التلفزيون الألماني
كشفت التقديرات الأولية للقناة الأولى بالتلفزيون الألماني عن فوز حزب المستشار الألماني أولاف شولتس الاشتراكي الديمقراطي، مجددا، بأعلى نسبة من أصوات الناخبين في انتخابات برلمان ولاية هامبورج التي جرت اليوم الأحد، وبفارق كبير عن أقرب منافسيه الحزب المسيحي الديمقراطي الذي حل في المركز الثاني. وجاء في المركز الثالث حزب الخضر الذي يشارك الحزب الاشتراكي بزعامة بيتر تشنتشر (عمدة هامبورج) في الائتلاف الحاكم الحالي في الولاية الواقعة شمالي ألمانيا، فيما فشل الحزب الديمقراطي الحر وحزب "تحالف سارا فاجنكنشت"، الذي يخوض انتخابات البرلمان في هامبورج للمرة الأولى، في الحصول على نسبة الـ 5% المؤهلة لدخول البرلمان. وحسب هذه التقديرات، حصل الاشتراكيون على 7ر33% (مقابل 2ر39% كانوا حصلوا عليها في انتخابات عام 2020)، تلاهم المسيحيون بمرشحهم الرئيسي دينيس تيرينج حيث حصلوا على 7ر19% بعد التراجع التاريخي الذي سجلوه في انتخابات 2020 عندما حصلوا على 2ر11% فقط. وجاء الخضر ومرشحتهم الرئيسية ونائبة العمدة كاتارينا فيجنبانك في المركز الثالث بـ 8ر17% بتراجع ملحوظ مقارنة بـ 2ر24% حصلوا عليها في انتخابات 2020. وتمكن حزب اليسار من تحسين نتيجته إذ حصل على 4ر11% مقابل 1ر9% كان حصل عليها في انتخابات 2020، وكذلك حزب "البديل من أجل ألمانيا" الذي حصل على 2ر8% مقابل 3ر5% كان حصل عليها في انتخابات برلمان الولاية قبل خمسة أعوام، وإن كانت هذه النسبة تقل عن نصف النتيجة التي حصل عليها الحزب اليميني الشعبوي في انتخابات البرلمان الاتحادي يوم الأحد الماضي. وحصل الحزب الليبرالي على 4ر2% وهي نسبة أقل كثيرا مما كان حصل عليه في الانتخابات السابقة (97ر4%)، وحصل حزب فاجنكنشت على 2%، كما فشل حزب فولت مجددا في الحصول على النسبة المؤهلة لدخول برلمان هامبورج حيث حصل على 9ر2% مقابل 3ر1% في 2020.
الشروق
2025-03-02
كشفت التقديرات الأولية للقناة الأولى بالتلفزيون الألماني عن فوز حزب المستشار الألماني أولاف شولتس الاشتراكي الديمقراطي، مجددا، بأعلى نسبة من أصوات الناخبين في انتخابات برلمان ولاية هامبورج التي جرت اليوم الأحد، وبفارق كبير عن أقرب منافسيه الحزب المسيحي الديمقراطي الذي حل في المركز الثاني. وجاء في المركز الثالث حزب الخضر الذي يشارك الحزب الاشتراكي بزعامة بيتر تشنتشر (عمدة هامبورج) في الائتلاف الحاكم الحالي في الولاية الواقعة شمالي ألمانيا، فيما فشل الحزب الديمقراطي الحر وحزب "تحالف سارا فاجنكنشت"، الذي يخوض انتخابات البرلمان في هامبورج للمرة الأولى، في الحصول على نسبة الـ 5% المؤهلة لدخول البرلمان. وحسب هذه التقديرات، حصل الاشتراكيون على 7ر33% (مقابل 2ر39% كانوا حصلوا عليها في انتخابات عام 2020)، تلاهم المسيحيون بمرشحهم الرئيسي دينيس تيرينج حيث حصلوا على 7ر19% بعد التراجع التاريخي الذي سجلوه في انتخابات 2020 عندما حصلوا على 2ر11% فقط. وجاء الخضر ومرشحتهم الرئيسية ونائبة العمدة كاتارينا فيجنبانك في المركز الثالث بـ 8ر17% بتراجع ملحوظ مقارنة بـ 2ر24% حصلوا عليها في انتخابات 2020. وتمكن حزب اليسار من تحسين نتيجته إذ حصل على 4ر11% مقابل 1ر9% كان حصل عليها في انتخابات 2020، وكذلك حزب "البديل من أجل ألمانيا" الذي حصل على 2ر8% مقابل 3ر5% كان حصل عليها في انتخابات برلمان الولاية قبل خمسة أعوام، وإن كانت هذه النسبة تقل عن نصف النتيجة التي حصل عليها الحزب اليميني الشعبوي في انتخابات البرلمان الاتحادي يوم الأحد الماضي. وحصل الحزب الليبرالي على 4ر2% وهي نسبة أقل كثيرا مما كان حصل عليه في الانتخابات السابقة (97ر4%)، وحصل حزب فاجنكنشت على 2%، كما فشل حزب فولت مجددا في الحصول على النسبة المؤهلة لدخول برلمان هامبورج حيث حصل على 9ر2% مقابل 3ر1% في 2020. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-22
أعلن مكتب المدعي العام الاتحادي الألماني، اعتقال 3 مواطنين ألمان للاشتباه في عملهم لصالح المخابرات الصينية، ومشاركتهم في مشاريع بحثية يمكن أن تفيد الصين لتوسيع قواتها وقدراتها البحرية، بحسب ما أعلنه التلفزيون الألماني «دويشته فيله». الـ3 المشتبه بهم هم هيرفينج إف، وإينا إف، وتوماس آر، وتم القبض عليهم بواسطة مكتب الشرطة الجنائية الفيدرالية «BKA»، في مدينتي دوسلدورف وهامبورج بغرب ألمانيا، كما تم تفتيش منازل المتهمين وأماكن عملهم. الاتهامات التي طالتهم تتعلق بالتجسس قبل شهر يونيو من عام 2022، ويزعم أن أحد الجواسيس وهو توماس آر، عمل كعميل لموظف في ، ويُزعم أنه حصل على معلومات حول تقنيات مبتكرة يمكن استخدامها لأغراض عسكرية. وهيرفينج إف، وإينا إف، هما زوجان، اتفقنا على صفقة مع إحدى الجامعات الألمانية نيابة عن شريك صيني بشأن قطع غيار الآلات الحديثة لتشغيل محركات قوية يمكن استخدامها في السفن القتالية، كما يُزعم أن الزوجين انتهكا قانون التجارة الخارجية الألماني. وبحسب وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر، قالت إن برلين تراقب التهديد الكبير الذي يشكله التجسس الصيني في الأعمال والصناعة والعلوم، ووفقًا لما جاء في البيان: «إننا ننظر عن كثب إلى هذه المخاطر والتهديدات وقد حذرنا بوضوح ورفعنا مستوى الوعي بشأنها حتى يتم زيادة إجراءات الحماية في كل مكان». وتأتي الاعتقالات بعد أسبوع واحد فقط من زيارة المستشار الألماني للصين للضغط على بكين بشأن دعمها للاقتصاد الروسي في زمن الحرب، وتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري الثنائي. وفي الأسبوع الماضي، ألقت الشرطة القبض على رجلين في مدينة بايرويت البافارية للاشتباه في تجسسهما لصالح روسيا والسعي لتقويض الدعم الألماني لأوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-07
دخلت الأزمة بين دولتي روسيا وأوكرانيا مرحلة جديدة في ظل إدراج الدولتين طريقة تشغيل المسيرات في المناهج الدراسية في المدارس المختلفة، في ظل استمرار الأزمة بين البلدين للعام الثالث على التوالي دون أي بوادر لحلها في المستقبل المنظور. Schoolchildren in Ukraine are now being taught to operate combat drones — a month after Russia added drone flying to its curriculum. ذكر التلفزيون الألماني (دويتشه فيلا) أنه يتم حاليًا تعليم تلاميذ المدارس في كيفية تشغيل الطائرات المقاتلة بدون طيار، وذلك بعد شهر من إضافة روسيا الطيران بدون طيار إلى مناهجها الدراسية. وفقًا لفيديو نشره التلفزيون الألماني، وسط دعم مستمر من ألمانيا لأوكرانيا ضد روسيا الاتحادية، يتم تدريب الأطفال البالغين من عمر 6 سنوات على استخدام الطائرات بدون طيار من خلال برامج على الكمبيوتر سهلة الاستخدام، ويتم تدريبهم على يد مجموعة من المبرمجين، بمن فيهم محاربون سابقون في الجيش الأوكراني. وأوضح التلفزيون الألماني أن أوكرانيا تسعى جاهدة لتقليص قدرات الاتحادية، التي تستخدم طائرات بدون طيار، في تحقيق مكاسب على أرض المعارك في أوكرانيا، خاصة مع بداية السنة الثالثة للأزمة، وذلك وسط جهود مستمرة من جانب الأوكرانيين للحد من الخسائر في مواجهة القوات المعادية. وبدأت الأزمة الروسية الأوكرانية في نهاية فبراير 2022، بعد إعلان روسيا الاتحادية الدخول لـ4 أقاليم أوكرانية، وسط رفض الاتحاد الأوروبي، بينما قدمت الولايات المتحدة الأمريكية أكبر كمية من المساعدات الغربية إلى كييف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-01-26
أكد الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير على أهمية مواصلة الحوار، وذلك من خلال عقد لقاءات، مع ممثلي الجاليات الإسلامية في ألمانيا. جاءت تلك التصريحات خلال استقباله، أمس الخميس، ممثلي عدد من الجمعيات الإسلامية بقصر "بالفو" في العاصمة برلين.وقال "شتاينماير" إن هذه المبادرة مهمة جدا، حيث أكد على رغبته في أن يجعل هذا اللقاء مع الجمعيات الإسلامية دوريا، بحسب موقع التلفزيون الألماني "دويتشه فيله". وكان من بين الجمعيات المشاركة، ممثلو الاتحاد التركي الإسلامي "ديتيب"، والمجلس الأعلى للمسلمين، ورابطة المراكز الثقافية الألمانية، والمجلس الإسلامي. وناقش المجتمعون طبيعة العلاقات التي تربط المسلمين بألمانيا، حيث أكد ممثلو الجاليات الإسلامية حرصهم على الابتعاد عن المشاكل والصراعات الخارجية وعدم نقلها إلى الداخل الألماني. كما تطرق ممثلو الجمعيات الإسلامية إلى أهمية رفد الجانب التعليمي في الجامعات من أجل إيصال صورة حقيقية تعبر عن الإسلام، وإلى توفير إمكانية تدريب الأئمة الألمان، وفقا لما ذكرته وكالة "الاناضول" التركية للأنباء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: