أنياس كالامار
• مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بفلسطين فرانشيسكا ألبانيز قالت: لم يبقَ سوى طريق واحد، فرض عقوبات على إسرائيل ونشر قوة حماية في الأراضي الفلسطينية المحتلة انتقدت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بفلسطين فرانشيسكا ألبانيز تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن فقدان الغرب مصداقيته إذا تخلى عن غزة. جاء ذلك في منشور على منصة "إكس"، السبت، تعليقا على تصريح ماكرون: "إذا تخلينا عن غزة وإذا منحنا إسرائيل ممرا غير محدود فسنفقد مصداقيتنا" في منتدى حوار شانغريلا بسنغافورة. وقالت ألبانيز: "للأسف، ضحى الغرب بالفعل بمصداقيته بمنح إسرائيل حرية المرور لعقود. ملايين الناس يعانون في الغرب، حيث الحرية والمساواة والأخوة قيم عالمية". وأضافت: "لم يبقَ سوى طريق واحد: فرض عقوبات على إسرائيل ونشر قوة حماية في الأراضي الفلسطينية المحتلة". من جانبها، قالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية أنياس كالامار على منصة "إكس" مخاطبة ماكرون: "هل أنت جاد؟ لقد فُقدت المصداقية منذ 19 شهرا، نتيجة تواطؤ الغرب في الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل في غزة أو تقاعسه في هذا الشأن، وسيتطلب الأمر أكثر بكثير من مجرد الأقوال لاستعادتها". وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 178 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.
الشروق
Very Negative2025-06-01
• مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بفلسطين فرانشيسكا ألبانيز قالت: لم يبقَ سوى طريق واحد، فرض عقوبات على إسرائيل ونشر قوة حماية في الأراضي الفلسطينية المحتلة انتقدت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بفلسطين فرانشيسكا ألبانيز تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن فقدان الغرب مصداقيته إذا تخلى عن غزة. جاء ذلك في منشور على منصة "إكس"، السبت، تعليقا على تصريح ماكرون: "إذا تخلينا عن غزة وإذا منحنا إسرائيل ممرا غير محدود فسنفقد مصداقيتنا" في منتدى حوار شانغريلا بسنغافورة. وقالت ألبانيز: "للأسف، ضحى الغرب بالفعل بمصداقيته بمنح إسرائيل حرية المرور لعقود. ملايين الناس يعانون في الغرب، حيث الحرية والمساواة والأخوة قيم عالمية". وأضافت: "لم يبقَ سوى طريق واحد: فرض عقوبات على إسرائيل ونشر قوة حماية في الأراضي الفلسطينية المحتلة". من جانبها، قالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية أنياس كالامار على منصة "إكس" مخاطبة ماكرون: "هل أنت جاد؟ لقد فُقدت المصداقية منذ 19 شهرا، نتيجة تواطؤ الغرب في الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل في غزة أو تقاعسه في هذا الشأن، وسيتطلب الأمر أكثر بكثير من مجرد الأقوال لاستعادتها". وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 178 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-19
طالبت منطمة العفو الدولية، اليوو الإثنين، الولايات المتحدة بالتحقيق في الضربة التي أصابت مركزا للمهاجرين في صعدة خلال أبريل الماضي، مشددة على أنه قد يُعد "انتهاكا للقانون الدولي الإنساني". وأعلن الحوثيون في اليمن أن 68 شخصا على الأقل قُتلوا في قصف للولايات المتحدة وأصاب مركز إيواء للمهاجرين الأفارقة في صعدة معقل الجماعة في 28 أبريل. وأكدت منظمة العفو الدولية، استنادا إلى تحليل صور ملتقطة بواسطة الأقمار الاصطناعية، أن هجمات أمريكية على مجمع سجن صعدة استهدفت مركز احتجاز للمهاجرين ومبنى آخر في الموقع. وشدّدت على ضرورة التحقيق في الغارة باعتبارها "انتهاكا للقانون الدولي الإنساني"، وسط تقارير تفيد بمقتل وإصابة مئات الأشخاص نتيجة الضربات الجوية الأمريكية على اليمن منذ مارس 2025، وفق وكالة فرانس برس. وقالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية أنياس كالامار: "هاجمت الولايات المتحدة مركز احتجاز معروفا يحتجز فيه الحوثيون المهاجرين الذين لم يكن لديهم وسيلة للاحتماء". وأضافت: "تثير الخسائر الكبيرة في أرواح المدنيين في هذا الهجوم تساؤلات جدية بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة قد امتثلت لالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك قواعد الحيطة والتمييز". وفيما أشارت المنظمة إلى أنها لم تتمكن من التحقق بشكل مستقل من عدد الوفيات، قالت إنه في حال ثبت عدد الضحايا، فستكون هذه الغارة "الأسوأ" التي تلحق ضررا بالمدنيين في هجوم أمريكي واحد منذ غارة جوية على الموصل في العراق في 2017. وطالبت كالامار الولايات المتحدة بـ"إجراء تحقيق فوري ومستقل وشفاف في هذه الضربة الجوية وفي أي غارات جوية أخرى أسفرت عن سقوط ضحايا مدنيين، وكذلك في تلك التي ربما انتهكت فيها قواعد القانون الدولي الإنساني". وكانت القيادة العسكرية الوسطى الأمريكية (سنتكوم) قد أفادت في أعقاب الهجوم، بأنها "على علم بمزاعم تفيد بوقوع خسائر بشرية في صفوف مدنيين على صلة بالضربات الأمريكية في اليمن، وتأخذ هذه المزاعم على محمل الجدّ"، وفق قولها آنذاك. وأورد تقرير العفو الدولية أنه إذا أكدت التحقيقات وقوع هجمات مباشرة على المدنيين أو هجمات عشوائية أصابت أهدافا عسكرية ومدنيين من دون تمييز وأسفرت عن مقتل أو إصابة مدنيين، "يجب التحقيق فيها واعتبارها انتهاكات للقانون الدولي وجرائم حرب محتملة". وأضافت المنظمة أنه "إذا تبين تضرر المدنيين، يجب أن يحصل الضحايا وأسرهم على تعويض كامل عن انتهاكات القانون الدولي الإنساني". وفي 15 مارس الماضي، بدأت واشنطن حملة غارات شبه يومية استهدفت الحوثيين. وأدّت الهجمات إلى سقوط مئات القتلى، قبل إعلان وقف الضربات الأمريكية على اليمن والتوصل إلى اتفاق بين الولايات المتحدة والحوثيين بوساطة عُمانية في 6 مايو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-16
قالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية أنياس كالامار، اليوم الخميس، إن وقف إطلاق النار في قطاع غزة لن يكون كافيا لإصلاح حياة الفلسطينيين التي مزقتها الإبادة الجماعية الإسرائيلية. وأضافت في بيان على منصة «إكس»، أن أنباء التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار من شأنها أن توفر بعض الراحة لضحايا الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل بحق الفلسطينيين، لكن هذه الخطوة جاءت «متأخرة». وأوضحت كالامار، أن «الكابوس لن ينتهي مع توقف القصف بالنسبة إلى الفلسطينيين الذين تعرضوا لأكثر من 15 شهرا من القصف المدمر والمتواصل، والذين نزحوا مرارا من منازلهم ويكافحون من أجل البقاء في خيام مؤقتة دون طعام أو ماء». وشددت على أن استمرار إسرائيل في عرقلة عملية السلام أمر لا يمكن السكوت عنه. وأكدت كالامار، أن هذه المعاناة ستستمر ما لم ترفع إسرائيل الحصار الذي تفرضه على غزة بسرعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-26
علقت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية، أنياس كالامار، على تبني مجلس الأمن الدولي قرارًا يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار طيلة شهر رمضان، على أن يؤدي إلى وقف دائم ومستدام لإطلاق النار، علاوة على الإفراج الفوري وغير المشروط عن الرهائن وإدخال كميات أكبر من المساعدات الإنسانية إلى غزة. وقالت في تصريحات نشرتها المنظمة عبر موقعها الرسمي، صباح الثلاثاء: «لقد طال انتظار صدور هذا القرار، لكن من الضروري أن يُنفَّذ فورًا وأن يؤدي إلى وقف مستدامٍ لإطلاق النار لتخفيف وطأة الوضع على المدنيين ومعالجة الدمار والمعاناة الهائلَيْن في غزة». وبحسب المنظمة، يواجه الفلسطينيون في غزة خطر إبادة جماعية، حيث قُتل أكثر من 32,000 شخص بينما يُجوَّعُ الأطفال حتى الموت، في ظلّ مجاعة وشيكة خلقتها إسرائيل وتحويل مساحات شاسعة من قطاع غزة إلى أماكن غير صالحة للسكن؛ بسبب حملة القصف الوحشية التي تشنها إسرائيل. وأضافت كالامار: «لا مجال لإضاعة الوقت، وينبغي للسلطات الإسرائيلية أن توقف فورًا حملة القصف الوحشية التي تشنها على غزة وأن تُسهّل تسليم المساعدات الإنسانية. كما على إسرائيل وحماس وغيرها من الجماعات المسلحة العمل على ضمان ديمومة وقف إطلاق النار. ويتعين الإفراج فورًا عن الرهائن المدنيين وجميع الأسرى الفلسطينيين المحتجزين تعسفًا في السجون الإسرائيلية، ومن ضمنهم مدنيون من غزة». وشددت على «أهمية اقتران القرار بتحوّل في الضغط السياسي، بما في ذلك فرض حظر سلاح فوري وشامل، يؤدي إلى وقف دائم للقتال وتغيير الوضع المروّع على أرض الواقع في غزة على المدى الطويل». وذكرت المنظمة أن التصويت في مجلس الأمن الدولي تحوّل في الأسابيع الأخيرة، إلى «مهزلة سياسية ذات عواقب مأساوية على المدنيين»، حيث أساء الأعضاء الدائمون في المجلس، ومن ضمنهم الولايات المتحدة وروسيا، استخدام حق النقض الذي يتمتعون به لمنع إصدار مشاريع قرارات متنافسة. وتابعت: «المجتمع الدولي عليه الآن أن يُنحّي اللعبة السياسية جانبًا، وأن يعطي الأولوية لإنقاذ الأرواح، من خلال الحرص على أن يمهد هذا القرار الطريق إلى وقف إطلاق نار مستدام». ودعت الولايات المتحدة الأمريكية، التي استخدمت الفيتو قبل ذلك ضد ثلاث قرارات طالبت بوقف فوري لإطلاق النار، إلى التوقف عن إرسال الأسلحة إلى إسرائيل، وأن تستخدم وضعها كحليف رئيسي لإسرائيل لحملها على الموافقة على وقف مستدام لإطلاق النار، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة بدون عراقيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-15
انتقدت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية أنياس كالامار المجتمع الدولي لتجاهله التجويع المدبّر في قطاع غزة، الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي متواصل منذ 7 أكتوبر الماضي. وقالت كالامار، إن المجتمع الدولي يتجاهل التجويع المدبر من قِبل إسرائيل في قطاع غزة، وينشغل في تصوير الوضع بالمنطقة على أنه أزمة إنسانية. وفي منشور وضعته على منصة «إكس»، أوضحت كالامار أن إسرائيل تواصل انتهاك القانون الدولي دون أن تواجه أي عقوبات جنائية. وأشارت إلى أن عمليات الإنزال الجوي للمساعدات الإنسانية، وعزم واشنطن بناء ميناء مؤقت على سواحل غزة، لن يجديا نفعا أمام انتهاكات إسرائيل للقانون الدولي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-19
قالت منظمة العفو الدولية إن على إسرائيل أن تنهي احتلالها الوحشي لغزة والضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، الذي حافظت على ديمومته منذ عام 1967، مع بدء جلسات الاستماع العلنية في محكمة العدل الدولية للنظر في العواقب القانونية للاحتلال الإسرائيلي طويل الأمد.وتُعقد جلسات الاستماع العلنية في لاهاي في الفترة بين 19 و26 فبراير الجاري، بعد أن اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارًا في ديسمبر 2022 لطلب رأي استشاري من محكمة العدل الدولية بشأن شرعية السياسات والممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة وعواقب سلوك إسرائيل على الدول الأخرى والأمم المتحدة.ومن المقرر أن تشارك أكثر من 50 دولة والاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي في هذه الإجراءات.وقالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية أنياس كالامار، إنَّ «الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين هو أطول احتلال عسكري وأحد أكثر الاحتلالات العسكرية فتكًا في العالم».وأضافت في تصريحات نشرها موقع المنظمة الرسمي: «على مدى عقود، اتسم هذا الاحتلال بانتهاكات ممنهجة وواسعة النطاق لحقوق الفلسطينيين. كما مكّن هذا الاحتلال نظام الأبارتهايد الإسرائيلي المفروض على الفلسطينيين ورسّخه».وأشارت إلى أن «الاحتلال العسكري الإسرائيلي تطور على مر السنين، إلى احتلال دائم في انتهاك صارخ للقانون الدولي».وأكملت: «سلّط الصراع الحالي المحتدم في قطاع غزة المحتل، حيث قضت محكمة العدل الدولية بوجود خطر حقيقي ووشيك بوقوع إبادة جماعية، الضوء بشدة على العواقب الكارثية للسماح لجرائم إسرائيل الدولية في الأراضي الفلسطينية المحتلة بالاستمرار مع الإفلات من العقاب لفترة طويلة».وشددت على أن «العالم يجب أن يدرك أن إنهاء الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني هو شرط مسبق لوقف انتهاكات حقوق الإنسان المتكررة في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة».وبموجب القانون الدولي الإنساني، يُفترص أن يكون احتلال إقليم ما أثناء فترة نزاع مؤقتًا. ويتعين على سلطة الاحتلال أن تدير الأرض لصالح السكان المحليين أبناء الأرض المحتلة وأن تحافظ قدر الإمكان على الوضع السابق للاحتلال، بما في ذلك عن طريق احترام القوانين القائمة والامتناع عن إدخال تغييرات ديمغرافية والتلاعب بالوحدة الترابية للأراضي المحتلة.ولم يتماشَ الاحتلال الإسرائيلي وهذه المبادئ الأساسية للقانون الدولي الإنساني، ذلك أن طول أمد الاحتلال الإسرائيلي، الممتد لأكثر من نصف قرن، المقترن بضم السلطات الرسمي غير القانوني للقدس الشرقية المحتلة والضم الفعلي لمساحات شاسعة من الضفة الغربية من خلال مصادرة الأراضي وتوسيع المستوطنات، كلها عوامل تدل بوضوح على أن نية إسرائيل هي أن يكون الاحتلال دائمًا ولصالح سلطة الاحتلال ومواطنيها.ولا يزال قطاع غزة محتلًا حتى بعد انسحاب القوات الإسرائيلية منه وإخلاء المستوطنين في 2005، حيث تحتفظ إسرائيل بالسيطرة الفعلية على القطاع وسكانه، بما في ذلك من خلال سيطرتها على حدوده ومياهه الإقليمية ومجاله الجوي والسجل السكاني لمواطنيه.ومنذ 16 عامًا، تتجلى مظاهر الاحتلال في غزة من خلال الحصار الإسرائيلي غير القانوني الذي يقيّد بشدة حركة الأشخاص والبضائع ويدمر اقتصاد غزة، ومن خلال جولات متكررة من الأعمال العدائية التي قتلت وجرحت آلاف المدنيين ودمرت جزءًا كبيرًا من البنية التحتية والمساكن في غزة.وتابعت أنياس كالامار قائلة: «يجب على جميع الدول مراجعة علاقاتها بإسرائيل لضمان عدم مساهمتها في إدامة الاحتلال أو نظام الأبارتهايد. وبينما يجتمع وزراء الخارجية الأوروبيون في بروكسل اليوم، فإن الحاجة إلى توجيه دعوة واضحة وموحدة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي هي اليوم أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: