الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن الدولي

أدانت وزارة ، مساء اليوم الأحد، حرمان سلطات الاحتلال الإسرائيلي المواطنين المسيحيين من الضفة من الوصول للقدس للمشاركة في إحياء أحد الشعانين حسب التقويم الغربي....

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن الدولي over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن الدولي. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن الدولي
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن الدولي
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن الدولي
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن الدولي
Related Articles

الدستور

2024-03-24

أدانت وزارة ، مساء اليوم الأحد، حرمان سلطات الاحتلال الإسرائيلي المواطنين المسيحيين من الضفة من الوصول للقدس للمشاركة في إحياء أحد الشعانين حسب التقويم الغربي. واعتبرت الخارجية الفلسطينية في بيان لها، اليوم، ذلك جريمة ضد الإنسانية تندرج في إطار سياسة إسرائيلية رسمية لفصل القدس تماما عن محيطها الفلسطيني، وتعميق إجراءاتها الاستعمارية العنصرية لضمها، بما في ذلك إغراقها بالكتل الإستيطانية الضخمة وفرض المزيد من الإجراءات على حواجز الاحتلال والتقييدات التي تحول دون وصول المصلين للمقدسات المسيحية والإسلامية. كما أدانت الخارجية الفلسطينية التصعيد الحاصل في اقتحام المستعمرين للمسجد الأقصى المبارك ومسيرة المستعمرين الاستفزازية وسط مدينة الخليل بحماية قوات الاحتلال، بشكل يرتبط مباشرة مع جرائم الاستيلاء على الأراضي وزيادة أعداد المستعمرين في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية وتكثيف قواعد الارتكاز للمتطرفين الإرهابيين الذين يرتكبون الجرائم بحق الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته وممتلكاته وبلداته. ورأت الخارجية الفلسطينية أن ردود الفعل الدولية تجاه الاستيطان وجرائم التنكيل بشعبنا وحرمانه من أبسط حقوقه الإنسانية لا ترتقي لمستوى ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من انتهاكات جسيمة للقانون الإنساني الدولي. وطالبت الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن الدولي بتنفيذ القرار 2334 وتوفير الحماية الدولية لشعبنا الذي يتعرض لأبشع أشكال الإبادة وفرض عقوبات رادعة على منظومة الاحتلال الاستعماري العنصري وترجمة الإجماع الدولي على حل الدولتين إلى خطوات عملية جدية تضمن حمايته من التغول الإسرائيلي. وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، أن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو يواصل ارتكاب مزيد من المجازر الجماعية وتعميق مظاهر الإبادة وتدمير كامل قطاع غزة وتحويله إلى منطقة غير قابلة للحياة، وفقًا لفضائية القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-06

أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مساء اليوم الثلاثاء، أن قواتها بالاشتراك مع كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، تمكنا من استهداف قوة صهيونية متحصنة في أحد الشقق السكنية غرب مدينة غزة بقذيفة "85 مضادة للدروع" أوقعت أفراد القوة بين قتيل وجريح. ونشرت سرايا القدس في وقت سابق من اليوم، مشاهد لاستهداف تحشدات عسكرية إسرائيلية بصواريخ جراد في حي الأمل غرب خانيونس. فيما أعلنت كتائب شهداء الأقصى وهي مجموعات عسكرية فلسطينية تابعة لحركة فتح، استهداف جرافة صهيونية من نوع "D9” بعبوة "عاصف" غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وأكدت الفصائل الفلسطينية خوضها اشتباكات ضارية مع الجنود الإسرائيلية وآلياته بالأسلحة الرشاشة والقذائف وسط وغرب وجنوب خان يونس بقطاع غزة. وأقر جيش الاحتلال بإصابة 429 ضابطا وجنديا بجروح خطيرة منذ بدء العدوان على قطاع غزة والضفة الغربية، في السابع من أكتوبر الماضي، وذلك وفقًا لفضائية "الغد" الإخبارية، في نبأ عاجل. وسبق،  وأعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل تستقبل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بتصعيد جرائمها وإبادتها الجماعية بحق الشعب الفلسطيني، واستهداف المدنيين ومنع وصول الاحتياجات الأساسية ومواصلة تدمير قطاع غزة، وجعله غير قابل للسكن. وأوضحت الخارجية الفلسطينية في بيان لها، اليوم، أن إسرائيل ترسل برسائل قوية تتحدى فيها المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية من خلال حشر أكثر من 1.3 مليون مواطن في رفح، ومنطقتها، وسط تهديدات باجتياح تلك المنطقة وارتكاب المزيد من المجازر، كما تستقبل بلينكن بتعميق تقطيع أوصال الضفة الغربية، واستمرار اعتداءات المستعمرين، ونشر المزيد من حواجز الموت وشل حركة المواطنين. وطالبت الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياته بتحرير حقوق الشعب الفلسطيني بقوة القانون الدولي من براثن دولة الاحتلال، وقرار أممي ملزم يتعدى صيغة إدارة الصراع نحو حله وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، بما يؤدي إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين، وممارسة أقصى الضغوط على الحكومة الإسرائيلية لوقف عدوانها المتواصل على الشعب الفلسطيني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-06

أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، مساء اليوم، جريمة الإعدام البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال بالأمس، وفي وضح النهار، بحق الشهيد الطفل وديع عويسات من جبل المكبر، عند حاجز عسكري قرب مدخل بلدة العيزرية شرق القدس المحتلة. وأكدت الخارجية الفلسطينية في بيان لها اليوم، أن الاعدامات الميدانية وجه آخر للإبادة الجماعية. ولفتت الخارجية الفلسطينية الى أن جريمة إعدام الطفل عويسات يعيد إلى الأذهان جرائم الاعدامات الميدانية المماثلة بحق مواطنين فلسطينيين قتلوا على سمع وبصر المجتمع الدولي، أبرزها قضية اعدام الشهيد عبد الفتاح الشريف في الخليل، وغيرها. وأضافت الخارجية الفلسطينية أن استمرار مسلسل الاعدامات الميدانية يعكس عقلية استعمارية عنصرية وفاشية تنكر على الفلسطيني حياته وتستبيحها بالكامل، ويعكس أيضا التسهيلات التي يوفرها المستوى السياسي والعسكري في دولة الاحتلال للجيش والمستعمرين في إطلاق الرصاص على الفلسطيني بهدف القتل، ووفقا لأهواء الجندي أو المستعمر، لافتة الى أن ما ترتكبه قوات الاحتلال في قطاع غزة من إبادة جماعية ترتكبه أيضًا في الضفة الغربية المحتلة. وحملت الخارجية الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو المسؤولية الكاملة والمباشرة عن جرائم الإبادة والإعدامات الميدانية، واعتبرت أن إفلات إسرائيل المستمر من العقاب يشجعها على ارتكاب المزيد من تلك الجرائم، وهو ما يبرز الضرورة الإنسانية القصوى لتفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني كمقدمة لإنهاء الاحتلال السبب الرئيس لاستمرار تلك الجرائم. وسبق، وطالبت الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياته بتحرير حقوق الشعب الفلسطيني بقوة القانون الدولي من براثن دولة الاحتلال، وقرار أممي ملزم يتعدى صيغة إدارة الصراع نحو حله وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، بما يؤدي إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين، وممارسة أقصى الضغوط على الحكومة الإسرائيلية لوقف عدوانها المتواصل على الشعب الفلسطيني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-06

أعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل تستقبل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بتصعيد جرائمها وإبادتها الجماعية بحق الشعب الفلسطيني، واستهداف المدنيين ومنع وصول الاحتياجات الأساسية ومواصلة تدمير قطاع غزة، وجعله غير قابل للسكن. وأوضحت الخارجية الفلسطينية في بيان لها، اليوم، أن إسرائيل ترسل برسائل قوية تتحدى فيها المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية من خلال حشر أكثر من 1.3 مليون مواطن في رفح، ومنطقتها، وسط تهديدات باجتياح تلك المنطقة وارتكاب المزيد من المجازر، كما تستقبل بلينكن بتعميق تقطيع أوصال الضفة الغربية، واستمرار اعتداءات المستعمرين، ونشر المزيد من حواجز الموت وشل حركة المواطنين. وطالبت الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياته بتحرير حقوق الشعب الفلسطيني بقوة القانون الدولي من براثن دولة الاحتلال، وقرار أممي ملزم يتعدى صيغة إدارة الصراع نحو حله وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، بما يؤدي إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين، وممارسة أقصى الضغوط على الحكومة الإسرائيلية لوقف عدوانها المتواصل على الشعب الفلسطيني. وأكدت الخارجية الفلسطينية أن الاعتراف الأمريكي بدولة فلسطين، ودعمها لنيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة بشكل عاجل، يكتسب أهمية كبيرة في تهدئة الصراع، وتوفير المناخات المناسبة لحله، بما يحقق أمن واستقرار المنطقة. ووصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن اليوم الثلاثاء، إلي مصر، قادما من الرياض، لبحث سبل إحلال التهدئة في قطاع غزة وتبادل الاسرى والمحتجزين. وشهدت خان يونس في  قطاع غزة، منذ صباح اليوم، قصفًا مدفعيًا إسرائيليًا، استهدف منطقة البطن السمين وقيزان النجار في خان يونس. كما شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت مناطق غرب ووسط مدينة خان يونس، وفقا لما نقلته وكالة شهاب الفلسطينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-06-10

طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الجمعة، الإدارة الأمريكية الوفاء بالتزاماتها وتعهداتها، وفي مقدمتها سرعة إعادة فتح القنصلية في القدس والضغط على دولة الاحتلال لوقف تغولها وتهويدها للقدس. كما طالبت الوزارة، في بيان صادر عنها، الأمين العام للأمم المتحدة بسرعة تفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني عامة وللقدس ومقدساتها بشكل خاص. وأدانت الوزارة قرار المحكمة العليا الإسرائيلية ورفضها استئناف بطريركية الروم الأرثوذكس ضد قرار الاستيلاء على أملاك الكنيسة في باب الخليل بالقدس المحتلة. وقالت الوزارة إن القرار إثبات جديد على ما تسمى منظومة المحاكم والقضاء في إسرائيل هي جزء لا يتجزأ من منظومة الاحتلال، ومتورطة في توفير الحماية القانونية لمصادرة الأملاك المسيحية والإسلامية في القدس، والاستيلاء عليها كحلقة في عدوان متواصل لتهويد القدس ومقدساتها. ودعت الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن الدولي لتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، ووقف سياسة الكيل بمكيالين واحترام القرارات الأممية وتنفيذها فورًا خاصة القرار 2334. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: