الأنبار غربي العراق
أكد مسئول أمريكي، أن ، أسقطت مسيرتين قرب قاعدة عين الأسد الجوية في محافظة الأنبار غربي العراق، وفقًا لما ذكرته قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ...
الدستور
2024-04-22
أكد مسئول أمريكي، أن ، أسقطت مسيرتين قرب قاعدة عين الأسد الجوية في محافظة الأنبار غربي العراق، وفقًا لما ذكرته قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل لها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2015-12-29
اعتبر وزير الداخلية العراقي محمد سالم الغبان تحرير الرمادي، مركز محافظة الأنبار غربي العراق، من قبضة تنظيم "داعش"، الإرهابي مفخرة للعراقيين، ومكملاً للانتصارات السابقة، وانطلاقة لتحرير باقي أراضي العراق كافة. وهنأ الغبان، خلال لقائه في بغداد اليوم، محافظ الأنبار صهيب الراوي، أهالي الأنبار والعرقيين جميعا بالنصر على "داعش" في الرمادي، كما شكر الراوي وزير الداخلية على جهود قطاعات الداخلية المقاتلة من الشرطة الاتحادية، والرد السريع، وأفواج الطوارئ في تحرير الرمادي. وبحث الغبان والراوي، عددا من القضايا منها الملف الأمني، ومسك الأرض المحررة من قبل أفواج الطوارئ، والقوات الساندة في قيادة شرطة الأنبار، وموضوع تأهيل مراكز الشرطة، والبنى التحتية لوزارة الداخلية في الأنبار، وضرورة استمرار عقد اللقاءات الأمنية بين وزارة الداخلية والحكومة المحلية في الأنبار لتحقيق أمن واستقرار المحافظة. على صعيد متصل، نقلت القوات العراقية 415 مدنياً إلى منطقة المجمع الحكومي وسط مدينة الرمادي من الذين حاصرهم "داعش"، واتخذهم دروعا بشرية في المدينة قبل تحريرها. وذكرت خلية الإعلام الحربي بقيادة العمليات المشتركة، أنه استقبل المدنيين من عوائل الأنبار من قبل قوات جهاز مكافحة الإرهاب في "المجمع الحكومي" وتأمين الغداء والدواء لهم، وتهيئة ممرات آمنة لهم لحين استكمال تطهير المدينة من المتفجرات، وإعادتهم مرة ثانية إلى مناطقهم. وكانت القوات العراقية المشتركة، اقتحمت مدينة الرمادي وسيطرت على أحياء البكر، والضباط، والأرامل جنوبي المدينة، ومنطقة الحوز، ومربع "المجمع الحكومي" وسط المدينة، وأعلنت، أمس، رسميا تحرير المدينة، ورفعت العلم العراقي على "المجمع الحكومي"، وتجري عملية تطهير للعبوات الناسفة والمفخخة، وتوفير ممرات آمنة لخروج المدنيين، تمهيدا لبسط كامل السيطرة على الأحياء السكنية المتبقية بالمدينة، قبل التوجه إلى جزيرة الخالدية شرقي الرمادي التي تتواجد بها عناصر التنظيم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-07-19
أبرزت الصحف العراقية الصادرة اليوم، نجاح القوات العراقية في تحرير منطقة الدولاب آخر معاقل تنظيم "داعش" الإرهابي في قضاء هيت التابع لمحافظة الأنبار غربي العراق. ونقلت الدعوات المطالبة بتعديل الدستور العراقي على خلفية تشكيل لجنة برلمانية تضم جميع الكتل السياسية لهذا الغرض، بهدف معالجة المواد الدستورية ذات التفسير المزدوج. وعرجت على تحذير الأمم المتحدة من احتمال سقوط الكثير من المدنيين ونزوح آلاف آخرين من منازلهم مع بدء الهجوم المتوقع لاستعادة مدينة الموصل من سيطرة تنظيم "داعش" الإرهابي. واهتمت الصحف العراقية في هذا الصدد بمناشدة منظمة الأمم المتحدة المجتمع الدولي تقديم الأموال اللازمة للتعامل مع هذه الأزمة الإنسانية المتوقعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-01-16
نشرت وسائل إعلام إيرانية على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو جديد للضربة الصاروخية الإيرانية لقاعدة «عين الأسد» غربي العراق حيث تتمركز قوات أمريكية، وسط توتر وتصعيد متزايد بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية، وإعلان وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، توسيع العقوبات على طهران. ويظهر الفيديو، الذي نشرته «روسيا اليوم»، غرفة عمليات إيرانية ولحظة الضغط على زر الإطلاق للصواريخ التي سقطت داخل القاعدة الواقعة في محافظة الأنبار غربي العراق، مسببة انفجارات ضخمة في الموقع حيث تصاعدت ألسنة النيران إلى عشرات الأمتار. وقال الحرس الثوري الإيراني حينها، إن «الهجوم أدى إلى مقتل 80 جنديا أمريكيا»، فيما نفت الولايات المتحدة سقوط قتلى بين صفوف قواتها. ونفذ الحرس الثوري الإيراني هجومه على قاعدتي «عين الأسد» في الأنبار، و«حرير» في أربيل بكردستان العراق، ردا على اغتيال قائد «فيلق القدس» قاسم سليماني بضربة جوية أمريكية بالقرب من مطار بغداد العام الماضي. ونشر الجيش الأمريكي في مارس الماضي صواريخ «باتريوت» للدفاع الجوي بعد شهرين من تعرض قواته للهجوم الإيراني. في غضون ذلك أعلن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو توسيع العقوبات على إيران، قائلا إن بلاده وسعت بشكل كبير العقوبات على قطاع المعادن الإيراني، وشدد بومبيو على «ضرورة بقاء العقوبات طالما بقيت التهديدات الإيرانية». وفرضت الولايات المتحدة، أمس، عقوبات على شركات في إيران وخارجها لقيامها بأعمال تجارية مع شركة خطوط شحن الجمهورية الإيرانية، وعلى ثلاثة كيانات إيرانية بسبب أنشطة تتعلق بنشر الأسلحة التقليدية، بحسب «العربية». وتعد هذه العقوبات هي الأحدث في سلسلة عقوبات فرضها الرئيس دونالد ترمب، على اقتصاد إيران، بهدف إجبارها على إجراء مفاوضات جديدة بشأن تقليص برنامجها النووي. وقال وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، في وقت سابق، في بيان إن واشنطن أدرجت على القائمة السوداء سبعة كيانات وفردين اثنين، في عقوبات ترتبط بكيانات إيرانية تعمل في مجال الشحن، فضلاً عن عقوبات على كيانات إيرانية بسبب أنشطة ترتبط بنشر الأسلحة التقليدية. وأشار بومبيو إلى أن «انتشار الأسلحة التقليدية الإيرانية يهدد الأمن الإقليمي والدولي»، وقد تم فرض العقوبات خاصةً على منظمات الصناعات البحرية والجوية والفضائية الإيرانية. واعتبرت وزارة الخارجية الأمريكية أن الأسلحة الإيرانية تغذي الصراعات في سوريا ولبنان والعراق واليمن، مضيفةً أن «الأسلحة غير التقليدية الإيرانية وسيلة النظام لممارسة الإرهاب العالمي». وتابعت أن «إيران تستخدم هجمات الزوارق والصواريخ والمسيرات في حملة نشر الإرهاب عالمياً». وفي وقت سابق اتهم بومبيو إيران بأنها أصبحت مقرا لتنظيم القاعدة، وادعى وزير الخارجية الأمريكي أن تنظيم «القاعدة» وجد معقلا مركزيا جديدا له وهو إيران. ورد وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف على توجيه نظيره الأمريكي، مايك بومبيو، اتهامات لطهران بالتواطؤ مع قادة تنظيم «القاعدة» الإرهابي، متها إياه «بترويج الأكاذيب». وكتب ظريف عبر صفحته الرسمية في «تويتر»: «من الإشارة إلى كوبا وإلى خيال (رفع السرية) عن إيران والقاعدة، فإن السيد (الكاذب والمخادع والسارق) ينهي حياته المهنية الكارثية وهو ينشر أكاذيب جديدة مؤججة للحروب». وتابع الوزير الإيراني: «لكن لا ينخدع أحد. فقد جاء جميع إرهابيي 11 سبتمبر من الوجهات المفضلة لبومبيو في الشرق الأوسط، ولم يأت أحد من إيران». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: