احتفال الجمعة العظيمة
توفى بابا الفاتيكان، البابا فرنسيس، صباح الاثنين، عن عمر يناهز...عرض المزيد
اليوم السابع
2025-04-21
توفى بابا الفاتيكان، البابا فرنسيس، صباح الاثنين، عن عمر يناهز 88 عاما، ليسدل بذلك الستار على حياة ممتدة وزاخرة بالأحداث لرجل استطاع أن يحظى بإعجاب المؤيدين والمعارضين على حد سواء، وقاد الكنيسة الكاثولوكية فى واحدة من أصعب فتراتها. ونشرت صحيفة الجارديان البريطانية مجموعة من الصور للبابا الراحل، الذى ولد فى الأرجنتين باسم خوسيه ماريو بيرجوجليو، ليصبح فيما بعد أول بابا للكنيسة الكاثولوكية من أمريكا اللاتينية، وأول يسوعى يترأس الفاتيكان. فى طفولته مع عائلته صورة غير مؤرخة لخوسيه ماريو مع عائلته فى الأرجنتين - الثانى من اليسار فى الصف الأخير فى شبابه صورة للبابا الراحل فى شبابه أثناء وجوه فى الأرجنتين فى بيونس ايرس عام 2008 يستقل مترو الأنفاق فى بيونس إيرس عام 2008 مع البابا يوحنا بولس الثانى عند ترقيته إلى كاردينال بعد انتخابه عام 2013 يغسل قدم أحد الأشخاص فى مركز لاجئين قرب روما عام 2016 11 خلال زيارته لبوليفيا عام 2015 راقدا على الأرض خلال احتفال الجمعة العظيمة فى عام 2016 أوباما يودع البابا بعد زيارته البيت الابيض عام 2015 مع بات مان البابا مع أحد الأشخاص الذى ارتدى زى باتمان للترفيه عن الأطفال فى ساحة الفاتيكان عام 2021 يقبل تمثال ليسوع مع الراهبات اخر لقاء للبابا مع نائب الرئيس الامريكى كان آخر ظهور علنى للبابا مع نائب الرئيس الأمريكى جيه دى فانس الذى التقاه أمس الأحد فى زيارة سريعة.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-18
شارك الدكتور القس أندرية زكي، رئيس، اليوم الجمعة، في احتفالية "الجمعة العظيمة" مع شعب الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، بحضور الدكتور القس يوسف سمير، راعي الكنيسة، بحضور شعب الكنيسة. وتستعد كنيسة مصر الجديدة الإنجيلية، لاستقبال الاحتفال الرسمي بعيد القيامة المجيد، الذي تنظمه الطائفة الإنجيلية غدًا السبت، في تمام الساعة الواحدة ظهرًا، بحضور الدكتور القس أندريه زكي. ويشارك في برنامج الاحتفال عدد من قيادات الطائفة: الدكتور القس جورج شاكر، نائب رئيس الطائفة، الذي يقدم الصلاة الافتتاحية، والدكتور القس عزت شاكر، رئيس سنودس النيل الإنجيلي، الذي يقدم القراءة الكتابية، والدكتور إيهاب طناس، رئيس كنائس الإخوة، والدكتور القس يوسف سمير، راعي الكنيسة، الذي يقدم كلمة روحية، كما يشارك في الفقرة الفنية المايسترو ناير ناجي، والسوبرانو دينا إسكندر، بمرافقة الأستاذ شريف الضبع، ويُختتم الاحتفال بكلمة الشكر من الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية. ومن المقرر أن يشهد الاحتفال الرسمي حضور عدد من كبار رجال الدولة والشخصيات العامة، في مقدمتهم مندوب عن فخامة رئيس الجمهورية، وعدد من الوزراء والمحافظين، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، إلى جانب قيادات تنفيذية ودينية وشخصيات عامة، وممثلي مؤسسات المجتمع المدني. فريق الكورال بالكنيسة كنيسة مصر الجديدة جانب من الصلاة الدكتور القس أندريه زكى رئيس الطائفة الإنجيلية فى مصر
قراءة المزيدالدستور
2024-05-03
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة ، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم بأحد أهم وأكبر المناسبات الدينية في المسيحية، وهو احتفال الجمعة العظيمة، وهو اليوم الذي صلب فيه السيد المسيح على خشبة الصليب، بحسب الأساس العقيدي والإيماني الوراد بين طيات البشائر الإنجيلية الأربعة، والذي الذي بُنيت عليه كافة الكنائس العالمية سواء كانت الارثوذكسية او الكاثوليكية او البروتستانتية أو الأنجليكانية أو الرومية. ماذا يفعل الأقباط طوال الليل في الكنيسة بعد انتهاء الجمعة العظيمة؟ الباحث الكنسي مينا اندراوس، قال لـ"الدستور" إنه بعد انتهاء الجمعة العظيمة يعود الأقباط إلى الكنيسة مُجددًا في تمام الساعة العاشرة مساءً ليسهرون طيلة اليل في تسبحات وصلوات كُبرى، يتخللها قراءة سفرًا كاملًا من اسفار الانجيل وهو اخرها تحديدا ويُسمى بسفر الرؤيا وطبقا للغة اليونانية فكلمة الرؤيا تعني ابو كالبسيس التي بعد ان عُربت اصبحت ابو غالمسيس. وترمز الى بقاء المسيح في القبر من الجمعة للسبت، فيسهر الاقباط معه، ليُختتم اليوم بالقداس الإلهي صبيحة اليوم التالي.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-03
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة ، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم بأحد أهم وأكبر المناسبات الدينية في المسيحية، وهو احتفال الجمعة العظيمة، وهو اليوم الذي صلب فيه السيد المسيح على خشبة الصليب، بحسب الأساس العقيدي والإيماني الوراد بين طيات البشائر الإنجيلية الأربعة، والذي الذي بُنيت عليه كافة الكنائس العالمية سواء كانت الارثوذكسية او الكاثوليكية او البروتستانتية أو الأنجليكانية أو الرومية. وشرح الباحث الكنسي مينا ابراهيم، لـ “الدستور” طقس الدفنة والتكفين الذي يُختتم به يوم الجمعة العظيمة. وقال إن الأقباط يختتمون يوم الجمعة العظيمة، بتكفين صورة المسيح ودفنها وهي مُغطاة بالورود والأطياب على غرار ما قام به القديس يوسف الرامي والقديس نيقوديموس، مع جسد السيد المسيح، وأثناء ذلك يقوم المرتلون بترتيل لحن الجلجثة الذي كان في الأصل لحنًا فرعونيًا قديمًا كان يُستخدم في جنازات الملوك. من جانبه، قال الحبر الجليل الأنبا بنيامين، مُطران الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في المنوفية، في كتاب الأعياد السيدية في الكنيسة القبطية، إنه في طقس تذكار الدفن يوضع ستر أبيض على المذبح، نضع فوقه صورة الدفن والصليب مع خمس فصوص مر + الحنوط والورود (إشارة للحياة) ثم نثني الستر الأبيض من جهاته الأربع ثم وضع شمعدانات جهة اليمين وجهة اليسار إشارة إلى الملاكين واحد عند الرأس والآخر عند الرجلين، كما ان الدفن يمثل ما فعله يوسف ونيقوديموس وقت وضع جسد الرب في القبر. جدير بالذكر أن الأقباط يستعدون لاحتفالات الكنيسة بعيد القيامة المجيد بعد يومين فقط، اذ يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد القيامة المجيد غدا السبت، بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس الكُبرى بالعباسية.
قراءة المزيدالدستور
2024-05-03
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة ، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم بأحد أهم وأكبر المناسبات الدينية في المسيحية، وهو احتفال الجمعة العظيمة، وهو اليوم الذي صلب فيه السيد المسيح على خشبة الصليب، بحسب الأساس العقيدي والإيماني الوراد بين طيات البشائر الإنجيلية الأربعة، والذي الذي بُنيت عليه كافة الكنائس العالمية سواء كانت الارثوذكسية او الكاثوليكية او البروتستانتية أو الأنجليكانية أو الرومية. كلمات ترنيمة الجمعة الحزينة وقالت المرنمة منيرة ماجد، من ايبارشية بني سويف، في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، ان الجمعة العظيمة تمتلئ بالترانيم المُعزية التي يترنم بها الاقباط سنويا وابرزها ترنيمة الجمعة الحزينة التي تقول: يوم الجمعة الحزينة شاف الزمن القديم دمعة في عيون مدينة كان اسمها اورشليماحكي يا زمان و رجع ذكري اليوم الحزين كان الكرباج بيوجع ولا الشوك ع الجبينكان ماشي في الطريق ينزف احزان و دم مجرم يجلد بريء و بيكسر قلب امحربة مسمار صليب و الام ملهاش نهايه و لما مات الحبيب قالوا انتهت الحكايةيا مدينة الظلم نوحي اسقي ارضك دموع خفف ترابك جروحي و دفن ربي يسوعيوم الجمعة الحزينة شاف الزمن القديم دمعة في عيون مدينة كان اسمها اورشليم وهناك ايضا ترتيلة قال لي الشيطان خطاياك التي تقول: 1-قال لي الشيطان خطاياك خلت يسوع ينساك لكني بنفسي سمعته بيقول لىَّ أنا وياكق: صليبي كان بدالك وقبري ده كان مكانك أنا بدمي فاديتك وبموتي قد أحيتكتعالى تعالى تعالى تعالى إلى الآن2-قالي يسوع تعالى بلاش تنظر للحاله ده أنا في لحظه هغيرك ما عندي حاجة محالة3- أنا بخطايا أجيلك وتوبة قلبي اديلك ده انت اللي حبتني مين يغفر ذنبي غيرك4-يا يسوع الحبيب فادي وأغلى نصيب اديلك كل حياتي عند قدميك سكيب الجدير بالذكر أن الأقباط يستعدون لاحتفالات الكنيسة بعيد القيامة المجيد بعد يومين فقط، اذ يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد القيامة المجيد غدا السبت، بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس الكُبرى بالعباسية.
قراءة المزيدالدستور
2024-05-03
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة ، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم بأحد أهم وأكبر المناسبات الدينية في المسيحية، وهو احتفال الجمعة العظيمة، وهو اليوم الذي صلب فيه السيد المسيح على خشبة الصليب، بحسب الأساس العقيدي والإيماني الوراد بين طيات البشائر الإنجيلية الأربعة، والذي الذي بُنيت عليه الكنائس العالمية. المرتل عادل قلتة، قال في تصريح خاص لـ"الدستور"، إن الكنيسة تُرتل خلال يوم الجمعة العظيمة أطول ألحانها على الإطلاق، وهو لحن بيك اثرونوس، موضحًا أن اللحن له نفس النوت الموسيقية للحن افتشنون الخاص بيوم خميس العهد، ولا خلاف بينهما إلا في الكلمات. وكلمات كل من اللحنين مقتبسة من المزامير التي كتبها نبي الله داوود ثاني ملوك مملكة إسرائيل في العهد القديم، والتي تحمل في طياتها تنبؤات عن ألالام المسيح وصلبه.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-03
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة ، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم بأحد أهم وأكبر المناسبات الدينية في المسيحية، وهو احتفال الجمعة العظيمة، وهو يوم صلب فيه السيد المسيح على خشبة الصليب، بحسب الأساس العقيدي والإيماني الوراد بين طيات البشائر الإنجيلية الأربعة، والذي بُنيت عليه كافة الكنائس العالمية سواء كانت الارثوذكسية او الكاثوليكية او البروتستانتية أو الأنجليكانية أو الرومية. قال الخادم الكنسي إبرام حنا، في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، إن من أبرز العلامات الخاصة بيوم الجمعة العظيمة هو السجود لمدة 400 مرة، والسجود أو الميطانية -وهوالمصطلح اليوناني للسجود- دليل على التوبة حيث ينزل الإنسان كمن يهدم ذاته المتشامخة والعالية وينزل بأنفه المُتعالية والمُتشامخة بحسب لغة البشر، إلى الأرض مُتضعًا ومُقرًا ومُعترفًا بخطاياه التي اقترفها وارتكباها في حق الله. وتابع: لذلك وبما أن يوم الجمعة العظيمة هو اليوم الأكبر للتوبة فتقوم الكنيسة بعمل 400 ميطانية بمعدل 100 في كل اتجاه الشرق والغرب واليسار واليمين، وهو ما يوحي بإعلان التوبة في كل مكان وعن كل خطية ارتبكها الإنسان بقصد او عن دون. من جانبه، قال نيافة الحبر الجليل الأنبا بنيامين، مُطران الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في المنوفية، في كتاب الأعياد السيدية في الكنيسة القبطية، عن الجمعة العظيمة إنه الميطانيات التي تنتهي بها اليوم 100 ميطانية في كل اتجاه فيها يصرخ الشعب كله طالبًا الرحمة بصوت واحد وبنفس واحد قائلين، كيرياليسون وذلك لاستمطار مراحم الله ورأفته على البشر دليل على أن ذبيحة السيد المسيح كافية للعالم كله 100 ميطانية في كل اتجاه نبدأ بالشرق ثم الغرب ثم الشمال ثم الجنوب (الجهات الأربعة) ثم 50 ميطانية أخرى جهة الشرق إشارة إلى اليوبيل والحرية التي نلناها بالصليب. والميطانيات فيها اعترافًا بأن الذي صلب ومات على الصليب هو يسوع المسيح رب المجد الذي يجب له العبادة والسجود. وأضاف أنه حاضر في كل مكان ولا يحدث مكان أو زمان مالئ الكل وفي الكل ولا يخلو منه مكان، وأن المسيح مات عن جميع الناس في كل أقار الأرض الأربعة كفارة لجميع خطايا البشرية كلها فهو مات عن الجميع كي يحيا الجميع، كما أن الكنيسة تذكر بها بأن الله سوف يرسل ملائكته ببوق عظيم الصوت فيجمعون مختاريه من الربع جهات "رياح" من أقصاء الأرض إلى أقصاء الأرض إلى أقصائها. الجدير بالذكر أن الأقباط يستعدون لاحتفالات الكنيسة بعيد القيامة المجيد بعد يومين فقط، اذ يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد القيامة المجيد غدا السبت، بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس الكُبرى بالعباسية.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-03
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة ، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم بأحد أهم وأكبر المناسبات الدينية في المسيحية، وهو احتفال الجمعة العظيمة، يوم صلب فيه السيد المسيح على خشبة الصليب، بحسب الأساس العقيدي والإيماني الوراد بين طيات البشائر الإنجيلية الأربعة، والذي بُنيت عليه كافة الكنائس العالمية سواء كانت الارثوذكسية او الكاثوليكية او البروتستانتية أو الأنجليكانية أو الرومية. وشرح الباحث عادل جرجس، المتخصص في الدراسات الكتابية، سبب شرب المسيح للخل وهو معلقا على الصليب، موضحًا أن المسيح فعل ذلك بشكل فيه مضمون رائع يكمن فيه محبته للنفس البشرية، إذ أن العادات الإجتماعية لدى اليهود كانت تنص على أن الرجل الذي يُعجب بإمرأة ويرغب في الزواج منها. وتابع في تصريحات لـ"الدستور": كان يطلب منها أن يشرب فتعطيه خلًا فإذا قبله وشربه وتحمل أن يتجرع هذه المرارة فكانت تتم الزيجة، وما فعله المسيح على الصليب كان كإن المسيح يتقدم لخطبة النفس البشرية. وأوضح: المسيح طلب ان يشرب وهو فوق الصليب إلا أن العساكر الرومان لقساوة قلوبهم، أعطوه الخل ليشرب، وكانت الكنيسة قد نهت عن عادة شرب الخل يوم الجمعة العظيمة لما لها من اضرار صحية. من جانبه، قال الأنبا ياكوبوس، أسقف الزقازيق الراحل، في نشرة له عن الجمعة العظيمة، إن الصليب مرتبط أساسًا بالمصلوب، والمصلوب حي في السماء يحمل سمات صليبه ويسكبها علينا كل يوم بل كل لحظة غفرانًا وتطهيرًا، بل قداسة وبرًا وفداء. فنحن نختبر بأنفسنا بل ونمارس بأجسادنا وأرواحنا صليب ربنا كل يوم.وحينما نقول الصليب " المحيى " فإنما نقول ذلك ونظرنا على الدم الإلهي الذي انفجر لنا من الجنب المطعون وجرى على خشبة الصليب نهر حياة. جدير بالذكر أن الأقباط يستعدون لاحتفالات الكنيسة بعيد القيامة المجيد بعد يومين فقط، اذ يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد القيامة المجيد غدا السبت، بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس الكُبرى بالعباسية.
قراءة المزيدالدستور
2024-05-03
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة ، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية اليوم ، بأحد أهم وأكبر المناسبات الدينية في المسيحية، وهو احتفال الجمعة العظيمة، يوم صلب فيه السيد المسيح على خشبة الصليب، بحسب الأساس العقيدي والإيماني الوراد بين طيات البشائر الإنجيلية الأربعة، وبُنيت عليه الكنائس العالمية سواء كانت الأرثوذكسية او الكاثوليكية أو البروتستانتية أو الأنجليكانية أو الرومية. المهاتما غاندي بكى أمام صورة صلبوت السيد المسيح من جانبه، قال البابا الراحل شنودة الثالث، بابا الأقباط الأرثوذكس رقم 117، في كتاب تأملات في يوم الجمعة العظيمة، عن صورة الصلبوت إن صورة التجلي علي جبل طابور، وربما لا تجدها في كل مكان صورة المسيح وهو داخل كملك إلي أورشليم.. ولكنك في كل مكان تجد صورة المسيح المصلوب.. لأنها أثمن صورة، أعمق الصور تأثيرًا في النفس. أمامها وقف المهاتما غاندي وبكي.. إنها صورة الحب الكامل، والعطاء. لأنه “ليس حب أعظم من هذا، أن يضع أحد نفسه عن أحبائه”.. ولهذا قال القديس بولس الرسول: “حاشا لي أن أفتخر، إلا بصليب ربنا يسوع المسيح”. وكلما ننظر إلي صورة الصليب، نتذكر الحب الإلهي العجيب.. نتذكر إلهنا القوي غير المحدود في قدرته وعظمته، وقد بذل سماءه، وأخلى ذاته، وأخذ صورة عبد، وبذل حياته، وبذل دمه، حبًا للإنسان المحكوم عليه بالموت.. وأجمل عبارة تكتب علي صورة المسيح المصلوب، هي عبارة "أحب حتى بذل ذاته".. الجدير بالذكر أن الأقباط يستعدون لاحتفالات الكنيسة بعيد القيامة المجيد بعد يومين فقط، اذ يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد القيامة المجيد غدا السبت، بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس الكُبرى بالعباسية.
قراءة المزيدالدستور
2024-05-03
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة ، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم بأحد أهم وأكبر المناسبات الدينية في المسيحية، وهو احتفال الجمعة العظيمة، وهو اليوم الذي صلب فيه السيد المسيح على خشبة الصليب، بحسب الأساس العقيدي والإيماني الوراد بين طيات البشائر الإنجيلية الأربعة، والذي الذي بُنيت عليه كافة الكنائس العالمية سواء كانت الارثوذكسية او الكاثوليكية او البروتستانتية أو الأنجليكانية أو الرومية. وقال الأنبا بنيامين، مُطران الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في المنوفية، في كتاب الأعياد السيدية في الكنيسة القبطية، عن “أيقونة الصلبوت”، إنها من أهم إعلانات يوم “الجمعة العظيمة”، فهي توضع في وسط الكنيسة في مكان مرتفع حتى ترسم صورة الآلام مجسمة وكأن الأقباط يقفون مع العذراء ويوحنا الحبيب والمجدلية أمام الصلبوت وكأننا على جبل الجلجثة". وكان قال الأنبا ياكوبوس، أسقف الزقازيق الراحل، في نشرة له عن الجمعة العظيمة، إن الإيمان بالمسيح الحي القائم من بين الأموات أو بالحرى الشركة الآن في المسيح الحي تجعل من الصليب قوة حياة، فقيامة المسيح المصلوب جعلت خشبة العار سبب مجد وافتخار ظاهر لكل العالم، وإن كان التحول الذي تم على الصليب من عار إلى افتخار يظهر أمامنا هائلًا وغير معقول، فإنما ذلك من أجل البشر، وقد استدعى عملًا من الله فائقًا أيضًا وهائلًا أكثر مما يتصوره العقل، يقول عنه بولس الرسول “وما هي عظمة قدرته الفائقة نحونا نحن المؤمنين حسب عمل شدة قوته. الذي عمله في المسيح إذ أقامه من الأموات وأجلسه عن يمينه في السمويات”. الجدير بالذكر أن الأقباط يستعدون لاحتفالات الكنيسة بعيد القيامة المجيد بعد يومين فقط، اذ يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد القيامة المجيد غدا السبت، بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس الكُبرى بالعباسية.
قراءة المزيدالدستور
2024-05-03
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة ، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم بأحد أهم وأكبر المناسبات الدينية في المسيحية، وهو احتفال الجمعة العظيمة، وهو اليوم الذي صلب فيه المسيح على خشبة الصليب، بحسب الأساس العقيدي والإيماني الوراد بين طيات البشائر الإنجيلية الأربعة، والذي الذي بُنيت عليه كافة الكنائس العالمية سواء كانت الارثوذكسية او الكاثوليكية او البروتستانتية أو الأنجليكانية أو الرومية. المرنم بطرس عبد الله قال لـ"الدستور"، إنه لا يمكن أن تمر الجمعة دون أن يتذكر الأقباط البابا الراحل شنودة الثالث الذي كتب أشهر القصائد التي تُتلى في يوم الجمعة العظيمة وهي قصيدة من ألحان باراباس، وبارباس هذا كان مُجرمًا فظًا لا يُطاق ومع ذلك طلب اليهود أن يُفرج عنه نظير أن يُصلب المسيح، إذ كان الوالي الروماني بيلاطس البنطي من عادته أن يُفرج لليهود عن أحد المساجين كهدية في عيد الفصح، إلا أنهم طلبوا أن يُفرج عن باراباس الذي لطالما تسبب في أذيتهم وأسرهم. ويتخيل البابا الراحل شنودة الثالث في قصيدته من ألحان باراباس، أن باراباس يتسائل “لماذا هذا البار معلقا على الصليب؟، في إشارة الى السيد المسيح، بينما هو الخاطئ حر يتباهى بحريته كرجل طليق”. وكان قال البابا الراحل شنودة الثالث، بابا الأقباط الأرثوذكس رقم 117، في كتاب تأملات في يوم الجمعة العظيمة، إن اليهود علقوا لافتة على صورة المسيح، مكتوب عليها "يسوع الناصري ملك اليهود" I N R I ولكن أجمل لافتة نكتبها على صليبه هي "الحب والبذل"، هكذا أحب الله العالم، والعظة التي نأخذها من صلب المسيح، هي أن نحب وأن نبذل، لا نحب ذاتنا، إنما نحب الناس، ونحب الله، لا نحب راحتنا، إنما نحب راحة الناس، مهما كانت راحتنا. الجدير بالذكر أن الأقباط يستعدون لاحتفالات الكنيسة بعيد القيامة المجيد بعد يومين فقط، إذ يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد القيامة المجيد غدا السبت، بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس الكُبرى بالعباسية.
قراءة المزيدالدستور
2024-05-03
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة ، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم بأحد أهم وأكبر المناسبات الدينية في المسيحية، وهو احتفال الجمعة العظيمة، وهو اليوم الذي صلب فيه المسيح على خشبة الصليب، بحسب الأساس العقيدي والإيماني الوراد بين طيات البشائر الإنجيلية الأربعة، والذي الذي بُنيت عليه كافة الكنائس العالمية سواء كانت الارثوذكسية او الكاثوليكية او البروتستانتية أو الأنجليكانية أو الرومية. الشيف أنور حبيب، من إيبارشية أسيوط، قال في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، إن أشهر الأكلات التي تؤكل في يوم الجمعة العظيمة هو الفول النابت والطعمية، لأنها أكلات سريعة التحضير، في إشارة إلى أن الأقباط مشغولون في هذه الأيام بالصلوات وحالة النسك الشديدة والزهد التي تمنعهم عن تناول الأطعمة المُجهزة والمُعدة لذا فيتناولون أسرع الأطعمة مثل شوربة الفول النابت وكذلك الطعمية. وكان قال الأنبا ياكوبوس، أسقف الزقازيق الراحل، في نشرة له عن الجمعة العظيمة، إنه لا يمكن أن نذكر الصليب ذكرًا حسنًا أو ننشد نشيده بالروح إلا والإحساس بالدم يملأ أعماق كياننا الإنساني، فالدم هو الصلة الحية المحيية بين الصليب وقلوبنا، بين المصلوب وبين ضمائرنا، بين المسيح في السماء والكنيسة على الأرض!ولا يغيب عن بالنا قط أن شركة الدم أو شركة الألم أو شركة المجد، هذه الأنواع المتعددة التي للشركة الواحدة -أي شركة الصليب- إنما تأخذ قوتها من المسيح "الحي" أي من القيامة، فالصليب قوة حياة أو قوة محيية، لأن المسيح الذي صُلب هو الآن حي! فبدون المسيح الحي يصبح الصليب عثرة وجهالة. الجدير بالذكر أن الأقباط يستعدون لاحتفالات الكنيسة بعيد القيامة المجيد بعد يومين فقط، اذ يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد القيامة المجيد غدا السبت، بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس الكُبرى بالعباسية.
قراءة المزيدالدستور
2024-05-03
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة ، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم، بأحد أهم وأكبر المناسبات الدينية في المسيحية، وهو احتفال الجمعة العظيمة، وهو اليوم الذي صلب فيه السيد المسيح على خشبة الصليب، بحسب الأساس العقيدي والإيماني الوراد بين طيات البشائر الإنجيلية الأربعة، والذي الذي بُنيت عليه كافة الكنائس العالمية سواء كانت الارثوذكسية او الكاثوليكية او البروتستانتية أو الأنجليكانية أو الرومية. جرجس عبد الله، الباحث في الشؤون الاجتماعية والمهتم بالشؤون القبطية تحديدا، قال في تصريح خاص لـ"الدستور"، إن أبرز عادات الأقباط في يوم الجمعة العظيمة هو عدم مشاهدة التلفاز نهائيا أو سماع الأغنيات أو العيش في الأجواء المفرحة، ويتعاملون بنفس معاملة من توفي لديه أحد عزيز على قلبه. تابع: “لذلك يندر أن تجد أحدا يتناول المسليات أو المياه الغازية اأ الحلوى، بل أيضًا يرتدي النسوة السواد أثناء ذهابهم للكنيسة، كما يحصل الأقباط على إجازة من أعمالهم للذهاب إلى الصلاة”. ومن جهته، قال الأنبا بنيامين، مُطران الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في المنوفية، في كتاب الأعياد السيدية في الكنيسة القبطية، عن الجمعة العظيمة، إنه تصلي الكنيسة (المزامير 1، 2، 3) إلى قوله (أنا اضطجعت ونمت بل أيضًا أنام (مز 4: 8) وبعض المزامير أو صلاة الستار حيث تشير هذه المزامير إلى موت المسيح ودفنه)". تابع: “كما يشرب البعض قليل من الخل الممزوج بالمر حتى يتذكرون ذلك الشراب المر الذي شربه المسيح على الصليب بحسب ما ورد في أنجيل متى 27: 48) فنفكر في الأحزان والآلام التي احتملها الرب من أجلنا فنقدي بصبره عالمين إننا إذ تألمنا معه فسنتمجد أيضًا معه”. الجدير بالذكر أن الأقباط يستعدون لاحتفالات الكنيسة بعيد القيامة المجيد بعد يومين فقط، اذ يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد القيامة المجيد غدا السبت، بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس الكُبرى بالعباسية.
قراءة المزيدالدستور
2024-05-03
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة ، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم، بأحد أهم وأكبر المناسبات الدينية في المسيحية، وهو احتفال الجمعة العظيمة، وهو اليوم الذي صلب فيه السيد المسيح على خشبة الصليب، بحسب الأساس العقيدي والإيماني الوراد بين طيات البشائر الإنجيلية الأربعة، والذي الذي بُنيت عليه كافة الكنائس العالمية سواء كانت الارثوذكسية او الكاثوليكية او البروتستانتية أو الأنجليكانية أو الرومية. الباحث شريف برسوم، المتخصص في الطقس الكنسي قال في تصريحات لـ"الدستور"، إن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية نهت الأقباط في مرات عدة عن عادة شرب الخل، التي اعتاد البعض عليها في يوم الجمعة، على غرار ما تعرض له المسيح على الصليب، إذ أنه طلب مياه للشرب قائلًا “أنا عطشان، إلا أن الجنود الرومان من فيض قساوتهم أعطوه خلًا ليشرب بدلًا من المياه”. وأوضح أن الكنيسة نهت عن تلك العادة نظرا للاثار الجانبية المترتبة على ذلك من أضرار قد تلحق بالكبد وبعض أجهزة الجسد. وكان كتب البابا الراحل شنودة الثالث، بابا الأقباط الأرثوذكس رقم 117، في كتاب تأملات في يوم الجمعة العظيمة، "إنه في يوم الجمعة العظيمة، أعطانا المسيح درس بتطبيقه الأية (هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد)، لقد أظهر الله محبته للعالم بأنواع وطرق شتي، أعطي العالم نعمة الوجود، وأعطاه المعرفة، وكل أنواع الخيرات، بل أعطاه أيضًا المواهب الروحية. وتولي هذا العالم ورعايته وحبه، ولكن محبته لنا، ظهرت في أسمي صورها، حينما بذل ذاته عنا، لكي تكون الحياة الأبدية. ولقد جاء السيد المسيح إلي العالم، لكي يبذل، لكي يبذل نفسه فدية عنا. وفي ذلك قال لتلاميذه (إن أبن الإنسان لم يأت ليخدم بل ليخدم، وليذل نفسه فدية عن كثرين)". الجدير بالذكر أن الأقباط يستعدون لاحتفالات الكنيسة بعيد القيامة المجيد بعد يومين فقط، اذ يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد القيامة المجيد غدا السبت، بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس الكُبرى بالعباسية.
قراءة المزيد