المحاكم الأمريكية

• خلال حفل تخرج بالأكاديمية...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning المحاكم الأمريكية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning المحاكم الأمريكية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with المحاكم الأمريكية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with المحاكم الأمريكية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with المحاكم الأمريكية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with المحاكم الأمريكية
Related Articles

الشروق

Very Negative

2025-05-24

• خلال حفل تخرج بالأكاديمية العسكرية الأمريكية "ويست بوينت" في نيويورك قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السبت، إن حركة عبور المهاجرين غير النظاميين إلى الولايات المتحدة انخفضت بنسبة 99.9 بالمئة. واعتبر ترامب، أن بلاده كانت "تحت احتلال" المهاجرين غير النظاميين خلال السنوات الأربع الماضية. جاء خلال حفل تخرج بالأكاديمية العسكرية الأمريكية "ويست بوينت" في نيويورك، حيث ألقى كلمة استمرت ساعة، أعاد خلالها التأكيد على نهجه المتشدد تجاه الهجرة، ووضع حماية الحدود على رأس أولويات الجيش الأمريكي. وصعد ترامب المنصة معتمرا قبعته الشهيرة المكتوبة عليها عبارة "اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى"، وهي عبارة يرددها ترامب تأكيدا منه على تقديم مصالح الولايات المتحدة. ـ "حماية الحدود من الغزو"... مهمة الجيش الأساسية وشدد ترامب، على أن إدارته تعمل على إعادة ترسيخ مبدأ أساسي مفاده أن "الهدف الأول للجيش هو حماية حدود البلاد من الغزو". وأضاف أنه أمر بنشر القوات العسكرية منذ اليوم الأول لتوليه منصب الرئاسة، ما ساهم في تقليص أعداد العابرين بشكل كبير. وأضاف: "في الماضي، كان مئات الآلاف يعبرون الحدود يوميا، أما الآن، فقد تراجع العدد بنسبة 99.999 بالمئة خلال الأسبوع ونصف الأسبوع الماضيين". ـ هجوم على إدارة بايدن... واتهامات بالتقصير وهاجم ترامب إدارة سلفه جو بايدن، قائلاً إنها سمحت لمهاجرين "ومجرمين" بدخول البلاد دون تدقيق، واصفا تلك المرحلة بأنها كانت بمثابة "احتلال" للولايات المتحدة. كما أعرب عن أمله في أن تسمح المحاكم الأمريكية لإدارته بمواصلة الإجراءات التي اتخذتها بخصوص ملف الهجرة، بما في ذلك ترحيل المخالفين وتشديد الرقابة على الحدود الجنوبية. وخالف ترامب التقاليد المتّبعة لرؤساء الولايات المتحدة بمغادرته الحفل دون مصافحة الخريجين، وسط احتجاجات مناهضة له خارج الأكاديمية، حيث رفع المتظاهرون لافتات كُتب عليها: "اهزموا الفاشية" و"اهزموا الطغيان". يُشار إلى أن ترامب ألقى آخر خطاب له في "ويست بوينت" في 2020، قبل أن يعود هذا العام إلى واجهة المشهد السياسي مع بداية ولايته الجديدة. وفي يناير الفائت، منحت إدارة ترامب الوكالات الفيدرالية سلطة واسعة لتكثيف جهود ترحيل المهاجرين من البلاد، وذلك عقب أوامر رئاسية بإعلان حالة الطوارئ الوطنية على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة. وعقب حفل تنصيب ترامب أوائل العام الجاري، أعلنت إدارة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، إلغاء تطبيق "CBP One" الذي كان يتيح للمهاجرين دخول البلاد بطرق قانونية. ووصف ترامب، في خطابه خلال حفل التنصيب، المهاجرين غير النظاميين بـ"المجرمين"، وأعلن أنه سيرسل قوات عسكرية إلى الحدود الجنوبية للولايات المتحدة لتعزيز الأمن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-30

وكالات قال ممثل الوفد الأمريكي أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي، إن القانون الدولي يتيح لقوة الاحتلال فرض رقابة على المساعدات وعلى الجهات التي تقوم بإدخالها. وأضاف ممثل الوفد الأمريكي، "هناك شكوك جدية بشأن حياد وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا)". وذكر ممثل الوفد الأمريكي أمام العدل الدولية، أن من حق السلطات الإسرائيلية مقاطعة عمل الأونروا بوصفها منظمة غير محايدة، وفق ادعائه. وفي وقتٍ سابق، أصدرت وزارة العدل الأمريكية قرارًا برفع الحصانة القانونية عن الأونروا، مما يفتح الباب أمام مقاضاتها في المحاكم الأمريكية. إذ قالت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الوكالة الأممية ليست محصنة ضد الدعاوى القضائية. وبدأت محكمة العدل الدولية، صباح أول أمس الاثنين، جلسات استماع علنية لرأي استشاري بخصوص التزامات إسرائيل تجاه منظمة الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وعلى رأسها وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا". ومن المقرر أن تستمر الجلسات حتى يوم الجمعة المقبل، وسيستمع قضاة المحكمة لمداخلات نحو 40 دولة ومنظمة دولية وإقليمية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-04

أمر قاض اتحادي اليوم الجمعة، إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالترتيب لإعادة رجل من ولاية ماريلاند إلى الولايات المتحدة بعد ترحيله عن طريق الخطأ إلى سجن سيئ السمعة في السلفادور. وكانت سلطات الهجرة والجمارك الأمريكية قد قامت بطرد كيلمار أبريجو جارسيا الشهر الماضي، رغم صدور حكم من قاضي الهجرة عام 2019 يحميه من الترحيل إلى مسقط رأسه السلفادور، حيث يواجه اضطهادا محتملا من قبل العصابات المحلية. وجاء حكم القاضي بعد فترة وجيزة من مشاركة زوجة أبريجو جارسيا عشرات المؤيدين في تنظيم مسيرة للحث على إعادة زوجها بشكل فوري. ولم تتحدث جينيفر فاسكيز سورا، وهي مواطنة أمريكية، إلى أبريجو جارسيا منذ نقله جوا إلى مسقط رأسه السلفادور الشهر الماضي وسجنه. وقالت خلال المسيرة في مركز مجتمعي في هياتسفيل بولاية ماريلاند: "إلى جميع الزوجات والأمهات والأطفال الذين يواجهون أيضا هذا الانفصال القاسي، أقف معكم في رابطة الألم هذه". وأضافت، "أنها رحلة لا ينبغي لأحد أن يعاني منها أبدا، إنه كابوس لا نهاية له". وستنتقل حملة لم شمل الزوجين إلى قاعة محكمة في جرينبيلت بولاية ماريلاند، إحدى ضواحي واشنطن العاصمة. ووصف البيت الأبيض، كيلمار أبريجو جارسيا، 29 عاما، بأنه عضو في عصابة إم إس 13، وأكد أن المحاكم الأمريكية لا تتمتع بالاختصاص القضائي في هذه المسألة لأن المواطن السلفادوري لم يعد موجودا في الولايات المتحدة. ولكن محامو أبريجو جارسيا ردوا على ذلك بأنه لا يوجد دليل على أنه كان عضوا في عصابة إم إس 13. ويستند الادعاء إلى مزاعم مخبر سري في عام 2019 بأن أبريجو جارسيا كان عضوا في فرع العصابة في نيويورك، التي لم يسبق له أبدا الإقامة بها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-04

(أ ب) أمر قاض اتحادي اليوم الجمعة، إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالترتيب لإعادة رجل من ولاية ماريلاند إلى الولايات المتحدة بعد ترحيله عن طريق الخطأ إلى سجن سيئ السمعة في السلفادور. وكانت سلطات الهجرة والجمارك الأمريكية قد قامت بطرد كيلمار أبريجو جارسيا الشهر الماضي، رغم صدور حكم من قاضي الهجرة عام 2019 يحميه من الترحيل إلى مسقط رأسه السلفادور ، حيث يواجه اضطهادا محتملا من قبل العصابات المحلية. وجاء حكم القاضي بعد فترة وجيزة من مشاركة زوجة أبريجو جارسيا عشرات المؤيدين في تنظيم مسيرة للحث على إعادة زوجها بشكل فوري. ولم تتحدث جينيفر فاسكيز سورا، وهي مواطنة أمريكية، إلى أبريجو جارسيا منذ نقله جوا إلى مسقط رأسه السلفادور الشهر الماضي وسجنه. وقالت خلال المسيرة في مركز مجتمعي في هياتسفيل بولاية ماريلاند: "إلى جميع الزوجات والأمهات والأطفال الذين يواجهون أيضا هذا الانفصال القاسي ، أقف معكم في رابطة الألم هذه". وأضافت:" إنها رحلة لا ينبغي لأحد أن يعاني منها أبدا ، إنه كابوس لا نهاية له." وستنتقل حملة لم شمل الزوجين إلى قاعة محكمة في جرينبيلت بولاية ماريلاند ، إحدى ضواحي واشنطن العاصمة. ووصف البيت الأبيض، كيلمار أبريجو جارسيا/ 29 عاما/ بأنه عضو في عصابة إم إس 13 ، وأكد أن المحاكم الأمريكية لا تتمتع بالاختصاص القضائي في هذه المسألة لأن المواطن السلفادوري لم يعد موجودا في الولايات المتحدة. ولكن محامو أبريجو جارسيا ردوا على ذلك بأنه لا يوجد دليل على أنه كان عضوا في عصابة إم إس 13 . ويستند الادعاء إلى مزاعم مخبر سري في عام 2019 بأن أبريجو جارسيا كان عضوا في فرع العصابة في نيويورك ، التي لم يسبق له أبدا الإقامة بها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-06

يواجه العالم وبخاصة الدول النامية والمنظمات غير الحكومية مشكلة كبيرة على خلفية اتجاه الدول الغربية الغنية نحو إلغاء أو خفض مخصصات المساعدات الخارجية. وكانت البداية بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي قرر تجميد الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية المعنية بتقديم مليارات الدولارات من المساعدات لعشرات وربما مئات الدول والمنظمات حول العالم. وبعد ذلك أعلنت حكومة رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر خفض مخصصات المساعدات الخارجية، مع توقعات باتخاذ دول غربية أخرى خطوات مماثلة بسبب حاجتها إلى زيادة مخصصات الإنفاق العسكري لمواجهة تداعيات سياسات الرئيس ترامب. ففي الأسبوع الماضي قال ستارمر إن حكومته ستزيد الإنفاق العسكري من خلال خفض مخصصات المساعدات من حوالي 5ر0% من إجمالي الدخل القومي إلى 3ر0% فقط، وهو ما دفع وزيرة التنمية في حكومته أنيليس دودر إلى الاستقالة احتجاجا على هذا الخفض. وفي تحليل نشره موقع المعهد الملكي للشؤون الدولية (تشاتام هاوس) البريطاني قالت أوليفيا أوسوليفان مديرة قسم بريطانيا في البرنامج العالمي بالمعهد إن بريطانيا تخفض مخصصات المساعدات منذ 2020، لتصل إلى أقل مستوياتها منذ عقود، حيث تضررت مخصصات المستفيدين الدائمين من هذه المساعدات وكذلك منظمات الإغاثة الإنسانية. ولم تكن بريطانيا الوحيدة في أوروبا التي خفضت مساعداتها حيث فعلت ذلك في السنوات الأخيرة فرنسا وألمانيا. لكن التخفيضات الأوروبية، رغم خطورتها، تتضاءل مقارنة بتأثير قرار إدارة ترامب بإغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وتجميد كل الإنفاق الاتحادي على المساعدات تقريبا. وتثير هذه الخطوة تساؤلات حول النظام الحديث للمساعدات والتنمية، الذي لعبت فيه الولايات المتحدة دورا مركزيا، بما في ذلك تمويل وكالات الأمم المتحدة الرئيسية ودعم برامج الرعاية الصحية الأساسية الضخمة في الكثير من المناطق الفقيرة حول العالم. وفي 20 يناير الماضي يوم تنصيبه، أصدر ترامب أمرا تنفيذيا بتجميد كل المساعدات الخارجية التنموية الأمريكية لمدة 90 يوما. وبنهاية يوم أول فبراير، أغلق موقع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية التي تدير مساعدات بنحو 60 مليار دولار سنويا. وتشهد المحاكم الأمريكية العديد من الدعاوى القضائية وبعضها أقامها أعضاء في الكونجرس لإلغاء قرار ترامب، وقال البعض إنه قد يتم إعادة تشكيل الوكالة بصورة جزئية تحت إدارة وزارة الخارجية. لكن الإدارة الأمريكية أعلنت في الأسبوع الماضي انتهاء المراجعة الأولية لعمل الوكالة وإلغاء آلاف عقود المساعدات. وترى أوسوليفان آن آثار غلق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية واسعة النطاق، لكنها قد تكون غير مرئية داخل الولايات المتحدة لآن المتضررين منها لا يمثلون قوة انتخابية. وفي عام 2023 شكلت المساعدات الأمريكية 29% من إجمالي المساعدات التي تقدمها دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، في حين شكلت بريطانيا 8% فقط من هذه المساعدات. وتعتبر الولايات المتحدة ممولا رئيسيا لوكالات دولية أساسية، حيث تقدم ملياري دولار من إجمالي التبرعات التي حصلت عليها المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة في العام الماضي وكانت 8ر4 مليار دولار على سبيل المثال. كما يقول مركز التنمية العالمية إن الولايات المتحدة شكلت حوالي 20%من إجمالي المساعدات التي حصلت عليها 8 دول فقيرة، وأغلبها كان مخصصا لتوفير الرعاية الصحية الأساسية والإغاثة الطارئة. كما تعتمد دول تعتبر شريكا حيويا للأمن الغربي مثل الأردن على المساعدات الأمريكية لدعم الخدمات الأساسية واللاجئين. واضطرت بريطانيا والدول الغربية الأخرى لخفض مخصصات المساعدات الخارجية بسبب تزايد الضغوط لزيادة الإنفاق العسكري من أجل المحافظة على التحالف مع الولايات المتحدة. وتعاني بريطانيا من ضغوط الإنفاق العسكري منذ مدة طويلة. وتعاني خطة تحديث المعدات الدفاعية من عجز يبلغ 15 مليار جنيه إسترليني. كما حذر البرلمان البريطاني من أن الجيش قد لا يستطيع القتال لفترة طويلة. كما أن حجم الجيش البريطاني لا يكفي لتلبية التزامات حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ناهيك عن أي انتشار طويل المدى في أوروبا. والحقيقة أن حزب العمال تولى الحكم في بريطانيا قبل أقل من عام ساعيا إلى استعادة بريطانيا لريادتها في مجال التنمية. وكان إعلان حكومة العمال عن طيفية تمويل الزيادة الإنفاق العسكري خطوة إيجابية أفضل من مجرد إطلاق إعلانات دون تحديد سبل تمويلها. ورغم ذلك فإن توفير 6 مليارات جنيه إسترليني من أموال المساعدات لن يكفي لسد العجز في الإنفاق العسكري. كما أنها لن تكفي بالتأكيد لتمويل التغييرات المطلوبة نتيجة تقليص الولايات المتحدة لوجودها العسكري في أوروبا بحسب خطط ترامب. ويحسب لحكومة العمال قرارها تنفيذ خطة خفض مخصصات المساعدات الخارجية على مدار عامين وهو ما يعطي الفرصة للعمل مع الشركاء لمعالجة أوجه النقص الحاد في المساعدات. وتسعى بريطانيا إلى إعادة ضبط علاقاتها مع عالم الجنوب. وإذا أرادت لندن أن يكون لها دور مهم في مكافحة الفقر والمشاكل المشتركة في الجنوب، فعليها استغلال اللحظة الراهنة للحديث مع دول الجنوب والاقتصادات الناشئة من أجل بللورة نظام دولي جديد للمساعدات والتنمية، بعيدا عن النموذج السابق الذي اعتمد بدرجة كبيرة على التمويل الأمريكي. والحقيقة هي أن عيوب النموذج الغربي للمساعدات الخارجية موثقة جيدا. ويرى المنتقدون أن المساعدات يمكن أن تخلق حالة من الاعتماد عليها، كما أن الناخبين في الدول الغربية وبخاصة في المناطق التي تعاني صعوبات اقتصادية لا يوافقون على تقديم هذه المساعدات للدول الأخرى. في المقابل تريد إدارة ترامب تحسين هذا النموذج، ولا إعادة رسم خطوط المحاسبة فيه لتحقيق نتائج أفضل، وإنما ترغب في تخلي الولايات المتحدة عن دورها المركزي في تمويل المساعدات الإنسانية والتنموية العالمية. وسوف يترك تراجع الغرب عن المساعدات فرصة واضحة للقوى المناوئة له وبخاصة الصين لتعزيز نفوذها في البلدان النامية. وبالفعل تواصل الصين الحديث عن تعهداتها بالاستثمار في أفريقيا. وفي منتدى التعاون الصيني الأفريقي لعام 2024، تعهدت بتقديم 51 مليار دولار على مدى ثلاث سنوات في شكل قروض ومساعدات تقليدية. كما تعمل دول الخليج على زيادة جهود المساعدات الإنسانية، إلى حد كبير في المناطق ذات الأهمية الاستراتيجية، مثل القرن الأفريقي. في الوقت نفسه فإن الاتهامات الكاذبة التي يرددها فريق ترامب عن تأسيس الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية على الاحتيال، أو أنها جزء من مؤامرة أوسع نطاقا، تعزز نظرية المؤامرة التي ترددها أنظمة الحكم المستبدة في العالم عن برامج المساعدات الأمريكية والغربية ككل، كما تهدد هذه الاتهامات المشروعات الغربية والمنظمات المتعاونة معها في تلك الدول. وفي ضوء هذه التخفيضات، يرى بعض الخبراء أن الوقت قد حان للدول المتلقية للمساعدات لكي تقلل اعتمادها عليها وتسيطر بصورة أكبر على نظمها الصحية والتعليمية وسياساتها بصورة أوسع. أخيرا يمكن القول إن بريطانيا التي تراجع حاليا سياسة المساعدات، تستطيع التركيز على الخيارات المتاحة لها على المدى البعيد مثل مواصلة السعي لتحقيق نفوذ استراتيجي لها في النظام الدولي الأوسع نطاقا للمساعدات بما في ذلك إصلاح المؤسسات المالية الدولية والعمل مع البلدان النامية لتطوير استراتيجيات النمو الخاصة بها، بما يضمن تراجع حاجة تلك الدول إلى المساعدات الخارجية وتحسين مستوى معيشة مواطنيها اعتمادا على مواردها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-06

قدم نائبان بالبرلمان الأرجنتيني شكوى قانونية ضد كارينا ميلي شقيقة الرئيس والأمينة العامة للرئاسة بتهمة "تلقي رشى واستغلال النفوذ" وفق إليسا كاريو زعيمة حزب "الائتلاف المدني". وكتبت كاريو على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" أن "النائبين عن الائتلاف المدني مونيكا فرادي، وماكسيميليانو فيرارو، قدما شكوى جنائية يوم الأربعاء ضد الأمينة العامة للرئاسة كارينا ميلي بتهمة الرشوة واستغلال النفوذ وانتهاك قانون الأخلاق". والشكوى التي قدمها النائبان ضد شقيقة الرئيس تتعلق بشأن "دورها المحتمل في فضيحة العملة المشفرة "LIBRA" وتدعو الشكوى إلى التحقيق مع كارينا بتهمة "تلقي رشاوي واستغلال النفوذ".واستشهد النواب بقانون الأخلاق العامة في الأرجنتين، الذي ينص على أنه لا يجوز للمسؤولين "تلقي أي منفعة شخصية غير مستحقة تتعلق بأداء فعل متأصل في أدوارهم العامة". وأشار النائبان إلى أنه في المحاكم الأمريكية، تتهم كارينا ميلي "بأنها من نسقت الاجتماعات بين الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي ومروجي العملة المشفرة المثيرة للجدل". وسيتولى المدعي العام بالأرجنتين إدواردو تايانو، المسؤول الآن عن التحقيق في فضيحة العملات المشفرة، والقاضي مارسيلو مارتينيز دي جيورجي، التعامل مع شكوى فرادي وفيرارو، وكان المدعي تايانو قد استبعد شقيقة الرئيس حتى الآن من التحقيق. وفي وقت سابق، ذكرت شبكة "TN" أن مكتب المدعي العام بدأ تحقيقا في الدعاوى القضائية المرفوعة ضد الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي بشأن فضيحة العملات المشفرة (ترويجه مخططا للعملات المشفرة على وسائل التواصل الاجتماعي). وقد نشر ميلي، 14 فبراير الجاري، معلومات حول مشروع يهدف إلى المساعدة في جذب الاستثمار إلى الشركات الصغيرة في الأرجنتين باستخدام العملات المشفرة. وبعد موجة من الانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي، حذف الرئيس المنشور، قائلا إنه لم يكن على علم بتفاصيل المشروع. ومع ذلك، قال بيان من المكتب الرئاسي نشر في 15 فبراير إن ميلي التقى مرتين على الأقل مع أشخاص مرتبطين بالمشروع وناقش معهم الأمر. وبعد المنشور الأول للرئيس، ارتفعت قيمة العملة المشفرة المستخدمة في المشروع، الذي تم إطلاقه في نفس وقت الإعلان، إلى 5 دولارات ثم انخفضت إلى أقل من دولار واحد. وقد تمكنت مجموعة صغيرة من حاملي العملات المشفرة من جني ملايين الدولارات من الارتفاع. وبعد نشر التقرير، بدأت المعارضة في اتهام الرئيس بارتكاب جرائم مخالفة، بما في ذلك الإهمال وغسيل الأموال، وممارسة أنشطة لا تتوافق مع مهام الموظف العام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-14

25 يوما فقط مرت على بدء ولاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، شهدت إصدار عديد القرارات التي أثارت الجدل حول العالم، في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ البيت الأبيض، رغم أنها ليست الولاية الأولى لـ ترامب. وخلال أقل من شهر، أصدر ترامب قرابة 50 أمرا تنفيذيا تسببت في جدل كبير في الولايات المتحدة الأمريكية، بعضها واجهه قضاة فيدراليون وأوقفوه، والبعض الآخر منظور أمام المحاكم الأمريكية، ونرصد أبرز القرارات. 1- تفكيك وكالة التنمية الدولية وتجميد المساعدات الخارجية، وبرامج مكافحة الإيدز. 2- إيقاف المساعدات لجنوب أفريقيا التي قاضت إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، بحُجة سياساتها العنصرية تجاه المزارعين البيض. 3- الانسحاب من منظمة الصحة العالمية ومجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والانسحاب مجددًا من اتفاقية باريس للمناخ. 4-  إعادة فرض العقوبات على إيران وفرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية. 5- إلغاء تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطنيين «أونروا» وإطلاق شحنات الأسلحة لإسرائيل بقيمة 8 مليارات دولار وإلغاء العقوبات على المستوطنين في الضفة الغربية، رغم ارتكابهم جرائم وعنف ضد الفلسطينيين. 6- التهديد باستعادة السيطرة على قناة بنما. 7- إلغاء فرقة عمل مكافحة الأوليجارشية الروسية التي كانت تستولي على اليخوت وغيرها من أصول الأوليجارشيين الروس.  8- طرد المدعين العامين الذين حققوا في محاكماته القضائية والعفو عن 1500 من أنصاره المتورطين في أحداث الكابيتول. 9-  أنشأ «مكتب شؤون الإيمان» في البيت الأبيض. 10- غير اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا. 11- منح المليادير سلطات ضخمة لدرجة أن طفله الصغير ظهر أثناء اللهو في المكتب البيضاوي. 12- إلغاء خيار العمل عن بعد في الحكومة الفيدرالية. 13- خفض منح الأبحاث الطبية بنحو 4 مليارات دولار. 14- إلغاء قانون مكافحة الفساد الذي يحظر رشوة الحكومات الأجنبية 15- إلغاء وصول معارضيه إلى المعلومات الأمنية والاستخباراتية وعلى رأسهم بايدن. 16- إلغاء الحماية الأمنية لكبار المسؤولين السابقين 17- تجديد الحرب التجارية مع الصين وفرض رسوم جمركية جديدة على الصلب والألمنيوم 18- إيقاف إنتاج العملات المعدنية من فئة البنس. 19- إلغاء قانون مكافحة الفساد الذي يحظر رشوة الحكومات الأجنبية. 20- أقال أوباما من رئاسة مجلس إدارة مركز كينيدي الثقافي المرموق في واشنطن وعين نفسه بدلًا منه. 21- إقالة مديرة الأرشيف الوطني وكبار مسؤولي النزاهة لاتهامهم له بامتلاك وثائق سرية. 22- إقالة مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كريستوفر راي وطرد 17 مراجعًا داخليًا من الإدارات الحكومية. 23- اقترح الاستيلاء على غزة و منها إلى دول أخرى وتحويلها إلى ريفيرا الشرق الأوسط، وهو ما قابلته مصر والأردن والسعودية بالرفض. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-31

نقلت وسائل إعلام أجنبية عن وجود محادثات تجري بين الفنانين الأمريكيين جوني ديب وأورلاندو بلوم، تمهيدًا لتقديم الجزء السادس من الفيلم الشهير "قراصنة الكاريبي". وذكرت الأنباء أن تصوير الجزء السادس سيبدأ في نوفمبر المقبل، وتأتي هذه الأخبار بعد أن قدمت شركة ديزني اعتذارًا ضخمًا لجوني ديب، بالإضافة إلى مبلغ مالي قُدر بحوالي 300 مليون دولار أمريكي، وذلك على خلفية القضية الشهيرة بينه وبين زوجته السابقة أمبر هيرد، والتي تمت تبرئته منها في المحاكم الأمريكية. وكانت شركة ديزني، أعلنت سابقًا عن استبعاد جوني ديب من بطولة الجزء السادس من "قراصنة الكاريبي" أثناء محاكمته في التهم التي وجهتها له هيرد، ثم تراجعت عن هذا القرار بعد تبرئته تمامًا واعتذرت له بتقديم مبلغ مالي ضخم. وكان آخر جزء من "قراصنة الكاريبي" عُرض قبل 8 سنوات، وحمل اسم "الرجال الأموات لا يحكون حكايات"، حيث شارك في بطولته خافيير بارديم، كيرا نايتلي، وجيوفري راش. الجدير بالذكر أن جوني ديب، قدم في هذه السلسلة واحدة من أشهر شخصياته السينمائية، وهي "كابتن جاك سبارو"، التي أصبحت مصدر إلهام للكثيرين، خاصة الأطفال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-06

(أ ب) وافقت المحكمة العليا اليوم الجمعة، على تسوية نزاع قانوني استمر لسنوات حول ما إذا كان يمكن مقاضاة السلطات الفلسطينية في المحاكم الأمريكية من قبل أمريكيين تعرضوا للقتل أو الإصابة في هجمات في الشرق الأوسط. وقضت محكمة الاستئناف الفيدرالية في نيويورك في أحكامها بشكل متكرر لصالح منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية، رغم جهود الكونجرس لتحديد جلسات للسماح بالاستماع إلى دعاوى الضحايا. وألغى قرار تلك المحكمة الأخير، العام الماضي، قانونا تم سنه في عام 2019 على وجه التحديد للسماح باستمرار نظر الدعاوى القضائية. وعادة ما تتولى المحكمة العليا نظر القضايا التي أبطلت فيها المحاكم الأدنى درجة القوانين الاتحادية. والسؤال المطروح على القضاة هو ما إذا كان قانون 2019 غير دستوري، كما وجدت محكمة الاستئناف الدائرة الثانية في الولايات المتحدة، لأنه يحرم منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية من الإجراءات القانونية العادلة. ومن المحتمل أن تتم مناقشة القضية في الربيع القادم. وحث كل من الضحايا وإدارة بايدن المحكمة العليا على التدخل. ووقعت الهجمات في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ما أسفر عن مقتل 33 شخصا وإصابة مئات آخرين، وفي عام 2018، عندما تعرض مستوطن أمريكي المولد للطعن حتى الموت على يد مهاجم فلسطيني خارج مركز تجاري مزدحم في الضفة الغربية. ويؤكد الضحايا وعائلاتهم أن عملاء فلسطينيين إما متورطون في الهجمات أو حرضوا عليها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-23

مرر مجلس الشيوخ الأمريكي حزمة مساعدات طارئة تبلغ قيمتها 95 مليار دولار لأوكرانيا وحلفاء أمريكيين آخرين، ليضع مشروع القانون على المسار الصحيح للحصول عل موافقة الكونجرس النهائية . ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء اليوم الثلاثاء عن مسؤول بالبيت الأبيض قوله إن وزارة الدفاع مستعدة للبدء في شحن أسلحة إلى أوكرانيا خلال أيام، لتسمح بوصول الأسلحة المتأخرة منذ فترة طويلة إلى ساحة القتال خلال أسابيع. كما يواجه تطبيق "تيك توك" الشهير للتواصل الاجتماعي أيضا حظرا في الولايات المتحدة إلا إذا سحبت الشركة الأم "بايت دانس" استثماراتها في التطبيق خلال 360 يوما، وهو شرط قالت الشركة ومقرها الصين إنها ستكافح ضده في المحاكم الأمريكية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-10

كثرة من عناوين الصحف الأمريكية عن الحالة الانتخابية الرئاسية فى الولايات المتحدة مشتقة من أن الرياح تملأ أشرعة سفينة الرئيس السابق دونالد ترامب؛ وهو ما يعنى أنه فى طريقه إلى أن يكون الرئيس القادم للدولة العظمى فى العالم. الطبيعى فى مثل هذه الحالات أن استطلاعات الرأى العام الجارية جميعها ترى ترامب سابقًا الرئيس جوزيف بايدن ٤٨٪ للأول و٤٣٪ للثانى؛ وهو فارق ليس كبيرًا، ولكن إذا أُضيف إلى أمور أخرى فإن النبأ يصبح أكثر مصداقية. وأولها أن ترامب تخلص كثيرًا من ذنوبه عندما قامت المحكمة الدستورية العليا بالحكم فى قضية بأغلبية ٦ إلى ٣ بإلغاء أحكام المحاكم الدستورية فى ولايات أمريكية تقع فى المقدمة منها كولورادو برفع اسمه من قائمة الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهورى استنادًا إلى المادة ١٤ من الدستور، والتى تقضى بمنع الذين شاركوا فى الحرب الأهلية الأمريكية (١٨٦٠- ١٨٦٥) من الجنوبيين الكونفيدراليين من تولى الوظائف العامة مرة أخرى. المحكمة قضت بأنه طالما لم يشارك ترامب شخصيًّا فى عصيان ٦ يناير ٢٠٢٠ والهجوم على مبنى الكونجرس الأمريكى فإنه لم يكن من العاصين. التحريض هنا يدخل فى مجال آخر للرأى وليس العصيان وحمل السلاح. هذا الحكم لم يفتح فقط مجال مشروعية ترامب للانتخابات التمهيدية للحزب، ولكنه جعل قضية أخرى معروضة على المحكمة الدستورية العليا تتعلق بدفع ترامب أن شخص رئيس الدولة محصن ضد الإدانة بحكم الفصل بين السلطات. وهو أمر لا تحكم فيه المحكمة وإنما الكونجرس بمجلسيه بأغلبية الثلثين، وهو أمر إذا حدث فتستحيل فيه إدانة ترامب. هكذا، فإنه قد تم حسم أعقد قضايا الصراع السياسى/ القانونى؛ وما بعد ذلك من قضايا تتعلق بالضرائب والنصب والاعتداءات الجنسية تدور فى المحاكم الأمريكية، والتى من المرجح أنها سوف تتأجل كثيرًا إلى ما بعد الانتخابات فى نوفمبر القادم. إفلات ترامب حتى الآن من الفخاخ القانونية يسانده وضع هيكلى يعمل لصالح ترامب وضد مصالح بايدن لأن هذا الأخير عليه أن يتعامل مع أوضاع اقتصادية صعبة ومعقدة من ناحية وأوضاع دولية دقيقة يتعامل فيها الرئيس مع أزمتين دوليتين واحدة فى أوكرانيا والأخرى فى غزة؛ وفى كلتيهما فإن الأخطاء واردة، وفضلًا عنها، فإن الشعب الأمريكى لا يريد أعباء إضافية تقع فى بلدان بعيدة. ورغم أن الثابت هو أن الاقتصاد الأمريكى تحسن كثيرًا تحت قيادة بايدن، وتشهد الأرقام على زيادة فى معدل نمو الاقتصاد وتحسن ملموس فى البنية الأساسية؛ ولكن الشعب الأمريكى يتساءل: ما الذى دخل إلى جيبى من كل ذلك؟. الرئيس فى السلطة يتحمل مسؤوليات قرارات عديدة؛ أما الرئيس السابق خارج السلطة ففى إمكانه التفرغ للانتقاص من جدارة كل القرارات الرئاسية. ترامب يخوض الانتخابات التمهيدية حرًّا تمامًا من كل قيد، فقد قاطع المناظرات مع المرشحين الآخرين، وبينما كان ذلك تاريخيًّا كفيلًا بالإطاحة بالمرشح الذى يقاطع؛ فإن ما حدث هو أنه تمت الإطاحة بجميع المرشحين الآخرين، الذين خرجوا من السباق وتعهدوا بتأييد ترامب. فقط «نيكى هيلى»، المندوب الأمريكى السابق فى الأمم المتحدة إبان الفترة الرئاسية لترامب، لا تزال تتعثر فى الانتخابات التمهيدية بفارق مهول بينها وبين ترامب. ترامب فعل كل شىء كان يمكنه الإطاحة بأى مرشح أمريكى من السباق الرئاسى، فهو لا يقدم قائمة بالضرائب، وعليه أحكام قضائية فى أمور نسائية وغيرها تخص التمييز العنصرى وجامعة ترامب الفاشلة وصفقات اقتصادية أخرى؛ إلا أن كل ذلك كان يدعم حجم التأييد الذى يحصل عليه. وبينما فشل بايدن حتى الآن فى تصوير ترامب باعتباره مجرمًا وفاشلًا وخارجًا عن التوافق الأمريكى العام فضلًا عن القانون، ومعاديًا لحلفاء أمريكا التقليديين فى أوروبا وآسيا؛ فإن ترامب وحتى الآن نجح فى تصوير بايدن فى صورة الرجل العجوز الذى بلغ به الخرف مداه. ما أعانه على تكوين هذه الصورة أن بايدن بالفعل كثيرًا ما ارتكب أخطاء فى أحاديثه تخلط بين الشخصيات العامة داخل وخارج أمريكا؛ بينما عندما وقع ترامب فى نفس الأخطاء وجعل اسم زوجته «ميلانيا» «مرسيدس» فإنه لم يُصَب بأذى يُذكر. ما حدث هو محاولة بايدن وأنصاره لتصوير ترامب باعتباره أيضًا كبيرًا فى السن، وأن ٧٧ عامًا من عمره لا تجعله أكثر شبابًا من رئيس فى عامه الواحد والثمانين. ما الذى يجعل ترامب ينجح فيما فشل فيه بايدن؟. سؤال يعود إلى عوامل كثيرة، بعضها ما يخص الولايات المتحدة كلها، وبعضها الآخر هو الفارق بين الشخصيتين. موعدنا الثلاثاء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2017-05-24

الفواتير السياسية والاستراتيجية أهم وأخطر من الفواتير الاقتصادية والتجارية.بلغة الأرقام حصد الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب» فى زيارته للسعودية عقودا ومشروعات تتجاوز ببعض التقديرات حاجز الـ(٣٨٠) مليار دولار على عشر سنوات.هذه بذاتها تستحق أن توصف بـ«صفقة القرن».بالنسبة لـ«ترامب» المأزوم بقسوة داخليا ويتهدده شبح العزل من منصبه على خلفية اتهامات خطيرة ينظرها الكونجرس عن طبيعة علاقاته مع روسيا أثناء الانتخابات الرئاسية فإن الصفقة، التى لم يحز مثلها رئيس أمريكى آخر، قد تساعد فى تثبيته على كرسيه فى البيت الأبيض.هنا يتبدى اعتباران متعارضان كلاهما يحاول أن يطوق الآخر.الأول: أن ضخ أموال هائلة فى شرايين الاقتصاد الأمريكى ــ تنشط قدرته التنافسية وتوفر مزيد من الوظائف ــ يخفف من الضغوط عليه.والثانى: أن قوة المعارضة فى الميديا وداخل الحزب الديمقراطى والأوساط الحديثة فى المجتمع الأمريكى تطلب أن تمضى فى مساءلته لآخر الشوط حتى عزله أيا كانت صفقاته.كان لافتا فى مساء إعلان صفقة الرياض أن محطة الـ«CNN» بثت فيلما قصيرا بعنوان «تاريخ ووترجيت» فى إشارة إلى أنه قد يلقى مصير الرئيس الأسبق «ريتشارد نيكسون»، الذى غادر منصبه على خلفية فضيحة التجسس على مقر الحزب الديمقراطى.وبالنسبة للسعودية فإن الصفقة الهائلة أقرب إلى «الجزية السياسية» لتفادى الضغوط المحتملة عليها من رئيس أمريكى أعلن أثناء حملته الانتخابية أن من يريد الحماية عليه أن يدفع.هكذا كان الدفع مقابل الحماية الأمنية.بصياغة أخرى بدت العملية كلها كـ«سطو مسلح تحت تهديد الخوف» على الخزائن السعودية.من دواعى الخوف المفرط الأجواء السلبية، التى تبدت فى الكونجرس عند إقرار قانون «جاستا» بما يشبه الإجماع.بمقتضى ذلك القانون فإن الملاحقات القضائية قد تطول أعدادا كبيرة من السعوديين أمام المحاكم الأمريكية للحصول على تعويضات كبيرة لأهالى ضحايا حادث (١١) سبتمبر.هكذا كان الدفع مقابل خفض الضغوط.ثم لم يكن خافيا أن أحد دواعى الصفقة، التى تستنزف الاقتصاد السعودى وتنهكه، تمكين ولى ولى العهد «محمد بن سلمان» من خلافة والده مباشرة وإزاحة ولى العهد «محمد بن نايف»، الذى يحظى بثقة المؤسسات الأمريكية نظرا لدوره فى الصدام مع الجماعات المتطرفة.هكذا كان الدفع مقابل خلافة الابن لأبيه.يستطيع «دونالد ترامب» الآن أن يقول إن ما تعهد به أثناء حملته الانتخابية قد تحقق بأكثر من أى توقع وحساب وأن الأطراف التى هددها بادرت بالدفع قبل أى حركة ضغط فعلى.وذلك لا يؤسس لأية قيادة سعودية فى الإقليم.القيادة تعنى امتلاك القرار المستقل والقدرة على الحركة المستقلة وبناء تصورات لها صفة النفاذ العام.تلك اعتبارات صورة تقوضت تماما فى قمم الرياض الأمريكية العربية الإسلامية.كان مثيرا أن عددا كبيرا من الذين شاركوا فيها لم يطلعوا بصورة مسبقة على ما تضمنه بيان الرياض من التزامات، وأخطرها ما أطلق عليه «تحالف الشرق الأوسط الاستراتيجى».وزير الخارجية اللبنانى ــ كمثال ــ قال إنه فوجئ بما احتواه أثناء عودته بالطائرة إلى بلاده، كأن الانضمام لمثل هذه الأحلاف العسكرية يجرى بالإخطار.اسم التحالف بذاته كاشف ودال على نوع الترتيبات التى يخطط لها فى الإقليم.لم يوصف بـ«التحالف العربى» ــ كالذى أعلنته السعودية من طرف واحد للحرب فى اليمن، ولم ينضم إليه أى جيش عربى خارج منطقة الخليج.ولم يوصف بـ«التحالف الإسلامى» ــ كالذى أعلنته تاليا من طرف واحد أيضا دون تشاور مع أى دولة إسلامية، ومات فى مهده.ولم يوصف بـ«الناتو العربى» ــ وهو صلب المشروع حتى لا تلصق الهوية العربية به، فهذه خارج معادلات الشرق الأوسط الجديد، التى بشر بها الرئيس الإسرائيلى الراحل «شيمون بيريز» وتبنتها إدارات أمريكية متعاقبة.من العنوان يقرأ الخطاب، كما يقول المصريون، وهو يشير مباشرة إلى إسرائيل والتطبيع العسكرى والاستخباراتى والاقتصادى معها دون أى انسحابات من الأراضى المحتلة منذ عام (١٩٦٧).بالمعنى السياسى والاستراتيجى هنا صلب «صفقة القرن».هذه الصفقة تعنى التطبيع المجانى مع إسرائيل والاقتتال المجانى مع إيران.لا يمكن أن تعزى تصريحات «ترامب»، فى الرياض وتل أبيب، عن أولوية الخطر الإيرانى إلى أى ضغط سعودى.العامل الإسرائيلى هو الأساس والقصة طويلة منذ صعود الثورة الإيرانية عام (١٩٧٩).بنص اتفاق الرياض فإن «تحالف الشرق الأوسط الاستراتيجى» يضم (٣٤) ألف جندى للمشاركة عند الحاجة فى أية عمليات عسكرية بالعراق وسوريا.السؤال الأول الذى يطرح نفسه: لماذا العراق وسوريا بالذات واستبعاد أى مناطق أخرى للنزاعات الدموية فى الإقليم مثل ليبيا واليمن؟يكاد أن يكون مستحيلا على مثل هذا التحالف التدخل العسكرى فى العراق، فالولايات المتحدة تشارك بصيغ عديدة فى العمليات الجارية فى الموصل ضد «داعش»، وإيران ــ العدو المعلن للتحالف المزمع ــ حاضرة فى المشهد ومؤثرة فيه.حقائق المشهد العراقى لها الكلمة الأخيرة والمصالح تحكم فى النهاية واستبعاد ليبيا واليمن تعبير عن أولويات تتناقض فى الجوهر مع الأولويات المصرية والسعودية على التوالى.كما أن استهداف سوريا بالتحالف العسكرى دونه تعقيدات كثيرة يصعب تجاوزها بأى حساب بالنظر إلى الحضور الروسى فى ميادين القتال، لكن الاحتمال يظل قائما وفواتيره مرعبة.السؤال الثانى: ممن سوف تتكون القوة الضاربة فى هذا التحالف؟بعض الإجابات الغربية المنشورة ترجح أنها سوف تكون من مصر والأردن.هذه ليست مسألة يسيرة مصريا، فليست هناك مصلحة واحدة فى التورط فى مثل هذا الحلف، أو إرسال قوات للخارج للقتال بالنيابة عن آخرين.كما أن الإرث الوطنى فى رفض الأحلاف العسكرية عائق لا يمكن تجاهل عواقب تخطيه.كان لافتا فى كلمة الرئيس المصرى بقمة الرياض أنه لم يذكر إيران مرة واحدة على عكس الكلمات الأخرى التى تبارت فى إدانتها.الموقف المتحفظ إشارة لها معناها وتستحق المضى للأمام لا التوقف فى منتصف الطريق، أو الارتداد إلى الخلف تحت وطأة الضغوط.الإشارة نفسها تعنى نوعا من الممانعة فى الانجراف باحترابات مذهبية تتصادم مع تقاليد مصرية عتيدة على مدى العقود والقرون.إذا رفضت مصر لن يكتب لتحالف الشرق الأوسط الاستراتيجى أى وجود وستذروه رياح الخريف.وإذا شاركت فإن أبواب الجحيم سوف تفتح على مصاريعها.السؤال الثالث: لماذا أجلت الإجراءات التنفيذية لهذا التحالف إلى العام المقبل (٢٠١٨) ولم يشرع فيها فورا؟أقرب الإجابات إلى المنطق أن حجم التعقيدات يرجح الفشل المبكر، وأن المؤسسات الأمريكية تحتاج وقتا إضافيا حتى تتدبر الحسابات قبل أى مجازفات تضرب مصالحها.بشكل أو آخر تبدو الفكرة استجابة ما للمخاوف السعودية والتعجل الإسرائيلى فضلا عن أنها تتسق مع انحيازات «ترامب»، لكن الأمور ليست بالسهولة التى بدت عليها فى الرياض.والسؤال الرابع: ما عواقب أى صدامات محتملة مع إيران وحزب الله وحركة حماس على الوضع العام فى الإقليم؟إنه الانهيار الكامل الذى لن يفضى إلى أى مكسب لأى طرف باستثناء إسرائيل.العواقب تسرع بسيناريوهات التقسيم على أساس مذهبى وعرقى ودخول الإقليم فى حروب مذهبية بلا نهاية.مشرق عربى مفكك فى سوريا والعراق ومرتهن فى لبنان والأردن وتحت حد الخطر فى كل مكان آخر بما فى ذلك مصر والسعودية نفسها.وتمكين إسرائيلى كامل من مقادير الإقليم بلا أى التزامات وفق المرجعيات الدولية.‫فى تخطيط «ترامب» أن تجرى مفاوضات فلسطينية إسرائيلية تحت رعايته حول ملفات الوضع النهائى بصفقات منفصلة، لا صلة بين ملف وآخر.‬‫هكذا تمضى «صفقة القرن» إلى مذبحة لأى حق فلسطينى، أو معنى فى العالم العربى.‬وهذه هى الصفقة الكبرى فى نهاية اللعبة.‬ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-01-07

مصراويمع تجدد الاهتمام بقضايا الاعتداءات الجنسية المعروفة باسم "تسريبات إبستين"، عقب الإفراج عن مستندات ووثائق تتضمن أسماء نحو 200 من الشخصيات العامة حول العالم، برز اسم "جزيرة المتعة" أو كما يطلق عليها "ليتل سانت جيمس"، فما هو مصير هذه الجنة المشبوهة؟.منذ بدء جلسات الاستماع في قضايا الاعتداءات الجنسية ضد أطفال لم تتخط أعمارهم 14 عاما، المنسوبة لرجل الأعمال الأمريكي جيفري إبستين تكرر ذكر اسم الجزيرة الواقعة ضمن جزر فيرجن الأمريكية في الكاريبي، إلا أنها كانت واحدة من بين جزيرتين اشتراهما الملياردير الأمريكي سابقا.اشترى إبستين جزيرة "ليتل سانت جيمس" الممتدة على مساحة تبلغ 70 فدانا في عام 1998، والتي أقام فيها بنية تحتية شاملة تضم مجمعا سكنيا ومهبطا للمروحيات ورصيفا للسفن وشواطئ خاصة، بالإضافة إلى عددا من الفيلات لكبار الزوار والضيوف.وبعد نحو 18 عاما اشترى الملياردير الأمريكي جزيرة أخرى أكبر مساحة "جريت سانت جيمس" تمتد على 160 فدانا في عام 2016، بثمن بلغ حينها 20 مليون دولار.وأوضح المدعي العام وعدد من المسؤولين في جزر فيرجن في عام 2020، أن إبستين اتخذ من الجزيرتين وكرًا لاستدراج النساء وفتيات لم تتخط أعمارهن 11 عاما، حيث قام باعتداءاته ومتاجرته الجنسية واحتجازهن فيها.وبعد عامين من انتحار إبستين في السجن في أغسطس 2019 بزنزانته، طُرحت الجزيرتين اللتين كانتا ضمن الأصول العقارية العالمية لرجل الأعمال الأمريكي في مزاد لبيعهما مقابل 125 مليون دولار، وفق صحيفة "وول ستريت جورنال".وفي مايو 2023، بِيعت الجزيرتين، لأحد المستثمرين بسعر لم يبلغ نصف الثمن الذي تم تحديده مسبقا، لتحويلهما إلى منتجع سياحي.وأشار محامي عائلة إبستين دانييل وينر لـ "وول ستريت"، إلى أن العائدات المادية من بيع الجزيرتين سيتم تخصيصها لتسوية القضايا المتعلقة، موضحا أن تم توجيه 121 مليون دولار لتعويض ضحايا اعتداءاته الجنسية عبر برنامج "تعويض إبستين".ورغم انتهاء ارتباط الجزيرتين بالملياردير الأمريكي الراحل جيفري إبستين، لا تزال أسماؤهما تتردد في أروقة المحاكم الأمريكية، خصوصا مع رفع السرية عن المستندات والوثائق المتعلقة بالقضية الجنسية، مع استمرار انكشاف تورط مزيد من الشخصيات العامة حول العالم مثل الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون والرئيس السابق دونالد ترامب، والأمير البريطاني أندرو. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-01-02

أكد المجلس الفلسطيني الأمريكي، رفضه المطلق وإدانته الشديدة، لمحاولات تبذلها الحكومة الإسرائيلية المتطرفة لتعيين السياسي البريطاني «توني بلير» منسقا لما يسمى بعملية «التهجير الطوعي» لمواطني قطاع غزة إلى دول غربية وعالمية، مشيرا في بيان إلى أن محاولات «التهجير الطوعي» جزءا من مساعي التطهير العرقي الإسرائيلية لأبناء الشعب الفلسطيني، وخطوة أخرى تلي التدمير الفعلي لقطاع غزة وجعله مكانا غير قابلا للحياة ضمن مخطط إجرامي يستهدف الشعب الفلسطيني وبقاءه وصموده على أرضه. واعتبر البيان، أن مشاركة «بلير» أو أي شخصية سياسية دولية في جهود التطهير العرقي للفلسطينيين، جريمة حرب تدينها القوانين الدولية، متابعًا: «مشاركة بلير في مؤامرة التطهير العرقي تفتح إمكانية محاكمته ورفع قضايا ضده باعتباره مجرم حرب، خاصة أن له تاريخا جرميا سابقا في المجازر ضد الإنسانية التي ارتكبت في العراق، وراح ضحيتها أكثر من مليون عراقي بسبب الحرب التي ثبت لاحقا كذب مبرراتها». وجاء في البيان، أن المنظمات على تواصل مع نقابة المحامين التقدميين الأمريكية، لبحث إمكانية اتخاذ خطوات قانونية ضد «بلير»؛ إن بادر أو غيره لتولي موقعا ضمن هذه العملية، التي تعتبر متمما للجرائم المرتكبة في قطاع غزة، التي سيحاكم مجرموها طال الزمن أم قصر، وجدد البيان تمسك أبناء الشعب الفلسطيني وأبناء الجالية الفلسطينية الأمريكية بحق العودة إلى مدنهم وقراهم التي هجروا منها منذ عام 1948. وأشار البيان إلى عدة قضايا مرفوعة أمام المحاكم الأمريكية تطالب بتمكين عشرات المواطنين الأمريكيين من ذوي الأصول الفلسطينية من أملاكهم في الأراضي الفلسطينية وفي القدس تحديدا، بينها القضية المقامة على وزارة الخارجية الأمريكية، بسبب سعيها إلى إقامة السفارة الأمريكية في القدس على أراضي مملوكة لمواطنين فلسطينيين أمريكيين. ووقع على البيان كل من مركز القدس، اتحاد المرأة الفلسطينية الأمريكية، ومنظمة الشبيبة الفلسطينية الأمريكية، وهيئة الإعاقة الفلسطينية، والمجلس الفلسطيني في تكساس، والاتحاد الرياضي الفلسطيني الأمريكي، والتحالف من أجل العدالة في تكساس، وحركة فلسطين الحرة، وشبكة المنظمات الفلسطينية الأمريكية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-09-30

سلطت قناة إكسترا نيوز الضوء على انتهاكات النظام القطرى، وجرائم خالد بن حمد شقيق أمير قطر تميم بن حمد وتجاوزاته ضد العمال، حيث أكدت الإعلامية آية عبد الرحمن، مقدمة برنامج الحقيقة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن النظام القطرى يمارس كل أنواع وأشكال الانتهاكات ضد شعبه، وهو ما تكشفه التقارير الدولية بشكل مستمر، موضحة أن الانتهاكات التي يمارسها النظام القطرى متنوعة ما بين انتهاكات سياسية أو دعم لجماعات إرهابية أو انتهاكات لحقوق الإنسان. وأضافت الإعلامية آية عبد الرحمن، خلال البرنامج، أن ملف انتهاكات قطر في حقوق الإنسان يعد هو في المقدمة بشكل كبير، حيث إنه على رأس قائمة الأولويات في الدوحة وهو ما تؤكده تقارير كثيرة لمنظمات حقوقية دولية. ولفتت الإعلامية آية عبد الرحمن إلى أن قطر لا يمكن أن نطلق عليها دولة، بل هى ليس لها أي تاريخ، وبالتالي فمن الطبيعى أن نجد مثل تلك الانتهاكات لحقوق الإنسان في الدوحة. وعرضت قناة إكسترا نيوز تقريرًا مفصلاً عن موظفين يتهمون شقيق أمير قطر باستخدام الصدمة الكهربائية كعقاب لأحد العمال، وتستمر فضائحه بعد الدعوى القضائية التي تم رفعها ضده في المحاكم الأمريكية، حيث كشفت أوراق دعوى ضد خالد بن حمد آل ثاني شقيق أمير قطر تفاصيل جديدة عن طلبه قتل شخص في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، ووفقًا لموقع العربية، نقل مدعون قضيتهم من تامبا فلوريدا إلى بوسطن ماساشوستس، حيث طالب روبرت فون سميث وتيري هوب ورامز طعمة وماثيو بيتارد وماثيو أليندي وجايسون مولنبرينك بتعويضات عن أجور مستحقة لهم لدى خالد بن حمد آل ثاني ولدى الشركات التي يملكها في الولايات المتحدة. وكشفت أوراق الدعوى عن أن أحد المدعين كان شاهدًا على قتل سائق في قطر على يد خالد بن حمد آل ثاني وحراس يعملون معه، كما كشفت الأوراق الأساسية عن أن خالد بن حمد آل ثاني طلب من ماثيو بيتارد، رجل البحرية الأمريكية السابق قتل شخص في كاليفورنيا، ورد محامو خالد بن حمد آل ثاني على الدعوى بالقول إنه لا أساس لها وإن خالد بن حمد آل ثاني لا يدين بشيء لهؤلاء الأشخاص. وفى رد المدعين على هذا النفى، استعانوا بزميل سابق لهم وقد أدلى بشهادة مكتوبة أمام المحكمة أكد فيها أنه عمل لدى خالد بن حمد آل ثاني من العام 2009 إلى العام 2015، وقبل ذلك كان جنديًا في "الجهاز السري" وهو جهاز حماية الرئيس الأمريكي والخزانة الأمريكية. من جانبه قال السفير محمد منيسى، سفير مصر السابق بقطر، إن خالد بن حمد شقيق تميم بن حمد، وأحد أفراد الأسرة القطرية، معروف بانتهاكاته لحقوق الإنسان فى قطر، حيث إنه يمارس الانتهاكات ضد العاملين القطريين لديه أو من جنسيات أخرى. وأضاف سفير مصر السابق بقطر، في تصريحات لبرنامج الحقيقة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، الذى تقدمه الإعلامية آية عبد الرحمن، أن خالد بن حمد هو المسئول عن سباقات السيارات فى قطر، حيث ينفق مبالغ طائلة في هذا الموضوع، إلا أنه شديد البخل في إعطاء حقوق العاملين معه. وتابع سفير مصر السابق بقطر أن خالد بن حمد أنفق ما يزيد عن 100 مليون دولار على سباقات السيارات، ولكنه شديد البخل في حقوقهم المالية وكذلك حقوقهم في معاملة إنسانية كريمة، كما أنه متهور وعصبى للغاية وصعب التعامل معه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-09-30

عرض برنامج الحقيقة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، والذى تقدمه الإعلامية آية عبد الرخمن، تقريرًا يكشف اتهام يتهمون شقيق أمير قطر خالد بن حمد باستخدام الصدمة الكهربائية كعقاب لأحد العمال، وتستمر فضائحه، بعد الدعوى القضائية التي تم رفعها ضده في المحاكم الأمريكية. تقرير برنامج الحقيقة، أوضح أن أوراق دعوى ضد خالد بن حمد آل ثاني كشفت تفاصيل جديدة عن طلبه قتل شخص في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، ووفقًا لموقع العربية، نقل مدعون قضيتهم من تامبا فلوريدا إلى بوسطن ماساشوستس، حيث طالب روبرت فون سميث وتيري هوب ورامز طعمة وماثيو بيتارد وماثيو أليندي وجايسون مولنبرينك بتعويضات عن أجور مستحقة لهم لدى خالد بن حمد آل ثاني ولدى الشركات التي يملكها في الولايات المتحدة. وأوضح التقرير أن أحد المدعين كان شاهدًا على قتل سائق في قطر على يد خالد بن حمد آل ثاني وحراس يعملون معه، كما كشفت الأوراق الأساسية عن أن خالد بن حمد آل ثاني طلب من ماثيو بيتارد، رجل البحرية الأمريكية السابق قتل شخص في كاليفورنيا، ورد محامو خالد بن حمد آل ثاني على الدعوى بالقول إنه لا أساس لها وإن خالد بن حمد آل ثاني لا يدين بشيء لهؤلاء الأشخاص.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-11-09

قالت السفيرة الأمريكية في لبنان دوروثي شاي اليوم الاثنين إن السياسي اللبناني المسيحي جبران باسيل أبدى استعداده للانفصال عن جماعة حزب الله الشيعية، في نفي لتأكيد باسيل على أنه رفض الفكرة بشكل قاطع.   كانت واشنطن قد فرضت عقوبات يوم الجمعة على باسيل، صهر الرئيس ميشال عون وزعيم أكبر كتلة سياسية مسيحية في البلاد، لاتهامات بالفساد وبوجود صلات تربطه بحزب الله الذي تصنفه الولايات المتحدة جماعة إرهابية.   ووصف باسيل العقوبات بأنها جائرة ولها دوافع سياسية، قائلا إنها فُرضت بعدما رفض الامتثال لمطلب أمريكي بقطع صلاته بحزب الله حفاظا على الوحدة الوطنية والسلام في لبنان.   وقالت شاي في مقطع فيديو بثته قنوات محلية إن باسيل أعرب في محادثات معها عن "الاستعداد للانفصال عن حزب الله بشروط معينة" لكنها لم تقدم تفاصيل عن الشروط.   وأضافت "في الواقع، أعرب عن امتنانه لأن الولايات المتحدة جعلته يرى كيف أن العلاقة غير مواتية للحزب" في إشارة للتيار الوطني الحر الذي يتزعمه باسيل.   وأصدر مكتب باسيل بيانا وصف فيه تصريحات شاي بأنها "محاولة دق الإسفين" بين التيار الوطني الحر وحزب الله وقال إن هذه الطريقة "لن تنجح".   كان باسيل هدفا لمظاهرات حاشدة في أكتوبر تشرين الأول 2019 ضد نخبة سياسية اتهمها المحتجون بالفساد والإهدار وسوء إدارة موارد الدولة.   ونفى باسيل اتهامات الفساد وقال إنه سيطعن على العقوبات في المحاكم الأمريكية وسيطالب بتعويض. وقال عون إن لبنان سيطلب من واشنطن تزويده بالأدلة ضد باسيل.   وقالت شاي "نسعى لجعل أكبر قدر ممكن من المعلومات متاحا عند الإعلان عن (العقوبات) ولكن، كما هو الحال في كثير من الأحيان، فإن بعض هذه المعلومات غير قابل للنشر". وأضافت أن الولايات المتحدة ترحب برغبة باسيل في الطعن على العقوبات أمام المحاكم.   وعوقب باسيل بموجب قانون ماجنتسكي لحقوق الإنسان الذي يستهدف الضالعين في انتهاكات حقوقية وممارسات فساد في أنحاء العالم. ولم تستبعد شاي فرض المزيد من العقوبات على باسيل أو آخرين في لبنان.   كانت واشنطن قد فرضت عقوبات في سبتمبر أيلول على وزيرين لبنانيين سابقين اتهمتهما بتقديم مساعدة سياسية واقتصادية لحزب الله. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-12-22

 أعادت الولايات المتحدة يوم الاثنين للسودان حصانته السيادية بإصدار الكونجرس الأمريكي تشريعا يضفي الصبغة الرسمية على هذه الخطوة وذلك في أعقاب رفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب. ومع ذلك يتضمن التشريع استثناء يسمح بالاستمرار في نظر الدعاوى القضائية المنظورة أمام المحاكم الأمريكية والتي رفعتها أسر ضحايا هجمات سبتمبر أيلول 2001 في الولايات المتحدة وذلك رغم أن خبراء يقولون إن من المستبعد أن يخسر السودان هذه القضايا. وكان لتوصيف السودان بأنه دولة راعية للإرهاب الساري منذ قرابة ثلاثة عقود تداعياته السلبية على الاقتصاد السوداني وقيّد قدرته على تلقي المساعدات. وبالنسبة للمستثمرين يزيل قرار إعادة الحصانة السيادية قدرا آخر من المخاطر المالية. ويجري السودان محادثات مع الولايات المتحدة منذ أشهر وقد دفع تسوية تم التوصل إليها من خلال التفاوض قدرها 335 مليون دولار لضحايا هجمات تنظيم القاعدة على سفارتين أمريكيتين في شرق أفريقيا عام 1998 وذلك بعد أن أصدرت محاكم أمريكية أحكاما بفرض تعويضات أكبر كثيرا عليه. وكانت عملية صرف أموال التسوية وإعادة الحصانة السيادية للسودان، والتي تحميه من أي دعاوى أمام القضاء الأمريكي، قد تعطلت في الكونجرس الأمريكي لارتباطها بصفقة خاصة للتغلب على تداعيات فيروس كورونا والبالغة 892 مليار دولار. ومساء يوم الاثنين أقر الكونجرس الاتفاق الأوسع بعد التوصل لاتفاق في جلسة نادرة عقدت خلال العطلة الأسبوعية وأُرسلت إلى الرئيس دونالد ترامب لاعتمادها. وبمقتضى التشريع ستصدر واشنطن تفويضا بدفع 111 مليون دولار لسداد جزء من دين ثنائي على السودان و120 مليون دولار للمساهمة في سداد ديون عليه لصندوق النقد الدولي وفي الوقت نفسه ستتيح للسودان مساعدات قدرها 700 مليون دولار حتى سبتمبر أيلول 2022. وفي الأسبوع الماضي أعلن وزير المالية السوداني عن قرض تكميلي أمريكي سيسمح للسودان بتسوية متأخرات عليه للبنك الدولي قدرها مليار دولار. وقال مصدر أمريكي مطلع على الأمر إن مساعدات الديون ستسهم في إطلاق عملية تخفيف أعباء الديون على السودان على مستوى عالمي مما يساعد في تأهله لبرنامج الدول الفقيرة المثقلة بالديون بصندوق النقد الدولي. وقال مصدر أمريكي مطلع إنه بإعادة الحصانة السيادية والمساعدات المالية ستصبح الخرطوم ملتزمة بتطبيع العلاقات مع إسرائيل وهي خطوة وافقت عليها تحت ضغط أمريكي. ففي بيان مشترك صدر في أكتوبر تشرين الأول قالت إسرائيل والسودان إنهما اتفقا على تطبيع العلاقات وإنهاء حالة الحرب بينهما غير أن القادة المدنيين في السودان قالوا إن القرار النهائي سيصدره مجلس انتقالي لم يتشكل بعد. وسيجعل التطبيع السودان رابع دولة عربية بعد الإمارات والبحرين والمغرب تقيم علاقات طبيعية مع إسرائيل خلال الشهور الأخيرة من خلال اتفاقات تمت بوساطة أمريكية. ويخصص التشريع الأمريكي أيضا 150 مليون دولار لمدفوعات التسوية السودانية وذلك من أجل إعادة توزيع الأموال على نحو أكثر إنصافا على حد قول من تقدموا بالتشريع. وكانت الولايات المتحدة أدرجت السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب في 1993 على أساس أن نظام الرئيس السابق عمر البشير يدعم جماعات متطرفة منها تنظيم القاعدة وحركة حماس وجماعة حزب الله. وخلال التسعينيات أصبح السودان منبوذا بعد استضافة أسامة بن لادن والتحول إلى نقطة ارتكاز للحركات الإسلامية رغم أن الخبراء يقولون إن مسؤولية السودان عن هجمات 11 سبتمبر أيلول مشكوك فيها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-06-17

يشهد الوسط الفني في هوليوود أياماً ساخنة بالعلاقات العاطفية بين النجوم خلال الفترة الأخيرة، فبعد أن نجح النجم العالمي جوني ديب، في الفوز على زوجته السابقة آمبر هيرد، في معركتهما القضائية التي استمرت لسنوات طويلة في المحاكم الأمريكية، سار الكثير من المشاهير والفنانين على خطاهم بإعلان انفصالهم بعد قصص حب استمرت لسنوات طويلة، بينما أعلن آخرون إعادة مناوشاتهم فى المحاكم وفتح الدفاتر القديمة لهما. جوني ديب Vs آمبر هيرد انطلقت البداية عندما رفع جوني ديب دعوى قضائية ضد زوجته السابقة آمبر هيرد بتهمة التشهير به في مقال رأي كتبته لصحيفة واشنطن بوست، زعمت فيه أنها كانت ضحية للعنف الأسري، رغم أنها لم تشر إلى "ديب" بالاسم. وشهدت القضية على مدار ستة أسابيع قبل أن تصل للحكم النهائي شهادات من كلا الجانبين، ووجود أفراد مقربين من جوني ديب وآمبر هيرد، واستمرت المداولات طوال تلك الأسابيع، حيث شهد ديب، أثناء المحاكمة أنه لم يضرب آمبر هيرد أبدا ولم يعنفها ولم يعتد على امرأة في حياته، وهي التي أساءت إليه وحطت من قدره. وأدانت هيئة المحلفين الأمريكية الممثلة الأمريكية، أمبر هيرد، بتهمة التشهير بالنجم جونى ديب، وقضت له بتعويض قدره 15 مليون دولار، وكان الأعضاء السبعة في الهيئة في محكمة «فيرفاكس»، بالقرب من واشنطن قد توصلوا للقرار بعد مداولات استغرقت نحو 13 ساعة. النجم العالمي جوني ديب أنجلينا جولي VS براد بيت فى علاقة متوترة أخرى، وبعد سنوات من القضايا بين الثنائي أنجلينا جولي وبراد بيت، قرر الأخير أن يفجر اتهام جديد، بعد أن اتهم زوجته السابقة بالإضرار بسمعة شركة النبيذ التي قام ببنائها، ليضع اسمائهما على عناوين الصحف العالمية بعد انتهاء قضية ديب وهيرد. ونقل تقرير جديد نشرته صحيفة People، أن براد بيت، اتهم زوجته السابقة آمبر هيرد بالإضرار بسمعة شركة النبيذ التي كانا يتشاركان في ملكيتها وقررت جولي بيع حصتها الى "شخص آخر"، وادعى الممثل البالغ من العمر 58 عامًا أن جولي صاحبة الـ 47 عامًا، "سعت عن قصد إلى إلحاق الأذى به، عن طريق بيع حصتها في شركة النبيذ"، مضيفاً "لقد خالفت الشروط الي أعدوها مسبقاً بعدم بيع حصصهم في الشركة العائلية دون موافقة الطرف الآخر". ووفقاً للوثائق التي حصلتها عليها الصحيفة، فإن فريق "براد بيت" القانوني، رفع منذ أيام في محمة لوس أنجلوس العليا دعوي قضائية يلزم من خلالها زوجته السابقة بتعويض بعد اضرارها بالشركة التي تشاركها فيها Miraval وأصبحت فيما بعد من العلامات العالمية في مجال النبيذ، وقال الفريق القانوني في بيان "ان جولي قررت بيع حصتها في السر منذ أكتوبر الماضي واكملت عملية البيع وتعمدت إخفاء المعلومات عن شريكها بيت وانتهكت حقوق التعاقد عن عمد ببيعها حصتها لملياردير روسي". انجلينا وبراد بيت شاكيرا vs بيكيه وبعد قصة حب دامت 12 عاما، أعلن النجم الإسبانى جيرارد بيكيه مدافع نادى برشلونة وزوجته المغنية الكولومبية شاكيرا انفصالهما بشكل رسمى، وقال جيرارد وشاكيرا فى بيان مختصر: "نأسف للتأكيد على أننا ننفصل، من أجل أطفالنا الذين هم على رأس أولوياتنا، نطلب احترام الخصوصية، شكرًا لتفهمكم"، وجاء الانفصال بعد أزمة أثيرت بين الثنائى على مدار الأيام الماضية وانتشرت أنباء تفيد بخيانة بيكيه لها، ووصلت علاقة الثنائى إلى طريق مسدود مؤخرًا، وتحدثت تقارير عن أن شاكيرا أدركت خيانة بيكيه وهو سبب عدم ظهورهما سويًا منذ مارس الماضى سواء فى العلن و حتى على مواقع التواصل. والتقى بيكيه وشاكيرا قبل وقت قصير من نهائيات كأس العالم 2010 فى جنوب أفريقيا، ثم بدأت الخطوبة وأنجبا ميلان 9 سنوات وساشا 6 سنوات. شاكيرا وبيكيه مايكل بي جوردان Vs لوري هارفي ولم تتوقف الأحداث العاطفية المضطربة في هوليوود عند هذا الحد، حيث كشفت عدة تقارير خلال الأيام الماضية انفصال النجم العالمي مايكل بي جوردان، عن صديقته لوري هارفي، وإلغاء كل منهما متابعة الاخر عبر حساباتهم الشخصية، لتحذف "هارفي" كل صورها مع جوردان من حساباتها الشخصية بينما يستمر الأخير في وضع صورتها علي حساباته على أمل الرجوع مرة آخري. وكانت قد لمحت عدة صحف عالمية، عن دخول مايكل بي جوردان في علاقة عاطفية أخري أثناء تواجده مع هارفي، وهو ما دفعهما للانفصال، ليخرج والدها المذيع العالمي ستيف هارفي ليؤيد قرار ابنته قائلاً " 1000 في المئة انها ابنتي وأنا أحبها، واؤيدها" اثناء برنامجه الحواري يوم أمس الاثنين. مايكل بي جوردن وصديقته   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-07-07

حذرت شركة "غازبروم" الروسية كييف بقطع العلاقات معها، واصفة الإجراءات التى تتخذها شركة "نفطو غاز" الأوكرانية معها بـ "غير النزيهة". وقال رئيس مجلس إدارة "غازبروم" أليكسي ميللر- وفقا لما ذكرته قناة روسيا اليوم الإخبارية، اليوم الجمعة، إن المحاولات المستمرة من قبل "نفطو غاز" لرفع قضايا تحكيم ضد "غازبروم" محفوفة بتعرض الشركة الأوكرانية لعقوبات روسية، مشيرا إلى أن "نفطو غاز" رفعت دعوى قضائية بمليارات الدولارات ضد روسيا فى المحاكم الأمريكية. وأضاف "إذا استمرت مثل هذه الأعمال غير النزيهة من قبل الشركة الأوكرانية فلا يمكن استبعاد أن يؤدي ذلك إلى فرض عقوبات من قبل روسيا، ومن ثم فإن أي علاقات بين الشركات الروسية وشركة "نفطو غاز" ستكون ببساطة مستحيلة"، متهما الشركة بأنها تنتهك الالتزامات التعاقدية مع شركة "غازبروم" تحت ذرائع مختلفة، وترفض استلام الغاز عبر نقطة العبور "سوخرانوفكا"، لكنها في الوقت نفسه تطالب "غازبروم" بسداد ثمن عبور (ترانزيت) الغاز الذي ترفض استلامه.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: