الأحياء الشمالية
استشهد 8 فلسطينيين، وأصيب آخرون، ظهر اليوم الأحد، في قصف طائرات الاحتلال الحربية مركبة شرق خان يونس، جنوب قطاع غزة. وأفاد مراسل وكالة الأنباء الفلسطينية، باستشهاد ثمانية مواطنين، وإصابة آخرين، في قصف الاحتلال مركبة قرب دوار التحلية في جورة اللوت، شرق المدينة. وأجبرت قوات الاحتلال المواطنين في الأحياء الشمالية لمدينة غزة على النزوح، تمهيدا لقصفها. وقبل قليل، قصفت طائرات الاحتلال بناية في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة. ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة أسفر عن استشهاد 54381 مواطنا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 124054 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
الشروق
Very Negative2025-06-01
استشهد 8 فلسطينيين، وأصيب آخرون، ظهر اليوم الأحد، في قصف طائرات الاحتلال الحربية مركبة شرق خان يونس، جنوب قطاع غزة. وأفاد مراسل وكالة الأنباء الفلسطينية، باستشهاد ثمانية مواطنين، وإصابة آخرين، في قصف الاحتلال مركبة قرب دوار التحلية في جورة اللوت، شرق المدينة. وأجبرت قوات الاحتلال المواطنين في الأحياء الشمالية لمدينة غزة على النزوح، تمهيدا لقصفها. وقبل قليل، قصفت طائرات الاحتلال بناية في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة. ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة أسفر عن استشهاد 54381 مواطنا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 124054 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-27
كثف الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم، قصفه الجوي والمدفعي وعمليات نسف منازل في أرجاء قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل 10 فلسطينيين ضمن حرب الإبادة المستمرة منذ 16 شهرا. وقالت مصادر طبية فلسطينية إن عمليات القصف اسفرت عن استشهاد 10 فلسطينيين وإصابة آخرين، بعضهم كانوا يحتمون داخل خيام النزوح- حسب وكالة الاناضول. واستشهد 7 أشخاص جراء غارة إسرائيلية استهدفت منزلا لعائلة "الغرباوي" في منطقة الصفطاوي شمالي مدينة غزة. واستشهد فلسطيني آخر وإصابة أفراد عائلته إثر قصف خيمة تؤويهم في منطقة مواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة. كما استشهد فلسطيني بقصف إسرائيلي استهدف منزلا في محيط جامعة القدس المفتوحة غربي مدينة غزة. وأعلنت حركة حماس صباح اليوم استشهاد المتحدث باسمها عبد اللطيف القانوع، جراء قصف إسرائيلي استهدف خيمته في جباليا البلد، شمالي القطاع. في سياق متصل، كثفت الآليات العسكرية الإسرائيلية إطلاق النيران تجاه المناطق الشرقية لمدينة غزة، ليل الأربعاء، كما شهدت الأحياء الشمالية من مخيمي البريج والنصيرات (وسط) قصفا مدفعيا. ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية بغزة، في 18 مارس الجاري، قتلت إسرائيل حتى صباح الأربعاء 830 فلسطينيا وأصابت 1787 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بالقطاع. وقالت الأمم المتحدة إن قرابة 124 ألف فلسطيني نزحوا مرة أخرى، بعد أن استأنفت إسرائيل هجماتها على غزة، وأصدرت "أوامر الإخلاء". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
i24News
2023-12-09
بحسب مصدر إسرائيلي مطلع على التفاصيل، فإن الطريق الذي غادر به السنوار مدينة غزة إلى منطقة خانيونس جنوب القطاع، في بداية القتال، كان عبر قافلة إنسانية منذ أن بدأت الحرب في يوم السبت الأسود في 7 أكتوبر/تشرين الأول، تبحث إسرائيل عن زعيم حماس يحيى السنوار، الذي يقف وراء المذبحة المروعة في غلاف غزة. في غضون ذلك، أفاد موقع "كان 11"، مساء اليوم (السبت)، أنه بحسب مصدر إسرائيلي مطلع على التفاصيل، فإن الطريق الذي غادر به السنوار مدينة غزة في بداية القتال إلى منطقة خان يونس، جنوب قطاع غزة، كان في قافلة إنسانية. وطوال فترة القتال، قام الجيش الإسرائيلي بتشغيل قوافل إنسانية على طول محور صلاح الدين، الذي يمتد على طول القطاع، حتى يتمكن سكان شمال القطاع من التحرك جنوبا. ووفقا لتقديرات الجيش، فقد قُتل مئات الآلاف من سكان غزة واستخدمت تلك القوافل من أجل مغادرة الأحياء الشمالية للقطاع. وفي العالم العربي عامة، وفي مصر خاصة، لم يحبوا رؤية الصور التي يظهر فيها آلاف الغزيين وهم يغادرون منازلهم ويتجهون جنوباً، بل ودعوا إنه بمثابة "القضاء على القضية الفلسطينية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-12-08
ـ الفصائل تفشل محاولة تحرير جندي إٍسرائيلي وتعلن مقتله خلال الاشتباك ـ الرئاسة الفلسطينية تطالب أعضاء مجلس الأمن بالتصويت لصالح مشروع القرار الداعي لوقف فوري لإطلاق النار وحماية المدنيين يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي تصعيده العسكري سواء بالقصف البحري أو الجوي والبري على خان يونس جنوب غزة، ويخطط جيش الاحتلال لاقتحام المنطقة بشكل كامل خلال الأيام المقبلة من خلال التوغل بريا بالتزامن مع قصف عنيف لا يتوقف على أرجاء قطاع غزة. وارتكبت القوات الإسرائيلية سلسلة من المجازر البشعة والإبادة الجماعية ضد السكان المدنيين في شمال غزة، واعتقلت سلطات الاحتلال عشرات المدنيين الفلسطينيين في جباليا وعدد من مناطق الشمال ونشرت مقاطع مصورة توثق تعرية الأسرى الفلسطينيين في شوارع القطاع. واستقبلت مستشفى الأمل عشرات الإصابات والشهداء من المدنيين جراء استهداف الطيران الحربي لبعض المنازل في خان يونس، وارتقى 13 شهيدا جراء قصف الاحتلال لمبنى يؤوي نازحين في مخيم النصيرات بقطاع غزة. ولا تزال قوات الاحتلال تحاصر مراكز الإيواء التي تؤوي 15 ألف نازح فلسطيني في شارع زيتون شمال غزة وتستهدفها بالقنابل الدخانية والنارية ما أدى لاشتعال حرائق فيها، وتهدف القوات الإسرائيلية المعتدية على تهجير قسرى لكل سكان الشمال باتجاه جنوب غزة. ويصعد جيش الاحتلال الإسرائيلي من عملياته العسكرية في الضفة الغربية بالتزامن مع المجازر الجماعية التي ترتكبها السلطات الإسرائيلية في غزة، وهو ما دفع مراقبون للتحذير من اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة في كافة المدن الفلسطينية مع الصمت العالمي التام لما يجري من إبادة جماعية ضد الفلسطينيين، مؤكدين أن المعطيات المتوفرة حتى اللحظة تشير إلى أن شرارة الانتفاضة الثالثة يمكن أن تندلع في كافة المدن الفلسطينية بأي لحظة. إلى ذلك، استشهد عشرات المواطنين الفلسطينيين، وأصيب آخرون، في سلسلة غارات شنتها طائرات الاحتلال الحربية، فجر الجمعة، على مناطق مختلفة في قطاع غزة، وشن طيران الاحتلال غارات عنيفة وقصف بالقذائف المدفعية منازل الفلسطينيين في الأنحاء الشمالية من القطاع، وتركز القصف في منطقتي جباليا، وبيت لاهيا شمالي غزة. ودمر الطيران الحربي الإسرائيلي أجزاء واسعة من المسجد العمري التاريخي في البلدة القديمة بمدينة غزة والذي يعد أحد أقدم المساجد التاريخية في القطاع. قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي الأحياء الشرقية لغزة، خاصة حيي الشجاعية، والتفاح، ما أدى إلى ارتقاء عدد من الشهداء وإصابة العشرات، فيما لم تستطع سيارات الإسعاف إجلائهم، بسبب تدمير البنية التحتية والشوارع جراء القصف. وفي مدينة غزة، تعرض حي الشيخ رضوان لقصف عنيف استهدف منازل المواطنين الفلسطينيين التي تؤوي نازحين، غالبيتهم من النساء والأطفال وكبار السن، وطال القصف منازل المواطنين شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 10 فلسطينيين على الأقل، كما استهدف مسجد يافا في دير البلح وتدميره بالكامل، وهو من أكبر المساجد بالمدينة، وتسبب القصف الإسرائيلي في تدمير مستشفى يافا التخصصي، الذي يستقبل الشهداء والجرحى، ما أدى إلى إخراجه عن الخدمة بشكل كامل. وقصف الطيران الحربي الإسرائيلي غاراته العنيفة على منطقة بني سهيلا، والشيخ ناصر، وعبسان، والقرارة في خانيونس، وطالت الغارات منازل وأحياء بأكملها. فيما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدرسة إيواء في الرمال الشمال بغزة، واعتقلت الذكور منها بعد إجبارهم على خلع ملابسهم وأجبرت النساء على مغادرتها. وقال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إنه تلقى مناشدات استغاثة من نازحين فلسطينيين اقتحم جيش الاحتلال مدرسة إيواء في مدينة غزة تواجدوا بها واعتقل العشرات منهم بعد تعريتهم والتنكيل بهم. وقال النازحون إن عددهم بالآلاف ويتم حصارهم بآليات عسكرية ودبابات لجيش الاحتلال داخل مدرسة صلاح الدين في الرمال الشمالي والتي جرى استهدافها في عدة مناسبات سابقا بقصف جوي ومدفعي متكرر، مؤكدين أن قوات إسرائيلية اقتحمت المدرسة بعد إطلاق نار وقصف مدفعي عشوائي، وتقوم بتجميع الذكور في ساحة المدرسة والتنكيل بهم بما في ذلك تعريتهم من ملابسهم وضربهم بشدة. وذكر النازحون أن قناصة لجيش الاحتلال الإسرائيلي تتمركز في محيط المدرسة، يطلقون النار على من يحاول مغادرة المدرسة من النازحين، وأن عددا من جثث الشهداء تفترش الأرض داخل المدرسة وخارجها. وتوجهت السيدات الفلسطينيات بعد مغادرة المدرسة إلى مجمع الشفاء الطبي الذي بات ملجأ للآلاف من النازحين من شرق غزة، فيما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية إعادة تشغيل جزئي داخله للتعامل مع الإصابات الوافدة إليه، حيث يوجد عدد محدود من الطواقم الطبية يتعاملون مع أكثر من 100 إصابة، واضطروا لدفن 14 شهيدًا بساحة المشفى. كان جيش الاحتلال الإسرائيلي اقتحم مدرستين تؤويان آلاف النازحين في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة وشن حملة اعتقالات واسعة وعمليات تنكيل بحقهم بما في ذلك كبار السن. فيما حذرت حركة الجهاد الإسلامي في غزة من مخططات التهجير الذي يستهدف الشعب الفلسطيني بدعم أمريكي وغربي، مشيرة إلى التداعيات الخطرة على الأمن القومي العربي حال تم هذا المخطط الخبيث. من جانبها، أعلنت الفصائل الفلسطينية في غزة إفشالها لمحاولة الاحتلال الإسرائيلي الوصول إلى أحد أسراه وانتهت العملية بمقتله ومقتل عدد من جنود قوة إسرائيلية خاصة والسيطرة على بندقية أحدهم، وذلك بعد إفشالها لمحاولة الاحتلال الإسرائيلي للوصول إلى أحد الأسرى الإسرائيليين، مؤكدة اكتشاف قوة خاصة أثناء محاولتها التقدم لتحرير أحد أسرى إسرائيليين والاشتباك مع القوة الخاصة الإسرائيلية مما أدى إلى مقتل وإصابة أفراد القوة. وأضافت الفصائل: تدخل الطيران الحربي وقصف المكان بسلسلة من الغارات للتغطية على انسحابهم، وقد أدى الاشتباك إلى مقتل الجندي الأسير "ساعر باروخ" 25 عاماً ويحمل بطاقة رقم 207775032 والسيطرة على بندقية أحد الجنود وجهاز الاتصال الخاص بالقوة الخاصة. في الضفة الغربية، ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرة بشعة ضد المدنيين الفلسطينيين في مخيم الفارعة جنوب طوباس، وأدانت وزارة الخارجية الفلسطينية المجزرة الإسرائيلية والتي أدت لاستشهاد 6 فلسطينيين من بينهم طفل، وإصابة آخرين بجروح منها خطيرة. كما نددت الخارجية الفلسطينية في بيان لها، باستخدام مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) بالمخيم كمقر للقناصة، وإطلاق النار على الفلسطينيين. من جانبها، طالبت الرئاسة الفلسطينية جميع أعضاء مجلس الأمن الدولي خلال انعقاد المجلس مساء الجمعة في نيويورك، بالتصويت لصالح مشروع القرار الداعي لوقف فوري لإطلاق النار وحماية المدنيين، استنادا للمادة 99 لميثاق الأمم المتحدة، وذلك طبقا للقانون الدولي الإنساني. وأكدت الرئاسة الفلسطينية أنه قد حان الوقت لأن يتم اتخاذ هذا القرار، لوقف حرب الإبادة الجماعية التي يتعرض لها شعبنا على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة والضفة الغربية، مطالبة بتوفير المساعدات الإنسانية العاجلة نتيجة تعمد سلطات الاحتلال إعاقة وصولها للمواطنين، الأمر الذي أوجد كارثة مروعة، وضرورة إرسال وفد من أعضاء مجلس الأمن للاطلاع عن كثب على المأساة الإنسانية التي حلت بقطاع غزة، والتي أودت بحياة عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-06
بعد فضائح طالت وزارة الدفاع الأوكرانية، استبدل الرئيس الأوكراني زيلنسكي وزير الدفاع برئيس الاستخبارات العسكرية، وأعلنت كييف أن كيريلو بودانوف حل محل أوليكسي ريزنيكوف في منصب وزير الدفاع في أوكرانيا، وسط استعداد كييف لهجوم واسع للقوات الروسية التي يزداد ضغطها حاليا في شرق هذه البلاد، وفقًا لما نشرته دويتش فيله الألمانية. ويعد ريزنيكوف أحد الشخصيات المعروفة في الحرب في أوكرانيا، وكان قد عين وزيرا للدفاع في نوفمبر 2021، وساعد في توفير أسلحة غربية للقوات الأوكرانية، لكن وزارته شهدت فضائح فساد، واضطر نائبه إلى الاستقالة نهاية يناير، بعد اتهامات بأن الوزارة وقعت عقود إمدادات غذائية بأسعار أعلى مرتين إلى ثلاث مرات من أسعار السوق. ويأتي رحيله عن وزارة الدفاع، في وقت بات الوضع صعبا جدا في منطقة دونيتسك (الشرقية)، حيث تدور معارك ضارية، حسبما أكد الرئيس فولوديمير زيلينسكي مساء الأحد، وأضاف "تقارير عدة تشير إلى أن روسيا تريد القيام بشيء رمزي في فبراير لمحاولة الانتقام لهزائمهم في العام الماضي، ونشعر بهذا الضغط المتزايد في مناطق مختلفة من خط المواجهة. وكان وزير الدفاع الأوكراني المنتهية ولايته قد قال في وقت سابق من اليوم نفسه في كييف: "اليوم، في ما يتعلق بالحصول على الأسلحة تلقينا كل شيء والآن يجب أن نحصل على الطائرات من أجل حماية مجالنا الجوي". وشهدت الأحياء الشمالية لمدينة باخموت، الجبهة الساخنة في شرق أوكرانيا، "معارك ضارية" الأحد، في وقت تشدّد كييف على ضرورة الحصول على تلك الطائرات المقاتلة من الغربيين في مواجهة الوضع العسكري الذي يزداد صعوبة. وانتقد ريزنيكوف "تردّد" الغربيين في تسليم هذه الطائرات لبلاده، وهو ما "سيكلّف مزيدًا من أرواح" الأوكرانيين. وأكد أنّ الأسلحة البعيدة المدى التي وعدت الدول الغربية بتسليمها لأوكرانيا لن تُستخدم لاستهداف الأراضي الروسية، بل المناطق المحتلة فحسب. ويأتي ذلك فيما أعرب عدد من الدول الغربية عن قلق من مخاطر تصعيد القتال الذي بدأ قبل نحو عام.وتحاول القوات الروسية مدعومة من مرتزقة مجموعة فاغنر منذ الصيف السيطرة على مدينة باخموت وقد سجّل فيها دمار هائل وخسائر عسكرية فادحة. وحققت القوات الروسية مكاسب صغيرة ميدانيا في الأسابيع الأخيرة بعدما استولت على مدينة سوليدار في شمال البلاد، ومن ثم على بلدة بلاغوداتني في الآونة الأخيرة. وتعهد الأميركيّون تقديم صواريخ يمكن أن تضاعِف مدى النيران الأوكرانية. وتعهّدت دول غربيّة أخرى عدّة تزويد أوكرانيا مزيدًا من الأسلحة بينها فرنسا وأيضًا ألمانيا بعدما تردّدت بشأن إرسال دبابات ليوبارد. وأرسلت كندا السبت أول دبابة من دبابات ليوبارد 2 الموعودة إلى أوكرانيا. وفي السياق، أعلن ريزنيكوف أنّ التدريب على دبابات ليوبارد سيبدأ الاثنين. وقالت وزيرة الدفاع الكندية إن أول دبابة قتالية رئيسية طراز ليوبارد 2 تبرعت بها بلادها لأوكرانيا وصلت إلى بولندا. وغردت الوزيرة أنيتا أناند، على تويتر، "وصلت إلى بولندا الآن أول دبابة قتالية رئيسية كندية من طراز ليوبارد 2 التي تبرعنا بها لأوكرانيا." بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية "يوكرينفورم" اليوم الإثنين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2023-11-09
قال الجيش الإسرائيلي إنه سيواصل السماح للفلسطينيين بالفرار من مناطق القتال في الأجزاء الشمالية المحاصرة من قطاع غزة عبر ممر إجلاء مؤقت اليوم الخميس. وصرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاجاري مساء الأربعاء: "سنواصل الحفاظ على هذا الممر الإنساني إلى الجنوب، واليوم (الخميس) أيضا، سنواصل السماح للمدنيين في غزة بالتحرك جنوبا بعيدا عن قبضة حماس في الشمال". واستخدم ما يقدر بنحو 50 ألف شخص الممر الأربعاء، وفقا للأرقام الإسرائيلية. وزادت العمليات البرية الإسرائيلية التوغل في عمق مدينة غزة، أكبر مركز سكاني في الأراضي الفلسطينية، مما أدى إلى نزوح جماعي جديد من الشمال. ويضم القطاع أكثر من 2ر2 مليون شخص. ويتركز القتال حاليا في شمال القطاع، وتدعو إسرائيل السكان هناك إلى الفرار إلى الجنوب منذ عدة أسابيع. ومع ذلك، وفقا لشهود عيان، يتم تنفيذ الغارات الجوية الإسرائيلية بانتظام هناك. وقال متحدث باسم الجيش الأسبوع الماضي إن المنطقة في الجنوب ليست "منطقة آمنة" ولكنها أكثر أمانا "من أي مكان آخر في غزة". وأوضح هاجاري أن القوات الإسرائيلية كثفت هجومها على مدينة غزة في المساء. وأضاف أن قيادة حماس مستمرة في "فقدان قبضتها في الشمال". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: