أرض طابا
كتب- عمر صبري: كشف الدكتور مفيد شهاب، وزير التعليم العالي...عرض المزيد
مصراوي
2025-04-16
كتب- عمر صبري: كشف الدكتور مفيد شهاب، وزير التعليم العالي الأسبق، جانب من تفاصيل المحاكمة التي تمت في جنيف للتحكيم بأحقية مصر في استرداد أرض طابا. وقال شهاب، خلال ندوة "ملحمة استرداد طابا" بجامعة القاهرة: قدمنا جريدة إسرائيلية معارضة كحجة على كذب إسرائيل بشأن العلامة الحدودية 91 في طابا تضمن مانشيت "الإسرائليون لصوص" كيف وجه شارون ضابط بحمل العلامة الحدودية ورميها في البحر؟. وتابع شهاب: قضت المحكمة بأغلبية 4 ضد 1 بأحقية العلامات الحدودية الخمسة لمصر التي كان عليهم خلاف في التحكيم. واستطرد: كانت المحكمة تضم الدكتور حامد سلطان ممثلا لمصر ورفضت هيئة المحكمة رد فعل المحكمة الإسرائيلية بأن القرار باطل، وطلب منها القاضي تسجيل رأيها المعارض للتاريخ. وذكر شهاب رد فعل الإسرائليون، قائلا:" كنا نعلم أن طابا لمصر لكن لم نعلم أن المصريين لديهم القدرة على حسن عرض القضية والحصول على حقهم". وأكد الدكتور مفيد شهاب أن سند استرجاع الحق ليس فقط أن تكون صاحب الحق ولكن أن تكون مُصر على طلب حقك ولديك القدرة في الدفاع عنه وتقنع الآخرين في أنك صاحب حق وتستمر في الدفاع عنه حتى لو بذلت التضحيات حتى الموت. اقرأ أيضا:
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-24
.. واحدة من المهام العظيمة التي قام بها الجيش المصري لتحرير الأرض من الاحتلال الإسرائيلي، وتقديم كل ما هو غالي ونفيس من أجل ذلك، ومرت مصر بالعديد من الحروب من أجل الوصول إلى تلك اللحظة. واستخدمت مصر عدة طرق في استرداد أرضها بداية من الحرب بين الجيش المصري وجنود الاحتلال، مرورًا بالدبلوماسية والمفاوضات وصولًا إلى التحكيم الدولي الذي أثبت أحقيتها في أرض سيناء كاملة لتعود من جديد. قال اللواء محمد نور الدين، مساعد وزير الداخلية الأسبق، أن مصر استردت سيناء كاملة من خلال الحرب والدبلوماسية والتحكيم الدولي: «وقت الحرب كان هناك ضغوط دولية على مصر ورغم ذلك استطاع الجيش المصري أن يكبد العدو خسائر كبرى ودخلنا معهم في اشتباك أول وثاني وثالث ولم تكن مصر ستهدأ إلا باسترداد الأرض كاملة». وأوضح في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، أنه ثم الانتقال بعد ذلك للدبلوماسية لاسترداد ما تبقى من الأرض وكانت برعاية أمريكية ووساطة حتى نسترد أرض العريش ورأس محمد وهي أحد وسائل الحرب، ولم يتبقى سوى أرض طابا والتي لجأت فيها مصر إلى التحيكم الدولي ومفاوضات وإتفاقية السلام ومرت بأكثر من مرحلة، حتى أقرت لجان التحكيم بأحقيتنا في الأرض أمام دول العالم كله. وأضاف: “مصر كان لديها فريق قانوني مصري منظم ولديها خرائط من أيام دولة العثمانية تثبت أحقيتها في الأرض وتم استردادها بالكامل بنسبة 100%، لذلك استطاعت الحصول على الأرض بالحرب والدبلوماسية والتحكيم”. وتابع: “ذكرى تحرير سيناء هي مناسبة هامة للمصريين لأنها تخلد البطولات التي قام بها الجيش المصري والمعارك التي خاضوها ضد الاحتلال، والدماء التي روت الأرض حتى يستم استردادها بالكامل دون التنازل عن شبر واحد فيها، لذلك فأن الاحتفال بذلك اليوم يعتبر تخليدًا للشهداء من الجيش المصري”. واختتم: «وبدأ من بعد ذلك إعمار سيناء منذ سنوات وتطهيرها من الإرهاب والعناصر المندسة بها، وحاليًا سيناء يُصرف عليها مليارات الجنيهات من أجل تطهير الإرهاب والتأمين وتعميرها والاهتمام بالبنية التحتية والمساكن والمرافق والمدارس والصحة وأصبح هناك خطة جادة في التعمير ولها ميزانية سنوية».
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-23
فى الخامس والعشرين من شهر أبريل من كل عام، تحتفل مصر بذكرى تحرير سيناء، وذكريات النصر والعزة والكرامة، وخروج آخر جندى إسرائيلى من أرض سيناء فى عام ١٩٨٩، بعد انتصار مصر فى الحرب والسلام والتحكيم الدولى، وتسلم أرض طابا، ورفع الرئيس المصرى الأسبق محمد حسنى مبارك العلم المصرى على رمال أرض الفيروز، جانيًا بذلك ثمار جهود عسكرية ودبلوماسية وقانونية خاضتها مصر على مدار ما يقرب من ٢٢ عامًا. وفى الذكرى الـ٤٢ لعيد تحرير سيناء، تحدثت «الدستور» مع اثنين من رموز العسكرية المصرية، لفهم حقيقة الإنجاز الذى تحقق على أرض الواقع، وطبيعة التضحيات والجهود التى بذلت من أجل تحقيق النصر المصرى فى الحرب والسلام، بالإضافة إلى الخطوات التى تتخذها الدولة المصرية فى الوقت الحالى للمحافظة على سيناء، وحمايتها من كل مَن يحاول استهدافها بسوء. هنأ اللواء طيار هشام الحلبى، مستشار الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، الشعب المصرى وقواته المسلحة بمناسبة عيد تحرير سيناء، مشيرًا إلى أن الدول الكبيرة تواجه عادة الكثير من التحديات على مر تاريخها، وكان من أكبر التحديات والتهديدات التى واجهت مصر قبل عام ١٩٧٣ أن جزءًا من أراضيها كان مسلوبًا وهو سيناء. وقال «الحلبى»: «رغم أن التحدى كان ضخمًا، وأن الأرض كانت تحت سيطرة إسرائيل، لكن الدولة المصرية، بكل مؤسساتها وشعبها، لم تستسلم، وتم التخطيط والتنفيذ الاحترافى لحرب أشاد بها العالم أجمع، ولا يزال يتم تدريسها فى الأكاديميات العسكرية، وهى حرب أكتوبر ١٩٧٣». وأوضح أنه لولا حرب أكتوبر ١٩٧٣ ما كان هناك مشروع للسلام، إذ إن إسرائيل قبل هذه الحرب لم تكن لتقبل بالتنازل عن سيناء، أى أنها كانت توافق على السلام مع مصر مع عدم الخروج من سيناء، الأمر الذى كان مرفوضًا تمامًا من الجانب المصرى. وأضاف: «بدأت مصر وقتها مشروع سلام يستند على مبدأ مهم للغاية، وهو (الأرض مقابل السلام)، وهذا هو المبدأ الذى كانت ترفضه إسرائيل قبل الحرب، إلا أن موقفها تغير تجاهه بعد هزيمتها فى عام ١٩٧٣». وأشار إلى أن مصر خاضت خلال تلك الفترة وبعد الحرب معركة تفاوضية صعبة، شاركت فيها جميع أجهزة الدولة ورجالها، وعلى رأسهم الرئيس الراحل محمد أنور السادات، رحمه الله، واختتمت المفاوضات بتوقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية. وأشار مستشار الأكاديمية العسكرية إلى أن المعاهدة أسفرت عن جدولة انسحاب القوات الإسرائيلية من سيناء، لكن إسرائيل رفضت الانسحاب من طابا، وهو جزء عزيز على مصر، فخاضت الدولة المصرية فى ذلك الوقت جولة مهمة للغاية لاستعادة أرضها، من خلال اللجوء لمحكمة العدل الدولية، واستطاعت كسب القضية، واستعادة آخر شبر من أرض سيناء. واستطرد: «من خلال الخطوات المتتالية، تم استرجاع سيناء بالحرب والمفاوضات ثم التحكيم، وهو ما يمثل ملحمة بطولية رائعة». وناشد اللواء طيار هشام الحلبى الشباب المصرى عدم القلق إزاء تعرض الدولة المصرية لضغوطات أو تحديات أو تهديدات، قائلًا: «إن آباءكم وأجدادكم المصريين لم يقلقوا، بل فكروا بشكل علمى محترف فى الحرب والسلام، وأيضًا فى التحكيم، وذلك لأن التحديات التى تواجه الدولة المصرية لن تنتهى، فهذه طبيعة العالم، وأنصح كل شاب باللجوء للأسلوب العلمى فى حل المشكلات ومواجهة التحديات، والاسترشاد بما حدث فى الماضى، وكيفية العمل وفق منظومة متكاملة، تضمن اللجوء للحرب والسلام والتحكيم لإعادة سيناء إلينا مرة أخرى». وأردف: «حرب ١٩٧٣ أعادت العزة والكرامة للمواطن المصرى والعربى، فضلًا عن تكاتف المصريين مع رئيسهم وإعطائه الفرصة الكاملة للتفاوض والوصول لمعاهدة سلام قوية، ما زالت راسخة حتى الآن، الأمر الذى أدى فى النهاية لاستعادة الأرض بالكامل». وعن الأوضاع فى سيناء حاليًا، قال اللواء طيار هشام الحلبى إن أرض الفيروز تشهد حاليًا مشروعًا تنمويًا شاملًا بعد ثورة ٣٠ يونيو ٢٠١٣، يعد الأضخم فى تاريخها، وتتمثل أول ملامحه فى إنشاء أنفاق تحت قناة السويس لربط سيناء بباقى أرض مصر، ما يسهل انتقال السكان إليها. وأضاف: «فلسفة الدولة المصرية فى حماية سيناء تقوم على التنمية، والقوات المسلحة جاهزة دائمًا لحماية كل شبر من أرض الوطن، لذا تعمل الدولة فى الوقت الحالى على التنمية المستدامة لسيناء، من أجل حمايتها، كما أن تنمية محور قناة السويس وازدواج القناة يمثلان عاملًا إيجابيًا يصب فى صالح مشروعات التنمية، جنبًا إلى جنب مع مد وإصلاح الطرق وتطوير المطارات وتنمية المقاصد السياحية، مثل منطقة سانت كاترين». وأوضح «الحلبى» أن مشروعات التنمية الحالية فى سيناء تتسم بأنها مستدامة، ما يراعى حق الأجيال الحالية والقادمة، كما أنها تتضمن تنمية اقتصادية ولها أبعاد اجتماعية واضحة للغاية، وهو ما يلقى صدى إيجابيًا لدى أهالى سيناء، كما أنه يجذب إليها سكانًا من خارجها. وشدد على ضرورة عدم نسيان أن معركة التنمية فى أرض الفيروز تزامنت مع معركة مكافحة الإرهاب فى سيناء، وسط سعى الجماعات الإرهابية إلى الاستيلاء على أجزاء منها، وهو ما واجهته الدولة المصرية خلال معركة مهمة، بدأت ملامحها فى عام ٢٠١١، وانتهت بتنفيذ العملية الشاملة سيناء ٢٠١٨، التى أشاد بها العالم أجمع. وقال: «هناك العديد من الدول التى كافحت الإرهاب لمدة ٢٠ عامًا ولم تنجح، أما الدولة المصرية، فقد استطاعت بواسطة جيشها وشرطتها ومواطنيها القضاء على الإرهاب فى سيناء فى سنوات قليلة». وأكد مستشار الأكاديمية العسكرية أن المخاطر على سيناء فى الوقت الحالى قد انخفضت كثيرًا، لأن الدولة المصرية أصبحت تسيطر على حدودها الأربعة، كما أن الإرهاب لم يعد موجودًا، لذا عادت الحياة لطبيعتها هناك. واختتم حديثه بالقول: «المتغير الجديد الذى حدث مؤخرًا هو الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ومصر تحاول جاهدة وقف هذه الحرب، والوصول إلى مشروع سلام، من خلال مفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وهناك محاولات حثيثة لتحقيق ذلك، لكن المشكلة أعمق من أن تحل سريعًا، ورغم هذا فإن هناك إصرارًا مصريًا على حل المشكلة، مع حشد العالم للوقوف وراء السلام، وبدأ العديد من الدول حاليًا بالمطالبة بتنفيذ (حل الدولتين) لإنهاء الصراع بشكل كامل». هنأ اللواء محمد الغبارى، الخبير الاستراتيجى ومدير كلية الدفاع الوطنى الأسبق بأكاديمية ناصر العسكرية، الشعب المصرى بأكمله بمناسبة عيد تحرير سيناء، راجيًا من الأجيال الجديدة العمل على الحفاظ على هذا النصر، وتقدير جهود المقاتلين والدبلوماسيين الذين استطاعوا إرجاع أرض طابا، التى كانت آخر جزء محتل من أرض الوطن. وقال «الغبارى»: «تحرير سيناء لم يبدأ من المفاوضات التى تمت بين مصر وإسرائيل بعد نصر أكتوبر ١٩٧٣، بل بدأ عقب هزيمة ١٩٦٧، من خلال استعادة كفاءة القوات المسلحة وإعادة تنظيمها مرة أخرى، والدخول بها فى حرب الاستنزاف لمدة ٣ سنوات، وهى الحرب التى تعد حجر الأساس فى رفع الكفاءة القتالية للجندى المصرى خلال تلك الفترة، وحدث بها العديد من البطولات التى هزت عرش الجيش الإسرائيلى وعقيدته بأنه لا يقهر». وأضاف: «بعد ذلك، تم الإعداد لحرب أكتوبر ١٩٧٣ على أعلى مستوى علمى وفكر استراتيجى، ويكفى أن هذه الحرب مسجلة فى سجلات العالم أجمع تحت مسمى (معجزة أكتوبر)، وهو تعبير يعنى أن هذا الحدث غير قابل للتكرار، خاصة أنه جاء نتيجة للعمل الجماعى الرائع للشعب المصرى، وجيشه، الذى استطاع على مدار الساعات الست الأولى من الحرب أن يعبر بـ١٨٠ ألف مقاتل، بمعداتهم وأسلحتهم للضفة الشرقية لقناة السويس، وهو عمل جماعى لم يحدث فى تاريخ الحروب أجمع». وأوضح أن حرب أكتوبر تسمى أيضًا بـ«معركة الأسلحة المشتركة الحديثة»، وهى نوع من المعارك التى لم تحدث بعد الحرب العالمية الثانية، إلا خلال تلك الحرب، لذا يتم عبرها تدريس كيفية تعاون جميع أسلحة القوات المسلحة لتنفيذ مهمة واحدة، وهذا أمر يستحق الفخر فى كل وقت، والعمل للحفاظ على سمعة هذا النصر الكبير. وعن التحديات التى تواجه أرض الفيروز منذ القدم، قال الخبير الاستراتيجى إن الدولة المصرية كانت تتعامل مع سيناء فى العصور السابقة على أنها «أرض عبور وليست أرض إقامة»، موضحًا أن الجيش المصرى كان يعبر هذه الأرض ليصل إلى بلاد الشام، لمحاربة أعدائه، سواء من الصليبيين أو التتار أو الفرس أو الأتراك أو غيرهم، ثم يحقق الانتصار ويعود مرة أخرى إلى داخل البلاد، أى أنها كانت تعد نطاقًا آمنًا لاستكشاف العدو. وأشار إلى أن ذلك الأمر تغير بعد زرع دولة إسرائيل فى الشرق الأوسط، التى أصبحت العدو الرئيسى القابع على حدود سيناء، ما جعل هناك حاجة ضرورية للتعامل مع هذه الأرض على أنها «أرض إقامة وليست مجرد أرض للعبور». واستطرد: «من هنا تم تغيير الفكر الاستراتيجى للتعمير بسيناء، من أجل تنميتها لتكون منطقة صالحة للسكن والاندماج مع باقى المدن المصرية، وهذه التنمية فى سيناء بدأت بإنشاء ٥ أنفاق وعدة كبارى وزيادة المعديات إليها، وبالتالى أصبح العبور لسيناء يتم دون قيود، كما تم استصلاح أراضٍ للزراعة، وخلق فرص عمل بأماكن عديدة داخلها، فى قطاعى المحاجر والمصايد وغيرهما، لتشجيع المواطنين على الإقامة بها». وتابع: «وفقًا للمخطط الاستراتيجى لسيناء، فمن المفترض مع مستهل عام ٢٠٣٠ أن يسكن منطقة شمال سيناء نحو ٢ مليون مواطن تقريبًا». وأشار «الغبارى» إلى أن «المخاطر والتحديات التى ستواجهها سيناء ستظل موجودة طالما بقيت إسرائيل، ومحاولات الدولة الإسرائيلية للسيطرة على سيناء لا تنقطع، لأن حدود دولتهم المذكورة فى بعض أسفار العهد القديم تبدأ من العريش إلى طابا فى سيناء، ثم تتجه شمالًا نحو الفرات». وأردف: «فى معاهدة السلام، لم تكن إسرائيل ترغب فى الرحيل عن العريش، وهو ما تسبب فى حدوث العديد من المشكلات بين مصر وإسرائيل وقتها، لكنها اضطرت لقبول الأمر الواقع، والتخلى عن سيناء من أجل استكمال السلام، وانسحبت بالفعل من العريش لكنها حاولت الاحتفاظ بمنطقة طابا». وأكمل: «نظرًا لرؤية القيادة السياسية الحكيمة فى ذلك الوقت، وفهمها هذا الأمر، أصرت فى المفاوضات على الرفض التام للوجود الإسرائيلى فى سيناء، وبعدها عرضت إسرائيل ما يسمى بـ(اتفاق تبادل الأراضى) فى عام ١٩٨٤ على مصر، أكثر من مرة، وحتى عام ٢٠١٤، وهو ما رفضناه، جملة وتفصيلًا، ثم تم عرضه مرة أخرى فيما يعرف بـ(صفقة القرن)، وهو خطر مستمر، فى ظل المخطط الإسرائيلى لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة والضفة الغربية إلى مصر والأردن، وهو ما أكد الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى رفضه مرارًا وتكرارًا».
قراءة المزيدالمصري اليوم
2024-04-22
اقترب موعد ، وهي ذكرى استرداد مصر آخر قطعة من أرضها (أرض طابا) في 25 إبريل 1982 من الاحتلال الصهويني. هل عيد تحرير سيناء اجازة رسمية؟ يعد إجازة رسمية للعاملين في الدولة والقطاع الخاص، وقد تصلإلى 3 أيام بعد إضافتها إلى الإجازة الأسبوعية. موعد إجازة عيد تحرير سيناء 2024 إجازة عيد تحرير سيناء 2024 يحصل الموظفون على يوم الخميس الموافق 25 ابريل، كما يحصل العاملون في القطاع الخاص على إجازة رسمية يوم الخميس المقبل 25 أبريل 2024، وذلك وفقًا لقرار رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، ووزير العمل، حسن شحاتة. وبذلك تصل إلى 3 أيام بإضافة الإجازة الأسبوعية إليها (الجمعة والسبت). الإجازات الرسمية هذا الأسبوع تكون إجازة رسمية مدفوعة الأجر بمناسبة عيد تحرير سيناء، وذلك للعاملين بالقطاع الخاص المخاطبين بأحكام قانون العمل رقم 12 لسنة 2003، وللعاملين في الوزارات والمصالح الحكومية والهيئات العامة ووحدات الإدارة المحلية وشركات القطاع العام وشركات قطاع الأعمال العام. إجازة عيد تحرير سيناء 2024 للقطاع الخاص إجازة عيد تحرير سيناء 2024 فيما يتعلق بـ للقطاع الخاص، لفت وزير العمل إلى أنه يجوز لصاحب العمل تشغيل العامل في هذه الأيام إذا اقتضت ظروف العمل ذلك، ويستحق العامل في هذه الحالة، بالإضافة إلى أجره عن هذا اليوم، مثلي هذا الأجر. الإجازات الرسمية 2024 مصر تشملالمتبقية، وفقًا لأجندة مجلس الوزراء، التالي: الأربعاء 1 مايو: إجازة عيد العمال الإثنين 6 مايو: إجازة عيد شم النسيم الأحد 16 يونيو: إجازة وقفة عيد الأضحى الاثنين 17 يونيو- الخميس 20 يونيو: إجازة عيد الأضحى المبارك الأحد 30 يونيو: إجازة ثورة 30 يونيو الاثنين 8 يوليو: إجازة رأس السنة الهجرية الثلاثاء 23 يوليو: إجازة عيد ثورة 23 يوليو 1952 الاثنين 16 سبتمبر: إجازة المولد النبوي الشريف الأحد 6 أكتوبر: إجازة عيد القوات المسلحة (6 أكتوبر 1973)
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-21
تحتفل مصر خلال أيام بعيد تحرير سيناء 2024، وهو ذكرى استرداد مصر آخر قطعة من أرضها وهي أرض طابا في 25 ابريل 1982 من الاحتلال الصهويني، ويعد عيد تحرير سيناء أجازة رسمية للعاملين في الدولة والقطاع الخاص، وتعرض الدستور في التقرير التالي موعد إجازة الموظفين في عيد تحرير سيناء 2024. يحصل الموظفون على في عيد تحرير سيناء يوم الخميس الموافق 25 ابريل، كما يحصل العاملون في القطاع على أجازة رسمية يوم الخميس المقبل الموافق 25 أبريل 2024، إجازة رسمية مدفوعة الأجر بمناسبة عيد تحرير سيناء وذلك للعاملين بالقطاع الخاص المخاطبين بأحكام قانون العمل رقم 12 لسنة 2003، وفق إعلان وزير العمل حسن شحاتة. وجاء قرار أجازة عيد تحرير سيناء 2024 في ضوء نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 49 لسنة 2024 والمتضمن: " أن يكون يوم الخميس الموافق 25 من شهر أبريل 2024 إجازة رسمية مدفوعة الأجر للعاملين في الوزارات والمصالح الحكومية والهيئات العامة ووحدات الإدارة المحلية وشركات القطاع العام وشركات قطاع الأعمال العام، والقطاع الخاص، وذلك بمناسبة عيد تحرير سيناء." الخميس ٢٥ أبريل: عيد تحرير سيناء (٢٥ أبريل ١٩٨٢) الأربعاء ٠١ مايو: عيد العمال الإثنين ٠٦ مايو: عيد شم النسيم الأحد ١٦ يونيو: الإثنين ١٧ يونيو - الخميس ٢٠ يونيو: عيد الأضحى المبارك الأحد ٣٠ يونيو: ثورة ٣٠ يونيو الإثنين ٠٨ يوليو: بمناسبة رأس السنة الهجرية الثلاثاء ٢٣ يوليو: عيد ثورة ٢٣ يوليو ١٩٥٢ الإثنين ١٦ سبتمبر: المولد النبوي الشريف الأحد ٠٦ أكتوبر: عيد القوات المسلحة (٦ أكتوبر ١٩٧٣)
قراءة المزيداليوم السابع
2022-03-18
قدم برنامج صباح الخير يا مصر، الذي يعرض على القناة الأولى والفضائية المصرية، حلقة خاصة، بمناسبة مرور الذكرى الثالثة والثلاثين، على تحرير طابا. وقال الإعلامي محمد الشاذلي: «نحتفل اليوم بالذكرى الـ33 لرفع العلم المصري على أخر قطعة كانت محتلة من أرض سيناء، نحمد الله، أننا استرددنا هذه القطعة الغالية علينا جميعا، وذلك بعد معركة دبلوماسية قوية جدا خاضتها مصر في تلك الفترة لاسترداد الأرض». وأضاف، أن الفريق المفاوض المصري كان يعمل بكل جهد وطاقة لاسترداد هذه القطعة الغالية من أرض مصر، فقد عمل بشكل علمي وتكاملي لتحقيق هذا النصر الدبلوماسي المهم الجد، متابعا: "أوجه كل التحية لأفراد الفريق المصري المفاوض لاسترداد أرض طابا. من جهتها، قالت الإعلامية منة الشرقاوي، إن مصر نجحت في خوض معركتين والفوز بهما، الأولى كانت المعركة العسكرية في السادس من أكتوبر، والثانية، كانت معركة دبلوماسية وقانونية استردت مصر بموجبها أخر شبر من أرضها: "مصر مش بتسيب أرضها ولا بتسيب ذرة تراب واحدة من رملها، وبالتالي خاض الدبلوماسيون والقانونيون المصريون معركة ضارية شهد العالم كله لها بالنجاح".
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-10-06
قال اللواء أركان حرب ناجي شهود، المستشار بأكاديمية ناصر العسكرية، اليوم، إن عظمة الإنسان المصري هي السبب الرئيس في نصر أكتوبر 1973، مشيرا إلى أن القيادة السياسية تراهن على المواطن المصري منذ النكسة وحتى الآن، موضحا: «الشعب المصري بيعرف ازاي يلم الدنيا كلها ويطبقها ويحطها في جيبه ويعمل اللي في دماغه». وأضاف «شهود»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الحياة اليوم»، والذي تقدمه الإعلامية لبني عسل، والمذاع على فضائية «الحياة»، أن المواطن المصري مفاتيحه صعبة، ولا يستطيع أحد الاقتراب يقرب من أرض المصريين أو عرضهم أو دينهم دون أن يقاوموه. وأوضح أن ما قام به المصريون في الفترة ما بين نكسة 1967 وحتى حرب أكتوبر 1973 وحتى بعد استعاده أرض طابا، أذهل العالم في كيفية خداع المصريون لكافة دول العالم، متابعا: «الدنيا كلها عماله تدرس اللي عمله الشعب المصري وازاي قدر يخدع العالم كله وينجح في الحصول على حقوقه». ولفت إلى أن ما حدث من المصريين خلال ثورة 2011 هو استشعار منهم بالخطر على مصر، حتى طالبوا القوات المسلحة بالنزول للحفاظ على مقدرات الدولة، وهو ما نفذه الجيش، حتى عاد إلى ثكناته وطلبه المصريون مرة أخرى في 30 يونيو 2013 بعدما شعروا بأن مصر تُسرق وتُنهب من قبل إحدى الجماعات، مضيفا: «الشعب المصري هو اللي طلب من الجيش يسانده تاني في 2013 وده اللي حصل، والجيش لم كل الصراصير والحرامية وحطهم في السجن». وتابع: «الشعب المصري هو اللي سلح الجيش وجابله الدبابات والذخيرة وطلب منه يحرص الحدود المصرية، واحنا مجبرين ننفذ التعليمات وبأقل خسائر، ودلوقتي بنراهن على المواطن المصري في البناء والتعمير».
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-02-25
نعى الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، رئيس الجمهورية الأسبق محمد حسني مبارك، الذي وافته المنية اليوم، عن عمر ناهز 92 سنة. وأكد مفتي الجمهورية، أن الرئيس الأسبق مبارك، هو أحد رجال القوات المسلحة الذين دافعوا عن مصرنا الحبيبة في حرب السادس من أكتوبر عام 1973، التي أعادت الكرامة والعزة لمصر والأمة العربية، واستكمل مسيرة النصر، بتحرير أرض طابا من الاحتلال الإسرائيلي. وتوجه المفتي بخالص العزاء إلى أسرة الرئيس الراحل، داعيًا الله أن يغفر له ويرحمه وينزله منازل الأبرار، وأن يعفو عنه ويذهب بحسناته سيئاته، ويلحقنا به على الإسلام وكمال الإيمان. وتوفي الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، ظهر اليوم الثلاثاء الموافق 25 فبراير 2020، عن عمر ناهز الـ92 عامًا، عقب صراع مع المرض. وتولى مبارك ابن قرية "كفر مصيلحة" بالمنوفية رئاسة مصر قرابة الثلاثين عامًا، عقب اغتيال الرئيس الأسبق أنور السادات، وأجبرته الاحتجاجات الشعبية الواسعة التي انطلقت في الخامس والعشرين من يناير واستمرت 18 يومًا على التنحي عن الحكم، في الحادي عشر من فبراير 2011.
قراءة المزيدالوطن
2023-03-18
أكدت الإعلامية جومانا ماهر، أنّ احتفالية مبادرة «كتف في كتف» أكبر مبادرات التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي بمثابة انتصار للتكاتف ولكل المصريين الذين يثبتون طوال الوقت أنهم قادرون على تحويل كل المِحن لمنح، مثلما قال الرئيس عبد الفتاح السيسي. وأضافت ماهر، خلال تقديم حلقة اليوم، من برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية: «المبادرة انتصار للحق في العيش بحرية وكرامة، ليس ذلك الانتصار الوحيد الذي نريد التحدث عنه والاحتفال به اليوم، لكن اليوم نحتفل بالذكرى الرابعة والثلاثين لاسترداد أرض طابا التي كانت آخر شبر في أرض مصر لم تسترده». وأشارت إلى أنّ مصر خاضت حروبا كي تسترد هذه الأرض مثل الانتصار العسكري في السادس من أكتوبر عام 1973، التي كانت بمثابة نقطة انطلاق ونقطة قوة حتى ننطلق إلى معركة دبلوماسية وقانونية قوية جدا ومهمة جدا، إذ أكدت هذه المعركة أحقيتنا في هذه الأرض، وأثبتت أحقية مصر في كل شبر مكتوب باسمها وأكدت حقنا بالقانون والتاريخ في طابا.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-03-18
قال محمد فتحي وكيل وزارة الشباب والرياضة بجنوب سيناء، إنّ منطقة تتبع جنوب سيناء، بعدما كانت تتبع شمال سيناء، موضحًا أنها عبارة عن تجمع بدوي كبير. وأضاف «فتحي»، في لقاء ببرنامج صباح الخير يا مصر، الذي يعرض على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي ومنة الشرقاوي: «نحن بصدد تغيير معالم الشباب والراضة كلها في منطقة النقب، وسنطور مركز الشباب بشكل شامل». وتابع وكيل وزارة الشباب والرياضة بجنوب سيناء: «المحافظ وعد الأهالي، بإقامة ملاعب نجيل صناعي، فالخدمة الرياضية كانت متدنية فيها، وأول زيارة للنقب، من جانب المحافظ اللواء خالد فودة، قمنا خلالها بتوزيع ملابس رياضية على الأهالي هناك». وأشار إلى أن محافظ جنوب سيناء وعد بإنشاء ملاعب في أسرع وقت، لافتًا إلى أن الوزارة صدقت على تطوير شامل للمنظومة الشبابية في مدينة النقب: «هناك مركز شباب صغير سنقوم بتطويره بشكل كامل، وسنوفر خدمات المكتبات والكمبيوتر وصالة الجيم». وقدم برنامج صباح الخير يا مصر، الذي يعرض على القناة الأولى والفضائية المصرية، حلقة خاصة، بمناسبة مرور الذكرى الثالثة والثلاثين، على تحرير طابا. وقال الإعلامي محمد الشاذلي: «نحتفل اليوم بالذكرى الـ33 لرفع العلم المصري على أخر قطعة كانت محتلة من أرض سيناء، نحمد الله، أننا استرددنا هذه القطعة الغالية علينا جميعا، وذلك بعد معركة دبلوماسية قوية جدا خاضتها مصر في تلك الفترة لاسترداد الأرض». وأضاف، أن الفريق المفاوض المصري كان يعمل بكل جهد وطاقة لاسترداد هذه القطعة الغالية من أرض مصر، وعمل بشكل علمي وتكاملي لتحقيق هذا النصر الدبلوماسي المهم الجد، متابعا: «أوجه كل التحية لأفراد الفريق المصري المفاوض لاسترداد أرض طابا». من جهتها، قالت الإعلامية منة الشرقاوي، إن مصر نجحت في خوض معركتين والفوز بهما، الأولى كانت معركة السادس من أكتوبر، والثانية، كانت معركة دبلوماسية وقانونية استردت مصر بموجبها أخر شبر من أراضيها: «مصر مش بتسيب أرضها ولا بتسيب ذرة تراب واحدة من رملها، وبالتالي خاض الدبلوماسيون والقانونيون المصريون معركة ضارية شهد العالم كله لها بالنجاح».
قراءة المزيداليوم السابع
2016-03-18
قال علاء عبد المنعم، المتحدث الرسمى لائتلاف دعم مصر، فى ذكرى استعادة أرض طابا، إن الشعب لا يتخلى عن أرضه، موضحاً أن المعركة القانونية لاستعادة أرض طابا استمرت عدة سنوات على أيدى الخبراء لإظهار حق مصر فى استرداد أرضها.وأضاف المتحدث الرسمى لائتلاف دعم مصر، لـ"اليوم السابع" أن مصر انتهجت الطرق السلمية لحل النزاعات، وفى نفس الوقت وجهت رسالة شديدة اللهجة لإسرائيل بأنه لا تفريط فى أى شبر من الأراضى المصرية، موضحاً أن انتصارات سيناء وطابا تؤكد تصميم الشعب المصرى على تحقيق أهدافه.موضوعات متعلقة..-علاء عبد المنعم: "دعم مصر" لم ينسق مع المصريين الأحرار حول لجان البرلمان
قراءة المزيد