محمد على باشا
هذه تحويلة لاسم يحوي خطأ إملائي. الاسم الصحيح هو ...Show more
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
اليوم السابع
2025-11-14
لماذا تنازل عمر لطفي عن منصب رئيس الأهلي فى ذكرى رحيله؟
في مثل هذا اليوم 14 نوفمبر 1911 رحل عن عالمنا عمر لطفى، صاحب فكرة تأسيس النادى الأهلى، فى العقد الأول من القرن الـ17، حيث جاءته الفكرة أثناء رئاسته نادى طلبة المدارس العليا الذى أُنشئ عام 1905، لأنه اعتبر أن تأسيس نادى طلبة المدارس العليا سياسيًّا بالدرجة الأولى، ووجد وقتها أن هؤلاء الطلبة بحاجة لنادٍ رياضى يجمعهم لقضاء وقت الفراغ وممارسة الرياضة، ...
Read the full article on اليوم السابعEntities mentioned in the article
5اليوم السابع
2025-11-14
من جبال لبنان إلى ضفاف النيل.. الطائفة المارونية تصنع تاريخًا من التعايش والعطاء فى أرض الكنانة.. ثلاثة قرون من الإيمان والعمل والنهضة الثقافية.. وشاركوا فى صناعة النهضة الاقتصادية والفكرية فى القرن التاسع عشر
منذ قرون بعيدة، حملت قوافل الإيمان اللبنانى رسالتها إلى مصر، فكانت الطائفة المارونية من أبرز من نسج خيوطًا إنسانية وروحية بين ضفتى المتوسط. فكما حمل النيل الحياة فى مجراه، حمل الموارنة إلى أرضه روح التجدّد والعمل والتعليم. لم تكن هجرتهم مجرد انتقال جغرافى، بل امتداد لرسالة كنسية وثقافية صنعت بصمتها فى تاريخ مصر الحديث. ومنذ القرن السابع عشر، ومع أ...
Read the full article on اليوم السابعEntities mentioned in the article
8المصري اليوم
2025-11-12
«زى النهارده».. استخدام «البنج» لأول مرة في الجراحة 12 نوفمبر 1847
في عام 1827 وفى عهد محمد على باشا وبناء على اقتراح تقدم به كلوت بك الفرنسى أنشئت مدرسة الطب بمصر، وألحقت بمستشفى أبوزعبل الذي كان يضم 720 سريرًا، وقد اختيرللمدرسة مائة طالب وقد رتب لكل طالب مائة قرش شهريا فضلا عن الطعام وكان هؤلاء هم الدفعة الأولى من طلبة المدرسة، وتم استقدام أساتذة من أوروبا لتدريس الطب والتشريح والجراحة والأمراض الباطنة وعلم الص...
Read the full article on المصري اليومEntities mentioned in the article
3اليوم السابع
2025-11-05
رجل المهمة المستحيلة الذى لا يعرفه أحد.. أحمد الغرباوى قاد موكب رمسيس من باب الحديد إلى المتحف المصرى الكبير.. وحمل على كتفيه 83 طنًا من التاريخ متحديًا المخاطر.. واستلهم الثبات من وجه الملك فهتف الأهالى باسمه
تسعة عشر عامًا مضت على واحدة من أعظم اللحظات فى تاريخ الآثار المصرية الحديثة، لحظة انتقال تمثال الفرعون المحارب رمسيس الثاني من ميدان باب الحديد – "رمسيس حاليًا" – إلى موقعه الجديد أمام المتحف المصرى الكبير. كان الحدث هندسيًا جللًا ومعقدا للغاية، لكنه أيضًا حكاية إنسانية فريدة عن رجل بسيط قاد بمهارة وهدوء موكب ملك عظيم، وحمل على عاتقه مسؤولية أجيا...
Read the full article on اليوم السابعEntities mentioned in the article
12اليوم السابع
2025-10-20
سعيد الشحات يكتب: ذات يوم.. 20 أكتوبر 1827.. الحلفاء يهزمون إبراهيم باشا أثناء غيابه والعثمانيين فى موقعة نافارين ويدمرون أسطولى محمد على وتركيا ويقتلون 3 آلاف جندى
نشبت الثورة فى اليونان ضد حكم الأتراك فى مارس 1821، وامتدت من جزيرة إلى أخرى، وتألفت فى يناير 1822 جمعيات وطنية أعلنت استقلال البلاد، وأرسل السلطان العثمانى محمود ثلاث حملات عسكرية لإخماد الثورة لكنها هزمت جميعا، فطلب النجدة من محمد على باشا بإخماد الثورة فى جزيرة «كريت» و«قبرص»، وولاه إدارتها، حسبما يذكر الدكتور عبدالرحمن زكى فى كتابه «التاريخ الح...
Read the full article on اليوم السابعالمصري اليوم
2025-10-19
«طابية عرابي» أثر تاريخي قتله الإهمال.. هل يُدرج ضمن خطة تطوير المشروعات الأثرية؟
بحث الدكتور أيمن الشهابي محافظ دمياط إمكانية إدراج «طابية عرابي» ضمن مشروع الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، وذلك من أجل البدء في تطويره كأحد المشروعات التاريخية الأثرية داخل المحافظة. واجتمع محافظ دمياط مع ممثلي مشروع الأمم المتحدة رفقة أعضاء الجامعة الفرنسية لمنافسة سبل تطوير «الطابية» أيضا قام وفد من قبل الجامعة الفرنسية بزيارة ميدانية لموقعه...
Read the full article on المصري اليوماليوم السابع
2025-10-17
يعرض طوال شهر أكتوبر.. مسدس الملك فاروق داخل متحف المجوهرات بالإسكندرية
يعرض متحف المجوهرات بالإسكندرية، مسدس من مقتنيات الملك فؤاد له مقبض مطعم بالصدف ومفتاح الامان متحرك وكتابات اخرى على الجانب الاخر ومع المسدس عدد خمس طلقات، وهو من القطع المخزنة بالمتحف، ولكن تقرر عرضها طوال شهر أكتوبر، وذلك فى ذكرى انتصار الجيش المصرى فى حرب أكتوبر المجيده الموافق العاشر من رمضان عام 1393 هجريا الموافق 10 أكتوبر 1973 ميلاديا. ومتح...
Read the full article on اليوم السابعاليوم السابع
2025-10-07
صورة نادرة لتفاصيل العرض المتحفى للآثار فى متحف بولاق قبل نقله إلى التحرير
المتحف المصرى يعد من أكبر وأقدم المتاحف العالمية، فيضم بين أروقته آلاف القطع الأثرية، تمتد من فترة ما قبل الأسرات إلى العصرين اليونانى والرومانى، وللمتحف قصة كبيرة حول أعمال الإنشاء والنقل عدة مرات حتى استقر في مكانه الآن بالتحرير. وقد نشر المتحف المصرى بالتحرير صورة من تفاصيل العرض المتحفى لقطع الآثار المصرية فى المتحف المصري "بولاق" قبل نقلها إلى...
Read the full article on اليوم السابعاليوم السابع
2025-02-15
حكاية قصر "سرسق باشا" بالإسكندرية.. يرجع تاريخه للقرن الـ19 لأسرة لبنانية أرستقراطية.. انتهى بناؤه 1882 وعملت العائلة بالتجارة وعاشوا فيه سنوات طويلة.. وخبير أثرى: قطعة من قلب بيروت.. صور
تحتوى مدينة الإسكندرية على العديد من التفاصيل والأسرار فى كل بقعة فيها، خاصة مبانيها، فعند مرورك من شارع فؤاد تجد تفاصيل فى المبانى من أزمنة مختلفة، تشعر بها وكأنها تحاكى المارة بالتاريخ، ومن ضمن هذه المبانى هو قصر "سرسق باشا" الموجد فى شارع فؤاد بالتقاطع مع شارع البطالسة، وهى أقدم منطقة بالإسكندرية. ويلقى "اليوم السابع" الضوء على تفاصيل وتاريخ هذا...
Read the full article on اليوم السابعEntities mentioned in the article
18محمد على باشا
هذه تحويلة لاسم يحوي خطأ إملائي. الاسم الصحيح هو ...Show more
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
اليوم السابع
2025-11-14
لماذا تنازل عمر لطفي عن منصب رئيس الأهلي فى ذكرى رحيله؟
في مثل هذا اليوم 14 نوفمبر 1911 رحل عن عالمنا عمر لطفى، صاحب فكرة تأسيس النادى الأهلى، فى العقد الأول من القرن الـ17، حيث جاءته الفكرة أثناء رئاسته نادى طلبة المدارس العليا الذى أُنشئ عام 1905، لأنه اعتبر أن تأسيس نادى طلبة المدارس العليا سياسيًّا بالدرجة الأولى، ووجد وقتها أن هؤلاء الطلبة بحاجة لنادٍ رياضى يجمعهم لقضاء وقت الفراغ وممارسة الرياضة، ...
Read the full article on اليوم السابعEntities mentioned in the article
5اليوم السابع
2025-11-14
من جبال لبنان إلى ضفاف النيل.. الطائفة المارونية تصنع تاريخًا من التعايش والعطاء فى أرض الكنانة.. ثلاثة قرون من الإيمان والعمل والنهضة الثقافية.. وشاركوا فى صناعة النهضة الاقتصادية والفكرية فى القرن التاسع عشر
منذ قرون بعيدة، حملت قوافل الإيمان اللبنانى رسالتها إلى مصر، فكانت الطائفة المارونية من أبرز من نسج خيوطًا إنسانية وروحية بين ضفتى المتوسط. فكما حمل النيل الحياة فى مجراه، حمل الموارنة إلى أرضه روح التجدّد والعمل والتعليم. لم تكن هجرتهم مجرد انتقال جغرافى، بل امتداد لرسالة كنسية وثقافية صنعت بصمتها فى تاريخ مصر الحديث. ومنذ القرن السابع عشر، ومع أ...
Read the full article on اليوم السابعEntities mentioned in the article
8المصري اليوم
2025-11-12
«زى النهارده».. استخدام «البنج» لأول مرة في الجراحة 12 نوفمبر 1847
في عام 1827 وفى عهد محمد على باشا وبناء على اقتراح تقدم به كلوت بك الفرنسى أنشئت مدرسة الطب بمصر، وألحقت بمستشفى أبوزعبل الذي كان يضم 720 سريرًا، وقد اختيرللمدرسة مائة طالب وقد رتب لكل طالب مائة قرش شهريا فضلا عن الطعام وكان هؤلاء هم الدفعة الأولى من طلبة المدرسة، وتم استقدام أساتذة من أوروبا لتدريس الطب والتشريح والجراحة والأمراض الباطنة وعلم الص...
Read the full article on المصري اليومEntities mentioned in the article
3اليوم السابع
2025-11-05
رجل المهمة المستحيلة الذى لا يعرفه أحد.. أحمد الغرباوى قاد موكب رمسيس من باب الحديد إلى المتحف المصرى الكبير.. وحمل على كتفيه 83 طنًا من التاريخ متحديًا المخاطر.. واستلهم الثبات من وجه الملك فهتف الأهالى باسمه
تسعة عشر عامًا مضت على واحدة من أعظم اللحظات فى تاريخ الآثار المصرية الحديثة، لحظة انتقال تمثال الفرعون المحارب رمسيس الثاني من ميدان باب الحديد – "رمسيس حاليًا" – إلى موقعه الجديد أمام المتحف المصرى الكبير. كان الحدث هندسيًا جللًا ومعقدا للغاية، لكنه أيضًا حكاية إنسانية فريدة عن رجل بسيط قاد بمهارة وهدوء موكب ملك عظيم، وحمل على عاتقه مسؤولية أجيا...
Read the full article on اليوم السابعEntities mentioned in the article
12اليوم السابع
2025-10-20
سعيد الشحات يكتب: ذات يوم.. 20 أكتوبر 1827.. الحلفاء يهزمون إبراهيم باشا أثناء غيابه والعثمانيين فى موقعة نافارين ويدمرون أسطولى محمد على وتركيا ويقتلون 3 آلاف جندى
نشبت الثورة فى اليونان ضد حكم الأتراك فى مارس 1821، وامتدت من جزيرة إلى أخرى، وتألفت فى يناير 1822 جمعيات وطنية أعلنت استقلال البلاد، وأرسل السلطان العثمانى محمود ثلاث حملات عسكرية لإخماد الثورة لكنها هزمت جميعا، فطلب النجدة من محمد على باشا بإخماد الثورة فى جزيرة «كريت» و«قبرص»، وولاه إدارتها، حسبما يذكر الدكتور عبدالرحمن زكى فى كتابه «التاريخ الح...
Read the full article on اليوم السابعالمصري اليوم
2025-10-19
«طابية عرابي» أثر تاريخي قتله الإهمال.. هل يُدرج ضمن خطة تطوير المشروعات الأثرية؟
بحث الدكتور أيمن الشهابي محافظ دمياط إمكانية إدراج «طابية عرابي» ضمن مشروع الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، وذلك من أجل البدء في تطويره كأحد المشروعات التاريخية الأثرية داخل المحافظة. واجتمع محافظ دمياط مع ممثلي مشروع الأمم المتحدة رفقة أعضاء الجامعة الفرنسية لمنافسة سبل تطوير «الطابية» أيضا قام وفد من قبل الجامعة الفرنسية بزيارة ميدانية لموقعه...
Read the full article on المصري اليوماليوم السابع
2025-10-17
يعرض طوال شهر أكتوبر.. مسدس الملك فاروق داخل متحف المجوهرات بالإسكندرية
يعرض متحف المجوهرات بالإسكندرية، مسدس من مقتنيات الملك فؤاد له مقبض مطعم بالصدف ومفتاح الامان متحرك وكتابات اخرى على الجانب الاخر ومع المسدس عدد خمس طلقات، وهو من القطع المخزنة بالمتحف، ولكن تقرر عرضها طوال شهر أكتوبر، وذلك فى ذكرى انتصار الجيش المصرى فى حرب أكتوبر المجيده الموافق العاشر من رمضان عام 1393 هجريا الموافق 10 أكتوبر 1973 ميلاديا. ومتح...
Read the full article on اليوم السابعاليوم السابع
2025-10-07
صورة نادرة لتفاصيل العرض المتحفى للآثار فى متحف بولاق قبل نقله إلى التحرير
المتحف المصرى يعد من أكبر وأقدم المتاحف العالمية، فيضم بين أروقته آلاف القطع الأثرية، تمتد من فترة ما قبل الأسرات إلى العصرين اليونانى والرومانى، وللمتحف قصة كبيرة حول أعمال الإنشاء والنقل عدة مرات حتى استقر في مكانه الآن بالتحرير. وقد نشر المتحف المصرى بالتحرير صورة من تفاصيل العرض المتحفى لقطع الآثار المصرية فى المتحف المصري "بولاق" قبل نقلها إلى...
Read the full article on اليوم السابعاليوم السابع
2025-02-15
حكاية قصر "سرسق باشا" بالإسكندرية.. يرجع تاريخه للقرن الـ19 لأسرة لبنانية أرستقراطية.. انتهى بناؤه 1882 وعملت العائلة بالتجارة وعاشوا فيه سنوات طويلة.. وخبير أثرى: قطعة من قلب بيروت.. صور
تحتوى مدينة الإسكندرية على العديد من التفاصيل والأسرار فى كل بقعة فيها، خاصة مبانيها، فعند مرورك من شارع فؤاد تجد تفاصيل فى المبانى من أزمنة مختلفة، تشعر بها وكأنها تحاكى المارة بالتاريخ، ومن ضمن هذه المبانى هو قصر "سرسق باشا" الموجد فى شارع فؤاد بالتقاطع مع شارع البطالسة، وهى أقدم منطقة بالإسكندرية. ويلقى "اليوم السابع" الضوء على تفاصيل وتاريخ هذا...
Read the full article on اليوم السابع