ميدان باب الحديد
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
المصري اليوم
2025-11-01
من ميت رهينة إلى المتحف المصري الكبير.. حكاية تمثال رمسيس الثاني «أول وآخر ما تشاهده في زيارتك»
تسجّل مصر اليوم فصلًا جديدًا في مسيرة الحضارة الإنسانية مع الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير، الصرح الأعظم لحضارة واحدة في العالم، والذي ينهض عند سفح الأهرامات حارسًا جديدًا لذاكرة مصر القديمة ووجهًا للعالم على تاريخ لا يفنى. وسط أكثر من 50 ألف قطعة أثرية تستعد لمعانقة أنظار الزوار من كل القارات، يتصدر تمثال الملك رمسيس الثاني بهو المتحف، ي...
Read the full article on المصري اليومEntities mentioned in the article
10مصراوي
2025-10-30
الأضخم في التاريخ.. رحلة الملك رمسيس الثاني من ميت رهينة إلى المتحف الكبير (صور وفيديو)
تقع أطلال مدينة منف القديمة بقرية ميت رهينة التابعة لمركز البدرشين، والتي على بُعد نحو 25 كيلومترًا من مدينة الجيزة، وكانت من أبرز العواصم في التاريخ المصري القديم، حيث عُرفت المدينة قديمًا باسم "أنب حدج"، ثم أُطلق عليها "من نفر" في اللغة المصرية القديمة، وهو الاسم الذي اشتُق منه اسم "منف" الذي اشتهرت به، وتحول لاحقًا في اليونانية إلى "ممفيس". اكتش...
Read the full article on مصراوياليوم السابع
2025-10-29
تمثال رمسيس من ميت رهينة لبهو المتحف الكبير والتوثيق على عملة تذكارية
في الأول من نوفمبر 2025 تستعد مصر لافتتاح واحد من أعظم صروحها الثقافية في العصر الحديث، المتحف المصرى الكبير، الذى يقف عند بوابة الأهرامات كحارس جديد لذاكرة التاريخ. ومن بين أكثر من 50 ألف قطعة أثرية تنتظر لحظة ميلادها الثاني، يبرز تمثال الملك رمسيس الثاني شامخًا في بهو المتحف، كأنه يستعيد مكانته التي لم تبرح قلب التاريخ يومًا، ولأن رمزيته تتجاوز ح...
Read the full article on اليوم السابعالوطن
2025-10-26
حسين عبدالبصير: فكرة المتحف المصري الكبير بدأت عام 2002
قال الدكتور حسين عبد البصير، المشرف العام الأسبق على المتحف المصري الكبير، إن انطلاق فكرة المتحف المصري الكبير كانت رسميًا في عام 2002، مشيرًا إلى أن المشروع واجه العديد من التحديات، كان أبرزها نقل القطع الأثرية الضخمة، مثل مركب الملك خوفو وتمثال رمسيس الثاني، مضيفا أن مركز الترميم افتُتح في عام 2010، بينما بدأ تنفيذ جسم المتحف عام 2012، لتبدأ بعده...
Read the full article on الوطنميدان باب الحديد
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
المصري اليوم
2025-11-01
من ميت رهينة إلى المتحف المصري الكبير.. حكاية تمثال رمسيس الثاني «أول وآخر ما تشاهده في زيارتك»
تسجّل مصر اليوم فصلًا جديدًا في مسيرة الحضارة الإنسانية مع الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير، الصرح الأعظم لحضارة واحدة في العالم، والذي ينهض عند سفح الأهرامات حارسًا جديدًا لذاكرة مصر القديمة ووجهًا للعالم على تاريخ لا يفنى. وسط أكثر من 50 ألف قطعة أثرية تستعد لمعانقة أنظار الزوار من كل القارات، يتصدر تمثال الملك رمسيس الثاني بهو المتحف، ي...
Read the full article on المصري اليومEntities mentioned in the article
10مصراوي
2025-10-30
الأضخم في التاريخ.. رحلة الملك رمسيس الثاني من ميت رهينة إلى المتحف الكبير (صور وفيديو)
تقع أطلال مدينة منف القديمة بقرية ميت رهينة التابعة لمركز البدرشين، والتي على بُعد نحو 25 كيلومترًا من مدينة الجيزة، وكانت من أبرز العواصم في التاريخ المصري القديم، حيث عُرفت المدينة قديمًا باسم "أنب حدج"، ثم أُطلق عليها "من نفر" في اللغة المصرية القديمة، وهو الاسم الذي اشتُق منه اسم "منف" الذي اشتهرت به، وتحول لاحقًا في اليونانية إلى "ممفيس". اكتش...
Read the full article on مصراوياليوم السابع
2025-10-29
تمثال رمسيس من ميت رهينة لبهو المتحف الكبير والتوثيق على عملة تذكارية
في الأول من نوفمبر 2025 تستعد مصر لافتتاح واحد من أعظم صروحها الثقافية في العصر الحديث، المتحف المصرى الكبير، الذى يقف عند بوابة الأهرامات كحارس جديد لذاكرة التاريخ. ومن بين أكثر من 50 ألف قطعة أثرية تنتظر لحظة ميلادها الثاني، يبرز تمثال الملك رمسيس الثاني شامخًا في بهو المتحف، كأنه يستعيد مكانته التي لم تبرح قلب التاريخ يومًا، ولأن رمزيته تتجاوز ح...
Read the full article on اليوم السابعالوطن
2025-10-26
حسين عبدالبصير: فكرة المتحف المصري الكبير بدأت عام 2002
قال الدكتور حسين عبد البصير، المشرف العام الأسبق على المتحف المصري الكبير، إن انطلاق فكرة المتحف المصري الكبير كانت رسميًا في عام 2002، مشيرًا إلى أن المشروع واجه العديد من التحديات، كان أبرزها نقل القطع الأثرية الضخمة، مثل مركب الملك خوفو وتمثال رمسيس الثاني، مضيفا أن مركز الترميم افتُتح في عام 2010، بينما بدأ تنفيذ جسم المتحف عام 2012، لتبدأ بعده...
Read the full article on الوطن