القديس بطرس بالفاتيكان
...
اليوم السابع
2025-05-09
هنّأت حركة () البابا ليو الرابع عشر، بمناسبة انتخابه رئيسًا للكنيسة الكاثوليكية، متمنّيةً له التوفيق في أداء رسالته الروحية والإنسانية فى ظلّ ما يشهده العالم من مآسٍ وكوارث، وفي مقدّمتها العدوان الوحشي المستمرّ على الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة. وقالت حماس، فى بيان، إنها تتطلع إلى مواصلة البابا ليو الرابع عشر النهج الأخلاقي الذي عبّر عنه البابا الراحل فرانسيس في مناصرة المظلومين، والتحرّك الفاعل في المحافل الدولية، من أجل وقف جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحقّ الأطفال والنساء والمدنيين العزّل في غزة، ووقف الانتهاكات الممنهجة بحقّ المقدسات الإسلامية والمسيحية في أرض فلسطين. وتصاعد دخان أبيض، مساء الخميس، من مدخنة كنيسة السيستين في الفاتيكان، ودقت أجراس كنيسة القديس بطرس معلنة انتخاب الكرادلة بابا جديدًا لخلافة البابا فرانشيسكو وتولّي مسؤولية الكنيسة الكاثوليكية. وقال الفاتيكان إن البابا الجديد هو الكاردينال الأمريكي بريفوست وسيحمل اسم "ليو 14"، وهو أول أمريكي يشغل المنصب. وقال البابا ليو 14 من شرفة كاتدرائية القديس بطرس بالفاتيكان في أول كلمة علنية له بعد انتخابه لمنصب البابا "السلام عليكم جميعا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-26
كتب- عمرو صالح: شارك وفدٌ رسمي رفيع المستوى، برئاسة الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بتكليف من الرئيس السيسي رئيس الجمهورية، في مراسم جنازة البابا فرنسيس التي أقيمت صباح اليوم السبت الموافق، بساحة القديس بطرس بالفاتيكان، رافقه السفير حسين السحرتي سفير جمهورية مصر العربية لدى الفاتيكان؛ ومعه المستشار تامر شاهين؛ والدكتور أسامة رسلان المتحدث الرسمي لوزارة الأوقاف. ترأس القداس الجنائزي، عميد مجمع الكرادلة الكاردينال جيوفاني باتيستا ري، وشارك فيه نحو ٢٥٠ كاردينالًا، إلى جانب عدد كبير من الأساقفة والكهنة والرهبان والراهبات، وبحضور حشود غفيرة تقدر بأكثر من مائتين وخمسين ألف شخص. كما شهدت الجنازة حضورًا واسعًا من قادة العالم، حيث شارك فيها أكثر من (۱۳۰) وفدا رسميًا، بينهم (٥٠) رئيس دولة، و (۱۰) ملوك، من بينهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ والرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي؛ والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون؛ والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي؛ ورئيس الجمهورية الإيطالية؛ ورئيس الحكومة الإيطالية، مما عكس المكانة العالمية التي كان يتمتع بها البابا فرنسيس.وتقدم وزير الأوقاف بخالص العزاء وصادق المواساة إلى الكنيسة الكاثوليكية، وإلى جميع أبنائها حول العالم، مؤكدًا أن البابا فرنسيس ترك إرثًا إنسانيًا خالدًا يشهد له التاريخ؛ حيث حمل لواء القيم النبيلة، ودافع عن كرامة الإنسان دون تمييز بين دين أو لون أو جنس.وأشاد الدكتور أسامة الأزهري بالمسيرة العطرة لقداسة البابا الراحل، موضحًا أن مواقفه الشجاعة و إسهاماته الكبرى في تعزيز الحوار بين الأديان، ونبذ العنف والكراهية ستظل مضيئة في سجل الإنسانية؛ وأن العالم اليوم يفتقد قيادة روحية جمعت بين الحكمة والتواضع والعطاء اللا محدود.وأشار وزير الأوقاف إلى أن البابا فرنسيس كان نموذجًا نادرًا في الدفاع عن حقوق المستضعفين والمهاجرين واللاجئين، رافعًا راية الإنسانية فوق كل اعتبار، ومقدمًا دروسًا خالدة في التضامن الإنساني ومناصرة قضايا العدالة الاجتماعية على المستوى العالمي.واختتم الدكتور أسامة الأزهري كلمته بالتأكيد على أن الإنسانية برحيل قداسة البابا فرنسيس، فقدت صوتًا صادقًا من أصوات الحكمة، وعقلًا مضيئًا من عقول الإخاء والمحبة، وقلبًا نابضًا بالرحمة، قدَّم للبشرية جهودًا خالدة ستظل تذكرها الأجيال على مر العصور. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-26
شارك في مراسم جنازة البابا فرنسيس -التي أقيمت صباح اليوم السبت، بساحة القديس بطرس بالفاتيكان- وفدٌ رسمي رفيع المستوى، برئاسة الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بتكليفات من الرئيس السيسي. ورافق وزير الأوقاف السفير حسين السحرتي سفير جمهورية مصر العربية لدى الفاتيكان؛ ومعه المستشار تامر شاهين؛ والدكتور أسامة رسلان المتحدث الرسمي لوزارة الأوقاف. ترأس القداس الجنائزي، عميد مجمع الكرادلة الكاردينال جيوفاني باتيستا ري، وشارك فيه نحو ٢٥٠ كاردينالًا، إلى جانب عدد كبير من الأساقفة والكهنة والرهبان والراهبات، وبحضور حشود غفيرة تقدر بأكثر من مائتين وخمسين ألف شخص.كما شهدت الجنازة حضورًا واسعًا من قادة العالم، حيث شارك فيها أكثر من (۱۳۰) وفدا رسميًا، بينهم (٥٠) رئيس دولة، و (۱۰) ملوك، من بينهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ والرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي؛ والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون؛ والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي؛ ورئيس الجمهورية الإيطالية؛ ورئيس الحكومة الإيطالية، مما عكس المكانة العالمية التي كان يتمتع بها البابا فرنسيس. وتقدم وزير الأوقاف بخالص العزاء وصادق المواساة إلى الكنيسة الكاثوليكية، وإلى جميع أبنائها حول العالم، مؤكدًا أن البابا فرنسيس ترك إرثًا إنسانيًا خالدًا يشهد له التاريخ؛ حيث حمل لواء القيم النبيلة، ودافع عن كرامة الإنسان دون تمييز بين دين أو لون أو جنس. وأشاد الأزهري بالمسيرة العطرة لقداسة البابا الراحل، موضحًا أن مواقفه الشجاعة وإسهاماته الكبرى في تعزيز الحوار بين الأديان، ونبذ العنف والكراهية ستظل مضيئة في سجل الإنسانية؛ وأن العالم اليوم يفتقد قيادة روحية جمعت بين الحكمة والتواضع والعطاء اللا محدود. وأشار وزير الأوقاف إلى أن البابا فرنسيس كان نموذجًا نادرًا في الدفاع عن حقوق المستضعفين والمهاجرين واللاجئين، رافعًا راية الإنسانية فوق كل اعتبار، ومقدمًا دروسًا خالدة في التضامن الإنساني ومناصرة قضايا العدالة الاجتماعية على المستوى العالمي. واختتم الأزهري كلمته بالتأكيد على أن الإنسانية برحيل قداسة البابا فرنسيس، فقدت صوتًا صادقًا من أصوات الحكمة، وعقلًا مضيئًا من عقول الإخاء والمحبة، وقلبًا نابضًا بالرحمة، قدَّم للبشرية جهودًا خالدة ستظل تذكرها الأجيال على مر العصور. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-23
رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "مرحلة الكرسي الشاغر لبابا الفاتيكان"، استعرض خلاله الدخول في مرحلة تحطيم "خاتم الصياد"، واختيار البابا الجديد من خلال اقتراع سري يُعرف بـ"الكونكلاف"، ومجمع الكرادلة يتولى الشئون مؤقتا، و5 مرشحين محتملين لخلافة البابا، لازالت دول العالم تُرسل تعازيها للفاتيكان، وتنعى وفاة قداسة البابا فرنسيس عن عمر ناهز 88 عامًا، بعد مسيرة بابوية دامت 12 عامًا، كان فيها صوتًا عالميًا للمحبة والسلام والرحمة والتواضع، ومدافعًا صادقًا عن الفقراء والمهمّشين. في التقرير التالى، نلقى الضوء على مرحلة إختيار بابا الفاتيكان الجديد، أو ما يُعرف بمرحلة "الكرسي الشاغر" من خلال القوانين واللوائح المنظمة لهذا الأمر، فوفقًا للتقاليد الكنسية، تُتخذ عدة إجراءات بعد إعلان وفاة البابا رسميًا، أبرزها تحطيم "خاتم الصياد" الذي يُعد رمزًا للسلطة البابوية، وذلك لضمان عدم استخدامه في إصدار أية وثائق جديدة، ويلي ذلك فترة حداد تستمر لتسعة أيام، يتم خلالها نقل جثمان البابا إلى كاتدرائية القديس بطرس بالفاتيكان، ليُعرض على المؤمنين لإلقاء نظرة الوداع، على أن تُقام الجنازة عادة في غضون أربعة إلى ستة أيام من تاريخ الوفاة . وإليكم التفاصيل كاملة: برلمانى ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-31
ترأس البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، قداس عشية عيد الفصح في كاتدرائية القديس بطرس بالفاتيكان أمس السبت، مما خفف المخاوف بشأن حالته الصحية الهشة بعد أن ألغى بشكل غير متوقع مشاركته فى احتفال درب الصليب الجمعة الماضية. وندد خلال القداس بجدران الأنانية واللامبالاة وكل التطلعات إلى السلام التي دمرتها قسوة الكراهية وبربرية الحرب. ولم تظهر على بابا الفاتيكان الذى يبلغ 87 عاما، أى علامات تعب على الرغم من المراسم التى استمرت ساعتين ونصف الساعة، بحضور 6000 شخص وقبل قداس صباح الأحد، حسبما قالت صحيفة المساجيرو الإيطالية. وبقيت الكاتدرائية فى الظلام قبل أن تضاء بالشموع، وهو طقس يرمز إلى قيامة المسيح، بحسب التقليد الكاثوليكي. ثم ألقى اليسوعي الأرجنتينى عظة باللغة الإيطالية بصوت واضح مدتها عشر دقائق. وحشية الحرب وندد خلال القداس بجدران الأنانية واللامبالاة وكل التطلعات إلى السلام التي دمرتها قسوة الكراهية وبربرية الحرب. وفى نهاية المراسم، تقدم فرنسيس على كرسى متحرك عبر الممر المركزي للكنيسة، مبتسمًا، وموجهًا التحية والمباركة بقوة للمؤمنين الذين تجمعوا أمام الحواجز، والذين مد العديد منهم أيديهم إليه أو التقطوا الصور بهواتفهم المحمولة. وكان بابا الفاتيكان أكد حضوره السبت ظهرا، رغم إلغاء مشاركته ليل الجمعة، في اللحظة الأخيرة، في درب الصليب في الكولوسيوم، بهدف الحفاظ على صحته. ساعد توقيت الإعلان - قبل وقت قصير من بدء الحفل، مما أجبر المنظمين على إزالة كرسي البابا على عجل - والاتصالات المقتضبة من الفاتيكان في تأجيج المخاوف بشأن صحته. وعنونت صحيفة لا ستامبا أمس السبت "طريق صليب البابا الهش" في حين اعتبرت صحيفة إل ميساجيرو أنها "استقالة فرانسيس". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-11-06
بدأ البابا فرنسيس، اليوم الأربعاء، لقاءه الأسبوعى مع الجماهير فى ساحة القديس بطرس، بالفاتيكان، حيث كان بانتظاره الألاف، الذين استقبلوه استقبالا حاشدا، بينما حرص البابا على مبادلتهم التحيات. ويجتمع البابا فرانسيس برعاياه فى ساحة القديس بطرس فى لقاء أسبوعى تشهده ساحة القديس بطرس فى الفاتيكان. البابا فرنسيس يلوح لألاف الحضور بساحة القديس بطرس البابا يلوح للحضور بابا الفاتيكان يبارك طفلا على هامش الاجتماع سيلفى على هامش الاجتماع الأسبوعى للبابا فرنسيس وسط رعايا الكنيسة الكاثوليكية لافتة تدعو لتنصيب النساء فى درجة الشماسية بالكنيسة الكاثوليكية مشهد لساحة القديس بطرس بالفاتيكان البابا فرنسيس ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-04-08
أكد البابا فرنسيس الثالث، بابا الفاتيكان، أنه يصلى من أجل المتاجرين والمستفيدين من احتياجات الآخرين، ومستغلى هذه الأزمة، فى ظل تفشى وباء فيروس كورونا. وقال فرانسيس الثالث عبر حسابه على تويتر، "نصلى اليوم من أجل الأشخاص الذين يتاجرون بالمعوزين ويستفيدون من احتياجات الآخرين ويبيعونها فى زمن هذا الوباء. ليلمس الرب قلوبهم ويحولّهم". بابا الفاتيكان على تويتر وتابع، "لنفكّر في يهوذا الصغير الذي يحمله كل فردٍ منا في داخله. جميعنا نملك القدرة على الاختيار بين الإخلاص والمصلحة، وجميعنا لدينا القدرة على أن نخون الآخر ونبيعه ونختار مصلحتنا. أين انت يا يهوذا" وقاد بابا الفاتيكان البابا فرانسيس، الأحد الماضى، المصليين بكاتدرائية القديس بطرس بالفاتيكان، قداس أحد السعف، وذلك وسط عدم حضور من المصليين، جراء انتشار فيروس كورونا التاجى المستجد "كوفيد – 19". وذكرت قناة "روسيا اليوم" أمس أن مدير قسم الأمراض المعدية في المعهد الإيطالي العالي للصحة، جيوفاني ريتزا، أكد بدء انحدار المنحنى الوبائي في إيطاليا الذي يعكس وتيرة زيادة الوفيات والإصابات بفيروس كورونا المستجد. وقال ريتزا، في مؤتمر صحفي عقده أمس الثلاثاء بمقر الدفاع المدني في روما، تعليقًا على البيانات الأخيرة: "أخيرًا، يبدو أننا بدأنا نشهد انخفاضًا في الحالات الجديدة. يبدو أن المنحنى الوبائي، بعد مرحلة الاستقرار، يميل إلى الانحناء إلى الأسفل". وأضاف المسئول الصحي الإيطالي مع ذلك: "لكن دعونا ننتظر غدًا أو بعد غدٍ، قبل أن نتنفس الصعداء". وأوضح: "نأمل أن نشهد تباطؤًا ملموسًا، ولكن يجب أن نضع في اعتبارنا دائمًا أن الفيروس سيبقى بين السكان، حتى لو وصلنا إلى صفر إصابة في أسبوع أو شهر، فلن نكون طلقاء جميعنا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-09-29
ترأس البابا فرنسيس، اليوم الأحد قداسا، بمناسبة اليوم العالمى للمهاجرين واللاجئين، بساحة القديس بطرس بالفاتيكان. ويعد البابا فرنسيس من أكثر الداعمين لحقوق اللاجئين، فى الوقت الذى يشهد فيه العالم موجة مناهضة لهم، مع صعود التيارات اليمينية، والشعبوية فى العديد من مناطق العالم. البابا-فرنسيس البابا-فرنسيس-خلال-القداس البابا-فرنسيس-يترأس-قداسا-للاجئين-والمهاجرين البابا-فرنسيس-يحاول-مجابة-التيار-المناوئ-للهجرة البابا-يلوح-لمستقبلية-فور-دخوله-ساحة-القديس-بطرس الجمهور-يلتقط-صورا-للبابا الحرس-السويسرى-ينتشر-فى-الساح-أثناء-القداس بابا-الفاتيكان-معروف-بدعمه-للاجئين جانب-من-القداس ساحة-القديس-بطرس-بالفاتيكان فتى-من-ذوى-الأصول-الأفريقية-يحضر-القداس مهاجرون-يلتمسون-البركة-من-بابا-الفاتيكان ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-04-12
شهدت الطوائف المسيحية الكاثوليكية فى العالم احتفالات أحد الشعانيين حيث تتبع الطائفة التقويم الغربي في كنائس وكاتدرائيات العالم، وأقيمت الطقوس فى الكنائس والكاتدرائيات بمشاركة الأطفال الذين رفعوا على الأكف، حاملين الشموع وسعف النخيل وأغصان الزيتون وسط التراتيل الدينية، وذلك حسبما نشر موقع وكالة الأنباء رويترز صورا. واحتفلت الطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الغربي بأحد الشعانين، وأقيمت الصلوات في مختلف الكنائس، حيث حمل الأطفال الشموع وسعف النخيل، وألقيت كلمات من وحي المناسبة. وركزت العظات على معنى العيد وكيف أن السيد المسيح أعطى مساحة للأطفال لكي يكونوا سعداء، ولكن اليوم الأطفال وأهلهم يعيشون الفقر والعوز، بسبب الوضع المعيشي الصعب الذي يرمي بثقله على كاهل المواطنين، ولا يوجد أمامنا سوى التضرع إلى الله كي ينير الطريق ويوصلنا إلى بر الأمان الإجتماعي والإقتصادي. أحد الشعانين الأطفال يحملون سعف النخيل البخور فى الكنائس الكرادلة يحضرون قداس أحد الشعانين المصلون الكاثوليك يحملون سعف النخيل انطلاق موكب أحد السعف تائبون ينتمون إلى جماعة أخوية لوس جيتانوس ينتظرون داخل الكنيسة شخصية يسوع نازارينو بينما يشارك المؤمنون الكاثوليك في موكب أحد الشعانين في أنتيغوا قداس أحد الشعانين بقيادة البابا فرنسيس في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان مشاركة في موكب أحد الشعانين في إشبيلية موكب أحد الشعانين في إشبيلية ، إسبانيا يتجمع الناس لمشاهدة موكب سان روكي خلال أحد الشعانين في إشبيلية يحمل صلبان النخيل يحملون تمثالًا للسيدة العذراء مريم على هيكل يُعرف تقليديًا باسم باسو ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2023-05-10
غادر البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، صباح أمس، أرض الوطن متوجهًا إلى دولة الفاتيكان، وكان فى استقباله بمطار القاهرة الدولى، الفريق محمد عباس وزير الطيران المدنى، ومجدى إسحق رئيس مجلس إدارة الميناء، وقيادات المطار. يلتقى البابا تواضروس ببابا الفاتيكان فرنسيس الأول خلال زيارته للاحتفال معًا بمرور ٥٠ سنة على عودة العلاقات بين الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية. بعد انقطاع دام ١٥ قرنًا من الزمان بعد مجمع خلقيدونية عام ٤٥١، وأيضًا للاحتفال بمرور عشر سنوات على إعلان يوم المحبة الأخوية الذى دعا إليه البابا تواضروس الثانى أثناء زيارته للفاتيكان عام ٢٠١٣، اللقاء الذى يمثل حجر زاوية فى مسيرة المحبة حيث زار مصر البابا فرنسيس بعد هذا الإعلان بأربع سنوات. ويلقى البابا تواضروس كلمة فى ساحة القديس بطرس بالفاتيكان، اليوم، كأول بطريرك غير كاثوليكى يلقى كلمة هناك، بمناسبة تذكار يوم المحبة والصداقة بين الكنيستين. من جانبه، قال البابا تواضروس، فى تصريحات صحفية، إن الزيارة احتفالية بمناسبة مرور ٥٠ عامًا على أول لقاء بين بابا قبطى وبابا كاثوليكى والذى تم خلال زيارة البابا شنودة فى عام ١٩٧٣. مضيفًا: بعد تقديسى على الكرسى البابوى بشهور قليلة اشترطت أن تكون زيارتى لروما فى نفس الموعد ١٠ مايو عام ٢٠١٣، بحيث يكون هذا اليوم احتفالًا بيوم الصداقة التاريخية التى تجمع الكنيستين». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: