الكاتدرائية المرقسية الكبرى

يصلي الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية قداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية.  وينطلق خورس شمامسة الكلية الإكليريكية برئاسة الإرشيدياكون إبراهيم عياد رئيس...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الكاتدرائية المرقسية الكبرى over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الكاتدرائية المرقسية الكبرى. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الكاتدرائية المرقسية الكبرى
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الكاتدرائية المرقسية الكبرى
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الكاتدرائية المرقسية الكبرى
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الكاتدرائية المرقسية الكبرى
Related Articles

الدستور

2024-05-04

يصلي الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية قداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية.  وينطلق خورس شمامسة الكلية الإكليريكية برئاسة الإرشيدياكون إبراهيم عياد رئيس شمامسة الكاتدرائية من المقر الباباوي مصطحبين البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، بالزفة على ألحان وتراتيل القيامة حتى هيكل الكنيسة الكبري للكاتدرائية لترؤس قداس العيد، وذلك بعدما يستقبله المصلون والمشاركون في قداس العيد بالزغاريد. الكاتدرائية تتزين للعيد وتتزين الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالورود وصور القيامة في مختلف أرجائها، فيما تنتشر فرق الكشافة لإرشاد المدعوين والمصلين لأماكن جلوسهم داخل الكاتدرائية، بينما يردد الشمامسة الألحان الكنسية الخاصة بهذه المناسبة. وتشهد محيط الكاتدرائية المرقسية بالعباسية تكثيف التواجد الأمنى وانتشار رجال الشرطة لتأمين الاحتفال بعيد القيامة المجيد والذى يترأسه قداسة البابا تواضروس الثاني وعدد من كبار رجال ورجال الدولة وأعضاء مجلس النواب والشخصيات العامة وممثلي وسائل الإعلام المحلية والأجنبية. ويترأس البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، مساء السبت 4 مايو قداس عيد القيامة المجيد 2024 بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية بمشاركة واسعه من كبار رجال الدولة والنواب. وتبث الصلوات عبر التليفزيون المصري والفضائيات القبطية وقناة "COC" التابعة للمركز الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية على شبكة الإنترنت. ويشارك البابا تواضروس في إتمام صلوات قداس عيد القيامة عدد من أساقفة الكنيسة، منهم: الأنبا مارتيروس أسقف كنائس شرق السكك الحديدية، والأنبا أنجيلوس أسقف كنائس شبرا الشمالية، والأنبا دانيال سكرتير المجمع المقدس وأسقف المعادي، إلى جانب مشاركة عددًا من أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالقاهرة. تمثيلية القيامة أهم مايميز قداس العيد وخلال قداس عيد القيامة يقود المعلم إبراهيم عياد كبير المرتلين، ومرتل الكاتدرائية وكبير شمامسة الكاتدرائية، تمثيلية القيامة أمام البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وذلك خلال ترؤسهم قداس عيد القيامة المجيد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-04

تحتفل مساء اليوم بقداس بعيد القيامة المجيد لعام 2024، وتنطلق الاحتفالات من الكاتدرائية المرقسية بالعباسية. ففي تمام التاسعة من مساء السبت 4 مايو 2024، تدق أجراس الكاتدرائية المرقسية بالعباسبة، لتعلن بدء صلوات قداس عيد القيامة المجيد، فينطلق خورس شمامسة الكلية الإكليريكية برئاسة الإرشيدياكون إبراهيم عياد رئيس شمامسة الكاتدرائية من المقر الباباوي مصطحبين البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، بالزفة على ألحان وتراتيل القيامة حتى هيكل الكنيسة الكبري للكاتدرائية لترؤس قداس العيد، وذلك بعدما يستقبله المصلون والمشاركون في قداس العيد بالزغاريد. وتتزين الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالورود وصور القيامة في مختلف أرجائها، فيما تنتشر فرق الكشافة لإرشاد المدعوين والمصلين لأماكن جلوسهم داخل الكاتدرائية، بينما يردد الشمامسة الألحان الكنسية الخاصة بهذه المناسبة. وتشهد محيط الكاتدرائية المرقسية بالعباسية تكثيف التواجد الأمنى وانتشار رجال الشرطة لتأمين الاحتفال بعيد القيامة المجيد والذى يترأسه قداسة البابا تواضروس الثاني وعدد من كبار رجال ورجال الدولة وأعضاء مجلس النواب والشخصيات العامة وممثلي وسائل الإعلام المحلية والأجنبية. ويترأس البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، مساء السبت 4 مايو قداس عيد القيامة المجيد 2024 بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية بمشاركة واسعه من كبار رجال الدولة والنواب. وتبث الصلوات عبر التليفزيون المصري والفضائيات القبطية وقناة "COC" التابعة للمركز الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية على شبكة الإنترنت. ويشارك البابا تواضروس في إتمام صلوات قداس عيد القيامة عدد من أساقفة الكنيسة، منهم: الأنبا مارتيروس أسقف كنائس شرق السكك الحديدية، والأنبا أنجيلوس أسقف كنائس شبرا الشمالية، والأنبا دانيال سكرتير المجمع المقدس وأسقف المعادي، إلى جانب مشاركة عددًا من أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالقاهرة. وخلال قداس عيد القيامة يقود المعلم إبراهيم عياد كبير المرتلين، ومرتل الكاتدرائية وكبير شمامسة الكاتدرائية، تمثيلية القيامة أمام البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وذلك خلال ترؤسهم قداس عيد القيامة المجيد. وتطفئ الكاتدرائية المرقسية بالعباسية أنوارها وأغلق البابا تواضروس والأساقفة هيكل الكنيسة بالأستار لبدء تمثيلية القيامة وهى من طقوس الاحتفال بقداس عيد القيامة المجيد، حيث يدخل البابا والأساقفة داخل هيكل الكنيسة ثم تغلق أبوابه حتى ينتهى الحوار بين من فى داخله ومن فى خارجه للإشارة إلى غلق باب الجنة بعد طرد آدم منها. بعد غلق الأبواب تطفئ الأنوار، إشارة إلى الظلام الذي كان مخيمًا على البشرية كلها منذ عصيان آدم حتى مجيئ السيد المسيح، ثم يقتحم الشمامسة الباب بقوة فيفتح وتضاء الشموع والأنوار ثم يقود قداسة البابا تواضروس الثاني بابا  دورة الفرح بالقيامة، وهي أحد طقوس قداس عيد القيامة المجيد بينما طاف الأساقفة في أرجاء الكنيسة حاملين الشموع على صوت ألحان وتراتيل العيد. ووجه قداسة البابا امس رسالة عيد القيامة المجيد مترجمة إلى ٢٤ لغة لإبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالمهجر وذلك  قبيل ترؤسه قداس العيد 4 مايو 2024 وأعلنت الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، ترتيبات المشاركة في صلوات قداس عيد القيامة المجيد مساء يوم السبت ٤ مايو ۲۰٢٤ في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية. وقالت الكاتدرائية المرقسية بالعباسية في بيان، إنه تمت مخاطبة الآباء الأساقفة العموم المشرفين على القطاعات الرعوية بالقاهرة لترشيح عدد من أبناء كنائس كل قطاع للمشاركة في الصلوات. - يمكن الحصول على دعوات حضور الصلاة من الكنيسة التابع لها أوالكاتدرائية المرقسية بالعباسية. - لا توجد أماكن للسيارات داخل فناء الكاتدرائية غير مسموح للمشاركين في الصلوات كهنة - شمامسة - شعب)باصطحاب أي أشخاص لا يحملون بطاقة الدعوة. - خدمة الشماسية قاصرة على خورس الكلية الإكليريكية فقط، ونرجوعدم توقع قبول استثناءات في هذا الأمر. وتابع: نرجو التعاون مع خدام الكشافة بالالتزام بتوجيهاتهم سواء عند الدخول أو الخروج أو أثناء الصلوات داخل الكاتدرائية. لافتَا: نرجو من الأشخاص الذين يعانون من أي أعراض مرضية، ولو خفيفة الامتناع عن المجئ إلى الكاتدرائية، حرصا على سلامة باقي المصلين تفتح الأبواب الساعة السابعة مساءً فبوابة رقم 1 مخصصة لدخول السادة المسؤولين والشخصيات العامة - بوابة رقم 3 المطلة على شارع وحدة الدمرداش مخصصة لدخول حاملي الدعوات من الشعب. موضحًا: يلتزم كل مصل بإحضار منديل التناول (اللفافة) الخاص به، وذلك في قداس العيد، وغطاء الرأس للسيدات) وذلك للاستخدام الشخصي وللاعتبارات الصحية نرجو عدم التشارك في استخدام هذه الأدوات بين المصلين كونوا معافين محفوظين في نعمة الرب القدوس، نائلين بركات آلام وقيامة السيد المسيح. وتعد ملابس البابا تواضروس الثاني خلال صلاة القداس الإلهي جزءًا من طقوس قداس العيد الذي يترأسه. ويقول القمص أشعياء عبدالسيد فرج أستاذ علم اللاهوت الطقسى الكنسي في دراسة له عن الملابس الكهنوتية إنه أمر الله موسى أن يصنع ملابس خاصة لهارون أخيه واللاويين والكهنة ليستعملوها وقت الخدمة فقط وتتكون ملابس البطريرك من التونية وهى الثوب الأبيض، وتكون عبارة عن ثوب أبيض من القماش مطرز بالصلبان على الأكمام والصدر والظهر، والبطرشيل وهو عبارة عن شريط طويل من القماش الملون والمطرز وكان تعلق فيه جلاجل وهو عادة من الحرير الأحمر، وبطرشيل البطريرك  يكون بهيئة صدره كالتي كان يلبسها هارون قديمًا له فتحة يلبس في العنق ويتدلى للقدمين من الأمام فقط وينقش علية صور الرسل الاثنى عشر، وهذه الصدرة تلبس أثناء القداس فوق التونية ولكنها تلبس في تتميم كل الطقوس فيما بعد كالمعمودية والأكاليل ورفع بخور عشية والقنادي. كما تتكون ملابس البطريرك من المنطقة وتسمى أيضًا الحياصة وهى حزام عريض من الكتان أو الحرير (يتضمنها) يتمنطق بها رئيس الكهنة فوق صدره ويضم طرفاها بواسطة قفل من الأمام. الأكمام تلبس فوق أكمام التونية لكي لا تعطل أكمام التونية المتسعة الكاهن أثناء خدمته بل تكون محبوكة على يديه فتسهل حركتها البلين قطعة من ملابس الكهنوت خاصة برئيس الكهنة يغطى بها رأسه ويأخذ كل طرف ويلفه تحت الإبط، ثم يوضع على الكتف المخالف ثم ينزل الطرفان ويوضعان تحت المنطقة وبذلك يكون البلين بهيئة صليب على الصدر وعلى الظهر. البرنس وهو عبارة عن رداء طويل متسع بلا أكمام مفتوح من فوق إلى أسفل محلى بخيوط الذهب والفضة والبرودريه ذي ألوان زاهية وفي الجزء العلوي من البرنس يكون بهيئة قصلة مزينة بخيوط الذهب والبرودريه التاج يلبسه الأساقفة والبطريرك غالبًا في الأعياد والحفلات الرسمية العكاز أو عصا الرعاية - ويعلوها شكل حَيَّتين معدنيتين للإشارة إلى الحية النحاسية التي رفعها موسى في البرية لكي تنقذ من ينظر إليها الصليب "يتدلى صليب من معدن ثمين مرصع من على الرقبة". ومن جانبه تحتفل رئاسة الطائفة الإنجيلية بمصر، الاحتفال الرسمي بعيد القيامة المجيد، يوم السبت الموافق ٤ مايو ٢٠٢٤، الساعة الواحدة ظهرًا بكنيسة مصر الجديدة الإنجيلية، بحضور رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر الدكتور القس أندريه زكي، وقيادات الطائفة الإنجيلية، وراعي الكنيسة الدكتور القس يوسف سمير، وبمشاركة وحضور السادة والسيدات الضيوف والمهنئين من قيادات الدولة المصرية والشخصيات العامة. وسوف يتضمن برنامج احتفال رئاسة الطائفة الإنجيلية بعيد القيامة المجيد، صلاة افتتاحية، ومجموعة من الترانيم وفقرة للقراءة الكتابية، وكلمة لراعي الكنيسة، على أن ينتهي الاحتفال بكلمة شكر الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر.ومن جانبه قال يوسف إدوارد المنسق الإعلامي للاحتفال: "من المقرر أن يتم استقبال السادة ممثلي وسائل الإعلام المختلفة بداية من الساعة الثانية عشرة ظهرًا، لنقل فعاليات الاحتفال، على أن يتم بث الاحتفال على التلفزيون المصرى، وعدد من القنوات الفضائية المصرية والدينية، ليتمكن شعب الكنيسة الإنجيلية في مصر وخارجها من متابعة الاحتفال". ومن جانبه يترأس الانبا إبراهيم اسحق بطريرك الكنيسة الكاثوليكية بمصر قداس عيد القيامة للمجيد بكاتدرائية السيده العذراء مريم بمدينة نصر ويشاركة اساقفة الكنيسة الكاثوليكية وخورس شمامستها  أما الكنيسة الأسقفية بمصر فيتراس المطران سامي فوزي مطران الكنيسة الاسقفية قداس عيد القيامة المجيد في السابعة مساء السبت بالكنيسة الأسقفية بالزمالك  أما في القدس فيستقبل مسيحيو العالم الطقس الأهم وهو ظهور النور المقدس منبعثًا من قبر المسيح يوم سبت الذي يسبق عيد القيامة، والمعروف باسم «سبت النور»، والذي يحل في 4 مايو 2024. تخرج النار المقدسة أو النور المقدس من كنيسة القيامة في صباح سبت النور حسب التقويم الشرقي أو حسب التقويم الشرقي والغربي معًا عند كون العيد موحدًا. وفي هذا الحدث، تقوم السلطات الإسرائيلية بتفتيش بطريرك أورشليم للتأكد من عدم وجود أي مادة قابلة للاشتقال في حوزته ثم يدخل البطريرك وحده إلى القبر المقدس ويتلو صلوات مخصصة لذلك الحدث. بعد ذلك، يشتعل الشمع الذي يحمله البطريرك وتخرج النار المقدسة من القبر. يحضر هذا الحدث عدد هائل من المؤمنين وسرعان ما تشتعل الشموع التي يحملها جميعهم دون أن تؤذي أي شخص فيهم، ولكن هذا العام تختلف احتفالات سبت النور واستقبال النور المقدس من القدس، إذ تقييد الأحتفالات بسبب الحرب في غزة. إذ أصدرتبطريركية الروم الأرثوذكس في مدينة القدس، في وقت سابق تعميما بتقييد الاحتفالات لهذا العام واقتصارها على الصلوات والشعائر الدينية وذلك بسبب الظروف الراهنة والصعبة التي تشهدها الاراضي المقدسة وأكدت البطريركية بانه سيتم تسليم النور المقدس على ابواب الكنائس بدون شعائر احتفالية خارجه عن الشعائر الدينية. وقالت البطريركية انه بمناسبة اقتراب أسبوع الآلام، الذي يُعتبر الأسبوع الأقدس في الحياة المسيحية، نستحضر ذكرى الأحداث التي أدت إلى صلب السيد المسيح وقيامته المجيدة. وتشكل طقوس أسبوع الالام وسبت النور لحظة مهمة تجمع المؤمنين بنور السيد المسيح، فتنطلق من كنيسة القيامة لتُنير العالم على مدى ما يقرب من ألفي عام مضت بشعائر تستقطب المسيحيين من جميع أنحاء العالم. وفي ظل الظروف الراهنة التي تشهدها الأراضي المقدسة جراء الحرب المستمرة على غزة، تعلن بطريركية الروم الأرثوذكس المقدسية عن تقييد الاحتفالات بيوم سبت النور لهذا العام واقتصارها على ترتيبات الوضع القائم “الستاتيكو” المعمول بها منذ قرون في القدس. اما في باقي المناطق، فسيتم تسليم النور المقدس على أبواب الكنائس بدون شعائر احتفالية خارجة عن الشعائر دينية. تُؤكد الأوضاع الراهنة، والحزن العميق الذي يسود الأراضي المقدسة، على أهمية مشاركة ضحايا الحرب آلامهم، وتخصيص الوقت الكافي للصلاة والتأمل في المعنى الروحي لأسبوع الآلام وعيد القيامة. أما مرقس ميلاد الباحث الكنسي قال في تصريحات خاصة لـ«الدستور»، عن الاختلاف فى تحديد موعد عيد القيامة بين الكنيسة الشرقية والكنيسة الغربية فهو قديم جدا حيث من المعروف تاريخيا ان السيد المسيح قد صلب فعلا يوم 14 ابريل وبذلك تكون قيامته يوم 16 ابريل فكان المسيحيون فى آسيا الصغرى وكيليكيا وبين النهرين وسوريا فى القرن الثانى الميلادى يحتفلون فى تلك الايام بغض النظر عن مجىء عيد القيامة يوم الاحد أو غيره أما المسيحيون فى بلاد اليونان ومصر والبنطس وفلسطين وبلاد العرب فلم يحتفلوا فى تلك الايام استنادا على تسليم رسولى من القديسين بطرس وبولس واستمر هذا الخلاف فترة الى ان عقد مجمع مكانى بجزيرة بنى عمر وتقرر بناء على التسليم الرسولى منذ القدم أن يكون الاحتفال يوم الاحد بعد عيد الفصح اليهودى. وتابع: لكنيسة الاسكندرية دور هام فى حسم ذلك الخلاف ففى عهد البابا ديمتريوس الكرام تم اعداد حساب يسمى الحساب الابقطى وبناء على هذا الحساب يتم تحديد يوم الفصح اليهودى ويكون عيد القيامة الاحد التالى له وأوضح: فى القرن الرابع الميلادى واثناء انعقاد مجمع نيقية المسكونى ( العالمى ) الذى حضره 318 اسقف من كافة انحاء العالم كان من ضمن قرارات المجمع ان يكون الاحتفال كمان تقرر سابقا وهو ان العيد يقع فى الاحد التالى بعد الفصح اليهودى اى بعد الاعتدال الربيعى وبما ان ذلك الامر يتطلب معرفة وتدقيقات فلكية فقرر المجمع المسكونى أن يكون ذلك الامر من اختصاص كنيسة الاسكندرية لما عُرف عن المصريين من القدم بالبراعة فى العلوم الفلكية فكان بطريرك الاسكندرية يرسل رسالة كل عام لكل كنائس العالم يعلمهم فيها بموعد عيد القيامة وموعد بدء الصوم وقد عرفت تلك الرسائل باسم الرسائل الفصحية. وتابع: فى القرن السادس عشر قام البابا اغريغوريوس بابا روما بعمل تعديل فى التقويم بما عرف باسم التعديل الاغريغورى نسبة له بان حذف 10 ايام من شهر اكتوبر سنة 1582 م وقد استحدث قاعدة جديدة فى حساب يوم عيد القيامة وهى أن يكون يوم الاحتفال يوم الاحد الذى يلى البدر ويلى الاعتدال الربيعى وبهذه القاعدة قد ياتى عيد القيامة قبل عيد الفصح اليهودى أو يوم الفصح نفسه ومن هنا اتى الخلاف بين كنيسة الشرق والغرب فى الاحتفال فهو خلاف تاريخى فلكى وليس اختلاف عقيدى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-28

استقبل البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم الثلاثاء، السيدة كاتالين نوڤاك، رئيسة جمهورية المجر، والوفد المرافق لها، وذلك في إطار زيارتها الحالية لمصر. خلال اللقاء، أعربت رئيسة المجر عن سعادتها بلقاء قداسة البابا، مشيرة إلى زيارة قداسته للمجر واستقبالها لقداسته في القصر الجمهوري، كما أشارت لاستقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي لها أمس، ولقائهما معا للمرة الأولى، ووصفت اللقاء بأنه كان إيجابيًّا حيث دار خلاله حوار طويل كشف عن توافق كبير في وجهات النظر في القضايا التي تناولها حديثهما. وأعربت رئيسة المجر عن انبهارها بالحضارة المصرية والآثار الفرعونية التي شاهدتها أمس، وأشادت بالعيش المشترك بين المسلمين والمسيحيين في مصر، وبدور قداسة البابا تواضروس الثاني في دعم التقارب بين المسلمين والمسيحيين، معربةً عن دعمها لهذا التقارب. وأكدت سعي بلادها إلى المساهمة في إحلال السلام في كل المناطق التي تشهد حروب ولا سيما ما يحدث في غزة، وشددت على رفضها لكل أشكال الحرب والعنف والاعتداء على الآخر. وعلق قداسة البابا: «إننا هنا في مصر نعيش في محبة حقيقية مع أخوتنا المسلمين، وعلاقتنا طيبة وقوية جدًا بفضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر وكل المؤسسات الإسلامية وبالحكومة والمسؤولين». وأضاف موجهًا حديثه للسيدة نوڤاك: «إنك لو مشيتِ في أي شارع في مصر لن تستطيعي التفرقة بين المسلم والمسيحي، سوى أن المسلم يصلي في المسجد والمسيحي يصلي في الكنيسة». وختم قداسة البابا حديثه: «أن هذا الوضع تميز مصر عن أي دولة في منطقة الشرق الأوسط». عقب اللقاء، توجهت رئيسة المجر برفقة قداسة البابا تواضروس لزيارة الكاتدرائية المرقسية الكبرى، إذ استمعت إلى شرحٍ عنها، ثم انتقلت لزيارة الكنيسة البطرسية وتعرفت على تاريخها وتفاصيل الحادث الإرهابي الذي تعرضت له نهاية عام 2016 كما زارت مزار الشهداء بالكنيسة، وأشعلت الشموع أمام الأيقونات في الكنيسة والمزار، والتقت مجموعة من مصابي الحادث الإرهابي الذين استضافتهم دولة المجر لفترة لتلقي العلاج هناك، وأجرت حديثًا وديًا مع إحدى العاملات بالكنيسة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-11-13

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية غدا الإثنين، بذكرى تجليس قداسة البابا الراحل البابا شنودة الثالث على كرسي البابوية فى الكاتدرائية المرقسية الكبرى 1971 ليصبح البابا رقم 117 في تاريخ البطاركة. ولد البابا شنودة الثالث باسم نظير جيد بقرية سلام فى محافظة أسيوط في 3 أغسطس عام 1923، دخل دير السريان قاصدًا الرهبنة عام 1953حتى صار أسقفًا ‏للتعليم، والتحق بجامعة فؤاد الأول، فى قسم التاريخ، وحصل على ‏الليسانس بتقدير ممتاز عام 1947.‏ وبعد حصوله على الليسانس بثلاث سنوات تخرج من الكلية ‏الإكليريكية، ثم دخل الخدمة العسكرية ضابطاً برتبة ملازم بالجيش، ورسم راهباً باسم (أنطونيوس السرياني) في يوم السبت 18 يوليو ‏‏1954‏، ومن عام 1956 إلى عام 1962 عاش حياة الوحدة في مغارة تبعد ‏حوالى 7 أميال عن مبنى الدير‏. وبعد سنة من رهبنته تمت رسامته قساً، حيث أمضى 10 سنوات في ‏الدير دون أن يغادره، عمل سكرتيراً خاصاً للبابا كيرلس السادس في عام 1959. ‏رُسِمَ أسقفاً للمعاهد الدينية والتربية الكنسية، وأصبح أول أسقف للتعليم المسيحي وعميد الكلية الإكليريكية، وذلك في ‏‏30 سبتمبر 1962.‏ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-11-14

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم الإثنين، بذكرى تجليس قداسة البابا الراحل البابا شنودة الثالث، على كرسى البابوية فى الكاتدرائية المرقسية الكبرى 1971، ليصبح البابا رقم 117 فى تاريخ البطاركة.   ولد البابا شنودة الثالث باسم نظير جيد، بقرية سلام فى محافظة أسيوط فى 3 أغسطس عام 1923، دخل دير السريان قاصدًا الرهبنة عام 1953حتى صار أسقفًا ‏للتعليم، والتحق بجامعة فؤاد الأول، فى قسم التاريخ، وحصل على ‏الليسانس بتقدير ممتاز عام 1947.‏   وبعد حصوله على الليسانس بـ 3 سنوات تخرج من الكلية ‏الإكليريكية ، ثم دخل الخدمة العسكرية ضابطاً برتبة ملازم بالجيش، ورسم راهباً باسم (أنطونيوس السريانى) في يوم السبت 18 يوليو ‏‏1954‏، ومن عام 1956 إلى عام 1962 عاش حياة الوحدة في مغارة تبعد ‏حوالى 7 أميال عن مبنى الدير‏.   وبعد سنة من رهبنته تمت رسامته قساً، حيث أمضى 10 سنوات فى ‏الدير دون أن يغادره، عمل سكرتيراً خاصاً للبابا كيرلس السادس فى عام 1959. ‏رُسِمَ اسقفاً للمعاهد الدينية والتربية الكنسية، وأصبح أول أسقف للتعليم المسيحى وعميد الكلية الإكليريكية، وذلك في ‏‏30 سبتمبر 1962.‏ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-05-01

ترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، صلاة القداس الإلهي بالكاتدرائية المرقسية الكبرى بمحطة الرمل بالإسكندرية، اليوم، بحضور أبناء الكنيسة والاباء الكهنة والأساقفة.   وشهدت الكاتدرائية المرقسية التحلي بالستائر البيضاء نظرا لاحتفال الخمسين المقدسة التي تتلو عيد القيامة المجيد، ما تبعها وجود زفة أثناء صلاة القداس، حيث سار الأساقفة والكهنة بالصلبان وجسد مارمرقس وايقونات القيامة في كافة أرجاء الكاتدرائية وسط مباركة البابا تواضروس لها.   وبحسب بطريركية الأقباط الأرثوذكس في الإسكندرية، فإنه يعد القداس الإلهي الأول الذي يترأسه البابا تواضروس الثاني خلال فترة الخمسين المقدسة الجارية، والتي يعيشها الأقباط خلال الوقت الراهن بعد عيد القيامة المجيد.   وجاء ذلك بحضور الآباء رؤساء القطاعات بالاسكندرية الانبا بافلى الاسقف العام لكنائس قطاع المنتزة والأنبا ايلاريون الأسقف العام لكنائس قطاع غرب الاسكندرية والانبا هرمينا الاسقف العام لقطاع شرق الإسكندرية والقمص إبرام اميل وكيل عام البطريركية بالإسكندرية والاباء كهنة الكاتدرائية وبعض كهنة الاسكندرية وخورس الشمامسة.   ومن المقرر أن يلقى البابا تواضروس، محاضرة في معهد الكتاب المقدس التابع للكلية الاكليركية بالإسكندرية، عقب القداس الإلهي، بالإضافة إلى عدد من اللقاءات الأخرى المقررة خلال تلك الزيارة.   وكان قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ،  قد طمأن  المواطنين أنه بخير وبصحة جيدة، مؤكدا أن ما حدث له فى قداس عيد الميلاد مجرد إجهاد.    وتابع قداسة البابا قائلا: ان الملف القبطى أنه مؤخرا صدر شائعة عن صحته وتم الرد عليه ببيان، وحذر قداسته من الشائعات وعدم تداولها لأنها تضر بالمجتمع.    وأضاف قداسته أن عالم الشائعات على السوشيال ميديا هو عالم الضلال ولا أنشغل به ولا أهتم به فهو مضيعة للوقت، موضحا أن الكنيسة ذات طبيعة خاصة.   قال البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية إن صحته جيدة، موضحا أن ماحدث له خلال قداس عيد الميلاد كان نتيجة إجهاد شديد، مضيفا: "أعانى من مرض السكر مثلى مثل نحو 5 مليون مصرى واحتاج لتغيير بروتوكول العلاج من وقت لآخر"   البابا تواضروس يصلى قداسا إلهيا بالكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية  قداس الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية حضور القداس إلهي بالكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-09-14

تحتفل الكنيسة الكاثوليكية اليوم الخميس الموافق 14 سبتمبر، بعيد ارتفاع الصليب، وحسب التقليد هو اليوم الذي وجدت فيه القديسة هيلانة الصليب المقدس ورفعته على جبل الجلجلة وبنت فوقه كنيسة القيامة.   وقال الأب يوحنا سعد رئيس لجنة الأباء القساوسة السابق بمجلس كنائس مصر وعضو المجلس عن الكنيسة الكاثوليكية، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" إن العظة فى قداسات اليوم ستكون عن فكرة الصليب فى حياة الأقباط ليس من ناحية الحدث فقط ، ولكن من ناحية المعنى وأنه بعد كل ألم هناك أمل ونجاح.    وتابع أن القداسات تكون صباحا حتى يتسنى للموظفين حضور أعمالهم، موضحا أن الصليب له معانى كثيرة روحية ودينية يستلمها الأقباط من صلب السيد المسيح فى الجمعة العظيمة.   استخدام الصليب   وقال الأب يوحنا سعد إن الكنيسة تستخدم الصليب فى جميع الصلوات وترشم الصليب أثناء عمل المطانيات الجماعية (كما فى أسبوع الآلام في المطانيات الخاصة الفردية وبالإجمال في جميع صلوات الكنيسة وطقوسها وفى شكل الكنيسة حيث بنيت بعض الكنائس القبطية على شكل صليب كالنظام البيزنطي وأهم الكنائس التي بنيت على هذا الطراز كنيسة الدير الأحمر بسوهاج، وكنيسة أجيا صوفيا بالقسطنطينية (التي تحولت إلى جامع! ثم متحف)، وكنيسة القديس بطرس بروما، كما سميت بعض الأديرة بإسمها كذلك أيضًا الكاتدرائية المرقسية الكبرى الجديدة بالأنبا رويس على شكل صليب.   ويرسم الصليب داخل الكنيسة على الحجاب والأبواب والمنجليات وآنية المذبح والستور وملابس الكهنوت، ويستخدمه رجال الكهنوت في مباركة الشعب وفي الصلوات الطقسية.   قصة  القديسة هيلانة واكتشاف الصليب   وقال الأب أوغسطينوس موريس راعى كنيسة العائلة الالمقدسة بالزيتون إن الصليب ظل مطمورا بفعل اليهود تحت تل من القمامة وذكر أن الإمبراطور هوريان الرومانى (117 – 138 م) أقام على هذا التل فى عام 135 م هيكلا للزهرة الحامية لمدينة روما.   وفى عام 326م أى عام 42 ش تم الكشف على الصليب المقدس بمعرفة الملكة هيلانة أم الإمبراطور قسطنطين الكبير، التى شجعها ابنها على ذلك فأرسل معها حوالى 3 آلاف جندى، وتفرّقوا فى كل الأنحاء واتفقوا أن من يجد الصليب أولاً يشعل نارًا كبيرة فى أعلى التلة وهكذا ولدت عادة إضاءة "أبّولة" الصليب فى عيده.   وتابع خلال تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أن القديسة هيلانة اجتمعت بالقديس مكاريوس أسقف أورشليم وأبدت له رغبتها فى ذلك، وبعد جهد كبير أرشدها إليه أحد اليهود الذى كان طاعنا فى السن.. فعثرت على 3 صلبان واللوحة التذكارية المكتوب عليها يسوع الناصرى ملك اليهود واستطاعت أن تميز صليب المسيح بعد أن وضعت شخص قد مات وكان أهله فى طريقهما ليدفنوه فوضعته على الصليب الأول والثانى فلم يقم، وأخيرا وضعته على الصليب الثالث فقام لوقته. فأخذت الصليب المقدس ولفته فى حرير كثير الثمن ووضعته فى خزانة من الفضة فى أورشليم بترتيل وتسابيح كثيرة.. وأقامت كنيسة القيامة على مغارة الصليب وأودعته فيها، ولا تزال مغارة الصليب .   وبقى عود الصليب فى كنيسة القيامة حتى عام 614 حيث أخذه الفرس بعد احتلالهم أورشليم (القدس) وهدمهم كنيسة القيامة، وفى سنة 629 انتصر الإمبراطور هرقليوس على كسرى ملك فارس وأعاد الصليب إلى أورشليم، وفى القرن السابع نقل جزء من الصليب إلى روما وقد أمر بعرضه فى كنيسة المخلص ليكون موضع إكرام للمؤمنين، البابا الشرقى سرجيوس الأول (687 - 701). ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-09-28

ترأس البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صلاة جناز مثلث الرحمات الأنبا هدرا مطران أسوان للأقباط الأرثوذكس، وأقيمت صلاة الجناز في الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالأنبا رويس بالعباسية.   وأعلنت مطرانية أسوان للأقباط الأرثوذكس عن تفاصيل جنازة الأنبا هدرا الذى توفى مساء أمس الاثنين، حيث أكدت أنه سيصلى عليه الجنازة فى الكاتدرائية بالعباسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الساعة الثانية عشر ظهرا.   البابا تواضروس الثانى فى صلاة جناز الأنبا هدرا   البابا تواضروس الثانى يترأس صلاة جناو الأنبا هدرا   الجثمان فى الكاتدرائية   الكاتدرائية   بكاء قداسة البابا تواضروس الثانى   تواجد البابا تواضروس الثانى   تواجد البابا تواضروس   جانب من الجثمان   جانب من الصلاة   جانب من الصلوات   جثمان الأنبا هدرا فى الكاتدرائية المرقسية   جثمان الأنبا هدرا فى الكاتدرائية   جثمان الأنبا هدرا   جنازة الأنبا هدرا فى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية   صلوات البابا تواضروس   صلوات التجنيز   صلوات الجناز   قداسة البابا تواضروس   كلمة قداسة البابا تواضروس الثانى   وصول البابا تواضروس   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-11-14

قال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمى للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إنه كان يسعد بتعدد مواهب قداسة البابا شنودة الثالث وكان أكثر ما يثير تفكيره أشعار قداسته وقصائده والتى كان يعشقها ويحفظها جيدا.    وتابع متحدث الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنه تربى على كتب قداسة البابا شنودة الثالث فأشعاره كانت تجسد رؤيته للحياة الدنيا وتطلعه للسماء، وكان خير مثال على ذلك قصيدة يا صديقى.     ويصادف اليوم الإثنين، ذكرى تجليس قداسة البابا الراحل البابا شنودة الثالث، على كرسى البابوية فى الكاتدرائية المرقسية الكبرى 1971، ليصبح البابا رقم117 فى تاريخ البطاركة.         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-07-11

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية يوم 3 أغسطس المقبل بالذكرى ال 100 لميلاد البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية 117 الراحل.  ميلاد البابا  تؤكد العديد من الروايات التاريخية أن أبويه اختر اسم " نظير جيد" ولكن تأخر تسجيل اسمه فى كشوف المواليد بسبب إصابة والدته بالحمى وتوفيت وتركت رضيعها مما جعل نساء القرية يرضعانه.  وبسبب وفاة والدته أنساهم تسجيل اسمه فى دفاتر المواليد ولم يستخرج له شهادة ميلاد وبعد أن أتم فترة رضاعته اصطحبه شقيقة الأكبر ليعيش معه فى دمنهور بمحافظة البحيرة وعندما جاء سن دخول المدارس اضطر شقيقه بإلحاقه فى مدرسة أهلية بسبب عدم وجود شهادة ميلاد له. من هو البابا شنودة والبابا شنودة الثالث وُلِد باسم نظير جيد روفائيل 3 أغسطس 1923 وهو البابا رقم 117.  كان أول أسقف للتعليم المسيحى قبل أن يصبح البابا، وهو رابع أسقف يصبح البابا بعد البابا يوأنس التاسع عشر (1928 - 1942) ومكاريوس الثالث (1944 - 1945) ويوساب الثانى (1946 - 1956).  انتخابات البابا وعندما توفى البابا كيرلس الثلاثاء 9 مارس 1971، أجريت انتخابات البابا الجديد الأربعاء 13 أكتوبر، ثم جاء حفل تتويج البابا (شنودة) للجلوس على كرسي البابوية فى الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالقاهرة فى 14 نوفمبر 1971 وبذلك أصبح البابا رقم (117) فى تاريخ البطاركة. فى عهده تمت سيامة أكثر من 100 أسقف وأسقف عام؛ بما فى ذلك أول أسقف للشباب، أكثر من 400 كاهن وعدد غير محدود من الشمامسة فى القاهرة والإسكندرية وكنائس المهجر، أولى اهتماما خاصا لخدمة المرأة فى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وكان يحاول دائما قضاء ثلاثة أيام أسبوعيا فى الدير، وحبه لحياة الرهبنة أدى إلى انتعاشها فى الكنيسة القبطية حيث تم فى عهده سيامة المئات من الرهبان والراهبات، وكان أول بطريرك يقوم بإنشاء العديد من الأديرة القبطية خارج جمهورية مصر العربية وأعاد تعمير عدد كبير من الأديرة التى اندثرت. فى عهده زادت الإيبارشيات كما تم إنشاء عدد كبير من الكنائس سواء داخل أو خارج جمهورية مصر. شعر البابا وكان يكتب شعرًا (أو كما يقول هو "ما كنت أسميه شعرًا") لبعض الوقت، إلى أن تتلمذ على يد أحد الكتب القديمة فى الشعر، وهو كتاب "أهدى السبيل إلى عِلمى الخليل" لمحمود مصطفى، وبدأ يتعلم البحر والقوافى ونظم الشعر المختلفة. وكان قداسته يكتب بعض الأشعار وهو طالب حول بعض مواد الدراسة، أو فى احتفالات مختلفة، ثم بدأ بعد رهبنته فى كتابة قصائد روحية وأشعار دينية تلمس مواضيع مسيحية وروحية عدة، وتم تلحين بعضها، وأصبحت ترانيم شهيرة لجمال كلماتها، ومعانيها، وأيضًا ألحانها. وخلال السطور التالية ننشر أبرز قصائد البابا شنودة الثالث 1 – قصيدة فى حب مصر جعلتك يا مصر فى مهجتى وأهواك يا مصر عمق الهوى إذا غبت عنك ولو فترة أذوب حنينا أقاسى النوى 2 – قصيدة أحقا كانت لى أم فماتت أحقًا كان لى أمٌ فماتت؟ أم أنى خُلِقت بدون أم؟ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-11

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الأربعاء المقبل، بذكرى تجليس قداسته بطريرك الـ 52 فى تاريخ الكنيسة على كرسي البابوية فى الكاتدرائية المرقسية الكبرى 1971 ليصبح البابا رقم 117 في تاريخ البطاركة.   وعمل قداسته لسنوات محررا ثم رئيسا للتحرير فى مجلة "مدارس الأحد" وفى الوقت نفسه كان يتابع دراساته العليا فى علم الآثار القديمة، وكان خادما فىمدارس الأحد، كما كان خادما بجمعية النهضة الروحية التابعة لكنيسة العذراء مريم بمسرة، وطالبا بمدارس الأحد، ثم خادما بكنيسة الأنبا أنطونيوس بشبرافى منتصف الأربعينيات ورسم راهبا باسم "أنطونيوس السريانى" فى 18 يوليو 1954.   وحصل البابا شنودة، حصل على عضوية نقابة الصحفيين عام 1966م تقديرا من النقابة لدوره الوطني في العديد من المواقف الوطنية، وممارسته للعملالصحفي في بداية حياته العملية قبل الرهبنة.   ومنحت نقابة الصحفيين الأنبا شنودة عضوية النقابة عام 1966م، وكان رقم عضويته "156"، أى قبل تنصيبه بطريرك للكنيسة الأرثوذكسية بـ 5 سنوات،باعتباره رئيساً لتحرير مجلتى "مدارس الأحد" و"الكرازة"، وكذلك مقالاته التى نشرت فى جريدة "وطنى" وقتها.   وجاءت عضوية البابا شنودة الثالث بنقابة الصحفيين في نفس العام، الذي دعي لندوة في النقابة بعنوان "إسرائيل في المسيحية" وتحولت المحاضرة إلى مؤتمرشعبى حاشد حضره أكثر من 12 ألف مواطن، ليظهر مواقفه وشجاعته بالنسبة للقضية الفلسطينية والتطبيع مع إسرائيل، وكأن المؤتمر تظاهرة فى حب الوطن.   وتعد العضوية التى سلمت للبابا الراحل "عضوية شرفية" باعتباره رجل ديني لا يمارس مهنة الصحافة بشكل مستمر، وأيضا لتثبت تقديرها لعمله الصحفىوكتاباته القيمة التي تخدم المجتمع المصرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-01-17

يترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، صلاة قداس عيد الغطاس المجيد، مساء غد الثلاثاء بالكاتدرائية المرقسية الكبرى في محطة الرمل بالإسكندرية وذلك كعادته السنوية في ترؤس قداس ذلك العيد من مقر كرسيه، إلا أن هذا العام سيتم القداس بحضور محدود جدا بسبب تفشي فيروس كورونا وإصابة عدد كبير من أبناء شعب الكنائس في الإسكندرية والآباء الكهنة، وتعليق خدمات مدارس الأحد لمدة أسبوعين. وبحسب ما أعلنته الكاتدرائية المرقسية في الإسكندرية، فإن صلوات قداس عيد الغطاس، أو ما يعرف أيضا بعيد الظهور الإلهي، ستنطلق من السادسة والنصف مساءً بصلوات قداس اللقان ومباركة المياه، ثم تعقبها صلوات القداس الإلهي، التي يرأسه البابا بمشاركة عدد محدود من الآباء الأساقفة والكهنة والشمامسة وبحضور الآباء الأساقفة رؤساء القطاعات بالاسكندرية الانبا بافلى الاسقف العام لكنائس قطاع المنتزة والأنبا ايلاريون الأسقف العام لكنائس قطاع غرب الاسكندرية والأنبا هرمينا الاسقف العام لقطاع شرق الإسكندرية والقمص إبرام اميل وكيل عام البطريركية بالإسكندرية والاباء كهنة الكاتدرائية وبعض كهنة الاسكندرية وخورس الشمامسة. وطالبت الكاتدرائية من شعب الكنيسة الذين حجزوا قداس عيد الغطاس الحضور الساعة السادسة والنصف مساء، حتى يكون هناك متسع من الوقت لاتباع الاجراءات الأمنية، مشددين على ضرورة إتباع كافة الاجراءات الاحترازية . ويأتي ذلك بعدما قررت كنائس الإسكندرية إطلاق رابط لحجز حضور قداس عيد الغطاس المجيد الذي ينطلق مساء الثلاثاء المقبل كثاني الأعياد السيدية في العام الجديد، حيث تقام القداسات في كافة كنائس مدينة الكرسي البابوي بنظام الحجز المسبق، وفقاً لقرار الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في ظل الظروف الراهنة للحد من انتشار عدوى فيروس كورونا. وأطلقت الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية رابط حجز عن قداس اللقان والقداس الإلهي منذ عدة أيام، من أجل إمكانية حضور المصلين لقداس العيد بالحجز مسبقا عن طريق موقع الكنيسة، وهو ذات النظام الذي اتبعته سائر كنائس الإسكندرية. واعتذرت الكاتدرائية عن استقبال المهنئين بعيد الغطاس، وذلك بسبب تفشي فيروس كورونا بينما اعتذروا عن عدم السماح بعمل أية تغطيات صحفية أو إعلامية لقداس عيد الغطاس. وقال مصدر ببطريركية الأقباط الأرثوذكس بالإسكندرية، إنه تقرر إعادة دخول المصلين في قداس عيد الغطاس المجيد بعدما شهد العام الماضي اقتصاره على الشمامسة فقط دون حضور شعبي، لافتاً إلى أن هذا العام وضعت أولوية الحضور لقداس عيد الغطاس للغائبين عن عيد الميلاد المجيد، حيث أن شعب كل كنيسة أعدادهم تتجاوز الاعداد المطروحة للحجز، فبالتالي تم التوضيح من قبل الكهنة أن من حضر قداس عيد الميلاد المجيد يعطي فرصة لغيره في قداس عيد الغطاس. وأضاف المصدر لـ«الوطن»، أن قداس عيد الغطاس المجيد له مكانة كبيرة لدى أبناء الإسكندرية، كونه قداس العيد الوحيد الذي يتواجد خلاله البابا تواضروس الثاني في الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية في مقر كرسيه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-06-24

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الأربعاء، بالذكرى الـ52، لعودة رفات القديس مارمرقس، مؤسس الكنيسة إلى مصر، في عام 1968م وفي عهد البابا كيرلس السادس، البطريرك الـ116 للكنيسة. وبحسب المركز الإعلامي للكنيسة، فإن البابا كيرلس انتدب وفدًا رسميًا للسفر إلى روما لتسلُم رفات القديس مرقس الرسول من البابا بولس السادس، بابا الفاتيكان وقتها، وعاد الوفد البابوي السكندري ومعه أعضاء البعثة البابوية الرومانية يحملون الرفات المقدس في موكب رسمي، وكان البابا كيرلس في انتظار وصول الرفات وكان يصحبه مار أغناطيوس يعقوب الثالث بطريرك إنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس وعدد كبير من المطارنة والأساقفة الأقباط والأجانب ورؤساء الطوائف والأديان مصريين وأجانب وألوف من أفراد الشعب يرتلون وينشدون الأناشيد الدينية. وقالت الكنيسة، إنه عندما هبطت الطائرة صعد البابا إلى سلم الطائرة وتسلم من يد رئيس الوفد الصندوق الثمين الذي يحمل رفات مارمرقس الرسول وفي هذه اللحظة رأى الكثيرون حمامات بيضاء حلقت فوق الطائرة، ونزل البابا كيرلس يحمل صندوق الرفات على كتفه بين ترتيل الشمامسة، حتى أن رئيس البعثة البابوية الرومانية قال "إن ما رآه فاق كل تقديره فما كان يتوقع بتاتًا أن يكون استقبال رفات مارمرقس بهذه الحماسة الروحية البالغة". وأشارت الكنيسة القبطية، إلى أن البابا كيرلس عاد ومعه صندوق الرفات إلى الكاتدرائية المرقسية الكبرى القديمة بالأزبكية ووضع الصندوق على المذبح الكبير المدشن باسم مار مرقس وظل الصندوق هناك إلى اليوم الثالث لوصوله. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-06-25

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الأحد، بمرور 55 عامًا على افتتاح الكاتدرائية المرقسية بالعباسية في عهد البابا كيرلس السادس، البابا 116 من بطاركة الكنيسة، والرئيس جمال عبد الناصر.  وفي مثل هذا اليوم عام 1968 افتتح البابا كيرلس السادس والرئيس جمال عبد الناصر الكاتدرائية بالتزامن مع عودة رفات القديس مار مرقس، كاروز الديار المصرية، من روما بعد أن ظلت الرفات هناك 11 قرنا.  وأقيمت احتفالية كبيرة بهذه المناسبة حضرها الإمبراطور هيلاسلاسي الأول إمبراطور إثوبيا، وعدد من كبير من رؤساء الأديان ومندوبي الكنائس في جميع أنحاء العالم وكان من بينهم البطريرك مار أغناطيوس يعقوب الثالث بطريرك إنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس. وألقيت كلمات مهمة بلغات مختلفة في تلك المناسبة من البابا كيرلس السادس والكاردينال دوفال رئيس البعثة البابوية الرومانية، وبطريرك إثوبيا، وسكرتيرمجلس الكنائس وبطريرك موسكو، وأعربوا جميعًأ عن فرحتهم بتلك المناسبة، بحسب التاريخ الكنسي. وفي نهاية الاحتفال اشترك البابا كيرلس السادس والرئيس جمال عبد الناصر في إزاحة الستار عن اللوحة التذكارية، التي أقيمت تخليدا لهذا الاحتفال التاريخي، واشترك معهم بطريرك إثيوبيا. وتزامن ذلك الاحتفال مع عودة رفات القديس مار مرقس الرسول، البطريرك الأول في تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، من روما وكان البابا كيرلس السادس أوفد وفدًا رسميا من الكنيسة يتضمن عددًا من الأساقفة والكهنة والأرخنة لتسلم رفات مار مرقس من البابا بولس السادس بابا الفاتيكان في ذلك الوقت، وعند وصول رفات القديس إلى القاهرة صعد البابا كيرلس إلى الطائرة وتسلم رفات القديس، في موكب عظيم وصل البابا الـ 116 من بطاركة الكنيسة إلى الكاتدرائية المرقسية ليضع رفات القديس مارمرقس على المذبح الرئيسي بالكاتدرائية المرقسية الكبري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-04-29

يترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، صلاة القداس الإلهي بالكاتدرائية المرقسية الكبرى بمحطة الرمل بالإسكندرية، يوم الاثنين المقبل، بحضور أبناء الكنيسة والآباء الكهنة والأساقفة، وهي الزيارة الأولى لمقر كرسيه بعد عيد القيامة المجيد الذي احتفلت به الكنيسة القبطية الأرثوذكسية منذ أسبوعين. وبحسب بطريركية الأقباط الأرثوذكس في الإسكندرية، فإنه يعد القداس الإلهي الأول الذي يترأسه البابا تواضروس الثاني خلال فترة الخماسين المقدسة الجارية، والتي يعيشها الأقباط خلال الوقت الراهن بعد عيد القيامة المجيد. يأتي ذلك بحضور الآباء رؤساء القطاعات بالإسكندرية الأنبا بافلي الأسقف العام لكنائس قطاع المنتزه، والأنبا إيلاريون الأسقف العام لكنائس قطاع غرب الإسكندرية، والأنبا هرمينا الأسقف العام لقطاع شرق الإسكندرية، والقمص إبرام إميل وكيل عام البطريركية بالإسكندرية، والآباء كهنة الكاتدرائية وبعض كهنة الإسكندرية وخورس الشمامسة. ومن المقرر أن يلقي البابا تواضروس محاضرة في معهد الكتاب المقدس التابع للكلية الإكليركية بالإسكندرية عقب القداس الإلهي، بالإضافة إلى عدد من اللقاءات الأخرى المقررة خلال تلك الزيارة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-05-01

ترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، صلاة القداس الإلهي بالكاتدرائية المرقسية الكبرى بمحطة الرمل بالإسكندرية، اليوم الاثنين، بحضور أبناء الكنيسة والاباء الكهنة والأساقفة. وشهدت الكاتدرائية المرقسية التحلي بالستائر البيضاء، نظرًا لاحتفال الخمسين المقدسة التي تتلو عيد القيامة المجيد، ما تبعها وجود زفة في أثناء صلاة القداس، إذ سار الأساقفة والكهنة بالصلبان وجسد مارمرقس وايقونات القيامة في كافة أرجاء الكاتدرائية وسط مباركة البابا تواضروس لها. ووفقًا بطريركية الأقباط الأرثوذكس بالإسكندرية، يعد ذلك هو القداس الإلهي الأول الذي يترأسه البابا تواضروس الثاني خلال فترة الخمسين المقدسة الجارية، التي يعيشها الأقباط خلال الوقت الراهن بعد عيد القيامة المجيد. وجاء ذلك بحضور الآباء رؤساء القطاعات بالإسكندرية، الأنبا بافلي الأسقف العام لكنائس قطاع المنتزة، والأنبا ايلاريون الأسقف العام لكنائس قطاع غرب الإسكندرية، الأنبا هرمينا الأسقف العام لقطاع شرق الإسكندرية، والقمص إبرام أميل وكيل عام البطريركية بالإسكندرية، والآباء كهنة الكاتدرائية وبعض كهنة الإسكندرية وخورس الشمامسة. ومن المنتظر أن يلقي البابا تواضروس، محاضرة في معهد الكتاب المقدس التابع للكلية الإكليركية بالإسكندرية، عقب انتهاء القداس الإلهي، فضلًا عن عدد من اللقاءات الأخرى المقررة خلال تلك الزيارة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-04-23

حضر المهندس محمد أحمد مرسي وزير الدولة للإنتاج الحربي، مساء اليوم، قداس عيد القيامة المجيد، وذلك نيابةً عن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، حيث عُقد القداس بالكاتدرائية المرقسية الكبري بالعباسية وترأسه قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وسط مشاركة كبيرة من السادة المسؤولين بالدولة.   نقل وزير الدولة للإنتاج الحربي تمنيات دولة رئيس مجلس الوزراء بأن يُعيد الله -عز وجل- هذه المناسبة الغالية على قداسة البابا وجميع المواطنين الأقباط بوافر الصحة ودوام التوفيق وأن يديم على وطننا ومواطنيه الخير والأمن والسلام، وتأكيده على أن قيمة المواطنة التى تسود بين جموع الشعب المصري بمختلف أطيافه ومعتقداته ستظل صماماً لفرض صلابة ووحدة هذا الشعب الذى يكتسب عظمته من تنوعه.   وأثنى وزير الدولة للإنتاج الحربي على الإلتزام بالإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا وذلك حرصاً على سلامة وصحة الجميع، مضيفاً أن حلول عيد القيامة المجيد بالتزامن مع شهر رمضان المبارك يمثل علامة طيبة تعكس حالة المحبة والتعايش السلمي بين أبناء الوطن.   من جانبه توجه البابا تواضروس الثاني بالشكر لرئيس الوزراء على تهنئته بعيد الميلاد المجيد، معرباً عن تمنياته للحكومة بالتوفيق في مساعيها للبناء والتنمية في ظل الجمهورية الجديدة وتمنياته للدولة المصرية بدوام الأمن والاستقرار والرخاء، كما قام بشكر المهندس محمد أحمد مرسي وزير الدولة للإنتاج الحربي على مشاركته الكريمة بالقداس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: