إقليم راخين

وصل الراهب البوذى المتطرف أشين ويراثو، اليوم السبت، إلى دير فى يانجون، فى ميانمار، لإلقاء خطبة بمناسبة نهاية عام حظر على التحدث أمام الجمهور، حيث منع ويراثو، الذى كان يطلق عليه يوما اسم "بن لادن البوذى"، من إلقاء خطب عامة العام الماضى من قبل مجلس من كبار الرهبان الذين قالوا إنه ألقى مرارا وتكرارا خطاب الكراهية ضد الأديان للتسبب فى صراع طائفى. وحظرت حكومة ميانمار الراهب البوذى المتطرف من تقديم خطب لمدة عام واحد، إلا أنه ظهر اليوم فى دير يانجون، لإلقاء أولى خطبه عقب نهاية الحظر المفروض عليه من قبل السلطات، وتأتى عودته فى ظل استمرار أزمة الروهينجا الذين هاجروا قسريًا إلى بنجلادش المجاورة هربًا من أعمال العنف التى تمارسها ضدهم السلطات فى ميانمار. وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية الشهيرة، كشفت النقاب فى أكتوبر الماضى عن تفاصيل حياة راهب بوذى ينشر الكراهية ضد مسلمى الروهينجا فى دولة بورما المعروفة فى الأوساط الدولية باسم "ميانمار"، وأضافت الصحيفة فى تقرير مطول لها أفردته لإماطة اللثام عن الخطابات العدائية المتطرفة التى يدلى بها الراهب "ويراثو"، مؤكده أنه يحض أتباعه على الإبادة الجماعية بحق مسلمى الروهينجا العزل من السلاح والذين يقيمون فى غربى بورما وتحديدا فى إقليم "راخين" المتاخم للحدود مع بنجلاديش والذى كان مملكة إسلامية تحمل اسم "أراكان". وأكدت الصحيفة، أن الراهب ويراثو، صعد على خشبة المسرح أمام جمع من الناس يبلغ عددهم نحو 1000 شخص بردائه البرتقالى، مخاطبا إياهم، "أى نوع من الناس هم هؤلاء المسلمين؟"، مضيفا "هم يأكلون الأرز من خلال فتحات شرجهم ويتبرزون من خلال أفواههم؟ إنهم عكس كل شىء فى الطبيعة"، وأوضحت الصحيفة فى تقريرها الذى نشرته من خلال موقعها الإلكترونى، أن "ويراثو" كان رئيسا لمعبد "ماسويان" فى مدينة "ماندالاى" وقد لعب دورا رائدا فى نشر المشاعر المعادية للمسلمين بين الأغلبية البوذية البورمية، التى دعمت حملة الجيش الدموية المتطرفة للتطهير العرقى والإبادة الجماعية والاضطهاد الدينى ضد الأقلية العرقية المعروفة بـ"الروهينجيا". ويبلغ "ويراثو" من العمر 45 عاما، خلع الملابس التقليدية، ولبس لبس الرهبان ذات اللوان الزعفرانى، ويعيش فى دير فى مدينة "ماندالاى" وسط بورما، وينتج أسطوانات مدمجة لبث التعصب للديانة البوذية وتحقر من كل الأديان الأخرى وعلى رأسها الدين الإسلامى، يشار إلى أن ويراثو ظهر لأول مرة على الساحة فى عام 2001 خلال موجة من المشاعر المعادية للمسلمين، حيث حكم عليه بالسجن لمدة 25 عاماً، بتهمة التحريض على العنف قبل أن يطلق سراحه عام 2012 فى عفو فى ميانمار شمل السجناء السياسيين، غير أنه عاد الآن لبث خطابات كراهية وعنف وتحريض ضد المسلمين. راهب بوذى يحرض ضد المسلمين فى ميانمار   راهب بوذى متطرف فى ميانمار   راهب بوذى متطرف يصل دير فى يانجون بميانمار   راهب بوذى متطرف ينهى فترة حظره من الخطبة   رهبان بوذيين يستقبلون راهب متطرف فى ميانمار   الراهب البوذى المتطرف أشين يوارثو   الراهب البوذى المتطرف بميانمار يستعد ليخطب فى الناس  

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
إقليم راخين
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
إقليم راخين
Top Related Events
Count of Shared Articles
إقليم راخين
Top Related Persons
Count of Shared Articles
إقليم راخين
Top Related Locations
Count of Shared Articles
إقليم راخين
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
إقليم راخين
Related Articles

اليوم السابع

2018-03-10

وصل الراهب البوذى المتطرف أشين ويراثو، اليوم السبت، إلى دير فى يانجون، فى ميانمار، لإلقاء خطبة بمناسبة نهاية عام حظر على التحدث أمام الجمهور، حيث منع ويراثو، الذى كان يطلق عليه يوما اسم "بن لادن البوذى"، من إلقاء خطب عامة العام الماضى من قبل مجلس من كبار الرهبان الذين قالوا إنه ألقى مرارا وتكرارا خطاب الكراهية ضد الأديان للتسبب فى صراع طائفى. وحظرت حكومة ميانمار الراهب البوذى المتطرف من تقديم خطب لمدة عام واحد، إلا أنه ظهر اليوم فى دير يانجون، لإلقاء أولى خطبه عقب نهاية الحظر المفروض عليه من قبل السلطات، وتأتى عودته فى ظل استمرار أزمة الروهينجا الذين هاجروا قسريًا إلى بنجلادش المجاورة هربًا من أعمال العنف التى تمارسها ضدهم السلطات فى ميانمار. وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية الشهيرة، كشفت النقاب فى أكتوبر الماضى عن تفاصيل حياة راهب بوذى ينشر الكراهية ضد مسلمى الروهينجا فى دولة بورما المعروفة فى الأوساط الدولية باسم "ميانمار"، وأضافت الصحيفة فى تقرير مطول لها أفردته لإماطة اللثام عن الخطابات العدائية المتطرفة التى يدلى بها الراهب "ويراثو"، مؤكده أنه يحض أتباعه على الإبادة الجماعية بحق مسلمى الروهينجا العزل من السلاح والذين يقيمون فى غربى بورما وتحديدا فى إقليم "راخين" المتاخم للحدود مع بنجلاديش والذى كان مملكة إسلامية تحمل اسم "أراكان". وأكدت الصحيفة، أن الراهب ويراثو، صعد على خشبة المسرح أمام جمع من الناس يبلغ عددهم نحو 1000 شخص بردائه البرتقالى، مخاطبا إياهم، "أى نوع من الناس هم هؤلاء المسلمين؟"، مضيفا "هم يأكلون الأرز من خلال فتحات شرجهم ويتبرزون من خلال أفواههم؟ إنهم عكس كل شىء فى الطبيعة"، وأوضحت الصحيفة فى تقريرها الذى نشرته من خلال موقعها الإلكترونى، أن "ويراثو" كان رئيسا لمعبد "ماسويان" فى مدينة "ماندالاى" وقد لعب دورا رائدا فى نشر المشاعر المعادية للمسلمين بين الأغلبية البوذية البورمية، التى دعمت حملة الجيش الدموية المتطرفة للتطهير العرقى والإبادة الجماعية والاضطهاد الدينى ضد الأقلية العرقية المعروفة بـ"الروهينجيا". ويبلغ "ويراثو" من العمر 45 عاما، خلع الملابس التقليدية، ولبس لبس الرهبان ذات اللوان الزعفرانى، ويعيش فى دير فى مدينة "ماندالاى" وسط بورما، وينتج أسطوانات مدمجة لبث التعصب للديانة البوذية وتحقر من كل الأديان الأخرى وعلى رأسها الدين الإسلامى، يشار إلى أن ويراثو ظهر لأول مرة على الساحة فى عام 2001 خلال موجة من المشاعر المعادية للمسلمين، حيث حكم عليه بالسجن لمدة 25 عاماً، بتهمة التحريض على العنف قبل أن يطلق سراحه عام 2012 فى عفو فى ميانمار شمل السجناء السياسيين، غير أنه عاد الآن لبث خطابات كراهية وعنف وتحريض ضد المسلمين. راهب بوذى يحرض ضد المسلمين فى ميانمار   راهب بوذى متطرف فى ميانمار   راهب بوذى متطرف يصل دير فى يانجون بميانمار   راهب بوذى متطرف ينهى فترة حظره من الخطبة   رهبان بوذيين يستقبلون راهب متطرف فى ميانمار   الراهب البوذى المتطرف أشين يوارثو   الراهب البوذى المتطرف بميانمار يستعد ليخطب فى الناس   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-03-13

قدّرت منظمة "أطباء بلا حدود"، عدد القتلى من مسلمي إقليم راخين في ميانمار منذ 25 أغسطس إلى 24 سبتمبر 2017، بـ9 آلاف و400 قتيل، وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية. وأصدرت المنظمة تقريرا بعنوان "لم يبق أحد" (No One Was Left)، قدّرت فيه عدد القتلى من مسلمي راخين في الفترة التي شهدت قمة أحداث العنف بين 25 أغسطس إلى 24 سبتمبر 2017، بـ9 آلاف و400 قتيل، بينهم 730 طفلا أقل من 5 أعوام. ونقل التقرير شهادات للاجئين من مسلمي إقليم راخين، التقاهم العاملين مع أطباء بلا حدود في بنجلاديش، تحدثوا فيها عن العنف الذي تعرضوا له، والذي تضمن مداهمة قراهم ومنازلهم، وإطلاق النار بشكل عشوائي، ومقتل أقرباء لهم، ووضع جثث في طرق الهرب، والعنف الجنسي. وقال أطباء المنظمة العاملين في بنجلاديش، إنّ جروح المصابين من اللاجئين من مسلمي أراكان تظهر أن جيش ميانمار والبوذيين المتعصبين استخدموا القوة المفرطة ضدهم. وأوضح التقرير، أنّ موجة العنف التي تشهدها أراكان منذ 25 أغسطس الماضي وحتى الآن، تسببت في أعداد كبيرة من القتلى بين مسلمي إقليم راخين، وأجبرت من تبقوا على قيد الحياة على الرحيل. وتقول تقديرات، إنّ عدد المسلمين الروهنجيا في الإقليم تقلص من مليونين في سبعينيات القرن العشرين، إلى أقل من 300 ألف بسبب الاعتداءات الممنهجة لجيش ميانمار. وحسب بيانات الأمم المتحدة، فرّ 688 ألفا من المسلمين الروهنجيا من إقليم أراكان إلى دولة بنجلاديش المجاورة، في الفترة من 25 أغسطس 2017 وحتى 27 يناير 2018، على وقع هجمات تشنها قوات من الجيش الميانماري وميليشيات بوذية متطرفة، وصفتها الأمم المتحدة ومنظمات دولية بأنها "حملة تطهير عرقي". ووقعت بنجلاديش وميانمار في 23 نوفمبر2017، اتفاقا بخصوص عودة لاجئي الروهينجيا إلى مناطقهم، غير أنه لم يدخل بعد حيز التنفيذ. وينص الاتفاق على بعض الشروط شبه المستحيلة للتحقق من إقامة الأشخاص، الذين يصفهم بـ"المشردين من ميانمار" بدلا من استخدام الوصف المعروف على نطاق واسع بأنهم "عرقية الروهينجا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-09-24

طالب 7 أعضاء فى مجلس «الأمن الدولى»، بينهم الولايات المتحدة وبريطانيا ومصر، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش بتقديم تقرير للمجلس المؤلف من 15 عضواً بشأن أعمال العنف والمذابح بحق مسلمى «الروهينجا» فى ميانمار. وطالبت الدول، التى تضم أيضاً السويد وفرنسا والسنغال وكازاخستان، إثيوبيا التى تتولى رئاسة المجلس لشهر سبتمبر الحالى، بإجراء مشاورات من أجل تحديد موعد للاجتماع. وقال نائب الرئيس الأمريكى مايك بنس، إن الرئيس دونالد ترامب يريد أن يتخذ مجلس «الأمن الدولى»، إجراءً قوياً لإنهاء العنف فى ميانمار، وفقاً لما ذكرته قناة «روسيا اليوم». وأعلن مسئولون فى بنجلاديش، أمس، توقف تدفق اللاجئين الروهينجا الفارين من حكومة ميانمار تقريباً بعد نحو شهر من اندلاع أعمال العنف والتى أدت إلى تهجير نحو 430 ألفاً من الأقلية المسلمة. وحذرت وزيرة التنمية الدولية فى كندا، مارى كلود بيبو، أمس أول، المسئولين فى ميانمار من وضع عقبات أمام إيصال المساعدات الإنسانية إلى إقليم «راخين»، مطالبة بتأمين وصول عمال الإغاثة إلى الإقليم. واتهمت منظمة «هيومان رايتس ووتش»، أمس، قوات الأمن فى ميانمار بزرع الألغام على طول الحدود البورمية - البنغالية مما يهدد حياة الروهينجا الذين يحاولون الفرار من أعمال العنف، حسبما ذكر راديو «بى بى سى». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-04-05

حسب معايير ولاية راخين في بورما، يعتبر عبد الله، 34 عاما، من سكان الروهينغا من الأوفر حظاً، إذ أنه لا يزال على قيد الحياة وقريته لا تزال على حالها، وبمقدوره أن يكسب عيشه من عمله مزارعاً رغم دخله الضئيل. تختفي أقلية الروهينغا التي يتحدر منها عبد الله بسرعة من بورما، فقد أجبر نحو مليون منهم، أي ثلثي إجمالي الروهينغا الذين يعيشون في بورما، على الفرار إلى مخيمات لاجئين عبر الحدود إلى بنغلادش بعد موجات متتالية من القمع والاضطهاد. وأجبرت أخر موجات القمع نحو 700 ألف من الروهينغا على الفرار منذ اغسطس الماضي، عندما شن الجيش حملة عنف تقول الأمم المتحدة أنها تصل إلى مستوى "الإبادة العرقية". قرية "شان توانغ" التي يعيش فيها عبد الله قريبة من بلدة ماروك يو التي تعج بالمعابد البوذية، وليست بعيدة عن مركز أخر حملة قمع في شمال راخين، لكنها نجت من أسوأ أعمال العنف بسبب وجودها وسط سلسلة من الجبال تحيط بها غابات. وهو من بين نصف مليون من الروهينغا التي تقدر الأمم المتحدة أنهم لا زالوا في بورما، فبعضهم محتجز في مخيمات بعد موجات سابقة من العنف، بينما نجا أخرون بفضل الثروة أو الحظ، أو ربما بسبب العزلة مثلما حدث في قرى في منطقة عبد الله، نظرا لبعدها عن الحملة العسكرية. إلا أن حياتهم يسودها التوتر والخوف في البلاد التي يهيمن عليها البوذيون الذين جردوا هذه الأقلية المسلمة حقوقها الشرعية وأمنها بشكل منهجي. ومصير الروهينغا في إقليم راخين على المحك بعد حملات القمع العسكرية التي تتهم فيها القوات البورمية وعصابات الراخين بحرق قرى الروهينغا واغتصاب وقتل سكانها. وتبدو قرية شان توانغ التي يسكنها 4500 من الروهينغا هادئة. فالصيادون يجففون أسماكهم في الشمس، والمزارعون يحصدون الأرز والأطفال يلعبون على جانب الطريق، إلا أن الخوف تسبب في شرخ عميق بين المسلمين الروهينغا والبوذيين من السكان الراخين الأصليين الذين يعيشون بالقرب منهم. ويقول الروهينغا أنهم يخاطرون بالتعرض للضرب أو ربما ما هو اسوأ من ذلك إذا ضلوا الطريق ودخلوا منطقة يعتبرها الراخين ملكا لهم، بينما لا يثق العديد منهم بالشرطة لتوفير الحماية لهم. يقول عبد الله أن الأمر لم يكن كذلك دائماً، ويوضح أنه كان له أصدقاء من الراخين في السابق وكان يقيم مع عائلة من الراخين عندما كان يدرس في الجامعة في عاصمة الولاية سيتوي، ويضيف لوكالة فرانس برس، "لم يعودوا يعاملونني كالسابق، ولا يقولون أشياء جيدة". وتدهورت العلاقة بين السكان في الأشهر الأخيرة في المنطقة المحيطة ببلدة ماروك يو التي قتل فيها العديد من الأشخاص مؤخراً عندما أطلقت الشرطة النار على حشد من القوميين الراخين.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-03-17

قال رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبد الرزاق، اليوم السبت، إن أزمة الروهينجا لم تعد قضية محلية قاصرة على ميانمار وحدها. تصريحات "عبد الرزاق" جاءت على هامش اجتماع لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، انطلق اليوم في العاصمة الأسترالية سيدني، بمشاركة زعيمة ميانمار أونج سان سو تشي، حسبما نقلت وكالة "الأناضول" التركية عن وكالة "أسوشيتيد برس" الأمريكية. وأضاف عبد الرزاق بالقول "لا ينبغي النظر إلى قضية الروهينجا من منطلق إنساني فحسب، لأنها يمكن أن تتطور لتصبح تهديداً أمنياً خطيراً للمنطقة". وأوضح أن "آلاف الروهينجا الذين فروا يائسين لا يرون أملا في المستقبل، ويمكن أن يصبحوا فريسة للتطرف من جانب تنظيم داعش". كما شدد على أن بلاده من هذا المنطلق "مستعدة للمساعدة في إيجاد حل عادل ودائم لتلك القضية". وقبيل انعقاد قمة "آسيان"، شهدت عدد من المدن الأسترالية صباح اليوم، مظاهرات احتجاجية، لمطالبة قادة دول الرابطة بالضغط على حكومة ميانمار لمعالجة أزمة الروهينجا. ورفع المتظاهرون لافتات احتجاجية ضد ميانمار وأخرى تصور "سو تشي"، على أنها "هتلر"، زعيم ألمانيا النازية. وحسب بيانات الأمم المتحدة، فقد فر 688 ألفاً من المسلمين الروهنغيا من إقليم "راخين" غرب ميانمار، إلى بنجلاديش المجاورة خلال الفترة الممتدة بين 25 أغسطس 2017 و27 يناير 2018، على وقع هجمات تشنها قوات من الجيش الميانماري وميليشيات بوذية متطرفة، ووصفتها منظمات دولية بأنها "حملة تطهير عرقي". وجراء تلك الهجمات، قتل ما لا يقل عن 9 آلاف شخص من الروهينجا، في ذات الفترة، حسب منظمة "أطباء بلا حدود" الدولية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: