الستامونى بالدقهلية

قرر المستشار مجدى قاسم رئيس والذى ينظر قضية المدرس المتهم بإنهاء حياة طالبه وشطر جثمانه لـ 3 اجزاء، انتداب محام للدفاع عن المتهم، وذلك بعد رفض المتهم حضور محام للدفاع عنه. وقرر قاض المحاكمة المستشار مجدى قاسم إخراج المتهم محمد، ع، ال، صاحب 26 عاما، من داخل القفص وامتثاله امام هيئة محكمة جنايات المنصورة، لسماع اقواله وذلك بعد وضعه داخل قفص الاتهام، داخل قاعة المحكمة، والتى تنظر اولى جلساته اليوم، بعد أن أنهى حياة طالبه وشطر جثمانه إلى 3 أجزاء بمركز الستامونى بالدقهلية. واعترف المتهم تفصيليا بارتكابه الجريمة بكل تفاصيلها، حيث خطط لإنهاء حياه الطالب، وانه فقط هو المسئول عنها دون مساعده أو مشاركة من أى شخص آخر. وقال المتهم خلال حديثه مع قاض المحاكمة: "جاهز لأنال العقاب، لان الجميع مصدوم من فعلتى، وانا كذلك، لابد أن انال عقابى كى اتخلص من الذنب الذى ارتكبته ". وقام القاض برفع الجلسة والتأجيل لجلسة 21 ابريل، لانتداب محامى للدفاع عن المتهم، وسماع مرافعه النيابة، واستكمال محاكمة المتهم، وترأس جلسة المحاكمة المستشار مجدى على قاسم، رئيس محكمة جنايات المنصورة "الدائرة السابعة"، المختصة بنظر قضايا مركز الستامونى، وتضم الهيئة فى عضويتها المستشار وائل صفوت راشد، الرئيس بالمحكمة، والمستشار محى الدين محمد الكنانى، والمستشار وليد نبيل عطوة، وسكرتارية أحمد كمال. وقدم اليوم السابع بثا مباشرا، لأحداث أولى جلسات محاكمة مدرس الفيزياء المتهم بقتل طالب طلبا لفدية، وذلك بعد قرار النيابة العامة بإحالة المتهم إلى محكمة الجنايات. وانتهت تحقيقات النيابة مع المتهم فى القضية رقم 1041 لسنة 2024 جنايات الستامونى، إلى ثبوت اتهامِه بجناية قتل الطفل عمدًا مع سبقِ الإصرار؛ وذلكَ لرغبته فى الحصول على فدية من ذَويه. كانت النيابة العامة قد باشرت التحقيقات، وكلّفت الشرطة بالتحرى عن الواقعة لكشف ملابساتها، وسألت شهودها، فتوصلت إلى أن وراء ارتكابها المتهم والذى تبين أنه طالب جامعى كان يعطى المجنى عليه درسًا خاصًا، وما أن علِمَ بمقدرة والده المالية؛ ونظرًا لتعرضه لخسارة مالية نتيجة مضاربته عبر أحد المواقع الإلكترونية؛ قام باستدراج المجنى عليه وقتله، وقام بإلقاء جثمانه بإحدى الأراضى الزراعية –بعد شطره نصفيْن-، ثم طلب من ذويه فديةً مالية. وأقر المتهم تفصيًلا بالتحقيقات بكيفيةِ اقترافِهِ الجريمةَ والتخطيط والإعداد لها وتنفيذِها، حيثُ انتقل المتهم لتصويرِ محاكاتِه لهذهِ التفصيلاتِ فى مسرحِ الجريمةِ أمامَ النيابة العامة.

بدأت الدائرة السابعة، بمحكمة جنايات المنصورة، برئاسة المستشار مجدى قاسم أولى جلسات محاكمة المتهم بإنهاء حياة طالبه فى إحدى الدروس الخصوصية، بمركز الستامونى بالدقهلية، وشطره إلى 3 أجزاء. يترأس جلسة المحاكمة المستشار مجدى على قاسم، رئيس محكمة جنايات المنصورة "الدائرة السابعة"، المختصة بنظر قضايا مركزالستامونى، وتضم الهيئة فى عضويتها المستشار وائل صفوت راشد، الرئيس بالمحكمة، والمستشار محى الدين محمد الكنانى، والمستشار وليد نبيل عطوة، وسكرتارية أحمد كمال. وقدم اليوم السابع بثا مباشرا، من داخل محكمة جنايات المنصورة، فى أولى جلسات محاكمة مدرس الفيزياء المتهم بقتل طالب طلبا لفدية، وذلك بعد قرار النيابة العامة بإحالة المتهم إلى محكمة الجنايات. وانتهت تحقيقات النيابة مع المتهم فى القضية رقم 1041 لسنة 2024 جنايات الستامونى، إلى ثبوت اتهامِه بجناية قتل الطفل عمدًا مع سبقِ الإصرار؛ وذلكَ لرغبته فى الحصول على فدية من ذَويه. كانت النيابة العامة قد باشرت التحقيقات، وكلّفت الشرطة بالتحرى عن الواقعة لكشف ملابساتها، وسألت شهودها، فتوصلت إلى أن وراء ارتكابها المتهم والذى تبين أنه طالب جامعى كان يعطى المجنى عليه درسًا خاصًا، وما أن علِمَ بمقدرة والده المالية؛ ونظرًا لتعرضه لخسارة مالية نتيجة مضاربته عبر أحد المواقع الإلكترونية؛ قام باستدراج المجنى عليه وقتله، وقام بإلقاء جثمانه بإحدى الأراضى الزراعية –بعد شطره نصفيْن-، ثم طلب من ذويه فديةً مالية. وأقر المتهم تفصيًلا بالتحقيقات بكيفيةِ اقترافِهِ الجريمةَ والتخطيط والإعداد لها وتنفيذِها، حيثُ انتقل المتهم لتصويرِ محاكاتِه لهذهِ التفصيلاتِ فى مسرحِ الجريمةِ أمامَ النيابة العامة.

قال أشرف عبدالعزيز، والد الطالب إيهاب أشرف، والذى تخلص منه بشطره إلى 3 أجزاء، فى مدينه الستامونى بالدقهلية، إن المتهم كان يخطط لإنهاء حياة 3 طلاب آخرين بنفس الطريقة، وما أنقذهم هو إبلاغهم للأمن بعد مرور 3 ساعات فقط من اختفاء "إيهاب". وقدم اليوم السابع بثا مباشرًا، من أمام محكمة جنايات المنصورة، مع والد الطالب المجنى عليه، وتنظر بعد قليل أولى جلسات محاكمة مدرس الفيزياء المتهم بقتل طالب طلبًا لفدية، وذلك بعد قرار النيابة العامة بإحالة المتهم إلى محكمة الجنايات. وانتهت تحقيقات النيابة مع المتهم فى القضية رقم 1041 لسنة 2024 جنايات الستامونى، إلى ثبوت اتهامِه بجناية قتل الطفل عمدًا مع سبقِ الإصرار؛ وذلكَ لرغبته فى الحصول على فدية من ذَويه. كانت النيابة العامة قد باشرت التحقيقات، وكلّفت الشرطة بالتحرى عن الواقعة لكشف ملابساتها، وسألت شهودها، فتوصلت إلى أن وراء ارتكابها المتهم والذى تبين أنه طالب جامعى كان يعطى المجنى عليه درسًا خاصًا، وما أن علِمَ بمقدرة والده المالية؛ ونظرًا لتعرضه لخسارة مالية نتيجة مضاربته عبر أحد المواقع الإلكترونية؛ قام باستدراج المجنى عليه وقتله، وقام بإلقاء جثمانه بإحدى الأراضى الزراعية –بعد شطره نصفيْن-، ثم طلب من ذويه فديةً مالية. وأقر المتهم تفصيًلا بالتحقيقات بكيفيةِ اقترافِهِ الجريمةَ والتخطيط والإعداد لها وتنفيذِها، حيثُ انتقل المتهم لتصويرِ محاكاتِه لهذهِ التفصيلاتِ فى مسرحِ الجريمةِ أمامَ النيابة العامة.

شارك الآلاف من أهالي الدقهلية، وقرية 7 ثابت بحفير شهاب الدين، التابعة لمركز الستاموني بـ الدقهلية، ووفد من علماء الأزهر الشريف عصر اليوم الاثنين، مراسم تشييع بقايا جثمان الطالب «إيهاب أشرف عبد العزيز»، طالب الثانوى والذي قتل على يد مُعلم الفيزياء الذي شطر جثمانه لـ 3 أشلاء. وإتشحت القرية بالسواد، وسادت حالة كبيرة من الحزن بين الأهالي خلال مشاركتهم في مراسم تشييع الجزء العلوى والرأس لجثمان، الطالب «إيهاب أشرف» لمثواه الأخير في مقابر العائلة بقرية 7 ثابت، وخاصةً أنه لقي مصرعه بطريقة بشعة ومأساوية بها ترى الغدر والخيانة والطمع على يد معلم الفيزياء الذي كان يعطيه درسًا خاصًا. ومع إنتهاء صلاة الجنازة أطلقت بعض السيدات من أهالي القرية، الزغاريد خلال مراسم تشييع جنازة جثمان طالب الثانوى «إيهاب أشرف» إلى مثواه الأخير. كما انهار والد الطالب وعدد من أفراد الأسرة خلال تشييع بقايا جثمانه إلى مثواه الأخير؛ وانتابتهم حالة من الحزن الشديد لفراق ابنهم إثر وفاته في تلك الواقعة المؤسفة والصادمة والبشعة. العثور على الجزء الأسفل للطالب ودفنه بنطلون جينز رصاصي اللون، وكوتشى أسود يعلوه جزء من الاحشاء فى وضع القرفصاء، خالى من الدماء هكذا كان مواصفات النصف الأسفل لطالب الستامونى بالدقهلية، وتبين أن الجثة لشاب يدعى إيهاب أشرف عبدالعزيز، يبلغ من العمر 16 سنة، طالب بالصف الأول الثانوي، مقيم بقرية 7 ثابت بمركز الستاموني، ومبلغ بغيابه عقب خروجه من الدرس. دفن هذا الجزء بعد 8 أيام من تاريخ العثور عليه، وعثر فريق البحث الجنائى على قطعة من «الخيش الناعم»داخل غرفة الدرس وبعض الدماء خلف كنبة بالغرفة محل ارتكاب الجريمة بعد مداهمتها يوم الجنازة، وتبين أن المتهم استخدم «الخيش الناعم»في لف الجزء السفلي لجثمان المجني عليه، وترك جزء آخر داخل غرفة الدرس. وتوصلت جهوده فريق البحث إلى أن وراء ارتكاب الجريمة شاب أنهى الكلية وعمل داخل القرية كمُدرس فيزياء كان الطالب يتلقى لديه درسًا خصوصيًا، وتم القبض عليه. اعترافات المدرس المتهم اعترف المتهم أنه اعتاد لعب القمار عبر إحدى التطبيقات الإلكترونية، ما أدى إلى أنه أصبح مدينًا بمبلغ مالي يتراوح ما بين 250 و300 ألف جنيه، جمعهم من المواطنين بحجة تشغيلها. وأرشد عن باقى الجثمان، والذى تم العثور عليه داخل ماسورة رى، عبارة عن جزء الصدر بالزراعين ولكن بنهاية الزراعين من أعلى محاولة قطع لم تنجح، ثم على بعد عدة أمتار عثر على رأس بلا رقبة، كانت داخل ماسورة صرف ضيقة خاصة بإحدى الأراضي الزراعية المنزرعة بالمنطقة. و أضاف المتهم «محمد عبد البديع» 25 سنة أنه كان يخطط لخطف أحد طلابه، ومساومة أسرته على مبلغ مالي، وقبل أسبوع من ارتكابه الواقعة، نسج خيوطه على الطالب «إيهاب أشرف»، لقربه منه وعلمه بأن والده ميسور الحال، واستغل تواجد الشاب بمفرده في درس خصوصي، وأوهمه أنه سيضع سكينًا على رقبته وسيصور مقطع فيديو ترفيهي لعرضه على اليوتيوب بعد عمل مونتاج له، وتعدى عليه بسكين كبير وسدد له طعنة في رقبته، وأثناء استغاثته سدد له الثانية في صدره، ثم ضربة على رأسه، وذبحه من رقبته وفصلها عن جسده، وبعدها شطر الجسد إلى نصفين. وبعدما أتم المتهم جريمته، ساوم أسرة المجني عليه كما ذكر والد المجنى عليه في الحصول على مبلغ مالي قيمته 500 ألف جنيه، وتحويله عبر 17 محفظة إلكترونية، مقابل إطلاق سراحه، خلال مكالمة هاتفية تلقاها عبر هاتف المجني عليه، ووافقت الأسرة، إلا أنهم فوجئوا بإغلاق الرقم. كما أقر أنه ألقى جميع الأشلاء في أماكن متفرقة بمنطقة الحفير «قرية الناقعة» وضواحيها بمركز الستاموني في ذات اليوم، في محاولة لإخفاء الواقعة، ولكن تمكنت ضباط المباحث من الإيقاع به. والبداية كانت بتلقى مدير أمن الدقهلية إخطارًا من مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لمأمور مركز شرطة الستاموني يوم 14 فبراير الماضي ، بعثور الأهالي على جزء سفلى لجثة شاب داخل جوال ملقاة على جسر مصرف، في المنطقة ما بين قريتي «7 ثابت و22 الناقعة». وعلى الفور، انتقل ضباط وحدة مباحث المركز لمكان البلاغ، وبالفحص تبين أن الجثة لشاب يدعى «إيهاب أشرف عبدالعزيز»، ويبلغ من العمر 16 سنة، طالب بالصف الأول الثانوي، مقيم منطقة عمر بن الخطاب ب7 ثابت بالحفير مركز الستاموني، ومبلغ بغيابه منذ مساء الثلاثاء قبل الماضي عقب خروجه من الدرس. وجرى نقل الجثمان لمشرحة مستشفى المنصورة الدولي، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات، تم تشكيل فريق بحث، تحت إشراف مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن الدقهلية، لكشف غموض وملابسات مقتل الطالب والعثور على باقى الجثمان. وفى النهاية يتبين أن وراء ارتكاب الواقعة «محمد .ع. ال. ال» 25 سنة مقيم بمنطقة 22 الأمل دائرة المركز، مدرس فيزياء وتمزيق جسد الطالب بواسطة سكين كبير والقاء الجثمان بعدة أماكن متفرقة لإخفاء الجريمة. فيديو تشييع الجزء العلوى والراس لطالب الستامونى بالدقهلية فيديو مكان العثور على الرأس والجزء العلوى والرأس لطالب الستامونى بالدقهلية فيديو إنهيار والد طالب الثانوى بالستامونى بالدقهلية

شيع أهالى قرية 7 ثابت التابعة لمركز الستامونى بالدقهلية، باقى جثمان الطالب إيهاب أشرف الذى لقى مصرعه على يد مدرس الفيزياء فى إحدى سناتر الدروس الخصوصيه التابعة للمتهم.   وكان قد عثر أهالى القرية على الجزء الأسفل من جثمان الضحية، داخل جوال خيش ملقى بجوار إحدى المصارف بالقرية، وتم نقل الجزء إلى مشرحة المستشفى وتوالت جهات التحقيق فى البحث عن باقى جثمان الطالب، ومعرفة الجناة والوقوف على أسباب الواقعة.   وبتكثيف التحريات نجحت الأجهزة الأمنية بمحافظة  فى التوصل إلى مرتكب واقعة قتل الطالب إيهاب أشرف عبد العزيز، 16 عاما، طالب بالصف الأول الثانوى ومقيم قرية 7 ثابت مركز الستامونى وعثر على الجزء السفلى من جثمانة مشطور وملقى بجانب أحد المصارف المائية.   البداية كانت بتلقى مدير أمن الدقهلية، إخطارا من مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لمأمور مركز شرطة الستامونى، بعثور عدد من الأهالى على جثة لشخص فى العقد الثانى من عمره مشطور جزءه السفلى فقط داخل جوال خيش.   انتقلت قوة أمنية من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة الستامونى، وبالفحص تبين أن الجثة لشاب مبلغ بغيابه يدعى "إيهاب اشرف عبدالعزيز"، طالب بالصف الأول الثانوى 16 عاما وتم العثور عليه بمصرف بين قرية النقعة وقريه 7 ثابت (بحر التبن ) مشطورة إلى نصفين.   وبسؤال والده "مالك معرض للادوات المنزليه" أكد اختفاء نجله منذ يومين، وتم تحرير محضر بغيابه بعد أن انقطع الاتصال به عقب خروجه من درس الفيزياء الخصوصى.   ووجه مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن العام، بتشكيل فريق بحث بقيادة مدير المباحث الجنائية بالدقهلية وضباط إدارة البحث الجنائى بفرع غرب الدقهلية ومباحث مركز شرطة الستامونى وبلقاس تنسيقا مع ضباط فرع الأمن العام لكشف غموض الحادث وملابساته.   تم عمل معاينة لأخر مكان تواجد به المجنى عليه وهو "غرفة للدروس الخصوصية"، كائنة بقرية 23 الأمل مركز الستامونى خاصة بالمتهم "محمد.ع.ع.ا"، 26 عاما، مدرس فيزياء ومقيم قرية 22 الأمل مركز الستامونى.   وعثرت الأجهزة الأمنية على قطعة خيش كبيرة الحجم من ذات أوصاف قطعة الخيش التى وجد بها النصف السفلى لجثمان المجنى عليه ملفوفا بها وغير منتظمة الحواف من آثار قطع.   وبمضاهاة القطعة المدممة المعثور على الجثمان بداخلها تكاملت معها تماما وتبين اقتصاص القطعة الأولى من القطعة المعثور عليها.   بمواجهة المتهم اقر واعترف بارتكابه الواقعة وتقطيع جثمانه إلى ثلاثة أجزاء "نصف سفلى جزع- رأس"، لمروره بضائقة مالية وكونه مدين بمبلغ مالى لا يستطيع سدادها ولعلمه بأن والد المجنى عليه ميسور ماديا، فكر فى التخلص منه وقتله وإخفاء جثته بعد تقسيمها لأشلاء ومطالبة ذويه هاتفيا بمبلغ مالي.   واعترف المتهم أنه استغل تواجده رفقة المجنى عليه بمفردهما داخل غرفة الدروس الخصوصية وقام بقتله بسكين وتقطيع جثمانه   وأكد المتهم فى تحقيقات الشرطة أنه لم يستطع استكمال مساومته لأسرة المجنى عليه عن طريق هاتف المجنى عليه حيث تفاجئ بالتواجد الأمنى الكثيف والواسع منذ ارتكاب الواقعة.   بإرشاده عثرت الأجهزة الأمنية على منطقة الجزع وعليها فانلة داخلية خاصة بالمجنى عليه بجرف أحد المجارى المائية بمنطقة 21 الأمل بحفير شهاب الدين مركز الستامونى.   كما عثر على كيس بلاستيكى أسود اللون بداخله أحياء أدمية وأضاف بتخلصه من متعلقات المجنى عليه"حقيبة مدرسية- هاتف محمول- ساعة يد" بإلقائهم بالمجارى المائية.    تحرر عن ذلك المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة التى باشرت التحقيقات، والتى امرت بحبس المتهم 4 ايام، ثم تم التجديد له 15 يوما آخرين وذلك بعد تمثيل جريمته ومعاينه تصويريه لها.       الالاف في تشيع الجثمان جنازة مهيبه لطالب الدقهلية استقبال اهل القرية للمشاركين في الجنازة اهالي القري يشاركون في الجنازة وصول الجزئين من جسد الطالب الي المسجد  

بنطلون جينز رصاصي اللون، وكوتشى أسود يعلوه جزء من الاحشاء في وضع القرفصاء، خالى من الدماء هكذا كان مواصفات النصف الأسفل لطالب الستامونى بالدقهلية، وتبين أن الجثة لشاب يدعى إيهاب أشرف عبدالعزيز، يبلغ من العمر 16 سنة، طالب بالصف الأول الثانوي، مقيم بقرية 7 ثابت بمركز الستاموني، ومبلغ بغيابه عقب خروجه من الدرس. دفن هذا الجزء بعد 8 أيام من تاريخ العثور عليه، وعثر فريق البحث الجنائى في على قطعة من «الخيش الناعم» داخل غرفة الدرس وبعض الدماء خلف كنبة بالغرفة محل ارتكاب الجريمة بعد مداهمتها يوم الجنازة، وتبين أن المتهم استخدم «الخيش الناعم» في لف الجزء السفلي لجثمان المجني عليه، وترك جزء آخر داخل غرفة الدرس. وتوصلت جهوده فريق البحث إلى أن وراء ارتكاب الجريمة شاب أنهى الكلية وعمل داخل القرية كمُدرس فيزياء كان الطالب يتلقى لديه درسًا خصوصيًا، وتم القبض عليه. اعترف المتهم أنه اعتاد لعب القمار عبر إحدى التطبيقات الإلكترونية، ما أدى إلى أنه أصبح مدينًا بمبلغ مالي يتراوح ما بين 250 و300 ألف جنيه، جمعهم من المواطنين بحجة تشغيلها. وأرشد عن باقى الجثمان، والذى تم العثور عليه داخل ماسورة رى، عبارة عن جزء الصدر بالذراعين ولكن بنهاية الذراعين من أعلى محاولة قطع لم تنجح، ثم على بعد عدة أمتار عثر على رأس بلا رقبة، كان الوجه بالطين داخل إحدى الأراضي الزراعية المنزرعة بالمنطقة. وأضاف المتهم «محمد عبدالبديع» 25 سنة أنه كان يخطط لخطف أحد طلابه، ومساومة أسرته على مبلغ مالي، وقبل أسبوع من ارتكابه الواقعة، نسج خيوطه على الطالب «إيهاب أشرف»، لقربه منه وعلمه بأن والده ميسور الحال، واستغل تواجد الشاب بمفرده في درس خصوصي، وأوهمه أنه سيضع سكينًا على رقبته وسيصور مقطع فيديو ترفيهي لعرضه على اليوتيوب بعد عمل مونتاج له، وتعدى عليه بسكين كبير وسدد له طعنة في رقبته، وأثناء استغاثته سدد له الثانية في صدره، ثم ضربة على رأسه، وذبحه من رقبته وفصلها عن جسده، وبعدها شطر الجسد إلى نصفين. وبعدما أتم المتهم جريمته، ساوم أسرة المجني عليه كما ذكر والد المجنى عليه في الحصول على مبلغ مالي قيمته 500 ألف جنيه، وتحويله عبر 17 محفظة إلكترونية، مقابل إطلاق سراحه، خلال مكالمة هاتفية تلقاها عبر هاتف المجني عليه، ووافقت الأسرة، إلا أنهم فوجئوا بإغلاق الرقم. كما أقر بأنه ألقى جميع الأشلاء في أماكن متفرقة بمنطقة الحفير «قرية الناقعة» وضواحيها بمركز الستاموني في ذات اليوم، في محاولة لإخفاء الواقعة، ولكن تمكنت ضباط المباحث من الإيقاع به. واليوم عثر فريق البحث الجنائى على الأداة المستخدمة في واقعة قتل إيهاب أشرف، ، ومتعلقاته الشخصية. وتمكن فريق البحث من العثور على «السكين» المستخدم في قتل الطالب، وهاتفه المحمول، وساعة اليد الشخصية، في ترعة النقعة، بعد عمليات بحث استمرت على مدار 3 أيام بعد العثور على أجزاء الجثمان. البداية كانت بتلقى مدير أمن الدقهلية إخطارًا من مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لمأمور مركز شرطة الستاموني، بعثور الأهالي على جزء سفلى لجثة شاب داخل جوال ملقاة على جسر مصرف، في المنطقة ما بين قريتي «7 ثابت و22 الناقعة». وعلى الفور، انتقل ضباط وحدة مباحث المركز لمكان البلاغ، وبالفحص تبين أن الجثة لشاب يدعى ، ويبلغ من العمر 16 سنة، طالب بالصف الأول الثانوي، مقيم منطقة عمر بن الخطاب بـ7 ثابت بالحفير مركز الستاموني، ومبلغ بغيابه منذ مساء الثلاثاء قبل الماضي عقب خروجه من الدرس. وجرى نقل الجثمان لمشرحة مستشفى المنصورة الدولي، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات، وتم تشكيل فريق بحث تحت إشراف مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن الدقهلية لكشف غموض وملابسات مقتل الطالب والعثور على باقى الجثمان. وتبين أن وراء ارتكاب الواقعة «محمد .ع. ال. ال» 25 سنة مقيم بمنطقة 22 الأمل دائرة المركز، مدرس فيزياء وقام بتمزيق جسد الطالب بواسطة سكين كبير والقاى الجثمان بعدة أماكن متفرقة لإخفاء الجريمة. والد طالب الثانوى بالستامونى يروى تفاصيل انهاء حياة إبنه

شيع أهالي قرية «7 ثابت» التابعة لمركز الستاموني بالدقهلية، والقرى المجاورة، اليوم، جثمان الطالب «إيهاب أشرف عبدالعزيز»الذي عثر عليه مشطورًا نصفين، وملقى الجزء السفلي منه على جسر مصرف مائي بنطاق القرية. وأدى المشيعون صلاة الجنازة على نصف الجثمان، مساء اليوم الأربعاء ومنذ قليل، وجرى دفنه في مقابر أسرته، وذلك في مشهد جنائزي مهيب، وتعالت هتافات: «لا إله إلا الله الشهيد حبيب الله، وحقه راجع إن شاء الله». وكانت النيابة العامة، قد صرحت بتسليم الجزء المعثور عليه من جثمان الطالب «إيهاب أشرف» لأسرته، وذلك لدفنه بمسقط رأسه قرية 7 ثابت التابعة لمركز الستاموني، وتسلمت أسرة الشاب نصف الجثمان السفلي من مشرحة مستشفى المنصورة الدولي. وكان مدير أمن الدقهلية قد تلقى إخطارًا من مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لمأمور مركز شرطة الستاموني، بعثور الأهالي على جزء سفلى لجثة شاب داخل جوال ملقاة على جسر مصرف، في المنطقة ما بين قريتي «7 ثابت و22 الناقعة». وعلى الفور، انتقل ضباط وحدة مباحث المركز لمكان البلاغ، وبالفحص تبين أن الجثة لشاب يدعى «إيهاب أشرف عبدالعزيز»، ويبلغ من العمر 16 سنة، طالب بالصف الأول الثانوي، مقيم بقرية عمر بن الخطاب بالحفير مركز الستاموني، ومبلغ بغيابه منذ مساء الثلاثاء قبل الماضي عقب خروجه من الدرس. وجرى نقل الجثمان لمشرحة مستشفى المنصورة الدولي، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات، تم تشكيل فريق بحث، تحت إشراف مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن الدقهلية، لكشف غموض وملابسات مقتل الطالب والعثور على باقى الجثمان. كما قررت جهات التحقيق بمحافظة الدقهلية، إجراء تحليل البصمة الوراثية «DNA»، للجزء المعثور عليه من الجثمان ومطابقته بوالده. تشييع جنازه طالب الستامونى بالدقهلية تشييع جنازه طالب الستامونى بالدقهلية تشييع جنازه طالب الستامونى بالدقهلية تشييع جنازه طالب الستامونى بالدقهلية

أصيبت ربة منزل واثنين من أبنائها بحروق متفرقة بأنحاء الجسم إثر انفجار موقعد صغير للغاز نتيجة حدوث تسرب للغاز بقرية 36 حفير شهاب الدين التابعة لمركز الستامونى بالدقهلية.   وكان اللواء محمد حجى، مدير أمن الدقهلية، قد تلقى إخطارا من العميد محمد شرباش، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لضباط مباحث مركز شرطة الستامونى من مسشفى بلقاس المركزى، بوصول كلا من "يوسف.ع.ي"، 22سنة، عامل، وشقيقة "محمد.ع.ي"، 20سنة، عامل، ووالدتهما "صديقة.م.م"، 50سنة، ربة منزل، ويقيمون بقرية 36 حفير شهاب الدين مصابين بحروق من الدرجات الثلاث بأماكن متفرة من الجسم وتحويلهم إلى مستشفى الطوارئ بالمنصورة لخطوره حالتهم.   وانتقل ضباط مباحث مركز شرطة الستامونى إلى المستشفى، وبسؤال مرافقيهم أكدوا على أنه حال إعداد المصابة لوجبة الإفطار لأبنائها على موقد بوتاجاز صغير حدث تسرب للغاز أدى إلى انفجار الإسطوانة وحدوث إصابتهم.   وتحرر عن ذلك المحضر اللأزم وأخطرت النيابة العامةالتى باشرت التحقيقات وطلبت الاستعلام عن حال المصابين وسؤالهم فور إمكانية ذلك.

عثر أهالى قرى حفير شهاب الدين التابعة لمركز الستامونى بالدقهلية، على جثة طفلة مقتولة، وملقاه داخل الأراضى الزراعية بعد أسبوعين من اختفائها من قريتها. تلقى اللواء محمد حجى مدير أمن الدقهلية،  إخطارا من اللواء محمد شرباش مدير مباحث المديرية، بورود بلاغ الى العقيد أحمد الحسينى مأمور مركز شرطة الستاموني، من إبراهيم مصطفى ولى أمر الطالبة فاطمة طالبة بالصف الرابع الابتدائى باختفائها يوم 30 ديسمبر الماضى حال عودتها من درس خصوصى من قرية مجاورة له. وتم تشكيل فريق بحث برئاسة العميد أحمد شوقي، رئيس المباحث، لكشف لغز اختفاء الطفلة، وحال مرور  احد المزارعين داخل الأراضى الزراعية بين قرية 20 و 21 بالحفر شهاب الدين التابعة لمركز الستامونى عثر على جثة طفلة مربوطة وملقاة بجوار أرضه. وعلى الفور انتقل النقيب محمد حماد رئيس مباحث المركز، إلى مكان البلاغ، وتبين من الفحص أن الجثة للطفلة المبلغ باختفائها وأنها مربوطة من القدم وملقاة على بطنها، وتم  نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى المنصورة الدولي، وانتداب الطبيب الشرعى لتشريحها ومعرفة سبب الوفاة.

تمكن ضباط مباحث الستامونى بالدقهلية، من كشف لغز العثور على جثة طفلة مذبوحة بمنزلها، وقد عثر أهالى عزبة أبو عشرى بالدقهلية على جثة طفلة 6 سنوات مذبوحة وملقاة أسفل عريشة ماشية بالقرب من منزلها.   وتلقى اللواء فاضل عمار، مدير أمن الدقهلية، إخطارا السيد سلطان مدير مباحث المديرية، بورود بلاغ إلى العقيد أحمد الحسينى، مأمور مركز الستامونى، بالعثور على جثة لطفلة مذبوحة أسفل حظيرة ماشية أمام منزلها تدعى "جنا عادل محمد أبو شعيشع" 6 سنوات، يعمل والدها فلاحا ويبلغ من العمر 40 عاما، مقيم بعزبة أبو عشرى بدائرة المركز.   وعلى الفور انتقل الرائد أحمد الجندى رئيس مباحث المركز إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين أن الطفلة تناولت فطورها مع جدتها، وخرجت من المنزل للعب مع صديقاتها بالشارع، وبعد مرور حوالى ساعة لاحظت أسرتها اختفائها فبدئوا بالبحث عنها، وفوجئ الأهالى بها ملقاة مذبوحة أسفل حظيرة مواشى.   تم نقل جثة الطفلة للمستشفى الدولى بالمنصورة، ووضعت الجثة تحت تصرف النيابة العامة، وتم انتداب الطب الشرعى لفحص الجثة، وجارى البحث عن الجناة، وتحرر المحضر بالواقعة برقم 2507 إدارى مركز الستمونى لسنة 2019م.   وكشفت تحريات المباحث إلى تورط شقيقتها الكبرى بذبحة نتيجة الغيرة منها، لإحساسها بحب والدها الشديد لها دون غيرها، فقررت التخلص منها، وقامت بإحضار سلاح ابيض سكين وقامت بذبحها للتخلص منها، وتم مواجهة شقيقتها الكبرى 13 سنة بالأدلة فاعترفت بارتكاب الواقعة وبالعرض على النيابة العامة أمرت بحبسها أربعة أيام على ذمة التحقيقات.

تمكنت حملة مديرية أمن كفر الشيخ، بإشراف اللواء محمود حسن، مدير أمن كفر الشيخ، واللواء هيثم عطا،مدير إدارة البحث الجنائى، من ضبط تشكيل عصابى تخصص في الاتجار بالأسلحة النارية والذخائر بدائرة مركز الحامول، وعثر بحوزتهم على 7 أسلحة نارية وكمية من الطلقات، وتم تحرير محضر وإخطار النيابة العامة التى تولت التحقيق. تلقى العقيد توفيق جاد، رئيس فرع البحث الجنائى بالحامول،معلومات نفيد بقيام "ع.ع.ا" وشهرته "الفار" 56 سنة، عاطل، ومقيم قرية البنزينة التابعة لمركز الستامونى بالدقهلية، و"ص.م.ع"32 سنة، ومقيم قرية 2 الطرفاية التابعة لدائرة مركز الحامول، من العناصر الإجرامية، بتكوين تشكيل عصابي للاتجار في الأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة، واتخاذهما من دائرة مركز الحامول، مسرحًا لمزاولة نشاطهما الإجرامى فى بيع الأسلحة بعد جلبها من محل إقامة الأول. وتوصلت التحريات، إلى أن المتهمين على موعد لتسليم عددٍ من الأسلحة لأحد عملائهم بدائرة المركز، وعقب تقنين الإجراءات، تمكن الرائد عمرو عوض، رئيس مباحث مركز الحامول، والنقيب مصطفي حامد، معاون مباحث المركز، من ضبطهما، وبحوزتهما 7 قطع سلاح نارى عبارة عن " 2 بندقية خرطوش – 5 فرد خرطوش" محلي الصنع، و75 طلقة من ذات العيار. وبمواجهتهما، بما أسفرت عنه التحريات والضبط أقرا بصحتها وحيازتهما للأسلحة النارية والذخائر لاستخدامها في نشاطهما الإجرامي بقصد الاتجار، وأنهما كان فى طريقهما لتوزيعها على عملائهما،وتُحرر المحضر رقم 532 جنايات مركز الحامول لسنة 2019، وأخطرت النيابة العامة التى باشرت التحقيقات.    

تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن دمياط من كشف لغز العثور على جثة ربة منزل "مطلقة" داخل مسكنها مسجاة على وجهها بصالة الشقة موثوقة اليدين بحبل، ووجود شريط لاصق على فمها، وبها طعنة بالبطن، حيث تبين أن وراء مقتلها 6 أشخاص؛ لسرقتها. وتبين من خلال جهود فريق البحث الجنائى برئاسة قطاع الأمن العام ومشاركة إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن دمياط عن أن مرتكبى الواقعة بينهم مسجل شقى خطر وعاطل و3 سيدات، وسائق. عقب تقنين الإجراءات، بالتنسيق مع قطاع الأمن العام، أمكن ضبطهم بأماكن اختبائهم، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكابهم الواقعة. واعترفت إحدى المتهمات بأنها كانت على علاقة بالمجنى عليها، وعلمها باحتفاظ المجنى عليها بمبالغ مالية ومشغولات ذهبية، فقامت على أثرها بالاتفاق مع باقى المتهمين على سرقتها. وتابعت أنها توجهت بصحبة المتهمين مستقلين سيارة أجرة "تاكسى" قيادة أحد المتهمين "السائق"،  جميعاً إلى مسكن المجنى عليها، وشلوا حركتها وقيدوها بحبل أعدوه سلفاً، وطعنها أحدهم بسلاح أبيض فأحدث إصابتها التى أودت بحياتها، ثم قام آخر بوضع لاصق على فمها وطرحها أرضاً على وجهها بمكان العثور عليها. استولت إحدى السيدات على مبلغ مالى وكمية من المشغولات الذهبية، وجهاز "لاب توب"، و4 هواتف محمولة بداخل أحدهم شريحة تليفون خاصة بالمجنى عليها، من داخل الشقة، وهربوا مستقلين السيارة المُشار إليها. تم بإرشاد إحدى السيدات ضبط بعض المشغولات الذهبية التى باعتها لأحد أصحاب محلات المجوهرات "حسن النية" بمدينة شربين، وأرشد آخر عن باقى المشغولات الذهبية الأخرى بمنزل والدته بدائرة مركز شرطة الستامونى بالدقهلية، كما تم ضبط باقى المسروقات والسيارة والسلاح الأبيض "سكين"، تم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.