أونتاريو الكندية

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning أونتاريو الكندية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning أونتاريو الكندية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with أونتاريو الكندية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with أونتاريو الكندية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with أونتاريو الكندية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with أونتاريو الكندية
Related Articles

اليوم السابع

2022-01-07

شارك السفير أحمد أبو زيد سفير مصر لدى كندا مساء أمس، في قداس عيد الميلاد المجيد الذي أقامته كنيسة "القديس موريس والقديسة فيرينا" وكنسية "العذراء والأنبا اثناسيوس"، كبرى الكنائس القبطية الارثوذكسية في منطقة تورونتو الكندية .   وقد شارك فى القداس نيافة الأنبا مينا أسقف ميسيساجا وفانكوفر وغرب كندا، وآباء الكنيسة، وأبناء الجالية المصرية من الأقباط، بالإضافة رئيس وزراء مقاطعة أونتاريو  الكندية ولفيف من أعضاء البرلمان الفيدرالى الكندى وبرلمان المقاطعة.   وقد حرص السفير المصرى خلال القداس، على نقل تهنئة الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى آباء الكنيسة وأعضاء الجالية بمناسبة عيد الميلاد المجيد، متمنيًا أن يشهد العام الجديد المزيد من تعزيز أواصر وروح المحبة والتآلف بين كافة أبناء الشعب المصرى مسلمين وأقباط، والمزيد من الاستقرار والرخاء لمصر.   الجدير بالذكر، ان السفير أحمد أبو زيد قد حرص ايضاً علي لقاء نيافة الأنبا بولس اسقف اوتوا و مونتريال و شرق كندا فى العاصمة الكندية أوتاوا قبل توجهه الي مدينة تورونتو، وذلك لتهنئته وشعب الكنيسة القبطية الارثوذكسية فى شرق كندا، حيث قام بتسليم نيافته رسالة السيد رئيس الجمهورية بمناسبة عيد الميلاد المجيد.     هذا، وتُعقد احتفالات عيد الميلاد فى كندا هذا هذا العام في ظل فرض إجراءات احترازية مشددة نتيجة انتشار متحور أوميكرون، الأمر الذي يفرض مشاركة عدد محدود داخل دور العبادة بنسبه لا تتعدى 50%.           ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-10-12

تربعت سيدة القصة القصيرة "أليس مونرو" على عرش نوبل للآداب 2013، لتكون بذلك الكاتبة الكندية الأولى، والمرأة الثالثة عشرة، التى تحصد هذه الجائزة الرفيعة منذ إطلاقها عام 1901. قبل ستة عقود، دخلت مونرو عالم الرواية بصعوبة، فهى أم لثلاث فتيات، لم يكن لديها قط الوقت الكافى للكتابة، فكانت تسترق "اللحظات الفضية" كما تسميها، لتكتب بضعة سطور يومياً. حلمها بكتابة رواية طويلة لم يتحقق أبداً، لكنها مع الوقت أذعنت إلى أن القصة القصيرة هى ورقتها الرابحة، على مدى 15 عاماً بقيت مونرو ترسل رواياتها القصيرة إلى دور النشر وتتلقى رفضها واحدة تلو أخرى، إلى أن خرجت مجموعتها القصصية الأولى "رقصة الظلال السعيدة" إلى الضوء عام 1968 لتفاجئ الوسط الأدبى بحصادها أرفع جائزة أدبية كندية فى حينه " جائزة الحاكم العام ". ونالت مونرو الجائزة عينها لاحقاً عن مجموعة "أقمار المشترى" فى 1982، و"ارتقاء الحب" فى 1986. وفى هذه تجاوزت أسلوب البناء التقليدى للقصة القصيرة، بحيث تبدأ قصتها من النهاية وتنتهى فى الوسط، ولطالما وصفت مونرو بأنها تتمتع بمرونة عجيبة، وبدفء وعمق كبيرين فى نثرها، وقد استطاعت أن تحقق فى ثلاثين صفحة من القصص ما يعجز بعض الكتاب عن إنجازه فى روايات كاملة. مونرو، 82 عاماً، تعتبر اليوم من أهم كتاب القصة القصيرة فى العالم، حتى أنها تلقب بـ"تشيخوف كندا"، لما يجمعها مع القاص الروسى الشهير من نقاط مشتركة فى الأسلوب. فى قصصها القصيرة، غالباً ما تطرقت مونرو إلى المقارنة بين تجربتها الخاصة كفتاة ترعرعت فى وينغهام، إحدى المدن الكندية المحافظة، ومن ثم انتقالها مع عائلتها للعيش فى غيتو يضم عائلات من المهربين وبنات الهوى، وأخيراً حياتها اللاحقة فى الستينات عقب الثورة الاجتماعية، وهى الحقبة التى تصفها بأنها كانت "الأروع والأكثر تأثيراً بشخصيتها". بعد سنوات من حياتها الهيبية، قررت مونرو الاستقرار من جديد، فتزوجت ثانية لتعيش مع زوجها فى أونتاريو الكندية فى منزل جميل محاط بأشجار الجوز، لا تنكر مونرو أن المحيط الجميل والهادئ الذى تقطن فيه ساعدها على الكتابة بغزارة، وسرعان ما ظهرت قصصها فى "نيويوركر"، "باريس ريفيو"، "اتلانتك" وغيرها من الصحف الشهيرة قبل أن تترجم قصصها إلى لغات عالمية. وكانت مونرو أعربت عن نيتها التقاعد واعتزال الكتابة، بعد كتابها الرابع عشر "عزيزتى الحياة"، وهى بالفعل لم تكتب شيئاً منذ عامين، ولعل ذلك ما جعل اسمها فى صدارة الأسماء المرشحة لجائزة نوبل للآداب لهذا العام، بحيث كان اسمها الثانى على قمة لائحة "لادبروكس" للترشيحات والمراهنات بعد الكاتب اليابانى هاروكى موراكامى. وعلى رغم أن فوزها لم يكن له وقع المفاجأة فى الأوساط الأدبية، إلا أنه شكل مفاجأة كبيرة لها شخصياً حيث لم تكن تتوقع الفوز، لاسيما أن اسمها كان يطرح لسنوات طويلة بين الأسماء المرشحة لنوبل ولم تحظ بالجائزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-07-23

قال ألبرت فهمي، عضو مجلس إدارة الهيئة الكندية للتراث المصرى، إن الحضور في مراسم رفع العلم مصر كانوا أعدادهم محدودة للغاية، وتقدم شريف سبعاوي نائب وزيرة الثقافة الكندية، بالقانون بعد الحصول على الموافقة الكندية، وأصبح القانون جزءا من الدستور الكندي، وتم رفع علم مصر أمام مقر الهيئة وتم الاحتفال برفع علم مصر في الأراضي الكندية في يوم الاحتفال بالعيد القومي في مصر. وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد شردي، ببرنامج "الحياة اليوم"، الذي يذاع على قناة الحياة، وتضمنت الاحتفالية تقديم فقرات عن التراث المصري وتاريخ مصر العظيم، وتم عمل لقاءات مع فنانين وأدباء وفنانين وشخصيات أدبية، وكان هناك دعما كبيرا من الحكومة الكندية وأعضاء البرلمان ووزيرة الثقافة الكندية. وأوضح أن الهيئة حصلت على دعما كبيرا من وزيرة الهجرة المصرية السفيرة نبيلة مكرم، ولم تدخر أي جهد من أجل إتمام تلك الاحتفالات ومراسم رفع العلم. كانت قد وجهت وزيرة الثقافة الدكتورة إيناس عبد الدايم، كلمة عبر مقطع فيديو لها بمناسبة الاحتفال بشهر الحضارة المصرية في مقاطعة أونتاريو الكندية ورفع العلم المصري على برلمان المقاطعة للعام الثاني على التوالي. وانطلقت فعاليات الاحتفال بشهر الحضارة المصرية في مقاطعة أونتاريو بكندا، فى إطار نجاح الجالية المصرية المؤثر فى المجتمع الكندى لتعريف العالم بتاريخ مصر العريق الممتد، وإعلان برلمان أونتاريو في كندا شهر يوليو شهرًا للحضارة والتراث المصري للمرة الأولى العام الماضي، كخطوة مضيئة أمام العالم لإظهار الدور المحوري لمصر التي امتزجت على أرضها عدة حضارات وثقافات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-01-02

شارك آلاف الكنديين، في إحياء تقليد "غطسة الدب القطبي"، المتوارث منذ نحو 3 عقود، والذي يعتمد على السباحة في ماء يقترب من درجة التجمد في الأول من يناير من كل عام، ببحيرة "أنتاريو" الباردة. ويهدف التقليد هذا العام، إلى لفت الأنظار نحو مشكلة نقص مياه الشرب التي تعاني منها القارة الإفريقية، لا سيما أنه انطلق تحت شعار "الماء من أجل الماء". وشارك نحو 3 آلاف شخص، اليوم، في إحياء هذا التقليد وغطس منهم 800 شخص، في البحيرية التي كانت درجة حرارة مياهها 5 درجات مئوية. وارتدى بعض المشاركين ملابس تنكرية وتقليدية خلال هذا الحدث الذي يقام مدينة أوكفيل بمقاطعة أونتاريو الكندية. الأخوان ترينت وتود كوراج، اللذان دشنا الفعالية قبل 32 عاما، قالا إن الهدف جمع 150 ألف دولار، من أجل حفر آبار مياه في قرى رواندا ومالي وأوغندا وتنزانيا، في إفريقيا، بالتعاون مع مؤسسة الرؤية العالمية World Vision. وأشار الأخوان إلى أنه مع التبرعات التي جمعتها فعالية العام الحالي، وصل المبلغ الذي تم جمعه خلال 20 عاما إلى 1.5 مليون دولار، صرفت بأعمال خيرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-04-30

يفضل العديد من الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في النظر، ارتداء العدسات اللاصقة عوضاً عن النظارات الطبية، في المقابل يرتدي آخرون العدسات لغاية تجميلية في تغيير لون العيون. ولكن هل العدسات آمنة في زمن كورونا؟ وقالت إذاعة "دويتش فيلة" الألمانية إن العلماء يواصلون أبحاثهم ودراساتهم يومياً لاكتشاف المزيد من المعلومات حول فيروس كورونا المستجد الذي يواجهه العالم وكيفية انتشاره وانتقاله من شخص لآخر. وبحسب ما نشره موقع "مايكروسوفت نيوز"، سارع العديد من مستخدمي العدسات اللاصقة إلى ارتداء النظارات الطبية عوضاً عنها خشية أن تزيد العدسات اللاصقة من خطر الإصابة بكوفيد-19 ،  وذلك تماشياً مع ما يوصيه الأطباء والباحثون. ويعتقد الباحثون أن استبدال العدسات اللاصقة بالنظارات الطبية سيمنعك من الرغبة بملامسة عينيك، إضافة إلى أنها قد تكون طريقة أكثر فعالية لمنع القطرات المصابة في الهواء من دخول العين، فضلاً عن تخفيف تهيج العين الذي يرافق الإصابة بكورونا. ومع ذلك، فإن العدسات اللاصقة ليست مدعاة للقلق فيما يتعلق بانتشار فيروس كورونا طالما أن الناس يلتزمون بالإجراءات الوقائية وإرشادات السلامة وقواعد النظافة بحسب ما يرى الدكتور ليندون جونز مدير مركز بحوث طب العيون من جامعة واترلو في أونتاريو الكندية، وفقاً لما نشره موقع "جلوبال نيوز" الكندي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-08-01

عقدت السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، لقاء مع عدد من أبناء الجالية المصرية في كندا عبر تطبيق "زووم"، تضمن حوارًا مفتوحًا حول عدة موضوعات تهم المصريين في الخارج، في ضوء ختام فعاليات الاحتفال بشهر الحضارة المصرية بمقاطعة أونتاريو الكندية. نظم اللقاء الهيئة الكندية للتراث المصري وأدار الحلقة النقاشية الدكتور مجدي يشوع عضو الهيئة، كما شارك في اللقاء النائب المصري شريف سبعاوي عضو برلمان أونتاريو، والدكتور مجدي نشأت رئيس الهيئة الكندية للتراث المصري وعدد من أعضاء الهيئة، وكذلك عدد من الأكاديميين مثل الدكتورة هدى المراغي والدكتور ممدوح شكري، وفيبي وصفي مديرة مدرسة فيلوباتير المصرية في أونتاريو، وعدد من الشباب المصريين أبناء الجيلين الثاني والثالث من المصريين المهاجرين إلى كندا، وابتهال وهدان الإعلامية المصرية في كندا. وخلال اللقاء، استهلت "مكرم"، كلمتها بتقديم التهنئة إلى كل المصريين بالخارج بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، معربة عن تمنياتها بدوام الخير والصحة للشعوب كافة، وأن يتمّ القضاء على الوباء الذي اجتاح العالم أجمع. كما وجهت وزيرة الهجرة، كل الشكر للنائب شريف سبعاوي وكافة أعضاء الهيئة الكندية للتراث المصري ونادي النيل، على جهودهم في تنظيم فعاليات الاحتفال بشهر الحضارة المصرية في أونتاريو هذا العام، حيث خرجت مظاهر الاحتفال بالشكل المشرف الذي يليق بإسم مصر الحبيبة. كما ثمنت وزيرة الهجرة، دور الجالية المصرية في كندا التي سعت لأن يتحقق هذا الحدث على الأرض، معربة عن خالص فخرها بارتباطهم بوطنهم الأم مصر واستمرار تمسكهم بهويتهم المصرية وانتماؤهم لجذورهم الأصيلة مهما بعدت المسافات، متمنية حضور فعاليات الاحتفال مع الجالية المصرية في كندا العام المقبل. كما تقدم النائب شريف سبعاوي بخالص الشكر إلى مكرم على رعايتها لفعاليات الاحتفال بشهر الحضارة المصرية في أونتاريو، مثنيًا على الجهد العظيم الذي تقوم به في كل الملفات التي تتعلق بالمصريين المقيمين بالخارج. وأوضح "سبعاوي"، أنَّ إعلان يوليو شهرًا للحضارة المصرية في كندا هو خطوة مضيئة خلقت جسرًا من التواصل بين الشعبين المصري والكندي، مضيفًا: "الهدف الأسمى من ذلك هو الحفاظ على هويتنا المصرية وإظهار الصورة الإيجابية الحقيقية للمصريين أمام العالم". فيما رحب مجدي نشأت، رئيس الهيئة الكندية للتراث المصري، وألبرت فهمي عضو الهيئة، بوزيرة الهجرة خلال اللقاء، وأعربا عن سعادتها بتنظيم الحدث منذ بدايته والذي أسهم بالفعل في التقريب بين الشعبين المصري والكندي، كما أكدا أن مصر كانت وستظل ملتقى الثقافات والحضارات المختلفة على مر العصور، وقالا: "نحن مع مصر وتحياتنا إليها رئيسًا وحكومة وشعبًا". من جهتها، أعربت الدكتورة هدى المراغي، العميد السابق لجامعة ويندسور الكندية وإحدى نابغات مؤسسة "مصر تستطيع"، عن سعادتها بمشاركتها في هذا الحوار ولقائها مكرم، كما وجهت الشكر إلى النائب شريف سبعاوي على مثابرته حتى تم إعلان يوليو شهرا للحضارة المصرية، وإلى الهيئة الكندية للتراث المصري ونادي النيل على جهودهم في تنظيم فعاليات الاحتفال، مؤكدة أن مصر في القلب وأن المصريين في كندا يساندون وطنهم الأم على كل المستويات. فيما رحب الدكتور ممدوح شكري، الرئيس السابق لجامعة يورك الكندية، بلقاء وزيرة الهجرة السفيرة نبيلة مكرم وأشاد بدورها الكبير في ملف المصريين بالخارج خاصة التواصل المستمر مع العلماء والخبراء من خلال مؤتمرات "مصر تستطيع"، قائلا: "هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها تفاعلاً حقيقيًا من مسؤول مصري مع طيورنا المهاجرة". وأوضح شكري، أنه لابد الآن للمصريين المهاجرين أن يكونوا قوة فاعلة على أرض الواقع لدعم مصر وقضاياها القومية في التوقيت الراهن، خاصة فيما يتعلق بحقوقها المائية أو تأمين حدودها الغربية مع ليبيا، واختتم كلامه قائلاً: "إحنا تحت أمر مصر في أي وقت". من جانبها، عبرت فيبي وصفي، مديرة مدرسة فيلوباتير المصرية في أونتاريو، عن سعادتها بلقاء وزيرة الهجرة، ونقلت فرحة الطلبة المصريين في المدرسة بحضور فعاليات الاحتفال والتي شهدت عدة أنشطة فنية وثقافية ربطتهم بوطنهم الأم مصر، كما وأشارت إلى الزيارة الأخيرة التي قاموا بها إلى مصر برعاية وزارة الهجرة وسعادتهم بكل الأماكن التي قاموا بزيارتها بما عزز الحس الوطني لديهم، لافتة إلى أنهم بصدد الإعداد لتعاون في المجال التعليمي مع مصر وسيتم الإعلان عنه قريبًا. وخلال اللقاء أيضًا، تحدث شباب مصريون من أبناء الجيلين الثاني والثالث من المصريين المهاجرين إلى كندا، وهم محمد صلاح وأندرو فهمي، حيث أعربا بكل حماس عن امتنانهما وسرورهما بتنظيم فعاليات شهر الحضارة المصرية، وأوضحا أنهم استطاعا من خلال الحدث التعبير عن حبهما لمصر وفخرهما بهويتهما الوطنية، مؤكدين أنهما لم ولن ينسيا مصر أبدا وجاهزان لتقديم أي شيء لها. وردًا على استفسارات وردت من أبناء الجالية خلال اللقاء حول خطط مواجهة الأفكار المتطرفة في مصر، أكدت وزيرة الهجرة أن مصر تخطو بخطى ثابتة وتدريجية نحو ترسيخ ثقافة التسامح والتعايش وقبول الآخر وذلك من خلال تجديد الخطاب الديني وتطوير المنظومة التعليمية وتحقيق التنمية والمعيشة الكريمة من خلال القضاء على المساكن العشوائية وتوفير فرص عمل بالمشروعات الكبرى، علاوة على التكثيف من الحملات والأنشطة الثقافية المختلفة خاصة في المحافظات والقرى، مشددة على أن مصر تشهد الآن عصرًا جديدًا في ظل قيادة سياسية حكيمة وقالت: "إننا الآن نعيش في مصر الجديدة". وفيما يتعلق باستفسارات أخرى حول الأفكار الجديدة في التعامل مع الجيلين الثاني والثالث من أبناء المصريين المهاجرين، أوضحت وزيرة الهجرة أن الوزارة تعتزم إطلاق قوافل ثقافية في الخارج بالتعاون مع وزارة الثقافة بهدف تعريف الأجيال المصرية الشابة المقيمة في الخارج بقيمة التراث المصري، فضلا عن نشر أفلام كرتونية باللهجة العامية المصرية على منصات التواصل الاجتماعي لوزارة الهجرة في إطار مبادرة "اتكلم مصري" التي تستهدف تعليم أطفال المصريين بالخارج الحديث باللهجة العامية في إطار ترسيخ الهوية الوطنية المصرية لهؤلاء الأطفال. واختتمت وزيرة الهجرة حديثها بتوجيه الشكر والامتنان للجميع، وللشباب المصريين المقيمين في كندا والمشاركين في اللقاء، معربة عن فخرها بهم وبحماسهم لرفعة شأن وطنهم، وأوصت بعمل قاعدة بيانات تجمع الشباب المصريين الناجحين حول العالم لتعظيم الاستفادة من خبراتهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-05-10

شاركت السفيرة نبيلة مكرم عبدالشهيد، وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، في اجتماع عبر تطبيق زووم مع أعضاء الهيئة الكندية للتراث المصري في كندا، لبحث تفاصيل وفعاليات الاحتفال الثالث بشهر الحضارة والتراث المصري، وتنظمه الهيئة الكندية للتراث المصري برئاسة الدكتور مجدي نشأت، وذلك خلال شهر يوليو المقبل بمقاطعة أونتاريو الكندية. وتتضمن الاحتفالات بشهر التراث المصري، والتي تجرى تحت رعاية السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، بث عدد من الفعاليات واللقاءات الحصرية لرموز الفن والأدب والثقافة بمصر، وذلك يومي السبت والأحد من كل أسبوع طوال شهر يوليو. وخلال اللقاء، أكدت السفيرة نبيلة مكرم أنّ وزارة الهجرة أول داعم للاحتفال بشهر الحضارة بالتنسيق مع النائب شريف سبعاوي عضو برلمان أونتاريو وأبناء الجالية المصرية في كندا، والعديد من المؤسسات المصرية المؤثرة هناك. وتابعت: حريصون على بذل كل الجهود الممكنة لما يحقق الخير للوطن، والتنسيق مع المصريين في كندا لتنظيم الاحتفال بشهر الحضارة المصرية وسط تداعيات وباء كورونا المستجد، والتنسيق مع وزارات ومؤسسات الدولة، لتحقيق أفضل استفادة ممكنة في الترويج لمصر، موضحة أنّه سيتم التنسيق مع وزارة السياحة والآثار التي نظمت برامج لعروض افتراضية ثلاثية الأبعاد لمتاحف مصر المختلفة، وكذلك وزارة الثقافة لتقديم عروض فنية متنوعة. وأضافت وزيرة الهجرة أنّ المصريين في كندا هم سفراء الدولة المصرية للتعريف بتاريخنا وحضارتنا التي نشأت على ضفاف النيل، وأنّ هناك رموزا مصرية ناجحة في كل المجالات يجب الاستفادة منها كقوى ناعمة مصرية، من خلال توجيه رسالة للمجتمع الكندي تشمل فنون وعلوم وعادات وتقاليد مصرية أصيلة؛ للتأكيد على أنّ مصر قدمت للبشرية الكثير والكثير في كل المجالات. وفي السياق ذاته، أشاد أعضاء الهيئة الكندية للتراث المصري بجهود وزارة الهجرة في التواصل مع المصريين بالخارج بكل الوسائل الممكنة، مثمّنين تعاون الوزارة مع أبناء الجيلين الثاني والثالث بالخارج لربطهم بالوطن وتبادل الخبرات بين بعضهم البعض، كما ثمّنوا النجاح الباهر لاحتفالية موكب المومياوات الملكية وجهود الدولة المصرية في مختلف المجالات، وأبدوا استعداد أبناء الجالية المصرية في كندا للتعاون بكل الوسائل الممكنة لدعم تلك الجهود، وإبراز فعاليات شهر الحضارة المصرية بالتعاون مع وزارة الهجرة وباقي الوزارات المصرية. وفي السياق ذاته، أشار أعضاء الهيئة إلى دعوة المنظمات الأهلية المصرية بكندا للمشاركة في الاحتفال، مؤكدين أنّ هناك نحو 30 مؤسسة مصرية في كندا أعلنت استعدادها للمشاركة في الفاعليات، مشددين على أنّ التعاون بين المصريين بالخارج ووزارات ومؤسسات الدولة يساهم في إنجاح الفعاليات المختلفة وخروجها في أرقى صورة تليق بمصر وحضارتها. فيما رحبت وزيرة الهجرة بتلقي مقترحات المشاركة في فاعليات شهر الحضارة  والترويج لثقافاتنا وعاداتنا بجانب الترويج لإنجازات الدولة المصرية في السنوات الأخيرة، وما تزخر به مصر من تنوع ثقافي وحضاري في مختلف المحافظات، والطفرة الحديثة التي تشهدها في عملية التنمية وخاصة تشييد مدن الجيل الرابع على سبيل المثال. وتجدر الإشارة إلى أنّ الاحتفال بشهر الحضارة المصرية في كندا ورفع العلم المصري على برلمان أونتاريو الكندي، انطلق في يوليو 2019 بعد تقديم النائب شريف السبعاوي عضو برلمان أونتاريو -بدعم من الجالية المصرية في كندا-  طلبا للبرلمان تمت الموافقة عليه وإعلان شهر يوليو شهرًا للحضارة والتراث المصري للمرة الأولى، ما يعد خطوة مضيئة أمام العالم لإظهار الدور المحوري لمصر التي امتزجت على أرضها عدة حضارات وثقافات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-01-07

شارك السفير أحمد أبو زيد سفير مصر لدى كندا، مساء الخميس، 6 يناير الجاري، في قداس عيد الميلاد المجيد الذي أقامته كنيسة «القديس موريس والقديسة فيرينا» وكنسية «العذراء والأنبا اثناسيوس»، كبرى الكنائس القبطية الأرثوذكسية في منطقة تورونتو الكندية. وإلى جانب السفير أحمد أبو زيد شارك في القداس نيافة الأنبا مينا أسقف ميسيساجا وفانكوفر وغرب كندا، وآباء الكنيسة، وأبناء الجالية المصرية من الأقباط، بالإضافة رئيس وزراء مقاطعة أونتاريو الكندية ولفيف من أعضاء البرلمان الفيدرالي الكندي وبرلمان المقاطعة. وحرص السفير المصري خلال القداس، على نقل تهنئة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى آباء الكنيسة وأعضاء الجالية بمناسبة عيد الميلاد المجيد، متمنيًا أن يشهد العام الجديد المزيد من تعزيز أواصر وروح المحبة والتآلف بين كل أبناء الشعب المصري مسلمين وأقباط، والمزيد من الاستقرار والرخاء لمصر. الجدير بالذكر، أن السفير أحمد أبو زيد قد حرص أيضاً على لقاء نيافة الأنبا بولس أسقف اوتوا ومونتريال وشرق كندا في العاصمة الكندية أوتاوا قبل توجهه إلى مدينة تورونتو، وذلك لتهنئته وشعب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في شرق كندا، حيث سلم نيافته رسالة السيد رئيس الجمهورية بمناسبة عيد الميلاد المجيد. وتُعقد احتفالات عيد الميلاد في كندا هذا هذا العام في ظل فرض إجراءات احترازية مشددة نتيجة انتشار متحور أوميكرون، الأمر الذي يفرض مشاركة عدد محدود داخل دور العبادة بنسبة لا تتعدى 50%. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: