إسماعيل بدح
فيما يحتفل المسلمون في أنحاء العالم بحلول عيد الأضحى المبارك، يستيقظ الفلسطينيون في على أصوات القصف والانفجارات، في مشهد يلخص مآساة مستمرة منذ أكثر من 600 يوم، وسط حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل بلا هوادة منذ 7 أكتوبر 2023. وما بين ركام المنازل وصرخات الجوع، يحل العيد على أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة المحاصر، وهو العيد الرابع على التوالي تحت لهيب حرب الإبادة الجماعية التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلى منذ السابع من أكتوبر 2023. صلاة العيد بين الركام والأنقاض وتداول ناشطون مقاطع مصورة لمصلين يؤدون صلاة العيد بين ركام منازلهم المدمرة في شمال غزة، أو في خيام النزوح، متحدين أصوات المدافع والغارات الجوية التي لم تتوقف حتى في ساعات الفجر الأولى، ورغم المعاناة، علت أصوات التكبيرات لتؤكد صمود شعب قرر ألا يموت روحًا رغم القتل والتجويع. غارات دموية في أول أيام العيد وبالتزامن مع أول أيام العيد، وفجر الجمعة، شنت سلسلة من الغارات العنيفة بالتزامن مع قصف مدفعي استهدف وسط وشمال مدينة خان يونس، كما طالت الهجمات المناطق الشرقية والشمالية من المدينة، وسط تحليق مكثف للطيران وإطلاق نار كثيف باتجاه الأحياء السكنية. وواصلت قوات الاحتلال التوغل البري في عمق محافظة خان يونس، واقتحمت أحياء جديدة بمنطقة "السطر الغربي"، مدعومة بقصف جوي ومدفعي عنيف، استهدف كل من حاول الاقتراب من مناطق الشرق والوسط. مجزرة جديدة ضد الصحفيين و أسفرت إحدى الغارات التي استهدفت خيمة للنازحين في محيط "شارع روني" عن استشهاد سبعة فلسطينيين، من بينهم ثلاثة صحفيين: إسماعيل بدح، سليمان حجاج من فضائية فلسطين اليوم ، وسمير الرفاعي الذى يعمل بوكالة شمس نيوز كما أصيب الصحفي عماد دلول بجروح بالغة. وفي غارة أخرى استهدفت ساحة مستشفى المعمداني، استشهد المصور الصحفي أحمد قلجة، المتعاون مع التلفزيون العربي، ليرتفع عدد شهداء الصحافة منذ بدء العدوان إلى 226 صحفياً وإعلامياً، بينهم 30 امرأة. بيان وزارة الصحة 70 شهيدًا و189 جريح وفقاً لبيانات وزارة الصحة الفلسطينية، بلغ عدد الشهداء خلال 24 ساعة فقط 70 شهيدًا و189 جريحًا، أما منذ تصاعد العدوان في 18 مارس 2025، فقد تجاوز عدد الشهداء 54,677 شهيدًا، فيما تخطت الإصابات 125,530 مصابًا، غالبيتهم من الأطفال والنساء. كما حصدت المجاعة أرواح الأطفال، حيث توفي أكثر من 60 طفلاً بسبب الجوع وسوء التغذية نتيجة الحصار الإسرائيلي المطبق، وإغلاق المعابر، ومنع إدخال الغذاء والدواء. الضفة الغربية: العيد تحت نيران الاقتحامات ولم يكن الحال أفضل في الضفة الغربية المحتلة، حيث صعدت قوات الاحتلال من اقتحاماتها واعتداءاتها فجر أول أيام العيد. في جنين، حاصرت قوات الاحتلال منزلاً واعتقلت أربعة أشقاء بعد إصابة اثنين منهم بالرصاص الحي، بينما حرمت طواقم الإسعاف من الوصول إلى الجرحى. وفي نابلس، اعتقلت قوات الاحتلال ثلاث نساء من قرية بيت إيبا، كما اقتحمت قرى زواتا، كفر مالك، وبلدة الرام، ونفذت عمليات تخريب وسرقة داخل المنازل، وامتدت الحملة إلى قلقيلية والخليل، حيث سجلت اعتقالات واعتداءات واسعة، من بينها اعتقال الأسير المحرر محمد بحر. القدس: تضييق واستفزاز في باحات الأقصى ورغم الإجراءات الإسرائيلية المشددة، أدى عشرات الآلاف من الفلسطينيين صلاة العيد في المسجد الأقصى المبارك، وعلت التكبيرات في أجواء روحانية مؤثرة، قابلها الاحتلال بتضييقات أمنية على أبواب البلدة القديمة. وانتشر المستوطنون في طريق المجاهدين بين بابي حطة والأسباط، وقاموا بحركات استفزازية ضد المصلين الخارجين من الأقصى، وسط هتافات وغناء عنصري، في مشهد يعكس حجم الانتهاكات المتصاعدة حتى في المناسبات الدينية. مشروع "الضم" يتقدم بدعم حكومي إسرائيلي وعلى صعيد آخر، أعلن وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش أنه أصدر تعليمات بإعداد خطة تنفيذية لفرض السيادة الإسرائيلية على غور الأردن والضفة الغربية. وقال: "لن نتوقف حتى تصبح يهودا والسامرة جزءًا لا يتجزأ من إسرائيل". هذا الإعلان اعتبرته جهات فلسطينية ودولية خرقًا صارخًا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، ويأتي في وقت تتزايد فيه الدعوات الدولية للاعتراف بدولة فلسطين، ما يجعل الخطوة استفزازًا سياسيًا وميدانيًا.
اليوم السابع
Very Negative2025-06-06
فيما يحتفل المسلمون في أنحاء العالم بحلول عيد الأضحى المبارك، يستيقظ الفلسطينيون في على أصوات القصف والانفجارات، في مشهد يلخص مآساة مستمرة منذ أكثر من 600 يوم، وسط حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل بلا هوادة منذ 7 أكتوبر 2023. وما بين ركام المنازل وصرخات الجوع، يحل العيد على أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة المحاصر، وهو العيد الرابع على التوالي تحت لهيب حرب الإبادة الجماعية التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلى منذ السابع من أكتوبر 2023. صلاة العيد بين الركام والأنقاض وتداول ناشطون مقاطع مصورة لمصلين يؤدون صلاة العيد بين ركام منازلهم المدمرة في شمال غزة، أو في خيام النزوح، متحدين أصوات المدافع والغارات الجوية التي لم تتوقف حتى في ساعات الفجر الأولى، ورغم المعاناة، علت أصوات التكبيرات لتؤكد صمود شعب قرر ألا يموت روحًا رغم القتل والتجويع. غارات دموية في أول أيام العيد وبالتزامن مع أول أيام العيد، وفجر الجمعة، شنت سلسلة من الغارات العنيفة بالتزامن مع قصف مدفعي استهدف وسط وشمال مدينة خان يونس، كما طالت الهجمات المناطق الشرقية والشمالية من المدينة، وسط تحليق مكثف للطيران وإطلاق نار كثيف باتجاه الأحياء السكنية. وواصلت قوات الاحتلال التوغل البري في عمق محافظة خان يونس، واقتحمت أحياء جديدة بمنطقة "السطر الغربي"، مدعومة بقصف جوي ومدفعي عنيف، استهدف كل من حاول الاقتراب من مناطق الشرق والوسط. مجزرة جديدة ضد الصحفيين و أسفرت إحدى الغارات التي استهدفت خيمة للنازحين في محيط "شارع روني" عن استشهاد سبعة فلسطينيين، من بينهم ثلاثة صحفيين: إسماعيل بدح، سليمان حجاج من فضائية فلسطين اليوم ، وسمير الرفاعي الذى يعمل بوكالة شمس نيوز كما أصيب الصحفي عماد دلول بجروح بالغة. وفي غارة أخرى استهدفت ساحة مستشفى المعمداني، استشهد المصور الصحفي أحمد قلجة، المتعاون مع التلفزيون العربي، ليرتفع عدد شهداء الصحافة منذ بدء العدوان إلى 226 صحفياً وإعلامياً، بينهم 30 امرأة. بيان وزارة الصحة 70 شهيدًا و189 جريح وفقاً لبيانات وزارة الصحة الفلسطينية، بلغ عدد الشهداء خلال 24 ساعة فقط 70 شهيدًا و189 جريحًا، أما منذ تصاعد العدوان في 18 مارس 2025، فقد تجاوز عدد الشهداء 54,677 شهيدًا، فيما تخطت الإصابات 125,530 مصابًا، غالبيتهم من الأطفال والنساء. كما حصدت المجاعة أرواح الأطفال، حيث توفي أكثر من 60 طفلاً بسبب الجوع وسوء التغذية نتيجة الحصار الإسرائيلي المطبق، وإغلاق المعابر، ومنع إدخال الغذاء والدواء. الضفة الغربية: العيد تحت نيران الاقتحامات ولم يكن الحال أفضل في الضفة الغربية المحتلة، حيث صعدت قوات الاحتلال من اقتحاماتها واعتداءاتها فجر أول أيام العيد. في جنين، حاصرت قوات الاحتلال منزلاً واعتقلت أربعة أشقاء بعد إصابة اثنين منهم بالرصاص الحي، بينما حرمت طواقم الإسعاف من الوصول إلى الجرحى. وفي نابلس، اعتقلت قوات الاحتلال ثلاث نساء من قرية بيت إيبا، كما اقتحمت قرى زواتا، كفر مالك، وبلدة الرام، ونفذت عمليات تخريب وسرقة داخل المنازل، وامتدت الحملة إلى قلقيلية والخليل، حيث سجلت اعتقالات واعتداءات واسعة، من بينها اعتقال الأسير المحرر محمد بحر. القدس: تضييق واستفزاز في باحات الأقصى ورغم الإجراءات الإسرائيلية المشددة، أدى عشرات الآلاف من الفلسطينيين صلاة العيد في المسجد الأقصى المبارك، وعلت التكبيرات في أجواء روحانية مؤثرة، قابلها الاحتلال بتضييقات أمنية على أبواب البلدة القديمة. وانتشر المستوطنون في طريق المجاهدين بين بابي حطة والأسباط، وقاموا بحركات استفزازية ضد المصلين الخارجين من الأقصى، وسط هتافات وغناء عنصري، في مشهد يعكس حجم الانتهاكات المتصاعدة حتى في المناسبات الدينية. مشروع "الضم" يتقدم بدعم حكومي إسرائيلي وعلى صعيد آخر، أعلن وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش أنه أصدر تعليمات بإعداد خطة تنفيذية لفرض السيادة الإسرائيلية على غور الأردن والضفة الغربية. وقال: "لن نتوقف حتى تصبح يهودا والسامرة جزءًا لا يتجزأ من إسرائيل". هذا الإعلان اعتبرته جهات فلسطينية ودولية خرقًا صارخًا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، ويأتي في وقت تتزايد فيه الدعوات الدولية للاعتراف بدولة فلسطين، ما يجعل الخطوة استفزازًا سياسيًا وميدانيًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-06
استشهد المصور الصحفي أحمد قلجة، صباح اليوم الجمعة، متأثرا بجروح أصيب بها جراء قصف سابق للاحتلال. وكانت طائرات الاحتلال الحربية قد قصفت يوم أمس خيمة الصحفيين في مستشفى المعمداني بغزة، ما أدى إلى استشهاد 3 منهم، وهم: إسماعيل بدح، وسليمان حجاج، وسمير الرفاعي، وإصابة أربعة آخرين بجروح بين الحرجة والمتوسطة، وهم: أحمد قلجة، وعماد دلول، وإمام بدر، ومحمود الغازي، بحسب وكالة معا الفلسطينية. وباستشهاد قلجة، ترتفع حصيلة الشهداء من الصحفيين منذ بدء العدوان على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023 إلى 226 صحفيا وعاملا في قطاع الإعلام، من بينهم 30 زميلة صحفية حتى اليوم، ومن بينهم زميل واحد في محافظات الضفة هو إبراهيم محاميد الذي استشهد في فبراير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-06-05
أدانت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، مواصلة استهداف كيان الاحتلال الصهيوني للصحفيين بشكل مباشر، والذي أدى خلال قصف طائرات كيان الاحتلال المسيرة لساحة المستشفى المعمداني في مدينة اليوم، إلى وفاة أربعة صحفيين فلسطينيين وإصابة آخر. ونددت النقابة في بيان لها اليوم الخميس، بشدة ما وصفته ب"الجريمة المتجددة والنكراء والحلقة الإضافية في سلسلة استهداف الإرهاب الأعمى الصهيوني للصحفيين من خلال استعمال أساليب قصووية في إخراس أصوات الحقيقة بعد أن عجز عن تحييدهم وتخويفهم، مشيرة إلى أن عدد "الشهداء من الصحفيين الفلسطينيين ارتفع إلى 224 في أوسع جريمة في حق الصحافة في تاريخ البشرية الحديث". وحسب بيان النقابة فقد أدى القصف في غزة إلى وفاة أربعة صحفيين وهم سليمان حجاج (مراسل فضائية فلسطين اليوم) إسماعيل بدح (مصور قناة فلسطين اليوم) سمير الرفاعي (صحفي وكالة شمس نيوز) أحمد قلجة (مصور في التلفزيون العربي) وإصابة الصحفي عماد دلول (مراسل فضائية فلسطين اليوم). وحملت النقابة المسؤوليات القانونية والسياسية والأخلاقية في هذه الجريمة للكيان الصهيوني الغاصب والتحالف الأمريكي الغربي وأنظمة التطبيع والعمالة العربية الذين قالت "إنهم يدعمون الكيان الصهيوني المؤقت في ارتكاب جرائم الحرب ضد شعب يدافع عن حقه المشروع في الدفاع عن نفسه وفي إقامة دولته الواحدة الموحدة على كامل أرض فلسطين". كما اعتبرت أن استهداف الصحفيين والمراسلين دليل كاف على مدى تضايق الكيان الصهيوني من دور الصحافة والصحفيين في كشف المخططات الصهيونية الإجرامية وتنبيه الرأي العام الدولي لخطورة هذا الكيان الغاصب على السلم والأمن الدوليين. وجددت النقابة دعوتها لكافة الهياكل الصحفية في العالم من أجل إدانة الاستهداف الصهيوني الممنهج ضد الصحفيين في قطاع غزة محملة "المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والرأي العام الدولي مسؤوليته كاملة في مواصلة الضغط من أجل التشهير بجرائم الكيان المؤقت والقيام بالجهد الضروري من أجل ملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة". ودعت الصحفيين التونسيين إلى إعلان التضامن المهني والقطاعي والإنساني مع زملائهم في غزة بما في ذلك إعداد مضامين صحفية تتعرض إلى محن استهدافهم مبرزة مجهوداتهم في الإعلاء من شأن الحقيقة الفلسطينية والدفاع عن سردية الشعب الفلسطيني في الدفاع عن حقه في مقاومة المحتل وفي المقاومة من أجل تحرير أرضه كل أرض فلسطين التاريخية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-05
القدس - (د ب أ) أكّد الجيش الإسرائيلي اليوم الخميس، تنفيذه ضربة جوية استهدفت ساحة المستشفى المعمداني في شمال قطاع غزة. وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية( وفا ) في وقت سابق بأن طائرات الاحتلال قصفت ساحة المستشفى حيث يتواجد عدد من الصحفيين، ما أدى إلى استشهاد أربعة منهم وهم إسماعيل بدح، وسليمان حجاج، وسمير الرفاعي، وأحمد قلجة، مشيرة إلى إصابة الصحفي عماد دلول بجروح وصفت بالحرجة. وزعم الجيش الإسرائيلي أن الغارة استهدفت عنصراً تابعاً لحركة الجهاد الإسلامي، كان ينشط من مركز قيادة داخل ساحة المستشفى في مدينة غزة، ولم يتسنّ التحقق من هذه المزاعم بشكل مستقل حتى الآن. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "تواصل التنظيمات الإرهابية في قطاع غزة استخدام المستشفى لأنشطة إرهابية، مستغلةً السكان المدنيين داخل المستشفى وفي محيطه بشكل وحشي"، (وفق قوله). وأضاف البيان أن الجيش اتخذ خطوات لتقليل خطر إصابة المدنيين، من بينها استخدام ذخائر دقيقة، ومراقبة جوية، ومعلومات استخباراتية إضافية. وأكدت مصادر بمستشفيات ناصر والمعمداني والشفاء بغزة، مقتل23 "شهـيـدا" في غارات إسرائيلية على مناطق عدة بالقطاع منذ فجر اليوم. ووفقًا لوزارة الصحة التي تديرها حماس في القطاع، تجاوز عدد القتلى الفلسطينيين في غزة نتيجة الحرب حتى الآن 54 ألف شخص. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-05
أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، تنفيذه ضربة جوية استهدفت ساحة المستشفى المعمداني في شمال قطاع غزة. وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية( وفا ) في وقت سابق بأن "طائرات الاحتلال قصفت ساحة المستشفى حيث يتواجد عدد من الصحفيين، ما أدى إلى استشهاد أربعة منهم وهم إسماعيل بدح، وسليمان حجاج، وسمير الرفاعي، واحمد قلجة". وأشارت إلى "إصابة الصحفي عماد دلول بجروح وصفت بالحرجة". وقال جيش الاحتلال إن الغارة استهدفت عنصرا تابعا لحركة الجهاد الإسلامي، كان ينشط من مركز قيادة داخل ساحة المستشفى في مدينة غزة. وذكر الاحتلال في بيان: "تواصل التنظيمات الإرهابية في قطاع غزة استخدام المستشفى لأنشطة إرهابية، مستغلةً السكان المدنيين داخل المستشفى وفي محيطه بشكل وحشي". وأضاف البيان أن "الجيش اتخذ خطوات لتقليل خطر إصابة المدنيين، من بينها استخدام ذخائر دقيقة، ومراقبة جوية، ومعلومات استخباراتية إضافية". وأكدت مصادر بمستشفيات ناصر والمعمداني والشفاء بغزة، استشهاد 23 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على مناطق عدة بالقطاع منذ فجر اليوم. ووفقًا لوزارة الصحة، تجاوز عدد الشهداء الفلسطينيين في غزة نتيجة العدوان الإسرائيلي حتى الآن 54 ألف شخص. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-05
أدانت نقابة الصحفيين المصريين بأقسى العبارات مجزرة المعمداني التي ارتكبها جيش الاحتلال بحق الصحفيين في ساحة المستشفى بمدينة غزة اليوم، والتي أدت إلى استشهاد 4 صحفيين وإصابة آخرين في جريمة بشعة ليرتفع عدد الشهداء الصحفيين منذ بدء العدوان إلى 225 شهيداً. تأتي هذه الجريمة البشعة استمرارًا للمجازر الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني وناقلي الحقيقة على أرض غزة الباسلة. كما أدانت نقابة الصحفيين في بيان لها، استمرار العدوان الوحشي على الشعب الفلسطيني، وحرب التجويع والإبادة التي يشنها جيش الاحتلال المدعوم أمريكيًا والمحمي دوليًا، وهو ما ظهر جليًا في الفيتو الأمريكي الأخير ضد وقف العدوان على غزة والشعب الفلسطيني. وكانت قوات الاحتلال الصهيوني قد استهدفت الصحفيين في ساحة مستشفى المعمداني صباح اليوم، مما أسفر عن استشهاد وإصابة الزملاء: 1- الشهيد الصحفي سليمان حجاج (مراسل فضائية فلسطين اليوم). 2- الشهيد الصحفي إسماعيل بدح (مصور قناة فلسطين اليوم). 3- الشهيد الصحفي سمير الرفاعي (محرر في وكالة شمس نيوز). 4- الشهيد الصحفي أحمد قلجة (مصور في التلفزيون العربي). الإصابات:- الصحفي عماد دلول (إصابة بالغة الخطورة - مراسل فضائية فلسطين اليوم). - الصحفي إسلام بدر (مراسل التلفزيون العربي). وتأتي جريمة استهداف الصحفيين بساحة المعمداني استمرارًا للجرائم البشعة التي ترتكبها قوات الاحتلال الغاشم تجاه الصحفيين والعاملين في الإعلام بقطاع غزة، عقابًا لهم على نقل حقيقة حرب الإبادة التي تمارسها آلة الحرب، وجرائم الإبادة الجماعية التي تُرتكب ضد الشعب الفلسطيني. وأضاف البيان: نقابة الصحفيين المصريين إذ تعزي الشعب الفلسطيني والزملاء في نقابة الصحفيين الفلسطينيين وكل الأحرار في العالم، مطالبة بالتدخل لوقف نزيف الدم الفلسطيني، فإنها تجدد مطالبتها للمؤسسات الأممية والدولية بالتحقيق في جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي ترتكبها القوات الصهيونية المجرمة في قطاع غزة، وخاصة عمليات استهداف الصحفيين، ليرتفع عدد الضحايا إلى ما يقرب من 30 % من الصحفيين الفلسطينيين في غزة بين شهيد ومصاب، بالإضافة إلى اعتقال عشرات آخرين واختفاء بعضهم قسريًا منذ بدء العدوان الوحشي على قطاع غزة في أكتوبر الماضي. كما طالبت النقابة جميع المؤسسات والهيئات والحكومات بإدانة الجرائم الصهيونية، وتحميل قادة الكيان الصهيوني المسؤولية الكاملة عن جرائم الإبادة والتجويع في الأراضي الفلسطينية، والعمل على محاكمتهم وفقًا للقوانين والمواثيق الدولية. وجددت نقابة الصحفيين إدانتها لجريمة الإدارة الأمريكية التي ارتكبتها عبر استخدامها حق الفيتو المقيت، لمنع صدور قرار من مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في غزة، لتستكمل أمريكا جريمتها المتمثلة في قتل الشعب الفلسطيني بقنابل وصواريخ أمريكية وبالدعم السافر عبر كل السبل سواء بالسلاح أو باستخدام الفيتو أو بمنع ملاحقة وعقاب مجرمي الحرب من قادة الكيان الصهيوني أمام المحاكم الدولية. وشددت النقابة على أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تكن يومًا وسيطًا عادلًا في القضية الفلسطينية، فمن يضيق على حرية التعبير ويلاحق كل مناصر لفلسطين، ومن يهدد الدول والمنظمات التي تنحاز لحق الشعب الفلسطيني في الحياة ليس وسيطًا بل طرفًا يمثل الكيان الصهيوني. وأكدت نقابة الصحفيين المصريين استمرار دعمها اللامحدود للقضية الفلسطينية ولزملائها في فلسطين، في ظل العجز والصمت الدولي المخزي تجاه جرائم الاحتلال من إبادة وتدمير وقتل. وتابعت: إن استمرار الصحفيين وناقلي الحقيقة في أداء واجبهم رغم الصمت العربي المُخزي والتواطؤ الدولي، في مشهد وحشي يعكس همجية الاحتلال الصهيوني تجاه كل ما هو فلسطيني، إنما يُجسّد حجم الجريمة المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني، ويكشف وَضاعة المحتل الصهيوني. وأضافت: إن ما يجري على أرض فلسطين والذي استمر لأكثر من 20 شهرًا هو شهادة للتاريخ، وشهادة على وحشية العالم الصامت المتواطئ، وشهادة على عجزنا وقهرنا العربي، ستظل محفورة في الأذهان فبينما تستمر حرب الإبادة والتجويع ضد الشعب الفلسطيني تُحرم شعوب المنطقة من حقها حتى في رفض هذه الجرائم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2025-06-05
أدانت بأقسى العبارات مجزرة المعمدانى التى ارتكبها جيش الاحتلال بحق الصحفيين فى ساحة المستشفى بمدينة غزة اليوم، والتى أدت إلى استشهاد 4 صحفيين وإصابة آخرين فى جريمة بشعة ليرتفع عدد الشهداء الصحفيين منذ بدء العدوان إلى 225 شهيدًا. تأتى هذه الجريمة البشعة استمرارًا للمجازر الصهيونية بحق الشعب الفلسطينى وناقلى الحقيقة على أرض غزة الباسلة. وتدين نقابة الصحفيين استمرار العدوان الوحشى على الشعب الفلسطينى، وحرب التجويع والإبادة التى يشنها جيش الاحتلال المدعوم أمريكيًا والمحمى دوليًا، وهو ما ظهر جليًا فى الفيتو الأمريكى الأخير ضد وقف العدوان على غزة والشعب الفلسطيني. وكانت قوات الاحتلال الصهيونى قد استهدفت الصحفيين فى ساحة مستشفى المعمدانى صباح اليوم، مما أسفر عن استشهاد وإصابة الزملاء: 1- الشهيد الصحفى سليمان حجاج (مراسل فضائية فلسطين اليوم). 2- الشهيد الصحفى إسماعيل بدح (مصور قناة فلسطين اليوم). 3- الشهيد الصحفى سمير الرفاعى (محرر فى وكالة شمس نيوز). 4- الشهيد الصحفى أحمد قلجة (مصور فى التلفزيون العربي). الإصابات: - الصحفى عماد دلول (إصابة بالغة الخطورة - مراسل فضائية فلسطين اليوم). - الصحفى إسلام بدر (مراسل التلفزيون العربي). وتأتى جريمة استهداف الصحفيين بساحة المعمدانى استمرارًا للجرائم البشعة التى ترتكبها قوات الاحتلال الغاشم تجاه الصحفيين والعاملين فى الإعلام بقطاع غزة، عقابًا لهم على نقل حقيقة حرب الإبادة التى تمارسها آلة الحرب، وجرائم الإبادة الجماعية التى تُرتكب ضد الشعب الفلسطيني. ونقابة الصحفيين المصريين إذ تعزى الشعب الفلسطينى والزملاء فى نقابة الصحفيين الفلسطينيين وكل الأحرار فى العالم، مطالبة بالتدخل لوقف نزيف الدم الفلسطينى، فإنها تجدد مطالبتها للمؤسسات الأممية والدولية بالتحقيق فى جرائم الحرب والإبادة الجماعية التى ترتكبها القوات الصهيونية المجرمة فى قطاع غزة، وخاصة عمليات استهداف الصحفيين، ليرتفع عدد الضحايا إلى ما يقرب من 30% من الصحفيين الفلسطينيين فى غزة بين شهيد ومصاب، بالإضافة إلى اعتقال عشرات آخرين واختفاء بعضهم قسريًا منذ بدء العدوان الوحشى على قطاع غزة فى أكتوبر الماضي. كما تطالب النقابة جميع المؤسسات والهيئات والحكومات بإدانة الجرائم الصهيونية، وتحميل قادة الكيان الصهيونى المسؤولية الكاملة عن جرائم الإبادة والتجويع فى الأراضى الفلسطينية، والعمل على محاكمتهم وفقًا للقوانين والمواثيق الدولية. وتجدد نقابة الصحفيين إدانتها لجريمة الإدارة الأمريكية التى ارتكبتها عبر استخدامها حق الفيتو المقيت، لمنع صدور قرار من مجلس الأمن بوقف إطلاق النار فى غزة، لتستكمل أمريكا جريمتها المتمثلة فى قتل الشعب الفلسطينى بقنابل وصواريخ أمريكية وبالدعم السافر عبر كل السبل سواء بالسلاح أو باستخدام الفيتو أو بمنع ملاحقة وعقاب مجرمى الحرب من قادة الكيان الصهيونى أمام المحاكم الدولية. وتشدد النقابة على أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تكن يومًا وسيطًا عادلًا فى القضية الفلسطينية، فمن يضيق على حرية التعبير ويلاحق كل مناصر لفلسطين، ومن يهدد الدول والمنظمات التى تنحاز لحق الشعب الفلسطينى فى الحياة ليس وسيطًا بل طرفًا يمثل الكيان الصهيوني. وتؤكد نقابة الصحفيين المصريين استمرار دعمها اللامحدود للقضية الفلسطينية ولزملائها فى فلسطين، فى ظل العجز والصمت الدولى المخزى تجاه جرائم الاحتلال من إبادة وتدمير وقتل. إن استمرار الصحفيين وناقلى الحقيقة فى أداء واجبهم رغم الصمت العربى المُخزى والتواطؤ الدولى، فى مشهد وحشى يعكس همجية الاحتلال الصهيونى تجاه كل ما هو فلسطينى، إنما يُجسّد حجم الجريمة المرتكبة بحق الشعب الفلسطينى، ويكشف وَضاعة المحتل الصهيوني. إن ما يجرى على أرض فلسطين والذى استمر لأكثر من 20 شهرًا هو شهادة للتاريخ، وشهادة على وحشية العالم الصامت المتواطئ، وشهادة على عجزنا وقهرنا العربى، ستظل محفورة فى الأذهان فبينما تستمر حرب الإبادة والتجويع ضد الشعب الفلسطينى تُحرم شعوب المنطقة من حقها حتى فى رفض هذه الجرائم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-05
أدانت نقابة الصحفيين التونسيين، الخميس، قتل إسرائيل 4 صحفيين فلسطينيين بقطاع غزة، باعتباره "إرهابا" يستهدف "إخراس أصوات الحقيقة"، ودعت إلى ملاحقة المجرمين. جاء ذلك في بيان أصدرته النقابة بعنوان "وتتواصل المحاولات الصهيونية لقتل الحقيقة"، إثر استشهاد الصحفيين الأربعة الخميس بغارة شنتها طائرة مسيّرة إسرائيلية على ساحة "المستشفى المعمداني" بمدينة غزة. النقابة قالت إنها فُجعت صباح الخميس في "تصفية أربعة زملاء فلسطينيين في غزة، وإصابة الصحفي عماد دلول (مراسل فضائية "فلسطين اليوم")". وأضافت أن الشهداء هم: "الصحفي سليمان حجاج (مراسل فضائية "فلسطين اليوم")، والصحفي إسماعيل بدح (مصور قناة "فلسطين اليوم")، والصحفي سمير الرفاعي (وكالة "شمس نيوز")، والصحفي أحمد قلجة (مصور التلفزيون العربي)". وتابعت أنها "تدين بشدة هذه الجريمة المتجددة والنكراء، و(هي) حلقة إضافية من سلسلة استهداف الإرهاب الأعمى الصهيوني للصحفيين (من أجل) في إخراس أصوات الحقيقة بعد أن عجز عن تحييدهم وتخويفهم". النقابة التونسية أكدت أن استهداف الصحفيين "دليل كاف على مدى تضايق الكيان الصهيوني من دور الصحافة والصحفيين في كشف المخططات الصهيونية الإجرامية وتعريتها". وكذلك بسبب دور الصحافة في "تنبيه الرأي العام الدولي لخطورة هذا الكيان الغاصب على السلم والأمن الدوليين"، حسب البيان. وحمّلت النقابة "المسؤوليات القانونية والسياسية والأخلاقية لهذه الجريمة المستمرة للكيان الصهيوني الغاصب والتحالف الأمريكي الغربي". وجدّدت "دعوتها كل الهياكل الصحفية في العالم إلى إدانة الاستهداف الصهيوني الممنهج للصحفيين في قطاع غزة". كما حمّلت المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والرأي العام الدولي "مسؤوليته كاملة في مواصلة الضغط للتشهير بجرائم الكيان المؤقت (إسرائيل)". ودعت إلى "القيام بالجهد الضروري لملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة". وباستشهاد الصحفيين الأربعة الخميس يرتفع إجمالي قتلى الصحفيين منذ 7 أكتوبر 2023 وحتى نهاية مايو الماضي إلى 255 صحفي/ة. ومنذ فجر الخميس، قتل ما لا يقل عن 19 فلسطينيا آخرين؛ بغارات وقصف إسرائيلي على منازل وخيام نازحين بغزة، وفق مصادر طبية وشهود عيان للأناضول. وأعلن المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية (مدى/ أهلي)، في تقرير شهري أصدره الأربعاء، توثيق 119 انتهاكا إسرائيليا بحق صحفيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال مايو بزيادة كبيرة عن الشهر السابق. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة نحو 180 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال. وبالتوازي مع إبادة غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد 973 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية. ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضي في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-06-05
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، ارتفاع عدد الشُّهداء الصَّحفيين منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة إلى 225، بعد الإعلان عن استشهاد 4 زملاء صحفيين، اليوم الخميس. وأشار في بيان عبر قناته الرسمية بتطبيق «تلجرام»، إلى استشهاد كل من: سليمان حجاج، الذي يعمل مراسلاً ومحررًا في قناة فلسطين اليوم الفضائية، وإسماعيل بدح، المصور في قناة فلسطين اليوم الفضائية، وسمير الرفاعي، المحرر في وكالة شمس نيوز الإخبارية، ويوسف النخالة، الصحفي في وكالة الوطنية للإعلام. وأدان المكتب بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين الفلسطينيين بشكل ممنهج، داعية الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة. وحمّل الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأمريكية، والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة، وألمانيا، وفرنسا، المسئولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجرائم النَّكراء الوحشية. وطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم إلى إدانة جرائم الاحتلال وردعه وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة، وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة، إضافة إلى ممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ولحماية الصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-05
قالت حركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، إن جيش الاحتلال أقدم في جريمة حرب جديدة، صباح اليوم، على قصف مجموعة من الصحفيين أثناء تواجدهم في ساحة المستشفى الأهلي المعمداني في مدينة غزة، ما أدى لارتقاء الصحفيين الشهداء سليمان حجاج، وسمير الرفاعي، وإسماعيل بدح، وأحمد قلجة، وإصابة عدد آخر بجروح خطيرة. ونوهت في بيان عبر قناتها الرسمية بتطبيق «تلجرام»، اليوم الخميس، أن «القصف يأتي في إطار سياسة إسرائيلية ممنهجة تستهدف الصحفيين الفلسطينيين لإسكات صوتهم، وثنيهم عن تغطية جرائم الاحتلال في غزة، وطمس روايته العادلة الشاهدة على جرائم العدو المروعة ضد الشعب الفلسطيني». وذكرت أن هذه الجريمة تمثل جريمة حرب مركبة، وذلك باغتيال صحفيين محميين بموجب اتفاقيات جنيف وكل المواثيق الدولية، وبقصف مستشفى مدني محمي بموجب القانون الدولي، ما يعكس إصرار حكومة المجرم بنيامين نتنياهو، على توسيع دائرة جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني، واستهتارها الفاضح بالمجتمع الدولي ومنظومته القانونية والإنسانية. وحمّلت الإدارة الأمريكية المسئولية السياسية والأخلاقية المباشرة عن تصاعد جرائم الاحتلال، بعد استخدامها الفيتو في مجلس الأمن أمس لإجهاض مشروع وقف إطلاق النار، ما منح غطاءً جديدًا للعدوان الدموي على غزة. وطالبت المجتمع الدولي، ومؤسساته الأممية، وعلى رأسها الأمم المتحدة والاتحاد الدولي للصحفيين، بالتحرك العاجل لمحاسبة الاحتلال على جرائمه المتواصلة، وحماية الصحفيين والمدنيين ومرافق العمل الإنساني في قطاع غزة. وارتفع عدد الشهداء الصحفيين إثر قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي المسيّرة، ساحة المستشفى المعمداني في مدينة غزة إلى 4، فيما أصيب صحفي خامس بجروح حرجة. وأفاد مراسل «وفا»، بأن طائرات الاحتلال قصفت ساحة المستشفى حيث يتواجد عدد من الصحفيين، ما أدى إلى استشهاد 4 منهم وهم: إسماعيل بدح، وسليمان حجاج، وسمير الرفاعي، وأحمد قلجة، فيما أصيب الصحفي عماد دلول بجروح وصفت بالحرجة. ولليوم الـ80 على التوالي، يواصل جيش الاحتلال حرب الإبادة على قطاع غزة، وارتكاب المجازر بحق المواطنين، حيث استشهد عدد من المواطنين، وأصيب آخرون، منذ فجر يوم الخميس، في غارات إسرائيلية متواصلة على القطاع. ومنذ 18 مارس الجاري، استأنفت إسرائيل حرب الإبادة على غزة، متنصلة من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حماس استمر 58 يومًا منذ 19 يناير 2025، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة. ويرتكب الاحتلال منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، خلفت أكثر من 179 ألف مواطن بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلًا عن دمار كبير في البنية التحتية والمنازل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-05
ارتفع عدد الشهداء الصحفيين إثر قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي المسيّرة، ساحة المستشفى المعمداني في مدينة غزة إلى 4، فيما أصيب صحفي خامس بجروح حرجة. وأفاد مراسل «وفا»، بأن طائرات الاحتلال قصفت ساحة المستشفى حيث يتواجد عدد من الصحفيين، ما أدى إلى استشهاد 4 منهم وهم: إسماعيل بدح، وسليمان حجاج، وسمير الرفاعي، وأحمد قلجة، فيما أصيب الصحفي عماد دلول بجروح وصفت بالحرجة. ولليوم الـ80 على التوالي، يواصل جيش الاحتلال حرب الإبادة على قطاع غزة، وارتكاب المجازر بحق المواطنين، حيث استشهد عدد من المواطنين، وأصيب آخرون، منذ فجر يوم الخميس، في غارات إسرائيلية متواصلة على القطاع. ومنذ 18 مارس الجاري، استأنفت إسرائيل حرب الإبادة على غزة، متنصلة من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حماس استمر 58 يومًا منذ 19 يناير 2025، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة. ويرتكب الاحتلال منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، خلفت أكثر من 179 ألف مواطن بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلًا عن دمار كبير في البنية التحتية والمنازل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-05
استشهد 3 صحفيين، وأصيب رابع بجروح حرجة، إثر قصف طائرات بدون طيار "درونز"، تابعة الاحتلال الإسرائيلي ساحة المستشفى المعمداني في مدينة غزة. وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، بأن طائرات الاحتلال قصفت ساحة المستشفى حيث يتواجد عدد من الصحفيين، ما أدى إلى استشهاد 3 منهم وهم: إسماعيل بدح، وسليمان حجاج، وسمير الرفاعي، فيما أصيب الصحفي عماد دلول بجروح وصفت بالحرجة. وفي تصريح لوكالة الأناضول، أفاد مصدر طبي مفضلا عدم نشر اسمه، باستشهاد الصحفي سمير الرفاعي، وإصابة عدد آخر بغارة شنتها مسيّرة إسرائيلية على ساحة "المستشفى المعمداني" بمدينة غزة. ولاحقا، صرح ذات المصدر بأن القصف الإسرائيلي أودى بحياة الصحفيين سليمان حجاج وإسماعيل بدح وأصاب عددا من زملاء (صحفيين) آخرين بجروح متفاوتة، لم يتضح عددهم بعد. يأتي ذلك في وقت استشهد فيه 12 فلسطينيا منذ فجر اليوم الخميس، بغارات وقصف إسرائيلي على منازل وخيام نازحين في قطاع غزة، وفق مصادر طبية وشهود عيان للأناضول. والأربعاء وثّق المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية في تقرير شهري وصل الأناضول نسخة منه 119 انتهاكا إسرائيليا بحق صحفيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال مايو بزيادة كبيرة عن الشهر السابق. وبلغ إجمالي الشهداء الصحفيين منذ السابع من أكتوبر 2023 وحتى نهاية مايو 255 صحفي وصحفية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-05
القاهرة- مصراوي: قال الدكتور فضل نعيم مدير المستشفى المعمداني في غزة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت المستشفى بشكل مباشر، ما أدى إلى استشهاد 3 أشخاص وسقوط عدد كبير من الجرحى حتى الآن. ووصف نعيم خلال تصريحات لقناة "الجزيرة"، القصف بأنه الاستهداف الثامن من نوعه للمستشفى منذ بدء الحرب، مؤكدًا أن هذا الاعتداء يفاقم التحديات التي تواجه القطاع الصحي في غزة، خاصة في ظل خروج عدد كبير من المستشفيات عن الخدمة نتيجة للقصف والحصار. وأضاف أن المستشفى يعاني من عبء كبير جدًا، حيث بات يتحمل أضعاف طاقته الاستيعابية بعد تدمير أو تعطيل معظم البنية الطبية في القطاع. فيما قال شهود عيان، إن الاحتلال الإسرائيلي استهدف مجموعة من الصحفيين في حرم مستشفى المعمداني، ما أسفر عن استشهاد عدد من الشهداء والإصابات ممن كانوا يغطون الأحداث في المستشفى. وأفاد شهود العيان، أن الصحفيين الذين استشهدوا هم، الصحفي سليمان حجاج، يعمل في فضائية فلسطين اليوم، والصحفي إسماعيل بدح مصور قناة فلسطين اليوم، والصحفي سمير الرفاعي يعمل في قناة "شمس نيوز"، بينما أصيب مراسل التلفزيون العربي إسلام بدر، ومصور التلفزيون العربي أحمد قلجة، والصحفي عماد دلول مراسل فضائية فلسطين اليوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-05
استشهد 3 صحفيين، وأصيب ثالث بجروح حرجة، إثر قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي المسيّرة، ساحة المستشفى المعمداني في مدينة غزة. وأفاد مراسل وكالة «وفا»، بأن طائرات الاحتلال قصفت ساحة المستشفى حيث يتواجد عدد من الصحفيين، ما أدى إلى استشهاد 3 منهم وهم: إسماعيل بدح، وسليمان حجاج، وسمير الرفاعي، فيما أصيب الصحفي عماد دلول بجروح وصفت بالحرجة. من جانبها، أشارت شبكة «قدس» الإخبارية، إلى إصابة المصور الصحفي أحمد قلجة، بجروح خطيرة، إثر القصف على خيمة الصحفيين في مستشفى المعمداني بغزة. ولليوم الـ80 على التوالي، يواصل جيش الاحتلال حرب الإبادة على قطاع غزة، وارتكاب المجازر بحق المواطنين، حيث استشهد عدد من المواطنين، وأصيب آخرون، منذ فجر يوم الخميس، في غارات إسرائيلية متواصلة على القطاع. ومنذ 18 مارس الجاري، استأنفت إسرائيل حرب الإبادة على غزة، متنصلة من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حماس استمر 58 يومًا منذ 19 يناير 2025، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة. ويرتكب الاحتلال منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، خلفت أكثر من 179 ألف مواطن بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلًا عن دمار كبير في البنية التحتية والمنازل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: