آيجي
استقرت أسعار الذهب، خلال تعاملات الأربعاء المبكرة، بعد ارتفاعها إلى مستويات قياسية الأسبوع الماضي، إذ عوض الطلب على الملاذات الآمنة الذي تغذيه المخاطر الجيوسياسية...
سكاي نيوز
Neutral2024-04-17
استقرت أسعار الذهب، خلال تعاملات الأربعاء المبكرة، بعد ارتفاعها إلى مستويات قياسية الأسبوع الماضي، إذ عوض الطلب على الملاذات الآمنة الذي تغذيه المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط جزئيا تأثير الضغط الناتج عن ارتفاع الدولار وعوائد سندات الخزانة الأمريكية. تحديث الأسعار استقر في التعاملات الفورية عند 2381.68 دولار للأونصة بحلول الساعة 0337 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجل أعلى مستوى على الإطلاق عند 2431.29 دولار الجمعة. وتراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.4 بالمئة إلى 2397.70 دولار. واستقر الدولار بالقرب من ذروة خمسة أشهر مما يجعل المعدن الأصفر المسعر بالعملة الأميركية أقل جاذبية لحائزي العملات الأخرى. وارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية القياسية لأجل 10 سنوات إلى 4.6591 بالمئة، وتحوم بالقرب من أعلى مستوى في خمسة أشهر الذي سجلته في الجلسة السابقة. وقال يب جون رونج استراتيجي السوق في آي.جي "تبدي أسعار الذهب مرونة في مواجهة ارتفاع عوائد سندات الخزانة وقوة الدولار الأميركي، بينما وجدت بعض الدعم من التدفقات على الملاذات الآمنة في ضوء المخاطر الجيوسياسية المتزايدة، مع استمرار ترقب المشاركين في السوق رد إسرائيل على الهجمات الإيرانية". وأضاف أن أي تصعيد في التوتر الجيوسياسي قد يمهد الطريق أمام الأسعار لتختبر مجددا أعلى مستوياتها على الإطلاق. وأحجم كبار مسؤولي مجلس الاحتياطي (البنك المركزي الأميركي)، ومنهم رئيسه جيروم باول، عن تقديم أي توجيه بشأن الموعد المحتمل لخفض أسعار الفائدة، قائلين بدلا من ذلك إن تشديد السياسة النقدية يجب أن يستمر لفترة أطول. وأثارت بيانات صادرة من الولايات المتحدة تساؤلات حول احتمالات خفض أسعار الفائدة هذا العام، إذ عدلت العديد من شركات الوساطة العالمية توقعاتها لبدء المركزي الأمريكي خفض الفائدة إلى سبتمبر بدلا من يونيو. وتتوقع السوق فرصة نسبتها 68 بالمئة لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر أيلول، وفقا لأداة فيد ووتش التابعة لمجموعة سي.إم.إي. ويعزز انخفاض أسعار جاذبية الاحتفاظ بالذهب الذي لا يدر عائدا. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت في التعاملات الفورية 0.3 بالمئة إلى 28.16 دولار للأونصة. وتراجع 0.3 بالمئة إلى 953.75 دولار، وصعد البلاديوم 0.4 بالمئة إلى 1017.58 دولار للأونصة. تحديث الأسعار استقر في التعاملات الفورية عند 2381.68 دولار للأونصة بحلول الساعة 0337 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجل أعلى مستوى على الإطلاق عند 2431.29 دولار الجمعة. وتراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.4 بالمئة إلى 2397.70 دولار. واستقر الدولار بالقرب من ذروة خمسة أشهر مما يجعل المعدن الأصفر المسعر بالعملة الأميركية أقل جاذبية لحائزي العملات الأخرى. وارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية القياسية لأجل 10 سنوات إلى 4.6591 بالمئة، وتحوم بالقرب من أعلى مستوى في خمسة أشهر الذي سجلته في الجلسة السابقة. وقال يب جون رونج استراتيجي السوق في آي.جي "تبدي أسعار الذهب مرونة في مواجهة ارتفاع عوائد سندات الخزانة وقوة الدولار الأميركي، بينما وجدت بعض الدعم من التدفقات على الملاذات الآمنة في ضوء المخاطر الجيوسياسية المتزايدة، مع استمرار ترقب المشاركين في السوق رد إسرائيل على الهجمات الإيرانية". وأضاف أن أي تصعيد في التوتر الجيوسياسي قد يمهد الطريق أمام الأسعار لتختبر مجددا أعلى مستوياتها على الإطلاق. وأحجم كبار مسؤولي مجلس الاحتياطي (البنك المركزي الأميركي)، ومنهم رئيسه جيروم باول، عن تقديم أي توجيه بشأن الموعد المحتمل لخفض أسعار الفائدة، قائلين بدلا من ذلك إن تشديد السياسة النقدية يجب أن يستمر لفترة أطول. وأثارت بيانات صادرة من الولايات المتحدة تساؤلات حول احتمالات خفض أسعار الفائدة هذا العام، إذ عدلت العديد من شركات الوساطة العالمية توقعاتها لبدء المركزي الأمريكي خفض الفائدة إلى سبتمبر بدلا من يونيو. وتتوقع السوق فرصة نسبتها 68 بالمئة لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر أيلول، وفقا لأداة فيد ووتش التابعة لمجموعة سي.إم.إي. ويعزز انخفاض أسعار جاذبية الاحتفاظ بالذهب الذي لا يدر عائدا. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت في التعاملات الفورية 0.3 بالمئة إلى 28.16 دولار للأونصة. وتراجع 0.3 بالمئة إلى 953.75 دولار، وصعد البلاديوم 0.4 بالمئة إلى 1017.58 دولار للأونصة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-26
تراجع الدولار، الثلاثاء، مع تعرضه لبعض الضغوط بسبب ارتفاع الين قليلا، في ظل استمرار جهود مسؤولي الحكومة اليابانية للدفاع عن العملة. ومقابل الأميركي، صعد من أدنى مستوى له في أربعة أشهر وبلغ في أحدث تداولات مستوى 0.5999 دولار أميركي، وتكرر الشيء نفسه مع الذي ارتفع إلى 1.2636 دولار مبتعدا عن أدنى مستوى له خلال شهر واحد والذي سجله الأسبوع الماضي عند 1.25755 دولار. وفي ظل تضاؤل كم البيانات الاقتصادية المتوقعة هذا الأسبوع نسبيا، ينصب تركيز السوق على مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي (الأميركي) هذا الأسبوع، وهو مقياس التضخم المفضل لدى (البنك المركزي الأميركي)، والذي قد يحدد مسار توقعات أسعار الفائدة الأميركية. ومن المتوقع أن يرتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة 0.3 في فبراير، وهو ما سيحافظ على المعدل السنوي عند 2.8 بالمئة. وقال توني سيكامور، محلل السوق في "آي.جي"، "لقد حاول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي إبعاد السوق عن توقعات أسعار الفائدة القوية في بداية هذا العام ويتمسك دائما بفكرة أن المسار سيكون وعرا". وأضاف "لكن بالطبع فإن ثلاثة بالمئة (سنويا) أو أكثر ستخلق بالتأكيد الكثير من القلق من أن المسار الوعر ربما سيكون أكثر وعورة من المتوقع". وساهم التحول في توقعات أسعار الفائدة العالمية بعد سلسلة من اجتماعات البنوك المركزية الأسبوع الماضي، في دفع الدولار إلى الصعود لأعلى مستوى في شهر مقابل عملات رئيسية. وبينما تمسك المركزي الأميركي بتوقعاته بإجراء ثلاثة تخفيضات في أسعار الفائدة هذا العام، أشارت بنوك مركزية كبرى أخرى بالمثل إلى التحول نحو التيسير النقدي. وقال تييري ويزمان، محلل أسواق الصرف العالمية وأسعار الفائدة في ماكواري "من الصعب على (الدولار) أن يواصل التراجع في ظل خلفية يفوق فيها النمو الأميركي النمو في بقية العالم". وأضاف "الأمر الأصعب على (الدولار) هو عندما تبدو البنوك المركزية الأخرى أكثر حذرا من مجلس الاحتياطي الاتحادي". واعترف مسؤولو البنك المركزي الأميركي، الاثنين، بوجود شعور متزايد بالحذر بشأن وتيرة تباطؤ التضخم في أكبر اقتصاد في العالم. وتراجع 0.02 بالمئة في أحدث تداول ليصل إلى 104.20 نقطة، بينما ارتفع اليورو 0.03 بالمئة إلى 1.0840 دولار. واستقر الدولار الاسترالي عند 0.6540 دولار أميركي. وفي ، انخفض الدولار 0.04 بالمئة مقابل الين ليصل إلى 151.37 ين، ويواجه مقاومة كبيرة بالقرب من مستوى 152 ين بسبب تهديد السلطات اليابانية بالتدخل لحماية العملة. وقال وزير المالية الياباني، ، الثلاثاء، إنه لا يستبعد اتخاذ أي إجراءات للتعامل مع ضعف الين. انخفض الين بأكثر من واحد بالمئة، منذ رفع (المركزي) سعر الفائدة الأسبوع الماضي، إذ يواصل المتداولون التركيز على الفروق في أسعار الفائدة التي لا تزال صارخة بين اليابان وبقية العالم، وخاصة الولايات المتحدة. وتعالت أصوات السلطات اليابانية بشأن انزعاجها من انخفاض العملة، مع اقترابها من أدنى مستوى لها منذ عدة عقود والذي بلغته في عام 2022. وفي مناطق أخرى، ارتفع اليوان الصيني في التداولات الخارجية بنحو 0.1 بالمئة إلى 7.2487 للدولار، مواصلا مكاسبه التي حققها في الجلسة السابقة بعد الاشتباه في بيع البنوك المملوكة للدولة للدولار وتوجيهات رسمية قوية من البنك المركزي، مما دعم العملة في السوق المحلية. ومقابل الأميركي، صعد من أدنى مستوى له في أربعة أشهر وبلغ في أحدث تداولات مستوى 0.5999 دولار أميركي، وتكرر الشيء نفسه مع الذي ارتفع إلى 1.2636 دولار مبتعدا عن أدنى مستوى له خلال شهر واحد والذي سجله الأسبوع الماضي عند 1.25755 دولار. وفي ظل تضاؤل كم البيانات الاقتصادية المتوقعة هذا الأسبوع نسبيا، ينصب تركيز السوق على مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي (الأميركي) هذا الأسبوع، وهو مقياس التضخم المفضل لدى (البنك المركزي الأميركي)، والذي قد يحدد مسار توقعات أسعار الفائدة الأميركية. ومن المتوقع أن يرتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة 0.3 في فبراير، وهو ما سيحافظ على المعدل السنوي عند 2.8 بالمئة. وقال توني سيكامور، محلل السوق في "آي.جي"، "لقد حاول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي إبعاد السوق عن توقعات أسعار الفائدة القوية في بداية هذا العام ويتمسك دائما بفكرة أن المسار سيكون وعرا". وأضاف "لكن بالطبع فإن ثلاثة بالمئة (سنويا) أو أكثر ستخلق بالتأكيد الكثير من القلق من أن المسار الوعر ربما سيكون أكثر وعورة من المتوقع". وساهم التحول في توقعات أسعار الفائدة العالمية بعد سلسلة من اجتماعات البنوك المركزية الأسبوع الماضي، في دفع الدولار إلى الصعود لأعلى مستوى في شهر مقابل عملات رئيسية. وبينما تمسك المركزي الأميركي بتوقعاته بإجراء ثلاثة تخفيضات في أسعار الفائدة هذا العام، أشارت بنوك مركزية كبرى أخرى بالمثل إلى التحول نحو التيسير النقدي. وقال تييري ويزمان، محلل أسواق الصرف العالمية وأسعار الفائدة في ماكواري "من الصعب على (الدولار) أن يواصل التراجع في ظل خلفية يفوق فيها النمو الأميركي النمو في بقية العالم". وأضاف "الأمر الأصعب على (الدولار) هو عندما تبدو البنوك المركزية الأخرى أكثر حذرا من مجلس الاحتياطي الاتحادي". واعترف مسؤولو البنك المركزي الأميركي، الاثنين، بوجود شعور متزايد بالحذر بشأن وتيرة تباطؤ التضخم في أكبر اقتصاد في العالم. وتراجع 0.02 بالمئة في أحدث تداول ليصل إلى 104.20 نقطة، بينما ارتفع اليورو 0.03 بالمئة إلى 1.0840 دولار. واستقر الدولار الاسترالي عند 0.6540 دولار أميركي. وفي ، انخفض الدولار 0.04 بالمئة مقابل الين ليصل إلى 151.37 ين، ويواجه مقاومة كبيرة بالقرب من مستوى 152 ين بسبب تهديد السلطات اليابانية بالتدخل لحماية العملة. وقال وزير المالية الياباني، ، الثلاثاء، إنه لا يستبعد اتخاذ أي إجراءات للتعامل مع ضعف الين. انخفض الين بأكثر من واحد بالمئة، منذ رفع (المركزي) سعر الفائدة الأسبوع الماضي، إذ يواصل المتداولون التركيز على الفروق في أسعار الفائدة التي لا تزال صارخة بين اليابان وبقية العالم، وخاصة الولايات المتحدة. وتعالت أصوات السلطات اليابانية بشأن انزعاجها من انخفاض العملة، مع اقترابها من أدنى مستوى لها منذ عدة عقود والذي بلغته في عام 2022. وفي مناطق أخرى، ارتفع اليوان الصيني في التداولات الخارجية بنحو 0.1 بالمئة إلى 7.2487 للدولار، مواصلا مكاسبه التي حققها في الجلسة السابقة بعد الاشتباه في بيع البنوك المملوكة للدولة للدولار وتوجيهات رسمية قوية من البنك المركزي، مما دعم العملة في السوق المحلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-12
تكبدت أسعار الذهب خسائر طفيفة، لتهبط بذلك من مستويات قريبة من القمة، الثلاثاء، قبيل تقرير التضخم الأميركي المهم الذي قد يعطي مزيدا من الوضوح بشأن الموعد الذي قد يبدأ فيه مجلس الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة. التغير في الأسعار انخفض في المعاملات الفورية 0.3 بالمئة إلى 2176.49 دولار للأونصة بحلول الساعة 0743 بتوقيت غرينتش، بعد صعوده لتسع جلسات متتالية. وسجل الذهب مستوى قياسيا مرتفعا عند 2194.99 دولار الجمعة. كما هبطت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة 0.3 بالمئة إلى 2182.70 دولار. وقال ييب جون رونج، خبير استراتيجية السوق في آي.جي، إن الارتفاع الممتاز في يستدعي بعض الراحة على المدى القريب. وأضاف "لقد توقف التقدم الخاص بالتضخم في الولايات المتحدة إلى حد ما في قراءة شهر يناير، ولكن يبدو أن تعليقات المتابعة من صناع السياسات تشير إلى أنهم على استعداد للنظر إلى الأمر باعتباره حدثا لمرة واحدة. موجة أخرى مفاجئة من بيانات الأعلى من المتوقع لشهر فبراير من المرجح أن تخالف ذلك، الأمر الذي قد يؤدي إلى بعض التراجع في أسعار الذهب على المدى القريب". ومن المرجح أن يرتفع لشهر فبراير، المقرر صدور تقريره الساعة 1230 بتوقيت غرينتش، 0.4 بالمئة على أساس شهري ويحافظ على المعدل السنوي ثابتا عند 3.1 بالمئة، وفقا لاستطلاع أجرته رويترز. ويتوقع المتداولون خفض أسعار الأميركية ثلاث أو أربع مرات بواقع 25 نقطة أساس في كل مرة، مع فرصة تبلغ 72 بالمئة للقيام بأول خفض في يونيو، وفقا لتطبيق احتمالية أسعار الفائدة التابع لشركة مجموعة بورصات لندن (إل.إس.إي.جي). ومن شأن انخفاض أسعار الفائدة زيادة الإقبال على شراء المعدن الأصفر الذي لا يدر عائدا. وفي الوقت نفسه، من المقرر أن تبيع سندات لأجل عشر سنوات بقيمة 39 مليار دولار في وقت لاحق من اليوم الثلاثاء. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في كيه.سي.إم تريد، إن طرح السندات يعد ثانويا من حيث التوقعات الأوسع لأسعار الفائدة ولا يزال التركيز الرئيسي على أرقام أسعار المستهلكين والمنتجين هذا الأسبوع، ولكن إذا لم يكن هناك طلب كبير على السندات، فقد يدفع ذلك العائدات إلى الارتفاع، مما يقلل من جاذبية الذهب. واستقر على نطاق واسع اليوم الثلاثاء. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفض في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 929.70 دولار للأونصة، وتراجع 0.8 بالمئة إلى 1022.90 دولار، ونزلت 0.2 بالمئة إلى 24.37 دولار. التغير في الأسعار انخفض في المعاملات الفورية 0.3 بالمئة إلى 2176.49 دولار للأونصة بحلول الساعة 0743 بتوقيت غرينتش، بعد صعوده لتسع جلسات متتالية. وسجل الذهب مستوى قياسيا مرتفعا عند 2194.99 دولار الجمعة. كما هبطت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة 0.3 بالمئة إلى 2182.70 دولار. وقال ييب جون رونج، خبير استراتيجية السوق في آي.جي، إن الارتفاع الممتاز في يستدعي بعض الراحة على المدى القريب. وأضاف "لقد توقف التقدم الخاص بالتضخم في الولايات المتحدة إلى حد ما في قراءة شهر يناير، ولكن يبدو أن تعليقات المتابعة من صناع السياسات تشير إلى أنهم على استعداد للنظر إلى الأمر باعتباره حدثا لمرة واحدة. موجة أخرى مفاجئة من بيانات الأعلى من المتوقع لشهر فبراير من المرجح أن تخالف ذلك، الأمر الذي قد يؤدي إلى بعض التراجع في أسعار الذهب على المدى القريب". ومن المرجح أن يرتفع لشهر فبراير، المقرر صدور تقريره الساعة 1230 بتوقيت غرينتش، 0.4 بالمئة على أساس شهري ويحافظ على المعدل السنوي ثابتا عند 3.1 بالمئة، وفقا لاستطلاع أجرته رويترز. ويتوقع المتداولون خفض أسعار الأميركية ثلاث أو أربع مرات بواقع 25 نقطة أساس في كل مرة، مع فرصة تبلغ 72 بالمئة للقيام بأول خفض في يونيو، وفقا لتطبيق احتمالية أسعار الفائدة التابع لشركة مجموعة بورصات لندن (إل.إس.إي.جي). ومن شأن انخفاض أسعار الفائدة زيادة الإقبال على شراء المعدن الأصفر الذي لا يدر عائدا. وفي الوقت نفسه، من المقرر أن تبيع سندات لأجل عشر سنوات بقيمة 39 مليار دولار في وقت لاحق من اليوم الثلاثاء. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في كيه.سي.إم تريد، إن طرح السندات يعد ثانويا من حيث التوقعات الأوسع لأسعار الفائدة ولا يزال التركيز الرئيسي على أرقام أسعار المستهلكين والمنتجين هذا الأسبوع، ولكن إذا لم يكن هناك طلب كبير على السندات، فقد يدفع ذلك العائدات إلى الارتفاع، مما يقلل من جاذبية الذهب. واستقر على نطاق واسع اليوم الثلاثاء. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفض في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 929.70 دولار للأونصة، وتراجع 0.8 بالمئة إلى 1022.90 دولار، ونزلت 0.2 بالمئة إلى 24.37 دولار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-19
وقال جون رونج يب، استراتيجي السوق في آي.جي في سنغافورة، "بالنظر إلى الاستجابة الجماعية السريعة من عدة دول لتخفيف الهجمات، فقد لا يوفر ذلك قناعة كبيرة بأن الاضطرابات قد تكون طويلة الأمد، مما أدى إلى بعض التحفظات التي انعكست على أسعار النفط في جلسة اليوم". وارتفع الخامان القياسيان أكثر من واحد بالمئة، الاثنين، بفعل مخاوف من تحويل شركات الشحن السفن بعيدا عن البحر الأحمر. وأوقفت شركة النفط الكبرى "بريتش بتروليوم" مؤقتا، جميع عمليات النقل عبر البحر الأحمر، وقالت مجموعة ناقلات النفط "فرونت لاين" الاثنين، إن سفنها ستتجنب المرور عبر الممر المائي، في مؤشر على أن الأزمة تتسع لتشمل شحنات الطاقة. ويمر نحو 15 بالمئة من حركة الشحن العالمية عبر قناة السويس، الذي يوفر أقصر طريق شحن بين أوروبا وآسيا. ودفعت الهجمات على السفن، واشنطن وحلفاءها إلى مناقشة تشكيل قوة عمل لحماية مسارات البحر الأحمر، وهي خطوة حذرت طهران من أنها ستكون خاطئة. وأكد جواد أوجي، وزير النفط الإيراني، الاثنين، حدوث عطل في عموم البلاد في محطات وقود بسبب هجوم إلكتروني. وذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية وأخرى إسرائيلية محلية، أن مجموعة قرصنة إلكترونية تتهمها إيران بأن لها صلات بإسرائيل، أعلنت مسؤوليتها عن تنفيذ هجمات إلكترونية أدت لتعطيل خدمات محطات وقود في أنحاء إيران. تحركات الأسعار وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنت إلى 78.09 دولار للبرميل بحلول الساعة 9:05 بتوقيت غرينتش. وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 18 سنتا إلى 72.64 دولار للبرميل. وقال جون رونج يب، استراتيجي السوق في آي.جي في سنغافورة، "بالنظر إلى الاستجابة الجماعية السريعة من عدة دول لتخفيف الهجمات، فقد لا يوفر ذلك قناعة كبيرة بأن الاضطرابات قد تكون طويلة الأمد، مما أدى إلى بعض التحفظات التي انعكست على أسعار النفط في جلسة اليوم". وارتفع الخامان القياسيان أكثر من واحد بالمئة، الاثنين، بفعل مخاوف من تحويل شركات الشحن السفن بعيدا عن البحر الأحمر. وأوقفت شركة النفط الكبرى "بريتش بتروليوم" مؤقتا، جميع عمليات النقل عبر البحر الأحمر، وقالت مجموعة ناقلات النفط "فرونت لاين" الاثنين، إن سفنها ستتجنب المرور عبر الممر المائي، في مؤشر على أن الأزمة تتسع لتشمل شحنات الطاقة. ويمر نحو 15 بالمئة من حركة الشحن العالمية عبر قناة السويس، الذي يوفر أقصر طريق شحن بين أوروبا وآسيا. ودفعت الهجمات على السفن، واشنطن وحلفاءها إلى مناقشة تشكيل قوة عمل لحماية مسارات البحر الأحمر، وهي خطوة حذرت طهران من أنها ستكون خاطئة. وأكد جواد أوجي، وزير النفط الإيراني، الاثنين، حدوث عطل في عموم البلاد في محطات وقود بسبب هجوم إلكتروني. وذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية وأخرى إسرائيلية محلية، أن مجموعة قرصنة إلكترونية تتهمها إيران بأن لها صلات بإسرائيل، أعلنت مسؤوليتها عن تنفيذ هجمات إلكترونية أدت لتعطيل خدمات محطات وقود في أنحاء إيران. تحركات الأسعار وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنت إلى 78.09 دولار للبرميل بحلول الساعة 9:05 بتوقيت غرينتش. وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 18 سنتا إلى 72.64 دولار للبرميل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: