الجيزة وسقارة

كتب- نشأت علي: تقدَّم النائب مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة موجَّه إلى وزير السياحة والآثار، بشأن تحطيم أحد التماثيل في منطقة سقارة، متهمًا...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الجيزة وسقارة over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الجيزة وسقارة. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الجيزة وسقارة
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الجيزة وسقارة
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الجيزة وسقارة
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الجيزة وسقارة
Related Articles

مصراوي

2025-02-23

كتب- نشأت علي: تقدَّم النائب مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة موجَّه إلى وزير السياحة والآثار، بشأن تحطيم أحد التماثيل في منطقة سقارة، متهمًا عالم الآثار زاهي حواس بالتسبب في ذلك. وقال بكري في طلبه الموجَّه إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب: "أرجو التكرم بإصدار تعليماتكم بمناقشة طلب الإحاطة حول تحطيم أحد التماثيل في منطقة سقارة السياحية، والموجَّه إلى وزير السياحة والآثار، ومدى مسؤولية البعثة المسؤولة عن الاكتشاف عن هذا الحادث". وأضاف: "فوجئ الرأي العام المصري بانتشار مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يُعلن خلاله عن كشف أثري كبير في إحدى منابر سقارة، حيث يعود هذا التمثال إلى عهد الأسرة الخامسة من عصر الدولة القديمة، أي منذ نحو 4300 عام". وتابع بكري: "لكن المفاجأة المدوية كانت أنه، أثناء هدم واجهة النيش الحائطي باستخدام القادوم، قام الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار المعروف، بكسر النقبة البيضاء التي يرتديها التمثال، وتحديدًا في الجزء السفلي منه". وأوضح: "أن المادة (42) من قانون حماية الآثار رقم (117) لسنة 1983 وتعديلاته تنص على أن تكون العقوبة السجن مدة لا تقل عن 3 سنوات ولا تزيد على 7 سنوات، وبغرامة لا تقل عن 500 ألف جنيه ولا تزيد على مليون جنيه، لكل من هدم أو أتلف عمدًا أثرًا منقولًا أو ثابتًا أو شوهه أو غيَّر معالمه أو فصل جزءًا منه عمدًا". وأضاف: "وأمام حالة الارتباك والصدمة، قام د. زاهي حواس بالإمساك بالنقبة المكسورة للتمثال أمام الكاميرا". وأكد بكري: "لا شك أن ما حدث يُعد جريمة في حق الآثار المصرية، ومع ذلك لم يصدر أي رد فعل من الأمانة العامة للآثار، كما لم يتم الكشف حتى الآن عن تقرير مفتش الآثار المرافق للبعثة، أو عن موقف المسؤولين عن الآثار في الجيزة وسقارة واللجنة الدائمة، إضافة إلى ذلك، لم يتم الإعلان عن اسم البعثة التي كانت مسؤولة عن التنقيب، وعما إذا كانت قد حصلت على إذن من الجهات المعنية". واختتم قائلًا: "أتقدم بطلب الإحاطة العاجل الموجَّه إلى وزير السياحة والآثار، لمعرفة الإجراءات التي تم اتخاذها، وما إذا كانت البعثة التي قامت بعملية الاكتشاف قد حصلت على التراخيص القانونية للحفر". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-18

أصدرت ، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب «أبو الهول.. تاريخه في ضوء الكشوف الحديثة» لعالم المصريات الدكتور سليم حسن، وترجمة جمال الدين سالم، ومراجعة الدكتور أحمد محمد بدوي.   الكتاب صورة مشرقة مشرفة في آن معا، وذلك لأنها تمثل جانبًا من نشاط واحد من علماء الآثار المصريين في الكشف والتنقيب عن الآثار المصرية القديمة، هو الدكتور سليم حسن، الذي استطاع أن يقتحم ذلك الميدان الصعب بشجاعة نادرة، والذي كان وقفًا على الأجانب من قبل، وأن يثبت أن المصريين لا يقلون عن علماء الآثار الأجانب خبرة وعلما، فقام بعمل حفائر علمية منظمة، على نطاق واسع في منطقتي الجيزة وسقارة في مدة تزيد على عشر سنوات، حقق فيها نجاحًا عظيمًا، وكان لتوفيقه دوي هائل في جميع الأوساط العلمية العالمية، ورنة فرح وسرور في سائر أرجاء بلادنا العربية. ويعرض الكتاب كثيرًا مما كشفت عنه أعمال التنقيب التي قام بها حول صنم «أبو الهول» وكيف استطاع أن يكشف الكثير من أسراره، ويوضح ما أحاط به من غموض وأحاجي، ثم يسرد علينا بعد ذلك تلك الأقاصيص والخرافات التي راجت حوله والتي رددها الكثير من الشعراء والمؤلفين القدماء والمعاصرين. ثم يروي بعد ذلك قصة جهاده في سبيل قيامه بالبحث والتنقيب العلمي في هذه المنطقة، وما صادفه من عقبات وما أصابه من نجاح.   سليم حسن واصل إنتاجه العلمي بعد خروجه من مصلحة الآثار، فأصدر موسوعة شاملة بالعربية عن تاريخ مصر القديمة بلغت 16 مجلدًا من الحجم الكبير ومات قبل إتمامها، كما وضع كتابًا في الأدب المصري القديم أثبت فيه أن الأدب الإغريقي يرجع بأصوله إلى الأدب المصري القديم، وكتابًا في جغرافية مصر القديمة وأقسامها، والبلدان التي بقيت تحفظ أسماءها، كما أصدر بالإنجليزية سبعة عشر مجلدًا عن حفرياته في منطقتي الهرم وسقارة، وقد بلغت مؤلفاته حوالي الخمسين مؤلفًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-18

أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب «أبوالهول.. تاريخه في ضوء الكشوف الحديثة» لعالم المصريات الدكتور سليم حسن، وترجمة جمال الدين سالم، ومراجعة الدكتور أحمد محمد بدوي. الكتاب صورة مشرقة مشرفة في آن معا، وذلك لأنها تمثل جانبًا من نشاط واحد من علماء الآثار المصريين في الكشف والتنقيب عن الآثار المصرية القديمة، هو الدكتور سليم حسن، الذي استطاع أن يقتحم ذلك الميدان الصعب بشجاعة نادرة، والذي كان وقفًا على الأجانب من قبل، وأن يثبت أن المصريين لا يقلون عن علماء الآثار الأجانب خبرة وعلما، فقام بعمل حفائر علمية منظمة، على نطاق واسع في منطقتي الجيزة وسقارة في مدة تزيد على عشر سنوات، حقق فيها نجاحًا عظيمًا، وكان لتوفيقه دوي هائل في جميع الأوساط العلمية العالمية، ورنة فرح وسرور في سائر أرجاء بلادنا العربية. ويعرض الكتاب كثيرًا مما كشفت عنه أعمال التنقيب التي قام بها حول صنم «أبوالهول» وكيف استطاع أن يكشف الكثير من أسراره، ويوضح ما أحاط به من غموض وأحاجي، ثم يسرد علينا بعد ذلك تلك الأقاصيص والخرافات التي راجت حوله والتي رددها الكثير من الشعراء والمؤلفين القدماء والمعاصرين. ثم يروي بعد ذلك قصة جهاده في سبيل قيامه بالبحث والتنقيب العلمي في هذه المنطقة، وما صادفه من عقبات وما أصابه من نجاح. سليم حسن واصل إنتاجه العلمي بعد خروجه من مصلحة الآثار، فأصدر موسوعة شاملة بالعربية عن تاريخ مصر القديمة بلغت 16 مجلدًا من الحجم الكبير ومات قبل إتمامها، كما وضع كتابًا في الأدب المصري القديم أثبت فيه أن الأدب الإغريقي يرجع بأصوله إلى الأدب المصري القديم، وكتابًا في جغرافية مصر القديمة وأقسامها، والبلدان التي بقيت تحفظ أسماءها، كما أصدر بالإنجليزية سبعة عشر مجلدًا عن حفرياته في منطقتي الهرم وسقارة، وقد بلغت مؤلفاته حوالي الخمسين مؤلفًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-18

أصدرَت الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين كتاب «أبو الهول.. تاريخه في ضوء الكشوف الحديثة» لعالم المصريات الدكتور سليم حسن، وترجمة جمال الدين سالم ومراجعة الدكتور أحمد محمد بدوي. وحسب الهيئة المصرية للكتاب، فالكتاب صورة مشرقة مشرفة في آن معا، وذلك لأنها تمثل جانبًا من نشاط واحد من علماء الآثار المصريين في الكشف والتنقيب عن الآثار المصرية القديمة، هو الدكتور ، الذي استطاع أن يقتحم ذلك الميدان الصعب بشجاعة نادرة، والذي كان وقفًا على الأجانب من قبل، وأن يثبت أن المصريين لا يقلون عن علماء الآثار الأجانب خبرة وعلما، فقام بعمل حفائر علمية منظمة، على نطاق واسع في منطقتي الجيزة وسقارة في مدة تزيد على عشر سنوات، حقق فيها نجاحًا عظيمًا، وكان لتوفيقه دوي هائل في جميع الأوساط العلمية العالمية، ورنة فرح وسرور في سائر أرجاء بلادنا العربية. ويعرض الكتاب كثيرًا مما كشفت عنه أعمال التنقيب التي قام بها حول صنم «أبو الهول» وكيف استطاع أن يكشف الكثير من أسراره، ويوضح ما أحاط به من غموض وأحاجي، ثم يسرد علينا بعد ذلك تلك الأقاصيص والخرافات التي راجت حوله والتي رددها الكثير من الشعراء والمؤلفين القدماء والمعاصرين، ثم يروي بعد ذلك قصة جهاده في سبيل قيامه بالبحث والتنقيب العلمي في هذه المنطقة، وما صادفه من عقبات وما أصابه من نجاح. سليم حسن واصل إنتاجه العلمي بعد خروجه من مصلحة الآثار، فأصدر موسوعة شاملة بالعربية عن تاريخ مصر القديمة بلغت 16 مجلدًا من الحجم الكبير ومات قبل إتمامها، كما وضع كتابًا في أثبت فيه أن الأدب الإغريقي يرجع بأصوله إلى الأدب المصري القديم، وكتابًا في جغرافية مصر القديمة وأقسامها، والبلدان التي بقيت تحفظ أسماءها، كما أصدر بالإنجليزية سبعة عشر مجلدًا عن حفرياته في منطقتي الهرم وسقارة، وقد بلغت مؤلفاته حوالي الخمسين مؤلفًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: