التمرد المسلح
نفى وزير الثقافة والاتصال الناطق...
الشروق
2025-05-01
نفى وزير الثقافة والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية الحسين ولد مدو أي صلة لحكومة بلاده بزيارة المستشار السياسي والقانوني لقائد قوات الدعم السريع في السودان محمد المختار النور لموريتانيا. وقال ولد مدو في مؤتمر صحفي مساء الأربعاء في نواكشوط إنه لم يصل لموريتانيا بوصفه شاغلا لأي منصب، إنما وصل "في زيارة خاصة بناء على دعوة خاصة". وأكد أن الحكومة لم تستدع المستشار السياسي لقائد قوات الدعم السريع في السودان. وكان المستشار السياسي والقانوني لقائد قوات الدعم السريع في السودان محمد حمدان دقلو، شارك في أنشطة نظمتها هيئة دينية تتبع للخلافة العامة للطريقة القادرية في غرب أفريقيا وشارك في أمسية الجمعة الماضي بقرية النيمجاط بولاية الترارزة غربي موريتانيا. وأثارت الزيارة ردود فعل واسعة وجدلا في موريتانيا، وسط دعوات للحكومة باتخاذ الإجراءات اللازمة لطرده على خلفية اتهامات بارتكاب "جرائم إبادة ضد السودانيين بسبب ضلوعه في أنشطة التمرد المسلح الذي يقوده الدعم السريع في السودان". كما نددت جمعية الجالية السودانية في موريتانيا بالزيارة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-17
غلظ البرلمان الروسي عقوبة التمرد المسلح، في رد فعل على محاولة انقلاب نظمها يفيجني بريجوجين القائد الراحل لشركة فاجنر الأمنية للمرتزقة، من 12 إلى 15 عاما في السجن، حسبما ذكرت وسائل إعلام حكومية اليوم الثلاثاء. وذكرت وكالة أنباء "تاس" أنه على سبيل المثال، في الحالات الخطيرة التي ينجم عنها سقوط قتلى، تم تغليظ العقوبة من السجن 20 عاما إلى السجن مدى الحياة. وسارت مجموعة فاجنر بقيادة بريجوجين من جنوبي روسيا صوب موسكو في يونيو 2023، حيث قال إنه غير راض عن الطريقة التي تدير بها هيئة الأركان العامة الحملة في أوكرانيا. وألغى التمرد بعدما أحرز تقدما كبيرا نحو العاصمة الروسية. ولقى حتفه هو وبعض مساعديه بعد ثلاثة أشهر جراء حادث تحطم طائرة مريب ومثير للشبهات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-09
أعلنت وزارة الدفاع البولندية، الثلاثاء، نشر ألف جندي إضافي على الحدود مع بيلاروسيا. وأوضحت الدفاع البولندية ـ بحسب ما نقلت عنها صحيفة ذا فيرست نيوز البولندية - أن القائد العام لدائرة الحدود البولندية، توماس براجا، وجه لوزارة الدفاع طلبا لنقل ألف جندي إلى الحدود البولندية البيلاروسية. يأتي هذا الإجراء عقب ساعات قليلة من إعلان بيلاروسيا بدء تدريبات عسكرية بالقرب من حدودها مع بولندا وليتوانيا، في خطوة جاءت وسط تصاعد التوترات مع الدولتين العضوين في حلف شمال الأطلسي "الناتو" بعد وصول عناصر "فاجنر" إلى بيلاروسيا، بعد تمرد قصير قامت به تلك العناصر داخل روسيا. وعززت بولندا وليتوانيا - مؤخرا - إجراءاتهما الأمنية الحدودية، ردا على تدفق عناصر "فاجنر" إلى بيلاروسيا في أعقاب اتفاق أنهى التمرد المسلح لمقاتلي فاجنر في أواخر يونيو الماضي، الأمر الذي مكنهم وقائدهم، يفجيني بريجوجين، من التهرب من التهم الجنائية الموجهة إليهم والانتقال إلى بيلاروسيا المتحالفة مع روسيا. وقد أعرب زعماء دول الناتو - بما في ذلك بولندا وليتوانيا - عن استعدادهم للتصدي لمثل تلك التحركات من جانب موسكو ومينسك، خاصة في المناطق الحدودية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-06-25
بعد ساعات حبست الأنفاس، ليس فقط فى روسيا ولكن حول العالم، انتهى التمرد المسلح الذى أعلنته مجموعة فاجنر العسكرية الروسية ضد نظام الرئيس فلاديمير بوتين، والذى أثار حالة من التأهب والخوف والقلق، قبل أن ينتهى باتفاق لحل الأزمة. ووصفت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية التمرد بأكبر تحدى للرئيس الروسى فلاديمير بوتين خلال أكثر من عقدين له فى الحكم. وقد انتهى التمرد بعد 36 ساعة فقط عندما أمر قائد فاجنر وزعيم التمرد قواته بالعودة إلى مواقعهم ووقف السير إلى موسكو، بعدما توصل إلى اتفاق مع الكرملين بالذهاب خارج البلاد مقابل عدم مواجهة أى عقوبات جنائية. ورأت الوكالة أن هذه التطورات التى وصفتها بالثورة الوجيزة، كشفت نقاط الضعف بين القوات الروسية الحكومية، بعدما استطاع جنود مجموعة فاجنر تحت قيادة يفجينى بريجوجين الانتقال دون صعوية إلى مدية خوستوف الروسية والتقدم لمئات الكيلومترات نحو موسكو. وسارع الجيش الروسى للدفاع عن روسيا. وبموجب الاتفاق الذى أعلن عنه المتحدث باسم الكرملين ديمترى بيسكوف، فإن بريجوجين سيذهب إلى بيلاروسيا المجاورة، والتى دعمت روسيا فى غزوها لأوكرانيا، بينما سيتم إسقاط الاتهامات ضده بقيادة تمرد مسلح. كما قالت الحكومة الروسية إنها لن تلاحق مقاتلى فاجنر الذين شاركوا فى التمرد، فى حين أن هؤلاء الذين لم يشاركوا سيعرض عليهم عقود من جانب وزارة الدفاع. وقال بيسكوف إنه بالسماح لبريجوجين وقواته بالذهاب طلقاء، فإن هدف بوتين الأسمى هو تجنب إرقامة الدماء والمواجهة الداخلية بنتائج لا يمكن التنبؤ بها. ويقول المحللون أن المخاطر بالنسبة لبوتين ستكون ما إذا كان سينظر إليه على أنه ضعيف. وقال جون هيبرتس، سفير واشنطن السابق لدى أوكرانيا لسى أن إن أن بوتين تضاءل طوال الوقت بسبب هذه القضية. وقال معهد دراسة الحرب الأمريكى أن تمرد بريجوجين قد كشف عن ضعف شديد داخل الكرملين ووزارة الدفاع، وأضاف أن الكرملين عانى لتقديم استجابة متماسكة لهذا التمرد، وأن أحد الأسباب المرجحة وراء ذلك هو تأثير الخسائر الروسية الكبيرة فى أوكرانيا. وذكر المعهد أن فاجنر كان من الممكن أن تصل إلى مشارف موسكو لو اختار زعيم فاجنر أن يأمر قواته بفعل ذلك. وكان بريجوجين قد طالب بالإطاحة بوزير الدفاع سيرجى شويجو، الذى طالما انتقده قائد فاجنر بسبب إدارته للحرب فى أوكرانيا. ولو كان بوتين قد وافق على الإطاحة بوزير دفاعه، لكان هذا ليضر الرئيس الروسيى سياسيا بعد أن وصف بريجوجين بأنها خائن يطعن من الظهر. ورجح معهد دراسة الحرب الأمريكى أن يقضى الاتفاق الذى أنهى الأزمة على مجموعة فاجنر كطرف مستقل يقوده بريجوجين بشكلها الحالى، وإن كانت عناصر التنظيم قد تستمر بموجب قدراتها الموجودة بالفعل والجديدة. من ناحية أخرى، قالت صحيفة واشنطن بوست أن وكالات الاستخبارات الأمريكية جمعت معلومات فى منتصف يونيو الجارى، تشير إلى أن رئيس مجموعة فاجنر العسكرية الروسية يفجينى بريجوجين كان يخطط لحركة مسلحة ضد مؤسسة الدفاع الروسية، التى طالما اتهمها بعدم الكفاءة فى إدارة الحرب فى أوكرانيا، وأن الوكالات أبلغت البيت الأبيض والوكالات الحكومية الأخرى بذلك بشكل عاجل حتى لا يتفاجأوا، بحسب ما قال عدد من المسئولين الأمريكيين. ولم تتضح طبيعة خطط بريجوجين وتحركاته على وجه التحديد حتى وقت قصير من استيلائه المفاجئ على قيادة عسكرية، وتوجهه ناحية موسكو يومى الجمعة والسبت، وفقا للمسئولين. لكن أحد المسئولين، الذى رفض الكشف عن هويته مثل الآخرين بسبب حساسية الأمر، قال إنه كان هناك إشارات كافية حتى يمكن إخبار القيادة بأن شيئا ما سيحدث، معربا عن اعتقاده بأنهم كانوا مستعدين للأمر. وتابعت الصحيفة قائلة إنه على مدار الأسبوعين الماضيين، كان هناك قلق بالغ بشأن ما قد يحدث، سواء ما إذا كان الرئيس الروسى فلاديمير بوتين سيظل فى السلطة، وما سيعنيه أى شكل من عدم الاستقرار على السيطرة على ترسانة روسيا النووية، وفقا للمسئول. وكانت هناك الكثير من التساؤلات فيما يتعلق بتلك الأمور. وقال المسئولون أن عدم الاستقرار الذى ربما ينتج فى حال اندلاع حرب أهلية روسية كان مصدر الخوف الرئيسى. وبالإضافة إلى البيت الأبيض، تم إطلاع كبار المسئولين فى البنتاجون والخارجية الأمريكية وفى الكونجرس خلال الأسبوعين الماضيين بالمعلومات الاستخباراتية. ورأى المسئولون أن السبب الرئيسى لتحرك بريجوجين كان قرار وزارة الدفاع الروسية فى العاشر من يونيو الجارى بضرورة توقيع كل جماعات المتطوعين عقودا مع الحكومة. ورغم أن القرار لم يذكر فاجنر بالاسم، إلا أن التضمين كان واضحا: الاستيلاء على قوات المرتزقة التابعة لبريجوجين، الذين أثبتوا أنهم ضروريين للحملة العسكرية الروسية فى أوكرانيا، وساعدوا فى تأمين بعض انتصاراتها التكتيكية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-06-27
لا تزال التكهنات تلف مصير قائد مجموعة فاجنر، يفجيني بريجوجين، بعد محاولة التمرد والوجهة التي لجأ إليها، فقد أكد الكرملين أن لا معلومات حتى الآن عن مكان "طباخ بوتين" رغم الاتفاق بأن يتوجه إلى بيلاروسيا. وأوضح الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نجح في إبعاد روسيا عن السيناريو الأسوأ خلال التمرد، متمنياً أن يفي بريجوجين بتعهدات إنهاء التمرد، لافتاً إلى أن بوتين دائماً يفي بعهده. إلى ذلك، قال الكرملين إنه يرفض التعليق على التقارير حول محادثات روسية- أمريكية خلال تمرد فاجنر، مشيراً إلى أن وحدة الروس حول بوتين مرتفعة للغاية. أتى ذلك فيما أجرى الكرملين، اليوم، مراسم لتكريم الجنود الذين ساهموا في إحباط التمرد الذي جرت وقائعه في 24 يونيو الجاري. وألقى الرئيس الروسي كلمة اليوم الثلاثاء، في مراسم تكريم العسكريين ورجال الأمن الذين ساهموا في إحباط التمرّد المسلح السبت الماضي، مشيراً إلى أن الجيش والشعب لم يقفا إلى جانب المتمردين. وأضاف أن الطيارين الذين لقوا حتفهم أثناء التمرد المسلح قاموا بواجبهم بشرف. يذكر أن الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو تدخل على خط الوساطة بين قائد فاجنر وموسكو من أجل وقف تمرده الذي فاجأ الكرملين يوم السبت الماضي. ليظهر لاحقا بريجوجين مؤكدا أن هدف الانقلاب العسكري، الذي أطلقه، لم يكن الإطاحة بالحكم في روسيا إنما حماية مجموعته من خطط وزارة الدفاع. ورغم تلك الوساطة، وتأكيد الرئيس الروسي أن أمام مقاتلي فاجنر 3 خيارات إما السفر إلى بيلاروسيا أو توقيع عقود مع الجيش ووزارة الدفاع، أو العودة إلى منازلهم، فلا يزال العديد من المراقبين يطرحون وكان بوتين قد وصف في اليوم نفسه لإطلاق قائد فاجنر عملية زحفه نحو العاصمة موسكو، المشاركين بتلك الحملة بالخونة، متوعداً بإنزال عقاب صارم في حقهم. إلا أنه عاد وطرح لاحقاً عدة خيارات أمام هؤلاء المقاتلين، دون أن يتطرق إلى مصير بريجوجين، حليفه السابق، الذي طعنه في ظهره، بالاسم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-06-25
مع التمرد الكبير الذى أعلنته مجموعة فاجنر، على الجيش الروسى، انتهزت أوكرانيا الفرصة لتبدأ بدعايتها الحربية التى تأتى فى وقت "حساس" من المأزق الروسى، حيث أثار التمرد المسلح، الذى أعلنه قائد قوات فاجنر، يفجينى بريجوجين، ضد الدولة الروسية، ردود فعل داخلية فى روسيا تركزت معظمها بالدعوة إلى الالتفاف حول الرئيس فلاديمير بوتين. Ukrainian soldiers at the front follow the coup attempt in Russia by eating popcorn.#Wagner #Russia #Moscow #Prigozhin #Titanic #Putin #Titan #WagnerGroup pic.twitter.com/fMeY38w5zD — Isha Rastogi (@IshaRas40433124) June 24, 2023 ولم يكتف بريجوجين بالتمرد المسلح، بل ذهب إلى حد تحدى بوتين، ورفض خطابه، فيما قالت قوات فاجنر فى بيان منسوب إنه "سيكون لروسيا رئيس جديد". هذا "الانشقاق" يصب فى مصلحة أوكرانيا، التى عانت خسائر دامية خلال مواجهاتها لـ"فانجر" فى مناطق عدة، وأظهر فيديو انتشر أمس السبت، جندى من الجيش الأوكرانى، وهو يتناول الفشار بهدوء على مدرعته، بينما يشاهد على لوح إلكترونى "محاولة الانقلاب من فاجنر"، حسبما نشر موقع telegraph. وظهر المجند الاوكرانى "مسترخيا"، وهو يتناول الفشار من كمية كبيرة، وكأنه يشاهد فيلما ممتعا، وقالت الصفحات التى نشرت الفيديو، إن "الجندى الأوكرانى يتابع تمرد مجموعة فاجنر، من ساحة المعركة، وكأنه يستمتع بالنزاع الروسى، الذى يصب فى مصلحة بلاده". جندي ياكل فشار ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-06-24
تشهد آخر أخبار روسيان تطورات جديدة، بعد وساطة بيلا روسيا، وعملها على تهدئة الأوضاع مع قوات فاجنر، بعد نحو 24 ساعة من التمرد المسلح في عدة مناطق روسية. وفى التفاصيل بشأن آخر أخبار روسيا، قال رئيس قوات فاجنر الخاصة يفغيني بريغوجين إنه أمر مقاتليه، الذين كانوا يتقدمون صوب موسكو، بالعودة إلى قواعدهم لتجنب إراقة الدماء. ووفقا لوكالة أنباء رويترز، قال قائد فاجنر، إن مقاتلي المجموعة تقدموا لمسافة 200 كيلومتر باتجاه موسكو خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية. وذكر بريغوجين في تسجيل صوتي بثّه مكتبه: «الآن هو الوقت الذي يمكن أن تُسفك فيه دماء. لذلك فإنّ أرتالنا تعود أدراجها إلى المعسكرات الميدانية وفقاً للخطة"» في المقابل، قدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قليل الشكر لنظيره البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، على عمله على تهدئة الأوضاع، مع قيادة مجموعة فاجنر العسكرية الخاصة. وأجرى رئيس بيلاروسيا ونظيره الروسي، محادثات هاتفية، أبلغ فيها لوكاشينكو بوتين بنتائج المفاوضات مع قيادة مجموعة فاجنر، وفق ما ذكرت وكالة «ريا نوفوستي»، موضحة أن بوتين قدم عقب ذلك الشكر لرئيس بيلاروسيا على عمله على تهدئة الوضع. يشار إلى أن الرئاسة البيلاروسية قد أعلنت عن موافقة قائد فاجنر على اتفاق يضمن سلامة مقاتلي فاجنر، منوهة إلى أن رئيسها لوكاشينكو تحدث إلى رئيس فاجنر، وأنه يتصرف بناء على اتفاق مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-06-24
أعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم السبت، أن ما يحدث في روسيا شأن داخلي، لافتا في الوقت نفسه إلى أنه يراقب الوضع. وقال ممثل عن المفوضية الأوروبية للصحفيين في بروكسل: «هذا شأن داخلي لروسيا، نحن نراقب الوضع». يأتي ذلك في أعقاب إعلان مؤسس شركة «فاجنر» العسكرية الخاصة يفغيني بريغوجين تمردا عسكريا، بزعم أن قواته تعرضت لقصف من الجيش الروسي، وهو ما نفاه الأخير. ووصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم السبت، التمرد المسلح بأنه «جريمة خطيرة وطعنة في الظهر»، موجها الجيش بتحييد المتورطين فيه. وأعلن المتحدث باسم مكتب المدعي العام الروسي، عن فتح قضية جنائية بحق مؤسس شركة «فاجنر» العسكرية الخاصة يفجيني بريجوجين بتهمة «الدعوة للتمرد المسلح». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-08-25
وصل رئيس الحكومة اليمنية الشرعية، معين عبدالملك، اليوم، إلى محافظة شبوة جنوب شرقي البلاد، وكشف مصدر حكومي مسؤول لـ "العربية نت"، عن أن رئيس الحكومة وعدداً من الوزراء وصلوا إلى مدينة عتق عاصمة محافظة شبوة، بعد ساعات من إفشال التمرد المسلح الذي قادته قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي للسيطرة على معسكرات ومؤسسات الدولة في شبوة، وفقا لما ذكرته قناة "العربية" الإخبارية. واستكملت القوات اليمنية، بعد أيام قليلة من المعارك، وفق مصادر ميدانية، السيطرة على جميع المواقع العسكرية التابعة لقوات الانتقالي الجنوبي في مدينة عتق عاصمة محافظة شبوة، وبحسب المصدر، فإن رئيس الوزراء سيعقد اجتماعات استثنائية بقيادات السلطة المحلية بمحافظة شبوة والقيادات العسكرية والأمنية لبحث جهود إعادة تطبيع الأوضاع، عقب إفشال التمرد. وكان رئيس هيئة الأركان العامة للجيش اليمني، الفريق الركن عبدالله النخعي، أجرى أمس السبت، اتصالات هاتفية مع قائد محور شبوة، العميد عزيز العتيقي، وقادة الوحدات والتشكيلات العسكرية المختلفة للاطلاع على مستجدات الأوضاع بمدينة عتق عقب دحر ميليشيات ما يسمى المجلس الانتقالي التي شنت هجوما على المحافظة قبل أن يتم دحرها وتطهيرها من عناصر الميليشيات المتمردة. وشدد رئيس الأركان، على مزيد من اليقظة وترتيب الصفوف لمواجهة المتربصين بأمن واستقرار المحافظة، والضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه العبث بمقدرات الشعب، وأشاد ببسالة وتضحيات الضباط والصف والجنود وأبناء محافظة شبوة الذين كانوا يدا واحدة إلى جوار أبطال الجيش الوطني في التصدي لميليشيات المجلس الانتقالي، التي تعمل جاهدة على خدمة ميليشيات الحوثي بمحاولة إرباك اليمن. وشهدت محافظة شبوة جنوب شرقي اليمن أحداثاً متسارعة جراء الاشتباكات بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي، وأكد الفريق النخعي أن القيادة السياسية ممثلة برئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، عبدربه منصور هادي، تتابع المستجدات في شبوة أولا بأول، مؤكدا أن النصر حليف اليمنيين في مواجهة القوى الكهنوتية والمناطقية. وحمّل رئيس الأركان كلا من قائد محور شبوة وقادة الوحدات العسكرية نقل تحيات رئيس الجمهورية للضباط والصف والجنود في ميادين الشرف والبطولة الذين يسطرون بتضحياتهم أروع ملاحم النصر والفداء في سبيل استعادة مؤسسات الدولة وبناء اليمن الاتحادي الجديد. وكان قائد محور شبوة وقيادات التشكيلات العسكرية تطرقوا إلى مستجدات الأوضاع في مدينة عتق والانتصارات الكبيرة التي حققتها وحدات الجيش الوطني والتي تكللت بتوجيه ضربات قاصمة لميليشيات المجلس الانتقالي ودحرها من مدينة عتق والسيطرة على معسكراتها. وأكدوا أن معنويات أبطال محور شبوة في أعلى مستوياتهم ومستعدون لأي طارئ، مجددين ولاءهم للقيادة الشرعية وعزمهم على الدفاع عن الوطن ضد "القوى المتآمرة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-06-25
بعد محاولة الانقلاب التي قامت بها مجموعة فاجنر العسكرية الخاصة يوم السبت الماضي، أكدت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الأحد، أن الصين أعربت عن دعمها لجهود القيادة الروسية لتحقيق الاستقرار الداخلي، في مواجهة تمرد المجموعة العسكرية ضد قوات الجيش الروسي. وأفادت قناة «القاهرة الإخبارية» ووكالة «رويترز» للأنباء، نقلاً عن بيان صادر عن وزارة الخارجية الروسية، قبل قليل، أن الصين أعربت عن استعدادها الواضح لتعزيز التعاون مع روسيا في المستقبل. والتقى وزير الخارجية الصيني، تشين جانج، مع نائب وزير الخارجية الروسي، أندريه رودينكو، اليوم الأحد، في أول اجتماع علني بين دبلوماسيين من البلدين، منذ بداية التمرد المسلح لمجموعة فاجنر العسكرية الخاصة ضد القادة العسكريين في موسكو. وقالت وزارة الخارجية الصينية في بيان إن «جانج» التقى نائب وزير الخارجية الروسي في بكين، لتبادل وجهات النظر حول العلاقات الصينية الروسية، وكذلك مناقشة القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك. جاء ذلك بعد ساعات من الإعلان عن تسوية تمرد فاجنر، بوساطة الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، يضمن انتقال زعيم المجموعة المسلحة، يفجيني بريجوجين، من روسيا إلى روسيا البيضاء، وذلك بعد أن تمكنت قواته، في وقت سابق، من الوصول إلى ضواحي العاصمة موسكو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-06-24
قدمت الخارجية الفرنسية، نصائحا لمواطنيها بعدم السفر إلى روسيا، وفقا لما ذكرت قناة «العربية»، في نبأ عاجل، دون ذكر مزيد من التفاصيل. يأتي ذلك في أعقاب إعلان مؤسس شركة فاجنر العسكرية الخاصة يفجيني بريجوجين تمردا عسكريا، بزعم أن قواته تعرضت لقصف من الجيش الروسي، وهو ما نفاه الأخير. ووصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم السبت، التمرد المسلح بأنه «جريمة خطيرة وطعنة في الظهر»، موجها الجيش بتحييد المتورطين فيه. وأعلن المتحدث باسم مكتب المدعي العام الروسي، عن فتح قضية جنائية بحق مؤسس شركة «فاجنر» العسكرية الخاصة يفجيني بريجوجين، بتهمة «الدعوة للتمرد المسلح». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: