السعودية ومصر وقطر وإسرائيل والضفة الغربية
من المتوقع أن يجري وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، محادثات جديدة لحل الأزمة الراهنة في منطقة الشرق الأوسط.ويبدأ بلينكن اليوم السبت جولة تستمر حتى الثامن من فبراير الجاري ويزور خلالها كلا من السعودية ومصر وقطر وإسرائيل والضفة الغربية، حسبما أعلن ماثيو ميلر المتحدث باسم الوزير يوم الجمعة في واشنطن.وتأتي الجولة الخامسة لوزير الخارجية الأمريكي في الشرق الأوسط منذ بدء الحرب في غزة قبل نحو أربعة أشهر في أعقاب ضربات عسكرية أمريكية شاملة ضد أهداف في العراق وسوريا.وقال ميلر إن بلينكن يرغب في مواصلة جهوده الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق بشأن مقترح جديد لوقف إطلاق النار في حرب غزة بين إسرائيل وحماس وإطلاق سراح جميع الرهائن.وأكد أن وقف إطلاق النار سيساعد على تقديم مساعدات إنسانية دائمة ومتزايدة للسكان المدنيين في غزة.
الشروق
2024-02-03
من المتوقع أن يجري وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، محادثات جديدة لحل الأزمة الراهنة في منطقة الشرق الأوسط.ويبدأ بلينكن اليوم السبت جولة تستمر حتى الثامن من فبراير الجاري ويزور خلالها كلا من السعودية ومصر وقطر وإسرائيل والضفة الغربية، حسبما أعلن ماثيو ميلر المتحدث باسم الوزير يوم الجمعة في واشنطن.وتأتي الجولة الخامسة لوزير الخارجية الأمريكي في الشرق الأوسط منذ بدء الحرب في غزة قبل نحو أربعة أشهر في أعقاب ضربات عسكرية أمريكية شاملة ضد أهداف في العراق وسوريا.وقال ميلر إن بلينكن يرغب في مواصلة جهوده الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق بشأن مقترح جديد لوقف إطلاق النار في حرب غزة بين إسرائيل وحماس وإطلاق سراح جميع الرهائن.وأكد أن وقف إطلاق النار سيساعد على تقديم مساعدات إنسانية دائمة ومتزايدة للسكان المدنيين في غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-05
يبدأ الاثنين وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عقد العديد من اللقاءات خلال زيارته لأربع دول إلى الشرق الأوسط كجزء من الجهود الدبلوماسية المستمرة المتعلقة بحرب إسرائيل على قطاع غزة، بما في ذلك التوصل إلى اتفاق بشأن إطلاق سراح المحتجزين وهدنة إنسانية لزيادة توصيل المساعدات إلى غزة. ووفق الشبكة الامريكية “سي بي سي نيوز” بدأ بلينكن جولته إلى السعودية ومصر وقطر وإسرائيل والضفة الغربية في الفترة من 4 إلى 8 فبراير الجاري وتعد هذه زيارته الخامسة للمنطقة منذ عملية طوفان الاقصى في 7 أكتوبر الماضي. وسبق وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان يوم الأحد إن لإسرائيل الحق في الرد على الهجمات التي تشنها حركة حماس وقال إن الولايات المتحدة ساعدت في فتح قطاع غزة والدخول إليه، وأضاف أن هناك حاجة إلى المزيد من ذلك. وقال جيك سوليفان إن التأكد من وصول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في غزة سيكون "أولوية قصوى" بالنسبة لبلينكن الذي هو في طريقه إلى منطقة الشرق الأوسط. وفي حديثه لبرنامج "واجه الأخبار" على قناة "سي بي سي نيوز"، قال سوليفان: "الوزير بلينكن في طريقه إلى المنطقة بينما نتحدث، وستكون هذه على رأس أولوياته تلبية احتياجات الشعب الفلسطيني" ونريد أن نضمن حصولهم على الغذاء والدواء والمياه والمأوى المنقذ للحياة وسنواصل الضغط حتى يتم ذلك". وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان لها يوم 2 فبراير، إن بلينكن، خلال زيارته لمنطقة الشرق الأوسط، سيواصل الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق يؤمن إطلاق سراح جميع المحتجزين المتبقين ويتضمن هدنة إنسانية تسمح بزيادة تسليم المساعدات الإنسانية لسكان غزة. وقالت وكالة الأنباء الفرنسية، ان "معالجة الاحتياجات الإنسانية في غزة بشكل عاجل"، من أهم أولويات بلينكن خلال الزيارة الحالية وذلك بعد أن دقت منظمات الإغاثة مرارا وتكرارا ناقوس الخطر بشأن التأثير المدمر للحرب المستمرة منذ خمسة أشهر تقريبا على القطاع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-04
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، عن عودة وزير الخارجية أنتوني بلينكن إلى منطقة الشرق الأوسط اليوم الأحد في رحلة دبلوماسية جديدة تشمل زيارة لأربع دول عربية وهي مصر والسعودية وقطر وإسرائيل والضفة الغربية لبحث سبل إنهاء حرب غزة ومواصلة المفاوضات بشأن صفقة المحتجزين وإدخال المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة. وتابعت أنه بلينكن غادر الولايات المتحدة اليوم الأحد، في رحلة تشمل أربع دول إلى الشرق الأوسط كجزء من المفاوضات الدبلوماسية المستمرة المتعلقة بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وأضافت أن الرحلة تأتي بعد يومين ساعدت الولايات المتحدة خلالهما في تنفيذ جولة جديدة من الضربات ضد أهداف الحوثيين في اليمن وقصفت أيضًا سبعة مواقع في سوريا والعراق مرتبطة بميليشيات لها علاقات وثيقة بإيران، وهو تصعيد كبير في استخدام القوة الأمريكية ويهدد بتوسيع نطاق الصراع الناجم عن الحرب الإسرائيلية في غزة. وأشارت إلى أن الضربات الأمريكية في العراق وسوريا يوم الجمعة تأتي ردا على هجوم بطائرة بدون طيار على قاعدة عسكرية في الأردن أدى إلى مقتل ثلاثة جنود أمريكيين، وهو هجوم ألقت واشنطن باللوم فيه على فصائل مسلحة تدعمها إيران في العراق، وفي ما بدا وكأنه محاولة لتجنب إثارة حرب تشمل إيران، امتنعت الولايات المتحدة عن ضرب الأراضي الإيرانية وأعلنت أن الهجوم كان سيأتي قبل أيام، مما أعطى الميليشيات المستهدفة ومستشاريها العسكريين الإيرانيين الوقت للتحرك. وأضافت أن رحلة بلينكن التي تستغرق أربعة أيام هى الأحدث في عدة جولات دبلوماسية قام بها منذ أكتوبر في محاولة لحل المشاكل المتشابكة المرتبطة بالحرب في غزة، وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إنه من المتوقع أن يسافر إلى السعودية ومصر وقطر وإسرائيل والضفة الغربية. ولفتت الصحيفة الأمريكية أن الهدف هو التوصل إلى اتفاق يتضمن إطلاق سراح أكثر من 100 محتجز إسرائيلي في قطاع غزة، وهدنة إنسانية في الصراع للسماح بإيصال المساعدات إلى المدنيين في غزة. وقال ماثيو ميلر، المتحدث باسم وزارة الخارجية: "سيواصل العمل لمنع انتشار الصراع، مع التأكيد من جديد على أن الولايات المتحدة ستتخذ الخطوات المناسبة للدفاع عن أفرادها والحق في حرية الملاحة في البحر الأحمر". وأضاف أن بلينكن سيواصل أيضًا المناقشات مع الشركاء حول كيفية إنشاء منطقة سلمية أكثر تكاملًا تتضمن أمنًا دائمًا للإسرائيليين والفلسطينيين على حدٍ سواء. وقالت الخارجية الأمريكية إن الرحلة هي الخامسة التي يقوم بها بلينكن إلى المنطقة منذ عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-03
اعتبر تقرير على صحيفة الجارديان البريطانية، الغارات الجوية الأمريكية التي وقعت ليلة الجمعة ضد مواقع في سوريا والعراق، تمثل موجة جديدة من العنف الذي انتشر في المنطقة العربية منذ بدء حرب غزة. وقال التقرير، إنه بالرغم من ذلك تسعى إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، الآن إلى إظهار أن لديها مجموعة من الأدوات السياسية في الشرق الأوسط تستخدمها كأنها قنابل موجهة بدقة. فبينما كان البيت الأبيض يخطط للطلعات الجوية عند منتصف الليل ردًا على هجوم الأحد الماضي على قاعدة أمريكية في الأردن، كان البيت الأبيض أيضًا يرسل إشارات بأنه لن يسمح للأزمة المتفاقمة التي تتكشف في الشرق الأوسط بأن تذهب سدى، ورافضا تطورها بحسب التقرير المذكور. يشير التقرير إلى أن زيارة وزير الخارجية الأمريكي انتوني بلينكن، والمقررة غدًا الأحد، تحمل الكثير من الرسائل، وهي التأكيد على موقف الولايات المتحدة الظاهري الذي يدعو إلى التهدئة بالشرق الأوسط. وتعد هذه الزيارة الخامسة لـ"بلينكن" منذ بدء الحرب الإسرائيلية ضد غزة في 7 أكتوبر، ومن المقرر أن يجري بلينكن زيارات إلى السعودية ومصر وقطر وإسرائيل والضفة الغربية. وبحسب التقرير، لم تحقق رحلات بلينكن الأربع الأولى سوى القليل من النتائج، وبالتأكيد ليس بالنسبة للمدنيين في غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، على الرغم من أن الولايات المتحدة ادعت أنها صاحبة الفضل في عدم امتداد الحرب إلى لبنان. وتابع التقرير: "هذه المرة، وفقًا للسطور التي تم طرحها، يحمل وزير الخارجية شيئًا أكثر جوهرية في أوراقه الموجزة: "صفقة كبرى" تتضمن تطبيع العلاقات بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل، وتحرك جوهري نحو الاعتراف بدولة فلسطين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: