الخامسة على التوالي. وقال رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إن سعر الفائدة الرئيسية عند ذروته في الوقت الحالي، مؤكدا أن المركزي الأميركي سيبدأ بخفض الفائدة خلال العام الجاري. وظلت معدلات الفائدة عند مستوى 5.25 و5.5 بالمئة، وهو أعلى مستوى للفائدة في أكبر اقتصاد بالعالم منذ نحو 22 عاما. تحركات الأسهم سجلت مؤشرات الأسهم الأميركية ارتفاعا أسبوعيا جماعيا، إذ صعد المؤشر "" بنسبة 2.29 بالمئة إلى مستوى 5234.15 نقطة. كما ارتفع المؤشر "ناسداك" بنسبة 2.85 بالمئة إلى مستوى 16428.82 نقطة. وصعد المؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 1.97 بالمئة إلى مستوى 39472.01 نقطة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-22

تراجعت أسعار الذهب، الجمعة، بعد أن ارتفعت إلى مستوى غير مسبوق في الجلسة السابقة مع ارتفاع الدولار لكنها تتجه لتسجيل مكسب أسبوعي بعدما قال مجلس الاحتياطي الفيدرالي إنه يتوقع خفض أسعار الفائدة ثلاث مرات خلال العام الجاري. تحركات الأسعار بحلول الساعة 13:05 بتوقيت غرينتش، انخفض في المعاملات الفورية بنسبة 0.3 بالمئة إلى 2174.20 دولار للأونصة، ويتجه لتسجيل الارتفاع الأسبوعي الرابع من خمسة أسابيع بزيادة 0.8 بالمئة حتى الآن. وهبطت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.4 بالمئة إلى 2176.20 دولارا للأونصة. وارتفع إلى أعلى مستوى في أكثر من شهر، مما يجعل الذهب أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى. وقال بيتر فيرتيش المحلل لدى "كوانتيتيف كوموديتي ريسيرش" إنه في حين يشكل صعود الدولار عائقا أمام الذهب والمعادن نفيسة الأخرى، فإن "العامل الرئيسي هو تطورات الوضع على المدى المتوسط فيما يتعلق بخفض لأسعار الفائدة قريبا، وهذا ينطوي بوضوح على انخفاض تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب". وعادة ما ترتفع أسعار الذهب، الذي لا يدر عوائد، عندما تنخفض أسعار الفائدة. وارتفعت أسعار الذهب أمس الخميس إلى قمة جديدة للمرة الخامسة هذا الشهر بعد أن أشار صناع السياسة في المركزي الأميركي إلى أنهم ما زالوا يتوقعون خفض الفائدة بثلاثة أرباع نقطة مئوية بحلول نهاية عام 2024 على الرغم من قراءات التضخم المرتفعة في الآونة الأخيرة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، هبطت الفضة في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 24.67 دولار للأونصة، وتراجع البلاتين 0.6بالمئة إلى 902.9 دولار، ونزل البلاديوم 1.1 بالمئة إلى 999.68 دولار. وتتجه أسعار المعادن الثلاثة لتسجيل انخفاض أسبوعي. تحركات الأسعار بحلول الساعة 13:05 بتوقيت غرينتش، انخفض في المعاملات الفورية بنسبة 0.3 بالمئة إلى 2174.20 دولار للأونصة، ويتجه لتسجيل الارتفاع الأسبوعي الرابع من خمسة أسابيع بزيادة 0.8 بالمئة حتى الآن. وهبطت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.4 بالمئة إلى 2176.20 دولارا للأونصة. وارتفع إلى أعلى مستوى في أكثر من شهر، مما يجعل الذهب أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى. وقال بيتر فيرتيش المحلل لدى "كوانتيتيف كوموديتي ريسيرش" إنه في حين يشكل صعود الدولار عائقا أمام الذهب والمعادن نفيسة الأخرى، فإن "العامل الرئيسي هو تطورات الوضع على المدى المتوسط فيما يتعلق بخفض لأسعار الفائدة قريبا، وهذا ينطوي بوضوح على انخفاض تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب". وعادة ما ترتفع أسعار الذهب، الذي لا يدر عوائد، عندما تنخفض أسعار الفائدة. وارتفعت أسعار الذهب أمس الخميس إلى قمة جديدة للمرة الخامسة هذا الشهر بعد أن أشار صناع السياسة في المركزي الأميركي إلى أنهم ما زالوا يتوقعون خفض الفائدة بثلاثة أرباع نقطة مئوية بحلول نهاية عام 2024 على الرغم من قراءات التضخم المرتفعة في الآونة الأخيرة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، هبطت الفضة في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 24.67 دولار للأونصة، وتراجع البلاتين 0.6بالمئة إلى 902.9 دولار، ونزل البلاديوم 1.1 بالمئة إلى 999.68 دولار. وتتجه أسعار المعادن الثلاثة لتسجيل انخفاض أسبوعي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-22

هبطت أسعار الذهب في تعاملات الجمعة المبكرة، وسط ارتفاع الدولار لكنها تتجه لتسجيل الارتفاع الأسبوعي الرابع في خمسة أسابيع بعدما تلقت دعما من إبقاء مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) على توقعاته لخفض أسعار الفائدة خلال العام الجاري. التغير في الأسعار بحلول الساعة 0319 بتوقيت غرينتش، انخفض في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 2172.72 دولار للأونصة، لكنه ارتفع 0.8 بالمئة منذ بداية الأسبوع. كما هبطت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.5 بالمئة إلى 2174.30 دولار للأونصة. الدولار القوي ينهك الذهب ارتفع إلى أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع مقابل منافسيه ويتجه لتحقيق ارتفاع للأسبوع الثاني، مما يجعل الذهب أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى. وقال ييب جون رونج الخبير الاستراتيجي لدى آي.جي إن "التخفيضات القادمة في أسعار الفائدة تدعم بشكل عام أسعار الذهب... وفي الوقت الراهن، يبدو أن الذهب في وضع يتم تسعيره فيه بصورة أعلى بكثير من قيمته العادلة مما قد يؤدي لبعض الهبوط على المدى القريب بعد موجة الارتفاع خلال الفترة الماضية". وارتفعت أمس الخميس إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق بعد أن أشار صناع السياسة في المركزي الأميركي إلى أنهم ما زالوا يتوقعون خفض الفائدة بثلاثة أرباع نقطة مئوية بحلول نهاية عام 2024 على الرغم من قراءات التضخم المرتفعة في الآونة الأخيرة. وعادة ما ترتفع أسعار الذهب، الذي لا يدر عوائد، عندما تنخفض أسعار الفائدة لأن هذا يقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك. المعادن النفيسة الأخرى هبطت الفضة في المعاملات الفورية 0.9 بالمئة إلى 24.53 دولار للأونصة. وتراجع البلاتين 0.6 بالمئة إلى 902.15 دولار للأونصة. وهوى البلاديوم 2.2 بالمئة إلى 988.67 دولار. وتتجه أسعار المعادن الثلاثة لتسجيل انخفاض أسبوعي.   التغير في الأسعار بحلول الساعة 0319 بتوقيت غرينتش، انخفض في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 2172.72 دولار للأونصة، لكنه ارتفع 0.8 بالمئة منذ بداية الأسبوع. كما هبطت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.5 بالمئة إلى 2174.30 دولار للأونصة. الدولار القوي ينهك الذهب ارتفع إلى أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع مقابل منافسيه ويتجه لتحقيق ارتفاع للأسبوع الثاني، مما يجعل الذهب أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى. وقال ييب جون رونج الخبير الاستراتيجي لدى آي.جي إن "التخفيضات القادمة في أسعار الفائدة تدعم بشكل عام أسعار الذهب... وفي الوقت الراهن، يبدو أن الذهب في وضع يتم تسعيره فيه بصورة أعلى بكثير من قيمته العادلة مما قد يؤدي لبعض الهبوط على المدى القريب بعد موجة الارتفاع خلال الفترة الماضية". وارتفعت أمس الخميس إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق بعد أن أشار صناع السياسة في المركزي الأميركي إلى أنهم ما زالوا يتوقعون خفض الفائدة بثلاثة أرباع نقطة مئوية بحلول نهاية عام 2024 على الرغم من قراءات التضخم المرتفعة في الآونة الأخيرة. وعادة ما ترتفع أسعار الذهب، الذي لا يدر عوائد، عندما تنخفض أسعار الفائدة لأن هذا يقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك. المعادن النفيسة الأخرى هبطت الفضة في المعاملات الفورية 0.9 بالمئة إلى 24.53 دولار للأونصة. وتراجع البلاتين 0.6 بالمئة إلى 902.15 دولار للأونصة. وهوى البلاديوم 2.2 بالمئة إلى 988.67 دولار. وتتجه أسعار المعادن الثلاثة لتسجيل انخفاض أسبوعي.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-21

شهدت أسعار الذهب العالمية ارتفاعا غير مسبوق خلال بداية التعاملات اليومية اليوم الخميس 21-3-2024، وهو ما جاء عقب تثبيت سعر الفائدة الأمريكية، وانخفاض قيمة الدولار وعوائد السندات. وقال تقرير لوكالة «رويترز» أن تثبيت سعر وزيادة التوقعات حول خفضها الفترة المقبلة يعتبر فرصة جيدة لحيازة الذهب بحيث لا يدر عوائد فورية ومن شأنه أيضا الضغط على الدولار، وهو ما يجعل الذهب أرخص بالنسبة للمشترين بعملات أخرى. وارتفعت العقود الآجلة الآن بنسبة 2.23% إلى 2209 دولار للأوقية، فيما تصعد العقود الفورية للذهب بنحو 1% إلى 2207 دولار للأوقية، حيث يأتي ذلك بعد أن سجل أعلى مستوى على الإطلاق عند 2222 دولار في وقت سابق من الجلسة، وعلى الجانب الآخر يتراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.15% إلى 102.895 نقطة. وابقى بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة أمس الأربعاء، لكن صناع السياسة النقدية أشاروا إلى أنهم ما زالوا يتوقعون خفضها بحلول نهاية عام 2024. وقال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن قراءات معدل التضخم المرتفعة الأخيرة لم تغير «القصة» الأساسية بشأن تراجع ضغوط الأسعار في الولايات المتحدة. وأكد جيروم باول عزم صناع السياسة النقدية على خفض أسعار الفائدة قبل نهاية هذا العام، مع توقع استمرار النمو الاقتصادي، ومن جانبه، أبقى المركزي الأميركي على توقعاته لمعدل التضخم عند 2.4% خلال العام الجاري، في حين رفع توقعاته للتضخم الأساسي إلى 2.6%، مقارنة بتوقعات سابقة كانت عند 2.4%. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-20

في خطوة تتفق مع التوقعات، أبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي على معدلات الفائدة دون تغيير، الأربعاء، وذلك للمرة الخامسة على التوالي. وأبقى الفيدرالي على معدلات الفائدة عند مستوى 5.25 و5.5 بالمئة، وهو أعلى مستوى للفائدة في أكبر اقتصاد بالعالم منذ نحو 22 عاما. وكان معدل التضخم قد سجل ارتفاعا طفيفا في خلال شهر فبراير الماضي، في ظل ارتفاع تكاليف البنزين والمعيشة، مما يشير إلى استمرار التضخم في البلاد. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين في أكبر اقتصاد في العالم، إلى 3.2 بالمئة على أساس سنوي في فبراير الماضي، بعكس توقعات بأن يظل التضخم دون تغيير عن مستواه في يناير عند 3.1 بالمئة، بحسب مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأميركية. وساهم ارتفاع تكاليف الوقود والمعيشة، ومنها الإيجارات، بأكثر من 60 بالمئة في الزيادة الشهرية لمؤشر أسعار المستهلكين. وعلى أساس شهري، ظل مؤشر أسعار المستهلكين دون تغيير عن مستواه في شهر يناير  عند 0.4 بالمئة. وقبل أيام، قال جيروم باول، رئيس مجلس ، للمشرعين الأميركيين، إن البنك المركزي "على دراية تامة" بالمخاطر التي يشكلها تشديد سياسته النقدية على العاملين، لكنه قال إن خفض أسعار الفائدة سيتوقف على تطور الاقتصاد مثلما يتوقع البنك باستمرار انخفاض التضخم. وظهر باول أمام لجنة الشؤون المصرفية في مجلس الشيوخ التي ضغط عليه رئيسها السيناتور الديمقراطي شيرود براون بسؤاله عن سبب عدم مسارعة المركزي الأميركي إلى خفض الأسعار "لتجنيب العاملين فقد وظائفهم". وأبقى الفيدرالي على معدلات الفائدة عند مستوى 5.25 و5.5 بالمئة، وهو أعلى مستوى للفائدة في أكبر اقتصاد بالعالم منذ نحو 22 عاما. وكان معدل التضخم قد سجل ارتفاعا طفيفا في خلال شهر فبراير الماضي، في ظل ارتفاع تكاليف البنزين والمعيشة، مما يشير إلى استمرار التضخم في البلاد. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين في أكبر اقتصاد في العالم، إلى 3.2 بالمئة على أساس سنوي في فبراير الماضي، بعكس توقعات بأن يظل التضخم دون تغيير عن مستواه في يناير عند 3.1 بالمئة، بحسب مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأميركية. وساهم ارتفاع تكاليف الوقود والمعيشة، ومنها الإيجارات، بأكثر من 60 بالمئة في الزيادة الشهرية لمؤشر أسعار المستهلكين. وعلى أساس شهري، ظل مؤشر أسعار المستهلكين دون تغيير عن مستواه في شهر يناير  عند 0.4 بالمئة. وقبل أيام، قال جيروم باول، رئيس مجلس ، للمشرعين الأميركيين، إن البنك المركزي "على دراية تامة" بالمخاطر التي يشكلها تشديد سياسته النقدية على العاملين، لكنه قال إن خفض أسعار الفائدة سيتوقف على تطور الاقتصاد مثلما يتوقع البنك باستمرار انخفاض التضخم. وظهر باول أمام لجنة الشؤون المصرفية في مجلس الشيوخ التي ضغط عليه رئيسها السيناتور الديمقراطي شيرود براون بسؤاله عن سبب عدم مسارعة المركزي الأميركي إلى خفض الأسعار "لتجنيب العاملين فقد وظائفهم". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-18

انخفضت أسعار الذهب خلال تعاملات الاثنين المبكرة، مع صعود الدولار وترقب المستثمرين لسلسلة من اجتماعات السياسة النقدية في بنوك مركزية كبيرة منها المركزي الأميركي هذا الأسبوع. التغير في الأسعار بحلول الساعة 0259 بتوقيت غرينتش انخفض في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 2147.89 دولار للأونصة. ونزلت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.5 بالمئة إلى 2151.30 دولار للأونصة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى انخفض في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 932.45 دولار للأونصة. واستقر عند 1077.25 دولار للأونصة. وتراجعت 0.6 بالمئة إلى 25.01 دولار للأونصة. ومن المقرر أن تبدأ لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية اجتماعها الذي يستمر يومين بخصوص أسعار غدا الثلاثاء. وستعلن قرارها بخصوص سعر الفائدة الأربعاء يعقبه إصدار بيان. ومن شبه المؤكد أن يبقي مجلس الاحتياطي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة في نطاق 5.25 و5.5 بالمئة، لكن من الممكن أن يلمح باستمرار أسعار الفائدة المرتفعة لفترة أطول نظرا لاستمرار التضخم على مستوى المستهلكين والمنتجين. وتخفض أسعار الفائدة الأعلى شهية الإقبال على الذهب الذي لا يدر فائدة. وصعد ليقترب من أعلى مستوى في أسبوعين مقابل عملات منافسة، الأمر الذي يجعل الذهب أعلى ثمنا لحائزي العملات الأخرى.   التغير في الأسعار بحلول الساعة 0259 بتوقيت غرينتش انخفض في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 2147.89 دولار للأونصة. ونزلت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.5 بالمئة إلى 2151.30 دولار للأونصة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى انخفض في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 932.45 دولار للأونصة. واستقر عند 1077.25 دولار للأونصة. وتراجعت 0.6 بالمئة إلى 25.01 دولار للأونصة. ومن المقرر أن تبدأ لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية اجتماعها الذي يستمر يومين بخصوص أسعار غدا الثلاثاء. وستعلن قرارها بخصوص سعر الفائدة الأربعاء يعقبه إصدار بيان. ومن شبه المؤكد أن يبقي مجلس الاحتياطي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة في نطاق 5.25 و5.5 بالمئة، لكن من الممكن أن يلمح باستمرار أسعار الفائدة المرتفعة لفترة أطول نظرا لاستمرار التضخم على مستوى المستهلكين والمنتجين. وتخفض أسعار الفائدة الأعلى شهية الإقبال على الذهب الذي لا يدر فائدة. وصعد ليقترب من أعلى مستوى في أسبوعين مقابل عملات منافسة، الأمر الذي يجعل الذهب أعلى ثمنا لحائزي العملات الأخرى.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: