ألكسندر خينشتين

2025-01-01

واصلت القوات الروسية والأوكرانية الاقتتال الشرس حتى الساعات الأولى من صباح العام الجديد، حيث شنت موسكو شنت هجوما واسع النطاق بالمسيرات على كييف، وقع على إثره عدة انفجارات في العاصمة كييف. وانفجرت مسيرة في أحد المباني في المنطقة المركزية بالقرب من مكتب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وقال مسؤولون في العاصمة الأوكرانية كييف إن روسيا شنت هجوما بطائرات مسيرة على المدينة في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأربعاء، ما أحدث أضرارا في منطقتين على الأقل. وحذر سلاح الجو في كييف من اقتراب طائرات مسيرة من المدينة، في حين تم إعلان حالة التأهب للغارات الجوية. وقال رئيس بلدية كييف إن الدفاعات الجوية صدت هجوما روسيا، وإن الحطام أدى إلى اندلاع حرائق في مبان خاصة- حسب قناة العربية. كانت السلطات الروسية قد أعلنت أن القوات الأوكرانية شنت هجوما صاروخيا على منطقة بيلوفو في مقاطعة كورسك في الدقائق الأولى من العام الجديد، دون تسجيل أي إصابات أو خسائر بشرية. وكتب ألكسندر خينشتين، القائم بأعمال حاكم المقاطعة، على منصة "تليغرام": "في الدقائق الأولى من عام 2025، شنت القوات المسلحة الأوكرانية هجوما صاروخيا على منطقة بيلوفو بمقاطعة كورسك"، بحسب وكالة "سبوتنيك" الروسية. وأشار خينشتين إلى أن الهجوم لم يسفر عن الخسائر التي كانت القوات الأوكرانية تأمل بتحقيقها، حيث لم تسجل أي وفيات أو أضرار كبيرة. وأضاف أن الهجوم أدى إلى تضرر خزانة توزيع الغاز بالقرب من بلدة جيري، ما تسبب في قطع إمدادات الغاز بشكل مؤقت، لكنه أكد أن إمدادات الغاز للمنازل لم تتأثر. كان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أكد في مقطع مصور مدته 21 دقيقة للتهنئة بالعام الجديد مساء أمس، : "أحدا لن يمنح بلاده السلام كهدية، لكن الولايات المتحدة ستقف إلى جانب كييف في كفاحها لوقف العدوان الروسي المستمر منذ 34 شهرا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-01-01

أعلنت السلطات الروسية أن القوات الأوكرانية شنت هجومًا صاروخيًا على منطقة بيلوفو في مقاطعة كورسك في الدقائق الأولى من العام الجديد، دون تسجيل أي إصابات أو خسائر بشرية. وقال ألكسندر خينشتين، القائم بأعمال حاكم المقاطعة، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الروسية (سبوتنيك)- اليوم : "في الدقائق الأولى من عام 2025، شنت القوات المسلحة الأوكرانية هجومًا صاروخيًا على منطقة بيلوفو بمقاطعة كورسك، لم يسفر عن الخسائر التي كانت تأمل بتحقيقها، حيث لم تُسجل أي وفيات أو أضرار كبيرة". وأضاف أن الهجوم أدى إلى تضرر خزانة توزيع الغاز بالقرب من بلدة جيري، مما تسبب في قطع إمدادات الغاز بشكل مؤقت، لكنه أكد أن إمدادات الغاز للمنازل لم تتأثر، وستبدأ عمليات الإصلاح صباح اليوم. وفي وقت سابق من مساء 31 ديسمبر أسفر هجوم صاروخي آخر على مدينة ليفجوف في مقاطعة كورسك عن أضرار جسيمة في مبنى سكني، وأدى إلى إصابة امرأة تبلغ من العمر 86 عامًا. وكانت وزارة الدفاع الروسية قد نشرت في ديسمبر الماضي معلومات حول المناطق التي يمكن أن تصل إليها الصواريخ بعيدة المدى التي توفرها دول الناتو لأوكرانيا، مشيرة إلى أن مناطق دونيتسك ولوجانسك، بالإضافة إلى خيرسون وزابوروجيه وشبه جزيرة القرم، تقع ضمن نطاق هذه الصواريخ، إلى جانب أجزاء من مناطق وسط روسيا مثل بريانسك، وأورلوف، وكورسك، وبيلجورود، وفورونيج، وبعض أجزاء مناطق كالوجا، وسمولينسك، وتامبوف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-01-01

وكالات قال القائم بأعمال حاكم مقاطعة كورسك ألكسندر خينشتين، إن القوات الأوكرانية قصفت بالصواريخ منطقة بيلوفسكي بالمقاطعة في الدقائق الأولى من عام 2025. وأضاف خينشتين: "لم يسفر القصف عن وقوع إصابات أو أضرار كبيرة ملموسة، فقط تضررت نقطة لتوزيع الغاز بالقرب من قرية جيري، ولكن ذلك لم يتسبب بقطع إمدادات الغاز عن المنازل"، وفقا لروسيا اليوم. وأشار القائم بالأعمال إلى أن، فرق الصيانة باشرت بأعمال الترميم في الصباح. وقبل أيام، أعلنت السلطات المحلية، عن وقوع قتلى وجرحى جراء استهداف القوات الأوكرانية لمدينة ريلسك في مقاطعة كورسك الحدودية. وأشار خينشتين إلى أن 6 أشخاص، بينهم طفل قتلوا نتيجة للهجوم الصاروخي الأوكراني على مدينة ريلسك. وتستهدف القوات الأوكرانية بشكل شبه يومي، المناطق الحدودية الروسية في مقاطعات بيلغورود وبريانسك وكورسك وفورونيج وروستوف وشبه جزيرة القرم بالطائرات المسيرة والصواريخ. وتتبع كييف أساليب إرهابية، في مقدمتها استخدام المسيرات الهجومية، والقصف المدفعي ضد المدنيين والمنشآت المدنية في روسيا، ما يؤكد حسب ما أعلن الرئيس فلاديمير بوتين ضرورة توسيع نطاق العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، وإبعاد قوات كييف عن المناطق الروسية بمدى الصواريخ التي تحاول بها ضرب روسيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-01-01

أعلنت السلطات الروسية أن القوات الأوكرانية شنت هجوما صاروخيا على منطقة بيلوفو في مقاطعة كورسك في الدقائق الأولى من العام الجديد، دون تسجيل أي إصابات أو خسائر بشرية. وكتب ألكسندر خينشتين، القائم بأعمال حاكم المقاطعة، على منصة تليجرام: "في الدقائق الأولى من عام 2025، شنت القوات المسلحة الأوكرانية هجوما صاروخيا على منطقة بيلوفو بمقاطعة كورسك"، بحسب وكالة سبوتنيك للأنباء. وأشار خينشتين إلى أن الهجوم لم يسفر عن الخسائر التي كانت القوات الأوكرانية تأمل بتحقيقها، حيث لم تسجل أي وفيات أو أضرار كبيرة. وأضاف أن الهجوم أدى إلى تضرر خزانة توزيع الغاز بالقرب من بلدة جيري، مما تسبب في قطع إمدادات الغاز بشكل مؤقت، لكنه أكد أن إمدادات الغاز للمنازل لم تتأثر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-12-21

أعلن الحاكم المؤقت لمنطقة كورسك الروسية ألكسندر خينشتين، الجمعة، عن مقتل 6 أشخاص، بينهم طفل، وإصابة 10 آخرين، جراء هجوم صاروخى أوكرانى استهدف بلدة ريليسك الواقعة فى المنطقة. وكتب خينشتين - على قناة "تليجرام" - "رجال الإنقاذ والإطفاء والخدمات الميدانية الأخرى يعملون فى موقع الاستهداف، إلا أن تكرار الهجمات من جانب القوات الأوكرانية يصعّب مهمتهم. وقد أسقطت وسائل الدفاع الجوى عددا من صواريخ "هيمارس" التى تم إطلاقها". وأفاد بأن النوافذ فى 3 مبان سكنية تهشمت نتيجة الانفجارات، إلى جانب تضرر عدة منازل فردية وحوالى 15 سيارة، واصفا الهجوم بأنه "مأساة كبيرة"، وأعرب عن تعازيه لأسر الضحايا والمصابين، مشيرا إلى أن التحقيقات الأولية أكدت أن الصواريخ استهدفت منشآت مدنية بشكل مباشر، ما زاد من حجم الكارثة. من جانبها، أعلنت لجنة التحقيق الروسية أنها ستتعامل مع الحادث باعتباره "هجوما إرهابيا"، مؤكدة أنها فتحت تحقيقا شاملا لكشف ملابسات الهجوم الذى أدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا وتسبب فى تدمير واسع النطاق للبنية التحتية فى البلدة. وتستهدف القوات الأوكرانية بشكل شبه يومي، المناطق الحدودية الروسية فى مقاطعات بيلجورود وبريانسك وكورسك وفورونيج وروستوف وشبه جزيرة القرم بالطائرات المسيرة والصواريخ. من جهتها، أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أن موسكو ستثير موضوع ضربات القوات المسلحة الأوكرانية على مدينة ريلسك، الجمعة، المقبلة، فى اجتماع مجلس الأمن الدولي. وقالت زاخاروفا - فى تصريح أوردته وكالة "سبوتنيك" الروسية - "سوف تبحث روسيا موضوع الضربات الصاروخية على ريلسك، فى اجتماع مجلس الأمن الدولى يوم الجمعة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-12-20

أعلن الحاكم المؤقت لمنطقة كورسك الروسية ألكسندر خينشتين، اليوم الجمعة، عن مقتل 6 أشخاص، بينهم طفل، وإصابة 10 آخرين، جراء هجوم صاروخى أوكرانى استهدف بلدة ريليسك الواقعة فى المنطقة. وكتب خينشتين - على قناة "تلجرام" - "رجال الإنقاذ والإطفاء والخدمات الميدانية الأخرى يعملون فى موقع الاستهداف، إلا أن تكرار الهجمات من جانب القوات الأوكرانية يصعّب مهمتهم. وقد أسقطت وسائل الدفاع الجوى عددا من صواريخ "هيمارس" التى تم إطلاقها". وأفاد بأن النوافذ فى 3 مبان سكنية تهشمت نتيجة الانفجارات، إلى جانب تضرر عدة منازل فردية وحوالى 15 سيارة، واصفا الهجوم بأنه "مأساة كبيرة"، وأعرب عن تعازيه لأسر الضحايا والمصابين، مشيرا إلى أن التحقيقات الأولية أكدت أن الصواريخ استهدفت منشآت مدنية بشكل مباشر، ما زاد من حجم الكارثة. من جانبها، أعلنت لجنة التحقيق الروسية أنها ستتعامل مع الحادث باعتباره "هجوما إرهابيا"، مؤكدة أنها فتحت تحقيقا شاملا لكشف ملابسات الهجوم الذى أدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا وتسبب فى تدمير واسع النطاق للبنية التحتية فى البلدة. وتستهدف القوات الأوكرانية بشكل شبه يومي، المناطق الحدودية الروسية فى مقاطعات بيلجورود وبريانسك وكورسك وفورونيج وروستوف وشبه جزيرة القرم بالطائرات المسيرة والصواريخ. من جهتها، أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم، أن موسكو ستثير موضوع ضربات القوات المسلحة الأوكرانية على مدينة ريلسك، يوم /الجمعة/ المقبلة، فى اجتماع مجلس الأمن الدولي. وقالت زاخاروفا - فى تصريح أوردته وكالة "سبوتنيك" الروسية - "سوف تبحث روسيا موضوع الضربات الصاروخية على ريلسك، فى اجتماع مجلس الأمن الدولى يوم الجمعة". وفى سياق آخر، قال رئيس مجلس الدوما فياتشيسلاف فولودين اليوم إن كلًا من واشنطن وبروكسل تتجاهلان مسألة انعدام شرعية السلطة فى أوكرانيا، مؤكدا أن أوكرانيا بحاجة الآن إلى انتخاب رئيس. وذكر فولودين - فى تصريحات أوردتها وكالة أنباء /تاس/ الروسية - "اعتبارا من الآن، أوكرانيا ليس لديها رئيس شرعي. لذلك من الضرورى إجراء انتخابات رئاسية فى أوكرانيا يقرر فيها المواطنون من سيتولى رئاسة بلادهم. فكل من واشنطن وبروكسل تتجاهلان مسألة شرعية السلطة فى أوكرانيا وتحاولان التقليل من أهميتها". وقال "إن المشرعين الروس يشاركون الرئيس بوتين الرأى بأن فولوديمير زيلنسكى لا يستطيع أن يمثل أوكرانيا فى أى مفاوضات كون صلاحياته الرئاسية قد انتهت، فإن تحقيق السلام يتطلب وجود سياسيين شرعيين ومسؤولين قادرين على تنفيذ الاتفاقيات والإدراك الكامل لما يقومون به". وأضاف فولودين: "من جانبنا فنحن بحاجة إلى تحقيق أهداف العملية العسكرية الخاصة التى حددها الرئيس بوتين". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-23

ذكرت وسائل الإعلام الروسية، صباح السبت، أنه تم اعتقال بعض الأشخاص على خلفية على مسرح موسيقي في موسكو. ونشرت وكالة الإعلام الروسية تاس، بيانًا عبر قناتها على تيليجرام، نقلًا عن الكرملين، قائلة إن "رئيس جهاز الأمن الفيدرالي أبلغ الرئيس فلاديمر بوتين عن اعتقال 11 شخصًا، من بينهم جميع الإرهابيين الأربعة المتورطين بشكل مباشر في الهجوم الإرهابي في كروكوس". وفي وقت سابق، نقلا عن رسالة على تلجرام من عضو مجلس الدوما ألكسندر خينشتين، ذكرت وسائل إعلام روسية أنه تم اعتقال شخصين في منطقة بريانسك الروسية بعد مطاردة بالسيارات. وذكرت تاس أن مصدرًا في أجهزة المخابرات الروسية، أكد أن الولايات المتحدة حذرت بالفعل من هجوم إرهابي، لكنه قال "كان تحذير ذا طبيعة عامة ولم يحتوي على تفاصيل". وتعرضت موسكو لأسوأ هجوم إرهابي منذ سنوات بعد أن أطلق عدة مسلحين النار على موسقيين في قاعة في كروكوس سيتي هول ليلة الجمعة، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 60 شخصًا وإصابة 145 آخرين، في هجوم أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنه. ونقلت وكالة أنباء ريا الرسمية، السبت، عن متحدث باسم لجنة التحقيق الروسية قوله إن من السابق لأوانه قول أي شيء عن مصير المهاجمين. ويُعتقد أن ما يصل إلى خمسة مسلحين متورطون في الهجوم، الذي أعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عنه لاحقًا في منشور على تطبيق تيليجرام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-23

نقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن الكرملين، السبت، أن جهاز الأمن الاتحادي الروسي أبلغ الرئيس فلاديمير بوتين باعتقال 11 شخصا، في أعقاب هجوم قرب موسكو الجمعة أسفر عن سقوط قتلى ومصابين. وقالت الوكالة إن 4 منهم ضالعون في الهجوم على نحو مباشر، ونقلت الوكالة عن الكرملين القول إن العمل جار لرصد المزيد من المتواطئين. ومن جهة أخرى، أعلنت لجنة تحقيقات روسية عن ارتفاع عدد قتلى هجوم على قاعة حفلات موسيقية قرب موسكو إلى 93. وكان ألكسندر خينشتين، العضو في مجلس النواب الروسي، قد أعلن قبل ساعات على تيليغرام، أن اثنين من المشتبه ضلوعهم في تنفيذ هجوم قرب  أسفر عن سقوط قتلى ومصابين تم اعتقالهما في منطقة بريانسك الروسية بعد مطاردة بالسيارات. وأضاف أن مشتبها بهم آخرين فروا على الأقدام إلى غابة قريبة. ولقي ما لا يقل عن 62 شخصا حتفهم وأصيب أكثر من 100 آخرين عندما فتح مسلحون يرتدون ملابس مموهة النار من أسلحة آلية على أشخاص خلال حفل موسيقي في قاعة (كروكس سيتي) بالقرب من موسكو يوم الجمعة، في واحدة من أسوأ الهجمات التي تشهدها  منذ سنوات. وذكرت وسائل إعلام روسية أن انفجارا ثانيا وقع داخل المبنى، كما أشارت تقارير إلى أن بعض المسلحين تحصنوا داخل المكان. وبدأ إطلاق النار على ما يبدو خلال حفل موسيقي لفرقة (بيكنيك). وأعلن تنظيم "داعش" الإرهابي عبر تلغرام مسؤوليته عن الهجوم على قاعة حفلات موسيقية قرب موسكو. وقال التنظيم في بيان نشره على  إن مقاتليه "هاجموا تجمعا كبيرا في ضواحي العاصمة الروسية ". وقالت الوكالة إن 4 منهم ضالعون في الهجوم على نحو مباشر، ونقلت الوكالة عن الكرملين القول إن العمل جار لرصد المزيد من المتواطئين. ومن جهة أخرى، أعلنت لجنة تحقيقات روسية عن ارتفاع عدد قتلى هجوم على قاعة حفلات موسيقية قرب موسكو إلى 93. وكان ألكسندر خينشتين، العضو في مجلس النواب الروسي، قد أعلن قبل ساعات على تيليغرام، أن اثنين من المشتبه ضلوعهم في تنفيذ هجوم قرب  أسفر عن سقوط قتلى ومصابين تم اعتقالهما في منطقة بريانسك الروسية بعد مطاردة بالسيارات. وأضاف أن مشتبها بهم آخرين فروا على الأقدام إلى غابة قريبة. ولقي ما لا يقل عن 62 شخصا حتفهم وأصيب أكثر من 100 آخرين عندما فتح مسلحون يرتدون ملابس مموهة النار من أسلحة آلية على أشخاص خلال حفل موسيقي في قاعة (كروكس سيتي) بالقرب من موسكو يوم الجمعة، في واحدة من أسوأ الهجمات التي تشهدها  منذ سنوات. وذكرت وسائل إعلام روسية أن انفجارا ثانيا وقع داخل المبنى، كما أشارت تقارير إلى أن بعض المسلحين تحصنوا داخل المكان. وبدأ إطلاق النار على ما يبدو خلال حفل موسيقي لفرقة (بيكنيك). وأعلن تنظيم "داعش" الإرهابي عبر تلغرام مسؤوليته عن الهجوم على قاعة حفلات موسيقية قرب موسكو. وقال التنظيم في بيان نشره على  إن مقاتليه "هاجموا تجمعا كبيرا في ضواحي العاصمة الروسية ". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-23

أفادت وسائل الإعلام الرسمية الروسية، صباح السبت،  أن 107 شخص  ما زالوا في المستشفى، بعد هجوم إطلاق نار أعقبه حريق ضخم مساء الجمعة في قاعة للحفلات الموسيقية بضواحي ، وأعلن تنظيم داعش مسؤوليّته عن الهجوم. وذكرت وكالة "تاس"، أن قائمة بأسماء الأشخاص الذين تم إدخالهم إلى المستشفى قد نشرت من قبل وزارة حالات الطوارئ الروسية. وتفيد التقارير أنه لم يتم التعرف بعد على ثلاث نساء ورجل. وأفادت وسائل الإعلام الروسية، بأنه تم إنشاء مركز لعائلات المتضررين من الهجوم في مركز كوبيك التجاري، الذي يقع على بعد بنايتين من مكان الهجوم الليلة الماضية. فيما قُتِل أكثر من 62 شخصا وأصيب 146 بجروح في إطلاق نار أعقبه حريق ضخم مساء الجمعة في قاعة للحفلات الموسيقيّة بضواحي العاصمة الروسيّة، وأعلن تنظيم داعش مسؤوليّته عن الهجوم. وقال ألكسندر خينشتين، العضو في مجلس النواب الروسي على "تليجرام" اليوم السبت، إن اثنين من المشتبه ضلوعهم في تنفيذ هجوم قرب موسكو أسفر عن سقوط قتلى ومصابين، تم اعتقالهما في منطقة بريانسك الروسية بعد مطاردة بالسيارات، مضيفا أن مشتبها بهم آخرين فروا على الأقدام إلى غابة قريبة. وقالت لجنة التحقيق إنه “جارٍ فحص جثث المتوفّين، وثبُت موقتا أنّ الهجوم الإرهابي خلّف أكثر من 60 قتيلا، للأسف، عدد الضحايا يمكن أن يرتفع"، حسبما نقلت عنها وكالات أنباء روسيّة. وبعد ساعات من الهجوم، أعلنت الولايات المتحدة أنها حذرت روسيا في مارس من هجوم إرهابي مُحتمل ضدّ "تجمّعات كبيرة" في موسكو، حسبما أعلن البيت الأبيض الجمعة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-23

ذكرت وكالة الإعلام الروسية نقلا عن وزارة الرعاية الصحية المحلية، السبت، أن 3 أطفال كانوا ضمن قتلى هجوم استهدف قاعة للحفلات الموسيقية بالقرب من العاصمة موسكو الجمعة. ولقي ما لا يقل عن 62 شخصا حتفهم وأصيب أكثر من 100 آخرين عندما فتح مسلحون يرتدون ملابس مموهة النار من أسلحة آلية على أشخاص خلال حفل موسيقي في قاعة (كروكس سيتي) بالقرب من موسكو يوم الجمعة، في واحدة من أسوأ الهجمات التي تشهدها  منذ سنوات. وذكرت وسائل إعلام روسية أن انفجارا ثانيا وقع داخل المبنى، كما أشارت تقارير إلى أن بعض المسلحين تحصنوا داخل المكان. وبدأ إطلاق النار على ما يبدو خلال حفل موسيقي لفرقة (بيكنيك). أولى الاعتقالات قال ألكسندر خينشتين، العضو في مجلس النواب الروسي على تيليغرام، السبت، إن اثنين من المشتبه ضلوعهم في تنفيذ هجوم قرب أسفر عن سقوط قتلى ومصابين تم اعتقالهما في منطقة بريانسك الروسية بعد مطاردة بالسيارات. وأضاف أن مشتبها بهم آخرين فروا على الأقدام إلى غابة قريبة. مسؤولية داعش وأعلن تنظيم "داعش" الإرهابي عبر تلغرام مسؤوليته عن الهجوم على قاعة حفلات موسيقية قرب موسكو. وقال التنظيم في بيان نشره على  إن مقاتليه "هاجموا تجمعا كبيرا في ضواحي العاصمة الروسية ". وأضاف البيان أن المقاتلين "انسحبوا إلى قواعدهم بسلام".   ولقي ما لا يقل عن 62 شخصا حتفهم وأصيب أكثر من 100 آخرين عندما فتح مسلحون يرتدون ملابس مموهة النار من أسلحة آلية على أشخاص خلال حفل موسيقي في قاعة (كروكس سيتي) بالقرب من موسكو يوم الجمعة، في واحدة من أسوأ الهجمات التي تشهدها  منذ سنوات. وذكرت وسائل إعلام روسية أن انفجارا ثانيا وقع داخل المبنى، كما أشارت تقارير إلى أن بعض المسلحين تحصنوا داخل المكان. وبدأ إطلاق النار على ما يبدو خلال حفل موسيقي لفرقة (بيكنيك). أولى الاعتقالات قال ألكسندر خينشتين، العضو في مجلس النواب الروسي على تيليغرام، السبت، إن اثنين من المشتبه ضلوعهم في تنفيذ هجوم قرب أسفر عن سقوط قتلى ومصابين تم اعتقالهما في منطقة بريانسك الروسية بعد مطاردة بالسيارات. وأضاف أن مشتبها بهم آخرين فروا على الأقدام إلى غابة قريبة. مسؤولية داعش وأعلن تنظيم "داعش" الإرهابي عبر تلغرام مسؤوليته عن الهجوم على قاعة حفلات موسيقية قرب موسكو. وقال التنظيم في بيان نشره على  إن مقاتليه "هاجموا تجمعا كبيرا في ضواحي العاصمة الروسية ". وأضاف البيان أن المقاتلين "انسحبوا إلى قواعدهم بسلام".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: