الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية
استقبل قداسة البابا تواضروس الثانى فى المقر البابوى بالقاهرة ظهر اليوم الأربعاء، سفير الفاتيكان (القاصد الرسولى) بمصر المطران نيكولاس هنرى ثيفينين. البابا تواضروس يستقبل سفير الفاتيكان ونقل القاصد الرسولى لقداسة البابا تحيات قداسة البابا فرانسيس، وقدم التهنئة بالعيد، كما دار الحديث أثناء اللقاء حول العلاقات الطيبة التى تربط الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية. جانب من الزيارة واستقبل قداسته أيضا السفير أمجد العضايلة، سفير المملكة الأردنية الهاشمية بالقاهرة، الذي نقل تحيات العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني لقداسة البابا، كما تم خلال اللقاء التأكيد على التعاون بين مصر والأردن، خاصةً في مجال السياحة الدينية وأهمية زيارة المسيحيين الأقباط لموقع المغطس حيث تعمد السيد المسيح، كجزء من برنامج الحج المسيحى. لقاء سفير الأردن كما أشاد قداسة البابا بدور الأردن والملك عبد الله الثاني في دعم المقدسات الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس. وفى سياق متصل، استقبل البابا تواضروس فى المقر البابوى بالقاهرة صباح اليوم الأربعاء، فرانسواز دوماس رئيس لجنة الدفاع الوطني والقوات المسلحة بالبرلمان الفرنسي على رأس وفد برلمانى، وبرفقتهم السفير الفرنسى فى مصر ستيفان روماتيه. وتأتى هذه الزيارة فى إطار الجولة التى يقوم بها الوفد البرلمانى الفرنسى فى مصر.
اليوم السابع
2021-06-09
استقبل قداسة البابا تواضروس الثانى فى المقر البابوى بالقاهرة ظهر اليوم الأربعاء، سفير الفاتيكان (القاصد الرسولى) بمصر المطران نيكولاس هنرى ثيفينين. البابا تواضروس يستقبل سفير الفاتيكان ونقل القاصد الرسولى لقداسة البابا تحيات قداسة البابا فرانسيس، وقدم التهنئة بالعيد، كما دار الحديث أثناء اللقاء حول العلاقات الطيبة التى تربط الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية. جانب من الزيارة واستقبل قداسته أيضا السفير أمجد العضايلة، سفير المملكة الأردنية الهاشمية بالقاهرة، الذي نقل تحيات العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني لقداسة البابا، كما تم خلال اللقاء التأكيد على التعاون بين مصر والأردن، خاصةً في مجال السياحة الدينية وأهمية زيارة المسيحيين الأقباط لموقع المغطس حيث تعمد السيد المسيح، كجزء من برنامج الحج المسيحى. لقاء سفير الأردن كما أشاد قداسة البابا بدور الأردن والملك عبد الله الثاني في دعم المقدسات الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس. وفى سياق متصل، استقبل البابا تواضروس فى المقر البابوى بالقاهرة صباح اليوم الأربعاء، فرانسواز دوماس رئيس لجنة الدفاع الوطني والقوات المسلحة بالبرلمان الفرنسي على رأس وفد برلمانى، وبرفقتهم السفير الفرنسى فى مصر ستيفان روماتيه. وتأتى هذه الزيارة فى إطار الجولة التى يقوم بها الوفد البرلمانى الفرنسى فى مصر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-05-11
أهدى قداسة البابا فرنسيس، قداسة البابا تواضروس، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عقب لقاءهما صباح اليوم جزءًا من رفات الشهيدة كاترين شهيدة الإسكندرية، ومجموعة كتب لقداسته. وجاء ذلك خلال الاجتماع المشترك الذي عقداه صباح اليوم بحضور وفدي الكنيستين. وكان قداسة البابا تواضروس الثاني قد أهدى خلال الاجتماع ذاته، بابا الڤاتيكان أجزاءًا من ملابس الـ 21 شهيد الأقباط الذين استشهدوا بليبيا، وقطعة رسم عليها أيقونة العائلة المقدسة أثناء زيارتها لمصر. أعلن بابا الفاتيكان، قداسة البابا فرنسيس اعتراف الكنيسة الكاثوليكية الرومانية بشهداء الأقباط الـ 21 فى ليبيا، شهداءً فى الكنيسة، مشيرًا إلى أنه سيقوم بعمل مذبح باسمهم. وأهدى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الڤاتيكان عقب لقائهما صباح اليوم الخميس، صندوقًا يحوى أجزاء من ملابس الـ 21 شهيدا من الأقباط الذين استشهدوا بليبيا المحفوظ رفاتهم ومتعلقاتهم في كاتدرائية شهداء الإيمان في قرية العور بإيبارشية سمالوط مع ثلاثة أربطة من التي رُبِطَت أيديهم بها وقت استشهادهم ذبحًا. وقال قداسة البابا فرنسيس: "إن هؤلاء الرجال تعمدوا فى ذلك اليوم أيضًا بالدم، إنهم قديسينا، قدِّيسو جميع المسيحيين، وقدّيسو جميع الطوائف والتقاليد المسيحية، إنهم الذين بيَّضوا حياتهم بدماء الحمل، إنّهم شعب الله، شعب الله الأمين". اجتماع الكنيستين الأرثوذكسية والكاثوليكية اجتماع وفدَي الكنيستَيْن القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية البابا فرنسيس والبابا تواضروس فى الفاتيكان البابا فرنسيس والبابا تواضروس ترحيب البابا فرنسيس بالبابا تواضروس جانب من اجتماع وفدَي الكنيستَيْن القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية جانب من الترحيب جانب من الكلمة قداسة البابا تواضروس كلمة البابا فرنسيس كلمة الباباوات ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-06-22
يعتزم قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، السفر إلى إيطاليا وزيارة دولة الفاتيكان خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وفقًا لما أكده مصدر رسمى بالكاتدرائية، وذلك على رأس وفد كنسى يلتقى البابا فرنسيس بابا الفاتيكان. وقال المصدر، إن البابا تواضروس أعلن خلال استقباله وفدًا من السياح الإيطاليين منذ أيام، عن اعتزامه زيارة بابا الفاتيكان للمرة الثانية. كان البابا تواضروس الثاني قد سبق وزار الفاتيكان فى مايو 2013 وكانت هذه هى الزيارة الأولى منذ أكثر من 40 عامًا، وقد صلى البابا تواضروس مع بطريرك الفاتيكان صلاة مشتركة من أجل المصالحة بين الأمم والمجتمعات. وقد بعث البابا فرنسيس بابا الفاتيكان عقب تلك الزيارة برسالة إلى البابا تواضروس الثانى، بطريرك الكرازة المرقسية فى يوم المحبة الأخوية وهو يوم يقام سنويًا بمناسبة زيارة البابا تواضروس للفاتيكان، والذى يقام يوم 10 مايو لإعلان التآخى بين الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-05-11
ألقى قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، كلمة فى اجتماع وفدَى الكنيستَيْن القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية صباح اليوم وجاء فيها. "أخى صاحب القداسة البابا فرانسيس، أصحاب النيافة، السادة الحضور المسيح قام.. بالحقيقة قام فرحى اليوم كبير بالتواجد بينكم وأصافحكم بقلبى لا بيدى فقط، أفرح معكم بالمسيح القائم من بين الأموات وأشكركم لإتاحة الفرصة لنا لأن أقوم بهذه الزيارة. وتابع قداسة البابا في كلمته "أنا ممتن لأنى متواجد على هذه الأرض، التي كرز فيها الرسل، ويسكنها مرقس الرسول كاروز ديارنا المصرية، ومنها خرج الكثيرون في طريق طويل للكرازة باسم ربنا يسوع للعالم كله فاديًا ومخلصًا أتأمل معكم ما كتبه بولس الرسول من هنا في روما إلى أهل أفسس، "وَأَنْتُمْ مُتَأَصِّلُونَ وَمُتَأَسِّسُونَ فِي الْمَحَبَّةِ، حَتَّى تَسْتَطِيعُوا أَنْ تُدْرِكُوا مَعَ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ، مَا هُوَ الْعَرْضُ وَالطُّولُ وَالْعُمْقُ وَالْعُلْوُ" (أفسس ٣: ١٨)، إنها المحبة يا أحباء، الأساس الدائم والطريق الرئيسي للكمال، والطريق الوحيد لله، لأن الله محبه، وكل من يعرفه يمشي خطوات المحبة معه وإليه. اجتماع الكنيستين الأرثوذكسية والكاثوليكية وأضاف :"إننى أرى العالم كدائرة كبيرة مركزها الله، وكل منا يقف عند نقطة على الدائرة، وكلما اقتربنا من الله مركز الدائرة نجد أنفسنا نتقارب تلقائيًّا، ونفهم بعضنا بعضًا بسبب اقترابنا من النور الإلهي، وتزداد محبتنا يومًا بعد يوم بسبب قربنا من الله المحبة إنه طريق طويل نسيره معًا نحو الله الذي قال «أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ" (يو ١٤: ٦)، حتى أننا في بعض الأزمنة أُطلِق علينا "أصحاب الطريق" لأننا نتبعه هكذا "سَارَ أَخْنُوخُ مَعَ اللهِ." (تك ٥: ٢٤)، و"سَارَ نُوحٌ مَعَ اللهِ." (تكوين ٦: ٩) وإبراهيم وداود وتلميذا عمواس وكثيرون آخرون، وكل من سار معه واتخذه رفيقًا للطريق فَرِحَ، أما عرض وطول وعمق وعلو هذه المحبة فهي لا نهائية لأنها من الله ولا يمكن أن تقاس، ومسؤوليتنا أن نصير مثله ونقدم المحبة غير المشروطة لبعضنا وللعالم كله. وذكر قداسته أن إحدى علامات طريق المحبة لكل إنسان إصدار الدستور الجديد "إعلان الإنجيل"، الذى أهنئكم عليه لأنه يشهد على الاهتمام بكل نواحي الإنسان. وتابع : "ونحن خلال جلسات الحوار بين الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية نسير في طريق المحبة، "نَاظِرِينَ إِلَى رَئِيسِ الإِيمَانِ وَمُكَمِّلِهِ يَسُوعَ" (عبرانيين ١٢: ٢). اجتماع وفدَي الكنيستَيْن القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية وأوضح : "في عصرنا الحديث بدأت زيارات متبادلة بين كنائسنا منذ عام 1962، ثم زيارة قداسة البابا شنودة الثالث إلى كرسي روما في مايو 1973 في ضيافة قداسة البابا بولس السادس. وخلال هذه الزيارة تسلّم قداسته جزءًا من رفات القديس أثناسيوس أثناء الاحتفال بذكرى مرور 16 قرنًا على نياحته، وهو البابا القبطي من القرن الرابع الميلادى، وقد قال قداسة البابا بولس السادس فى كلمته الاحتفالية: "إن القديس أثناسيوس هو أب ومعلم للكنيسة الجامعة." وفى 10 مايو ١٩٧٣، وقَّع رئيسا كنيستينا بيانًا مشتركًا فيه تم الاتفاق على تشكيل لجنة مشتركة، مهمتها توجيه دراسات مشتركة في ميادين: التقليد الكنسي، وعلم آباء الكنيسة، الليتورجيات، واللاهوت، والتاريخ، والمشاكل العلمية، حتى نستطيع أن نعلن معًا رسائل الإنجيل التي تتطابق مع رسالة الرب الأصيلة ومع احتياجات عالم اليوم وآماله." البابا فرنسيس والبابا تواضروس فى الفاتيكان البابا فرنسيس والبابا تواضروس نشكر الله على استمرار الحوار اللاهوتي للجنة الدولية المشتركة بين الكنيسة الكاثوليكية والكنائس الأرثوذكسية الشرقية (Oriental) والتى شَرُفنا باستقبال آخر اجتماعاتها في مركز لوجوس بالمقر البابوي بمصر، والتي نحتفل العام القادم بالاجتماع العشرين لها. هكذا بدأنا الحوار ومستمرون فيه، فالحوار طريق طويل لكنه آمن، تحميه ضفتان من المحبة، ضفة محبة المسيح لنا وضفة محبتنا لبعضنا، لذلك مهما واجهنا من تحديات فإن المحبة تحمينا، لنكمل مسيرتنا ونستمر من أجل الفهم المتبادل. والصلاة مبدأنا لكي نسند بعضنا البعض، متحملين مسؤوليتنا واضعين أمامنا قول يوحنا الحبيب " لاَ نُحِبَّ بِالْكَلاَمِ وَلاَ بِاللِّسَانِ، بَلْ بِالْعَمَلِ وَالْحَقِّ!" (١ يو ٣: ١٨). وكما أن القديسين أحد الدعائم الأساسية لكنيستينا، بدأت بالرسل بطرس وبولس ومرقس، والآن نكتب في كتاب سنكسار الكنيسة شهداءً جددًا، حفظوا الإيمان وتمسكوا بالشهادة للمسيح ولم يلينوا أمام التعذيب والترهيب ووضعوا لنا مثالًا حيًّا في الشهادة الحقة لله "لأَنَّهُ قَدْ وُهِبَ لَكُمْ لأَجْلِ الْمَسِيحِ لاَ أَنْ تُؤْمِنُوا بِهِ فَقَطْ، بَلْ أَيْضًا أَنْ تَتَأَلَّمُوا لأَجْلِهِ."(فيلبى ١: ٢٩). ترحيب البابا فرنسيس بالبابا تواضروس وهكذا كان الـ 21 شهيدًا في ليبيا، إذ اعترفنا بقداستهم في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وصرنا نعيد كل يوم 8 أمشير، الموافق 15 فبراير، عيدًا لشهداء العصر الحديث الذين استشهدوا خلال السنوات الماضية، ونقدم اليوم جزءًا من متعلقاتهم المغمورة بدمهم المسفوك على اسم المسيح للكنيسة، لكي تُذكَر في سنكسار كل الكنائس في العالم ونعلم أن "لَنَا سَحَابَةٌ مِنَ الشُّهُودِ مِقْدَارُ هذِهِ مُحِيطَةٌ بِنَا" (عب ١٢: ١)، ويصيروا قدوة ومثالًا معاصرًا للعالم كله، يشهد بأن مسيحيتنا ليست مسيحية تاريخية فى الماضي، لكنها أمس واليوم وإلى الأبد. وأختتم كلمته : "أخيرا أشكر قداستكم، على دعوتكم لى والوفد المرافق، وعلى كلمات الترحيب الطيبة التي استقبلتنا بها، باسمك وباسمكم جميعًا، وأنا على العهد أذكركم في صلاتي الخاصة يوميًّا كما تعاهدنا منذ زيارتي السابقة هنا، وأصلي أن يعطيكم الله الصحة الكاملة والعمر الطويل والفرح الدائم، وأصلي معكم من أجل كنيسة الله على الأرض أن يثبتها إلى دهر الدهور، لترفع على الدوام التسبيح السماوي، وأن يحرسها بعنايته التي لا تغفل ولا تنام، وأن يباركنا جميعًا إلى الأبد، آمين. جانب من اجتماع وفدَي الكنيستَيْن القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية جانب من الترحيب جانب من الكلمة قداسة البابا تواضروس كلمة البابا فرنسيس كلمة الباباوات ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-05-11
يلتقي البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، اليوم، في ثاني أيام زيارة البابا للفاتيكان في إطار الاحتفال بمرور 50 عامًا على عودة العلاقات بين الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية. ووفقا لبرنامج زيارة البابا تواضروس للفاتيكان، يتضمن، اليوم، عقد لقاء بين وفدى الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية، بحضور البابا تواضروس والبابا فرنسيس، وصلاة مسكونية -غير ليتورجية- مشتركة من أجل السلام في العالم. ومن المقرر أن تتناول الجلسة الثنائية بين بابا الڤاتيكان والبابا تواضروس دور الكنيسة في معالجة الأزمات والمشكلات العالمية وسلام العالم، بحسب ما أعلنته الكنيسة. ويرافق البابا خلال الزيارة، وفد كنسي يضم الأنبا بفنوتيوس مطران سمالوط، والأنبا دانيال مطران المعادى وسكرتير المجمع المقدس، والأنبا برنابا أسقف تورينو وروما، والأنبا أنجيلوس أسقف لندن، والأنبا يوليوس الأسقف العام لمصر القديمة وأسقفية الخدمات، والأنبا كيرلس الأسقف العام بإيبارشية لوس أنچلوس، والأنبا أنطونيو أسقف ميلانو. والراهب القس كيرلس الأنبا بيشوي مدير مكتب قداسة البابا، والإعلامي مايكل ڤيكتور الملحق الصحفي لقداسة البابا. وكان البابا تواضروس، شارك، في اليوم الأول من زيارته للفاتيكان، في المقابلة العامة التي يعقدها قداسة البابا فرنسيس بابا الڤاتيكان أسبوعيًا في ساحة القديس بطرس الرسول بالڤاتيكان. وألقى البابا تواضروس كلمة خلال اللقاء أكد خلالها أن يوم المحبة الأخوية يجسد الروح المسيحية والمحبة التي تجمعنا في خدمة الله، مشيرًا إلى اللقاء التاريخي الذي جمع قداسة البابا شنودة الثالث بقداسة البابا بولس السادس في مثل هذا اليوم قبل 50 عامًا، وتحدث عن الكنيسة القبطية التي نشأت على أرض مصر بفضل كرازة القديس مرقس الرسول، وزارتها العائلة المقدسة، وتأسست فيها مدرسة الإسكندرية اللاهوتية ومنها انتشرت الرهبنة إلى العالم كله. واختتم قائلًا: «ننادي في كل العالم بالسلام الذي يفوق كل عقل مصلين أن يحل في كل الربوع وأن يكون هو أولوية القادة والشعوب». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: