الزنزانة

هذه تحويلة من اسم يحتوي على ال التعريف إلى الصيغة النكرة «المستهدفة بالتحويلة».

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الزنزانة over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الزنزانة. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الزنزانة
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الزنزانة
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الزنزانة
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الزنزانة
Related Articles

الوطن

2024-04-09

قال الباحث السياسي ماهر فرغلي، إنَّه خلال فترة محنته التي قضاها في السجن لمدة 13 سنة، كان يمسك بالقلم ويكتب: «لماذا حدث هذا لي؟ ولماذا هذا المصير؟ وبكل صدق في أحد المرات وأنا جالس في ظلام دامس بين أسوار وجدران الزنزانة ليلاً، ولم يكن معي سوى صديقين، أحدهما من الأقصر والآخر من أسيوط، ليسألني الأخير عن حادث أبو تيج والذي مات فيه العديد من الأبرياء وأرد عليه أنه جريمة لم يكن يجب أن تحدث». وأضاف «فرغلي»، في حواره مع الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، ببرنامج «كلم ربنا»، والمُذاع على «راديو 9090»: «اعترفت وقتها أن قتل الأبرياء خطأ كبير وعلينا التوبة والرجوع إلى الله، بدافع من مراجعتي لنفسي، بل وقُلت: لن يُفتح إلا بتوبتنا إلى الله ورجوعنا إليه عما اقترفناه ولابد من التوبة والرجوع عن قناعاتنا السابقة». وتابع: «لابد أن نقول يا رب احنا غلطنا.. كان ضروري، ووجدت أصدقائي بالسجن أقروا بصدق كلامي، واعترفوا لي: أنت صح». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-07-13

تحت عنوان "8 مليارات جنيه لضبط الأسعار" تقرأ على صفحات "اليوم السابع" فى عدد الخميس تفاصيل اعتماد مجلس الوزراء 8 مليارات جنيه وتخصيصها لهيئة السلع التموينية لتدبير احتياجات المواطنين والسيطرة على انفلات الأسعار.وتقرأ فى "اليوم السابع" أيضًا..ـ فضيحة.. قتلة السادات يدربون عناصر بالمخابرات القطرية لتجنيد الإرهابيين.. الدوحة تستعين بـ"الزمر" و"عبد الماجد" لتشكيل تنظيم على غرار داعشـ الليلة الأولى لـ"حسام حسن" فى الزنزانة ـ لجنة وزارية لحصر القصور الأثرية.. 8 مليارات جنيه لضبط الأسعار.. الحكومة تحيل مخالفات صوامع وشون القمح للنيابة.. وتدعم لجنة التقصى البرلمانيةـ فنزويلا تواجه الجوع والإفلاس.. السكان يعبرون الحدود مع كولومبيا لشراء الغذاءـ "السيسى" يشدد على مواصلة جهود الأمن لحماية المواطنين.. الرئيس يجتمع بوزير الداخلية ويؤكد تعزيز الدور الخدمى لجهاز الشرطةـ "شاومينج" ينشر نتائج مزورة للثانوية.. "التعليم": مطابقة الدرجات المسربة تثبت كذبهاـ إحالة المتهمين فى قضية "ختان السويس" للجناياتـ لماذا لا يعترف نادر بكار بلقائه مع "ليفنى"؟ عدد اليوم السابع ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-06-09

توافد العشرات من شباب "من أجل العدالة والحرية"، وشباب الثورة، والحركات الشبابية والثورية، ظهر اليوم الأحد، أمام دار القضاء العالى، للتضامن مع الناشط السياسى أحمد دومة. وردد المتظاهرون هتافات منها، "عمر السجن ما غير فكرة" و"عمر السجن ما كان يوم عار" و"مرة العتمة فى الزنزانة أحلى وسام يخدهوا الثوار" و"أحمد دومة أحمد دومة خايفة منه ليه يا حكومة" و"اعتقلونى يا تفرجوا عنى إحنا شركاء فى نضالهم" و"اكتب على حيطة الزنزانة حبس الثوار عار وخيانة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-05-21

بالرغم من ارتكابه عدة جرائم ودخوله السجن، لكن ظل أدهم الشرقاوي بطلاً شعبياً في قلوب وعيون المواطنين، خاصة أنه قاوم الإنجليز وانتصر للبسطاء. أدهم الشروقاي الاسم الذي جسدته الدراما في العديد من الأعمال الفنية وتغنى به المطربون، حيث استعرض الفنان محمد رشدي في الإذاعة سنة 1962 ملحمته قائلاً :" الاسم أدهم لكن النقب شرقاوي".   أدهم عبدالحليم عبدالرحمن الشرقاوي وشهرته '"أدهم الشرقاوي"' ولد عام 1898 في إيتاي البارود في البحيرة، فيما أرجع البعض نسبه لمحافظة الشرقية، وبدأت أسطورته وهو في سن التاسعة عشرة عندما ارتكب حادثة قتل، وكان عمه "عبد المجيد بك الشرقاوي" عمدة زبيدة أحد شهود الإثبات فيها ،حيث شهد ضد ابن أخيه، وأثناء محاكمته سمع أدهم أحد الشهود يشهد ضده فهجم على أحد الحراس بقصد نزع سنجته ليطعن بها الشاهد وحكمت المحكمة عليه بالسجن سبع سنوات مع الأشغال الشاقة فأرسل إلى ليمان طرة. أدهم الشرقاوي وفي الليمان ارتكب جريمة قتل أخرى، حيث التقى عبدالرءوف عيد قاتل عمه محمود وقد قبض عليه فى جريمة أخرى، فضربه على رأسه بالآلة التى يقطعون بها حجارة الجبل، وهكذا حُكِم على أدهم بالأشغال الشاقة المؤبدة.   وبالرغم من ارتكابه الجرائم الجنائية، لكن أدهم الشرقاوى كان جزءاً أصيلاً من ثورة 1919، حيث استغل حالة الفوضى والاضطراب وهرب من السجن مع عدد كبير من السجناء.. وهنا تنسب إليه بطولات خارقة ومواقف وطنية، فيقال إنه تحدى المأمور الإنجليزي "باكيت" وقاد تمرداً وسط السجناء حيث قال لهم جملته الشهيرة: "أنتم محبوسين زى الفراخ وإخوانكم بره بيضربوا بالرشاشات" في إشارة إلى ثورة 1919.   أدهم الشرقاوي، كان له بنيان جسدي قوي، حيث نجح فى خلع بوابة الزنزانة ثم قيد حارسه بالسلاسل، وهرب مع زملائه فى الزنزانة بعد معركة دامية مع البوليس سقط فيها ما يقرب من ثمانين قتيلا، ثم اختفى فى مكان ما فى بلده وهناك انضم إليه عدد كبير من الأشخاص.   وفور خروج الشرقاوي من السجن بدأ يفكر فى الانتقام من عمه، لأنه شهد ضده، فارتكب "أدهم" العديد من الحوادث المخلة بالأمن من قتل وسطو ونهب بمنطقة زبيدة التي عُين بها عمه عمدة، لاحراجه وفصله من العمودية.   طور أدهم نشاطه مستغلا عصابته الكبيرة فبدأ فى ارتكاب جرائم لحساب الآخرين مقابل المال فقتل الكثيرين وكان منهم خفير في عزبة خلجان سلامة وشقيقه الشيخ أبو مندور وهو من أعيان المركز وآخرون، ثم هدد العمد والأعيان ليبتز منهم مبالغ طائلة مقابل المحافظة على أرواحهم فكانوا ينفذون ما يطلب خوفا من بطشه، كما كان يسطو على التجار.   أدهم الشرقاوي فتوة الغلابة   مع توسع دائرة النشاط الإجرامي للشرقاوي، بدأت قوات الأمن تلاحقه، حتى وقع خلاف بينه وأحد أقاربه خفير اسمه محمود أبو العلا فوشى به لدى البوليس ودلهم على مكانه، وحين حاصرت الحكومة مخبأه تركه أعوانه خوفاً على حياتهم، فراح يتنقل بين مراكز إيتاي البارود وكوم حمادة والدلنجات، وأخيرا أرسل ملاحظ بوليس الجاويش محمد خليل وأومباشى سودانى وأحد الخفراء فكمنوا له متنكرين فى غيط ذرة فى زمام عزبة جلال، وكان أدهم في حقل مجاور من حقول القطن يتأهب لتناول غدائه الذى جاءت به امرأة عجوز، ولما أحس بحركة داخل غيط الذرة المجاورة أطلق عدة طلقات من بندقيته دفاعا عن النفس ولكن الجاويش محمد خليل أطلق عليه رصاصتين فسقط قتيلا قبل أن يتناول شيئا من طعامه عن عمر 23 سنة، ووجدوا معه نحو مائة طلقة وخنجرا.   وتنسب إلى أدهم براعته فى التنكر، فمرة يتحدث بلغة أجنبية وكأنه خواجة، ومرة يرتدى لبس سيدة، مما صعب من مهمة البوليس. وحسب الرواية الشعبية، ناضل الشرقاوي ضد الإنجليز وأعوانهم وانتصر للفلاحين الغلابة، فإن البوليس أدرك أنه لن يستطيع النيل منه إلا من خلال صديقه بدران الذي استمالته السلطة، وكان بدران يذهب إليه بالطعام، وفى آخر مرة تواطأ مع البوليس الذى جاء فى اثره، ولذلك غنى رشدي فى الموال: "آه يا خوفى يا بدران ليكون ده آخر عشا" هذا ما يقال فى الموال الشعبي، لكن الحقيقة أن بدران شخصية حقيقية وكان صديقاً لأدهم ولا علاقة له بمقتله، وكان على قيد الحياة عندما غنى رشدي الموال، لذلك جاء إليه إلى القاهرة وطلب منه حذف اسمه من الموال فأعاد رشدى غناءه فعلا بطريقة أخرى: «آه يا خوفى يا صاحبى ليكون ده آخر عشاء". وينشر "اليوم السابع" على مدار شهر رمضان، قصص أشهر 30 مجرما، شغلوا الرأى العام بالجرائم التى ارتكبوها حتى سقطوا فى قبضة العدالة، تأكيداً على أنه لن يفلت أحد من العقوبة حتى ولو كان من عتادة الإجرام.   فتوة الغلابة أدهم الشرقاوي ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2011-03-03

نقلت وزارة الداخلية عبود وطارق الزمر القياديين فى تنظيم الجهاد والمحبوسين على ذمة قضية اغتيال الرئيس الأسبق أنور السادات صباح اليوم الخميس، إلى سجن مزرعة طره، وذلك حفاظاً على حياتهما بعد الأحداث الدامية التى شهدها سجن الإبعادية بدمنهور أمس الأول، والتى راح ضحيتها ثلاث قتلى وإصابة 8 من النزلاء، ورجحت مصادر أن يكون النقل هو مقدمة للإفراج عن عبود وطارق بعد 30 عاما من السجن. وأكدت أم الهيثم زوجة عبود وشقيقة طارق الزمر أنهم تقدموا بطلب إلى وزارة الداخلية ومصلحة السجون وإدارة سجن طرة لنقل عبود وطارق، وذلك خوفا على حياتهما نتيجة ما يشهده سجن دمنهور من تدهور أمنى ومحاولات للاقتحام من وقت لآخر. وأوضحت أم الهيثم أن عبود وطارق بقيا فى غرفة مأمور القسم طوال أمس الأول وحتى الأمس، وتقدما بطلب إلى وزارة الداخلية للنقل بعد أن أصبحت حياتهما غير آمنة داخل السجن، وناشدت أم الهيثم المجلس الأعلى للقوات المسلحة الإفراج عن زوجها وشقيقها، وذلك بعد أن انتهت مدة محكومتهما قبل 10 سنوات تقريبا، وبقاؤهما لثلاثين عاما داخل السجن هى فترة حكم الرئيس السابق حسنى مبارك. وتنظم أسرة عبود وطارق الآن وقفة احتجاجية أمام مقر النائب العام، مع تقديم بلاغ للنائب العام ضد الأحداث التى وقعت طوال أمس الأول فى سجن دمنهور، والتى راح ضحيتها ثلاثة قتلى وعدد من الجرحى، وأضافت أن الوضع الآن غير آمن على حياة عبود وطارق داخل السجن نتيجة ما تشهده السجون من تدهور، واعتبار أن زوجها وشقيقها مختطفان بعدما قضيا المدة المحكوم عليهما بها. وكان سجن دمنهور شهد اضطرابات من بعض نزلاء السجن الجنائيين الذى يضم 3 آلاف سجين، ووسط حالة من الهياج وأعمال الشغب وإشعال النيران وتحطيمهم أبواب العنابر الخاصة بالسجن، وحرق مستشفى السجن التى كان يتواجد فيها عبود وطارق، وأخذاهما كدروع لحمايتهم من طلقات نيران إدارة السجن التى استمرت لأكثر من 12 ساعة، وبعد ساعات استطاع عبود وطارق الوصول إلى حجرة مأمور السجن والاحتماء بها، ورفضا العودة إلى الزنزانة مرة أخرى خوفا على حياتهما من الفوضى الحادثة بالسجن. وتردد منذ أمس الأول أنباء من عدة مصادر عن قرب الإفراج عن عبود وطارق، وذلك لما وعد بها اللواء محمود وجدى وزير الداخلية الإفراج عن عدد من قيادة المعتقلين السياسيين منهم خيرت الشاطر وحسن مالك اللذين تم الإفراج عنهما فعلا ظهر اليوم. وأضاف المصدر أن مجموعة من المساجين حاولوا اقتحام الباب الرئيسى للسجن، وذلك فى محاولة منهم للهرب، حيث كان العديد من أقاربهم متجمعين خارج أسوار السجن، وقامت قوات الشرطة بالتنسيق مع القوات المسلحة بتحذيرهم، إلا أنهم واصلوا محاولتهم للهروب، مما اضطر القوات للتعامل معهم وسرعة السيطرة على الموقف. وأشار المصدر إلى أن الأحداث أسفرت عن وفاة 3 أشخاص من المسجونين، وإصابة 8 آخرين تم نقلهم إلى المستشفى للعلاج، وقد تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2014-08-21

قررت نيابة نجع حمادى، تحت إشراف المستشار تامر الخطيب المحامى العام لنيابات قنا والمستشار أحمد عبد الباقى رئيس النيابة الكلية بقنا، تكليف لجنة من إدارة الكهرباء لفحص سجن مركز شرطة نجع حمادى، وانتداب الطبيب الشرعى لتشريح الجثة، وبيان سبب وفاة أحد المساجين مساء أمس داخل الزنزانة.واستمعت نيابة نجع حمادى إلى أقوال بعض المساجين من شهود الواقعة، وعلم "اليوم السابع" أنهم قالوا خلال شهادتهم إن سبب الوفاة نتيجة ماس كهربائى داخل الزنزانة، بعد انقطاع الكهرباء وتوصيلها مرة أخرى، مما أدى إلى وفاة السجين. وجاءت شهادة المساجين فى الوقت الذى أكدت فيه مديرية أمن قنا تلقيها إخطاراً من مركز شرطة نجع حمادى يفيد بمصرع "إبراهيم أحمد إسماعيل"، (17عامًا)، بائع متجول أحد المساجين بمركز شرطة نجع حمادى، وأفادت الأجهزة الأمنية بأن المجنى عليه لقى مصرعه على خلفية تكرار قطع الكهرباء لساعات طويلة وارتفاع درجة حرارة غرفة المساجين، وأنه يعانى من مرض صدرى مما أسفر عن اختناقه ووفاته داخل السجن، وكان تم ضبط المجنى عليه فى محضر بيع متجول بأحد القطارات بالسكة الحديد، تحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيقات للتوصل إلى حقيقة الواقعة وبيان سبب وفاة المسجون داخل الزنزانة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: