الجمعية المصرية للأبنية الخضراء

زار وفد من وزارة التخطيط...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الجمعية المصرية للأبنية الخضراء over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الجمعية المصرية للأبنية الخضراء. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الجمعية المصرية للأبنية الخضراء
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الجمعية المصرية للأبنية الخضراء
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الجمعية المصرية للأبنية الخضراء
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الجمعية المصرية للأبنية الخضراء
Related Articles

الشروق

2025-03-07

زار وفد من وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، ومؤسسة "هانس زايدل" الألمانية، قرية "شما" في محافظة المنوفية، لتفقد سير العمل في القرية الحاصلة على شهادة "ترشيد" للمجتمعات الريفية الخضراء، ضمن مبادرة "القرية الخضراء" في إطار المشروع القومي لتطوير الريف المصري "حياة كريمة". وخلال الزيارة، تفقد الوفد عددًا من مشروعات مبادرة "حياة كريمة"، والتي أهلت القرية للحصول على شهادة "ترشيد"، منها ممشى القرية، ومركز الشباب، ومجمع الخدمات الحكومية، ومدرسة الشهيد سامح طاحون الابتدائية، ومركز طب الأسرة، ومحطة المياه فائقة الترشيح، وتبطين وتأهيل الترع، فضلًا عن أنظمة الإنارة بالطاقة الشمسية، وورش الأعمال والحرف اليدوية، حيث تشتهر القرية بورش الصدف والأرابيسك وصناعة الفخار والسجاد. وفي هذا الإطار؛ أكدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن رؤية مصر 2030، تولي أهمية كبيرة لتحقيق الاستدامة البيئية، باعتبارها الركيزة الأساسية للوصول إلى التنمية الشاملة والمتوازنة، من خلال دمج البعد البيئي في الخطط التنموية، وزيادة نسبة الاستثمارات الخضراء من جملة الاستثمارات العامة، لتحقيق نمو اقتصادي أخضر ومُستدام، بما يتسق مع أهداف التنمية المستدامة الأممية، مشيرةً إلى أن الوزارة تعمل من خلال مجموعة من البرامج والمبادرات لدعم جهود العمل المناخي والتحول نحو الاقتصاد الأخضر، منها المنصة الوطنية للمشروعات الخضراء برنامج «نُوَفِّي»، ومبادرة "القرية الخضراء" ومبادرة "المشروعات الخضراء الذكية". من جانبه، أشاد وفد مؤسسة "هانس زايدل" الألمانية، الذي ضم توماس شاما، مدير المؤسسة في مصر، ولوسندا الخوشت، ناردين نعيم، منسقي مشروعات بالمؤسسة، بالجهود التي تبذلها وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي في مبادرة "القرية الخضراء"، التي تهدف إلى تأهيل قري "حياة كريمة" لتتوافق مع المعايير البيئية العالمية، مشددًا على أهمية الاستغلال الأمثل للفرص البيئية الموجودة في هذه القرى. شارك في الزيارة صلاح الحجار، رئيس الجمعية المصرية للأبنية الخضراء، وأميرة حسام، معاون وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي لشئون التنمية المستدامة، وأحمد رضا منسق مبادرة "القرية الخضراء". جدير بالذكر، أن 3 قرى أخرى حصلت على شهادة "ترشيد" للمجتمعات الريفية الخضراء، هي (فارس في محافظة أسوان 2022، نهطاي في محافظة الغربية: 2023، اللواء صبيح في محافظة الوادي الجديد: 2024). ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-07

فى كل عام تجتمع الدول الأعضاء فى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ لقياس التقدم المحرز والتفاوض بشأن الاستجابات المتعددة الأطراف لتغير المناخ، حيث يوجد اليوم 198 دولة طرف فى الاتفاقية، نظراً لأهمية قضية التغير المناخى، إذ تعانى منه الدول أجمع. وعُقدت الدورة الأولى لمؤتمر الأطراف «COP» فى برلين، عام 1995، بينما عُقدت الدورة الـ27 فى «القاهرة»، خلال عام 2022، وتم وضع 3 مبادرات فى قلب هذا المؤتمر خاصة بأزمات الأمن الغذائى ومشاكلات الطاقة، وكانت من ضمن نجاحات مصر بمخرجات هذا المؤتمر فيما يخص الطاقة والغذاء والمياه الحصول على 15 مليار دولار من خلال عدد من الاتفاقيات لتمويل مشروعات برنامج «نوفى»، والذى يُعد مكسباً فى ظل ما نعانيه من مشكلات فى عملية التمويل، حيث كان من المهم أن تكون هناك حزمة واضحة من احتياجاتنا مرتبطة بأرقام، لتعزيز اهتمام الدولة المصرية بإطلاق الاستراتيجية الوطنية للمناخ 2050، وكذلك خطة المساهمات المحدثة وطنياً 2030 وحزمة من المشروعات بلغت 26 مشروعاً تم تسميتها «الطاقة والغذاء والمياه» وتقديمها للدول المانحة والمتقدمة. واستكملت مصر دورها الريادى من COP27 إلى COP28، حيث عكست مخرجات اتفاق الإمارات حجم أهمية مخرجات مؤتمر المناخ COP27 بشرم الشيخ العام الماضى، والتى وضعت أساساً قوياً لها، حيث تضمّن: تفعيل صندوق الخسائر والأضرار الذى تم إطلاقه فى مؤتمر المناخ COP27، وتعبئة موارد كبيرة له، وإطلاق صندوق «ألتيرّا» للاستثمار المناخى، وحشد تعهدات تمويلية جديدة بحوالى 85 مليار دولار. وتستمر رحلة العالم فى مواجهة التغيرات المناخية، مع انطلاق مؤتمر المناخ COP29، والذى شهد مضاعفة التمويل المقدم للدول النامية بقيمة 3 مرات تصل إلى 300 مليار دولار بحلول 2035 من مصادر مختلفة، سواء العامة أو الخاصة أو الثنائية أو متعددة الأطراف، ودعوة جميع الجهات الفاعلة لتمكين زيادة التمويل المقدم إلى الدول النامية فى العمل المناخى من المصادر العامة تصل إلى 1.3 بليون دولار أمريكى بحلول 2035. وقال د. صلاح الحجار، خبير بيئى، رئيس مجلس أمناء الجمعية المصرية للأبنية الخضراء، إن تنظيم وانعقاد مؤتمرات المناخ له أهمية كبرى، لما لهذه المؤتمرات من دور فى توافق الدول على خطط للتصدى لتغير المناخ وتطويرها وتبادلها، مضيفاً أن هذا يعنى منع المزيد من الانحباس الحرارى العالمى، وأيضاً مساعدة أولئك الأشد تضرراً حتى الآن على التكيف أو إعادة بناء حياتهم، كما أن مؤتمر الأطراف هو المكان الذى يجتمع فيه العالم للاتفاق على طرق معالجة أزمة المناخ، مثل الحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية، ومساعدة المجتمعات الضعيفة على التكيف مع آثار تغير المناخ، وتحقيق انبعاثات صافية صفرية بحلول عام 2050. وأشار رئيس مجلس أمناء الجمعية المصرية للأبنية الخضراء، لـ«الوطن»، إلى أن الأمم المتحدة تعمل من خلال تحالفات العمل المناخى فى جميع أنحاء العالم على خفض الانبعاثات، والسعى إلى حلول قائمة على الطبيعة، وتوسيع نطاق الطاقة المستدامة، والاستثمار فى المدن المرنة، من بين العديد من المبادرات الأخرى، وأوضح أن مفهوم تمويل المناخ هو مصطلح يتم تطبيقه على كل من الموارد المالية المخصصة لمعالجة تغير المناخ على الصعيد العالمى وعلى التدفقات المالية إلى البلدان النامية لمساعدتها فى التصدى لتغير المناخ. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-07

أجمع عدد من خبراء البيئة على أن التغيّرات المناخية هى السبب الرئيسى وراء نشوب الحرائق الأخيرة فى لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، مؤكدين أنّ التقلب السريع بين الطقس الجاف والرطب فى المنطقة خلال السنوات الأخيرة أدى إلى خلق كمية هائلة من النباتات الجافة القابلة للاشتعال. تقول د. هبة زكى، خبيرة البيئة، إنّ حرائق كاليفورنيا المدمّرة الأخيرة جاءت بمثابة تحذير صارخ من تأثيرات تغيّر المناخ المتزايدة، إذ انتشرت الحرائق بحجم وشدة غير مسبوقين، نتيجة عوامل مرتبطة بالاحتباس الحرارى، مشيرة إلى أنّ الدراسات العالمية تشير إلى أنّ ارتفاع متوسط درجات الحرارة العالمية سيتسبّب فى زيادة انبعاثات الغازات الدفيئة التى تؤدى إلى زيادة حدة الجفاف وتواتره، كما أنّ هذا الجفاف الشديد يجعل الغطاء النباتى أكثر هشاشة، وبالتالى أكثر عرضة للاشتعال. وأضافت، فى تصريحات لـ«الوطن»، أنّ أنماط الرياح المتغيرة، تؤثر أيضاً على تغيّر المناخ، مما يزيد قوة وسرعة رياح سانتا آنا الجافة، التى تعمل على تغذية الحرائق وانتشارها بسرعة كبيرة، موضحة أن موسم الحرائق الممتد يتزايد فى كاليفورنيا بشكل ملحوظ بسبب ارتفاع درجات الحرارة وتأخر موسم الأمطار، مما يزيد احتمالية اندلاع حرائق كبيرة ومدمرة، موضحة أنّ رياح «سانتا آنا» الجافة والجفاف غير المسبوق من السمات المميزة لتغيّر المناخ، مما يؤدى إلى تفاقم الجفاف وتجفيف الغطاء النباتى وخلق ظروف مثالية لاندلاع الحرائق، كما أنّ الأنشطة البشرية زادت بشكل كبير من تواترها وشدتها من خلال التوسع العمرانى فى المناطق المعرّضة للحرائق، وقمع دورات الحرائق الطبيعية، وإدخال أنواع نباتية غير محلية. من جانبه، كشف د. صلاح الحجار، خبير بيئى ورئيس مجلس أمناء الجمعية المصرية للأبنية الخضراء، أنّ مدينة لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، شهدت خلال الأيام الأخيرة سقوط كميات كبيرة من الأمطار، مصحوبة بالرعد والبرق، التى تكون محمّلة بالشحنات الكهربائية، مضيفاً أن السبب فى نشوب الحرائق يعود إلى التغيّرات المناخية، حيث سقطت الشحنات الكهربائية على الغابات، وهو ما نتج عنه حدوث شرارة. وأشار إلى أن نسبة الأكسجين تكون عالية داخل الغابات، وتساعد فى نشوب الحرائق، كما ساعدت الرياح على سرعة انتشار الحرائق فى المدينة بأكملها، مؤكداً أنه من المتوقع أن تنتشر الحرائق بالمناطق المحيطة بلوس أنجلوس، لاحتوائها أيضاً على غابات وكميات كبيرة من الأشجار، مما يساعد على تكرار المشهد مرة أخرى، مضيفاً: «هذا المشهد يجب أن يقف العالم بأكمله أمامه، وينتبه إلى قضية تغيّر المناخ، وإدراك خطورة تأثيره على الطبيعة والبيئة والحياة بشكل عام». فيما أوضح د. عزت حسن، خبير بيئى، أن التغيّرات المناخية لها دور كبير فى الحرائق الأخيرة التى شهدتها مدينة لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث إن تغيّر المناخ جعل الأعشاب والشجيرات التى تُغذّى حدائق لوس أنجلوس أكثر عرضة للاحتراق، مضيفاً أن التقلب السريع بين الظروف الجافة والرطبة فى المنطقة خلال السنوات الأخيرة أدى إلى خلق كمية هائلة من النباتات الجافة الجاهزة للاشتعال. وأشار «حسن» إلى أن هناك دراسة جديدة لعلماء فى مجال البيئة، تشير إلى أن تغير المناخ عزّز ما يسمونه بظروف «الارتداد» عالمياً بنسبة 31 - 66% منذ منتصف القرن العشرين، مضيفاً أن حرائق الغابات التى انتشرت فى أجزاء من منطقة لوس أنجلوس، أدّت إلى مقتل خمسة أشخاص على الأقل، وحرق مئات المبانى، وإصدار أوامر الإخلاء لأكثر من 179000 شخص. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-01

أعلن اللواء محمد الزملوط، محافظ الوادي الجديد، حصول قرية "اللواء صبيح" بمركز الفرافرة، على شهادة "ترشيد للمجتمعات الخضراء" الصادرة عن الجمعية المصرية للأبنية الخضراء، كرابع قرية على مستوى الجمهورية تحصل على هذه الشهادة، وذلك ضمن مبادرة القرية الخضراء التي تنفذها وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية بالتعاون مع شركة إي كونسلت للاستشارات الهندسية والبيئية، والتي تهدف لتأهيل قرى المشروع القومي لتطوير الريف المصري "حياة كريمة"، للتوافق مع أحدث المعايير البيئية العالمية للمجلس العالمي للأبنية الخضراء، مُوجهًا الشكر والتقدير للجنة الرئيسية القائمة على ملف القرية برئاسة نائب المحافظ، واللجنتين الفرعيتين بالمركز والقرية. من جانبها أوضحت حنان مجدي نائب محافظ، الوادي الجديد، أن شهادة "ترشيد" للمجتمعات الريفية الخضراء، تعتبر واحدة من أهم 10 شهادات على مستوى العالم من حيث مراعاة معايير "صافي الانبعاثات الصفرية"، كما أنها أول شهادة مٌعتمدة دولياً يتم منحها لقرى قائمة وأكثر احتياجًا، لافتةً لأهميتها في وضع مصر على الخريطة الدولية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وأشارت إلى أن الحصول على الشهادة جاء بعد استيفاء القرية للمعايير المطلوبة في محاور الطاقة والمياه والموارد، والتي تتضمن تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتغطية القرية بمختلف الخدمات، وترشيد استهلاك المياه والطاقة، والتوسع في المساحات الخضراء، وخفض الانبعاثات لتحقيق الاستدامة البيئية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2025-01-01

أعلن اللواء دكتور محمد الزملوط محافظ ، حصول قرية "اللواء صبيح" بمركز الفرافرة، على شهادة "ترشيد للمجتمعات الخضراء" الصادرة عن الجمعية المصرية للأبنية الخضراء، كرابع قرية على مستوى الجمهورية تحصل على هذه الشهادة، وذلك ضمن مبادرة (القرية الخضراء) التي تنفذها وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية بالتعاون مع شركة للاستشارات الهندسية والبيئية، والتي تهدف لتأهيل قرى المشروع القومي لتطوير الريف المصري "حياة كريمة"؛ للتوافق مع أحدث المعايير البيئية العالمية للمجلس العالمي للأبنية الخضراء، مُوجهًا الشكر والتقدير للجنة الرئيسية القائمة على ملف القرية برئاسة نائب المحافظ، واللجنتين الفرعيتين بالمركز والقرية. وأوضحت حنان مجدي نائب المحافظ أن شهادة "ترشيد" للمجتمعات الريفية الخضراء، تعتبر واحدة من أهم 10 شهادات على مستوى العالم من حيث مراعاة معايير "صافي الانبعاثات الصفرية"، كما أنها أول شهادة مٌعتمدة دوليًا يتم منحها لقرى قائمة وأكثر احتياجًا، لافتةً لأهميتها في وضع مصر على الخريطة الدولية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وأشارت إلى أن الحصول على الشهادة جاء بعد استيفاء القرية للمعايير المطلوبة في محاور الطاقة والمياه والموارد، والتي تتضمن تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتغطية القرية بمختلف الخدمات، وترشيد استهلاك المياه والطاقة، والتوسع في المساحات الخضراء، وخفض الانبعاثات لتحقيق الاستدامة البيئية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-10

بلغت مخصصات محافظات الصعيد حوالى 68% من إجمالى مخصصات المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" بحوالى 237 مليار جنيه بما يؤكد انحياز الدولة للحماية الاجتماعية وتعزيز دور الاستثمار العام فى الحماية الاجتماعية.    أوضح تقرير لوزارة التخطيط أنه من المتوقع بنهاية العام المالى 2023/2024 انتهاء المرحلة الأولى، مؤكدا أنه تم البدء فى تنفيذ المرحلة الثانية من حياة كريمة من الخطة الاستثمارية، من خلال تخصيص 25 مليار جنيه من الخطة الاستثمارية أو من حياة كريمة لبعض مشروعات مياه الشرب والصرف الصحى وتبطين الترع والمشروعات ذات الأولوية بالمرحلة الثانية.   وأضاف التقرير أنه يتم التخطيط لتبدأ المرحلة الثانية مع انتهاء المرحلة الأولى فى حوالى 1667 قرية بما يؤكد استكمال مشروع حياة كريمة نظرًا لأهميته الكبرى بالنسبة للعدالة والحماية الاجتماعية، كما أشار حلمى إلى إطلاق مبادرة لتطوير المجمعات الحضرية بتمويل وصل إلى 10 مليار جنيه من الخطة الاستثمارية لإحداث توازن بين حالة التنمية فى الريف والمدن والشياخات والمراكز فى ذات المحافظات.   وتابع التقرير أن 30% من استثمارات حياة كريمة تمثل استثمارات خضراء لمراعاة البعد البيئى وبما يساعد فى تحقيق أهداف الدولة فى تخضر الخطة الاستثمارية، بما شجع على إطلاق مبادرة القرية الخضراء والتى تهدف إلى تأهيل قرى حياة كريمة للتوافق مع المعايير البيئية العالمية من خلال جهة تحقق مستقلة وهى الجمعية المصرية للأبنية الخضراء، مشيرًا إلى النجاح فى تأهيل قرية فارس ثم مؤخرًا قرية طهطاى بمحافظة الغربية بهدف وجود نموذج ناجح بكل محافظة أى 20 قرية فى 20 محافظة بحيث يتم إبلاغ المحافظين بتعميم تلك التجارب على مستوى الداخلى لكل محافظة مما يشجع على توطين أهداف التنمية المستدامة ومراعاة البعد البيئى.   وأشار التقرير إلى موضوع الشمول المالى الذى يتم تنفيذه مع البنك المركزى وخاصة ماكينات الصرف الآلى باعتباره من أهم الاحتياجات التى يحتاجها المواطنون فى القرى، لافتًا إلى تغطية قرى المرحلة الأولى بماكينات الصرف الاّلى بما يعد إنجازًا مهمًا بالإضافة إلى نشر ثقافة الادخار والتوعية المالية، مؤكدًا أن مبادرة حياة كريمة تعد من أفضل لممارسات الدولية فى تحقيق أهداف التنمية المستدامة على مستوى العالم بشهادة الأمم المتحدة لعامين متتاليين.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-07

شاركت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية ممثلًا عنها الدكتورة منى عصام، مساعد الوزيرة لشؤون التنمية المستدامة، في المؤتمر الإقليمي «إدارة المالية العامة من أجل المناخ»، والذي نظمه البنك الدولي بالتعاون مع وزارة المالية، لتسليط الضوء على أهمية دمج الأهداف المناخية في عملية صنع القرار وتعميمها في نظام إدارة المالية العامة. وخلال مشاركتها في الجلسة الخاصة بـ «التخطيط المراعي للمنظور المناخي». أشارت عصام حسب بيان للوزارة -الخميس- إلى أهمية التكامل بين الأهداف المناخية والأجندة الأممية للتنمية المستدامة 2030 حيث يساهم التصميم الجيد لسياسات وإجراءات التنمية المستدامة في الحد من انبعاثات الغازات الدفيئة وتعزيز القدرة على الصمود في مواجهة التغيرات المناخية. وبالمثل، يمكن للسياسات والتدابير المناخية المتعلقة بالتخفيف والتكيف أن تعزز من تحقيق الأهداف الأممية. وأوضحت أن من أحد الاسباب الرئيسية في تحديث رؤية مصر 2030؛ تعزيز الروابط والتكامل بين الأبعاد الثلاثة للتنمية المستدامة (البعد الاجتماعي، والبعد الاقتصادي، والبعد البيئي)، بالإضافة إلى تناول القضايا الهامة والمحورية التي طرأت على السياق العالمي والوطني كتغير المناخ. وأكدت على أن البعد البيئي في النسخة المُحدثة من الأجندة الوطنية للتنمية المستدامة: رؤية مصر 2030 مُتضمن في الرؤية بأكملها بدءًا من الممكنات والمبادئ الحاكمة، إلى الأهداف الاستراتيجية والعامة. واستعرضت الهدف الاستراتيجي الثالث «نظام بيئي متكامل ومستدام» الذي يركز على اتباع النمط التنموي العالمي الرامي إلى الحفاظ على الموارد الطبيعية بتنوعها البيئي والبيولوجي، وإدارتها بتكاملية واستدامة، في إطار السعي إلى زيادة معدلات النمو الاقتصادي، وبما يحول دول استخدامها بشكل جائر. وحول أبرز الجهود ذات الصلة بالعمل المناخي التي تتخذها الحكومة المصرية أشارت د. منى عصام إلى إطلاق «الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ 2050» في عام 2022، ولرصد مدى اتساق التنمية الاقتصادية مع كافة أبعاد الاستدامة، عملت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية على تقدير الناتج المحلي الإجمالي الأخضر، بالإضافة إلى إطلاق مبادرة «القرية الخضراء» التي تهدف إلى تأهيل قرية واحدة في كل محافظة ضمن مشروع «حياة كريمة»، لتتوافق مع أحدث المعايير البيئية العالمية للمجلس العالمي للأبنية الخضراء والحصول على شهادة «ترشيد للمجتمعات الخضراء» من الجمعية المصرية للأبنية الخضراء. وتطرقت إلى أهمية تحقيق التكامل والاتساق بين التخطيط التنموي والمالي لتحقيق الأهداف المناخية وأجندة التنمية المستدامة 2030، مشيرة إلى جهود وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية في ربط تدفقات الخطة الاستثمارية بأهداف التنمية المستدامة وذلك لتحليل التدفقات الموجهة لكل هدف أممي وتحديد الأهداف التي تتطلب المزيد من الاستثمارات. وأشارت أيضًا إلى الشراكة بين الحكومة المصرية بقيادة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية مع مكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة في مصر لإعداد إطار وطني متكامل للتمويل والذي يهدف إلى تطوير القدرات وتحديد وسائل تمويل الأولويات الوطنية وإعداد استراتيجية وطنية لتمويل أهداف التنمية المستدامة. وكذلك، إطلاق دليل معايير الاستدامة البيئية في عام 2021 لدمج معايير التنمية المستدامة في الخطط التنموية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-07

شاركت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية ممثلًا عنها الدكتورة منى عصام مساعد الوزيرة لشؤون التنمية المستدامة، في المؤتمر الإقليمي "إدارة المالية العامة من أجل المناخ" والذي نظمه البنك الدولي بالتعاون مع وزارة المالية؛ لتسليط الضوء على أهمية دمج الأهداف المناخية في عملية صنع القرار وتعميمها في نظام إدارة المالية العامة. وخلال مشاركتها في الجلسة الخاصة بـ"التخطيط المراعي للمنظور المناخي"، أكدت الدكتورة منى عصام، أهمية التكامل بين الأهداف المناخية والأجندة الأممية للتنمية المستدامة 2030 حيث يساهم التصميم الجيد لسياسات وإجراءات التنمية المستدامة في الحد من انبعاثات الغازات الدفيئة وتعزيز القدرة على الصمود في مواجهة التغيرات المناخية، وبالمثل يمكن للسياسات والتدابير المناخية المتعلقة بالتخفيف والتكيف أن تعزز من تحقيق الأهداف الأممية. وأوضحت أن من أحد الأسباب الرئيسية في تحديث رؤية مصر 2030، تعزيز الروابط والتكامل بين الأبعاد الثلاثة للتنمية المستدامة (البعد الاجتماعي، والبعد الاقتصادي، والبعد البيئي)، وتناول القضايا الهامة والمحورية التي طرأت على السياق العالمي والوطني كتغير المناخ. وأكدت أن البعد البيئي في النسخة المُحدثة من الأجندة الوطنية للتنمية المستدامة: رؤية مصر 2030 مُتضمن في الرؤية بأكملها بدءًا من الممكنات والمبادئ الحاكمة، إلى الأهداف الاستراتيجية والعامة. واستعرضت الهدف الاستراتيجي الثالث "نظام بيئي متكامل ومستدام" الذي يركز على اتباع النمط التنموي العالمي الرامي إلى الحفاظ على الموارد الطبيعية بتنوعها البيئي والبيولوجي، وإدارتها بتكاملية واستدامة، في إطار السعي إلى زيادة معدلات النمو الاقتصادي، وبما يحول دول استخدامها بشكل جائر. وحول أبرز الجهود ذات الصلة بالعمل المناخي التي تتخذها الحكومة المصرية، أشارت د. منى عصام، إلى إطلاق "الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ 2050" في عام 2022. ولرصد مدى اتساق التنمية الاقتصادية مع أبعاد الاستدامة، عملت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية على تقدير الناتج المحلي الإجمالي الأخضر، وإطلاق مبادرة "القرية الخضراء" التي تهدف إلى تأهيل قرية واحدة في كل محافظة ضمن مشروع "حياة كريمة"، لتتوافق مع أحدث المعايير البيئية العالمية للمجلس العالمي للأبنية الخضراء والحصول على شهادة "ترشيد للمجتمعات الخضراء" من الجمعية المصرية للأبنية الخضراء. وتطرقت إلى أهمية تحقيق التكامل والاتساق بين التخطيط التنموي والمالي لتحقيق الأهداف المناخية وأجندة التنمية المستدامة 2030، مشيرة إلى جهود وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية في ربط تدفقات الخطة الاستثمارية بأهداف التنمية المستدامة وذلك لتحليل التدفقات الموجهة لكل هدف أممي وتحديد الأهداف التي تتطلب المزيد من الاستثمارات. ووكشفت عن الشراكة بين الحكومة المصرية بقيادة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية مع مكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة في مصر لإعداد إطار وطني متكامل للتمويل والذي يهدف إلى تطوير القدرات وتحديد وسائل تمويل الأولويات الوطنية وإعداد استراتيجية وطنية لتمويل أهداف التنمية المستدامة. وجرى إطلاق دليل معايير الاستدامة البيئية في عام 2021 لدمج معايير التنمية المستدامة في الخطط التنموية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-07

شاركت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية ممثلًا عنها الدكتورة منى عصام، مساعد الوزيرة لشؤون التنمية المستدامة، في المؤتمر الإقليمي "إدارة المالية العامة من أجل المناخ"، والذي نظمه البنك الدولي بالتعاون مع وزارة المالية، لتسليط الضوء على أهمية دمج الأهداف المناخية في عملية صنع القرار وتعميمها في نظام إدارة المالية العامة. وخلال مشاركتها في الجلسة الخاصة بـ"التخطيط المراعي للمنظور المناخي"، أشارت الدكتورة منى عصام إلى أهمية التكامل بين الأهداف المناخية والأجندة الأممية للتنمية المستدامة 2030، حيث يساهم التصميم الجيد لسياسات وإجراءات التنمية المستدامة في الحد من انبعاثات الغازات الدفيئة وتعزيز القدرة على الصمود في مواجهة التغيرات المناخية، وبالمثل يمكن للسياسات والتدابير المناخية المتعلقة بالتخفيف والتكيف أن تعزز من تحقيق الأهداف الأممية. وأوضحت أن من أحد الأسباب الرئيسية في تحديث رؤية مصر 2030؛ تعزيز الروابط والتكامل بين الأبعاد الثلاثة للتنمية المستدامة (البعد الاجتماعي، والبعد الاقتصادي، والبعد البيئي)، بالإضافة إلى تناول القضايا الهامة والمحورية التي طرأت على السياق العالمي والوطني كتغير المناخ. كما أكدت أن البعد البيئي في النسخة المُحدثة من الأجندة الوطنية للتنمية المستدامة: رؤية مصر 2030 مُتضمن في الرؤية بأكملها بدءًا من الممكنات والمبادئ الحاكمة، إلى الأهداف الاستراتيجية والعامة. واستعرضت الهدف الإستراتيجي الثالث "نظام بيئي متكامل ومستدام" الذي يركز على اتباع النمط التنموي العالمي الرامي إلى الحفاظ على الموارد الطبيعية بتنوعها البيئي والبيولوجي، وإدارتها بتكاملية واستدامة، في إطار السعي إلى زيادة معدلات النمو الاقتصادي، وبما يحول دول استخدامها بشكل جائر. وحول أبرز الجهود ذات الصلة بالعمل المناخي التي تتخذها الحكومة المصرية أشارت د. منى عصام إلى إطلاق "الإستراتيجية الوطنية لتغير المناخ 2050" في عام 2022، ولرصد مدى اتساق التنمية الاقتصادية مع كافة أبعاد الاستدامة، عملت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية على تقدير الناتج المحلي الإجمالي الأخضر، بالإضافة إلى إطلاق مبادرة "القرية الخضراء" التي تهدف إلى تأهيل قرية واحدة في كل محافظة ضمن مشروع "حياة كريمة"، لتتوافق مع أحدث المعايير البيئية العالمية للمجلس العالمي للأبنية الخضراء والحصول على شهادة "ترشيد للمجتمعات الخضراء" من الجمعية المصرية للأبنية الخضراء. كما تطرقت إلى أهمية تحقيق التكامل والاتساق بين التخطيط التنموي والمالي لتحقيق الأهداف المناخية وأجندة التنمية المستدامة 2030، مشيرة إلى جهود وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية في ربط تدفقات الخطة الاستثمارية بأهداف التنمية المستدامة وذلك لتحليل التدفقات الموجهة لكل هدف أممي وتحديد الأهداف التي تتطلب المزيد من الاستثمارات. وأشارت أيضًا إلى الشراكة بين الحكومة المصرية بقيادة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية مع مكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة في مصر لإعداد إطار وطني متكامل للتمويل والذي يهدف إلى تطوير القدرات وتحديد وسائل تمويل الأولويات الوطنية وإعداد إستراتيجية وطنية لتمويل أهداف التنمية المستدامة، وكذلك، إطلاق دليل معايير الاستدامة البيئية في عام 2021 لدمج معايير التنمية المستدامة في الخطط التنموية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-11-17

شارك الدكتور جميل حلمى، مساعد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية لمتابعة خطة التنمية المستدامة في جلسة "مشروع التنمية الريفية: دراسة حالة المجتمع الأخضر في قرية فارس بأسوان"، بحضور الدكتور أحمد كمالى، نائب وزيرة التخطيط، إيلينا بانوفا المنسقة المقيمة للأمم المتحدة فى مصر، د.صلاح الحجار رئيس الجمعية المصرية للأبنية الخضراء، م. سارة البطوطى رائدة الأعمال وسفيرة الأمم المتحدة لتغير المناخ، إليزابيث تشيج رئيس الشبكة الإقليمية الأفريقية للمجلس العالمى للمباني الخضراء، والمنعقدة خلال فعاليات يوم الحلول الذي تشرف عليه وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، ضمن فعاليات مؤتمر الأطراف لإتفاقية الأمم المتحدة الإطارية حول تغير المناخ COP27، والذى تستضيفه مصر بمدينة شرم الشيخ خلال الفترة من 7 - 18 نوفمبر.   وقدم د.جميل حلمى، عرضاً موجزاً عن المشروع القومي لتطوير الريف المصري "حياة كريمة"، الذي يعد أكبر وأضخم مشروع تنموي تشهده الدولة المصرية في العصر الحديث، سواء من حيث التمويل وحجم المستفيدين، حيث يستهدف تحسين جودة الحياة وإتاحة الخدمات في كافة قرى الريف المصرى، ويستفيد منه 60% من المواطنين على مستوى الجمهورية.    وأضاف المشرف العام على "حياة كريمة" بوزارة التخطيط، أن المشروع يحقق كافة أهداف التنمية المستدامة وكذا الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، لذا تم إدراجه على منصتي "مسرعات تحقيق الأهداف" و"أفضل الممارسات"، التابعتين لإدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة UNDESA، منوهاً أن الاستثمارات الخضراء تمثل 30% من جملة الاستثمارات الموجهة لمشروع "حياة كريمة"، من خلال إنشاء محطات الصرف الصحي الثلاثية، وتأهيل وتبطين الترع، ورصف الطرق، وتوصيل شبكات الألياف الضوئية وتوصيل الغاز الطبيعي للمنازل  وغيرها.   واستعرض حلمي الملامح الأساسية لمبادرة "القرية الخضراء"، مبيناً أن هدف المبادرة يتمثل في تأهيل قرى "حياة كريمة" لتتوافق مع أحدث المعايير البيئية العالمية للمجلس العالمي للأبنية الخضراء، والحصول على شهادة "ترشيد" للمجتمعات الخضراء، من خلال ثلاثة محاور أساسية هي الطاقة، المياه، الموارد. وأوضح أن مبادرة "القرية الخضراء" تعكس الشراكة الناجحة بين الحكومة والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني، ممثلة في مؤسسة "حياة كريمة" وشركة "إي كونسلت" للاستشارات الهندسية والبيئية والجمعية المصرية للأبنية الخضرا، مشيراً إلى إصدار دليل التجمعات الريفية الخضراء، واختيار قرية فارس بأسوان، كأول قرية خضراء على مستوى الجمهورية، وفقاً لضوابط ومعايير معينة.   وذكر مساعد وزيرة التخطيط، أنه جارى حالياً تنفيذ 32 مشروعاً تنموياً فى قرية فارس، بتكلفة تصل إلى 610 مليون جنيه، وتصل نسبة الاستثمارات الخضراء 77% منها، بما يساهم فى تحقيق الاستدامة بشكلٍ كبير، من خلال خفض تكلفة المعيشة واستهلاك المياه والطاقة، وزيادة الإنتاجية الزراعية وتحسين الدخل وتعزيز مشاركة النساء فى سوق العمل، وتوفير الخدمات الترفيهية.   ولفت حلمى إلى أن نموذج "القرية الخضراء" من المستهدف تعميمه على 175 قرية ضمن "حياة كريمة" على مستوى الجمهورية، والاستفادة من هذه التجربة الرائدة فى مبادرة "حياة كريمة لأفريقيا صامدة أمام التغيرات المناخية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-11-17

شاركت د.هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية نيابة عنها د.أحمد كمالي نائب الوزيرة بجلسة حول "مشروع التنمية الريفية "دراسة حالة المجتمع الأخضر في قرية فارس بأسوان"، بحضور د.جميل حلمي مساعد الوزيرة لمتابعة خطة التنمية المستدامة، إيلينا بانوفا المنسقة المقيمة للأمم المتحدة فى مصر، د.صلاح الحجار رئيس الجمعية المصرية للأبنية الخضراء، م.سارة البطوطي رائدة الأعمال وسفيرة الأمم المتحدة لتغير المناخ،  إليزابيث تشيج رئيس الشبكة الإقليمية الأفريقية للمجلس العالمي للمباني الخضراء، والمنعقدة خلال فعاليات يوم الحلول الذي تشرف عليه وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، ضمن فعاليات مؤتمر الأطراف لإتفاقية الأمم المتحدة الإطارية حول تغير المناخ COP27، والذي تستضيفه مصر بمدينة شرم الشيخ خلال الفترة من 7 - 18 نوفمبر.   وأوضحت د.هالة السعيد في كلمتها التي ألقاها عنها د.أحمد كمالي أن المشروع ليس فقط مصدر فخر كبير للوزارة، بل إنه قصة تعكس الجهود المبذولة فيما يتعلق بالقرى الخضراء من أجل مصر خضراء، واستعرضت السعيد قصة نشأة قرية فارس الخضراء، موضحه أن مصر بها ما يقرب من 4500 قرية في 20 محافظة حيث يشكل سكان تلك القرى حوالي 60% من سكان مصر ؛ مضيفه أن الحكومة المصرية وجهت تركيزًا قويًا نحو تحويل سبل عيش هؤلاء السكان، وضمان عدم تخلف أحد عن الركب.  وتابعت السعيد ان إطلاق المبادرة الرئاسية حياة كريمة جاء كاستجابة مباشرة مراعية للمناخ تهدف إلى تحسين سبل الحياة، وإيجاد فرص عمل لائقة، وتوفير الخدمات التعليمية والصحية.   وأضافت السعيد في كلمتها التي ألقاها عنها د.أحمد كمالي أن المشروع استهدف تلك القرى بتكلفة إجمالية تبلغ 1 تريليون جنيه مصري، مشيرة إلى إدراج المبادرة على منصات الأمم المتحدة كواحدة من المسرعات لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، فضلًا عن إدراجها على منصة الممارسات الجيدة لأهداف التنمية المستدامة، متابعه أن المبادرة لا تساهم فقط في تخضير الاقتصاد، بل تعالج أيضًا القضايا المطروحة بطريقة شاملة ومتعددة الأبعاد وبالتالي إنشاء نظام بيئي أخضر.   وأوضحت السعيد أن النجاح الكبير الذي حققته حياة كريمة، ساهم في ظهور العديد من المبادرات التي تم الإعلان عنها خلال الدورة الحالية لمؤتمر الأطراف، مشيرة إلى إطلاق مبادرة "حياة كريمة من أجل أفريقيا قادرة على التكيف مع تغير المناخ" ، والتي تهدف إلى تسريع وتيرة العمل.    وتابعت السعيد أن النجاح الذي حققته مبادرة حياة كريمة، نتج عنه نشأة قرية فارس الخضراء، موضحه أنها تمثل استجابة مباشرة للاحتياجات المناخية العالمية والمصرية، بهدف رئيسي يتمثل في تحسين الظروف المعيشية لجميع سكان الريف المصري في بيئة حساسة للمناخ، لافته إلى بناء قرية فارس وفقًا لمجموعة متنوعة من الركائز القوية المقاومة للمناخ الأخضر.    وأضافت السعيد في كلمتها التي ألقاها عنها د.أحمد كمالي نائب وزيرة التخطيط أن المبادرة قد أكملت المبادئ التوجيهية، وتخضع الآن لتنفيذ تلك الإرشادات في قرية نموذجية، كما تعمل على توسيع نطاق التزامها من خلال مراجعة حسابات القرية واعتمادها من قبل هيئة عالمية مستقلة، مشيرة إلى حصول القرية على شهادة "ترشيد" من المجلس المصري للأبنية الخضراء، التابع للمجلس العالمي للأبنية الخضراء، حيث تم اعتمادها رسميًا "مجتمعات ترشيد".   وأشارت السعيد كذلك إلى تقديم مصر المبادئ التوجيهية الخضراء للمجتمعات الريفية، والتي تهدف إلى جعل الحلول الخضراء والمستدامة في المجتمعات والمباني سهل الوصول إليها وبأسعار معقولة وجعل نقل المعرفة متاحًا على المستوى المحلي، لافته إلى تنفيذ الإرشادات الخضراء الأولى للقرى والمجتمعات الريفية على الأرض متجسدة في قرية فارس الخضراء، حيث أنها تقدم واحدة من أولى القرى التي تلتزم بالمبادئ التوجيهية الخضراء. كما أوضحت السعيد أن حاليًا تمتلك قرية فارس 616 عمود إنارة مستدام تعمل بالطاقة الشمسية ومصابيح ليد ، مما وفر أكثر من 20000 جنيه شهريًا للمقيمين نتيجة استخدام لمبات الليد، مضيفه أن ذلك هو أحد الأمثلة من مجموعة واسعة من السياسات الخضراء التي أظهرت تحسين جودة الحياة، والحفاظ على الطاقة وتوفير تكاليف منخفضة للمجتمع ككل، متابعه أنه منذ تدشينها، تحسن معدل توافر الخدمات الأساسية بمقدار 60 نقطة وفقًا للمعايير العالمية في القرية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-05-24

عقد أحمد سامي القاضي نائب محافظ سوهاج، اجتماعا لبحث آليات دعم قرية " أم دومة " بمركز طما، عقب اختيارها من قبل وزارة التخطيط ضمن القرى المرشحة لمبادرة " القرية الخضراء "، والتي تم إطلاقها في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ " cop 27 "، والتي تهدف إلى تأهيل قرى المبادرة الرئاسية " حياة كريمة "؛ لتتوافق مع أحدث المعايير البيئية العالمية, وذلك تنفيذا لتوجيهات اللواء طارق الفقي محافظ سوهاج.   حضر الاجتماع كل من " الدكتور سامي النجار وكيل وزارة الصحة بسوهاج، والدكتورة أمل إسماعيل وكيل وزارة الزراعة، وهويدا الشافعي رئيس مركز ومدينة طما، ويسري كفافي وكيل الشباب بمديرية الشباب والرياضة بالمحافظة، وعبد الرحيم عثمان مدير الصندوق الاجتماعي للتنمية بسوهاج، وممثلي التضامن الاجتماعي، ووحدة "حياة كريمة" بديوان عام المحافظة .   وأكد نائب المحافظ خلال الاجتماع على ضرورة تكاتف كافة جهود الجهات المعنية بالمحافظة؛ لبحث الآليات اللازمة؛ لتوفير المعايير المطلوبة لتأهيل قرية " أم دومة "؛ للحصول على شهادة "ترشيد " للمجتمعات الخضراء، عقب ترشيحها لمبادرة " القرى الخضراء " من قبل وزارة التخطيط ضمن 19 قرية على مستوى الجمهورية في المرحلة الأولى للمبادرة، لافتا إلى أن الترشيح جاء وفقا لمجموعة من المعايير أهمها " تنفيذ مشروعات خضراء ضمن مشروعات "حياة كريمة"، منها "محطات الصرف الصحي الثلاثية، وتأهيل وتبطين الترع، وأنظمة الري الحديث، وشبكات الألياف الضوئية، واستخدام الطاقة الشمسية في الإنارة" .   وأشار "القاضي" إلى أن وزارة التخطيط ستقوم بتنفيذ زيارات ميدانية للتحقق من توافر المعايير اللازمة لتأهيل القرى المرشحة للحصول على شهادة " ترشيد "، من الجمعية المصرية للأبنية الخضراء، لافتا إلى أن القرية التي سيتم استيفاء معايير حصولها على الشهادة، ستكون نموذجاً لغيرها من قرى المحافظة، والقرى المجاورة التابعة لمحافظات أخرى.   الجدير بالذكر أن نائب محافظ سوهاج شارك في اجتماع وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، عبر الفيديو كونفرنس، يوم الجمعة 19 مايو الجاري، بمشاركة 3 نواب لمحافظي " الوادي الجديد، والفيوم، والشرقية "، وذلك لمناقشة الخطوات التنفيذية للمرحلة الأولى من مُبادرة "القرية الخضراء" ضمن مشروع " حياة كريمة " .   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-06-03

المبادرة الرئاسية حياة كريمة التى اطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية مستمرة فى تقديم كل ما هو جديد للمواطنين لتحقيق أقصى استفادة من تلك المشروعات التنموية التى تخدم البنية التحتية للقرية تلك المشروعات التى استهدفت كافة مناحى الحياة اليومية للمواطن بالقرى وتأتى قرية أم دومة بطما لتجنى ثمار المبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصرى حياة كريمة التى أطلقها الرئيس واستهدفت 181 قرية بسوهاج ومن أهم تلك الثمار اختيار القرية ضمن مبادرة القرية الخضراء. فى البداية أحمد سامى القاضى نائب محافظ سوهاج أن قرية أم دومة بمدينة طما شمال محافظة سوهاج حظيت باهتمام كبير من قبل القيادة السياسية وقام الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية بزيارتها وافتتاح مشروعاتها وبعد الزيارة التى كانت فاتحة خير على القرية جاء اختيار القرية للمنافسة مع 19 قرية أخرى ضمن مبادرة القرية الخضراء وأ جهود المحافظة جاءت من أجل توفير المعايير المطلوبة لتأهيل قرية " أم دومة "؛ للحصول على شهادة "ترشيد " للمجتمعات الخضراء، عقب ترشيحها لمبادرة " القرى الخضراء " من قبل وزارة التخطيط ضمن 19 قرية على مستوى الجمهورية فى المرحلة الأولى للمبادرة، والترشيح جاء وفقا لمجموعة من المعايير أهمها " تنفيذ مشروعات خضراء ضمن مشروعات "حياة كريمة"، منها "محطات الصرف الصحى الثلاثية، وتأهيل وتبطين الترع، وأنظمة الرى الحديث، وشبكات الألياف الضوئية، واستخدام الطاقة الشمسية فى الإنارة". القرية فى القريب العاجل سوف تحظى بتنفيذ زيارات ميدانية للتحقق من توافر المعايير اللازمة لتأهيل القرى المرشحة للحصول على شهادة " ترشيد "، من الجمعية المصرية للأبنية الخضراء، وأن القرية التى سيتم استيفاء معايير حصولها على الشهادة، ستكون نموذجاً لغيرها من قرى المحافظة، والقرى المجاورة التابعة لمحافظات أخرى. وقرية أم دومة بمدينة طما شمال محافظة سوهاج واحدة من القرى التى استهدفتها المبادرة وحولت القرية إلى قرية نموذجية من خلال توفير كافة الخدمات اللوجستية داخل القرية اليوم السابع يقدم أهم المعلومات عن المشروعات ضمن المبادرة الرئاسية حياة كريمة. ومن أهم المشروعات بها فى قطاع التعليم جناح توسعة مدرسة " مجمع أم دومة " الابتدائية، والتى تم الانتهاء منه على مساحة 1600 متر مربع، بتكلفة 3 مليون و500 ألف جنيه، وتوفر عدد 12 فصلا دراسيا، وتتسع لـ 620 طالب وطالبة؛ لخدمة أبناء القرية، وذلك فى إطار خطة المحافظة لاستيعاب كثافات الفصول، وإتاحة المناخ المناسب للطلاب. وفى قطاع الشباب والرياضة تم تطوير مركز شباب " أم دومة "، والذى شمل تطوير ملعب النجيل الصناعى، والسور، والمبنى الإدارى، موجها بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة واتخاذ الإجراءات اللازمة لافتتاح وتشغيل المركز فى أقرب وقت ممكن، كما تفقد تبطين ترعة " قنديل " بطول 12 كيلو و500 متر، والتى تشمل 3 فروع " أم دومة، والشيخ رحومة، وطلحة " بإجمالى طول 29.5 كيلو متر؛ وتخدم زمام 11 ألف فدان بتكلفة 100 مليون جنيه، وقد تم الانتهاء منها تماما، بنسبة تنفيذ 100%. وفى قطاع الصحة تم إنشاء مشروع الوحدة الصحية بالقرية، والتى يتم إنشاؤها وفقا لنظام التأمين الصحى الشامل الجديد، بنسبة تنفيذ 60%، وتتكون من 3 طوابق (أرضى + 2 علوي)؛ لتقدم خدماتها الطبية لأهالى القرية وتوابعها. وتم إنشاء مجمع الخدمات الزراعية بالقرية، والذى تم الانتهاء منه بنسبة تنفيذ 100%، ضمن 30 مجمع خدمات زراعية يتم إنشاؤها بالقرى المستهدفة من المبادرة المجمعات الزراعية فى تقديم كافة الخدمات التى يحتاجها المزارع بالقرية، بشكل حضارى لائق، حيث تشمل " مراكز لتجميع الألبان، ومكاتب إرشاد زراعى، وجمعيات زراعية، بالإضافة إلى وحدة بيطرية". وتم إنشاء المكتبة العامة بالقرية " كتابك "، حيث تم الانتهاء منها ضمن إنشاء 30 مكتبة عامة بعدد 30 مجلس قروى بالمراكز الـ 7 المستهدفة من المبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصرى " حياة كريمة "، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب تماشيا مع رؤية مصر 2030 لتحقيق التنمية الشاملة، وبناء الإنسان المصرى.   المجمعات الخدمية بقرى أم دومة (1)   المجمعات الخدمية بقرى أم دومة (2)     المجمعات الخدمية بقرى أم دومة (3)     المجمعات الخدمية بقرى أم دومة (4)     تطوير المدارس بقرى أم دومة (1)     تطوير المدارس بقرى أم دومة (2)     تطوير مراكز الشباب بقى أم دومة (1)     تطوير مراكز الشباب بقى أم دومة (2)     مشروع تبطين الترع بقرى أم دومة (1)     مشروع تبطين الترع بقرى أم دومة (2)     مشروع تبطين الترع بقرى أم دومة (3)     مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة بقرية أم دومة (1)     مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة بقرية أم دومة (2)     مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة بقرية أم دومة (3)     مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة بقرية أم دومة (4)     مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة بقرية أم دومة (5)     مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة بقرية أم دومة (13)     مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة بقرية أم دومة (14)     مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة بقرية أم دومة (15)     مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة بقرية أم دومة (18)     مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة بقرية أم دومة (24)     نقاط الإسعاف بالمبادرة الرئاسية حياة كريمة بقرى أم دومة (1)     نقاط الإسعاف بالمبادرة الرئاسية حياة كريمة بقرى أم دومة (2)     نقاط الإسعاف بالمبادرة الرئاسية حياة كريمة بقرى أم دومة (3)       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-05-24

عقد الدكتور أحمد سامي القاضي نائب محافظ سوهاج، اجتماعًا، لبحث آليات دعم قرية «أم دومة» بمركز طما بمحافظة سوهاج، عقب اختيارها من قبل وزارة التخطيط، ضمن القرى المرشحة لمبادرة «القرية الخضراء»، التي جرى إطلاقها في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ «cop 27»، وتهدف إلى تأهيل قرى المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» لتتوافق مع أحدث المعايير البيئية العالمية. حضر الاجتماع كل من الدكتور سامي النجار وكيل وزارة الصحة بسوهاج، والدكتورة أمل إسماعيل وكيل وزارة الزراعة، وهويدا الشافعي رئيس مركز ومدينة طما، ويسري كفافي وكيل الشباب بمديرية الشباب والرياضة بالمحافظة، وعبد الرحيم عثمان مدير الصندوق الاجتماعي للتنمية بسوهاج، وممثلي التضامن الاجتماعي، ووحدة «حياة كريمة» بديوان عام المحافظة . وأكد نائب المحافظ خلال الاجتماع، ضرورة تكاتف كافة جهود الجهات المعنية بالمحافظة؛ لبحث الآليات اللازمة؛ لتوفير المعايير المطلوبة لتأهيل قرية أم دومة؛ للحصول على شهادة «ترشيد للمجتمعات الخضراء»، عقب ترشيحها لمبادرة «القرى الخضراء» من قبل وزارة التخطيط، ضمن 19 قرية على مستوى الجمهورية في المرحلة الأولى للمبادرة، لافتًا إلى أنّ الترشيح جاء وفق مجموعة من المعايير أهمها، تنفيذ مشروعات خضراء ضمن مشروعات «حياة كريمة»، منها «محطات الصرف الصحي الثلاثية، تأهيل وتبطين الترع، أنظمة الري الحديث، شبكات الألياف الضوئية، استخدام الطاقة الشمسية في الإنارة». وأشار «القاضي» إلى أنّ وزارة التخطيط، ستنفذ زيارات ميدانية للتحقق من توافر المعايير اللازمة لتأهيل القرى المرشحة للحصول على شهادة «ترشيد»، من الجمعية المصرية للأبنية الخضراء، لافتًا إلى أنّ القرية التي ستستوفي معايير حصولها على الشهادة، ستكون نموذجًا لغيرها من قرى المحافظة، والقرى المجاورة التابعة لمحافظات أخرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-11-03

كرم الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اللواء أشرف عطية، محافظ أسوان، بحصول قرية «فارس» بالمحافظة على شهادة «ترشيد» للمجتمعات الريفية الخضراء، إذ أصبحت «فارس» أول قرية مصرية تحصل على هذه الشهادة، وتم إهداء محافظ أسوان جائزة مقدمة من الجمعية المصرية للأبنية الخضراء كجهة تقييم مستقلة، وذلك ضمن فعاليات مؤتمر المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية. وشهد اليوم إطلاق مبادرة «القرية الخضراء»، والتي تستهدف تأهيل قرى المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» بالتوافق مع أحدث المعايير البيئية العالمية بشاركة مع وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والمحافظات والجمعية المصرية للأبنية الخضراء كجهة تقييم مستقلة، حيث تم تحديد مجموعة من المعايير الموضوعية لاختيار أحدى القرى لتنفيذ المبادرة بها لتكون نموذجًا يمكن تعميمه على 175 قرية مصرية خلال الفترة القادمة. وتم اختيار قرية «فارس» بمحافظة أسوان، والعمل خلال 6 أشهر الماضية لتأهيل القرية للحصول على شهادة ترشيد للمجتمعات الريفية الخضراء والتي ستكون بذلك أول قرية مصرية تحصل على هذه الشهادة، وتسلم التكريم من مؤسسة حياة كريمة آية عمر رئيس مجلس أمناء المؤسسة، كما تسلم الجائزة من  وزارة التخطيط الدكتور جميل حلمي مساعد وزيرة التخطيط لشؤون المتابعة، فيما تسلم الجائزة من محافظة أسوان اللواء أشرف عطية، المحافظ. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: