أستراليا وروسيا

مع استمرار المجازر وعمليات القصف من جانب الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، تزداد الأصوات الغاضبة والمعارضة حول العالم وهو ما ينعكس في صورة مظاهرات واحتجاجات...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning أستراليا وروسيا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning أستراليا وروسيا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with أستراليا وروسيا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with أستراليا وروسيا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with أستراليا وروسيا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with أستراليا وروسيا
Related Articles

الوطن

2023-12-05

مع استمرار المجازر وعمليات القصف من جانب الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، تزداد الأصوات الغاضبة والمعارضة حول العالم وهو ما ينعكس في صورة مظاهرات واحتجاجات بما فيها الدول الأوروبية، الأمر الذي يجعل مجلس الأمن القومي الإسرائيلي يخرج محذرا مواطنيه من السفر إلى عشرات الدول حول العالم، وصل عددها إلى نحو 80 دولة وفقا لـ«سكاي نيوز»، وعلى رأسها  دول أوروبا الغربية، بما في ذلك المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا.  وإلى جانب دول أوروبا الغربية، ضمت القائمة التي حذرت منها إسرائيل دول أمريكا الجنوبية، بما في ذلك الأرجنتين والبرازيل إلى جانب أستراليا وروسيا، حيث رفع مجلس الأمن القومي الإسرائيلي السفر إلى القائمة السابق ذكرها إلى المستوى الثاني، الذي يوصي الإسرائيليين باتخاذ احتياطات إضافية أثناء وجودهم هناك، بحسب ما ذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل».  وفي المقابل، رفع المجلس المستوى الثالث للسفر إلى عدد من البلدان في إفريقيا بما في ذلك جنوب إفريقيا وإريتريا، وفي آسيا الوسطى بما في ذلك أوزبكستان وكازاخستان وتركمانستان، حيث يوصي بتأجيل السفر غير الضروري.  كما كرر الاحتلال الإسرائيلي توصيته بأن يعيد الإسرائيليون النظر في جميع رحلاتهم إلى الخارج، ودعا أولئك الذين يحتاجون إلى السفر إلى الخارج لتجنب إظهار هوياتهم اليهودية والإسرائيلية ظاهريًا، مظهرا خريطة مُرمزة بالألوان مستويات التأهب لكل دولة، من المستوى 1 (لا يوجد تهديد) إلى المستوى 4 (تهديد كبير)، أما يشير المستوى الخامس، وهو اللون البرتقالي المحمر، إلى مستوى تهديد مختلط في مناطق مختلفة من البلاد. وأوصى المجلس الإسرائيليين بتأجيل سفرهم إلى الدول التي لديها تنبيهات، خاصة الدول العربية والشرق أوسطية ومنطقة شمال القوقاز في روسيا وإيران والدول الإسلامية في آسيا، كما أوصى البيان الإسرائيليين في الخارج بتجنب حضور الاحتجاجات والمسيرات، والبقاء في حالة تأهب في جميع الأوقات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2023-12-04

مصراوي أصدر مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تحذيرات لمواطنيه بإعادة النظر في السفر غير الضروري، إلى بعض دول العالم ورفع مستوى تحذيرات التهديد في تلك الدول، والتي تأتي على رأسها بريطانيا وألمانيا وفرنسا وأستراليا. وحسب صحيفة ذا تايم أوف إسرائيل، فإن مجلس الأمن القومي الإسرائيلي أصدر اليوم الإثنين، تحذيرات من السفر لعشرات الدول، وسط تصاعد معاداة الإسرائيليين في جميع أنحاء العالم، خاصة بعد بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر. وتأتي أبرز البلدان التي حذر الاحتلال الإسرائيلي رعاياه بالسفر إليها خلال الفترة الحالية، في أوروبا الغربية، تحديدا بريطانيا وفرنسا وألمانيا، وفي أمريكا الجنوبية، الأرجنتين والبرازيل؛ إلى جانب أستراليا وروسيا، حيث يوصي مجلس الأمن القومي الإسرائيليين باتخاذ احتياطات إضافية أثناء وجودهم في تلك الدول. وحسب القائمة التي أصدرها مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، فإن تلك اللائحة أيضًا تشمل بلدان مثل جنوب إفريقيا وإريتريا، وأوزبكستان وكازاخستان وتركمانستان، حيث يوصي بتجنب السفر إليها أو حتى الكشف عن هوياتهم اليهودية أثناء تواجدهم بها. وكرر مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، توصيته بأن يعيد الإسرائيليون النظر في جميع الرحلات إلى الخارج وتجنب السفر غير الضروري في الوقت الحالي، ودعا أولئك الذين يحتاجون إلى السفر إلى الخارج، لتجنب الظهور الخارجي لهوياتهم اليهودية والإسرائيلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

i24News

2023-12-04

أصدر مكتب الأمن القومي تعديلات لمستويات التحذير من السفر لمختلف البلدان على ضوء استفحال النيران في غزة والتهديدات المتزايدة من إيران وحماس، فضلا عن زيادة الحوادث المعادية للسامية أصدر مكتب الأمن القومي تعديلات لمستويات التحذير من السفر لمختلف البلدان على ضوء استفحال النيران في غزة والتهديدات المتزايدة من إيران وحماس، فضلا عن زيادة الحوادث المعادية للسامية ومحاولات الهجمات ضد اليهود والإسرائيليين في جميع أنحاء العالم.  ووفقا للتعديلات فقد تم إصدار تحذير السفر من المستوى الثاني لعدة دول في أوروبا الغربية (بما في ذلك المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا) وأمريكا الجنوبية (البرازيل والأرجنتين) وكذلك أستراليا وروسيا، مما يوصي بزيادة اليقظة. This post can't be displayed because social networks cookies have been deactivated. You can activate them by clicking manage preferences. تم إصدار تحذير أقوى (المستوى 3)، يقترح تجنب السفر غير الضروري، لبعض البلدان في أفريقيا (بما في ذلك جنوب أفريقيا وإريتريا) وآسيا الوسطى (أوزبكستان وكازاخستان وقيرغيزستان وتركمانستان). ولذلك ينصح مكتب الأمن القومي الجمهور الإسرائيلي بالتفكير بعناية في ضرورة السفر إلى الخارج في الأسابيع المقبلة، واختيار الوجهات بعناية واتباع توصيات السلامة. ويوصى بشكل خاص بتجنب المناطق عالية الخطورة، مثل الدول العربية والشرق أوسطية وشمال القوقاز والدول المجاورة لإيران وبعض الدول الإسلامية في آسيا. كما يتم حث المسافرين على تجنب الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل، والبقاء يقظين وعدم إبراز الرموز الإسرائيلية أو اليهودية علنًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-06-16

خلاف مرشح للتفاقم نشأ بين استراليا وروسيا، بعد أكثر من عام ونصف العام من الحرب الأوكرانية ، والسبب المقر الجديد الذى ترغب موسكو فى تدشينه لطاقمها الدبلوماسى لدى كانبرا ليكون بديلاً للسفارة الروسية القائمة بالفعل، ولكن فى حى يراه مسئولون روسيون "متواضعا". وتعد استراليا حليفا رئيسيا فى معسكر الغرب الداعم لأوكرانيا والذى تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، وأقدم على سلسلة عقوبات متتالية ضد الكرملين ، بخلاف تقديم حزم مساعدات مالية وعسكرية مفتوحة لصالح كييف. وقبل شهر، أعلن رئيس الوزراء الأسترالى أنتونى ألبانيز ووزيرة خارجيته بينى وونج فرض عقوبات مالية جديدة على روسيا، بالإضافة إلى "حظر تصدير"، حيث استهدفت العقوبات 21 كيانا، بما فى ذلك الشركات التابعة لشركة الطاقة المملوكة للدولة "روس آتوم" بالإضافة إلى شركات النفط والذهب الروسية الكبرى وكذلك الكيانات الدفاعية التى تدعم الحرب الروسية ضد أوكرانيا وخمسة بنوك روسية وثلاثة أفراد. وصباح الخميس ، منعت أستراليا روسيا من بناء السفارة الجديدة على بعد 400 متر من البرلمان فى كانبرا بعدما حذر مسئولون استخباراتيون من أنها تشكل خطر تجسس وتهديدا للأمن القومى للبلاد ، برغم استئجار روسيا لقطعة الأرض منذ عام 2008. وفى 2011 حصلت روسيا على ترخيص لبناء سفارتها الجديدة على قطعة الأرض هذه. لكن فى أغسطس 2020، حاولت الحكومة الأسترالية فسخ عقد الإيجار بدعوى عدم امتثال المستأجر لبنود معينة فى رخصة البناء، بيد أن القضاء الفدرالى أبطل محاولتها هذه فى مايو الماضي. وتقع السفارة الروسية الحالية فى منطقة جريفيث فى جنوب المدينة، وكانت روسيا تخطط للانتقال منها، إذ إنها مجرد مبنى ضخم من الطوب فى جزء غير عصرى من المدينة يطل على قاعة لإعداد الموتى وحانة ومحطة وقود. وكانت عملية البناء تجرى بوتيرة بطيئة فيما لا يزال الموقع مليئا بمخلفات ومواد بناء. ورغم أن الحكومة لم تبد أى تحفظات فى البداية، إلا أنها الآن تسعى جاهدة لنسفها مع توتر العلاقات عقب الغزو الروسى لأوكرانيا. وقال رئيس الوزراء الأسترالي، أنتونى ألبانيزي، الخميس، إن بعدما جربت حكومته كل الطرق القانونية الممكنة لمنع روسيا من بناء سفارة جديدة على هذه الأرض، فإن الطريقة الوحيدة المتبقية أمامها هى إقرار تشريعات جديدة فى البرلمان تمنع موسكو من المضى قدما فى مشروعها. وقال ألبانيزى لصحفيين إن "الحكومة تشاورت مع أجهزة الاستخبارات وتلقت نصائح أمنية واضحة للغاية بشأن الأخطار التى يشكلها وجود روسى جديد فى مكان قريب لهذه الدرجة من مبنى البرلمان". وأضاف "نتحرك بسرعة لضمان عدم تحول الموقع المستأجر إلى وجود دبلوماسى رسمي". من جهته، صرح دبلوماسى روسي، أن موسكو تسعى للحصول على "مشورة قانونية"، الخميس، بعد قرار أستراليا. وهذه التشريعات الجديدة التى أُقرت بدعم من الحزبين، لا تمنع روسيا من أن يكون لها وجود دبلوماسى فى أستراليا، وهى تطال فقط مسألة تشييد مبان قريبة جدا من البرلمان. وتسلم التشريعات أيضا بحقيقة أن روسيا قد تكون مؤهلة للحصول على تعويض مالي. وأوضح رئيس الوزراء الأسترالى أنه يتوقع أن تلجأ روسيا إلى إجراء انتقامى أو تقدم طعنا جديدا أمام القضاء، وقال "سنرى ماذا سيكون عليه ردها، لكننا تحسبنا لذلك أيضا". وتابع "لا نعتقد أن روسيا فى وضع يخولها التحدث عن القانون الدولى لأنها رفضته باستمرار وبوقاحة من خلال غزوها أوكرانيا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: