جون مراد

وقالت جان بيار خلال مؤتمر صحافي "ننتظر تحديد الوقائع، لكن في انتظار ذلك، ما نعرفه هو أنه لا مكان على الإطلاق للكراهية أو العنف في الولايات المتحدة"، حسبما نقلت "فرانس برس". ودفع المشتبه به في حادث إطلاق النار على الطلاب الفلسطينيين، ببراءته الإثنين من 3 تهم تتعلق بمحاولته الشروع في قتل من الدرجة الثانية، لكن القاضي أمر باحتجازه دون كفالة. ومثل المشتبه به جيسون إيتون (48 عاما) أمام المحكمة الجنائية لمقاطعة تشيتندن في بيرلينغتون عبر بث مصور عن بعد من سجن المقاطعة، حيث تحتجزه السلطات هناك منذ اعتقاله الأحد. وتقول الشرطة إن إيتون استخدم مسدسا لإطلاق النار فأصاب الطلاب الثلاثة في الشارع، قرب جامعة فيرمونت في بيرلينغتون مساء السبت، قبل أن يفر هاربا. وفتحت السلطات تحقيقا في الهجوم واعتبرته جريمة يشتبه أنها اُرتكبت بدافع الكراهية، وذكرت الشرطة أن اثنين من الضحايا كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية وقت وقوع الهجوم. وبحسب الشرطة فإن اثنين من الطلاب يحملان الجنسية الأميركية والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة، وجميعهم في عمر 20 عاما. وأفاد قائد شرطة بيرلينغتون جون مراد في بيان بأنه: "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وكشفت الشرطة أن الثلاثة ظلوا تحت الرعاية الطبية، الأحد، وأن اثنين منهم أصيبا بطلقات نارية في الجذع، بينما أصيب الثالث في النصف السفلي من الجسد. وأوضحت أن اثنين في حالة مستقرة، بينما يعاني الثالث من إصابات أكثر خطورة. وقالت جان بيار خلال مؤتمر صحافي "ننتظر تحديد الوقائع، لكن في انتظار ذلك، ما نعرفه هو أنه لا مكان على الإطلاق للكراهية أو العنف في الولايات المتحدة"، حسبما نقلت "فرانس برس". ودفع المشتبه به في حادث إطلاق النار على الطلاب الفلسطينيين، ببراءته الإثنين من 3 تهم تتعلق بمحاولته الشروع في قتل من الدرجة الثانية، لكن القاضي أمر باحتجازه دون كفالة. ومثل المشتبه به جيسون إيتون (48 عاما) أمام المحكمة الجنائية لمقاطعة تشيتندن في بيرلينغتون عبر بث مصور عن بعد من سجن المقاطعة، حيث تحتجزه السلطات هناك منذ اعتقاله الأحد. وتقول الشرطة إن إيتون استخدم مسدسا لإطلاق النار فأصاب الطلاب الثلاثة في الشارع، قرب جامعة فيرمونت في بيرلينغتون مساء السبت، قبل أن يفر هاربا. وفتحت السلطات تحقيقا في الهجوم واعتبرته جريمة يشتبه أنها اُرتكبت بدافع الكراهية، وذكرت الشرطة أن اثنين من الضحايا كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية وقت وقوع الهجوم. وبحسب الشرطة فإن اثنين من الطلاب يحملان الجنسية الأميركية والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة، وجميعهم في عمر 20 عاما. وأفاد قائد شرطة بيرلينغتون جون مراد في بيان بأنه: "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وكشفت الشرطة أن الثلاثة ظلوا تحت الرعاية الطبية، الأحد، وأن اثنين منهم أصيبا بطلقات نارية في الجذع، بينما أصيب الثالث في النصف السفلي من الجسد. وأوضحت أن اثنين في حالة مستقرة، بينما يعاني الثالث من إصابات أكثر خطورة.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
جون مراد
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
جون مراد
Top Related Events
Count of Shared Articles
جون مراد
Top Related Persons
Count of Shared Articles
جون مراد
Top Related Locations
Count of Shared Articles
جون مراد
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
جون مراد
Related Articles

سكاي نيوز

2023-11-27

وقالت جان بيار خلال مؤتمر صحافي "ننتظر تحديد الوقائع، لكن في انتظار ذلك، ما نعرفه هو أنه لا مكان على الإطلاق للكراهية أو العنف في الولايات المتحدة"، حسبما نقلت "فرانس برس". ودفع المشتبه به في حادث إطلاق النار على الطلاب الفلسطينيين، ببراءته الإثنين من 3 تهم تتعلق بمحاولته الشروع في قتل من الدرجة الثانية، لكن القاضي أمر باحتجازه دون كفالة. ومثل المشتبه به جيسون إيتون (48 عاما) أمام المحكمة الجنائية لمقاطعة تشيتندن في بيرلينغتون عبر بث مصور عن بعد من سجن المقاطعة، حيث تحتجزه السلطات هناك منذ اعتقاله الأحد. وتقول الشرطة إن إيتون استخدم مسدسا لإطلاق النار فأصاب الطلاب الثلاثة في الشارع، قرب جامعة فيرمونت في بيرلينغتون مساء السبت، قبل أن يفر هاربا. وفتحت السلطات تحقيقا في الهجوم واعتبرته جريمة يشتبه أنها اُرتكبت بدافع الكراهية، وذكرت الشرطة أن اثنين من الضحايا كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية وقت وقوع الهجوم. وبحسب الشرطة فإن اثنين من الطلاب يحملان الجنسية الأميركية والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة، وجميعهم في عمر 20 عاما. وأفاد قائد شرطة بيرلينغتون جون مراد في بيان بأنه: "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وكشفت الشرطة أن الثلاثة ظلوا تحت الرعاية الطبية، الأحد، وأن اثنين منهم أصيبا بطلقات نارية في الجذع، بينما أصيب الثالث في النصف السفلي من الجسد. وأوضحت أن اثنين في حالة مستقرة، بينما يعاني الثالث من إصابات أكثر خطورة. وقالت جان بيار خلال مؤتمر صحافي "ننتظر تحديد الوقائع، لكن في انتظار ذلك، ما نعرفه هو أنه لا مكان على الإطلاق للكراهية أو العنف في الولايات المتحدة"، حسبما نقلت "فرانس برس". ودفع المشتبه به في حادث إطلاق النار على الطلاب الفلسطينيين، ببراءته الإثنين من 3 تهم تتعلق بمحاولته الشروع في قتل من الدرجة الثانية، لكن القاضي أمر باحتجازه دون كفالة. ومثل المشتبه به جيسون إيتون (48 عاما) أمام المحكمة الجنائية لمقاطعة تشيتندن في بيرلينغتون عبر بث مصور عن بعد من سجن المقاطعة، حيث تحتجزه السلطات هناك منذ اعتقاله الأحد. وتقول الشرطة إن إيتون استخدم مسدسا لإطلاق النار فأصاب الطلاب الثلاثة في الشارع، قرب جامعة فيرمونت في بيرلينغتون مساء السبت، قبل أن يفر هاربا. وفتحت السلطات تحقيقا في الهجوم واعتبرته جريمة يشتبه أنها اُرتكبت بدافع الكراهية، وذكرت الشرطة أن اثنين من الضحايا كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية وقت وقوع الهجوم. وبحسب الشرطة فإن اثنين من الطلاب يحملان الجنسية الأميركية والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة، وجميعهم في عمر 20 عاما. وأفاد قائد شرطة بيرلينغتون جون مراد في بيان بأنه: "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وكشفت الشرطة أن الثلاثة ظلوا تحت الرعاية الطبية، الأحد، وأن اثنين منهم أصيبا بطلقات نارية في الجذع، بينما أصيب الثالث في النصف السفلي من الجسد. وأوضحت أن اثنين في حالة مستقرة، بينما يعاني الثالث من إصابات أكثر خطورة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-27

اعتقلت شرطة برلينجتون بولاية فيرمونت الأمريكية اليوم الاثنين أحد المشتبه بهم في إطلاق النار على ثلاثة رجال فلسطينيين بالقرب من جامعة فيرمونت نهاية الأسبوع الماضي. واعتقل عملاء مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات، المشتبه به ويدعى جيسون جيه إيتون، 48 عامًا، أثناء تفتيش منطقة إطلاق النار بعد الساعة 3:30 مساءً بقليل. أمس الأحد، حسبما أكدت إدارة شرطة برلينجتون لصحيفة "ذا هيل" الأمريكية. وقالت الشرطة بالولاية إنه تم جمع الأدلة أيضًا أثناء تفتيش شقة إيتون في مبنى يقع بالقرب من مكان إطلاق النار. وأضاف مسؤولون بالولاية أن الرجال الثلاثة، الذين يبلغ عمر كل منهم 20 عامًا ومن أصل فلسطيني، كانوا يزورون منزل أقارب أحد الضحايا في برلينجتون لقضاء عطلة عيد الشكر وكانوا يسيرون في الشارع عندما اقترب منهم رجل بمسدس وأطلق أربع طلقات على الأقل. وقالت الشرطة يوم السبت إن اثنين من الرجال الثلاثة في حالة مستقرة، بينما أصيب الثالث "بإصابات أكثر خطورة"، مضيفة أن اثنين من الرجال أصيبوا بالرصاص في الجذع بينما أصيب الثالث في الأطراف السفلية. وقال قائد شرطة بيرلينجتون جون مراد -في بيان أمس الأحد- "أتقدم بأحر التعازي للضحايا وعائلاتهم، في هذه اللحظة المشحونة، لا يمكن لأحد أن ينظر إلى هذا الحادث ولا يشك في أنه ربما كان جريمة بدافع الكراهية. ولقد كنت على اتصال بالفعل مع شركاء التحقيق والادعاء الفيدراليين للتحضير لذلك إذا ثبت ذلك". وأضاف مراد: "الحقيقة هي أننا لا نعرف حتى الآن القدر الذي نريده الآن، لكنني أحث الجمهور على تجنب التوصل إلى استنتاجات بناءً على تصريحات من أطراف غير معنية والذين يعرفون أقل من ذلك"، وقال إن اثنين من الضحايا كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية وقت إطلاق النار، وإن اثنين من الضحايا مواطنان أمريكيان، والثالث مقيم قانوني، وهم طلاب يدرسون في جامعات أمريكية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-27

ومثل المشتبه به جيسون إيتون (48 عاما) أمام المحكمة الجنائية لمقاطعة تشيتندن في بيرلينغتون عبر بث مصور عن بعد من سجن المقاطعة، حيث تحتجزه السلطات هناك منذ اعتقاله الأحد. وتقول الشرطة إن إيتون استخدم مسدسا لإطلاق النار فأصاب الطلاب الثلاثة في الشارع، قرب جامعة فيرمونت في بيرلينغتون مساء السبت، قبل أن يفر هاربا. وفتحت السلطات تحقيقا في الهجوم واعتبرته جريمة يشتبه أنها اُرتكبت بدافع الكراهية، وذكرت الشرطة أن اثنين من الضحايا كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية وقت وقوع الهجوم. وخلال جلسة المحاكمة التي استمرت 3 دقائق، سأل القاضي إيتون عما إذا كان يعلم التهم الموجهة إليه، ليرد الأخير قائلا: "أجل يا سيدي". وستعقد شرطة بيرلينغتون ومكتب رئيس البلدية مؤتمرا صحفيا في وقت لاحق لمناقشة الحادث والاعتقال. وجاء إطلاق النار في الوقت، الذي تشهد فيه الولايات المتحدة زيادة في البلاغات عن الحوادث المرتبطة برهاب الإسلام ومعاداة السامية منذ اندلاع موجة من الصراع الدامي بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر. وقالت الشرطة إن اثنين منهم يحملان الجنسية الأميركية والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة، وجميعهم في عمر 20 عاما. وترددت أنباء أن الضحايا كانوا يتحدثون بالعربية وقت الهجوم، وفقا لمعهد التفاهم الشرق أوسطي، وهو منظمة غير ربحية مؤيدة للفلسطينيين. وأضاف المعهد أن المهاجم فتح النار على الثلاثة بعدما بدأ في الصياح ومضايقتهم، وتقول الشرطة إنه أطلق 4 رصاصات من دون التفوه بكلمة. وقال قائد شرطة بيرلينغتون جون مراد في بيان: "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وكشفت الشرطة أن الثلاثة ظلوا تحت الرعاية الطبية، الأحد، وأن اثنين منهم أصيبا بطلقات نارية في الجذع، بينما أصيب الثالث في النصف السفلي من الجسد. وأبرزت أن اثنين في حالة مستقرة، بينما يعاني الثالث من إصابات أكثر خطورة. ومثل المشتبه به جيسون إيتون (48 عاما) أمام المحكمة الجنائية لمقاطعة تشيتندن في بيرلينغتون عبر بث مصور عن بعد من سجن المقاطعة، حيث تحتجزه السلطات هناك منذ اعتقاله الأحد. وتقول الشرطة إن إيتون استخدم مسدسا لإطلاق النار فأصاب الطلاب الثلاثة في الشارع، قرب جامعة فيرمونت في بيرلينغتون مساء السبت، قبل أن يفر هاربا. وفتحت السلطات تحقيقا في الهجوم واعتبرته جريمة يشتبه أنها اُرتكبت بدافع الكراهية، وذكرت الشرطة أن اثنين من الضحايا كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية وقت وقوع الهجوم. وخلال جلسة المحاكمة التي استمرت 3 دقائق، سأل القاضي إيتون عما إذا كان يعلم التهم الموجهة إليه، ليرد الأخير قائلا: "أجل يا سيدي". وستعقد شرطة بيرلينغتون ومكتب رئيس البلدية مؤتمرا صحفيا في وقت لاحق لمناقشة الحادث والاعتقال. وجاء إطلاق النار في الوقت، الذي تشهد فيه الولايات المتحدة زيادة في البلاغات عن الحوادث المرتبطة برهاب الإسلام ومعاداة السامية منذ اندلاع موجة من الصراع الدامي بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر. وقالت الشرطة إن اثنين منهم يحملان الجنسية الأميركية والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة، وجميعهم في عمر 20 عاما. وترددت أنباء أن الضحايا كانوا يتحدثون بالعربية وقت الهجوم، وفقا لمعهد التفاهم الشرق أوسطي، وهو منظمة غير ربحية مؤيدة للفلسطينيين. وأضاف المعهد أن المهاجم فتح النار على الثلاثة بعدما بدأ في الصياح ومضايقتهم، وتقول الشرطة إنه أطلق 4 رصاصات من دون التفوه بكلمة. وقال قائد شرطة بيرلينغتون جون مراد في بيان: "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وكشفت الشرطة أن الثلاثة ظلوا تحت الرعاية الطبية، الأحد، وأن اثنين منهم أصيبا بطلقات نارية في الجذع، بينما أصيب الثالث في النصف السفلي من الجسد. وأبرزت أن اثنين في حالة مستقرة، بينما يعاني الثالث من إصابات أكثر خطورة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2023-11-27

مصراوي قالت قناة NBC الأمريكية نقلا عن مسؤولين، إن المشتبه بإطلاقه النار على 3 طلاب فلسطينيين في فيرمونت سيمثل اليوم أمام محكمة جنائية. ومن جانبها أعلنت شرطة مدينة برلينجتون الأمريكية، أن المشتبه به اعتقل قرب مكان إطلاق النار على الطلاب الفلسطينيين الثلاثة. ووفقا قناة الجزيرة فإن المشتبه بإطلاقه النار على 3 طلاب فلسطينيين، يدفع ببراءته أمام محكمة في ولاية فيرمونت الأمريكية. وأضافت قناة NBC الأمريكية عن مسؤولين، أن المشتبه بإطلاقه النار على 3 طلاب فلسطينيين يدعى جيسون إيتون. وتعرض مساء السبت، ثلاثة طلاب جامعيين من الأراضي الفلسطينية لإطلاق نار في بيرلينجتون بولاية فيرمونت الأمريكية. وقال قائد شرطة بيرلينجتون، جون مراد، في بيان صحفي، إن الضباط استجابوا لمكالمة وعثروا على ضحيتين لإطلاق النار، والثالث على مسافة قصيرة، وجميعهم قريبون من حرم جامعة فيرمونت. وذكر البيان الصحفي أنه تم نقل الضحايا إلى المركز الطبي بجامعة فيرمونت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-27

وذكرت شرطة بيرلينغتون في وقت سابق أن رجلا يحمل مسدسا أطلق النار على الضحايا الثلاث في الشارع بالقرب من جامعة فيرمونت مساء يوم السبت ثم فر هاربا. وأفادت "سي.إن.إن" بأنه تم القبض على مشتبه به يدعى جيسونجيه.إيتون (48 عاما) بعد ظهر الأحد. وقالت الشرطة إن 2 من الضحايا مواطنين أميركيين والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة وجميعهم في عمر 20 عاما. وأضافت أن 2 منهم كانا يرتديان الوشاح ذي اللونين الأبيض والأسود، الذي يرمز لدعم الفلسطينيين. وقال جون مراد قائد شرطة بيرلينغتون في بيان: "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وأصدرت عائلات الضحايا بيانا مشتركا في وقت سابق من الإثنين تحث فيه السلطات على التحقيق في إطلاق النار باعتباره جريمة كراهية، وهو ما دعت له أيضا اللجنة الأميركية العربية لمكافحة التمييز التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا. وقال عابد أيوب، المدير التنفيذي للجنة: "تصاعد المشاعر المعادية للعرب والفلسطينيين التي نشهدها غير مسبوق، وهذا مثال آخر على تحول تلك الكراهية إلى العنف". وقالت العائلات إن الضحايا هم هشام عورتاني من جامعة براون فيرود آيلاند، وكنان عبد الحميد من جامعة هافرفورد في بنسلفانيا، وتحسين أحمد من جامعة ترينيتي في ولاية كونيتيكت، وأضافت أن الثلاثة درسوا في مدرسة الفرندز الثانوية في رام الله بالضفة الغربية قبل التحاقهم بالجامعة. وكان اثنان منهم في زيارة لمنزل عائلة الثالث خلال عطلة عيد الشكر. وذكرت شرطة بيرلينغتون في وقت سابق أن رجلا يحمل مسدسا أطلق النار على الضحايا الثلاث في الشارع بالقرب من جامعة فيرمونت مساء يوم السبت ثم فر هاربا. وأفادت "سي.إن.إن" بأنه تم القبض على مشتبه به يدعى جيسونجيه.إيتون (48 عاما) بعد ظهر الأحد. وقالت الشرطة إن 2 من الضحايا مواطنين أميركيين والثالث مقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة وجميعهم في عمر 20 عاما. وأضافت أن 2 منهم كانا يرتديان الوشاح ذي اللونين الأبيض والأسود، الذي يرمز لدعم الفلسطينيين. وقال جون مراد قائد شرطة بيرلينغتون في بيان: "في هذا الوقت المشحون، لا يمكن لأحد أن ينظر للحادث دون أن يشتبه في أنه جريمة دافعها الكراهية". وأصدرت عائلات الضحايا بيانا مشتركا في وقت سابق من الإثنين تحث فيه السلطات على التحقيق في إطلاق النار باعتباره جريمة كراهية، وهو ما دعت له أيضا اللجنة الأميركية العربية لمكافحة التمييز التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا. وقال عابد أيوب، المدير التنفيذي للجنة: "تصاعد المشاعر المعادية للعرب والفلسطينيين التي نشهدها غير مسبوق، وهذا مثال آخر على تحول تلك الكراهية إلى العنف". وقالت العائلات إن الضحايا هم هشام عورتاني من جامعة براون فيرود آيلاند، وكنان عبد الحميد من جامعة هافرفورد في بنسلفانيا، وتحسين أحمد من جامعة ترينيتي في ولاية كونيتيكت، وأضافت أن الثلاثة درسوا في مدرسة الفرندز الثانوية في رام الله بالضفة الغربية قبل التحاقهم بالجامعة. وكان اثنان منهم في زيارة لمنزل عائلة الثالث خلال عطلة عيد الشكر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-27

أصيب 3 طلاب جامعيين من أصل فلسطيني، في حادث إطلاق نار في ولاية فيرمونت بشمال الولايات المتحدة، اثنان منهما حالتهما مستقرة، بينما أصيب الثالث بجروح خطيرة. وأعلنت الشرطة الأمريكية، أنّ الأمر يبدو «جريمة بدافع الكراهية»، ضد طالبين يحملان الجنسية الأمريكية ومن أصول فلسطينية، والثالث مقيم بشكل قانوني، وفقًا لسكاي نيوز. ووصفت الشرطة، المتهم بإطلاق النار، أنه لا يزال طليقا ويحمل مسدسا، وارتكب الجريمة دون أن يتفوه بكلمة، إذ أطلق نحو 4 رصاصات، قبل أنّ يهرب سيرا على الأقدام. وفيما يخص أسباب اعتقاد الشرطة الأمريكية، أنها جريمة كراهية، أنّ اثنين من الطلاب، كانا يرتديان الكوفية الفلسطينية التقليدية في أثناء الحادث، إذ قال بيان صادر عن قائد شرطة بيرلينجتون جون مراد: «نظرًا للأحداث المشحونة في الولايات المتحدة الأمريكية والتظاهرات المستمرة للتنديد بالعدوان على غزة، لا يمكن لأحد أنّ ينظر إلى هذه الواقعة، دون أنّ يساوره شك أنها ربما جريمة بدافع الكراهية». وذكرت اللجنة العربية الأمريكية لمكافحة التمييز، أنها لديها أسباب للاعتقاد بأنّ إطلاق النار حدث لأنّ الضحايا عرب، فيما أفاد البيت الأبيض أنه تم اطلاع الرئيس جو بايدن، على واقعة إطلاق النار. وقال السيناتور المستقل عن ولاية فيرمونت بيرني ساندرز، إنّ ما حدث هو أمر صادم، مؤكدًا: «لا مكان للكراهية هنا، أو في أي مكان». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-27

ووصفت الشرطة مطلق النار الذي لا يزال طليقا بأنه "رجل أبيض مسلح بمسدس"، مضيفة أنه "بدون أن يتفوه بكلمة، أطلق ما لا يقل عن أربع رصاصات من المسدس ويعتقد أنه فر سيرا على الأقدام".وتأتي الواقعة وسط توترات شديدة وأعمال عنف تشهدها الجامعات وأماكن أخرى في الولايات المتحدة على خلفية الحرب بين إسرائيل وحماس. وذكر بيان الشرطة أن اثنين من الضحايا في حال مستقرة، بينما أصيب الثالث "بجروح أكثر خطورة"، ولفتت إلى أن طالبين يحملان الجنسية الأميركية والثالث مقيم بشكل قانوني. وفي حين لم يرد أي تأكيد رسمي لدوافع مطلق النار، أكدت الشرطة أن اثنين من الطلاب كانا يضعان الكوفية الفلسطينية التقليدية. وقال بيان صادر عن قائد شرطة بيرلينغتون جون مراد "في هذه اللحظة المشحونة، لا يمكن لأحد أن ينظر إلى هذه الواقعة من دون أن يساوره شك أنها ربما جريمة بدافع الكراهية". وأضاف "الآن بعد أن أصبح الضحايا في مكان آمن ويتلقون الرعاية الطبية، فإن أولويتنا التالية هي تحديد هوية المشتبه به ومكانه والقبض عليه". وأفاد متحدث باسم عائلات الضحايا في بيان بأن الطلاب من خريجي مدرسة الأصدقاء التابعة لمدارس كويكر في رام الله في الضفة الغربية، وهم الآن يتابعون دراستهم في جامعات مختلفة في شمال شرق الولايات المتحدة. ودعا المتحدث "سلطات إنفاذ القانون إلى إجراء تحقيق شامل، ولن نرتاح حتى تتم محاكمة مطلق النار"، حسبما نقلت "فرانس برس". وذكرت اللجنة العربية الأميركية لمكافحة التمييز في بيان أنه "لدينا سبب للاعتقاد بأن إطلاق النار حدث لأن الضحايا عرب"، ودعت سلطات ولاية فيرمونت إلى التحقيق في الواقعة باعتبارها "جريمة كراهية". من جانبه، أفاد البيت الأبيض أنه تم إطلاع الرئيس جو بايدن على واقعة إطلاق النار. ووصف السناتور المستقل عن ولاية فيرمونت بيرني ساندرز الاعتداء بأنه "صادم"، مضيفا أن "لا مكان للكراهية هنا، أو في أي مكان". ويأتي إطلاق النار في الوقت الذي حذرت فيه منظمات حقوقية من تزايد جرائم الكراهية ضد الأميركيين المسلمين ومن أصل عربي. والشهر الماضي قُتل طفل أميركي من أصل فلسطيني يبلغ ستة أعوام طعنا وأصيبت والدته في ولاية إلينوي، ودفع المشتبه به بارتكاب الجريمة البالغ 71 عاما ببراءته.   ووصفت الشرطة مطلق النار الذي لا يزال طليقا بأنه "رجل أبيض مسلح بمسدس"، مضيفة أنه "بدون أن يتفوه بكلمة، أطلق ما لا يقل عن أربع رصاصات من المسدس ويعتقد أنه فر سيرا على الأقدام".وتأتي الواقعة وسط توترات شديدة وأعمال عنف تشهدها الجامعات وأماكن أخرى في الولايات المتحدة على خلفية الحرب بين إسرائيل وحماس. وذكر بيان الشرطة أن اثنين من الضحايا في حال مستقرة، بينما أصيب الثالث "بجروح أكثر خطورة"، ولفتت إلى أن طالبين يحملان الجنسية الأميركية والثالث مقيم بشكل قانوني. وفي حين لم يرد أي تأكيد رسمي لدوافع مطلق النار، أكدت الشرطة أن اثنين من الطلاب كانا يضعان الكوفية الفلسطينية التقليدية. وقال بيان صادر عن قائد شرطة بيرلينغتون جون مراد "في هذه اللحظة المشحونة، لا يمكن لأحد أن ينظر إلى هذه الواقعة من دون أن يساوره شك أنها ربما جريمة بدافع الكراهية". وأضاف "الآن بعد أن أصبح الضحايا في مكان آمن ويتلقون الرعاية الطبية، فإن أولويتنا التالية هي تحديد هوية المشتبه به ومكانه والقبض عليه". وأفاد متحدث باسم عائلات الضحايا في بيان بأن الطلاب من خريجي مدرسة الأصدقاء التابعة لمدارس كويكر في رام الله في الضفة الغربية، وهم الآن يتابعون دراستهم في جامعات مختلفة في شمال شرق الولايات المتحدة. ودعا المتحدث "سلطات إنفاذ القانون إلى إجراء تحقيق شامل، ولن نرتاح حتى تتم محاكمة مطلق النار"، حسبما نقلت "فرانس برس". وذكرت اللجنة العربية الأميركية لمكافحة التمييز في بيان أنه "لدينا سبب للاعتقاد بأن إطلاق النار حدث لأن الضحايا عرب"، ودعت سلطات ولاية فيرمونت إلى التحقيق في الواقعة باعتبارها "جريمة كراهية". من جانبه، أفاد البيت الأبيض أنه تم إطلاع الرئيس جو بايدن على واقعة إطلاق النار. ووصف السناتور المستقل عن ولاية فيرمونت بيرني ساندرز الاعتداء بأنه "صادم"، مضيفا أن "لا مكان للكراهية هنا، أو في أي مكان". ويأتي إطلاق النار في الوقت الذي حذرت فيه منظمات حقوقية من تزايد جرائم الكراهية ضد الأميركيين المسلمين ومن أصل عربي. والشهر الماضي قُتل طفل أميركي من أصل فلسطيني يبلغ ستة أعوام طعنا وأصيبت والدته في ولاية إلينوي، ودفع المشتبه به بارتكاب الجريمة البالغ 71 عاما ببراءته.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: