العلمية لمكافحة
...
الشروق
2025-05-08
نظمت وزارة الصحة والسكان، مؤتمرا علميا تزامنا مع اليوم العالمي للربو الشعبي واليوم العالمي لمكافحة التبغ، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية وجمعية مكافحة التدخين والدرن وأمراض الصدر، والجمعية المصرية لأمراض الصدر والتدرن، وبحضور نخبة من أساتذة الأمراض الصدرية، وذلك تحت رعاية الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن المؤتمر ناقش جهود الوزارة والمنظمات المصرية والدولية في مكافحة التدخين وأمراض الصدر، وأهم التجارب العلمية والمعرفية ووسائل التشخيص والعلاجات الحديثة، كما تناول شرح مفصل عن أمراض الصدر وأنوعها وأسبابها التي تؤثر على الصحة العامة للإنسان. وأضاف عبدالغفار، أن المؤتمر تناول أيضًا التعريف بالأمراض الصدرية المرتبطة بالتدخين والتبغ، والتعريف بمرض الربو الشعبي وأسبابه، وأهم طرق التشخيص والعلاج المستحدثة، ومرض السدة الرئوية، والتليفات الرئوية وارتفاع الضغط الشرياني الرئوي والانسكاب البلوري وطرق التشخيص والعلاج، ومرض الدرن الرئوي، ومتلازمة انقطاع التنفس (الانسداد النومي). وقال الدكتور عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية والوقائية، إنه من أهداف مؤتمر اليوم العالمي للامتناع عن التدخين هذا العام هو رفع مستوى الوعي وإطلاع الجمهور على كيفية تلاعب الأساليب بمظهر وجاذبية منتجات التبغ والنيكوتين والدعوة إلى تغيير السياسات واتخاذ التدابير لحظر النكهات والمواد المضافة التي تجعل هذه المنتجات أكثر جاذبية وحظر كامل للإعلان عن التبغ والترويج له ورعايته، بما في ذلك على المنصات الرقمية، وتنظيم تصميم المنتجات وعبواتها لتقليل جاذبيتها. وأضاف "تاج الدين" أن الربو أحد أكثر الأمراض المزمنة غير المعدية شيوعًا، إذ يصيب أكثر من 260 مليون شخص، ويتسبب في أكثر من 450 ألف حالة وفاة سنويًا حول العالم، لافتًا الى ان معظم هذه الوفيات كانت قابلة للوقاية من خلال العمل على مواجهة الأسباب الناتجة عن تلك الأمراض المزمنة. وقال الدكتور حسام حسني أستاذ الامراض الصدرية بكلية طب قصر العيني، ورئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، إنه احتفالًا باليوم العالمي للربو هذا العام، اختارت المبادرة العالمية للربو (GINA) شعار "جعل العلاجات الاستنشاقية متاحة للجميع" ليحصل مرضى الربو على الأدوية الاستنشاقية الضرورية للسيطرة على المرض وعلاج النوبات، حيث تُسبب نوبات الربو معاناة شديدة للمصابين بها ومقدمي الرعاية لهم، وقد تؤدي هذه النوبات إلى دخول المستشفى، وفي بعض الحالات إلى الوفاة. وتمنع الأدوية المُستنشقة المحتوية على الكورتيكوستيرويد نوبات الربو عن طريق علاج الالتهاب الكامن المُسبب للربو. ومن جهته، ذكر الدكتور وجدي أمين مدير عام إدارة الأمراض الصدرية، أنه في إطار استراتيجية وزارة الصحة لعلاج ومكافحة مرض الربو الشعبي والأمراض الصدرية المختلفة تعمل الوزارة علي التطوير المستمر لمستشفيات الأمراض الصدرية وأجهزة اكتشاف وعلاج المرض وتطوير مهارت العنصر البشري من خلال عقد دورات تدريبية للأطباء عن أحدث طرق الاكتشاف وعلاج الربو الشعبي، كما يتم عمل خطة تثقيفية موجهة تستهدف الأطفال لعدم الدخول في عالم التدخين ونشرها عبر منصات التواصل الإجتماعي بالتعاون مع الجمعيات الأهلية ومنظمة الصحة العالمية. وأشار "أمين"، إلى زيادة عيادات صحة الرئة إلى 28 عيادة بمستشفيات الأمراض الصدرية وذلك للإكتشاف المبكر لأمراض الصدر المزمنة مثل الربو الشعبي والسدة الرئوية وأورام الرئة خاصة بين المدخنين وإعطاء الإرشادات الصحية للتوعية بطرق الإقلاع عن التدخين. ومن جهته، قال الدكتور نعمة عابد، ممثل منظمة الصحة العالمي بمصر، إن الربو الشعبي يعتبر من الأمراض غير السارية الرئيسية التي تصيب الأطفال والبالغين على حدً سواء وتشدد منظمة الصحة العالمية على التزامها بتحسين تشخيص الربو وعلاجه ورصده، وذلك من أجل الحد من العبء العالمي للأمراض غير السارية، وإحراز التقدم في تحقيق التغطية الصحية الشاملة، وقد اختارت المبادرة العالمية للربو الشعبي (GINA) هذا العام شعار " جعل العلاجات الإستنشاقية متاحة للجميع"، حيث تؤكد المبادرة على ضرورة ضمان حصول مرضى الربو الشعبي على الأدوية الإستنشاقية للسيطرة على المرض وعلاج النوبات. ولفت الدكتور طارق صفوت أستاذ الأمراض الصدرية ورئيس الجمعية العلمية المصرية لأمراض الشعب الهوائية، إلى أن التدخين أهم سبب منفرد للوفيات، ويمكن الهدف النهائي لليوم العالمي للامتناع عن التدخين في المساهمة في حماية الأجيال الحالية والمقبلة من هذه العواقب الصحية المدمرة، مشيرا إلى إبراز المخاطر الصحية المرتبطة بتعاطي التبغ والدعوة إلى وضع سياسات فعالة للحد من استهلاكه، وجعلت منظمة الصحة العالمية وشركائها في جميع أنحاء العالم هذا اليوم من كل عام لرفع مستوى الوعي بالأساليب الضارة لصناعة وترويج التبغ. وقالت الدكتورة فاطمة العوا، مسئولة مبادرة مكافحة التبغ بإقليم شرق المتوسط، إن اتخاذ منظمة الصحة العالمية هذا العام لمكافحة التبغ شعار "فضح زيف المغريات" فضح أساليب شركات التبغ ومنتجات النيكوتين لمكافحة التدخين، يعد مهم للغاية حيث ستركز الحملة هذا العام على كشف الأساليب التي تستخدمها شركات التبغ والنيكوتين لإضفاء مظهر جذاب على منتجاتها الضارة، يُعدّ جاذبية التبغ والنيكوتين والمنتجات ذات الصلة، وخاصةً لدى الشباب، من أبرز تحديات الصحة العامة اليوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-20
كشف الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، عن طبيعة الإصابات المنتشرة في الفترة الحالية، مؤكدًا أنها لا ترتبط بمتحور جديد من فيروس كورونا. وأوضح عبر مداخلة هاتفية لـ""، أن الملاحظ حاليا، هو زيادة حالات التهابات الجهاز التنفسي، وهو أمر شائع في هذا الوقت من السنة، فهذه الإصابات تتسم بارتفاع طفيف في معدلات التهاب الجهاز التنفسي العلوي، وهو ما يحدث عادة مع بداية فصل الشتاء. وأشار إلى أن الفيروسات التنفسية، بما في ذلك الأنفلونزا، كورونا، وفيروسات أخرى، قد تتشابه في الأعراض. ولذلك، من الصعب التفرقة بينها فقط بناءً على الأعراض السريرية، حيث نصح بالحرص على استشارة الطبيب بشكل فوري عند الشعور بأي أعراض تنفسية. ونوه، أنه يجب تجنب استخدام المضادات الحيوية بشكل غير صحيح، حيث أن هذه الفيروسات لا تُعالج بالمضادات الحيوية، مؤكدًا أن الاستخدام غير السليم للأدوية يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية أكبر مثل مقاومة البكتيريا للأدوية. فيما يتعلق بالوقاية من الفيروسات التنفسية، شدد على أهمية اتباع إجراءات الوقاية مثل ارتداء الكمامات، الحفاظ على التباعد الاجتماعي، وغسل اليدين بشكل متكرر، كما نصح بتجنب الأماكن المزدحمة وضمان تهوية جيدة في الأماكن المغلقة. وردًا على تساؤلات حول المتحور الجديد من كورونا، أكد أنه لم يتم تسجيل حالات إصابة بمتحور جديد في مصر حتى الآن، وأن الفيروسات التي تنتشر حاليًا لا تشكل خطرًا كبيرًا على الصحة العامة. وأضاف أنه في حال وجود أي تغيير ملحوظ أو ظهور متحورات جديدة، سيتم الإعلان عنها بشكل رسمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-16
كتبت- داليا الظنيني: حذر الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، من زيادة ملحوظة في حالات الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي العلوي خلال الفترة الحالية، مؤكداً على أهمية اتخاذ الاحتياطات اللازمة للوقاية منها. خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن" أوضح حسام حسني أن الأعراض المصاحبة لهذه الحالات تشمل ارتفاعًا في درجة الحرارة، وتكسيرًا في الجسم، واستمرار الأعراض لمدة تتراوح بين 5 إلى 7 أيام. وأكد أن هذه الأعراض تشبه إلى حد كبير أعراض الإصابة بفيروس كورونا، مما يثير القلق لدى الكثيرين. ونفى رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، وجود متحور جديد لفيروس كورونا يسبب هذه الزيادة في الإصابات، مؤكداً أن الأسباب الرئيسية وراء ذلك هي التغيرات المناخية وتقلبات الطقس، والتي تؤدي إلى ضعف الجهاز المناعي وزيادة الإصابة بالعدوى. ونصح حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، المواطنين باتباع الإجراءات الوقائية التالية للحد من انتشار العدوى: وشدد الدكتور حسام حسني على أهمية عدم الدخول في حالة من الهلع والخوف، مؤكداً أن هذه الحالات يمكن علاجها بسهولة إذا تم اكتشافها مبكرًا واتباع الإجراءات الوقائية اللازمة. اقرأ أيضا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2023-12-19
حذر الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، من متحور كورونا الجديد، والذي أعلنت عنه وزارة الصحة صباح اليوم، داعيًا في نفس الوقت إلى عدم الوصول إلى درجة الهلع. وقال «حسني» خلال مداخلة تليفونية خلال برنامج «الحكاية»، عبر قناة «mbc مصر»، مساء الاثنين، إن المتحور الجديد لا يتسبب في زيادة الأعراض وإنما لديه القدرة على زيادة الانتشار السريع. وأضاف أن من تلقوا تطعيمات كورونا قبل عام 2022 يمكن أن يصابوا بالمتحور الجديد، مشيرًا إلى أن مرور عام على تلقي التطعيم يقلل من قدرته على مواجهة المرض. وأشار رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا إلى أن منظمة الصحة العالمية أكدت أن التطعيم لا يقي من الاصابة بالمرض، وإنما يقلل من أعراضه وخطورته. وشدد على الالتزام بالإجراءات الوقائية والحرص على التباعد الاجتماعي والتهوية السليمة وارتداء الكمامة بالأماكن المغلقة أو ضعف المناعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-26
كشف الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، أن بروتوكول كورونا المنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي خاطئ والأدوية الموجودة به تم إيقاف استخدامها منذ فترة كبيرة. وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن بروتوكول كورونا لم يُحدث أو تضاف له أدوية جديدة، مشيرا إلى أنه لا يوجد دواء آمن بنسبة 100 %. وأكد الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، أن المسئول عن العلاج هو الطبيب المتخصص وهناك العديد من العوامل التي يتم وضعها في الاعتبار مثل زيادة الوزن وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة. وأضاف أن تغيير بروتوكول كورونا يتم وفقا لعدد من الاعتبارات مثل شدة الانشطار المرضي ومدى هروبه من المناعة، مضيفا أن أدوية البروتوكول تمثل فعالية في الوصول إلى الشفاء وأمان للمريض. وشدد الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، على أن مصل كورونا إجراء وقائي وليس احترازي، مضيفا أن تكاثر الفيروس يكون داخل جسم الإنسان. وأردف الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، أن المضاد الحيوي في بروتوكول كورونا يتم تناوله في حالات معينة وليس في العموم، مؤكدا أن الوضع الوبائي في مصر مستقر والحالات الموجودة حالتها بسيطة وهناك توفر للأدوية الموجودة في بروتوكول كورونا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-05-18
أكدت وزارة الصحة والسكان استمرارعمليات التسجيل علي موقع حجز لقاح كورونا على مدار الــ 24 ساعة مؤكدة أنه يتم التطعيم بعد التسجيل ووصول رسالة التأكيد على التوجة لمركز اللقاحات للحصول علي الجرعات المقررة. وقالت وزارة الصحة والسكان، إنه يتم تحويل المسجلين على الموقع الإلكترونى لحجز لقاح كورونا إلى 400 مركز للحصول على اللقاح بالمجان مشيرة إلى أن المصريين المتواجدين فى مصر من أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن يحصلون على اللقاح بالمجان أيضا. وأضاف الدكتور خالد مجاهد المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أنه يتم الحجز على الموقع الإلكترونى المخصص لتلقى اللقاح www.egcovac.mohp.gov.eg مشيرا إلى أن اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا وضعت أولويات لتلقى لقاح فيروس كورونا، وفقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية بأولوية التطعيم لكل من الفئات الأكثر عرضة للإصابة وهى الأطقم الطبية، بالإضافة إلى الفئات الأكثر عرضة لحدوث مضاعفات عند الإصابة وهم كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة. وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد"، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن "105"، و"15335" ورقم الواتساب "01553105105"، بالإضافة إلى تطبيق "صحة مصر" المتاح على الهواتف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-04-09
أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية خلال مؤتمر صحفى للجنة العلمية لمواجهة كورونا، اليوم، إن مصر تواجه حاليا الموجة الثالثة من وباء كورونا، وأن هناك تزايدا في عدد الحالات التي ترصد من خلال الوزارة. د عوض واعضاء اللجنة العلمية لفيروس كورونا خلال المؤتمر وأضاف، أننا جميعنا نتابع الحالات في مختلف أنحاء الجمهورية، ونلاحظ زيادة في عدد الحالات بالمستشفيات وداخل الرعاية المركزة، وهذا يستوجب الحرص الشديد، وموضحا، أن التطعيمات التي تستخدم والتي تم إجازتها حتى الآن وهى من 4 إلى 6 لقاحات لا تعطى المناعة الكاملة، ومن الممكن أن يصاب متلقى اللقاح بالفيروس وكذلك نقل العدوى. وأضاف خلال المؤتمر الصحفى الذى يعقد بالتعاون مع اللجنة القومية للأمراض غير السارية، " تحت عنوان دراسة التجربة المصرية في مكافحة وباء كورونا، إن لقاحات كورونا تقلل من حدة المرض وتقلل من المضاعفات، ولكنها لا تعطى حصانة كاملة ضد فيروس كورونا، ولهذا السبب يجب جميعا أن يكون لدينا دور كبير جدا وخصوصا وسائل الإعلام التي دعمت القضية القومية في التوعية بالمرض ومضاعفاته بالتوعية بالوسائل الوقائية التي لازالت هي خط الدفاع الأول ضد هذا الفيروس. وأضاف الدكتور محمد عوض تاج الدين، أننا مررنا بـ 3 موجات، الموجة الأولى كانت ذروتها بعد رمضان العام الماضى، والموجة الثانية كانت نهاية فصل الصيف وبداية الخريف، في شهرى أكتوبر ونوفمبر. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفى خاص بمناقشة أحدث العلاجات المدرجة ببروتوكول علاج كورونا، وذلك بالتزامن مع طرح أول علاج مضاد للفيروسات مناسب لحالات العزل المنزلي للمصابين بالفيروس. تم استعراض كل ما يخص الموجة الثالثة من فيروس كورونا والمضاعفات التي من الممكن حدوثها وأهمية اللقاحات وأنواعها لفيروس كورونا. شارك بالمؤتمر الدكتور حسام حسني مسعود أستاذ الأمراض الصدرية، ورئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا التابعة لوزارة الصحة، والدكتورة جيهان العسال أستاذ الأمراض الصدرية ونائب رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا بوزارة الصحة، والدكتورة نهى عاصم مستشار الوزير للأبحاث والدكتور أكرم عبدالباري عضو اللجنة العلمية لمكافحة كورونا بوزارة الصحة، والدكتور ياسر مصطفي رئيس أقسام الصدر بطب عين شمس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-12-08
قال الدكتور حسام حسنى رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا بعض الدول فى العالم ومنها مصر، فى الفترة من 7 إلى 13 نوفمبر شهدت زيادة أعداد فيروس كورونا، وذلك فى أوروبا، وباريس، وجنوب شرق آسيا، ومنطقة شرق المتوسط بنسبة 6% عن الأسبوع الذى قبله. وقال الدكتور حسام حسنى رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا إنه على مستوى العالم بدأت أعداد وفيات كورونا تنخفض بنسبة 23%، موضحا، أن نسبة الوفيات كانت 3 وفيات فى أسبوع واحد فقط. وتابع: مررنا بموجة كورونا فى شهر يونية الماضى، وكانت تعتبر الموجة السادسة من كورونا. وقال، أن بعض المحافظات شهدت ارتفاع فى إصابات كورونا فى الأسبوعين الماضيين، وهم الغربية والقليوبية وبورسعيد والبحر الأحمر، وجميعهم تلقوا العلاج وتعافوا تماما والمحافظة الوحيدة التى شهدت زيادة فى الوفيات هى الدقهلية، موضحا إنها زيادة زائفة لأن الإصابات كانت صفر وأصبحت حالة وفاة واحدة فقط. وقال الدكتور حسام حسنى، أن 100% من حالات كورونا لمتحور اوميكرون، ولكن 55% من الحالات هى 2-BA.5 وهو سلالة فرعية من متحور أوميكرون، وهى الآن السلالة المهيمنة من كورونا على مستوى العالم، وأكثر المتحورات قابلية للانتقال حتى الآن، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. ونصح المواطنين برفع المناعة وهو أمر مهم جدا من خلال التهوية الجيدة وشرب السوائل وارتداء الكمامات فى الأماكن المزدحمة وتناول تطعيمات الأنفلونزا وتطهير الأسطح بصفة مستمرة. وتابع إنه يجب الذهاب للمستشفى حال استمرار درجة الحرارة فى الارتفاع لأكثر من 3 أيام، مضيفا أن لا يجب الحصول على مضادات حيوية عند الإصابة بالفيروس المخلوى، مؤكدا أن يجب زيادة المناعة من خلال التغذية الصحية لمواجهة الفيروس المخلوى. وأوضح أن الفيروس المخلوى ينتشر فى الاماكن المغلقة، مؤكدا أنه يجب التهوية الجيدة وتطهير الأيدى والأسطح وارتداء الكمامة أمور ضرورية لمواجه الفيروس، مضيفا أن مصر، مشيرا إلى أن أوميكرون لا يزال المتحور الأكثر انتشارا لكورونا ولكن أعراضه ضعيفة. وحول الفيروس المخلوى قال، إن الوضع الوبائى مستقر للغاية فيما يتعلق بإصابات الكورونا، وكذلك إصابات الفيروس المخلوى والأنفلونزا، وأن عدد الحالات المسجلة مصابة بالفيروس المخلوى لم يتعد 2000 حالة حتى الآن، مضيفا أن جميع المصابين ليس بينهم وفيات ومعظم الاصابات فى الاطفال الأقل من عامين. وأشار إلى أن هناك ترصدا قويا فى أكثر من 27 مستشفى بالجمهورية للكشف عن إصابات الدقيقة للأمراض التنفسية والتى بينها الكورونا والفيروس المخلوى والأنفلونزا من أجل التشخيص الدقيق للحالات التى تتنوع بين بسيطة إلى متوسطة فى أغلب اصابات الجهاز التنفسى وتابعت: لا توجد متحورات جديدة تستدعى القلق بين المواطنين. وأكد، أن الموجة الفيروسية ليست منتشرة فى المدارس فقط، ولكن فى المنازل أيضا، وهو انتشار متكرر الحدوث فى الخريف وبداية الشتاء، مشيرا إلى أنه بسبب انتشار الكوفيد الذى كان الأقوى جعل الناس تنسى الموجات الفيروسية الأخرى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-07
كشفت وزارة الصحة والسكان عن استقرار الوضع الوبائى لكورونا في البلاد مؤكدة أن عدد الاصابات وصل إلي أقل معدلاته مشيرة إلي إنتهاء ذروة الإصابات الخاصة بفصل الشتاء وتابعت: اصابات الانفلونزا كانت أكبر من الكورونا . وأوضحت وزارة الصحة والسكان أن منظمة الصحة العالمية لم تعلن حتى الآن عن انتهاء جائحة كورونا في العالم وهو ما يتطلب استمرار تطبيق كافة الاجراءات الوقائية والاحترازية للحماية من الفيروسات ومضاعفاتها . ومن جانبة قال الدكتور أشرف حاتم استاذ الأمراض الصدرية ورئيس لجنة الصحة في البرلمان أن كورونا من الأمراض التى طرأت علي العالم ولم يكن علي علم كافة بطبيعة الفيروس ومضاعفاته ولازال العالم يكتشف الكثير عن الفيروس وطبيعته حتى يستطيع التعامل معه في كل صورة . وأشار الدكتور أشرف حاتم أن الاصابة بالفيروس تسبب متلازمة ما بعد كورونا وتنمثل في تعب ووخم واكتئاب والتكسير في الحيم وغيرة من الأعراض المختلفة والتى تختلف من شخص إلي أخر وتابع: لاحضنا وجود مشاكل في التنفس وكذلك اضطرابات في حاستى الشم والتذوق وسرعة في ضربات القلب والكشف عن التهابات فى عضلة القلب بالاضافة إلي التهاب غشاء جدار القلب . وأضاف الدكتور أشرف حاتم أنه بسبب اصابات كورونا فقد يحدث وجود تليف في الرئة قد يكون بسيط وقوى ويحدث أن يقوم الأطباء باعطاء مضادات التليف وهناك أكثر من 80% من الحالات لاتستجيب للعلاج وتابع : 20% من الحالات تصاب بالتليف في الرئة وأشار إلي أن 85% من حالات كورونا تتعافى بدون متلازمة ما بعد كورونا . وقال الدكتور أشرف حاتم إن هناك حالات تصاب بالسكر والضغط وزيادة في الوزن ضمن حزمة الأثار الجانبية التى يتعرض لها المريض بعد الاصابة بكورونا مشيرا إلي أن الاصابة بكورونا لم تعد هى المشكلة الكبرى وانما اعراضها الجانبية والمتلازمات الخاصة بها فيما بعد الاصابة أصبحت هى المشكلة الحقيقية. وفي ذات السياق قال الدكتور حسام حسنى رئيس اللجنه العلمية لمكافحة كورونا بوزارة الصحة والسكان إن الوقاية خير من العلاج ويجب أن نحمى أنفسنا جيدا من خلال اتباع التعليمات الوقائية والحرص علي الحصول على التطعيم بجرعاتة التنشيطية مصيفا أن اللقاح يمنح الشخص المناعة في مواجهة العدوى وأضاف أن اللقاح آمن وفعال وهو الوسيلة الوحيدة في مواجهة الفيروس . وقال الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، إن الطقس المثير للأتربة ضار على أصحاب الأمراض التنفسية، لذلك يفضل جلوسهم فى المنزل خلال الطقس المتقلب. وأضاف حسام حسني، أن شرب السوائل الدافئة في الطقس المتقلب من أهم الأمور لدى أصحاب الأمراض التنفسية، ولاسيما الجيوب الأنفية، بجانب التغذية والتهوية السليمة، من الخطأ أن يتم غلق النوافذ خلال الشتاء بداعي التدفئة، وهذا أمر غير صحي لأنه يجب تهوية الأماكن بشكل جيد. وأوضح رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا: انتشار الفيروسات تنتشر بسبب عدم دخول الهواء إلى المنزل، لذلك يجب تهوية المنازل جيدا، أما فيما يتعلق بمتحورات كورونا، فيجب الالتزام بالإجراءات الوقائية لأنها طوق النجاة للوقاية من كورونا. وأكمل الدكتور حسام حسنى: أصبح جزء من إجراءاتنا الاحترازية هي تلقي اللقاحات، واللقاحات تتطور وستشهد تطورا كبيرا في الفترة المقبلة حتى تكون ملازمة لأى متحور لفيروس كورونا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-24
قال الدكتور حسام حسني رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا لتيلفزيون اليوم السابع، إن كورونا لم تنتهي، ومنظمة الصحة العالمية قالت إننا نتعامل مع الكورونا كفيروس توطن وأصبح موجوداً مثل أي فيروس في العالم، وأنها حرب بين الفيروس الذي يبحث عن البقاء وبين الإنسان الذي يحرص دائماً ان لا يُصاب بأي مرض أو فقد. وأكد دكتور حسام حسني رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا من شروط بقاء الفيروس لابد أن يصيب الأنسان لأن الفيروس ليست لدية القدرة علي توليد طاقة أو علي البقاء ومن أجل أن يعيش الفيروس يقوم بإستغلال خلية الإنسان. وأشار دكتور حسام حسني رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا أن الفيروس في العالم الخارجي يموت في توقيت زمني من 8 ل 12 ساعة، ولكن الفيروس يستغل جسم الإنسان وينمو بداخله ولذلك الفيروس يتحور بإستمرار حتي يظل داخل جسم الإنسان. وشدد رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، أن الجرعات السابقة التي حصلنا عليها للوقاية من فيروس كورونا لها فائدة كبيرة، لكننا دائما ننصح كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنه والأمراض المناعية أن يحصلوا علي لقاح الأنفلونزا كل عام لأن الأنفلونزا فيروس مثل الكوفيد 19، اللقاحات في مراحل تطوير، وحينما يأتي أي متحور تصبح اللقاحات شاملة هذا المتحور. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-11-15
أكد الدكتور حسام حسنى رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، أن 98% من المصابين بالفيروس الغدى يعانون من سيلان فى الأنف وأعراض خفيفة لا يحتاجون إلى المستشفى، مضيفا أن 1% من الأطفال المبتسرين " الولادة المبكرة" لديهم عوامل خطورة، وقد يصابون بأزمات رئوية ويحتاجون إلى الدخول للمستشفي. وكشف رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا عن الأعراض التنفسية والتي تضمنت "ارتفاع درجة الحرارة والكحة والبلغم وسيلان الانف وفقدان في الشهية وقال: الفيروس الغدى أو المخلوى مثل الأنفلونزا قد يكون أصلهم حيوانى، أو تحور من شخص إلى أخر، وتكون أعراضهم نفس أعراض الأنفلونزا وعلاجهم أيضا. وأوضح الطرق الوقائية للوقاية من الفيروسات التنفسية، والتي شملت الغسيل المستمر للأيدى، وعدم تقبيل الأطفال في مثل هذه الأوقات والتنظيف المستمر للأسطح، مضيفا أنه في حالة صعوبة التنفس أو زرقان الجلد يجب التوجه للمستشفى، وأغلب الإصابات تكون بين الأطفال الذين سنهم عامين وتابع : يفضل عدم الذهاب للمدرسة في حالة الإصابة لأن الفيروس ينتقل من خلال النفس. وأشار الدكتور حسام حسنى رئيس اللجنه العلمية لمكافحة كورونا إلى طرق رفع المناعة للوقاية من الفيروسات التنفسية من خلال تناول كثرة السوائل والأغذية التي ترفع المناعة وتناول الفاكهه التي تحتوى على فيتامين سى مثل البرتقال والليمون مع الحرص على التغذية الصحية والتهوية الجيدة مع عدم التعرض للبرد بشكل مباشر . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-09-12
قالت الدكتورة جيهان العسال أستاذ الأمراض الصدرية بطب عين شمس، نائب رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، إن أحدث تحورات كورونا هي سلالات بيرولا وEG.5، وهو ما يطلق عليه "إيريس"، وقد تم رصد عدد من حالات "إيريس" البسيطة في مصر. وقالت، إن الأعراض بسيطة وكلها حالات لم تؤد لدخول المستشفى، مضيفة، أنه يجب علينا اتباع الطرق الوقائية، وإذا أصيب شخص بالفيروس عليه أن يعزل نفسه في المنزل لتجنب عدوى الآخرين، موضحا، إن الأعراض تتمثل في ارتفاع درجة الحرارة، واحتقان بالحلق، وكحة وضيق بسيط بالتنفس، ولكن بصورة بسيطة. وولفتت إلى أن علاج الحالات من خلال آخر بروتوكول لعلاج كورونا، موضحة أن العلاج هو نفس علاج فيروس كورونا التقليدي، الذى يطبق حاليا، واستراتيجيات العلاج الأخيرة هي الموجودة حاليا. وتنصح بالتطعيمات وخاصة تطعيم كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، والأطفال، وأصحاب المناعة الضعيفة، وأى شخص لديه أعراض إصابة يظل في المنزل حتى لا يعدى الآخرين. وقالت، إن الفئات المستهدفة لتلقى لقاح كورونا هم كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والذين يعانون من عوامل خطورة عالية. وأشارت الدكتورة جيهان العسال، إلى أنه تم عقد جلسة عن زمالة الأمراض الصدرية بالمؤتمر العالمى للسكان، برئاسة الدكتور حسام حسنى رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، حيث تناولت الجلسة الجديد في علاج الالتهاب الرئوي سواء في المستشفيات، أو المصاحب لأجهزة التنفس الصناعى، أو الالتهاب الرئوي الفطرى وعلاج السدة الرئوية والإقلاع عن التدخين. جاء ذلك خلال مؤتمر العالمى للسكان والتنمية والذى اختتم أعماله وزير الصحة والسكان مؤخرا بالقاهرة، وافتتحه الرئيس عبد الفتاح السيسي، وناقش المؤتمر خلال جلساته 33 تخصصا وكل ما يهم المواطن المصرى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-06-16
قال الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا بوزارة الصحة، إن فيروس كورونا الذي عاد للصين مرة أخرى بموجة جديدة أصبح شرسا وأكثر شراسة، وهو نفس الفصيلة التي كانت موجودة في أوروبا وخصوصا بريطانيا وأمريكا وإيطاليا ولا أحد يعرف كيف وصل الصين. وأضاف حسني خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج "على مسؤوليتي"، المذاع على شاشة "صدى البلد"، أنه بعد انتهاء أزمة فيروس كورونا سيتضح الكثير من الأمور الخاصة بانتشار فيروس كورونا حول العالم، مؤكدا على أن وزارة الصحة أعلنت أن الأرقام المتوقعة لمصابي فيروس كورونا حتى نهاية هذا الشهر تصل إلى 2500 مصاب باليوم، ومن أول شهر 7 ستبدأ الإصابات بالثبات ثم الانخفاض كما هو متوقع. وأعرب حسني أن وزارة الصحة متخوفة الآن من امتحانات الثانوية العامة، لأنها هي المرحلة التي سيكون بها تجمعا كبيرا، ولكن الدولة المصرية قادرة على حماية طلابها داخل اللجان، ولكن تجمع الطلاب خارج اللجان للمراجعة كما هو معتاد وتجمع الأهالي هي التي تثير التخوف والقلق. واستكمل حسني أن مكافحة فيروس كورونا يجب أن تكون عملا متكاملا، ولكن داخل اللجان الدولة اتخذت كل الإجراءات الاحترازية ولكن يجب الحذر من التجمع خارج اللجان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-09-14
قال حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إن قرارات عودة الحياة الطبيعية لمصر بشكل كامل في يد المواطن المصري وليس بيد الحكومة، لافتا إلى أن التزام المواطن المصري بالإجراءات الاحترازية سيعطي الدولة أريحية في اتخاذ قرارات جديدة بشأن الحياة الطبيعية، والعكس صحيح. وأضاف "حسني"، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية سارة حازم، في برنامج "اليوم" المذاع عبر فضائية "دي إم سي"، أن أرقام الإصابات بكورونا هي التي تحكم العالم، موضحا أن الدولة المصرية رأت أن هناك زيادة في الأعداد أو ظهور أعراض سنتخذ إجراءات احترازية شديدة، لكن لم نصل لذلك، والأرقام عادية، ولذلك تسمح الدولة بعودة الحياة بشروط. وتابع رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، أنه يجب اتخاذ العبرة من الدول المجاورة في ظل وجود بعض الدول التي أعلنت فقدها السيطرة على فيروس كورونا، مضيفا: "بنقول للمصريين خليكوا حذرين عشان تبقوا في أمان دايما". واتخذ مجلس الوزراء عددا من القرارات اليوم، يبدأ تنفيذها اعتبارًا من الأسبوع المقبل، 21 سبتمبر، والتي تشمل الموافقة على عقد صلوات الجنازة في المساجد، التي لها ساحات فضاء مكشوفة، في غير أوقات الصلوات اليومية، مع مراجعة هذه القرارات حسبما تستدعي الظروف المستجدة. كما تمت الموافقة على السماح باستئناف إقامة الأفراح بالأماكن المكشوفة، بالمنشآت السياحية والفندقية الحاصلة على شهادة السلامة الصحية، بحد أقصى 300 فرد، وينطبق نفس القرار على الاجتماعات والمؤتمرات بنسبة حضور 50% وبحد أقصى 150 فردا، والموافقة على تنظيم المعارض الثقافية، ليبدأ ذلك بمعرض الكتاب بالإسكندرية، ويتم تنفيذ ذلك في أماكن مفتوحة، بنسبة حضور لا تتعدى 50 % مع تطبيق الإجراءات الاحترازية. وتمت الموافقة كذلك على إقامة معرض أهلاً بالمدارس بداية من يوم 20 سبتمبر الجاري، مع تنفيذ كل الاجراءات الاحترازية، وستتم اقامته بأرض المعارض، باعتباره حدثا هاما ينتظره أولياء الأمور ليخفف عنهم الأعباء. وتمت الموافقة على استئناف أنشطة تعليم الكبار، وعودة فتح فصول محو الأمية، مع تطبيق كل الإجراءات الاحترازية. كما وافقت اللجنة على عودة تدريبات الدرجة الثانية لكرة القدم، وبدء الهيئات الرياضية والشبابية في إتاحة استخدام حمامات السباحة التدريبية والترفيهية، كما حددت اشتراطات فتح دور الحضانات بالأندية ومراكز الشباب، وكذا المناطق المفتوحة للمناسبات بالأندية ومراكز الشباب، مع تطبيق كل الإجراءات الاحترازية المحددة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-11-27
توفيت معلمة بمدرسة "قباء الخاصة" فى الرأس السوداء بالإسكندرية، اليوم، متأثرةً بإصابتها بفيروس كورونا المستجد، بعد دخولها المستشفى بـ13يومًا من إصابتها، وتركت طفلة صغيرة تبلغ من العمر ١١ عاماً. ونعى الممثل القانوني لمدرسة قباء الخاصة فى الإسكندرية، أسرة المتوفاة، داعين الله أن يتغمدها بواسع رحمته، وأكد بيان صادر عن المدرسة، أن المعلمة مروة شعبان، تغيبت عن العمل فترة كبيرة تزيد عن فترة العزل، ولفت البيان إلى أن المدرسة تطبق كافة الإجراءات الإحترازية لمنع إنتشار فيروس كورونا المستجد. وقالت الدكتورة نهي عاصم، مستشار وزير الصحة للبحوث وعضو اللجنة العلمية لمكافحة الفيروس، إن الحالة الوبائية لفيروس كورونا في أي مجتمع تعتمد على المسؤولية المشتركة بين المواطنين والنظام الصحي وأجهزة الدولة المختلفة. وأوضحت أن الحالات التي تم حجزها في المستشفيات ومع رصد بيانات العدوى بالنسبة لهم، لم يثبت فارقا ملحوظا في أعراض الإصابة بالفيروس سواء أعراض الإصابة بالجهاز التنفسي أو الهضمي أو مناعي أو جهاز عصبي: "الدراسات الجينية الحديثة لم تثبت تحورات في الفيروس". وأكدت أن التطورات في البروتوكولات العلاجية تأتي على خلفية متابعة الأبحاث ونتائج الأدوية المطروحة والعقاقير طبقا لمنظمة الصحة العالمية، حيث لم يثبت إيا من العقاقير كفاءة عالية وواضحة في الناحية الأكلينيكية، وفي ذلك السياق تم تحديث البروتوكول لوضع بدائل أفضل من الموجودة حاليا. وأشارت إلى أن نتائج البرتوكول المصري الجديد لعلاج فيروس كورونا مماثل للنتائج التي ظهرت بمختلف مستشفيات العزل، ولذا لا يوجد دواء بعينه أفضل من أخر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-10-12
قالت الدكتورة منن عبدالمقصود، الأمين العام للأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان بوزارة الصحة، إن هناك مجموعة من الإرشادات يجب الانتباه لها للتغلب على الشعور بالقلق تجاه أزمة كورونا خلال هذه الفترة خاصة مع انتشار فيروس كورونا المستجد والتساؤلات العديدة التى تطرح والتخوفات خاصة من أولياء الأمور والكبار والرغبة فى الاطلاع على كافة مستجدات الفيروس. وتابعت "منن" فى منشور لها توعوى يجب اتباع كافة وسائل الحماية من فيروس المستجد خاصة غسل الأيدي باستمرار والالتزام بالتباعد الاجتماعى، وعدم التفاعل مع الشائعات والبحث عن أخبار كورونا من مصادر موثوقة مرة أو مرتين ونظافة الأسطح دون مبالغة. وأضافت: يجب الاهتمام بالنظافة الشخصية ونظافة الأسطح دون مبالغة والتواصل مع الأطباء النفسيين من خلال 0220816832. وكشف مصدر مسؤول بوزارة الصحة والسكان، استعدادات الوزارة للموجة الثانية لفيروس كورونا المستجد، وقال المصدر في تصريحات لـ"الوطن"، إن وزيرة الصحة تابعت كافة السيناريوهات المتوقعة للموجة الثانية مع اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا. وتابع المصدر: تم إمداد المستشفيات بكل الأدوية المستخدمة في البروتكول العلاجي المستخدم سواء فيتامينات أو مضادات حيوية أوعقار الريمدسفير وتم التأكد من توفير كمية وفيرة منه داخل مستشفيات العزل وإعداد بروتوكول استباقي للتعامل مع الحالات المرضية المختلفة، مشيرا إلى توقع الوزارة تكدس المواطنين خلال الفترة المقبلة على مستشفيات الصدر والحميات نظرا لدخول فصل الشتاء والتشابه الكبير بين أعراض فيروس كورونا والإنفلونزا الموسمية، لافتا إلى أن هذه النقطة سيتم تدراكها والدخول سيكون للحالات المشتبه فيها والتي لها حق الرعاية. وقالت إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا. وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد"، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-05-18
كشفت مصدر مسؤول في اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، عن موعد انكسار الموجة الثالثة لفيروس كورونا وانخفاض أعداد مصابي الفيروس مرة أخرى، قائلا إنّه من المتوقع انحسار أعداد الإصابات منتصف الشهر المقبل، ويجب على المواطنين الاستمرار في اتباع الإجراءات الاحترازية وعدم الشعور بالملل والضيق منها، لأنها ما زالت الحل الفعال لمواجهة هذا الفيروس. وتابع المصدر لـ«الوطن»، أنّ الحاصلين على لقاح فيروس كورونا عليهم الاستمرار في اتباع الإجراءات الاحترازية وأهمها الكمامة، لأن اللقاح لا يمنع الإصابة بالفيروس ولكنه يعطي مناعة للجسم لتخفيف حدة الأعراض، ويجعلها من قوية لبسيطة، ما يخفف الطاقة الاستيعابية للمستشفيات وكذلك الأطقم الطبية. وأضاف المصدر أنّ مصر تشهد انفراجة قوية في لقاحات فيروس كورونا، ويجب على المواطنين التسجيل على موقع لقاح كورونا للمساهمة في الحد من انتشار العدوى، مشيرا إلى أنّ هناك فئات لها الأولوية في الحصول على اللقاح، وهم أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن، والأطفال والسيدات الحوامل، بينما المرضعات لا يسمح لهم باللقاح حتى هذا الوقت. وتستمر وزارة الصحة في رفع أعلى درجات الاستعداد القصوى بجميع المستشفيات لمتابعة الموقف الوبائي لحظة بلحظة، واتخاذ الإجراءات للوقاية من الفيروس أو غيره من الأمراض المعدية الأخري، وناشدت المواطنين حال ظهور أي أعراض بالذهاب للمستشفيات وطلب الرعاية في توقيت مبكر، خاصة لو كانت الحالة من كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة. وأكدت وزارة الصحة والسكان، عدم صحة ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي من توجه المواطنين لتلقي لقاح فيروس كورونا دون التسجيل على الموقع الإلكتروني المخصص لتلقي اللقاح، أو دون انتظار وصول رسالة للمواطنين بموعد ومكان تلقي اللقاح، مشددة على أنّ تلك المعلومات عارية تمامًا عن الصحة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-01-01
قال الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إن الموجة الخامسة لفيروس كورونا ستكون أكثر في عدد الإصابات ولكن حدة الأعراض ستكون خفيفة، موضحا أننا نعيش مرحلة انتهاء الموجة الرابعة لفيروس كورونا والموجة الخامسة ستكون خلال فصل الشتاء وتزايد الأعداد بسبب فصل الشتاء وعدم التهوية الجيدة ورغبة المواطنين في الدفئ، وهذه تربة خصبة لانتشار الفيروس. وأوضح رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا في تصريحات خاصة لـ«الوطن» أن المتحور أوميكرون سيكون المتحور السائد في الموجة الخامسة لفيروس كورونا، لافتا إلى أنه ليس بالخطورة التي يتحدث عنها البعض ووفقا للبيانات التي أصدرتها منظمة الصحة العالمية فإنه أسرع في الانتشار فقط، وكل اللقاحات فعالة وأمنه ضد فيروس كورونا وهذا المتحور أيضا، مطمئنا المواطنين من فعالية لقاحات كورونا حتى وإن قلت تكون بنسبة فقط ولكن الفعالية ثابتة أمام الفيروس. وأضاف «حسني» لقاحات كورونا كان لها العامل الأساسي في تخفيف الضغط على المستشفيات في الموجة الرابعة وجعل الإصابات بسيطة وفى العزل المنزلي فقط، وهى الأداة التي تعمل على النجاة من وفيات كورونا وهذا ماحدث خلال الموجة الرابعة للفيروس «سجلنا أقل معدلات للوفاة مقارنة بالموجات الثلاثة السابقة». وفي سياق متصل، كشفت وزارة الصحة والسكان، أهمية الاستمرار في اتباع التدابير الصحية للوقاية من فيروس كورونا، وأكدت على استمرار رفع أعلى درجات الاستعداد القصوى على مستوى محافظات الجمهورية لمتابعة الموقف الوبائي للفيروس وغيره من الأمراض المعدية، وناشدت المواطنين بأهمية الحصول على لقاح كورونا للمساهمة في الحد من انتشار العدوي والسيطرة على الفيروس والانتهاء من تطعيم 40% من المواطنين بنهاية العام الجاري وفقا للخطة التي وضعتها الدولة لمواجهة الفيروس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-02-21
نوهت وزارة الصحة والسكان عن بعض الأخطاء التي يقع فيها مصابي فيروس كورونا المستجد «كوفيد 19» خلال فترة العزل المنزلي، حسبما ذكر الدكتور محمد النادي، عضو اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا بالوزارة، وهو ما يزيد من المضاعفات التي قد تؤدي إلى الوفاة، حيث إنهم يستمرون في اتباع البروتوكول العلاجي حتى في حالة عدم التحسن، دون الرجوع إلى المستشفيات. وفي هذا الصدد، تقدم الدكتورة نهلة عبدالوهاب، استشاري المناعة والتغذية، عدة نصائح وتوصيات لمصابي كورونا في العزل المنزلي قائلة، إنه من الضروري على المصاب أن يتابع من بداية العزل بالفحوصات مع طبيب واحد ليس أكثر، لأن هناك أكثر من بروتوكول ومدرسة للعلاج، لذلك يجب أن يتبع واحد فقط منه، فضلا عن الراحة وتناول السوائل الدافئة والفواكه الطبيعية، مع التعرض للشمس باستمرار وتهوية غرفته. وأضافت «عبدالوهاب» في حديثها مع «الوطن»، أن جميع البروتوكلات اجتهادية، ولا يوجد حتى الآن البروتوكول الحاسم ضد كورونا، بينما يعالج جميعهم الأعراض فقط، لذلك التنوع بين البروتوكلات مع أكثر من طبيب قد يصيب المريض بمشكلات في الكبد والكلى فيما بعد، لافتة إلى أنه يجب معالجة الأعراض دون مبالغة في أخذ الجرعات، فضلا عن توافر جهاز التشبع بالأوكسجين ومقياس الحرارة في منزل كل مصاب بالفيروس المستجد. وأشارت استشاري المناعة والتغذية، إلى أن مصاب فيروس «كوفيد 19» يستمر في الالتزام بالبروتوكول العلاجي إلى أن تقل الأعراض وتنتهي، بعد ذلك يتوقف عن العلاج عقب مرور 10 أيام من العزل المنزلي وينتظر بعدهم يومين على انتهاء الأعراض، مضيفة أن استمرار الأعراض أو انتهائها لا يحددها شعور المريض، بل تتم من خلال قياس الحرارة ومتابعة الطبيب، لافتة إلى أنه في حالة استمرار الأعراض على مصاب الفيروس المستجد يلجأ على الفور لأقرب مستشفى، أو التواصل مع مبادرة «100 مليون صحة» والتي بدورها تتابع حالته من المنزل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-09-11
كتب- أحمد جمعة: كشف الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا بوزارة الصحة، عن تفاصيل متحور كورونا الجديد "BA.2.86"، أو المعروف باسم "بيرولا"، ومدى انتشاره حتى الآن. وقال "حسني" في تصريحات لمصراوي، إن المتحور الجديد "بيرولا" يعتبر أكثر خطورة من المتحور السابق "EG.5"؛ لقدرته على الهروب من المناعة سواء مناعة الجسم أو المناعة التي كونتها اللقاحات أو الاصابة السابقة بكورونا. وأشار إلى أن مكمن الخطورة من سلالة "بيرولا" أن تحور "EG.5" يهدد البروتين الشوكي للجسم بتحورين فقط، أما تحور بيرولا فيشمل 42 تحورًا من بينها 35 تحورًا يهدد بشكل مباشر البروتين الشوكي، ومن ثم له قدرة على الهروب من المناعة بشكل أكبر من التحورات السابقة له. إلا أن حسني شدد على أن متحور "بيرولا" لم يعد إلى الآن المتحور السائد، فنسبة انتشاره لم تتجاوز 1 بالمئة من إجمالي التحورات، لكن يحتاج متابعته بشكل جيد في الفترة المقبلة. وأكد عدم اكتشاف إصابة أي حالات بهذا المتحور الجديد في مصر. ماذا نعرف عن المتحور الجديد؟ تتصاعد وتيرة القلق في مختلف أنحاء العالم من متحورات كوفيد-19 الآخذة في الظهور تباعاً وآخرها "BA.2.86" والذي أطلق عليه اسم "بيرولا" Pirola. المتحور الجديد وهو فرع من أوميكرون سريع الانتشار دق أجراس الإنذار لخبراء الصحة العامة في الولايات المتحدة وسط ارتفاع في الحالات في جميع أنحاء البلاد وعدة بلدان أخرى. وجرى رصد انتشار "بيرولا" في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ودول أخرى. وظهرت الحالات الأولى من المتحور الجديد في في الدنمارك، وعلى إثرها أعلن معهد "ستاتنز سيروم"، أنه يختبر الفيروس لتقييم ما إذا كان يشكل تهديدا، لكنه شدد على أنه لا يوجد حاليا أي دليل على أن "بيرولا" يسبب مرضا أكثر خطورة. ووفقا لإريك توبول، الباحث الرائد في مجال كوفيد-19 فإن تلك التغييرات الجينية في الفيروس ستحجب قدرة الجهاز المناعي على التعرف على المتغير ومهاجمته، حتى لو تم تطعيم الشخص وحتى لو كان مصابا من قبل. لكن منظمة الصحة العالمية، قالت إنه من الصعب على العلماء أن يعرفوا بالضبط مدى سرعة انتشار "BA.2.86"، نظرا للانخفاض في الاختبارات الفيروسية والمراقبة في جميع أنحاء العالم. في حين، أوضحت قائدة العمليات الفنية المتخصصة بكوفيد في منظمة الصحة العالمية، ماريا فان كيرخوف، أنه إذا بدأ انتشار BA.2.86 على نطاق واسع، فيمكن للمنظمة تصنيفه على أنه "نوع مثير للقلق"، وهذا يعني أن المنظمة ستمنحه اسما جديدا لتمييزه عن متغيرات أوميكرون الأخرى. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أكد مسؤولو وكالة الأمن الصحي في بريطانيا أن "الأمر سيستغرق عدة أسابيع لنمو الفيروس وتأكيد خصائصه البيولوجية.. لا يمكن إجراء الدراسات الوبائية حتى يكون هناك عدد أكبر من الحالات التي يجب تضمينها". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: