الجيشين الروسي والأوكراني
وأضاف المسؤولون أن هذه الهجمات أسفرت عن مقتل شخص وإصابة 7 آخرين بجروح. كما قصفت القوات الروسية محطة كهرباء قريبة من جبهة القتال شرق أوكرانيا، مما أدى إلى إصابة 5 عمال وانقطاع التيار الكهربائي عن بلدة كوراخوفو. وعلى جبهات القتال الأخرى، تواصل القوات الروسية تقدمها في معظم المناطق، خصوصا تلك التي خسرتها خلال الهجوم الأوكراني المضاد. المعارك في جبهة باخموت ففي منطقة باخموت، تمكنت القوات الروسية من السيطرة على المطار القديم للمدينة واقتربت أكثر من مدينة إيفانيفسكي، على الطريق إلى تشاسيف يار من الناحية الجنوبية. وفي المنطقة الشمالية الغربية لباخموت، سيطر الجيش الروسي على ثلث مدينة بوغدانيفكا وعلى الضواحي الغربية للمدينة، فيما استعادت القوات الأوكرانية بعض المناطق القريبة من تشاسيف يار، من خلال هجوم مضاد. كذلك سيطر الجيش الروسي على مزيد من الأراضي حول مدينة كورديوميفكا في دونيتسك وعلى مراكز جديدة محاذية للقناة المائية. أما في مقاطعة لوغانسك، فيبدو الوضع مستمر على هو ما عليه بين الجيشين الروسي والأوكراني في منطقة بيلوغوريفكا مع استمرار المناوشات بين الجانبين. محور كوبيانسك وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، صباح اليوم الأحد، أن قوات مجموعة "الغرب" التابعة للجيش الروسي تمكنت من تدمير معدات ووسيلة نقل عسكرية أوكرانية على محور كوبيانسك. وأشارت وزارة الدفاع الروسية في بيانها أن قوات من الحرس الأول التابع لمجموعة "الغرب" دمرت شاحنة نقل عسكرية تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية في اتجاه كوبيانسك. وأضافت أن "الطائرات المسيرة الروسية اكتشفت المعدات العسكرية التي كانت تخبئها القوات المسلحة الأوكرانية داخل منطقة الغابات في المنطقة العسكرية الشمالية". وتابع البيان أنه تم نقل إحداثيات الأهداف إلى نقطة المراقبة عبر الاتصالات، وعلى الفور وصلت مجموعة عسكرية مضادة للدبابات إلى موقع إطلاق النار واستهدفت شاحنة النقل العسكرية الأوكرانية. وأضاف المسؤولون أن هذه الهجمات أسفرت عن مقتل شخص وإصابة 7 آخرين بجروح. كما قصفت القوات الروسية محطة كهرباء قريبة من جبهة القتال شرق أوكرانيا، مما أدى إلى إصابة 5 عمال وانقطاع التيار الكهربائي عن بلدة كوراخوفو. وعلى جبهات القتال الأخرى، تواصل القوات الروسية تقدمها في معظم المناطق، خصوصا تلك التي خسرتها خلال الهجوم الأوكراني المضاد. المعارك في جبهة باخموت ففي منطقة باخموت، تمكنت القوات الروسية من السيطرة على المطار القديم للمدينة واقتربت أكثر من مدينة إيفانيفسكي، على الطريق إلى تشاسيف يار من الناحية الجنوبية. وفي المنطقة الشمالية الغربية لباخموت، سيطر الجيش الروسي على ثلث مدينة بوغدانيفكا وعلى الضواحي الغربية للمدينة، فيما استعادت القوات الأوكرانية بعض المناطق القريبة من تشاسيف يار، من خلال هجوم مضاد. كذلك سيطر الجيش الروسي على مزيد من الأراضي حول مدينة كورديوميفكا في دونيتسك وعلى مراكز جديدة محاذية للقناة المائية. أما في مقاطعة لوغانسك، فيبدو الوضع مستمر على هو ما عليه بين الجيشين الروسي والأوكراني في منطقة بيلوغوريفكا مع استمرار المناوشات بين الجانبين. محور كوبيانسك وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، صباح اليوم الأحد، أن قوات مجموعة "الغرب" التابعة للجيش الروسي تمكنت من تدمير معدات ووسيلة نقل عسكرية أوكرانية على محور كوبيانسك. وأشارت وزارة الدفاع الروسية في بيانها أن قوات من الحرس الأول التابع لمجموعة "الغرب" دمرت شاحنة نقل عسكرية تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية في اتجاه كوبيانسك. وأضافت أن "الطائرات المسيرة الروسية اكتشفت المعدات العسكرية التي كانت تخبئها القوات المسلحة الأوكرانية داخل منطقة الغابات في المنطقة العسكرية الشمالية". وتابع البيان أنه تم نقل إحداثيات الأهداف إلى نقطة المراقبة عبر الاتصالات، وعلى الفور وصلت مجموعة عسكرية مضادة للدبابات إلى موقع إطلاق النار واستهدفت شاحنة النقل العسكرية الأوكرانية.
سكاي نيوز
2023-12-24
وأضاف المسؤولون أن هذه الهجمات أسفرت عن مقتل شخص وإصابة 7 آخرين بجروح. كما قصفت القوات الروسية محطة كهرباء قريبة من جبهة القتال شرق أوكرانيا، مما أدى إلى إصابة 5 عمال وانقطاع التيار الكهربائي عن بلدة كوراخوفو. وعلى جبهات القتال الأخرى، تواصل القوات الروسية تقدمها في معظم المناطق، خصوصا تلك التي خسرتها خلال الهجوم الأوكراني المضاد. المعارك في جبهة باخموت ففي منطقة باخموت، تمكنت القوات الروسية من السيطرة على المطار القديم للمدينة واقتربت أكثر من مدينة إيفانيفسكي، على الطريق إلى تشاسيف يار من الناحية الجنوبية. وفي المنطقة الشمالية الغربية لباخموت، سيطر الجيش الروسي على ثلث مدينة بوغدانيفكا وعلى الضواحي الغربية للمدينة، فيما استعادت القوات الأوكرانية بعض المناطق القريبة من تشاسيف يار، من خلال هجوم مضاد. كذلك سيطر الجيش الروسي على مزيد من الأراضي حول مدينة كورديوميفكا في دونيتسك وعلى مراكز جديدة محاذية للقناة المائية. أما في مقاطعة لوغانسك، فيبدو الوضع مستمر على هو ما عليه بين الجيشين الروسي والأوكراني في منطقة بيلوغوريفكا مع استمرار المناوشات بين الجانبين. محور كوبيانسك وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، صباح اليوم الأحد، أن قوات مجموعة "الغرب" التابعة للجيش الروسي تمكنت من تدمير معدات ووسيلة نقل عسكرية أوكرانية على محور كوبيانسك. وأشارت وزارة الدفاع الروسية في بيانها أن قوات من الحرس الأول التابع لمجموعة "الغرب" دمرت شاحنة نقل عسكرية تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية في اتجاه كوبيانسك. وأضافت أن "الطائرات المسيرة الروسية اكتشفت المعدات العسكرية التي كانت تخبئها القوات المسلحة الأوكرانية داخل منطقة الغابات في المنطقة العسكرية الشمالية". وتابع البيان أنه تم نقل إحداثيات الأهداف إلى نقطة المراقبة عبر الاتصالات، وعلى الفور وصلت مجموعة عسكرية مضادة للدبابات إلى موقع إطلاق النار واستهدفت شاحنة النقل العسكرية الأوكرانية. وأضاف المسؤولون أن هذه الهجمات أسفرت عن مقتل شخص وإصابة 7 آخرين بجروح. كما قصفت القوات الروسية محطة كهرباء قريبة من جبهة القتال شرق أوكرانيا، مما أدى إلى إصابة 5 عمال وانقطاع التيار الكهربائي عن بلدة كوراخوفو. وعلى جبهات القتال الأخرى، تواصل القوات الروسية تقدمها في معظم المناطق، خصوصا تلك التي خسرتها خلال الهجوم الأوكراني المضاد. المعارك في جبهة باخموت ففي منطقة باخموت، تمكنت القوات الروسية من السيطرة على المطار القديم للمدينة واقتربت أكثر من مدينة إيفانيفسكي، على الطريق إلى تشاسيف يار من الناحية الجنوبية. وفي المنطقة الشمالية الغربية لباخموت، سيطر الجيش الروسي على ثلث مدينة بوغدانيفكا وعلى الضواحي الغربية للمدينة، فيما استعادت القوات الأوكرانية بعض المناطق القريبة من تشاسيف يار، من خلال هجوم مضاد. كذلك سيطر الجيش الروسي على مزيد من الأراضي حول مدينة كورديوميفكا في دونيتسك وعلى مراكز جديدة محاذية للقناة المائية. أما في مقاطعة لوغانسك، فيبدو الوضع مستمر على هو ما عليه بين الجيشين الروسي والأوكراني في منطقة بيلوغوريفكا مع استمرار المناوشات بين الجانبين. محور كوبيانسك وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، صباح اليوم الأحد، أن قوات مجموعة "الغرب" التابعة للجيش الروسي تمكنت من تدمير معدات ووسيلة نقل عسكرية أوكرانية على محور كوبيانسك. وأشارت وزارة الدفاع الروسية في بيانها أن قوات من الحرس الأول التابع لمجموعة "الغرب" دمرت شاحنة نقل عسكرية تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية في اتجاه كوبيانسك. وأضافت أن "الطائرات المسيرة الروسية اكتشفت المعدات العسكرية التي كانت تخبئها القوات المسلحة الأوكرانية داخل منطقة الغابات في المنطقة العسكرية الشمالية". وتابع البيان أنه تم نقل إحداثيات الأهداف إلى نقطة المراقبة عبر الاتصالات، وعلى الفور وصلت مجموعة عسكرية مضادة للدبابات إلى موقع إطلاق النار واستهدفت شاحنة النقل العسكرية الأوكرانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-07
المشروع الذي فشلت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن في تمريره، كان يشمل مساعدات بقيمة 110.5 مليار دولار، منها توفير نحو 50 مليار دولار من المساعدات الأمنية الجديدة لأوكرانيا بالإضافة إلى أموال للمساعدات الإنسانية والاقتصادية للحكومة في كييف. وقبل التصويت بساعات جدد زيلينسكي، تحذيره للدول الغربية وواشنطن الداعم الأساسي، من انهيار جبهات القتال في بلاده بيد القوات الروسية، قائلًا: "إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يعول على "انهيار" الدعم الغربي لأوكرانيا، مضيفا أن الجيش الروسي "زاد الضغط بشكل كبير" على الجبهة"، وذلك خلال مؤتمر افتراضي لقادة مجموعة السبع طلب زيلينسكي للسلاح ورفض الكونغرس مشروع قرار حول التمويل، ومظاهرات الغرب ضد دعم كييف، تزامنت تلك الأزمات مع زيادة وتيرة الانتقادات في الدخل الأوكراني للرئيس، حيث انتقد رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو أداء الرئيس، مؤكدًا أن شعبيته آخذة في الانخفاض. غضب داخلي يرى الباحث التركي المتخصص في الشأن الدولي فراس رضوان أوغلو أن زيلينسكي، جر بلاده إلى مواجهة تميل كفتها لصالح روسيا بشكل مطلق، فهناك فارق شاسع بين قدرات واستعدادات الجيشين الروسي والأوكراني، وبالتالي مارست روسيا مخططات عسكرية للجيش الأوكراني وتطويقه خلال النصف سنة الأولى من الحرب ثم تصفية قدراته وإمدادات الغرب خلال الشتاء الماضي في ظل وجود قدرات قتالية جوية عالية التقنية وفائقة التسليح لدى الروس في حين تظل أوكرانيا تسأل الغربيين الحصول على مقاتلات (إف 16) منذ شهور، دون أن يكون لديها طواقم طيارين مدربين بشكل كامل وكافِ للتعامل معها واستخدامها بشكل احترافي لتحدث توازنًا بالحرب. وأضاف رضوان أوغلو، في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن حالات الفساد المنتشرة في ظل تردي أوضاع الدولة اقتصاديًا وفشل عسكري يليه فشل كان وراء توقعات بأن الغربيون لن يصبروا كثيرًا على زيلينسكي وستكون هناك مزيد من الضغوط لدفعه للقبول بتسوية سياسية مع الطرف الروسي مهما كانت اشتراطات موسكو. وأوضح أن هناك العديد من النقاط التي تؤكد كون زيلينسكي في مأزق وموقف لا يحسد عليه مستعرضًا خطوات اتخذها الرئيس الأوكراني لتعديل حظوظه السياسية.. الخلافات تحاصر دائرة زيلينسكي يرى هوفمان مارتشينكو الخبير بالمركز الوطني الروسي للدراسات العسكرية، أن فشل الهجوم الأوكراني المضاد وتحقيق الجيش الروسي، العديد من النجاحات العسكرية والسيطرة على مدن كبيرة، أدى إلى حدوث انقسامات وخلافات واسعة بين القيادات العسكرية والسياسية الأوكرانية، لا سيما بين رئيس الأركان فاليري زالوجني، والرئيس فلوديمير زيلينسكي، وخرجت بعض التقارير التي تشير لوجود خلافات ملتهبة بين الطرفين، ما دعا البعض لتوقع عدم اتمام الانتخابات الرئاسية الأوكرانية المقبلة. ويقول هوفمان مارتشينكو، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، إنه في ظل تفشي الفساد الكبير والحديث عن اختفاء وتسريب العديد من أوجه الدعم الغربي المقدم لأوكرانيا سواءً المادي أو العسكري الأمر الذي يفتح الباب على مصراعيه لكشف شخصيات كبيرة غارقة في الفساد الإداري والسياسي والعسكري، كما قد يكون الحساب عسيرًا ويكون ثمن تلك الإخفاقات هو مستقبل زيلينسكي، السياسي والعسكري. واستعرض مارتشينكو عددًا من العوامل التي ترجح كون مستقبل الرئيس زيلينسكي بات في خطر. المشروع الذي فشلت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن في تمريره، كان يشمل مساعدات بقيمة 110.5 مليار دولار، منها توفير نحو 50 مليار دولار من المساعدات الأمنية الجديدة لأوكرانيا بالإضافة إلى أموال للمساعدات الإنسانية والاقتصادية للحكومة في كييف. وقبل التصويت بساعات جدد زيلينسكي، تحذيره للدول الغربية وواشنطن الداعم الأساسي، من انهيار جبهات القتال في بلاده بيد القوات الروسية، قائلًا: "إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يعول على "انهيار" الدعم الغربي لأوكرانيا، مضيفا أن الجيش الروسي "زاد الضغط بشكل كبير" على الجبهة"، وذلك خلال مؤتمر افتراضي لقادة مجموعة السبع طلب زيلينسكي للسلاح ورفض الكونغرس مشروع قرار حول التمويل، ومظاهرات الغرب ضد دعم كييف، تزامنت تلك الأزمات مع زيادة وتيرة الانتقادات في الدخل الأوكراني للرئيس، حيث انتقد رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو أداء الرئيس، مؤكدًا أن شعبيته آخذة في الانخفاض. غضب داخلي يرى الباحث التركي المتخصص في الشأن الدولي فراس رضوان أوغلو أن زيلينسكي، جر بلاده إلى مواجهة تميل كفتها لصالح روسيا بشكل مطلق، فهناك فارق شاسع بين قدرات واستعدادات الجيشين الروسي والأوكراني، وبالتالي مارست روسيا مخططات عسكرية للجيش الأوكراني وتطويقه خلال النصف سنة الأولى من الحرب ثم تصفية قدراته وإمدادات الغرب خلال الشتاء الماضي في ظل وجود قدرات قتالية جوية عالية التقنية وفائقة التسليح لدى الروس في حين تظل أوكرانيا تسأل الغربيين الحصول على مقاتلات (إف 16) منذ شهور، دون أن يكون لديها طواقم طيارين مدربين بشكل كامل وكافِ للتعامل معها واستخدامها بشكل احترافي لتحدث توازنًا بالحرب. وأضاف رضوان أوغلو، في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن حالات الفساد المنتشرة في ظل تردي أوضاع الدولة اقتصاديًا وفشل عسكري يليه فشل كان وراء توقعات بأن الغربيون لن يصبروا كثيرًا على زيلينسكي وستكون هناك مزيد من الضغوط لدفعه للقبول بتسوية سياسية مع الطرف الروسي مهما كانت اشتراطات موسكو. وأوضح أن هناك العديد من النقاط التي تؤكد كون زيلينسكي في مأزق وموقف لا يحسد عليه مستعرضًا خطوات اتخذها الرئيس الأوكراني لتعديل حظوظه السياسية.. الخلافات تحاصر دائرة زيلينسكي يرى هوفمان مارتشينكو الخبير بالمركز الوطني الروسي للدراسات العسكرية، أن فشل الهجوم الأوكراني المضاد وتحقيق الجيش الروسي، العديد من النجاحات العسكرية والسيطرة على مدن كبيرة، أدى إلى حدوث انقسامات وخلافات واسعة بين القيادات العسكرية والسياسية الأوكرانية، لا سيما بين رئيس الأركان فاليري زالوجني، والرئيس فلوديمير زيلينسكي، وخرجت بعض التقارير التي تشير لوجود خلافات ملتهبة بين الطرفين، ما دعا البعض لتوقع عدم اتمام الانتخابات الرئاسية الأوكرانية المقبلة. ويقول هوفمان مارتشينكو، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، إنه في ظل تفشي الفساد الكبير والحديث عن اختفاء وتسريب العديد من أوجه الدعم الغربي المقدم لأوكرانيا سواءً المادي أو العسكري الأمر الذي يفتح الباب على مصراعيه لكشف شخصيات كبيرة غارقة في الفساد الإداري والسياسي والعسكري، كما قد يكون الحساب عسيرًا ويكون ثمن تلك الإخفاقات هو مستقبل زيلينسكي، السياسي والعسكري. واستعرض مارتشينكو عددًا من العوامل التي ترجح كون مستقبل الرئيس زيلينسكي بات في خطر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-11-29
باتت أفدييفكا، من أهم النقاط الساخنة على الجبهة، حيث أحرز الجيش الروسي تقدمًا خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث صرح رئيس الإدارة العسكرية في البلدة، فيتالي باراباش، بأن القوات الروسية تتقدم من جميع الجهات صوب هذه البلدة الواقعة شرق أوكرانيا بعد قتال حولها مستمر منذ أسابيع. وهناك تضارب في الأنباء حول دخول القوات الروسية بعمق 1 كيلومتر من جهة الشمال، ولكن الصورة الأدق هي أن الأعمال الحربية هناك هي أعمال "كر وفر" بين الطرفين. وتحدث متخصصان، أحدهما روسي لموقع "سكاي نيوز عربية" عن أسرار معركة أفدييفكا وأسباب تمسك الجيشين الروسي والأوكراني بمعركتها المستمرة منذ شهر ونصف الشهر دون منتصر حتى الآن، فضلًا عن النتائج المترتبة على سقوط المدينة الصناعية والاستراتيجية بيد الروس. باخموت الجديدة يقول الباحث الروسي المتخصص في الشأن الدولي، تيمور دويدار: "يبدو أن الخطة الروسية في أفدييفكا تتلخص في تحويل هذه المدينة التي تشكل (نقطة محورية) في مسار الحرب إلى باخموت ثانية، أي إلى بؤرة قتال جديدة تستهلك الموارد البشرية والمعدات والآلات العسكرية الأوكرانية، إذ يبدو بوضوح أن السيناريو نفسه يتكرر؛ فالرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، مصر على التمسك بهذه المدينة الصناعية قليلة السكان، في حين أن الجنرال فاليري زالوجني، لا يعتبر أن ذلك ضروريًا". وأضاف تيمور دويدار، في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية": "ينظر زيلينسكي إلى البعد السياسي للمعركة، والغاية الأساسية لديه هي تحقيق إنجاز ما على الجبهة يرفع من أسهم القيادة الأوكرانية أمام الدول الغربية، التي تقدم المساعدات لأوكرانيا، وبالتالي استجرار المزيد من المساعدات". وتحاول القوات الروسية السيطرة على المدينة عبر 3 محاور، بحسب ما يرى، الباحث الروسي، تيمور دويدار: جنوب شرق المدينة، حيث توجد المنطقة الصناعية الجنوبية، وقامت روسيا بقصفها بالقذائف العنقودية بتاريخ 22 نوفمبر الجاري، وتكبدت أوكرانيا خسائر بشرية كبيرة فيها. شمال غرب المدينة، حيث توجد مجموعة من القرى، أهمها (كراسناغورافكا، ستيبوفي، بيرديتشي)، كما يوجد شمال غرب المدينة مصنع كبير وهو مصنع أفدييفكا الكيميائي لفحم الكوك Avdiivka Coke and Chemical Plant (AKHZ)، وهو من المصانع الكبرى في أوروبا. جنوب المدينة، حيث تتوضع عدة قرى صغيرة، أهمها: أوبيتنوي، فادينوي، سيفيرن، والقتال كان شديداً على المحورين الأول والثاني، ولكنه أقل وطأةً على المحور الثالث. 3 نتائج لخسارة أفدييفكا يرى المتخصص بالشؤون الدولية بالجامعة الوطنية أوديسا بأوكرانيا، واتلينغ كودراخيين، أن روسيا تعمل بقوة خلال الفترة الحالية لتحقيق مكاسب على الأرض في تلك النقطة المحورية (أفدييفكا) الواقعة بمنطقة دونيتسك؛ فتلك المدينة باتت شبه خالية من السكان ولم يتبقى بها سوى 1500 شخص فقط، بعد أن كان تعدادها أكثر من 37 ألف شخص قبل بدء الحرب في 22 فبراير 2022، بالإضافة لوجود مصانع عملاقة للفحم في تلك المنطقة ما يمنحها ميزة اقتصادية وقيمة استراتيجية هامة. ويُضيف واتلينغ كودراخيين، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن روسيا تحاول استغلال الانشغال الدولي الحالي بالصراع في منطقة الشرق الأوسط بين إسرائيل وحركة حماس، من أجل كسب أكبر مساحة ممكنة من النقاط الاستراتيجية في ساحة المعركة. ويُشير واتلينغ كودراخيين، إلى أنه حال السيطرة الروسية على تلك المدينة يترتب عليه عددًا من النتائج منها: باتت أفدييفكا، من أهم النقاط الساخنة على الجبهة، حيث أحرز الجيش الروسي تقدمًا خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث صرح رئيس الإدارة العسكرية في البلدة، فيتالي باراباش، بأن القوات الروسية تتقدم من جميع الجهات صوب هذه البلدة الواقعة شرق أوكرانيا بعد قتال حولها مستمر منذ أسابيع. وهناك تضارب في الأنباء حول دخول القوات الروسية بعمق 1 كيلومتر من جهة الشمال، ولكن الصورة الأدق هي أن الأعمال الحربية هناك هي أعمال "كر وفر" بين الطرفين. وتحدث متخصصان، أحدهما روسي لموقع "سكاي نيوز عربية" عن أسرار معركة أفدييفكا وأسباب تمسك الجيشين الروسي والأوكراني بمعركتها المستمرة منذ شهر ونصف الشهر دون منتصر حتى الآن، فضلًا عن النتائج المترتبة على سقوط المدينة الصناعية والاستراتيجية بيد الروس. باخموت الجديدة يقول الباحث الروسي المتخصص في الشأن الدولي، تيمور دويدار: "يبدو أن الخطة الروسية في أفدييفكا تتلخص في تحويل هذه المدينة التي تشكل (نقطة محورية) في مسار الحرب إلى باخموت ثانية، أي إلى بؤرة قتال جديدة تستهلك الموارد البشرية والمعدات والآلات العسكرية الأوكرانية، إذ يبدو بوضوح أن السيناريو نفسه يتكرر؛ فالرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، مصر على التمسك بهذه المدينة الصناعية قليلة السكان، في حين أن الجنرال فاليري زالوجني، لا يعتبر أن ذلك ضروريًا". وأضاف تيمور دويدار، في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية": "ينظر زيلينسكي إلى البعد السياسي للمعركة، والغاية الأساسية لديه هي تحقيق إنجاز ما على الجبهة يرفع من أسهم القيادة الأوكرانية أمام الدول الغربية، التي تقدم المساعدات لأوكرانيا، وبالتالي استجرار المزيد من المساعدات". وتحاول القوات الروسية السيطرة على المدينة عبر 3 محاور، بحسب ما يرى، الباحث الروسي، تيمور دويدار: جنوب شرق المدينة، حيث توجد المنطقة الصناعية الجنوبية، وقامت روسيا بقصفها بالقذائف العنقودية بتاريخ 22 نوفمبر الجاري، وتكبدت أوكرانيا خسائر بشرية كبيرة فيها. شمال غرب المدينة، حيث توجد مجموعة من القرى، أهمها (كراسناغورافكا، ستيبوفي، بيرديتشي)، كما يوجد شمال غرب المدينة مصنع كبير وهو مصنع أفدييفكا الكيميائي لفحم الكوك Avdiivka Coke and Chemical Plant (AKHZ)، وهو من المصانع الكبرى في أوروبا. جنوب المدينة، حيث تتوضع عدة قرى صغيرة، أهمها: أوبيتنوي، فادينوي، سيفيرن، والقتال كان شديداً على المحورين الأول والثاني، ولكنه أقل وطأةً على المحور الثالث. 3 نتائج لخسارة أفدييفكا يرى المتخصص بالشؤون الدولية بالجامعة الوطنية أوديسا بأوكرانيا، واتلينغ كودراخيين، أن روسيا تعمل بقوة خلال الفترة الحالية لتحقيق مكاسب على الأرض في تلك النقطة المحورية (أفدييفكا) الواقعة بمنطقة دونيتسك؛ فتلك المدينة باتت شبه خالية من السكان ولم يتبقى بها سوى 1500 شخص فقط، بعد أن كان تعدادها أكثر من 37 ألف شخص قبل بدء الحرب في 22 فبراير 2022، بالإضافة لوجود مصانع عملاقة للفحم في تلك المنطقة ما يمنحها ميزة اقتصادية وقيمة استراتيجية هامة. ويُضيف واتلينغ كودراخيين، خلال تصريحاته لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن روسيا تحاول استغلال الانشغال الدولي الحالي بالصراع في منطقة الشرق الأوسط بين إسرائيل وحركة حماس، من أجل كسب أكبر مساحة ممكنة من النقاط الاستراتيجية في ساحة المعركة. ويُشير واتلينغ كودراخيين، إلى أنه حال السيطرة الروسية على تلك المدينة يترتب عليه عددًا من النتائج منها: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-05-30
أعلنت القوات الأوكرانية، مقتل 67 جنديا روسيا، وتدمير موقع قيادة، وعدد كبير من المعدات العسكرية جنوبي البلاد، وأوضحت قيادة العمليات الجنوبية الأوكرانية، على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إن الوضع متوتر، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الأوكرانية. وأضافت القيادة الجنوبية، أنه تم تدمير 6 دبابات من طراز «تي-62»، وقاذفتي صواريخ و3 مدافع هاوتزر ذاتية الدفع ، و3 مركبات أفراد مدرعة، و13 مركبة، مشيرة إلى أن الجيش الروسي، يواصل الحشد وبناء خطوط دفاعية في منطقة «خيرسون»، مشيرة إلى حوالي 120 دبابة «تي-62». وأسقطت القوات الأوكرانية، 5 طائرات مسيرة روسية، وصاروخين كروز، كما دمرت مستودعًا للذخيرة، أمس الأحد، فيما خاض الجيشان الروسي والأوكراني، أمس الأحد، قتالا عنيفا، في شرقي أوكرانيا. وقال مسؤولون أوكرانيون إن القوات الروسية اقتحمت «سيفيرودونتسك» شرقي البلاد، فيما وصف الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الوضع بـ الصعب بشكل لا يوصف، وقال إن الاستيلاء على المدينة كان هدفا أساسيا لـ«موسكو»، وأن الروس لا يهتمون بالخسائر في الأرواح. وأشار زيلينسكي، إلى قصف روسي بلا هوادة دمر البنية التحتية للمدينة وألحق أضرارا بـ90% من مباني. من جانبه، أوضح عمدة «سيفيرودونتسك»، أن القتال تسبب في انقطاع التيار الكهربائي وخدمات الهاتف المحمول، كما أجبر القتال مركز الإغاثة الإنسانية على الإغلاق. وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، إن سكان الجمهوريتين الشعبيتين «دونيتسك» و«لوجانسك»، هم من يقررون بأنفسهم في أي بيئة يريدون أن تستمر حياتهم، مضيفا في تصريح لقناة «تي إف 1» الفرنسية إن تحرير جمهوريتي «دونيتسك» و«لوجانسك» الشعبيتين، يقع على رأس أولويات عملية «موسكو» العسكرية الخاصة في أوكرانيا. وكانت السلطات الروسية، قالت في وقت سابق، إن تحرير«دونباس» الواقعة في جنوب شرق أوكرانيا شرقي أوكرانيا، أولوية غير مشروطة، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. بدورها، أشارت «لجنة التحقيق» الروسية، أمس الأحد، إلى أنها ستدرس لقطات فيديو من قاعدة «الصليب الأحمر» بمدينة «ماريوبول» الأوكرانية الساحلية الواقعة جنوبي شرقي أوكرانيا، حيث تم العثور على مئات الملفات الطبية المشبوهة عن أعضاء سليمة للأطفال، دون أي مؤشر على أي أمراض، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وفي سياق متصل، أوضح خبير في العلاقات الدولية بـ «جامعة ليستر» البريطانية البروفيسور أندرو فيتر، أن «لندن» لا تملك وسائل لاعتراض الصواريخ البالستية الروسية، خصوصا صاروخ «كينجال»، مشيرا في تصريح لصحيفة «ديلي إكسبرس» البريطانية، إلى أن عدم وجود أسلحة دفاعية سيجعل بريطانيا ضعيفة للغاية بحال تعرضها لأي ضربة من «موسكو»، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: