أولكسندر بافليوك
قالت وزارة الدفاع الأوكرانية، اليوم الجمعة، إن القوات الروسية أطلقت 3 صواريخ ونفذت 70 غارة جوية و116 هجوما صاروخيا على مواقع تابعة للقوات الأوكرانية والمناطق المأهولة بالسكان، مما أدى لتسجيل عدد من الإصابات في صفوف المدنيين والبنية التحية. وأضافت أن 120 منطقة في تشيرنيهيف وسومي وخاركيف و و و ودنيبروبتروفسك وخيرسون وميكولاييف تعرضت للقصف المدفعي. خطط روسية للاستيلاء على خاركيف من ناحية ثانية، أفاد مراسلنا بأن قائد القوات البرية للقوات المسلحة الأوكرانية أولكسندر بافليوك أكد، في مقابلة صحيفة، أن لديها بالفعل خطة للاستيلاء على و. وبحسب قوله، من غير المعروف ما إذا كانت ستتمكن من تنفيذه. وقال بافليوك أيضًا إنه في العام 2024 تريد روسيا الاتحادية احتلال مناطق زابوريجيا ودونيتسك ولوغانسك بالكامل. زيلينسكي يطلب الدعم العسكري الغربي على صعيد آخر، قال الرئيس الأوكراني إنه التقى في كييف، أمس الخميس، وزير خارجية بريطانيا وأنه أطلعه على الوضع على الجبهة. وقال زيلينسكي "لقد أبلغت الوزير ضرورة وصول الأسلحة التي توفرها حزمة الدعم البريطانية، والتي تم الإعلان عنها الأسبوع الماضي، في أقرب وقت ممكن. أولا وقبل كل شيء، المركبات المدرعة والذخيرة والصواريخ من مختلف الأنواع". وفي تطور آخر قال المتحدث باسم الاستخبارات الاوكرانية بوزارة الدفاع، فاديم سكيبيتسكي، في مقابلة مع مجلة الإيكونوميست إن لن تكون قادرة على الفوز بالحرب بمفردها في ساحة المعركة. وأضاف "حتى لو تمكنا من دفع الروس إلى الحدود، فهذا لن يوقف الحرب، فمثل هذه الحروب لا يمكن أن تنتهي إلا بالمفاوضات". وأضافت أن 120 منطقة في تشيرنيهيف وسومي وخاركيف و و و ودنيبروبتروفسك وخيرسون وميكولاييف تعرضت للقصف المدفعي. خطط روسية للاستيلاء على خاركيف من ناحية ثانية، أفاد مراسلنا بأن قائد القوات البرية للقوات المسلحة الأوكرانية أولكسندر بافليوك أكد، في مقابلة صحيفة، أن لديها بالفعل خطة للاستيلاء على و. وبحسب قوله، من غير المعروف ما إذا كانت ستتمكن من تنفيذه. وقال بافليوك أيضًا إنه في العام 2024 تريد روسيا الاتحادية احتلال مناطق زابوريجيا ودونيتسك ولوغانسك بالكامل. زيلينسكي يطلب الدعم العسكري الغربي على صعيد آخر، قال الرئيس الأوكراني إنه التقى في كييف، أمس الخميس، وزير خارجية بريطانيا وأنه أطلعه على الوضع على الجبهة. وقال زيلينسكي "لقد أبلغت الوزير ضرورة وصول الأسلحة التي توفرها حزمة الدعم البريطانية، والتي تم الإعلان عنها الأسبوع الماضي، في أقرب وقت ممكن. أولا وقبل كل شيء، المركبات المدرعة والذخيرة والصواريخ من مختلف الأنواع". وفي تطور آخر قال المتحدث باسم الاستخبارات الاوكرانية بوزارة الدفاع، فاديم سكيبيتسكي، في مقابلة مع مجلة الإيكونوميست إن لن تكون قادرة على الفوز بالحرب بمفردها في ساحة المعركة. وأضاف "حتى لو تمكنا من دفع الروس إلى الحدود، فهذا لن يوقف الحرب، فمثل هذه الحروب لا يمكن أن تنتهي إلا بالمفاوضات".
سكاي نيوز
2024-05-03
قالت وزارة الدفاع الأوكرانية، اليوم الجمعة، إن القوات الروسية أطلقت 3 صواريخ ونفذت 70 غارة جوية و116 هجوما صاروخيا على مواقع تابعة للقوات الأوكرانية والمناطق المأهولة بالسكان، مما أدى لتسجيل عدد من الإصابات في صفوف المدنيين والبنية التحية. وأضافت أن 120 منطقة في تشيرنيهيف وسومي وخاركيف و و و ودنيبروبتروفسك وخيرسون وميكولاييف تعرضت للقصف المدفعي. خطط روسية للاستيلاء على خاركيف من ناحية ثانية، أفاد مراسلنا بأن قائد القوات البرية للقوات المسلحة الأوكرانية أولكسندر بافليوك أكد، في مقابلة صحيفة، أن لديها بالفعل خطة للاستيلاء على و. وبحسب قوله، من غير المعروف ما إذا كانت ستتمكن من تنفيذه. وقال بافليوك أيضًا إنه في العام 2024 تريد روسيا الاتحادية احتلال مناطق زابوريجيا ودونيتسك ولوغانسك بالكامل. زيلينسكي يطلب الدعم العسكري الغربي على صعيد آخر، قال الرئيس الأوكراني إنه التقى في كييف، أمس الخميس، وزير خارجية بريطانيا وأنه أطلعه على الوضع على الجبهة. وقال زيلينسكي "لقد أبلغت الوزير ضرورة وصول الأسلحة التي توفرها حزمة الدعم البريطانية، والتي تم الإعلان عنها الأسبوع الماضي، في أقرب وقت ممكن. أولا وقبل كل شيء، المركبات المدرعة والذخيرة والصواريخ من مختلف الأنواع". وفي تطور آخر قال المتحدث باسم الاستخبارات الاوكرانية بوزارة الدفاع، فاديم سكيبيتسكي، في مقابلة مع مجلة الإيكونوميست إن لن تكون قادرة على الفوز بالحرب بمفردها في ساحة المعركة. وأضاف "حتى لو تمكنا من دفع الروس إلى الحدود، فهذا لن يوقف الحرب، فمثل هذه الحروب لا يمكن أن تنتهي إلا بالمفاوضات". وأضافت أن 120 منطقة في تشيرنيهيف وسومي وخاركيف و و و ودنيبروبتروفسك وخيرسون وميكولاييف تعرضت للقصف المدفعي. خطط روسية للاستيلاء على خاركيف من ناحية ثانية، أفاد مراسلنا بأن قائد القوات البرية للقوات المسلحة الأوكرانية أولكسندر بافليوك أكد، في مقابلة صحيفة، أن لديها بالفعل خطة للاستيلاء على و. وبحسب قوله، من غير المعروف ما إذا كانت ستتمكن من تنفيذه. وقال بافليوك أيضًا إنه في العام 2024 تريد روسيا الاتحادية احتلال مناطق زابوريجيا ودونيتسك ولوغانسك بالكامل. زيلينسكي يطلب الدعم العسكري الغربي على صعيد آخر، قال الرئيس الأوكراني إنه التقى في كييف، أمس الخميس، وزير خارجية بريطانيا وأنه أطلعه على الوضع على الجبهة. وقال زيلينسكي "لقد أبلغت الوزير ضرورة وصول الأسلحة التي توفرها حزمة الدعم البريطانية، والتي تم الإعلان عنها الأسبوع الماضي، في أقرب وقت ممكن. أولا وقبل كل شيء، المركبات المدرعة والذخيرة والصواريخ من مختلف الأنواع". وفي تطور آخر قال المتحدث باسم الاستخبارات الاوكرانية بوزارة الدفاع، فاديم سكيبيتسكي، في مقابلة مع مجلة الإيكونوميست إن لن تكون قادرة على الفوز بالحرب بمفردها في ساحة المعركة. وأضاف "حتى لو تمكنا من دفع الروس إلى الحدود، فهذا لن يوقف الحرب، فمثل هذه الحروب لا يمكن أن تنتهي إلا بالمفاوضات". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-02
شهد الجيش الأوكرانى فى الأيام الماضية تغييرات تُعد الأبرز على صعيد القيادة العسكرية فى كييف منذ التدخل العسكرى الروسى فى أوكرانيا قبل نحو عامين، إذ عيّن الرئيس الأوكرانى، فولوديمير زيلينسكى، يوم 8 فبراير 2024، الجنرال أولكسندر سيرسكى قائدًا جديدًا للجيش خلفًا لفاليرى زالوجنى، علمًا بأن «سيرسكى» كان يتولى قيادة القوات البرية. ثم أصدر قرارًا آخر نُشر فى 11 فبراير الجارى بتعيين أولكسندر بافليوك، النائب الأول السابق لوزير الدفاع، قائدًا جديدًا للقوات البرية، فضلًا عن إقالة رئيس هيئة أركان القوات المسلحة، سيرغى شابتالا، من منصبه، وتعيين أناتولى بارغيليفيتش بدلًا منه، وكان أناتولى بارغيليفيتش يشغل منصب قائد قوات الدفاع الإقليمى. وتأتى هذه التغييرات العسكرية بالتزامن مع الذكرى الثانية لاندلاع الحرب الروسية- الأوكرانية فى فبراير 2022، والتى أثرت سلبًا فى العلاقات بين روسيا والدول الغربية. دوافع التغيير: هناك عدة عوامل قد تُفسر التغييرات الأخيرة التى أجراها الرئيس زيلينسكى فى قيادات الجيش الأوكرانى، ومنها الآتى: 1- فشل الهجوم الأوكرانى المضاد: لم يقدم الرئيس زيلينسكى تفسيرات دقيقة لقراره بالتغييرات فى القيادة العسكرية، واكتفى بالإشارة إلى الحاجة المُلحة للتغيير. ورأى زيلينسكى أن خطط القيادة السابقة للجيش كانت مبالغًا فيها بالنظر إلى الموارد المحدودة المُتاحة لأوكرانيا. كما تأتى الإطاحة بالجنرال زالوجنى من قيادة الجيش الأوكرانى بعد فشل الهجوم المضاد العام الماضى فى استعادة مساحات كبيرة من الأراضى التى تسيطر عليها روسيا فى أوكرانيا. كما دخل زيلينسكى وزالوجنى فى خلاف حول حملة تعبئة عسكرية جديدة، إذ عارض الرئيس الأوكرانى اقتراح زالوجنى بتعبئة 500 ألف جندى جديد. 2- تحسين الأداء العسكرى الأوكرانى: تشير التقارير إلى أن هذه التغييرات جاءت نتيجة لتقييم شامل للأداء العسكرى والقيادى للجيش الأوكرانى، مع التركيز على تعزيز الكفاءة والفعالية فى مواجهة أى هجوم واسع النطاق مُحتمل من قِبَل القوات الروسية فى الأشهر المقبلة، إذ يُعتبر توجيه الجهود نحو قادة ذوى خبرة وكفاءة عالية فى مجال العمليات العسكرية والتخطيط الاستراتيجى جزءًا من استراتيجية أوسع لتعزيز القدرات الدفاعية لأوكرانيا. وبالتالى فإن تغيير بعض قيادات الجيش الأوكرانى يأتى فى إطار جهود كييف لتعزيز قدراتها العسكرية، وتحسين التنظيم الداخلى للجيش وأدائه، والاستعداد لمواجهة التحديات القائمة باستمرار العملية العسكرية الروسية الخاصة فى أوكرانيا، وبما يؤدى فى المُجمل إلى تحقيق نتائج أفضل فى المعركة الجارية ضد القوات الروسية. وتأكيدًا لذلك، فقد دعا سيرسكى، يوم 9 فبراير الجارى، بعد تعيينه فى منصب القائد الجديد للجيش الأوكرانى، إلى تحسين أداء القوات المسلحة، والتعامل مع واحدة من المشكلات الرئيسية التى تواجهها كييف، وهى نقص الذخيرة، فضلًا عن الحد من الخسائر البشرية فى صفوف قواته. جدير بالذكر أن أوكرانيا تعانى نقصًا فى الجنود والعتاد العسكرى، وتواجه انقطاعًا فى تدفق المساعدات العسكرية من الولايات المتحدة، (أكبر داعم لها)، كما أنها لم تُحرز تقدمًا كبيرًا فى ساحة المعركة ضد القوات الروسية. 3- استراتيجية سيرسكى وقربه من زيلينسكى: يُعد الجنرال سيرسكى، الذى كان بمثابة الرجل الثانى فى قيادة القوات المسلحة الأوكرانية خلال العامين الماضيين، شخصية مؤثرة فى الدفاع عن أوكرانيا، إذ تميز بقدرته على الدفاع عن العاصمة كييف فى بداية الحرب مع روسيا، وكذلك بتنسيقه لعمليات هجومية ناجحة أدت إلى تحرير منطقة خاركيف فى خريف 2022. وكان سيرسكى قائدًا للقوات البرية فى الجيش الأوكرانى منذ عام 2019، ونال خلال هذه الفترة لقب «بطل أوكرانيا» لعام 2022. كما يُعد سيرسكى من المُقربين للرئيس زيلينسكى، الذى وصفه بأنه «الجنرال الأكثر تمرسًا فى أوكرانيا»، لكن، حسب التقارير الغربية، فإن الجنود الأوكرانيين يكرهونه بشدة لأنه تسبب فى خسائر فادحة بين العسكريين فى العمليات العسكرية ضد القوات الروسية، حتى إنه نال بينهم لقب «الجزار». ومن ثَمَّ قد يكون من بين دوافع زيلينسكى الرئيسية البحث عن قائد عسكرى يتحمل المسؤولية عن النجاحات والإخفاقات فى العملية العسكرية، وتأكيد التزامه بالأهداف السياسية المتعلقة بالحرب. وفى هذا الإطار، فإن استراتيجية سيرسكى الجديدة قد تتسم بمزيد من التركيز على الاستفادة من المزايا التكتيكية والعمليات البرية لتحقيق أهداف عسكرية أكثر فاعلية، وربما تكون أكثر توافقًا مع رؤية زيلينسكى للصراع الحالى. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون تعيين سيرسكى محاولة لتحقيق وحدة أكبر داخل القوات المسلحة الأوكرانية وضمان التزام جميع المجموعات العسكرية بالخطة العسكرية الجديدة. وقد يتطلب ذلك إعادة هيكلة وتحديثات فى التكتيكات والتدريبات العسكرية لتعزيز قدرات الجيش الأوكرانى على مواجهة التحديات الحالية والقادمة. وعلى الرغم من أن هذه التغييرات قد تثير بعض القلق بين الجنود والشعب الأوكرانى، فإنها قد تكون ضرورية لتحقيق تقدم أكبر فى الحرب وبلوغ الأهداف المنشودة، خاصةً فى ظل تزايد التهديدات الروسية. 4- التخلص من زالوجنى كمنافس لزيلينسكى: قد تكون أحد أسباب إقالة زالوجنى مرتبطًا بشعبيته الكبيرة فى أوكرانيا، وخوف الرئيس زيلينسكى من خسارة السلطة. وفى هذا الإطار، ذكرت صحيفة «جارديان» البريطانية، نقلًا عن بعض الخبراء، أن من بين أسباب هذا القرار خوف زيلينسكى من أن يصبح زالوجنى معارضًا سياسيًّا له فى المستقبل، ففى عام 2021، تولى زالوجنى منصب القائد العام للقوات المسلحة لأوكرانيا، وبعد 24 فبراير 2022 وبداية ما يُسمى العملية العسكرية الخاصة فى أوكرانيا أصبح زالوجنى رمزًا للمقاومة الأوكرانية. كما أن مستوى ثقة الأوكرانيين فى زالوجنى يبدو أعلى من زيلينسكى، فقد أظهرت استطلاعات رأى فى ديسمبر 2023 أن 88 إلى 94% من الأوكرانيين يثقون فى زالوجنى، فيما يتراوح مستوى الدعم الشعبى للرئيس زيلينسكى من 62 إلى 77%. وقد يرتبط ذلك بمعاناة الرئيس زيلينسكى من ضغوط داخلية تتزايد يومًا بعد آخر، خاصةً مع الانتقادات التى وجهت ضده من المقربين له، والتى أدت مثلاً إلى استقالة مستشاره أليكسى أريستوفيتش، فى يناير 2023. ومثل هذه الانتقادات قد تنم عن انقسام داخل الحكومة الأوكرانية أو عن عدم رضا البعض عن سياسات الرئيس زيلينسكى. وهذا النوع من الصراعات الداخلية قد يؤثر سلبًا فى استقرار النظام الأوكرانى ووحدة البلاد، ومن ثم يعرقل جهودها فى التصدى للقوات الروسية، وهو ما يضع زيلينسكى فى موقف حرج. انعكاسات محتملة: لاشك فى أن تغيير القادة العسكريين فى أوكرانيا قد يؤثر بشكل كبير فى الجيش واستراتيجياته فى ظل الحرب الجارية مع روسيا، ويمكن أن يترتب على ذلك عدة تداعيات محتملة، لعل أبرزها ما يلى: 1- تغيير فى التوجه الاستراتيجى: قد يقوم القادة العسكريون الجدد بتغيير التوجهات الاستراتيجية للجيش الأوكرانى، مما يؤدى إلى تحول فى استراتيجيات المواجهة مع القوات الروسية. ويمكن أن يشمل ذلك تحولاً نحو استخدام تكتيكات مختلفة أو تكثيف الضغط على مناطق معينة. 2- تغيير فى التكتيكات العسكرية: قد يقوم القادة الجدد بتغيير التكتيكات العسكرية المُستخدمة فى الميدان ضد القوات الروسية، بما فى ذلك التحركات العسكرية وتنسيق الهجمات واستخدام الدعم الجوى والمدفعى. 3- تأثر الروح المعنوية للجنود: قد يؤدى تغيير القيادة إلى تأثير فى الروح المعنوية للجنود الأوكرانيين، إما بشكل إيجابى من خلال إشعال الحماس والتفاؤل الجديد، أو بشكل سلبى إذا كان هناك عدم استقرار أو عدم ثقة فى القيادة الجديدة، خاصةً فى ظل التقارير التى تشير إلى كراهية الجنود الأوكرانيين للقائد سيرسكى. 4- تأثير فى التعاون مع الحلفاء: قد يؤثر تغيير القيادة فى علاقات الجيش الأوكرانى مع حلفائه الدوليين، وخاصةً الغربيين، وعلى نحو يمكن أن يؤدى إلى تغيير فى مستوى التعاون والدعم الذى يتلقاه الجيش الأوكرانى من الدول الغربية. * باحث ومدير وحدة الدراسات الروسية فى مركز الدراسات العربية الأوراسية ينشر بالتعاون مع مركزالمستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-10
صوَّت البرلمان الأوكراني، اليوم السبت، لصالح قرار إقالة أولكسندر بافليوك، من منصب النائب الأول لوزير الدفاع. وقال المبعوث الحكومي في البرلمان تاراس ميلنيتشوك - حسب ما ذكرت وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية - إنه "تم فصل أولكسندر بافليوك، من منصب النائب الأول لوزير الدفاع الأوكراني فيما يتعلق بنقله إلى منصب آخر". ووفقا لبعض التقارير الإعلامية، قد يصبح بافليوك، قائدا جديدا للقوات البرية الأوكرانية، ليحل محل أولكسندر سيرسكي، الذي تم تعيينه مؤخراً قائدا أعلى للقوات المسلحة. ويتم تعيين قائد القوات البرية من قبل الرئيس بناء على اقتراح من وزارة الدفاع. وقام الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أمس /الجمعة/، بتعيين أناتولي بارهيليفيتش، رئيسا للأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-05
أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية اليوم الإثنين أن قواتها قضت على 6640 جنديا روسيا ودمرت 924 قطعة من المعدات والأسلحة الروسية خلال الأسبوع الماضي، بما في ذلك طائرة وسفينة حربيتان و63 دبابة و234 نظام مدفعية.ونقلت وكالة أنباء "يوكرينفورم" الأوكرانية عن النائب الأول لوزير الدفاع الفريق أولكسندر بافليوك قوله "إن القوات الأوكرانية دمرت 147 مركبة قتالية مدرعة تابعة للجيش الروسي، و7 أنظمة إطلاق صواريخ متعددة، و3 أنظمة دفاع جوي، و3 صواريخ كروز، و132 طائرة بدون طيار، و290 مركبة، و43 قطعة من المعدات الخاصة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-08-13
أعلنت سلطات بجمهورية دونيتسك الشعبية مقتل مدني وإصابة 6 آخرين جراء قصف أوكراني على مدن وبلدات في الجمهورية، وأوضحت السلطات، حسبما أفادت قناة روسيا اليوم الإخبارية اليوم الأحد، أن القصف الأوكراني استهدف المناطق السكنية في مناطق مختلفة بالجمهورية. وتواصل القوات الأوكرانية قصف الأحياء السكنية والبنى التحتية في مناطق ومدن جمهوريتي لوجانسك و دونيتسك الشعبيتين، ومقاطعتي زابوروجيه وخيرسون. كما أفاد رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في دنيبروبتروفسك الأوكرانية سيرهي ليساك اليوم الأحد، لأول لوزير الدفاع الأوكراني، الفريق أولكسندر بافليوك، اليوم الأحد بأنه في الفترة من 5 إلى 11 أغسطس الجاري، قام خبراء المتفجرات بتحييد 19 بأن الجيش الروسي شن هجومين بالمدفعية على منطقتي نيكوبول ودنيبروبتروفسك، خلال فترة الليل، إذ أطلق قرابة 10 قذائف. ونقلت وكالة أنباء يوكرينفورم الاوكرانية عن ليساك قوله «أطلق الروس الليلة الماضية نيران المدفعية الثقيلة على منطقة نيكوبول مرتين، وسقطت قرابة 10 قذائف على وسط المنطقة ومدينة تشيرفونوهريفكا، ولم تقع إصابات وجار تحديد تداعيات الهجوم». وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد أمر في 24 فبراير 2022، ببدء عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا، مشددا على أنَّ موسكو ليس لديها خطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية، لكنها تهدف إلى نزع السلاح، وردت الولايات المتحدة وحلفاؤها بفرض عقوبات صارمة، وقاموا بزيادة إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-03-26
أعلن نائب رئيس الوزراء الأوكراني، ألكسي يوريفيج ريزنيكوف، أن أكثر من 100 ألف شخص ما زالوا في حاجة إلى إجلائهم من مدينة ماريوبول، وفقًا لما نشرته شبكة «سكاي نيوز»، في نبأ عاجل، منذ قليل. وأكد حاكم منطقة كييف أولكسندر بافليوك، أنّ القوات الروسية سيطرت على بلدة سلافوتيتش القريبة من محطة تشرنوبيل النووية المعطلة، معلنًا تمديد حظر التجوال من الـ8 مساء وحتى الـ7 صباح الاثنين، وفقاً لوكالة أنباء «رويترز». كان الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، أعلن في وقت سابق من اليوم، أنّ القوات الروسية تمنع وصول المساعدات إلى المدنيين بمدينة ماريوبول، محذرًا العالم من أزمة الإمدادات الغذائية بسبب العملية العسكرية الروسية على أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: