اللجنة الوطنية لليونسكو

أعلنت اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو - ألكسو - إيسيسكو) بالتعاون مع ، عن فتح باب الترشح لجائزة اليونسكو لتعليم الفتيات والنساء لعام 2024. وأوضحت منظمة اليونسكو أن هذه الجائزة والتي تُمول من جمهورية الصين، تم إنشاؤها عام 2015 وتُمنح لتعليم الفتيات والنساء المُساهمات المُتميزة والمُبتكرة التي قدمها الأفراد والمُؤسسات والمنظمات للنهوض بتعليم الفتيات والنساء، كما تُعد هذه الجائزة الأولى من هذا النوع في عرض المشاريع الناجحة التي تعمل على تحسين وتعزيز الآفاق التعليمية للفتيات والنساء وبالتالي جودة حياتهن. وعلى المُتقدمين لهذه الجائزة موافاة اللجنة الوطنية لليونسكو بمُلخص للمشروع المُقدم لنيل الجائزة، وخطاب ترشيح موجه للجنة الوطنية، على أن تُرسل كافة الأوراق المطلوبة إلى اللجنة، من خلال البريد الإلكتروني التالي في موعد غايته 15مايو 2024، حتى يتم اتخاذ اللازم في هذا الشأن من قبل اللجنة الوطنية، علمًا بأن آخر موعد لإرسال الترشيحات لمنظمة اليونسكو يوم 24 من الشهر ذاته: [email protected] [email protected] الجدير بالذكر أن قيمة هذه الجائزة تُقدر بـ 50 ألف دولار سنويًّا لفائزين يبذلان جهودًا بارزة لصالح تعليم الفتيات والنساء، كما يحق لكل دولة ترشيح ثلاثة أفراد أو مُؤسسات أو مُنظمات قدمت مُساهمات قوية ومبتكرة لصالح تعليم الفتيات والنساء.

  أعلنت اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو - ألكسو - إيسيسكو) بالتعاون مع منظمة اليونسكو، عن فتح باب الترشح لجائزة اليونسكو لتعليم الفتيات والنساء لعام ٢٠٢٤. وأوضحت منظمة اليونسكو أن هذه الجائزة والتي تُمول من جمهورية الصين، تم إنشائها عام ٢٠١٥ وتُمنح لتعليم الفتيات والنساء المُساهمات المُتميزة والمُبتكرة التي قدمها الأفراد والمُؤسسات والمنظمات للنهوض بتعليم الفتيات والنساء، كما تُعد هذه الجائزة الأولى من هذا النوع في عرض المشاريع الناجحة التي تعمل على تحسين وتعزيز الآفاق التعليمية للفتيات والنساء وبالتالي جودة حياتهن. وأضافت اليونسكو أن قيمة هذه الجائزة تُقدر بـ ٥٠ ألف دولار سنويًّا لفائزين يبذلان جهودًا بارزة لصالح تعليم الفتيات والنساء، كما يحق لكل دولة ترشيح ثلاثة أفراد أو مُؤسسات أو مُنظمات قدمت مُساهمات قوية ومبتكرة لصالح تعليم الفتيات والنساء. كيفية التقدم للجائزة: يجب تقديم الملفات باللغة الإنجليزية أو الفرنسية بحد أقصى (ثلاث مرشحين)، كما يوجد لجنة تحكيم دولية مُستقلة مُكونة من خمسة خبراء تعمل على تقييم الترشيحات على أساس إمكانات المشروع للتأثير والابتكار والاستدامة. وعلى من يرغب في التقدم لهذه الجائزة، وللمزيد من المعلومات يُرجي الدخول علي الرابط الإلكتروني التالي: وعلى المُتقدمين لهذه الجائزة موافاة اللجنة الوطنية لليونسكو و بمُلخص للمشروع المُقدم لنيل الجائزة، وخطاب ترشيح موجه للجنة الوطنية، على أن تُرسل كافة الأوراق المطلوبة إلى اللجنة، من خلال البريد الإلكتروني التالي في موعد غايته ١٥ مايو ٢٠٢٤، حتى يتم اتخاذ اللازم في هذا الشأن من قبل اللجنة الوطنية، علمًا بأن آخر موعد لإرسال الترشيحات لمنظمة اليونسكو يوم ٢٤ من الشهر ذاته: و  

أعلنت اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو- ألكسو- إيسيسكو) بالتعاون مع منظمة اليونسكو، عن فتح باب الترشح لجائزة اليونسكو لتعليم الفتيات والنساء لعام ٢٠٢٤. وأوضحت منظمة اليونسكو أن هذه الجائزة والتي تُمول من جمهورية الصين، تم إنشائها عام ٢٠١٥ وتُمنح لتعليم الفتيات والنساء المُساهمات المُتميزة والمُبتكرة التي قدمها الأفراد والمُؤسسات والمنظمات للنهوض بتعليم الفتيات والنساء، كما تُعد هذه الجائزة الأولى من هذا النوع في عرض المشاريع الناجحة التي تعمل على تحسين وتعزيز الآفاق التعليمية للفتيات والنساء وبالتالي جودة حياتهن. وأضافت اليونسكو أن قيمة هذه الجائزة تُقدر بـ ٥٠ ألف دولار سنويًّا لفائزين يبذلان جهودًا بارزة لصالح تعليم الفتيات والنساء، كما يحق لكل دولة ترشيح ثلاثة أفراد أو مُؤسسات أو مُنظمات قدمت مُساهمات قوية ومبتكرة لصالح تعليم الفتيات والنساء. وحول كيفية التقدم للجائزة أشارت اللجنة الوطنية أنه يجب تقديم الملفات باللغة الإنجليزية أو الفرنسية بحد أقصى (ثلاث مرشحين)، كما يوجد لجنة تحكيم دولية مُستقلة مُكونة من خمسة خبراء تعمل على تقييم الترشيحات على أساس إمكانات المشروع للتأثير والابتكار والاستدامة. وأوضحت أنه على من يرغب في التقدم لهذه الجائزة، وللمزيد من المعلومات يُرجي الدخول على الرابط الإلكتروني التالي: https://unesdoc.unesco.org/ark:/48223/pf0000388953_ara إلى جانب أنه على المُتقدمين لهذه الجائزة موافاة اللجنة الوطنية لليونسكو بمُلخص للمشروع المُقدم لنيل الجائزة، وخطاب ترشيح موجه للجنة الوطنية، على أن تُرسل كافة الأوراق المطلوبة إلى اللجنة، من خلال البريد الإلكتروني التالي في موعد غايته ١٥ مايو ٢٠٢٤، حتى يتم اتخاذ اللازم في هذا الشأن من قبل اللجنة الوطنية، علمًا بأن آخر موعد لإرسال الترشيحات لمنظمة اليونسكو يوم ٢٤ من الشهر ذاته: [email protected] [email protected]

شهد الدكتور كريم همام، مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي للأنشطة الطلابية ومدير معهد إعداد القادة، ختام فعاليات المرحلة الثالثة لمشروع «تأهيل ميسرات تعليم الكبار على استخدام منهجية المرأة والحياة» التي نظمتها اللجنة الوطنية لليونسكو، وقد جاءت فعاليات الختام برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو. اختتمت اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بالتعاون مع جمعية حواء المستقبل والأمانة العامة للشبكة العربية لمحو الأمية وتعليم الكبار، والهيئة العامة لتعليم الكبار، المشروع الوطني حول: «تأهيل ميسرات تعليم الكبار على استخدام منهجية المرأة والحياة» بعقد المرحلة الثالثة «ورشة عمل»، في إطار برنامج مساهمة منظمة اليونسكو لعامي 2022-2023، واستهدف هذه المرحلة بناء قدرات عدد 100 من ميسرات الكبار بفصول محو الأمية». يأتي ذلك بمشاركة الدكتورة إقبال السمالوطى الأمين العام للشبكة العربية لمحو الأمية وتعليم الكبار وعضو لجنة العلوم الاجتماعية والإنسانية باللجنة الوطنية المصرية، ورئيس جمعية حواء المستقبل، والدكتور السيد العبسي الأمين العام المساعد للجنة الوطنية المصرية لليونسكو، والدكتور خالد خضر مدير مركز اليونسكو الاقليمي لتعليم الكبار، والدكتورة دينا محمد عبد الوهاب منسق المشروع، ومسئول قطاع العلوم الاجتماعية والإنسانية باللجنة الوطنية، وبمشاركة ما يقرب من 35 من ميسرات الكبار بفصول محو الأمية والمتابعين التربويين على منهجية المرأة والحياة بمحافظات (القاهرة - القليوبية). وجرى خلال الحفل تكريم الدكتور كريم همام كأحد الداعمين للمشروع وعضو اللجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة باليونسكو، كما أشاد بأهمية مثل هذه البرامج في دعم التعاون بين مؤسسات التعليم العالي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030. وفي هذا الإطار، أكدت الدكتورة إقبال السمالوطي الأمين العام للشبكة العربية لمحو الأمية وتعليم الكبار ورئيس جمعية حواء المستقبل أن المرأة والحياة هي منهجية علمية وفلسفة تربوية، مشيرةً إلى أنه تم بناءها بالاعتماد على القياس الحقيقي والفعلي لاحتياجات المتعلمين من الكبار وجاءت فلسفتها مواكبة لأحدث الرؤى العالمية التي تربط بين التعليم والتعلم من ناحية واستدامة التنمية من ناحية أخرى. يذكر أنه جرى عقد المرحلة الأولى من هذا المشروع خلال شهر مايو الماضي بمشاركة ما يقرب من 25 من مديري عموم الأفرع والتدريب ومعلمات الكبار بفصول محو الأمية والمتابعين التربويين على منهجية المرأة والحياة بمحافظات الوجه القبلي (سوهاج - قنا – أسوان)، وذلك بمقر مركز اليونسكو الإقليمي لتعليم الكبار اسفك بسرس الليان بمحافظة المنوفية، كما نظمت المرحلة الثانية في سبتمبر 2023 بمشاركة ما يقرب من 35 من ميسرات الكبار بفصول محو الأمية ببعض محافظات بالوجه البحري (الغربية - الشرقية - المنوفية – الدقهلية)، وذلك بمقر معهد إعداد القادة بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

استعرض الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمي، رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو تقريرًا حول فتح باب التقدم للإصدار الأول من "جائزة الفوزان الدولية لليونسكو".   وأفاد التقرير، بأن الهدف من الجائزة هو تشجيع العلماء الشباب فى العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)، وكذلك التعرف على إنجازات الشباب التى تؤدى إلى التحول الاجتماعى والاقتصادى والتنمية على نطاق عالمي، بالإضافة إلى زيادة اهتمام الشباب، وخاصة الفتيات والنساء بالعلوم؛ لتعزيز المساواة بين الجنسين، ومحو الأمية العلمية، واختيار المهنة العلمية.   وأشار التقرير، إلى أن هذه الجائزة تُمنح كل عامين لخمسة فائزين من المناطق الجغرافية الخمس لليونسكو، وهى (إفريقيا، والدول العربية، وآسيا والمحيط الهادي، وأوروبا وأمريكا الشمالية، وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي)، وذلك اعتبارًا من عام 2022، وتقدر قيمة الجائزة بـ 50.000 دولار أمريكى لكل فائز، كما سيتم منح دبلوم وميدالية لكل الفائزين أيضًا.   وأوضح التقرير أن شروط الجائزة تتضمن الآتى:   - أن يكون سن المتقدم أقل من 40 عامًا وقت التقدم للحصول على الجائزة. - أن يكون المرشح مشاركًا بنشاط فى العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات وقت تقديم الطلب للجائزة. - أن يكون المتقدم حاصلاً على تقدير لإنجازاته ومساهمته المهمة فى أى مما يلي: - البحث فى العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات بما فى ذلك التقنيات الناشئة. - تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، ونشر نتائج البحوث، وكذلك الإبداع والابتكار. - التعاون الدولى أو الإقليمى فى العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات.   وأضاف التقرير أن التقدم للجائزة يتم من خلال الدخول على الموقع الإلكترونى التالي:   https://apply.unescoalfozanprize.org/login والخاص بالجائزة، وإرسال كافة المستندات المطلوبة عليه، كما ترسل المستندات التالية على البريد الإلكترونى الخاص باللجنة الوطنية لليونسكو فى موعد غايته 1 نوفمبر 2022، حتى تتمكن اللجنة الوطنية من اتخاذ اللازم فى هذا الشأن. [email protected] [email protected] والمستندات المطلوبة كالتالى : - خطاب ترشيح من جهة العمل - خطاب توصية من جهة العمل (باللغة الإنجليزية أو الفرنسية) - وصف لخلفية المتقدم وإنجازاته وخبرته العلمية - ملخص للعمل ذو الصلة بالمجالات التى تغطيها الجائزة والمنشورات والوثائق الداعمة الأخرى - وصف لمساهمة المتقدم فى أهداف الجائزة - السيرة الذاتية شاملة الجوائز التى حصل عليها المرشح، والمؤتمرات التى شارك فيها ومطبوعات للمرشح - نسخة من المستندات التى تم إرسالها على موقع التقديم سالف الذكر   ولفت التقرير، إلى أن الترشيحات تقدم لمنظمة اليونسكو من قِبل حكومات الدول الأعضاء بالتشاور مع لجانها الوطنية (ولا تنظر للترشيحات الذاتية) كما يمكن تقديم الترشيحات أيضًا من خلال كل من: كراسى اليونسكو، ومراكز الفئة 2، والاتحادات العلمية الدولية، والجامعات، والمنظمات غير الحكومية التى لديها شراكات رسمية مع اليونسكو ذات الصلة بالمجالات التى تغطيها الجائزة.   وللتعرف على المزيد من المعلومات حول هذه الجائزة يمكن الدخول على الرابط الإلكترونى التالي: https://drive.google.com/file/d/1LtpcL7S7rgWfQS7PMcDthDC5M4TkvcK4/view?usp=sharing                

أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو على أهمية الدور الذى تقوم به اللجنة فى دعم الكوادر والخبرات المتميزة في مختلف المجالات، وخاصة التى تُسهم فى تأهيل وتعليم الفتيات بما يحقق لهن النجاح فى حياتهن.     وفى هذا الإطار، أعلنت اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو عن فتح باب التقدم لجائزة اليونسكو لتعليم الفتيات والنساء لعام 2023.   وأكد الدكتور  محمد سمير حمزة القائم بعمل رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو أن هذه الجائزة تُمنح للمساهمات المتميزة والمبتكرة التي قدمها الأفراد والمؤسسات والمنظمات للنهوض بتعليم  الفتيات والنساء، مشيراً إلى أن هذه الجائزة تعد الأولى من هذا النوع في عرض المشروعات الناجحة التي تعمل على تحسين وتعزيز الآفاق التعليمية للفتيات والنساء، وبالتالي جودة حياتهن.   وأوضح المشرف على اللجنة الوطنية أن قيمة الجائزة تبلغ   50000 دولار سنوياً بحيث تُمنح لفائزين يبذلان جهودًا بارزة لصالح تعليم الفتيات والنساء، مؤكداً أنه يحق لكل دولة ترشيح ثلاثة أفراد أو مؤسسات أو منظمات قدمت مساهمات قوية ومبتكرة لصالح تعليم الفتيات والنساء.   وأضاف القائم بعمل رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات أن هناك لجنة تحكيم دولية مستقلة تضم خمسة خبراء تعمل علي تقييم الترشيحات على أساس إمكانات المشروع للتأثير والابتكار والاستدامة.   ولمعرفة المزيد من المعلومات حول الجائزة يمكن الدخول على الرابط الإلكتروني التالي :  https://www.iesalc.unesco.org/en/2023/03/27/unesco-prize-for-girls-and-womens-education-now-open-for-2023-nominations/   وعلى المتقدمين موافاة اللجنة الوطنية لليونسكو بما يلى: - ملخص للمشروع المقدم لنيل الجائزة. - خطاب ترشيح موجه للجنة الوطنية، على أن ترسل كافة الأوراق المطلوبة إلى اللجنة، من خلال البريد الإلكتروني التالي في موعد غايته 15 مايو 2023؛ لفحص الترشيحات المقدمة، وإرسالها لمنظمة اليونسكو من قِبل اللجنة الوطنية قبل يوم 19 مايو 2023.   [email protected] [email protected]    

تلقى الدكتور  أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، تقريرًا مقدمًا من د. أشرف العزازي رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمُشرف على اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، حول حصاد أداء اللجنة الوطنية لليونسكو خلال عام 2022. وأشار التقرير إلى فوز جمهورية مصر العربية بالمركز الأول لجائزة الشباب العربي لعام 2022، كما نظمت اللجنة الوطنية لليونسكو بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة "الإيسيسكو" ورشة العمل الإقليمية عن "التوجيه والتدريب وإعداد مشاريع قابلة للتمويل عن التكيف مع تغير المناخ والتخفيف من آثاره" خلال شهر نوفمبر الماضي، فضلًا عن عقد مائدة مُستديرة يوم 16 نوفمبر 2022 بشرم الشيخ على هامش فعاليات مؤتمر قمة المناخ COP 27، كما شاركت مصر فى أعمال المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو في دورته (215) بباريس خلال الفترة من 10 إلى 11 أكتوبر 2022، بالإضافة إلى مشاركة جمهورية مصر العربية في المؤتمر الدولي للقيادات النسائية في التعليم العالي بعنوان "المرأة في القيادة الجامعية السياق والتحديات والآفاق" خلال شهر ديسمبر الجاري بمقر منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة "الإيسيسكو" بالمملكة المغربية، وكذلك المشاركة في أعمال الدورة الـ26 للمؤتمر العام لمُنظمة الألكسو، كما ترأست مصر المؤتمر الدولي للدول الأطراف بباريس "اجتماع من الفئة الأولى" في شهر فبراير الماضي، لاعتماد الاتفاقية المُحدثة لعام 1978، والخاصة بالاعتراف بدراسات التعليم العالي وشهاداته ودرجاته العلمية في الدول العربية. وأوضح التقرير أن اللجنة الوطنية لليونسكو نجحت في إدراج ذكرى وفاة هدى شعراوي ومولد شاعر النيل حافظ إبراهيم في برنامج الذكرى السنوية لمنظمة اليونسكو لعامي 2022 – 2023، كما أعلنت اللجنة الوطنية عن انضمام مدينة الفيوم إلى شبكة اليونسكو لمدن التعلم (GNLC) لعام 2022، وذلك ضمن 77  مدينة من 44 دولة، وذلك تقديرًا لجهود المدينة المتميزة في جعل التعلم مدى الحياة حقيقة واقعة للجميع على المستوى المحلي، حيث تم الاختيار من خلال لجنة تحكيم دولية مستقلة، فضلًا عن الإعلان عن فوز الجامعة الأمريكية بالقاهرة، بجائزة اليونسكو "جيكجي لذاكرة العالم" لعام 2022 في دورتها التاسعة، تقديرًا لإنجازاتها في مجال التراث الوثائقي. وأفاد التقرير بأن عام 2022 شهد توقيع مذكرة تفاهم خاصة بإطلاق مشروع "الشهادات الدولية المهنية في التدريس" بالتعاون بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ومنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)، وكذا بالشراكة مع جامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية، ومؤسسة صالح عبدالله كامل الإنسانية، كما تم انتخاب د. عماد خليل أستاذ الآثار البحرية بجامعة الإسكندرية وأستاذ كرسي اليونسكو للتراث الثقافي المغمور بالمياه نائبًا لرئيس اللجنة العلمية والفنية بمنظمة اليونسكو، وذلك خلال الاجتماع الرابع عشر للجنة العلمية والفنية لمنظمة اليونسكو الخاصة باتفاقية عام 2001 لحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه، كما تم اختيار القاهرة عاصمة الثقافة الإسلامية في العالم الإسلامي لعام 2022. ولفت التقرير إلى ورشة العمل التى نظمتها اللجنة الوطنية لليونسكو بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) حول "الاتجاهات الجديدة في التخطيط التربوي"، كما نظمت اللجنة بالتعاون مع المجلس الأعلى للجامعات ورشة عمل بعنوان "العلاقات الدولية بالجامعات المصرية" فضلاً عن إطلاق دليل معادلات الدرجات العلمية بجمهورية مصر العربية، كما نظمت اللجنة الوطنية بالتعاون مع المجلس الأعلى للجامعات، ومكتب اليونسكو الإقليمي بالقاهرة حفل ختام مشروع "تطوير البنية التحتية للمركز القومي للتعلم الإلكتروني بالمجلس الأعلى للجامعات، ورفع كفاءة أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية". وتناول التقرير تنظيم اللجنة الوطنية لليونسكو بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) والجمعية التونسية للمبادرات التربوية، فعاليات الدورة الثانية لمنافسات الأسبوع العربي للبرمجة تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي وحماية البيئة"، بهدف توفير بيئة مُناسبة لتبادل الخبرات في مجال تعليم البرمجيات للعمل علي تحقيق أهداف التنمية المستدامة باستخدام البرمجيات الحديثة، كما شاركت مصر في فعاليات الاحتفال بتكريم الفائزين في الأسبوع العربي للبرمجة من جمهورية مصر العربية والوطن العربي والذى أقيم بمقر الألكسو بتونس خلال شهر أكتوبر 2022. وأضاف التقرير أن اللجنة الوطنية لليونسكو شاركت في النسخة الثالثة من القمة الشبابية لمراكز شباب مصر تحت شعار "مراكز الشباب والمناخ"، والتي أقيمت خلال الفترة من (29-31) أغسطس 2022 بمحافظة بورسعيد، بحضور 150 شاب وفتاة من مختلف محافظات الجمهورية، كما شاركت اللجنة في ورشة عمل حول اتفاقية 2003 المعنية بصون التراث الثقافي غير المادي، وكذلك ورشة عمل بعنوان "الاحتفال بالإنجازات المصرية في التراث السمعي البصري العالمي وتعزيز التعاون الدولي" والتي نُظمت بالتعاون بين مكتب اليونسكو الإقليمي للعلوم في الدول العربية، ومدينة الإنتاج الإعلامي خلال شهر يونيو 2022، بالإضافة إلى المشاركة في ورشة عمل تدريبية لتعزيز قدرات ضباط مرصد الألكسو في مجال إحصاءات متابعة إنجاز أهداف التنمية المُستدامة في مجالات التربية والثقافة والعلوم في الوطن العربي بالعاصمة الأردنية عمان.

استعرض الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو تقريراً مقدماً من الدكتورة غادة عبد البارى، الأمين العام للجنة الوطنية لليونسكو، حول فتح باب التقدم للمنحة الدولية لشباب العلماء (الماب) لعام 2022، في مجالات "الإنسان والمحيط الحيوي"، والتي يقدمها مجلس التنسيق الدولي لبرنامج الإنسان والمحيط الحيوي بمنظمة اليونسكو. وأشار التقرير إلى أن هذه المنحة للمتخصصين في مجالات "الإنسان والمحيط الحيوي"، حيث تكون أولوية الاختيار للباحثين الذين يجرون أبحاثهم بمحميات المحيط الحيوي، والتي تسهم في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة على أن يقدم الباحث آليات تحقيق ذلك، بحيث تتضمن التطبيقات معلومات موجزة عن الأبحاث السابقة والحالية في المجالات المعنية من أجل تمويل المشروعات المنفذة بالفعل، ويشترط أن يتم الانتهاء من البحث خلال عامين على الأكثر، بالإضافة إلى تقديم تقرير عن الأبحاث الممولة من المنحة إلى اللجنة الوطنية لليونسكو أو منظمة اليونسكو، وألا يزيد سن المرشح في يناير 2022 عن 35 عامًا. وأوضح التقرير أن قيمة هذه المنحة خمسة آلاف دولار أمريكي، فضلاً عن أن هذه المنحة لا تغطى نفقات السفر الدولي، إضافة إلى أنه يمكن لكل دولة من أعضاء اليونسكو ترشيح عدد (2) من الباحثين فقط لنيل هذه المنحة. وأفاد التقرير أنه يمكن الاطلاع على المزيد من المعلومات حول هذه المنحة، والمعايير المطلوب توافرها فى المتقدمين، وملء استمارة التقدم.  وأضاف التقرير أنه يمكن إرسال طلبات التقدم إلى اللجنة الوطنية لليونسكو في موعد أقصاه 30 ديسمبر 2021، وذلك عبر البريد الإلكتروني الآتي: [email protected] [email protected] أو عنوان اللجنة الوطنية لليونسكو - بمدينة السادس من أكتوبر - خلف نادى الصيد. يذكر أن برنامج (الماب) بدأ منذ عام 1989؛ بهدف دعم شباب الباحثين سنوياً لتقديم أبحاثهم حول النظم البيئية والموارد الطبيعية والتنوع البيولوجي.

تنظم اللجنة الوطنية لليونسكو بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامى للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) دورة تدريبية تحت عنوان "تدريب العاملين فى إدارة المشروعات ودراسة الجدوى بمجال ترميم الآثار"، تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى، خلال الفترة من 26 فبراير حتى 2 مارس 2023، بحضور الدكتور محمد سمير حمزة القائم بعمل رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية، الدكتورة ضحى مغبر مُمثل منظمة العالم الإسلامى (الإيسيسكو)، الدكتورة سها بهجت مستشار وزير السياحة والآثار لقطاع التدريب، الدكتور حسام رفاعى نائب رئيس جامعة حلوان ورئيس لجنة الآثار باللجنة الوطنية لليونسكو، وذلك بمقر المتحف القومى للحضارة المصرية (NMEC).   وأشار الدكتور محمد سمير حمزة إلى أن هذه الدورة التدريبية تهدف إلى التعرف على إستراتيجيات العمل فى مجال مشروعات الترميم طبقاً للمعايير الدولية، فضلاً عن التعرف على مراحل إعداد مشروع الترميم ودراسة الجدوي، إضافة إلى التدريب على أنواع التعاقد ومقاييس الأعمال، ومنهجية تنظيم أعمال المشروع وإجراءات ومتابعة سير الأعمال.   وأوضح القائم بعمل رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات أن مجال علم الآثار شهد تطوراً ملموساً خاصة فى الجانب التقني، مشيراً إلى أن الغاية المستهدفة من علم الآثار لا تكمن فقط فى البحث والكشف عن الكنوز المدفونة بل تتعدى ذلك إلى إبراز ما تحمله هذه الكنوز من قيم مادية وجمالية، وهو ما جعل هذا التخصص يخرج من الحيز العلمى البسيط ليتوسع أكثر فى أهدافه ونتائجه.   وأوضح المشرف على اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو أن الاستثمار فى التراث الأثرى أصبح أحد أهم المشروعات المربحة فى الاقتصاديات المعاصرة، مما جعل هذا القطاع يأخذ حيزاً كبيرا من اهتمامات القيادة السياسية، مضيفاً أن هوية الإنسان تكتمل بالتراث سواء كان مادياً أو معنوياً.   ومن جانبها، نقلت الدكتورة ضحى مغبر مُمثل منظمة الإيسيسكو تحيات العاملين بالمنظمة للمشاركين فى الدورة، وتمنياتهم بالنجاح والتوفيق لها، موجهة الشكر للجنة الوطنية المصرية لليونسكو على التعاون فى الإعداد والترتيب لهذه الدورة، مؤكدة أن الإيسيسكو لا تدخر جهداً للتعاون مع الدول الأعضاء خاصة فيما يخدم أهداف التنمية المستدامة، وعقد اجتماعات مزدهرة، مضيفة أن مثل هذه الدورات فريدة من نوعها، فضلاً عن تسليطها الضوء على أهمية التراث الثقافى المادى خاصة فى دول العالم الإسلامي، والتى تضم العديد من المواقع التراثية الهامة.   ومن جانبها، أشارت الدكتورة سها بهجت مستشار وزير السياحة والآثار لقطاع التدريب إلى أن التغيرات المناخية أثرت بشكل كبير على الآثار المصرية، موضحة أن التحديات تسعى إلى الاستثمار لبناء القدرات العلمية والعملية للعاملين بالقطاعات المختلفة بوزارة السياحة والآثار.   وأضاف الدكتور أحمد رجب عميد كلية الآثار بجامعة القاهرة أن الكلية تعمل على توطيد العلاقات مع شركائها؛ لنقل خبراتها الدولية فى مجال ترميم الآثار وصيانته والمحافظة عليه، فضلاً عن توفير فرص تدريبية وتطبيقية لأبنائها داخل المؤسسات المختلفة.   شارك فى فعاليات الدورة التدريبية، الدكتور أحمد رجب عميد كلية الآثار بجامعة القاهرة، العميد هشام سمير مساعد وزير السياحة والآثار للشئون الهندسية والمشرف العام على قطاع المشروعات بوزارة السياحة والآثار، وبمشاركة ما يقرب من 50 متدربًا من العاملين بوحدات إدارة المشروعات ودراسات الجدوى وأخصائى ترميم الآثار بالإدارة المركزية للترميم والصيانة بوزارة السياحة والآثار، من محافظات (القاهرة - أسوان - سوهاج - المنيا - بنى سويف - الوادى الجديد - الإسكندرية).

أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، على الدور المحورى لمنظمة اليونسكو ومكاتبها الإقليمية، فى ظل العلاقات التاريخية التى تربط بين مصر والمنظمة الأممية، وترجع لأكثر من 75 عاماً، مؤكداً على أهمية الدور الذى يقوم به مكتب اليونسكو الإقليمى على المستوى شبه الإقليمى فى المنطقة العربية فى مجالات التربية والعلوم والثقافة والمعلومات والاتصالات.   وفي هذا الإطار، التقى د.محمد سمير حمزة القائم بعمل رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، د. نوريا سانز مديرة مكتب اليونسكو الإقليمي بالقاهرة، بحضور أعضاء مكتب اليونسكو، واللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، وذلك بمقر مكتب اليونسكو بمدينة السادس من أكتوبر.   وخلال اللقاء، بحث الجانبان آليات تعزيز التعاون بين مكتب اليونسكو الإقليمي بالقاهرة واللجنة الوطنية المصرية لليونسكو في تنفيذ مشروعات، وورش عمل، ودورات تدريبية، وندوات وطنية وإقليمية وشبه إقليمية ودولية بالقطاعات المختلفة "التربية - الثقافة - العلوم - الاتصالات والمعلومات" فضلاً عن مناقشة الموضوعات ذات الصلة بين اللجنة الوطنية ومكتب اليونسكو الإقليمي.   كما ناقش الجانبان إمكانية تبادل الزيارات بين اللجان الوطنية لليونسكو على مستوى الدول العربية والأوروبية؛ بهدف تبادل الخبرات، بالإضافة إلى تعزيز التعاون بين اللجنة الوطنية والمكتب من خلال تنظيم ورشة عمل بمقر اللجنة الوطنية حول برنامج كراسي اليونسكو؛ بهدف اطلاع منسقي العلاقات الدولية من أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية على الإجراءات والخطوات المطلوبة لإنشاء كراسي اليونسكو داخل الجامعات المصرية، وكذا المعايير المطلوب توافرها في كرسي اليونسكو من أجل زيادة عدد الكراسي العلمية لليونسكو داخل الجامعات المصرية.   ومن ناحية أخرى، عقد د.محمد سمير حمزة اجتماعاً مع أعضاء اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بمقر اللجنة بمدينة السادس من أكتوبر؛ لمناقشة كافة الموضوعات بشأن المشاريع وورش العمل الجاري تنفيذها بالتعاون بين اللجنة الوطنية والمنظمات الدولية الثلاث (اليونسكو - الألكسو - الإيسيسكو).

تلقى الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو تقريرًا مقدمًا من د. غادة عبدالباري الأمين العام للجنة الوطنية لليونسكو، حول فتح باب التقدم لنيل جائزة اليونسكو في مجال تعليم الفتيات والنساء للعام الحالي في نسختها السابعة، والتي تم إطلاقها من خلال اليونسكو في مارس الجاري.   وأشار التقرير إلى أن الجائزة تهدف إلى تحسين وتعزيز الطموحات التعليمية للفتيات والنساء، والأنشطة التي تتسم بالابتكار أو التي تُحدث أثرًا عظيمًا، بالإضافة إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وخاصة الهدف الرابع المرتبط بالتعليم، والهدف الخامس المتعلق بالمساواة بين الجنسين.   وأوضح التقرير أن الجائزة تُمنح للجهود المتميزة التي يقدمها الأفراد أو المؤسسات أو المنظمات التي تضطلع بأنشطة في مجال تعليم الفتيات والنساء، من خلال التمويل المقدم من الحكومة الصينية، وتقدر قيمتها بـ  50000 دولار سنويًّا لفائزين يبذلان جهودًا بارزة لصالح تعليم الفتيات والنساء.   وأفاد التقرير أنه يمكن للراغبين في التقدم لهذه الجائزة التواصل مع اللجنة الوطنية، من خلال البريد الإلكتروني الموضح أدناه؛ لإنشاء حساب للتقديم، خاصة أن عملية الترشيح النهائية واعتماد الترشيحات، ستتم من خلال اللجنة الوطنية لليونسكو، بحد أقصى 3 ترشيحات لكل دولة.

حددت  اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو برئاسة الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى والبحث العلمى، اليوم الثلاثاء 10 يناير لغلق باب التقدم للدورة الـ 14 لجائزة اليونسكو - الملك حمد بن عيسى آل خليفة، لاستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصال فى مجال التعليم لعام 2022 تحت عنوان (استخدام المنصات العامة لضمان الوصول الشامل إلى محتوى التعليم الرقمي)؛ بهدف مكافأة المشروعات التي ساهمت فى سهولة استخدام منصات التعلم الرقمية والمحتوى الرقمي، وكذلك المشروعات التي دعمت الاتصال العالمي في التعليم، وتطوير الكفاءات الرقمية لجميع المعلمين والمتعلمين.   كما حددت اللجنة، أنه يجب استيفاء استمارة التقدم المتاحة باللغة الإنجليزية والفرنسية بحد أقصى 10 يناير 2023 حتي يتسنى للجنة الوطنية لليونسكو اتخاذ اللازم.   ويجب علي المتقدمين للترشح لنيل الجائزة موافاة اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بالآتى:   - ملخص المشروع المقدم لنيل الجائزة.   - نسخة من استمارة التقدم للجائزة بعد استيفائها.   - خطاب ترشيح من الجهة التابع لها المرشح موجهة إلى اللجنة الوطنية لليونسكو.   وترسل كافة الأوراق المطلوبة إلى اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو عبر البريد الإلكتروني الموضح أدناه في موعد غايته 10 يناير 2023، علماً بأنه لا يلتفت إلى الترشيحات الفردية، وكذا غير المستوفاة لشروط الجائزة، والتى تصل بعد الموعد النهائى المشار إليه.    وأعلنت اللجنة المصرية الوطنية لليونسكو، أنه يشترط في المشروع المقدم أن يتماشى مع أهداف الجائزة، ومرتبط بالموضوع العام المحدد، فضلاً عن تطبيقه للتقنيات المبتكرة لتوفير أدوات منخفضة التكلفة، وأن يكون المشروع مؤثراً، ويمكن تطبيقه في سياقات أخرى أو يكون لديه القدرة على تحسين تأثيره وتوسيع نطاقه، بالإضافة إلى استخدام المشروع تقنيات مبتكرة؛ لتعزيز الإدماج والانصاف في التعليم ، مع مراعاة ذوي الاحتياجات الخاصة.   جدير بالذكر، أنه تم  تأسيس الجائزة عام 2005 بدعم مالى من مملكة البحرين، والتي تتماشى مع أهداف اليونسكو وسياساتها، وكذا الأهداف الاستراتيجية للمنظمة، وتُمنح الجائزة للمشروعات المقدمة من الأفراد أو المنظمات غير الحكومية أو الكيانات الأخرى التي تستخدم تقنيات مبتكرة؛ لتعزيز التعليم، والتعلم، والأداء التعليمي.   كما يمكن للجان الوطنية ترشيح ثلاثة مشروعات بحد أقصى، علي أن يتم اختيار فائزين اثنين فقط من جميع المرشحين علي مستوي اللجان الوطنية التابعة لليونسكو بناءاً على توصية من لجنة تحكيم دولية، ويحصل كل منهما علي شهادة تقدير، وميدالية، ودبلومة، وجائزة مالية قدرها 25000 ألف دولار.  

استعرض الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، تقريرًا مقدماً من الدكتورة غادة عبدالباري الأمين العام للجنة الوطنية لليونسكو، حول مشاركة اللجنة في فعاليات الاجتماع الدوري الأقليمي للجان الوطنية لليونسكو، وذلك عبر تقنية الفيديو كونفرانس، خلال يومي 4 – 5 أبريل الجاري، والمنعقد علي هامش الدورة 214 للمجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو المنعقدة، خلال الفترة من 30 مارس إلى 13 أبريل 2022 بمقر اليونسكو بباريس. وأفاد التقرير بانتخاب الأمين العام للجنة الوطنية بكازخستان رئيسًا لهذا الاجتماع، كما تم استعراض فيديو بعنوان «هيكل اللجان الوطنية»، ويأتي ذلك في إطار ما حدده دستور المنظمة في مادته السابعة بأن الدول الأعضاء باليونسكو عليها تشكيل لجنة وطنية لكل دولة تقوم بعمل نقاط الاتصال مع المنظمة.  كما دارت مناقشات بين اللجان الوطنية لليونسكو حول مجالات المنظمة وهي «التربية – العلوم – الثقافة – الاتصالات والمعلومات»، بالإضافة إلى مناقشة التوصيات الصادرة عن اجتماع اللجان الوطنية لإفريقيا الوسطى، والذي عُقد بالعاصمة الكاميرونية ياوندي، خلال الفترة من 9 إلى 11 مارس 2022، فضلاً عن مناقشة الاستعدادات للاجتماع السادس للشبكة غير الرسمية للجان الوطنية الأوروبية لليونسكو، والمُقرر عقده في ريكيافيك بأيسلندا، خلال الفترة من 8 إلى 10 مايو 2022. وخلال الاجتماع، ناقشت اللجان الوطنية مبادرة تنظيم اجتماع اللجان الوطنية لليونسكو في آسيا الوسطى في تُرْكِستان وكازاخستان في أكتوبر 2022، وكذلك الاستعدادات للاجتماع الإقليمي التاسع للجان الوطنية لليونسكو الذي سيعقد (افتراضيًا) في يونيو 2022. كما تناول الاجتماع التطورات الخاصة باستخدام شعار اليونسكو، ودور اللجان الوطنية في تحديد الاستخدامات الخاصة بالشعار، والتأكيد على الدور الهام الذي تقوم به اللجان الوطنية لليونسكو في تحقيق أهداف المنظمة الخاصة ببناء السلام من خلال مجالات عمل المنظمة سواء في قطاع التربية أو الثقافة أو العلوم أو الاتصالات والمعلومات. ومن جانبها، أكدت الدكتورة غادة عبدالباري أننا نسعى دائمًا أن تكون اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو كيانًا متميزًا في رصد الاحتياجات والأولويات الوطنية في مجالات التربية والعلوم والثقافة والاتصالات والمعلومات، وبناء الكوادر البشرية، فضلاً عن إتاحة الإمكانات من أجل التواصل مع الوزارات والمؤسسات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني المُتخصصة في مجالات التربية والثقافة والعلوم؛ لضمان المشاركة الفعالة في أنشطة وبرامج عمل المنظمات الثلاث «اليونسكو، الألكسو، الإيسيسكو»، للمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المُستدامة. حضر الاجتماع، دوف لينش رئيس قسم العلاقات مع الدول الأعضاء لقطاع إفريقيا ذات الأولوية والعلاقات الخارجية باليونسكو، وفيرمين إدوارد ماتوكو المدير العام المساعد لأولوية إفريقيا والعلاقات الخارجية لليونسكو، وصلاح خالد مدير مكتب اليونسكو الإقليمي متعدد القطاعات لإفريقيا الوسطى، وجينس سيتي مدير قسم العلاقات الخارجية لقطاع إفريقيا ذات الأولوية والعلاقات الخارجية لليونسكو، فضلاً عن مشاركة  قرابة 130 من اللجان الوطنية لليونسكو. جدير بالذكر أن منظمة اليونسكو بصدد إعداد مجلد عن الهيكل التنظيمي للجان الوطنية في ضوء دستور المنظمة، حيث إن اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو تعُد أقدم اللجان المُشكلة، وذلك لأن مصر من الدول المؤسسة للمنظمة، وقد أُنشئت اللجنة الوطنية المصرية عام 1949، وتم تحديث الهيكل التنظيمي للجنة الوطنية ليتضمن الجمعية العمومية، والهيئة الفنية واللجان النوعية المتخصصة وهي «التربية – الثقافة – الآثار – البرنامج والميزانية – الشباب – الاتصالات والمعلومات – العلوم الطبيعية والتكنولوجيا – الهدف الرابع –الإنسان والمحيط الحيوي – العلوم الاجتماعية والإنسانية»، بهدف تعظيم الاستفادة من البرامج التي تقوم عليها اليونسكو بما يتوافق مع أولويات الدولة المصرية ورؤية مصر 2030.

تلقى الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، تقريرًا مقدمًا من الدكتور أشرف العزازي رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمُشرف على اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، حول حصاد أداء اللجنة الوطنية لليونسكو خلال عام 2022. وأشار التقرير إلى فوز مصر بالمركز الأول لجائزة الشباب العربي لعام 2022، كما نظمت اللجنة الوطنية لليونسكو بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة «الإيسيسكو»، ورشة العمل الإقليمية عن «التوجيه والتدريب وإعداد مشاريع قابلة للتمويل عن التكيف مع تغير المناخ والتخفيف من آثاره»، خلال شهر نوفمبر الماضي، فضلًا عن عقد مائدة مُستديرة يوم 16 نوفمبر 2022 بشرم الشيخ على هامش فعاليات مؤتمر قمة المناخ COP 27. وأفاد التقرير أن مصر شاركت في أعمال المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو في دورته 215 بباريس خلال الفترة من 10 إلى 11 أكتوبر 2022، بالإضافة إلى مشاركة جمهورية مصر العربية في المؤتمر الدولي للقيادات النسائية في التعليم العالي بعنوان «المرأة في القيادة الجامعية السياق والتحديات والآفاق»، خلال شهر ديسمبر الجاري بمقر منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة بالمملكة المغربية، وكذلك المشاركة في أعمال الدورة الـ26 للمؤتمر العام لمُنظمة الألكسو، كما ترأست مصر المؤتمر الدولي للدول الأطراف بباريس «اجتماع من الفئة الأولى»، في شهر فبراير الماضي، لاعتماد الاتفاقية المُحدثة لعام 1978، والخاصة بالاعتراف بدراسات التعليم العالي وشهاداته ودرجاته العلمية في الدول العربية. وأوضح التقرير أن اللجنة الوطنية لليونسكو نجحت في إدراج ذكرى وفاة هدى شعراوي ومولد شاعر النيل حافظ إبراهيم في برنامج الذكرى السنوية لمنظمة اليونسكو لعامي 2022 – 2023، كما أعلنت اللجنة الوطنية عن انضمام مدينة الفيوم إلى شبكة اليونسكو لمدن التعلم GNLC لعام 2022، وذلك ضمن 77 مدينة من 44 دولة، وذلك تقديرًا لجهود المدينة المتميزة في جعل التعلم مدى الحياة حقيقة واقعة للجميع على المستوى المحلي، حيث تم الاختيار من خلال لجنة تحكيم دولية مستقلة، فضلًا عن الإعلان عن فوز الجامعة الأمريكية بالقاهرة، بجائزة اليونسكو «جيكجي لذاكرة العالم» لعام 2022 في دورتها التاسعة، تقديرًا لإنجازاتها في مجال التراث الوثائقي. وأشار التقرير إلى أن عام 2022 شهد توقيع مذكرة تفاهم خاصة بإطلاق مشروع «الشهادات الدولية المهنية في التدريس»، بالتعاون بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ومنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة، وكذا بالشراكة مع جامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية، ومؤسسة صالح عبدالله كامل الإنسانية، كما تم انتخاب د. عماد خليل أستاذ الآثار البحرية بجامعة الإسكندرية وأستاذ كرسي اليونسكو للتراث الثقافي المغمور بالمياه نائبًا لرئيس اللجنة العلمية والفنية بمنظمة اليونسكو، وذلك خلال الاجتماع الرابع عشر للجنة العلمية والفنية لمنظمة اليونسكو الخاصة باتفاقية عام 2001 لحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه، كما تم اختيار القاهرة عاصمة الثقافة الإسلامية في العالم الإسلامي لعام 2022. ولفت التقرير إلى ورشة العمل التي نظمتها اللجنة الوطنية لليونسكو بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة ول "الاتجاهات الجديدة في التخطيط التربوي"، كما نظمت اللجنة بالتعاون مع المجلس الأعلى للجامعات ورشة عمل بعنوان "العلاقات الدولية بالجامعات المصرية فضلاً عن إطلاق دليل معادلات الدرجات العلمية بجمهورية مصر العربية، كما نظمت اللجنة الوطنية بالتعاون مع المجلس الأعلى للجامعات، ومكتب اليونسكو الإقليمي بالقاهرة حفل ختام مشروع تطوير البنية التحتية للمركز القومي للتعلم الإلكتروني بالمجلس الأعلى للجامعات، ورفع كفاءة أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية. وتناول التقرير تنظيم اللجنة الوطنية لليونسكو بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «الألكسو»، والجمعية التونسية للمبادرات التربوية، فعاليات الدورة الثانية لمنافسات الأسبوع العربي للبرمجة تحت عنوان الذكاء الاصطناعي وحماية البيئة، بهدف توفير بيئة مُناسبة لتبادل الخبرات في مجال تعليم البرمجيات للعمل علي تحقيق أهداف التنمية المستدامة باستخدام البرمجيات الحديثة، كما شاركت مصر في فعاليات الاحتفال بتكريم الفائزين في الأسبوع العربي للبرمجة من جمهورية مصر العربية والوطن العربي والذى أقيم بمقر الألكسو بتونس خلال شهر أكتوبر 2022. وأضاف التقرير أن اللجنة الوطنية لليونسكو شاركت في النسخة الثالثة من القمة الشبابية لمراكز شباب مصر تحت شعار «مراكز الشباب والمناخ»، والتي أقيمت خلال الفترة من 29 إلى 31 أغسطس 2022 بمحافظة بورسعيد، بحضور 150 شابا وفتاة من مختلف محافظات الجمهورية، كما شاركت اللجنة في ورشة عمل حول اتفاقية 2003 المعنية بصون التراث الثقافي غير المادي، وكذلك ورشة عمل بعنوان «الاحتفال بالإنجازات المصرية في التراث السمعي البصري العالمي وتعزيز التعاون الدولي»، والتي نُظمت بالتعاون بين مكتب اليونسكو الإقليمي للعلوم في الدول العربية، ومدينة الإنتاج الإعلامي خلال شهر يونيو 2022، بالإضافة إلى المشاركة في ورشة عمل تدريبية لتعزيز قدرات ضباط مرصد الألكسو في مجال إحصاءات متابعة إنجاز أهداف التنمية المُستدامة في مجالات التربية والثقافة والعلوم في الوطن العربي بالعاصمة الأردنية عمان.

استعرض الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو تقريرًا مقدمًا من الدكتورة غادة عبدالباري الأمين العام للجنة الوطنية لليونسكو حول فتح باب التقدم لبرنامج لوريال – يونسكو مصر «من أجل المرأة في العلم» لعام 2022؛ بهدف مشاركة ومكافأة الشابات المصريات في مجالات العلوم. وأفاد التقرير أن برنامج لوريال - يونسكو مصر «من أجل المرأة في العلم» لعام 2022 سيُكرّم ثلاث باحثات متميزات من الشابات المصريات في مجال علوم الحياة والفيزياء؛ وذلك لتميز أبحاثهن، وتشجيعهن أيضًا على مواصلة حياة مهنية قيمة في مجال العلوم.  وأوضح التقرير أنه سيتم تقديم منحتين، قيمة كل واحدة منهما 10,000 يورو أو ما يعادلها بالعملة المحلية لباحثتين مصريتين تعملان في دراسات ما بعد الدكتوراه في مختبر بحوث أو معهد أو جامعة في مصر، كما سيتم تقديم منحة واحدة قيمتها 6000 يورو أو ما يعادلها بالعملة المحلية لباحثة مصرية تتابع دراستها في مختبر بحوث أو معهد أو جامعة في مصر لنيل شهادة الدكتوراه. وأشار التقرير إلى أن آخر موعد للتقدم للجائزة 30 يوليو 2022، مضيفًا أن منح لوريال – يونسكو «من أجل المرأة في العلم» لزمالة مصر مقدمة من مؤسسة لوريال، ولوريال مصر. وللتعرف على المزيد من المعلومات، يمكن الدخول على الموقع الإلكتروني التالي:https://www.forwomeninscience.com/challenge/show/37 جدير بالذكر أنه منذ بداية البرنامج في مصر عام 2018، كرم برنامج لوريال - يونسكو مصر «من أجل المرأة في العلم» 9 باحثات مصريات.

استعرض وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، تقريراً مقدما من الدكتورة غادة عبدالباري الأمين العام للجنة، حول الإعلان عن فتح باب الترشح لجائزة اليونسكو الدولية للعلماء الشبان لعام 2020 في مجال "الإنسان والمحيط الحيوى MAB". وأشار التقرير إلى أن الجائزة يقدمها مجلس التنسيق الدولي لبرنامج الإنسان والمحيط الحيوى بمنظمة اليونسكو، وذلك وفقا لبعض الشروط، وهي أن تقدم الجائزة للباحثين في مجالات "الإنسان والمحيط الحيوي"، وتكون أولوية الاختيار للباحثين بمجال محميات المحيط الحيوي في موضوع النظم البيئية والمياه.  وأوضح التقرير أنه يمكن لكل دولة من الدول الأعضاء باليونسكو، ترشيح باحثين لا تزيد أعمارهم عن 35 عاما في 13 ديسمبر 2019، وهو موعد وصول طلبات الترشيح الى مقر اليونسكو بباريس، مشيرا إلى أن قيمة الجائزة تبلغ 5 آلاف دولار، ولا تغطي الجائزة نفقات السفر الدولي، ويجب استكمال البحث الذي تدعمه الجائزة خلال عامين على الأكثر. وأشار التقرير إلى أنه يجب على الباحث في نهاية البحث، تقديم تقريرا إلى كل من اللجنة الوطنية لليونسكو ومنظمة اليونسكو، ويتعهد الباحث بأحقية اليونسكو في نشر نتائج البحث. وذكر التقرير أنه جرى إرفاق النموذج الخاص بالجائزة لاستيفائه باللغة الانجليزية فقط، على أن ترسل الطلبات إلى اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو على العنوان التالي: المنطقة الثامنة التوسعات الشمالية بمدينة السادس من أكتوبر خلف نادي الصيد، وذلك بعد استيفاء النموذج طبقا للشروط الموضحة، وذلك في موعد أقصاه 1 ديسمبر 2019 حتى يتسنى عرض الترشيحات على اللجنة المشكلة لهذا الغرض باللجنة الوطنية لليونسكو لاختيار المرشحين على مستوى الجمهورية وإرسال الترشيحات لمنظمة اليونسكو في الموعد المحدد. ولفت التقرير إلى أنه يمكن الحصول على المزيد من المعلومات والحصول على النموذج باللغة الإنجليزية، عبر الدخول على الموقع الرسمي للجنة الوطنية المصرية لليونسكو. http://www.egnatcom.org.eg/news  

استقبل الدكتور عبدالوهاب عزت رئيس جامعة عين شمس، أمس، وفدًا رفيع المستوى من جامعة الجنوب الصينية برئاسة البروفيسور لي مينج، وعدد من ممثلي اللجنة الوطنية لليونسكو بدولة الصين، ومجموعة من ممثلي الشركات الصينية العاملة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا نظم المعلومات والأجهزة والمعدات الطبية. جاءت الزيارة بهدف بحث سبل التعاون المشترك بين الجامعتين وعدد من الهيئات الصناعية الكبري.

تلقى خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، تقريرًا مقدمًا من غادة عبدالباري أمين عام اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو حول فعاليات الاجتماع الخامس للجنة الهدف الرابع (إحدى اللجان النوعية المتخصصة التابعة للجنة الوطنية المصرية لليونسكو). جاء ذلك بحضور ماجد نجم رئيس جامعة حلوان ورئيس الجنة، وريم دربالة مقرر اللجنة، وذلك بمقر اللجنة الوطنية لليونسكو بمدينة السادس من أكتوبر. وأشار التقرير إلى توجيه اللجنة الشكر لوزير التعليم العالي لجهوده الساعية للارتقاء بالتعليم العالي والبحث العلمي على المستوى الدولي، وإصدار القرار الوزاري بتشكيل لجنة الهدف الرابع، والتي تعتبر بمثابة مهمة قومية تتضافر جهود أعضاءها لإظهار ما يُحرزه التعليم المصري من تقدم لمواكبة التطورات الدولية. ولفت التقرير إلى أهمية لجنة الهدف الرابع على المستوى الوطني والإقليمي والدولي، حيث إن اللجنة تعد إحدى اللجان النوعية المتخصصة التابعة للجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، كما أنَّها اللجنة المعنية برصد وتقييم غايات الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة مصر 2030.  كما استعرضت اللجنة ما تناوله التقرير العالمي للتعليم (GEM) عن عام 2020، والذي يحمل عنوان التعليم الشامل للجميع، "لجميع بلا استثناء، وكذلك ما جاء به من توصيات يمكن الاقتداء بها على المستوى الوطني. وخلصت اللجنة إلى عدد من التوصيات من أهمها: توسيع نطاق فهم التعليم الشامل، تبادل الخبرات والموارد لاستدامة التحول إلى التعليم الشامل، ضمان التعاون بين الإدارات والقطاعات والمستويات الحكومية، إتاحة المجال للجهات الفاعلة غير الحكومية لمواجهة التحديات، تطبيق تصميم عالمي لضمان تحقيق نظم التعليم الشامل، إعداد وتمكين وتحفيز القوى العاملة في مجال التعليم. حضر الاجتماع ممثلو وزارات التعليم العالي، التربية والتعليم، التضامن الاجتماعى، التخطيط والتنمية الاقتصادية، والجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء.

ينظم قطاع صندوق التنمية الثقافية بالتعاون مع اللجنة الوطنية لليونسكو وحملة "أبوسمبل 50"، في السابعة من مساء الأحد القادم، أمسية بعنوان  "أبوسمبل.. شمس لن تغيب"، بقاعة سينما الهناجر بساحة دار اﻷوبرا. يدير اﻷمسية المعماري حمدي السطوحي مؤسس حملة "أبوسمبل 50"، وتتضمن عرض الفيلم الوثائقي "العجيبة الثامنة"، فكرة وموضوع الدكتور ثروت عكاشة، سيناريو "جون فيني" وحسين بيكار، إخراج جون فيني، ويحتوي على 80 لوحة لواجهات المعبدين والعديد من الإسكتشات التي وثق بها "بيكار" معبدي أبوسمبل قبل الإنقاذ، متضمناَ التواريخ الهامة لنقل المعبد وإنقاذه من الغرق والظروف السياسية في تلك الفترة عقب بدء العمل في بناء السد العالي وقبل اكتمال بنائه عام 1964 وتكوين بحيرة خلفه. وينتمي "بيكار" إلى الجيل الثاني من الفنانين المصريين، وتتميز لوحاته الزيتية بمستواها الرفيع في التكوين والتلوين وقوة التعبير. يلي عرض الفيلم ندوة عن مشروع إنقاذ معبدي أبوسمبل، يديرها المعماري حمدي السطوحي وعدد من الخبراء والنقاد والمتخصصين. كما سيعلن بالأمسية، عن برنامج سنوي تقيمه اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بمناسبة 50 عاماَ على إنقاذ معبد أبوسمبل.

أعلن الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية، أن الجامعة ستشارك من خلال مركز "الأثار البحرية والتراث الثقافي الغارق" برئاسة الدكتور عماد خليل، في مشروع خاص بالتراث الثقافي الغارق "Under water heritage" للميناء الشرقي بالإسكندرية . وأكد "قنصوه" في بيان له، اليوم، أن المشروع  يحتوي على كنوز وآثار تعود لآلاف السنين، ويجري بالتعاون مع اللجنة الوطنية لليونسكو وبعض الشركاء الأوروبين لدعم المشروع الثقافي والأثري الهام. وأشار إلى أن هذا المشروع سيعد نقلة نوعية للسياحة بمدينة الإسكندرية، وسيعيد إكتشاف الواجهة السياحية للمدينة مرة أخرى. ولفت إلى أن جامعة الإسكندرية لها دورا كبيرا وإسهامات عديدة في حماية مواقع التراث المغمور بالمياه في الإسكندرية من خلال إمتلاكها نخبة من الأساتذة والعلماء المتخصصين في هذا المجال.