الساحل اللبناني

هذه تحويلة من اسم يحتوي على ال التعريف إلى الصيغة النكرة «المستهدفة بالتحويلة».

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الساحل اللبناني over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الساحل اللبناني. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الساحل اللبناني
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الساحل اللبناني
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الساحل اللبناني
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الساحل اللبناني
Related Articles

الدستور

2024-04-17

في تطور جديد للأحداث المتسارعة في منطقة الشرق الأوسط، أعلن "حزب الله" اللبناني عن مقتل أحد عناصره، وهو إسماعيل يوسف باز، المعروف بـ"أبو جعفر"، في غارة جوية إسرائيلية استهدفت سيارته في جنوب لبنان، ووفقًا لبيان الحزب، يعتبر باز شهيدًا سقط في سبيل "طريق القدس"، وهو لقب يطلق على الشهداء الذين يُقتلون في مواجهات مع إسرائيل، ومنذ عام 2023، شهد لبنان سلسلة من الاغتيالات التي نسبت إلى إسرائيل، والتي استهدفت بشكل رئيسي أعضاء من حزب الله وقادة فصائل فلسطينية، وفي 9 أكتوبر 2023، أعلن حزب الله عن مقتل ثلاثة من أعضائه في قصف إسرائيلي، بالإضافة إلى مقتل خمسة عناصر من حزب الله في غارات إسرائيلية في 13 فبراير الماضي. من جانبه، نشر جيش الأحتلال الإسرائيلي مقطع فيديو يُظهر لحظة استهداف السيارة في بلدة عين إبل، معلنًا أن العملية أسفرت عن مقتل "قائد القطاع الساحلي لحزب الله".  وأكد الجيش أن باز كان يشغل مناصب عليا في الجناح العسكري للحزب، وأنه كان مسؤولًا عن تنظيم وتخطيط هجمات ضد إسرائيل، بما في ذلك إطلاق صواريخ وقذائف مضادة للدبابات من الساحل اللبناني. في سياق متصل، أعلن جيش الأحتلال الإسرائيلي عن سقوط طائرتين مسيرتين في منطقة بيت هليل، قال إنهما أطلقتا من لبنان. وفي المقابل، أكد "حزب الله" مسؤوليته عن العملية، مشيرًا إلى أنها أدت إلى سقوط قتلى وجرحى في الجانب الإسرائيلي. وتأتي هذه الأحداث في ظل تصاعد التوترات في المنطقة، حيث تُشير الأنباء إلى استهداف طائرة مسيرة إسرائيلية لسيارة في بلدة عين بعال، مما أدى إلى تدخل سيارات الإسعاف وسط تقارير عن وقوع إصابات. يُذكر أن المنطقة الحدودية بين لبنان وإسرائيل شهدت على مدار السنوات الماضية العديد من الاشتباكات والغارات المتبادلة، وتُعتبر هذه الأحداث الأخيرة تصعيدًا قد يُسهم في زيادة حدة التوترات القائمة. من جانبهم، يرى مراقبون أن هذه الغارة الأخيرة تعد دليلًا على استمرار التصعيد بين "حزب الله" وإسرائيل، وتظهر الاستعدادات العسكرية لكلا الجانبين للتصعيد، ومع تبادل الاتهامات والعمليات العسكرية، يبقى المدنيون في المنطقة الحدودية في حالة قلق مستمر من احتمال تجدد الاشتباكات، وفي ظل الوضع السياسي والأمني المتقلب في لبنان، يمكن أن تسهم هذه الأحداث في تعقيد الأوضاع أكثر، مما يُحتم على المجتمع الدولي والإقليمي الانتباه والتدخل لمنع تصاعد العنف. ومنذ السابع من أكتوبر 2023، شهدت الحدود اللبنانية الإسرائيلية تصعيدًا ملحوظًا في عمليات الاغتيال التي تنفذها إسرائيل ضد أهداف مختلفة في لبنان، وقد بدأت هذه السلسلة من العمليات عقب هجوم حماس الذي وقع في السابع من أكتوبر، حيث رد حزب الله بقصف مواقع إسرائيلية حدودية، ومنذ ذلك الحين، نفذت إسرائيل سلسلة من الضربات الجوية والعمليات الخاصة التي أسفرت عن مقتل عدد من عناصر حزب الله. وفي إحدى الحوادث البارزة، أدت ضربة إسرائيلية استهدفت سيارة مدنية في جنوب لبنان إلى مقتل أربعة أفراد من عائلة واحدة، وقد أكدت مصادر أمنية أن الضربة الإسرائيلية أصابت السيارة بين قريتي عيناثا وعيترون بالقرب من الحدود مع إسرائيل، وتُعد هذه الحادثة مثالًا على الخسائر المدنية التي يمكن أن تنجم عن مثل هذه العمليات. وفي الثاني من يناير 2024، شهدت الضاحية الجنوبية في بيروت حادثة اغتال صالح العاروري، القيادي البارز في حركة حماس ونائب رئيس المكتب السياسي للحركة، وقد تم الاغتيال عبر ضربة جوية نفذتها طائرة حربية إسرائيلية، حيث استهدفت مكتبًا لحركة حماس في المنطقة، العملية أسفرت عن مقتل العاروري وستة أفراد آخرين، من بينهم قادة بارزون في كتائب القسام. كما تشير التقارير إلى أن الجيش الإسرائيلي قد أحصى مقتل ستة من قواته على الأقل في الاشتباكات التي تلت عمليات الاغتيال هذه، بينما قُتل 62 عنصرًا من حزب الله². وتُعتبر هذه الأرقام دليلًا على حدة التوتر والعنف الذي يسود المنطقة الحدودية بين البلدين. وتظهر هذه الأحداث استمرارية التصعيد والتوتر في المنطقة، وتعقد الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق الاستقرار والسلام في الشرق الأوسط، ومع استمرار العمليات العسكرية، يبقى المدنيون في حالة قلق مستمر، ويثار السؤال حول مدى فعالية الاستراتيجيات الحالية في تحقيق الأمن والسلام للمنطقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2024-03-21

إمدن، ألمانيا - (د ب أ) قال متحدث باسم البحرية الألمانية إن الفرقاطة براندنبورج غادرت قاعدتها في ساحل بحر الشمال للانضمام إلى مهمة للأمم المتحدة في شرقي البحر المتوسط. وأبلغ المتحدث وكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) بأن الفرقاطة غادرت قاعدة فيلهلمسهافن البحرية كما هو مقرر صباح اليوم الخميس وعلى متنها طاقم مكون من نحو 200 فرد. وستنضم الفرقاطة التي يبلغ طولها 139 مترا إلى قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) حتى يوليو، وتقوم بدوريات على الساحل اللبناني لوقف تهريب الأسلحة وتأمين الحدود البحرية. وستحل براندنبورج محل فرقاطة بحرية ألمانية أخرى، هي بادن فورتمبيرج، التي شاركت سابقا في المهمة. وفي إطار مهمة الأمم المتحدة، يتم أيضا مراقبة المنطقة الحدودية بين إسرائيل ولبنان، ووقعت اشتباكات عنيفة متكررة هناك بين القوات الإسرائيلية ومسلحين من حزب الله اللبناني المدعوم من إيران. وقال أندرياس شيبا، قبطان الفرقاطة براندنبورج البالغ من العمر 45 عاما، إن القوات كانت تستعد للمهمة منذ أشهر. وأضاف شيبا: "نظرا لأن المنطقة التي نعمل فيها حاليا مضطربة إلى حد ما - حيث لدينا مجموعة متنوعة من أطراف الصراع، سواء كان حزب الله أو الحكومة اللبنانية أو القوات الإسرائيلية في المنطقة، فيتعين علينا الاستعداد لمجموعة متنوعة من السيناريوهات أيضا". وقال إن الفرقاطة مستعدة أيضا للمساعدة في إجلاء مواطنين ألمان من المنطقة، وسادت مخاوف في الأشهر الأخيرة من تحول الهجوم العسكري الإسرائيلي المتواصل في قطاع غزة إلى صراع إقليمي أوسع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2024-03-21

قال متحدث باسم البحرية الألمانية، إن الفرقاطة براندنبورج غادرت قاعدتها في ساحل بحر الشمال للانضمام إلى مهمة للأمم المتحدة في شرقي البحر المتوسط. وأبلغ المتحدث وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، بأن الفرقاطة غادرت قاعدة فيلهلمسهافن البحرية كما هو مقرر صباح اليوم الخميس وعلى متنها طاقم مكون من نحو 200 فرد. وستنضم الفرقاطة التي يبلغ طولها 139 مترا إلى قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) حتى يوليو، وتقوم بدوريات على الساحل اللبناني لوقف تهريب الأسلحة وتأمين الحدود البحرية. وستحل براندنبورج محل فرقاطة بحرية ألمانية أخرى، هي بادن فورتمبيرج، التي شاركت سابقا في المهمة. وفي إطار مهمة الأمم المتحدة، يتم أيضا مراقبة المنطقة الحدودية بين إسرائيل ولبنان. ووقعت اشتباكات عنيفة متكررة هناك بين القوات الإسرائيلية ومسلحين من حزب الله اللبناني المدعوم من إيران. وقال أندرياس شيبا، قبطان الفرقاطة براندنبورج البالغ من العمر 45 عاما، إن القوات كانت تستعد للمهمة منذ أشهر. وأضاف شيبا: "نظرا لأن المنطقة التي نعمل فيها حاليا مضطربة إلى حد ما - حيث لدينا مجموعة متنوعة من أطراف الصراع، سواء كان حزب الله أو الحكومة اللبنانية أو القوات الإسرائيلية في المنطقة – فيتعين علينا الاستعداد لمجموعة متنوعة من السيناريوهات أيضا". وقال إن الفرقاطة مستعدة أيضا للمساعدة في إجلاء مواطنين ألمان من المنطقة. وسادت مخاوف في الأشهر الأخيرة من تحول الهجوم العسكري الإسرائيلي المتواصل في قطاع غزة إلى صراع إقليمي أوسع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-02-11

تحتفل إيران، اليوم، بالذكرى الـ39 للثورة الإسلامية 1979، بمسيرات حاشدة في أغلب مدنها، وعرض الحرس الثوري صاروخا باليستيا جديدا بالتزامن مع انطلاق المظاهرات. وانتصرت الثورة الإسلامية في إيران عام 1979 بقيادة آية الله روح الله الخميني، وبمشاركة فئات مختلفة من الإيرانيين، وشهدت الثورة مواجهات بين الجيش والشعب وتقلبات سياسية انتهت بتحويل إيران من نظام ملكي تحت حكم الشاه محمد رضا بهلوي إلى نظام جمهوري يحكم الدين الإسلامي به كل مناحي الحياة السياسية والاجتماعية. وبالتزامن مع ذكرى انتصار الثورة، استعرض الحرس الثوري صاروخا باليستيا من نوع "قدر" يصل مداه لـ2000 كيلو متر. وشارك عدد كبير من المسؤولين السياسيين والعسكريين على رأسهم الرئيس الإيراني حسن روحاني، الذي أكد للصحفيين أن "حضور هذه الأعداد الكبيرة من الناس رد واضح على المؤامرات الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة". "ما حدث حتى الآن هو أقل من حرب وأكثر من مواجهة"، هكذا وصف جيش الاحتلال الإسرائيلي ما جرى في الساعات الأخيرة التي تلت إسقاط الطائرة الإسرائيلية المقاتلة F16 شمال فلسطين المحتلة، صباح أمس، بصاروخ من الدفاع الجوي السوري، على خلفية اتهام إسرائيل طهران بإرسال طائرة دون طيار اخترقت الأجواء الإسرائيلية، وفقا للناطق باسم الجيش الإسرائيلي. وعملت إيران في الأعوام الأخيرة على توسيع نفوذها في الشرق الأوسط، حيث ساعدت في تقليب الأوضاع في اليمن وسوريا والعراق ولبنان، وهو ما أثار حفيظة دول المنطقة العربية، ورفضت تدخل طهران في أمور المنطقة. وتحدثت تقارير وأبحاث إسرائيلية عن قلق متزايد في تل أبيب من تزايد دور طهران في دمشق، ونقلها صواريخ متطورة من شأنها كسر التفوق العسكري الإسرائيلي، وهو ما تجلى في نجاح إسقاط المقاتلات الإسرائيلية، أمس، وأن طهران تسعى لنشر منظومة صاروخية من الساحل اللبناني حتى جنوب سوريا، بحيث يصبح بمقدورها ضرب أي مكان في إسرائيل. ونقلت صحيفة أحرونوت الإسرائيلية، في وقت سابق الشهر الماضي، تصريحات المحلل العسكري، أليكس فيشمان، عن تصاعد ما وصفه بـ"الحرب الخفية" بين إسرائيل وإيران في سوريا، قائلا: "على الإسرائيليين أن يعرفوا أن بلادهم تخوض مواجهة عسكرية منضبطة ضد منظومة عسكرية إيرانية تسعى إلى الاستقرار في سوريا". وأشار إلى أن إسرائيل ترصد سعي إيران لإقامة قواعد جوية وبحرية وبرية في سوريا، وتشكيل "مليشيات شيعية" للقيام بعمليات عسكرية ضد إسرائيل، موضحا أن توسيع النفوذ الإيراني في سوريا بمثابة إعلان حرب على إسرائيل، وأنه في حال لم يكن الروس والأمريكيون قادرين أو راغبين بمنع ذلك بطرق دبلوماسية، "فإنه على ما يبدو لم يبق أمام إسرائيل سوى أن تعمل بنفسها". وعلى الصعيد الدولي، اعتبرت وزارة الخارجية الأمريكية الأحداث الأخيرة على الحدود الإسرائيلية السورية، والتي أعقبت إعلان إسرائيل إسقاط طائرة إيرانية مسيرة اخترقت الأجواء الإسرائيلية انطلاقا من سوريا، بمثابة تصعيد إيراني متعمد. وقالت الناطقة باسم الوزارة، هيذر نويرت، في بيان، إن الولايات المتحدة تشعر بقلق شديد حيال التصعيد للعنف الذي وقع اليوم على الحدود الإسرائيلية، وتعبر عن دعمها القوي لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها. وتابعت أن تصعيد إيران المحسوب للتهديد، ورغبتها في بسط نفوذها وهيمنتها، يعرض كافة الشعوب من اليمن إلى لبنان للخطر. ودعت نويرت إلى "وقف للسلوك الإيراني الذي يهدد السلام والاستقرار". وحثت موسكو، جميع الأطراف في سوريا على ضبط النفس محذرة من أنه "غير مقبول بتاتا تهديد حياة الجنود الروس المتواجدين في سوريا للمساعدة في الحرب ضد الإرهاب"، وذلك في أعقاب غارات إسرائيلية استهدفت مواقع عسكرية في سوريا. وفي الوقت الذي يرى محللون، أن المواجهة الحالية بين تل أبيب وطهران وحليفها النظام السوري ستظل محدودة في سوريا، يرجح آخرون أن كل الاحتمالات ممكنة وصولا إلى فكرة الحرب الشاملة التي قد تبدأ في سوريا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: