الغندورية
الغندورية هي إحدى القرى اللبنانية من قرى قضاء بنت جبيل في محافظة النبطية.
الشروق
2024-12-21
انتهاكات اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس، خرقين جديدين لاتفاق وقف إطلاق النار مع "حزب الله" في جنوب لبنان، ما يرفع إجمالي خروقاته إلى 261 منذ دخول الاتفاق حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي. وقالت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية، إن "العدو الإسرائيلي واصل عدوانه على ممتلكات المواطنين في القرى الحدودية التي يحتلها، حيث أقدم على تفجير عدد من المنازل في الحي الجنوبي لبلدة الناقورة (جنوب) نتج عنها اندلاع حرائق بالمنازل والممتلكات". كما "أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي نيران أسلحتها الرشاشة على الأودية الواقعة بين قبريخا في وادي السلوقي وقرب بلدة الغندورية (جنوب)" وفق ذات المصدر. وبالخرقين الجديدين يرتفع إجمالي الخروقات الإسرائيلية، منذ 27 نوفمبر الماضي، إلى 261، بعد أن رصدت وكالة الأناضول حتى الخميس، 259 خرقا، ما أسفر إجمالا عن 30 شهيدا و37 جريحا، استنادا إلى إعلانات وزارة الصحة ووكالة الأنباء اللبنانيتين. ودفعت هذه الخروقات "حزب الله" إلى الرد، في 2 ديسمبر الجاري، للمرة الأولى منذ سريان الاتفاق، بقصف صاروخي استهدف موقع "رويسات العلم" العسكري في تلال كفر شوبا اللبنانية المحتلة. ومن أبرز بنود اتفاق وقف إطلاق النار انسحاب إسرائيل تدريجيا إلى جنوب الخط الأزرق الفاصل مع لبنان خلال 60 يوما، وانتشار قوات الجيش والأمن اللبنانية على طول الحدود ونقاط العبور والمنطقة الجنوبية.وبموجب الاتفاق، سيكون الجيش اللبناني الجهة الوحيدة المسموح لها بحمل السلاح في جنوب البلاد، مع تفكيك البنى التحتية والمواقع العسكرية، ومصادرة الأسلحة غير المصرح بها، وإنشاء لجنة للإشراف والمساعدة في ضمان تنفيذ هذه الالتزامات. وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن 4 آلاف و61 شهيدا و16 ألفا و662 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 سبتمبر الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-20
بيروت- (د ب أ) قصف الجيش الإسرائيلي بعد ظهر اليوم الجمعة، أطراف بلدة حلتا في جنوب لبنان، بحسب قناة المنار المحلية التابعة لحزب الله. وأطلقت القوات الإسرائيلية ظهر اليوم نيران أسلحتها الرشاشة على الأودية الواقعة بين قبريخا في وادي السلوقي وقرب بلدة الغندورية في جنوب لبنان، بحسب ما أعلنت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية. وانسحبت القوات الإسرائيلية قبل ظهر اليوم من بلدة بني حيان في جنوب لبنان باتجاه بلدة مركبا الجنوبية، بعد دخولها يوم الأربعاء الماضي، وقيامها بعمليات تجريف وتفجير وهدم جدران منازل وطرق. يذكر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن كان قد أعلن في 26 نوفمبر الماضي عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، وبدأ تنفيذ وقف إطلاق النار فجر اليوم التالي. وتخرق إسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار منذ دخوله حيز التنفيذ بشكل يومي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-27
أفادت قناة "القاهرة الاخبارية "، نقلا عن إعلام فلسطيني بأنه تم إطلاق صواريخ من لبنان تجاه مستوطنة كريات شمونة، بحسب نبأ عاجل لها. وسبق وتم إطلاق صلية صاروخية من لبنان في اتجاه إصبع الجليل المحتل، وشن طيران الاحتلال غارة استهدفت أطراف بلدة القنطرة، وكذا غارة جوية علي بلدة الغندورية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-09
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، عن وقوع انفجار طائرة انتحارية في الجليل الأعلى. وذكرت صحيفة هآرتس، مساء اليوم الثلاثاء، أن 80 مبنى من أصل 155 مبنى داخل مستوطنة المنارة تضررت جراء الصواريخ المضادة للدروع التي أطلقها حزب الله منذ 8 أكتوبر الماضي. وأضافت الصحيفة أن 120 مبنى في مستوطنة المطلة تعرضت لأضرار، جراء الصواريخ المضادة للدروع التي أطلقها حزب الله. وفي وقت سابق من اليوم، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل تسعة من جنوده، ستة منهم في انفجار وقع وسط قطاع غزة، وثلاثة خلال معارك ضارية في جنوب القطاع، ما يرفع حصيلة قتلاه إلى 185 منذ بدء العملية البرية في أواخر أكتوبر و519 منذ بدء العدوان في السابع من الشهر نفسه. وقال جيش الاحتلال، إن جنود الاحتياط الستة، وجميعهم مهندسون قتاليون، قتلوا أمس الإثنين، عندما انفجرت عبوات ناسفة كانت مخصصة لـ"هدم نفق في مخيم البريج للاجئين وسط غزة"، وفق ادعائه. وأوضح جيش الاحتلال أن القتلى الستة هم: الرقيب الدرجة الأولى (احتياط) غافرييل بلوم، جندي احتياط يبلغ من العمر 27 عامًا من بيت شيمش؛ الرقيب الرئيسي (احتياط) عميت موشيه شاحر، 25 عامًا، من رمات يوحنان؛جندي (احتياط) دينيس كروخمالوف فيكسلر، 32 عامًا، من بئر السبع؛ جندي (احتياط) رون إفريمي، 26 عامًا، من هود هشارون؛ الرقيب الرئيسي (احتياط) روي أبراهام ميمون، 24 عامًا، مسعف من العفولة، والرقيب الرائد (احتياط) عكيفا ياسينسكي، 35 عامًا، من رمات غان. وسبق، وأعلن حزب الله عن مقتل أحد عناصره في غارة استهدفت سيارته في مدينة "الغندورية"، جنوب لبنان. من جانبها، أشارت إيمان جبور، مراسلة "الغد الإخبارية"، من الجليل الأعلي في لبنان، إلى أنه منذ قليل تم استهداف سيارة جديدة بمدية "خربة سلم"، ويجري العمل لمعرفة هوية من كان يقودها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-09
قالت مصادر لوكالة «رويترز» للأنباء، بمقتل 3 عناصر من حزب الله في استهداف سيارتهم بمسيرة جنوب لبنان، صباح الثلاثاء. وقالت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان، إن مسيّرة إسرائيلية استهدفت قرابة التاسعة والثلث صباحا (بالتوقيت المحلي)، سيارة من نوع رابيد على طريق «الغندورية» جنوب البلاد بصاروخ موجه. وأشارت الوكالة إلى وقوع إصابات جراء الاستهداف، موضحة أن سيارات الإسعاف توجهت إلى المكان للتعامل مع تداعيات الحادث. وتشهد الجبهة الجنوبيّة تصعيداً متسارعاً مع تكثيف الجيش الإسرائيلي غاراته على البلدات، مستهدفاً الآليات والمنازل السكنيّة بشكل مباشر، والقياديين في حزب الله. وأفاد مراسل «النهار» اللبنانية، عن تعرّض المنطقة الواقعة بين وادي الحجير وبلدة الغندورية لغارة إسرائيلية. وقال المراسل إن سيارات الإسعاف لم تتمكن حتى الساعة من الوصول إلى المنطقة؛ بسبب التحليق الكثيف للطيران الحربي. وأعلنت إسرائيل وقوفها وراء اغتيال القيادي بـ«حزب الله» وسام طويل، الذي قُتل أمس، ما يشير إلى أن إسرائيل بدأت تعتمد سياسة الاغتيالات مع الحزب. واعترفت إسرائيل، عبر تأكيد من وزير خارجيتها يسرائيل كاتس، في مقابلة أجرتها معه «القناة 14» العبرية، مساء أمس الاثنين، أنها تقف وراء اغتيال الطويل، بتفجير استهدف سيارته، ربما بمسيّرة عن بعد. كما قال كاتس في المقابلة: «اغتيال قائد قوة الرضوان، جزء من الحرب. نحن نلحق الضرر بأعضاء حزب الله وبنيته التحتية والأنظمة التي وضعها لردع إسرائيل. لقد وضعنا هدفا لإعادة الأمن لسكان الشمال». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-09
استهدفت مسيرة إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، بلدة خربة سلم أثناء تنظيم جنازة القيادي في حزب الله وسام طويل، والذي قُتل في غارة إسرائيلية استهدفت سيارته في جنوب لبنان؛ ما أدى لسقوط جرحى جراء القصف الإسرائيلي، وذلك وفقا لما نقلته وسائل إعلام عالمية. بالفيديو | انطلاق مراسم تشييع الشهيد القائد على طريق القدس وسام حسن طويل «الحاج جواد» في بلدته خربة سلم جنوب لبنان pic.twitter.com/YXXSQebg5e — قناة المنار (@TVManar1) January 9، 2024 وفى وقت سابق، أعلن حزب الله اللبناني أنه استهدف مقر قيادة المنطقة الشمالية للجيش الإسرائيلي في مدينة صفد بالمسيرات الهجومية «الانقضاضية». وأشار الحزب إلى أن الهجوم على قيادة المنطقة الشمالية في إطار الرد على اغتيال القائدين نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، صالح العاروري ومسؤول وحدة الرضوان في حزب الله «وسام طويل»، علاوة على قصفه قاعدة البغدادى. وتم إطلاق صورايخ باتجاه مواقع عسكرية إسرائيلية قبالة «القطاع الأوسط» من جنوب لبنان، إلى جانب إطلاق صواريخ عدة من لبنان باتجاه مواقع عسكرية إسرائيلية أخرى على الحدود. ودوت صفارات الإنذار في مناطق عدة بالجليل الأعلى عند الحدود مع لبنان بعد الاشتباه بتسلل طائرة مسيرة. ورصد جيش الاحتلال إطلاق صواريخ عدة من لبنان على موقعى يفتاح والمنارة، تزامنا مع تحذير من تسلل مسيرة، وذلك وفقا لما نقلته «القناة الـ14» الإسرئيلية. في حين، قال مصدران «مطلعان» على عمليات حزب الله -لوكالة رويترز- إن 3 أعضاء من الحزب قتلوا، في ضربة استهدفت سيارتهم في بلدة الغندورية جنوب البلاد، ولم يحدد المصدران بعد هوية هؤلاء القتلى. وفي الجانب الإسرائيلى، رصدت وسائل إعلام إسرائيلية من بينها «القناة الـ12» الإسرائيلية إطلاق أكثر من 20 صاروخًا من لبنان في اتجاه الجليل، مشيرةً إلى أنّ «حزب الله أطلق عددًا من الطائرات المسيّرة والصواريخ» في اتجاه شمالي فلسطين المحتلة. وذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن صفارات الإنذار دوت في الشمال 3 مرات، في غضون أقل من ساعة، خشية من تسلل طائرة من دون طيار في الجليل الأعلى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-09
وقال مصدران في لبنان على اطلاع بعمليات حزب الله، إن 3 من الحزب قتلوا في غارة على سيارتهم في الغندورية، بينما أكدت مصادر إعلامية إسرائيلية أن الهجوم تم بطائرة مسيّرة. وأفادت مراسلتنا بتجدد القصف الإسرائيلي على مناطق جنوبي لبنان، مشيرة إلى أن "القصف منع وصول سيارات الإسعاف للمنطقة". وفي المقابل، انطلقت رشقة صاروخية من جنوب لبنان باتجاه إسرائيل. ويستمر التصعيد بين حزب الله اللبناني والجيش الإسرائيلي، وسط مخاوف من تحول المواجهات إلى حرب شاملة. والإثنين أدت ضربة إسرائيلية على جنوب لبنان إلى مقتل قائد كبير في قوة الرضوان التابعة للحزب، في واحدة من أبرز الهجمات على كبار قادتها خلال القصف المتبادل مع إسرائيل منذ 3 أشهر. وفقد حزب الله أكثر من 130 مقاتلا، من بينهم أعضاء في قوة الرضوان، في الضربات الإسرائيلية على جنوب لبنان منذ بدء القصف العابر للحدود. وقالت 3 مصادر أمنية في لبنان إن الضربة على بلدة مجدل سلم الواقعة على بعد نحو 6 كيلومترات من الحدود، استهدفت سيارة وسام الطويل القيادي بكتيبة الرضوان، وأسفرت عن مقتله هو ومرافقه الذي كان كذلك مقاتلا في الحزب. وقال مصدران في لبنان على اطلاع بعمليات حزب الله، إن 3 من الحزب قتلوا في غارة على سيارتهم في الغندورية، بينما أكدت مصادر إعلامية إسرائيلية أن الهجوم تم بطائرة مسيّرة. وأفادت مراسلتنا بتجدد القصف الإسرائيلي على مناطق جنوبي لبنان، مشيرة إلى أن "القصف منع وصول سيارات الإسعاف للمنطقة". وفي المقابل، انطلقت رشقة صاروخية من جنوب لبنان باتجاه إسرائيل. ويستمر التصعيد بين حزب الله اللبناني والجيش الإسرائيلي، وسط مخاوف من تحول المواجهات إلى حرب شاملة. والإثنين أدت ضربة إسرائيلية على جنوب لبنان إلى مقتل قائد كبير في قوة الرضوان التابعة للحزب، في واحدة من أبرز الهجمات على كبار قادتها خلال القصف المتبادل مع إسرائيل منذ 3 أشهر. وفقد حزب الله أكثر من 130 مقاتلا، من بينهم أعضاء في قوة الرضوان، في الضربات الإسرائيلية على جنوب لبنان منذ بدء القصف العابر للحدود. وقالت 3 مصادر أمنية في لبنان إن الضربة على بلدة مجدل سلم الواقعة على بعد نحو 6 كيلومترات من الحدود، استهدفت سيارة وسام الطويل القيادي بكتيبة الرضوان، وأسفرت عن مقتله هو ومرافقه الذي كان كذلك مقاتلا في الحزب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: