يوسف القعيد

يوسف القعيد أديب وروائي وصحفي وقاص مصري معاصر وُلد في قرية الضهرية التابعة لمركز إيتاي البارود بمحافظة البحيرة في 2 أبريل (نيسان) عام 1944، وتخرج...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning يوسف القعيد over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning يوسف القعيد. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with يوسف القعيد
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with يوسف القعيد
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with يوسف القعيد
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with يوسف القعيد
Related Articles

مصراوي

Negative

2025-05-25

كتب- محمد شاكر: أعلن الكاتب الكبير يوسف القعيد، رفضه قرار وزارة الثقافة بإغلاق قصور وبيوت الثقافة المستأجرة، والتي يتجاوز عددها 120 موقعًا. وقال القعيد، في تصريحات خاصة لـ"مصراوي"، اليوم الأحد: "أرفض هذا القرار جملةً وتفصيلًا؛ لأن المبررات التي سمعتها حول الأمر لم تقنعني على المستوى الشخصي". وأضاف القعيد: نحن في أمسّ الحاجة إلى زيادة عدد قصور الثقافة؛ خصوصًا خارج المدن الكبرى، مثل الإسكندرية والقاهرة، التي تتوفر فيها بدائل للأنشطة الثقافية، وبها زخم ثقافي على عكس المحافظات الحدودية والبعيدة عن المركز، والتي تحتاج إلى زخم كبير. وتابع القعيد: "الإغلاق ليس حلًّا، وإذا كان هناك تقصير فيجب محاسبة المُقصرين وتطبيق القانون عليهم". وواصل القعيد: "أتمنى أن تشهد الفترة المقبلة افتتاح مزيد من قصور الثقافة، وأن تصل إلى القرى المصرية والمدن الصغيرة والأحياء الشعبية؛ فجميعها أشد احتياجًا إلى وجود ثقافي فعال". وقال القعيد بشأن المسارح المتنقلة وهل يمكن أن تحل محل بيوت الثقافة التي سيتم إغلاقها؟: "إن المسارح المتنقلة لا يمكن أن تكون بديلًا عن المواقع الثابتة، وتظل بيوت الثقافة الأفضل؛ لأنها تعتمد على الاستمرارية، ولكن بإمكان المتنقلة أن تؤدي الدور ذاته إذا تم توظيفها بشكل صحيح، في الأماكن التي ليس بها بيوت ثقافة من الأساس". اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-02

تزايد ملحوظ في أعداد الصحفيين للتسجيل بالجمعية العمومية بانتخابات ، وذلك وسط مشاركة كبيرة من كبار الكتاب الصحفيين ورؤساء تحرير الصحف القومية والخاصة، على رأسهم  الكاتبة الصحفية أمينة شفيق والكاتب الصحفى يوسف القعيد، والأستاذة علا الشافعى رئيس تحرير اليوم السابع، والكاتب الصحفى أكرم القصاص رئيس مجلس إدارة اليوم السابع، والعديد من أصحاب الأقلام الصحفية الحرة. قررت اللجنة المشرفة على الانتخابات مد التسجيل لمدة ساعة حتى الساعة الثانية لاستكمال نصاب الجمعية العمومية وبدء العملية التصويت لانتخابات التجديد النصفى لنقابة الصحافيين وفي حال اكتمال النصاب القانوني لانعقاد الجمعية العمومية بحضور (25%) من الأعضاء المسددين لاشتراك النقابة وعددهم (10234) صحفيًا، يبدأ الاجتماع مباشرة بمسرح النقابة في الطابق الأرضي لمناقشة جدول الأعمال . وبعدها يبدء التصويت لانتخاب النقيب، ونصف أعضاء المجلس من بين (8) مرشحين لمقعد النقيب، و(43) لعضوية المجلس. ستجرى الانتخابات في (23) لجنة انتخابية داخل مقر النقابة العامة، وستتم عملية التصويت وفرز الأصوات تحت إشراف قضائي كامل من  قضاة مجلس الدولة.                             ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-02

كتب- محمد أبو بكر: تصوير: هاني رجب واصل العديد من الصحفيين، التوافد على مقر نقابتهم بشارع عبدالخالق ثروت، للتسجيل في كشوف الجمعية العمومية للنقابة. وكان أبرز الحضور، الكاتب يوسف القعيد، والكاتب الصحفي محمد شبانة المرشح على عضوية مجلس النقابة، ومصطفى بكري، والإعلامي حمدي رزق، والكاتب الصحفي أحمد الطاهري. وكان مجلس النقابة برئاسة النقيب خالد البلشي قد وجه الدعوة للزملاء المقيدين في جدول المشتغلين للاجتماع العادي للجمعية العمومية في الساعة العاشرة من صباح اليوم الجمعة الموافق ٢ مايو 2025، إعمالا لنص المادة (33) من قانون النقابة (76 لسنة 1970م). ويتضمن جدول أعمال اجتماع الجمعية العمومية التصديق على محضر اجتماع الجمعية المنعقدة في مارس 2023، والنظر في تقرير مجلس النقابة عن أعمال السنة المنتهية في فبراير 2025 واعتماده، واعتماد الحساب الختامي للسنة المنتهية في 31/12/2024 وإقرار مشروع الموازنة التقديرية لسنة 2025. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-10

تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام 3 فعاليات ثقافية وفنية على مسارحها بالقاهرة والإسكندرية ودمنهور، في إطار المبادرة الوطنية "محفوظ فى القلب" التى أطلقتها وزارة الثقافة بهدف ترسيخ الهوية المصرية، وتنفيذاً لتوجيهات الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة. فعلى المسرح الصغير يعقد في الثانية عشرة ظهر الخميس ١٧ أبريل مؤتمر فكرى موسع بعنوان "نجيب محفوظ حدوتة مصرية..نجيب محفوظ والهوية المصرية " ويترأسه الدكتور سامى سليمان ويشمل محاور متعددة تتناول مسيرة أديب نوبل العالمى وإسهاماته في صياغة ملامح الهوية المصرية عبر كتاباته الإبداعية والمقالية ويبدأ بكلمات لرئيس المؤتمر، ورئيس الأوبرا المصرية ثم يتم مناقشة عدة محاور فى أربعة جلسات يشارك خلالها نخبة من كبار الباحثين والنقاد والمبدعين المصريين. تحمل الجلسة الاولى عنوان "نجيب محفوظ وتمثيلات الهوية المصرية سردياً" ويترأسها الدكتور خيرى دومة ويشارك فيها كل من الدكتور أيمن عامر، الدكتور حسين حمودة، الدكتور سامى سليمان، الدكتور محمد عفيفي. أما الجلسة الثانية بعنوان "تجليات أخرى للهوية المصرية عند نجيب محفوظ .. حواراته ومقالاته وسلوكه" ويترأسها الدكتور سامى سليمان ويشارك فيها كل من إيهاب الملاح، الدكتور تامر فايز، شوقى بدر يوسف، الدكتور محمود الشنوانى. والجلسة الثالثة بعنوان "تجليات متعددة للهوية المصرية عند نجيب محفوظ في الإبداع الأدبى والسلوك اليومى" ويترأسها الدكتور حسين حمودة ويشارك فيها الدكتور محمود الضبع، الدكتور هيثم الحاج على، الدكتور يسرى عبد الله، الكاتب يوسف القعيد. والجلسة الرابعة بعنوان "نجيب محفوظ والهوية المصرية في رؤى أجيال جديدة من الروائيين" ويترأسها الكاتب الكبير يوسف القعيد ويشارك فيها كل من أحمد القرملاوى، حسن عبد الموجود، حمدى الجزار، محمد مستجاب. يصاحب المؤتمر معرضاً للكتاب يقام ببهو المسرح الصغير بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب ويضم مجموعة من أعمال نجيب محفوظ ومؤلفات نقدية ودراسات حول إبداعاته. وفى السابعة مساء الأربعاء ١٦ أبريل يعرض على مسرح سيد درويش " أوبرا الإسكندرية " بالتعاون مع المركز القومى للسينما فيلم نجيب محفوظ ضمير عصره يليه صالون ثقافى بعنوان "نجيب محفوظ الحاضر دائمًا" بمشاركة الكاتب الكبير يوسف القعيد، ويديره منير عتيبة ويستعرض جوانب محورية فى سيرة الأديب العالمى نجيب محفوظ متناولا أبرز محطاته الحياتية وأهم أعماله الروائية التى شكلت علامات فارقة في الأدب العربى كما يلقى الضوء على رؤيته العميقة لمصر والعالم من خلال مؤلفاته التى رصدت تحولات القرن العشرين بكل التحديات كبرى بدءًا من فترة الإحتلال مرورًا بثورة يوليو وصولاً إلى مرحلة الانفتاح وما تبعها من تغيرات اجتماعية وسياسية ويكشف الصالون عن ملامح التجربة الفكرية والإنسانية التي خاضها محفوظ والمواقف والمعتقدات التى تشكّلت لديه مع مرور الزمن، حيث انتهى إلى إيمان راسخ بأن الهوية المصرية رغم كل التحولات ظلت محتفظة بخصوصيتها وتفردها، فى تجسيد واضح لصمود الشخصية الوطنية المصرية أمام المتغيرات. وبالتزامن على مسرح أوبرا دمنهور يعرض بالتعاون مع المركز القومى للسينما فيلم "نجيب محفوظ ضمير عصره" يعقبه ندوة ثقافية تتناول بالمناقشة والتحليل تاثير كتابات نجيب محفوظ باعتبارها مرآة صادقة تعكس ملامح مصر وتاريخها السياسى والإجتماعى وتستعرض أثر إبداعه فى تشكيل الوعى الجمعى وترسيخ الهوية الوطنية ، كما تلقى الضوء على نماذج مختارة من أعماله الأدبية التي عبّرت بعمق عن تحولات المجتمع المصرى وقضاياه الجوهرية، بمشاركة كل من الدكتور محمد عبد الحميد خليفة، والدكتور عيد بلبع، ويديرها الناقد السينمائى أحمد النبوى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-21

البحيرة - أحمد نصرة: اقترب رمضان، وبدأت شوارع البحيرة في الاستعداد لاستقبال الشهر الكريم، واحدًا من هذه الشوارع "23 يوليو" بدمنهور والذي تعاون قاطنيه وأصحاب المحال التجارية به لتزيينه بشكل لاقى إعجابًا من أهالي المدينة. ويعد شارع 23 يوليو واحدًا من أقدم شوارع دمنهور، كان يحمل اسم "الأميرة فوقية" وتبدل إلى اسمه الحالي عقب حركة الضباط الأحرار وثورة 1952. ويتسم الشارع بطبيعته التجارية حيث يعد مركزًا لتجار الأدوات الكهربائية وتجار النجف وأنظمة الإضاءة، كما كان الشارع في الماضي بؤرة ثقافية ومركز إشعاع تنويري، من خلال مقهى المسيري الشهير الذي كان مقصدًا لعمالقة الأدب حيث زاره الشاعران أحمد محرم وعلي الجارم وغيرهما، ومن الأدباء يحيى حقي، وتوفيق الحكيم، ومحمود تيمور، وزكي مبارك، ونجيب محفوظ، ومحمود أمين العالم، وأمين يوسف غراب، و محمد عبد الحليم، وإسماعيل الحبروك، وخيري شلبي، ورجب البنا، وياسين الفيل، ومحسن الخياط، ويوسف القعيد". اقرأ أيضًا : ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

Very Positive

2025-01-31

شهدت قاعة "فكر وإبداع" مساء اليوم الجمعة ندوة لمناقشة المجموعة القصصية "العريش سنوات الحب والحرب" للدكتور صلاح سلام، أدارتها الإعلامية نسمة شحاتة، وناقشها كل من الكاتب الكبير يوسف القعيد والدكتور جمال مصطفى سعيد، وذلك في إطار فعاليات الدورة 56 الدولي للكتاب، الذي تحل فيه سلطنة عمان ضيف شرف هذه الدورة.   في مستهل الندوة، قدمت الإعلامية نسمة شحاتة الكتاب قائلة: "هذا الكتاب يتناول العديد من الأحداث التاريخية لسيناء، وهو مليء بالحكايات الشيقة التي تأخذك في رحلة تحمل الحنين للوطن"، مشيرة إلى التسلسل المتقن بين أحداث المجموعة القصصية، التي تعكس تكرار التاريخ. وأوضحت أن أولى صفحات الكتاب، وعنوانها "بطولة"، تحكي عن حدث مأساوي هز كيان أسرة سيناوية.   وقالت إن المؤلف، من خلال هذه المجموعة، ينقلنا إلى وحدة الترابط والتلاحم، حيث يعرض العديد من الروايات والحكايات في سيناء، مقدمًا صورًا خالدة للشهيد البطل، كما يطرح قضية التطرف بأسلوب أدبي، حيث تتناول المجموعة قضايا متنوعة، تحمل عناوين جذابة تدفع القارئ إلى متابعتها، وتعكس حياة أهالي سيناء.   من جانبه، قال الكاتب الكبير يوسف القعيد إن معرض الكتاب بمثابة عيد للثقافة العربية، معربًا عن سعادته بحضور فعاليات وندوات المعرض. وأشاد بالمجموعة القصصية "العريش سنوات الحب والحرب"، قائلًا: "سيناء هي الجزء النابض في حياتنا، وهي قطعة غالية علينا".   وتابع: "السنوات التي قضيتها في الخدمة العسكرية، التي امتدت لتسع سنوات، كانت لمواجهة القوات الإسرائيلية، وطوال خدمتي كانت سيناء هي الحلم اليومي الذي أراه قبل النوم. وعندما ذهبت للخدمة فيها، لم أصدق أنني بالفعل هناك".   وأشاد بهذه المجموعة، التي اعتبرها جزءًا ثمينًا من حياة المؤلف الدكتور صلاح سلام، وكذلك من حياتنا، مشيرًا إلى فترة الكفاح والحرب ضد العدو الصهيوني، التي شكلت جزءًا أساسيًا من حياتنا. وأكد أن هذا الكتاب يمثل خط الدفاع الأول عنا، كما أنه يعبر عن القضية الفلسطينية، التي هي قضيتنا الأساسية. وأضاف أن المؤلف يعد أحد حراس سيناء، حيث يذكرنا بهذا الجزء الغالي من أرضنا.   وقال: "أنا معجب بهذا الكتاب، لأن سيناء هي حبة القلب لكل من عاصر العدو الصهيوني". وأشار إلى علاقة الصداقة التي جمعته بالمفكر المصري جمال حمدان، صاحب كتاب "وصف مصر"، وكتابه عن سيناء، الذي يتناول الأحداث التي تشهدها سيناء الآن. وطالب مؤسسة دار الهلال بضرورة إعادة طباعة كتاب جمال حمدان عن سيناء.   وفي سياق متصل، قال الدكتور مصطفى سعيد: "إن هذه المجموعة القصصية تعد نموذجًا للسهل الممتنع، فهي لا تتطلب مجهودًا ذهنيًا كبيرًا عند قراءتها، رغم تميزها ورقيها". وأشاد بجهود المؤلف، وتأثيره الملحوظ في إثراء الحياة الثقافية في مصر والعالم العربي.   وأشار إلى اختيار الدكتور أحمد مستجير شخصية المعرض لهذه الدورة، موضحًا أنه يجمع بين العلم والأدب، وهو من علماء العلوم التطبيقية. وأضاف: "اختيار كتاب الدكتور صلاح سلام يعكس مكانته، حيث إنه يمثل أحد القامات التي تربط القارئ بين الدراسات العلمية والأدبية".   ولفت إلى أن توقيت الندوة مهم، خاصة في ظل ما تشهده سيناء من أحداث، وما يتردد في العالم عن مطار العريش، الذي يستقبل المعونات للفلسطينيين. وأكد أن الكتاب يعكس تنوع اهتمامات المؤلف، وعمق معرفته، واحتكاكه بأشخاص مؤثرين في حياة المصريين جميعًا.   وتابع: "تناول المؤلف السير الذاتية لأبطال مقالاته بأسلوب سلس، حيث استعرض مواقف خاصة، مثل لقاء توفيق الحكيم بآثار الحكيم، ولقائه بصديقه جورج إسحق، دون أن يتورط في تعقيدات السياسة، رغم أنها كانت جزءًا من حياته العامة، كونه عضوًا في المجلس القومي لحقوق الإنسان خلال فترة شهدت أحداثًا مهمة".   وأوضح أن أسلوب المؤلف يتميز بحس إنساني يتغلب على جفاف السرد، مما يجعل القارئ يشعر بأنه يتحدث بلسانه. وظهر ذلك في فصل "مين السبب"، حيث ناقش صناعة السينما وتاريخ الشعر والأدب، مسلطًا الضوء على عصر تميز بتوهج الفنون والآداب.   كما حرص على تقديم شخصيات ناجحة في مجالاتها المختلفة، بعيدًا عن الجمود المعتاد في كتابات السير الذاتية، مثل الدكتور هاشم فؤاد، عميد القصر العيني، والشهيد إبراهيم الرفاعي، والعقيد إبراهيم عبد التواب، إضافة إلى الوزير محمد فائق، الذي تحدث عن جولاته الخارجية وزياراته للمتاحف والمسارح حول العالم.   وأشار إلى أن المجموعة القصصية "العريش سنوات الحب والحرب" تناولت موضوعات متنوعة، مثل جائحة كورونا، وحرب اليمن، ومؤتمر المناخ، إلى جانب حروب فلسطين، بما فيها أحداث غزة الأخيرة، حيث قدم الشخصيات بعمق، عبر لوحات فنية تنقل التجارب الإنسانية والمعرفة، مما يجعل كتاباته ثرية.   في ختام الندوة، رحب المؤلف الدكتور صلاح سلام بالحضور من المثقفين والأطباء، مستعرضًا أعماله الأدبية السابقة عن سيناء، ومدى تشجيع الروائي يوسف القعيد له. كما شرح بالتفصيل مضمون كتابه "العريش سنوات الحب والحرب"، الذي يتناول حكايات متنوعة من فلسطين، ويروي قصص شخصيات عسكرية قدمت بطولات وضحت بحياتها من أجل الوطن.   وأكد أن سيناء ستظل جزءًا عزيزًا في قلوبنا، مشيرًا إلى الظروف التي كتب فيها هذا العمل الجديد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-01-26

وصف الكاتب الكبير يوسف القعيد عضو الهيئة التأسيسية لحزب الجبهة الوطنية أن التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخصوص مخطط تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة تشير إلى أنه يبدو كما لو كان يتصرف كرئيس عصابة وليس كرئيس لأكبر دولة في العالم. وأضاف القعيد في تصريحات لـ"اليوم السابع": "حدثت لي حالة انزعاج حقيقية عندما سمعت بتصريحات دونالد ترامب بشأن تهجير الفلسطينين من غزة إلى مصر والأردن، فهذا الرجل أيا كانت قدراته العقلية لكنه الآن هو رئيس لأهم دولة في العالم، وبالتالي عندما يخضع للعدو الإسرائيلي الى هذا المدى وهذا الحد فهذه مسألة مزعجة للغاية" وأوضح: "فيما يخص الفلسطينيين فإن الحل الذى ينتظرونه أبعد ما يكون عن حديث ترامب، أما ما يخصنى كمصري فليس من حق ترامب ان يتحدث عن سيناء أو حتى يفكر فيها لأن سيناء هي جزء من دولة عظيمة اسمها مصر هي اعظم من أمريكا نفسها وأعتقد أن هذا الكلام يحتاج إلى وقفة حقيقية من كل مكونات المجتمع المصري نعبر فيها عن رفضنا القاطع لمشروع ترامب الذى يبدو انه يتصرف كرئيس عصابة وليس رئيس أكبر دولة في العالم" ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-01-24

كتب- أحمد الجندي: شهد معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56 احتفالية خاصة بمئوية مجلة “المصور”، التي أُسست عام 1924، بحضور كوكبة من كبار الصحفيين والمثقفين، من بينهم حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، وعبد اللطيف حامد، رئيس تحرير المجلة، وعمر سامي، رئيس مجلس إدارة دار الهلال، والكاتب والمفكر يوسف القعيد. خلال الندوة، أكد الكاتب الصحفي أشرف التعلبي، الذي أدار اللقاء، أن مجلة “المصور” ليست مجرد مجلة ثقافية أو فنية، بل كانت وما زالت تعكس روح التنوير والوطنية، ونجحت على مدار مائة عام في تقديم محتوى صحفي متميز قائم على الصورة. وأشاد يوسف القعيد بتاريخ المجلة، مشيرًا إلى دورها في دعم الأدباء والكتّاب المصريين والعرب، ومطالبًا بإعادة نشر القصص التي كتبها الأديب نجيب محفوظ فيها. كما وصفها بأنها “قبلة المثقفين العرب”، حيث استقطبت أبرز الأسماء الأدبية مثل محمود درويش وسميح القاسم. أوضح غالي محمد أن “المصور” تواصل الحفاظ على مكانتها، رغم تحديات الصحافة الورقية عالميًا، مشيرًا إلى دعم الرئيس عبد الفتاح السيسي للصحف القومية، وهو ما أسهم في استمرار المجلة. من جانبه، أشاد حلمي النمنم بمجلة “المصور” بوصفها نتاجًا للحركة الوطنية المصرية وثورة 1919، مشيرًا إلى أن المجلة نجحت في توثيق تاريخ مصر الثقافي والسياسي كما طالب بإعداد كتاب يضم مقالات رموز الفن والأدب التي نشرت على صفحاتها. أكد عبد اللطيف حامد أن “المصور” استطاعت منذ إصدارها الأول، الذي حمل صورة الملك فؤاد الأول، أن تكون منبرًا للوطنية والثقافة، مشيرًا إلى استمرار المجلة في معالجة القضايا الحيوية مثل قانون الأحوال الشخصية وقضايا المرأة، رغم التحديات التقنية والتكنولوجية. واختتم المشاركون بالتأكيد على أهمية الحفاظ على هذا الإرث الصحفي والثقافي، الذي يعكس وجه مصر الحضاري على مدار 100 عام. اقرأ أيضا.. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2025-01-24

تحدث الكاتب الروائي الكبير، يوسف القعيد، خلال مشاركته في احتفالية مئوية مجلة المصور، ضمن فعاليات 2025، عن ذكرياته مع المجلة، وكيف بدأ العمل فيها، وما يحتفظ به في ذاكرته عن هذه التجربة الثرية.   وقال “القعيد”: وقت ما بدأت الكتابة في مجلة كنت جنديًّا في القوات المسلحة، وذلك خلال الفترة من سنة 1967 وحتي سنة 1973. وفي أواخر العام 69 بدأت في الكتابة والنشر في مجلة المصور، وكان رئيس تحرير المجلة في ذلك الوقت، أحمد بهاء الدين الذي أشاع في نفسي حالة من الارتياح غير العادية. ولفت صاحب “الحرب في بر مصر”: مجلة المصور لا تزال مخلصة لاسمها، تحافظ على مكانتها رغم تراجع الصحافة الورقية بشكل كبير علي مستوى العالم، فصورها ذات قيمة عالية ولا تزال تحتل مكانة كبيرة في المنطقة العربي. وأشار “القعيد”: كان الكاتب نجيب محفوظ، بعد حصوله على جائزة نوبل للأدب، قد ذهب إلى جريدة الأهرام ومجلة المصور ونشر مجموعة قصصية له في المصور، لذا أطالب بطباعة القصص مرة أخرى وإتاحتها للجمهور من جديد. واختتم “القعيد”، أن الكثير من الأدباء المصريين والعرب، أبرزهم محمود درويش، وسميح القاسم، والشاعر العراقي محمد مهدي الجواهري، كانوا يشعرون بفخر واعتزاز خلال زيارتهم لمجلة المصور، لا لشئ، سوي أنها مجلة عريقة تعبر عن تاريخ الصحافة في مصر والوطن العربي، مجلة المصور تعتبر قبلة المثقفين والكتاب العرب. وتستمر الدورة السادسة والخمسين من معرض القاهرة للكتاب 2025، والذي انطلقت فعالياته اليوم حتى 5 فبراير 2025، بمركز مصر الدولي للمؤتمرات في التجمع الخامس تحت شعار "اقرأ.. في البدء كان الكلمة". ويشارك في دورة معرض القاهرة للكتاب 2025، 80 دولة و1300 دار نشر و6 آلاف عارض، ما يعكس حرص مختلف الجهات الثقافية على المشاركة في هذا العُرس الثقافي الكبير. كما يشهد معرض القاهرة للكتاب 2025 عقد لقاءات بين الكُتاب والمفكرين ومناقشة القضايا الثقافية والاجتماعية، بمشاركة العديد من مؤسسات الدولة والمجتمع المدني. كما يضم المعرض أيضًا، مناقشة الترجمة فى زمن الذكاء الاصطناعى، بشراكة أولى مع اتحاد الناشرين الدولى والعرب والمصريين، وكذلك رقمنة المحتوى الثقافى، على أن تنطلق الكثير من الخدمات الإلكترونية والبرامج المهنية والعديد من المبادرات، من أبرزها مبادرة "المليون كتاب". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2025-01-24

أشاد الكاتب والروائي الكبير يوسف القعيد، بالإقبال الكبير من المواطنين في اليوم الأول ل الدولي بدورته الـ56، مؤكدا أن هذه الدورة من المعرض ستكون هي الأنجح مقارنة بالسنوات الماضية، حيث أن الإقبال الجماهيري يعكس حرص الأسرة المصرية على القراءة. وقال القعيد - في تصريح صحفي اليوم الجمعة - "إن الدورة الحالية للمعرض تعد من أنجح الدورات، حيث أن وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو ورئيس الهيئة المصرية للكتاب أحمد بهي الدين بذلا مجهودا غير عادي لخروج هذه النسخة بهذا الشكل".  وأضاف "أن الحضور الجماهيري الكثيف في اليوم الأول للمعرض يعد علامة من علامات نجاح أي معرض في العالم"، موضحا أنه يتابع كافة دورات المعرض منذ دورته الأولى، معربا عن سعادته بهذه النسخة لما فيها من كتب جديدة ومتنوعة.  وحول أهم التحديات التى تواجه معرض الكتاب، أوضح القعيد ضرورة أن تكون أسعار الكتب رخيصة وفي متناول الجماهير، مؤكدا ضرورة تشجيع الأسر على القراءة من خلال تقديم العديد من التسهيلات، بجانب أسعار مناسبة للكتب، مشيدا بالفعاليات والندوات التي عقدت على هامش المعرض. وتقام الدورة الـ56 من معرض الكتاب، والتي تستمر حتى 5 فبراير المقبل، تحت شعار "اقرأ..في البدء كان الكلمة" بمشاركة 80 دولة عربية وأجنبية، و1350 دار نشر و6000 عارض، وتحل سلطنة عمان ضيف شرف هذا العام، وتم اختيار اسم العالم المصري أحمد مستجير شخصية المعرض، والكاتبة فاطمة المعدول شخصية معرض الطفل.  ويضم المعرض صالة الكتب المخفضة بأسعار متاحة للجميع، والتي لم تقتصر فقط على إصدارات وزارة الثقافة ولكن أيضًا على إصدارات دور النشر الخاصة.  ويقام المعرض هذا العام على مساحة هي الأكبر منذ نقله لمقره الجديد بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية بالتجمع الخامس، مما يؤكد مدي قوة ومكانة المعرض عالميا. وانطلق في دورته الـ56 الخميس، 23 يناير الجاري، تحت عنوان "اقرأ.. في البدء كان الكلمة"، وتستمر فعالياته حتى 5 فبراير المقبل، وذلك بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية بالتجمع الخامس، وسط استعدادات رسمية على أعلى مستوى. ويشارك في المعرض 80 دولة و1300 دار نشر و6 آلاف عارض، وتحل سلطنة عمان ضيف شرف هذه الدورة، وتم اختيار اسم الدكتور الراحل أحمد مستجير شخصية المعرض، والكاتبة فاطمة المعدول شخصية ويستقبل المعرض زواره يوميًا من الساعة الـ10 صباحًا حتى 8 مساءً، عدا يومي الخميس والجمعة، حيث يستقبل الزوّار من 10 صباحًا حتى 9 مساءً. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-01

نظم معهد البحوث والدراسات العربية، التابع للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألسكو) بجامعة الدول العربية، ندوة ثقافية بعنوان "الأدب العربي ومعايير العالمية"، يوم الخميس الماضي، بمقر المعهد في جاردن سيتي. شهدت الندوة حضور مجموعة من الأدباء والمثقفين، أبرزهم الروائية الدكتورة ريم بسيوني، والأديب يوسف القعيد، والناقد الدكتور خيري دومة، الذين ناقشوا مكانة الأدب العربي عالميًا والتحديات التي تواجهه. حضر أيضًا كل من: الدكتور محمد عبدالباسط عيد، الدكتور محمد عليم، الدكتور أحمد الجعفري، الدكتور سيد ضيف الله، الدكتور محمد الطناحي، الروائي محمد الفخراني، وأستاذة نهال القويسني. أدارت الندوة الناقدة الأدبية الدكتورة أماني فؤاد، التي افتتحت الحوار بالحديث عن أهمية الحفاظ على الهوية العربية للأدب مع التطلع إلى العالمية. وقالت: "لا يمكن الحديث عن الجوائز العالمية دون تذكر فوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل كأول عربي يحصل عليها. وحتى الآن، وبعد مرور 36 عامًا، لم يحصل عليها أديب عربي آخر. علينا أن نتساءل: هل أدبنا يحمل معايير العالمية؟ وما هي هذه المعايير؟ ولماذا لا توجد جائزة عربية بقوة نوبل؟ وهل يجب أن ننتظر اعتراف الآخر بأدبنا؟". وفي سياق متصل، تحدث الأديب يوسف القعيد عن تفاصيل يوم فوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل، قائلاً إنه كان نائمًا عندما أخبرته زوجته بالجائزة، ولم يصدق الأمر حتى جاء سفير السويد ليبلغه رسميًا. وأضاف القعيد أن ثورة 19 كانت الحدث الأكبر في حياة محفوظ، وسعد زغلول كان زعيمه الملهم. كما أشار إلى أن محفوظ كان يتمنى أن يكتب طوال حياته عن تاريخ مصر من خلال الأدب. الدكتورة ريم بسيوني أكدت أن الغرب يعرف عنا القليل، وغالبًا ما يركز على تنميطات مثل قهر المرأة والصحاري. وأوضحت أن الأدب العربي يحتاج إلى كسر هذه الصور النمطية للوصول إلى العالمية. ومن جهته، أوضح الدكتور خيري دومة، أن الشرق والغرب يشتركان في النظرة النمطية للأدب العربي، وغالبا ما يركزون على العصور القديمة والشعراء الكلاسيكيين مثل البحتري وأبو تمام، وأكد أن الأدب العظيم يتجاوز أي معايير، لأن الإبداع الحقيقي يكمن في كسر القواعد وخلق عوالم جديدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

Very Negative

2024-05-09

ذات نهار من نهارات عام 1969، حصل المجند محمد يوسف ، ابن محافظة البحيرة، الذى كان يقضى فترة تجنيده في القاهرة، على إذن إجازة لمدة 24 ساعة فقط، على أن يعود إلى كتيبته فور انتهاء المدة، وقتها كانت القاهرة تبحث عن نهار بعد أن خيمت عليها أجواء النكسة، في تلك اللحظة قرر "القعيد" أن يقصد مقهى "ريش" بمنطقة وسط البلد، حيث الجلسات الأدبية التي يتوسطها نجيب محفوظ، وما يصاحبها من أجواء بهجة تنقشع فيها ولو لمدة قليلة غيوم النكسة المريرة. حين دخل المجند يوسف القعيد مقهي "ريش" لفت نظره شاب يجلس إلى جوار نجيب محفوظ، ملامحه توحي أنه من صعيد مصر، يدعى جمال أحمد الغيطاني، عمره يتراوح بين 23 و24 سنة، ويعمل موظفًا بشركة النسيج. وقتها كان "الغيطاني" يردد كلمات “عدى النهار” للعندليب الأسمر بصوت هامس طمعًا في نهار يأتي، كما كتب عبدالرحمن الأبنودي، فما كان من "القعيد" سوى أن التفت نحوه ومد يده له وعرفه بنفسه. ورغم أن "القعيد" من وجه بحري، و"الغيطاني" من وجه قبلي، إلا أن حبهما للكتابة ولهذا الوطن كان بمثابة وشائج الأخوة التي جمعت بينهما منذ تلك اللحظة، حيث لم يفترقا ولأكثر من نصف قرن، ومن هنا بدأت رحلة "القعيد مع "الشاب الذي عاش منذ ألف عام"، من مقهى "ريش" إلى الجبهة، والتي نرصدها في لقائنا مع الروائي الكبير يوسف القعيد في ذكرى ميلاد جمال الغيطاني؛ وإلي نص الحوار: حين قابلت جمال الغيطاني لأول مرة لم يكن قد صدر لي أو له أعمال أدبية، وقتها كنا شبابًا نبحث عن أنفسنا، ووجدنا في جلسات الأديب نجيب محفوظ في مقهى ريش فرصة لندخل عالم الأدب، فذهبنا إلى هناك وتعرفنا على كبار الأدباء والشعراء، ونمت علاقتي بجمال أكثر. وقتها أسسنا معًا ومع سمير ندا مشروع كتاب الطليعة لننشر أعمالنا الأدبية، وبالفعل صدرت مجموعته القصصية "أوراق شاب عاش ألف عام" أولًا، ثم روايتي "الحداد"، في السلسلة التي كان يرأس تحريرها سمير ندا، ابن شبرا، الذى كان أكثر حماسًا منا للفكرة فتركنا له إدارة المشروع بالكامل. ونُشر لـ"ندا" عمل أدبي، ثم نشرنا فى الطليعة عمل آخر لمجيد طوبيا، ولكن وللأسف لم يستمر المشروع طويلًا، وهو خسارة فادحة، وأعتقد أن عليّ التزامًا تجاه هذا المشروع يحتم علي التأريخ له وإلقاء الضوء عليه. جمال عاش فى حي الحسين في 3 درب الطبلاوي، متفرع من قصر الشوق، المكان الذى يحمل عنوان رواية نجيب محفوظ الشهيرة، الجزء الثاني من ثلاثيته، وبالتالي تحول بقصد أو من دون إلى كائن مشبع بالتاريخ. وحين زرته في بيته لأول مرة وجدت لديه مكتبة نادرة وعظيمة، لم يكن لدى أقراننا وقتها واحدة مثلها، وكنت مجندًا في تلك الفترة ومن الصعب أن يكون لدي مكتبة مثلها وكنت أستعير الكتب منه. وتعرفت على والده ووالدته وإخوته، كما عاصرته فى كل الأحداث المؤلمة التي ألمت به مثل وفاة أشقائه ووالده ووالدته، وسافر "الغيطاني" إلى قريتي وتعرف على أبي ووالدتي رحمهما الله، وربطتنا علاقة صداقة وأخوة أسرية دائمة. لقاءاتنا كانت دون اتفاق، والبيت الوحيد الذى كان مفتوحًا لي فى القاهرة بعد وحدتي العسكرية كان بيت "الغيطاني" بالجمالية، وكنت أتردد عليه كثيرًا بموعد ومن دون موعد وكنا نجلس على مقهى "الفيشاوي"، وكان يشرح لي معالم المنطقة لأنه يحفظ كل ما فيها، وهنا أود أن أشير إلى أن من يقرأ أعماله الأولى سيكتشف أنه كان عارفًا بخبايا معرفة لم يسبقه إليها أحد ما عدا نجيب محفوظ وأعماله، وأهمها الثلاثية. بعد صدور مجموعته الأولى "أوراق شاب" ذهبنا إلى الأستاذ محمود أمين العالم، في مؤسسة أخبار اليوم، لنهديه نسخة منها، وقتها عرض علينا العمل فى مؤسسة أخبار اليوم، وبالفعل ترك "الغيطاني" عمله في مؤسسة النسيج، التي كان يعمل بها، والتحق بأخبار اليوم، ليكون صحفيًا، واختار أن يعمل محررًا عسكريًا، أما أنا فكنت جنديًا في تلك الفترة. دافع "الغيطاني" عن مصر والهوية المصرية من خلال عمله محررًا عسكريًا في أخبار اليوم ثم تأسيس أول جريدة ثقافية أدبية في الوطن العربي وفي العالم الثالث هي "أخبار الأدب"، التي كانت وستكون وستظل من أنجح المطبوعات الأدبية التي تعد منبرًا وطنيًا دافع عن مصر والمصريين وهويتهم. أعتقد أن الوقت الذى عمل فيه محررًا عسكريًا من الجبهة، مع المصور جاد الكريم، ابتعد قليلًا عن الكتابة الابداعية، وهنا أود أن أشير إلى أن من يقرأ كتابه المهم "المصريون والحرب" سيكتشف أنه عمل إبداعي بالدرجة الأولى من خلال معايشته للضباط والجنود، وسعدت القوات المسلحة به لجديته وإخلاصه النادر لمدرسة العسكرية المصرية. كما أن شقيقه إسماعيل أصبح ضابطًا في القوات المسلحة بسبب المناخ الذي أشاعه "الغيطاني" عن العسكرية المصرية وما وثقه على الجبهة في كل أعماله. هو مؤسس أول صحيفة أدبية أسبوعية فى الوطن العربي كله كما أشرت من قبل، وأنا لا تسعفني الذاكرة لأقطع إن كانت الفكرة له أم أنها فكرة محمود أمين العالم، لكن صدور أخبار الأدب كان حدثًا ثقافيًا مهمًا، وكانت متفردة على مستوى الوطن العربي. جمال الغيطاني كان يخطط لكتابة عمل أدبي عن المؤرخ المصري "ابن إياس"، حيث كانت علاقته إنسانية نادرة جدًا بأثره، وهو ما كشفه لي وتلمسته فيه بداية من سكنه فى حي الحسين، وحرصه على جمع كل طبعات" بدائع الزهور في وقائع الدهور" بمكتبته فى بيته. كان يأمل أن يؤلف كتابًا أدبيًا عن ابن إياس وليس كتابًا أكاديميًا، على غرار رائعته "الزيني بركات" لكن القدر لم يمهله. الغيطاني من مركز جهينة بمحافظة سوهاج أي من أعماق الصعيد، وأنا من قرية الضهرية التابعة لمركز إيتاي البارود بمحافظة البحيرة، أي من وجه بحري، وحين سافر معي إلى قريتي كانت المرة الأولى التي رأى فيها ريف الدلتا، وتعرف على أهل القرية والعزبة التي كان والدي يزرع فيها -عزبة عبد القوي سمك–. كان صعيديًا يحب قريته ويكتب عنها فى قصصه ورواياته؛ وما أود أن أؤكد عليه أننا كنا أبناء جيل الستينيات نقرأ أعمال بعضنا قبل نشرها، وهو يقرأ أعمالي قبل نشرها ونتبادل الكتب وجمعتنا علاقة أخوة وصداقة استمرت إلى وفاته، وبعد وفاته، نتواصل مع شقيقه المهندس اللواء إسماعيل الغيطاني حتى اليوم، وشقيقته نوال التى توفيت العام الماضى، كنت موجودًا فى عزائها وكأنها أختي أنا. شقيق جمال الغيطاني ليس كاتبًا رغم أن لديه مكتبة بها أحدث الإصدارات، وأعتقد أنه لم يمارس الكتابة الأدبية من قبل، ويبدو أنه اكتفى أن شقيقه جمال الغيطاني كان كاتبًا كبيرًا، ومن منبركم أجدد دعوتي إليه ليكتب تجربته في قواتنا المسلحة العظيمة من نكسة يونيو إلى مصر أكتوبر، وأن يدون شهادته عن عمله كضابط في القوات المسلحة وعن شقيقه جمال الغيطاني الذى يعتبر أحد مؤسسى الصحافة العسكرية في مصر، وأنا أحيي جريدة "الدستور" على تذكرها للغيطاني والكتابة عنه دون مناسبة، وأتمنى أن يسعفني الوقت وأن أكتب عن صديق العمر عملًا أدبيًا يليق به. أتمنى أن يقام لجمال الغيطاني متحف فى الجمالية لأنها المنطقة التى أحبها وعاش فيها وكانت روحه تشع أثناء وجوده هناك، وأرجو من وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، أن تتبنى هذه الأمنية المشتركة، لأن رؤية هذا المتحف سأعتبرها تكريمًا لي ولصديق عمري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-08

مجموعة من الفعاليات المهمة شهدها جناح مصر «ضيف الشرف» فى معرض أبو ظبى للكتاب فى دورته الثالثة والثلاثين ما بين ندوات وحفلات توقيع وفقرات فنية وحلقات نقاشية، ومن هذه الفعاليات ومنها فعالية تحت عنوان: «الطب فى مصر القديمة» تحدث خلالها الطبيب والجراح الدكتور جمال مصطفى سعيد أستاذ الجراحة العامة والأورام بكلية الطب جامعة القاهرة، وأدار اللقاء الكاتبة الدكتورة صفاء النجار. وقال الطبيب والكاتب د. جمال سعيد، عن أنه عند حضوره مؤتمرات طبية خارج البلاد، لاحظ اهتمامهم بالطب عند المصريين القدماء أكثر من المصريين، وبالطبع يذكرون لمحات عن ذلك، مما حفزه لمحاولة جمع هذا الموضوع كله، لأنه حقيقة يوجد الآن من الطب الحديث بعض ما كان يمارس منذ آلاف السنين فى مصر. وذكر أن الطب فى مصر القديمة كانت له خصائص وقواعد وأصول تميزه عن كل أنواع الطب فى العالم، وفى الحضارات الأخرى، ومن هذه القواعد: أن جسم الإنسان مقدس، وهذا يختلف عن الطب فى الدولة الرومانية والفارسية القديمة والبابلية، فعندهم جسم الإنسان عادى، أما فى مصر القديمة فالجسم هدية من السماء. وكان من فقرات البرنامج الثقافى أيضًا، إذاعة جلسة بعنوان: «نجيب محفوظ وهؤلاء» بمشاركة: الأديب محمد جبريل، ود. يحيى الرخاوى، والشاعر فاروق شوشة، ضمن محور (نجيب محفوظ فى ذاكرة معرض القاهرة الدولى للكتاب)، للاحتفال فى دورته الرابعة والثلاثين ببلوغ الأديب العالمى نجيب محفوظ سن التسعين. كما ضمت الفعاليات احتفاء بالمشروع الإبداعى للكاتب والقاص الكبير يوسف القعيد، وناقشه فى ذلك اللقاء الدكتور سامى سليمان أستاذ الأدب العربى الحديث بآداب القاهرة. وقد أخذت الجلسة شكل الحوار المتبادل من المتحدثين، حيث عرّف بالأديب الكبير، وعرضت الجلسة لمشوار القعيد كاتبًا وروائيًا وقاصًا، بدءا من محطته الأولى، بأول رواية وطوف القعيد حول نشأته فى محافظة البحيرة مركز كوم حمادة، وأنه كانت تربطه علاقة وثيقة بمحمد عبد الحليم عبدالله بحكم أنهما فى قريتين متجاورتين، وذكر عن علاقته بالأديب العالمى نجيب محفوظ، وكيف أنه جمعته به صلة وثيقة من خلال أول لقاء بينهما فى مقهى ريش، ثم توالت اللقاءات حتى انتقل محفوظ، وعن علاقة المخرج صلاح أبو سيف بنجيب محفوظ، وتعريفه عليه، وإخراجه للفيلم المأخوذ عن روايته، «المواطن مصرى» الذى أخذ عن روايته «الحرب فى بر مصر»، وكيف أنه تغير المفهوم الذى أراده، وأنه لم يكن راضيًا عن الصورة التى خرج عليها الفيلم. كما شهدت الفعاليات مناقشة وتوقيع كتاب «أدبيات الكرامة الصوفية.. دراسة فى الشكل والمضمون»، لمؤلفه الشاعر والناقد الدكتور محمد أبو الفضل بدران، الأمين العام الأسبق للمجلس الأعلى للثقافة، وحاوره الكاتب والإعلامى خالد منصور. وأشار منصور بعض الكلمات التى تطلق فى العموم، قائلا: ««مدد».. صيحة معتادة تقريبا فى كل قرية وفى كل نطاق جغرافى فى مصر، فى النهاية هى طريقة مصرية بشكل ما، لمحبة الله والرسول والأولياء... الكرامة حكاية وشكل أدبى، من هنا خرج هذا الكتاب، وأبدعه الدكتور محمد أبو الفضل بدران، ونبدأ مع حضرتك: «هل هى كرامة أم معجزة أم مدد أم فتح؟ وهل هذه المصطلحات كلها لها تعكس شيئا واحدًا أم بينها اختلافات». وأجاب د. بدران، بأن المعجزة خاصة بالأنبياء، والهدف هو التحدى لغير المؤمن، أما الكرامة فهى خاصة بالأولياء وعباد الله الصالحين، وهى مذكورة فى القرآن، وهناك آيات كريمات وُجد فيها هذا المشهد الكراماتى. وكذلك الأديان السماوية وغير السماوية يوقنون فى الكرامة. أيضا كانت هناك قراءة فى رواية «ملك الموت يقدم استقالته»، تحدثت خلالها المؤلفة الكاتبة والقاصة د. صفاء النجار. التى استعادت سنوات الكتابة، فلها ثلاث روايات، وثلاث مجموعات قصصية: «البنت التى سرقت طول أخيها» مجموعة قصصية و«استقالة ملك الموت» و«حسن الختام» و«الحور العين تفصص البسلة» و«الدرويشة» و«مقامات الغضب» وقامت بقرءاة مقاطع من روايتها، وناقشها الجمهور واختتمت بمشهد «الغسل» من داخل الرواية، وهو يعبر عن صورة إنسانية غير دارجة التعاطى، وانتهى اللقاء بانتظار عمل جديد قادم. كما كانت هناك حلقة نقاشية تعرضت لقضية راهنة مهمة وهى مصير الصحافة والإعلام الثقافيين فى ظل تحديات العالم الرقمى والتى شارك فيها الكاتب والشاعر والروائى على عطا رئيس تحرير سلسلة «الإبداع العربى»، والكاتب الصحفى والباحث الجزائرى خالد عمر بن ققة، والكاتب الروائى والإعلامى شريف عبد المجيد، وأدار الحلقة الكاتبة الصحفية حسناء الجريسى رئيس القسم الثقافى بمجلة الأهرام العربى. وفيها عرض على عطا وخالد عمر، لأهم التحديات التى تواجه الصحافة الثقافية فى ظل العصر الرقمى، وكان التحدى الأهم فى وقتنا الحالى أن الثقافة الثقافية أصبحت لا تجد اهتمامًا مما كان عليه الأمر فى السنوات الماضية، حيث إننا نفاجأ فى كثير من الصحف أن تتقلص المساحة المخصصة للثقافة من وقت إلى آخر لحساب تخصصات صحفية أخرى، إلى جانب أنه يجب فى الصحفى الثقافى أن يكون على دراية بتخصصه بالمتابعة للأحداث والمنتج الأدبى والإبداعى بتنوعاته المختلفة، وأرى أن هناك أيضًا مشكلة فى إعداد الصحفى ليكون محررًا ثقافيًا جيدًا. وقال شريف عبد المجيد، إن الصحافة الثقافية الورقية، مع أهميتها، لكن الصحافة الإلكترونية تقدم أدوات أكثر متوافقة مع التكنولوجيا، فى ثلاثة عناصر، هى: «الإنفوجراف»، فى الصحافة الورقية لا تتاح مساحة فى الصفحة الثقافية، وفى الغالب تكون صفحة واحدة أو اثنتان على الأكثر، ثم تأتى «صحافة الفيديو»، فلا يمكن استخدامه فى الصحافة الورقية لأنه مصمت، فيمكن استخدام «صحافة الفيديو» فى إنتاج أفلام وثائقية أو تسجيلية. وآخرها «الاستايل شو» وهو وضع عدد كبير من الصور لتحقيق واحد مهم، أيًا كان عدد الصور المرفق مع الموضوع، لكن المساحة المتاحة فى الصحافة الثقافية الورقية لن يسمح لى مع الموضوع بأكثر من ثلاث صور على أقصى تقدير، ولذلك أرى أن العصر يرجح كفة الصحافة الثقافية الإلكترونية على الورقية، ومع ذلك أرى أيضًا أنها لن تُلغى تمامًا، لأن هناك نوعيات من الكتابة المتخصصة كالتحقيقات والملفات والأعداد الخاصة التى يحب القارئ إكمالها وقراءتها بشكل واف، وإذا لم نطور أنفسنا ونكون قريبين من صحافة المواقع وصحافة المنصات، بتغيير طريقة المشاهدة التى يمكث فيها المشاهد لمتابعة برنامج ساعتين وثلاث ساعات سننتهى. فالتغيير واجب لمواكبة هذا العالم الجديد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-05

تنطلق فعاليات ملتقى الإسكندرية الأول للسرد العربي يوم الخميس المقبل، والذي ينظمه مركز الحرية للإبداع الفني التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية بالإسكندرية، بالتعاون مع جمعية أصدقاء مكتبة الإسكندرية ويستمر حتى الجمعة 10 مايو الجاري. وتبدأ الفعاليات في الخامسة والنصف من مساء الخميس المقبل، حيث تتستضيف قاعة المسرح بمركز الحرية للإبداع الفني، افتتاح فعاليات ملتقى الإسكندرية الأول لـ السرد العربي، والتي تحتفي بإبداعات الكتاب: مصطفي نصر، سمير الفيل، محمد جبريل، يوسف القعيد، شريف عابدين، وإبراهيم عبد المجيد. وتبدأ الجلسة الأولى التي تعقد تحت عنوان “محمد جبريل”، رؤية نقددية للناقد دكتور حسين حمودة، ويدير الجلسة دكتور علي اليماني، القائم بأعمال رئيس قسم اللغة العربية بكلية التربية جامعة الإسكندرية. يليها الجلسة الثانية وتتناول رؤية نقدية لإبداعات يوسف القعيد، رؤية نقددية للناقدة دكتورة سحر شريف، أستاذ الأدب الحديث بكلية الآداب جامعة الإسكندرية. وتدير الجلسة دكتورة رانيا يحيي. يعقبها الجلسة الثالثة والمخصصة للكاتب إبراهيم عبد المجيد، رؤية نقدية لكل من دكتور سعيد الورقي، ودكتور داد نوفل، أستاذ البلاغة والنقد بكلية التربية جامعة المنصورة ويدير الجلسة الكاتب منير عتيبة. أما الجلسة الرابعة في أولى أيام ملتقي الإسكندرية الأولي لـ السرد العربي، فتخصص للاحتفاء بالكاتب السكندري شريف عابدين، رؤية نقددية للناقد دكتور بهاء حسب الله، أستاذ الأدب العربي بكلية الآداب جامعة حلوان. وتدير الجلسة دكتورة ندي يسري، مدرس الأدب العبري الحديث والمقارن بآداب الإسكندرية. وفي السابعة مساء يوم الجمعة 10 مايو، تستقبل قاعة توفيق الحكيم بمركز الحرية للإبداع الفني، ثاني فعاليات اليوم الثاني لأعمال ملتقي الإسكندرية للسرد العربي، والتي تبدأ بلقاء عن الكاتب الروائي السكندري الكبير مصطفي نصر. بينما تخصص الجلسة الثانية في ملتقي الإسكندرية الأول لـ السرد العربي، لمناقشة والاحتفاء بتجربة الكاتب القاص سمير الفيل، ورؤية نقدية يقدمها الشاعر الكاتب أحمد فضل شبلول، رئيس نادي القصة بالإسكندرية، ويدير الجلسة الكاتب رشاد بلال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-04

شهد جناح مصر «ضيف الشرف»، في ، بيومه الخامس، فعالية تحت عنوان: «80 عامًا من الإبداع.. "المواطن مصري" يوسف القعيد»، احتفاء بالمشروع الإبداعي للكاتب والقاص الكبير يوسف القعيد، وناقشه في ذلك اللقاء الدكتور سامي سليمان أستاذ الأدب العربي الحديث بآداب القاهرة. بدأ الدكتور سليمان، بالترحيب بالكاتب يوسف القعيد، وأخذت الجلسة شكل الحوار المتبادل من المتحدثين، حيث عرّف بالأديب الكبير، وأشار إلى أن الجلسة ستكون حديثًا عن مشواره كاتبًا وروائيًا وقاصًا، ويبدأ من الحديث عن محطته الأولى، بأول رواية تم نشرها في الهيئة المصرية العامة للكتاب وقت الدكتورة سهير القلماوي، وحينها قدمت لها دون أن يكون مطلوبًا منها ذلك، واستمرت علاقته بالهيئة إلى الوقت الحالي. وطوف القعيد حول نشأته في محافظة البحيرة مركز كوم حمادة، وأنه كانت تربطه علاقة وثيقة بمحمد عبدالحليم عبدالله بحكم أنهما في قريتين متجاورتين، وذكر عن علاقته بالأديب العالمي نجيب محفوظ، وكيف أنه جمعته به صلة وثيقة من خلال أول لقاء بينهما في مقهى ريش، ثم توالت اللقاءات حتى انتقل محفوظ، وعن علاقة المخرج صلاح أبو سيف بنجيب محفوظ، وتعريفه عليه، وإخراجه للفيلم المأخوذ عن روايته، «المواطن مصري» الذي أخذ عن روايته «الحرب في بر مصر»، وكيف أنه تغير المفهوم الذي أراده، وأنه لم يكن راضيًا عن الصورة التي خرج عليها الفيلم، وتحدث عن صحبة صديقه الأعز جمال الغيطاني، ودار الحوار في صيغة سؤال وجواب لإبراز المعلومة ووضعها أمام جمهور الحضور. وانتهى اللقاء بعدة مداخلات من الحضور التي أثرت الجلسة، وقدمت الشكل الحقيقي للتفاعل حول ما ذكرته المنصة. وكان من فقرات البرنامج الثقافي أيضًا، إذاعة فيلم من إنتاج القاهرة الوثائقية تحت عنوان: "عالم نجيب محفوظ". وتشارك جمهورية مصر العربية "ضيف شرف" معرض أبو ظبي الثالث والثلاثون للكتاب، وذلك ببرنامج ثقافي وفني، ووفد رسمي وثقافي على رأسه الأستاذة الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، والدكتور أحمد بهي الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، وقطاعات وزارة الثقافة بمنتجها الإبداعي المطبوع والفني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-04

تحت عنوان: «80 عامًا من الإبداع.. «المواطن مصري» يوسف القعيد»، شهد جناح مصر «ضيف الشرف»، في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، بيومه الخامس، فعالية احتفاء بالمشروع الإبداعي للكاتب والقاص الكبير يوسف القعيد، وناقشه في ذلك اللقاء الدكتور سامي سليمان أستاذ الأدب العربي الحديث بآداب القاهرة. بدأ سليمان، بالترحيب بالكاتب يوسف القعيد، وأخذت الجلسة شكل الحوار المتبادل من المتحدثين، حيث عرّف بالأديب الكبير، وأشار إلى أن الجلسة ستكون حديثًا عن مشواره كاتبًا وروائيًا وقاصًا، ويبدأ من الحديث عن محطته الأولى، بأول رواية تم نشرها في الهيئة المصرية العامة للكتاب وقت الدكتورة سهير القلماوي، وحينها قدمت لها دون أن يكون مطلوبًا منها ذلك، واستمرت علاقته بالهيئة إلى الوقت الحالي. وطوف القعيد حول نشأته في محافظة البحيرة مركز كوم حمادة، وأنه كانت تربطه علاقة وثيقة بمحمد عبدالحليم عبدالله بحكم أنهما في قريتين متجاورتين، وذكر عن علاقته بالأديب العالمي نجيب محفوظ، وكيف أنه جمعته به صلة وثيقة من خلال أول لقاء بينهما في مقهى ريش، ثم توالت اللقاءات حتى انتقل محفوظ، وعن علاقة المخرج صلاح أبوسيف بنجيب محفوظ، وتعريفه عليه، وإخراجه للفيلم المأخوذ عن روايته، «المواطن مصري» الذي أخذ عن روايته «الحرب في بر مصر»، وكيف أنه تغير المفهوم الذي أراده، وأنه لم يكن راضيًا عن الصورة التي خرج عليها الفيلم، وتحدث عن صحبة صديقه الأعز جمال الغيطاني، ودار الحوار في صيغة سؤال وجواب لإبراز المعلومة ووضعها أمام جمهور الحضور. وانتهى اللقاء بعدة مداخلات من الحضور التي أثرت الجلسة، وقدمت الشكل الحقيقي للتفاعل حول ما ذكرته المنصة. وكان من فقرات البرنامج الثقافي أيضًا، إذاعة فيلم من إنتاج القاهرة الوثائقية تحت عنوان: «عالم نجيب محفوظ». تشارك جمهورية مصر العربية «ضيف شرف» معرض أبوظبي الثالث والثلاثون للكتاب، وذلك ببرنامج ثقافي وفني، ووفد رسمي وثقافي على رأسه الأستاذة الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، والدكتور أحمد بهي الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، وقطاعات وزارة الثقافة بمنتجها الإبداعي المطبوع والفني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-03

تنطلق الخميس المقبل، فعاليات ملتقي الإسكندرية الأول لـ ، والذي ينظمه مركز الحرية للإبداع الفني، والتابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية بالإسكندرية، بالتعاون مع جمعية أصدقاء مكتبة الإسكندرية ويستمر حتى الجمعة 10 مايو الجاري.   ففي الخامسة والنصف من مساء الخميس المقبل، تحتضن قاعة المسرح بمركز الحرية للإبداع الفني، افتتاح فعاليات ملتقي الإسكندرية الأول لـ السرد العربي، والتي تحتفي بإبداعات الكتاب: مصطفي نصر، سمير الفيل، محمد جبريل، يوسف القعيد، شريف عابدين، وإبراهيم عبد المجيد. وتبدأ الجلسة الأولي التي تعقد تحت عنوان “محمد جبريل”، رؤية نقددية للناقد دكتور حسين حمودة، ويدير الجلسة دكتور علي اليماني، القائم بأعمال رئيس قسم اللغة العربية بكلية التربية جامعة الإسكندرية. يليها الجلسة الثانية وتتناول رؤية نقدية لإبداعات يوسف القعيد، رؤية نقددية للناقدة دكتورة سحر شريف، أستاذ الأدب الحديث بكلية الآداب جامعة الإسكندرية. وتدير الجلسة دكتورة رانيا يحيي. يعقبها الجلسة الثالثة والمخصصة للكاتب إبراهيم عبد المجيد، رؤية نقددية لكلا من دكتور سعيد الورقي، ودكتور داد نوفل، أستاذ البلاغة والنقد بكلية التربية جامعة المنصورة. ويدير الجلسة الكاتب منير عتيبة. أما الجلسة الرابعة في أولي أيام ملتقي الإسكندرية الأولي لـ السرد العربي، فتخصص للاحتفاء بالكاتب السكندري شريف عابدين، رؤية نقددية للناقد  دكتور بهاء حسب الله، أستاذ الأدب العربي بكلية الآداب جامعة حلوان. وتدير الجلسة دكتورة ندي يسري، مدرس الأدب العبري الحديث والمقارن بآداب الإسكندرية.   وفي السابعة مساء يوم الجمعة 10 مايو، تستقبل قاعة توفيق الحكيم بمركز الحرية للإبداع الفني، ثاني فعاليات اليوم الثاني لأعمال ملتقي الإسكندرية للسرد العربي، والتي تبدأ بلقاء عن الكاتب الروائي السكندري الكبير مصطفي نصر. رؤية نقدية يقدمها دكتور محمد عبد الحميد خليفة، رئيس قسم اللغة العربية بكلية التربية جامعة دمنهور ــ الكاتب محمد عباس علي ويدير الجلسة دكتور نور عابدين، أستاذ النقد والبلاغة المساعد بكلية الآداب جامعة الإسكندرية. بينما تخصص الجلسة الثانية في ملتقي الإسكندرية الأول لـ السرد العربي، لمناقشة والاحتفاء بتجربة الكاتب القاص سمير الفيل.  رؤية نقدية يقدمها الشاعر الكاتب أحمد فضل شبلول، رئيس نادي القصة بالإسكندرية، ويدير الجلسة الكاتب رشاد بلال. والسرد العربي القديم تشّكل ضمن بنية سوسيوثقافية تتحيّز بشكل واضح لنمط إبداعي واحد هو الشعر الذي استأثر بكلّ المعاني، وهيمن على كل الخطابات الأخرى إبداعا وتلقيّا، ولهذا التحيّز أسباب عديدة أهمّها النزعة الشفاهية للثقافة العربية. لكن؛ رغم هذا الإقصاء الحادّ للخطاب السردي؛ إلّا أّنه استطاع أن يشقّ طريقه ليسهم في صياغة العقلية العربية، من خلال خصائصه الفنّية التي تميّز بها، ومضامينه الفكرية التي يطرحها،. مع ربطها بالبنية الثقافية للمجتمع العربي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-03

وقع  الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة ، أحدث كتبه بعنوان "سؤال الأخلاق فى مشروع الحداثة.. جدل الحضور والغياب"، والذى صدر مؤخرًا عن سلسلة "الفائزون".  وذلك بمناسبة فوزه بجائزة العويس الثقافية، فرع الدراسات الإنسانية والمستقبلية عام 2021، وذلك خلال حفل ومحاضرة نظمتها مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية في جناحها بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب الذى تستمر فعالياته حتى 5 مايو الجاري. حضر الحفل الذى قدم له الكاتب حسين درويش نخبة من الكُتاب والمثقفين وشخصيات عامة، من بينهم الدكتور أحمد البهى رئيس هيئة الكتاب، والأديب يوسف القعيد، وأستاذ الأدب الدكتور سامى سليمان، والروائي السوري نبيل سليمان؛ رئيس لجنة تحكيم جائزة الرواية العربية لهذا العام، والروائيتين المصريتين ضحى عاصي وصفاء النجار. وقال الدكتور أحمد زايد، أنه بدأ مشروع الكتاب قبل ست سنوات، ولكن أحداث غزة الأخيرة أظهرت حاجة ملحة لظهور الكتاب للنور عبر مؤسسة "العويس الثقافية"، ويبحث الكتاب عبر 11 فصلًا فى "سؤال الأخلاق" ويتقصى الجذور منذ عهد الفراعنة حتى يومنا هذا، وعبر مختلف صنوف الفكر الفلسفي والسياسي والاجتماعي، ويتتبع انكساراتها وأزماتها فى مجتمع الحداثة وتطوراته المعاصرة. كما أضاف الدكتور أحمد زايد، أن العالم المعاصر يهتم بالأخلاق على مستوى الخطاب فقط، مثل خطابه عن حقوق الإنسان، وقضايا المرأة ومناصرتها، وتغيرات المناخ، ولكن التطبيق على أرض الواقع يكشف لنا أن مشروع الحداثة الذى نبت وترعرع فى الغرب "متأزم"، وهناك "وهن أخلاقى"، وأصبح لدينا ما نسميه اخلاقيات ما بعد الحداثة، حيث المجتمعات المتفككة، وافتقاد الروابط الاجتماعية مع تفشى الفردية. وأكد أن أكبر دليل على أزمة الأخلاق هو أحداث غزة وما يحدث في فلسطين المحتلة، التى يصدر لنا فيها الغرب ما أسميته "أخلاقيات الوهم"، محاولًا ابراء الذمة من الجريمة التى ارتكبها أو شارك فيها، وكذلك ما يروجه الغرب عن تنمية العالم الثالث، بدليل أن الأرقام والإحصائيات تؤكد أن الفقر يزداد، ومعدلات الهجرة فى تنامى. وأكد الدكتور أحمد زايد، أنه طرح فى الكتاب حاجة العالم الى نموذج أخلاقى جديد نبحث فيه عن ما أسماه بـ "حداثة مصقولة" تحقق "انبعاثًا أخلاقيًا" من داخل الفرد، وأنه رأى ضرورة إضافة فصل يتحدث فيه عن الإشكاليات المعاصرة التى فرضها الدخول الى العالم الرقمي والذكاء الاصطناعي وتغيرات المناخ، وجدلية وجود علاقة بين الفقر والفساد والهيمنة.  وأشار إلى أن الكتاب ينتهى بفصول ثلاثة يناقش فيها إمكانية وجود أطر أخلاقية "بازغة"، بسؤال عن العلاقة بين الدين والأخلاق، ويطرح رؤيته حول أهمية ثقافة التسامح، وفى نهاية الجلسة وقع الدكتور أحمد زايد عشرات النسخ من كتابه للحضور. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-03

نظمت مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية في جناحها بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب الذى تستمر فعالياته حتى 5 مايو الجارى، محاضرة وحفلاً لتوقيع أحدث كتب الأستاذ الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية بعنوان "سؤال الأخلاق فى مشروع الحداثة.. جدل الحضور والغياب"، والذى صدر مؤخرًا عن سلسلة "الفائزون" بمناسبة فوزه بجائزة العويس الثقافية، فرع الدراسات الإنسانية والمستقبلية عام 2021. حضر الحفل الذى قدم له الكاتب حسين درويش، ونخبة من الكتاب والمثقفين وشخصيات عامة، من بينهم الدكتور أحمد البهى رئيس هيئة الكتاب، والأديب يوسف القعيد، وأستاذ الأدب الدكتور سامى سليمان، والروائى السورى نبيل سليمان؛ رئيس لجنة تحيكم جائزة الرواية العربية لهذا العام، والروائيتين المصريتين ضحى عاصى وصفاء النجار. وقال الدكتور أحمد زايد إنه بدأ مشروع الكتاب قبل ست سنوات، ولكن أحداث غزة الأخيرة أظهرت حاجة ملحة لظهور الكتاب للنور عبر مؤسسة "العويس الثقافية"، ويبحث الكتاب عبر 11 فصلًا فى "سؤال الأخلاق" ويتقصى الجذور منذ عهد الفراعنة حتى يومنا هذا، وعبر مختلف صنوف الفكر الفلسفى والسياسى والاجتماعى، ويتتبع انكساراتها وأزماتها فى مجتمع الحداثة وتطوراته المعاصرة. وأضاف الدكتور أحمد زايد أن العالم المعاصر يهتم بالأخلاق على مستوى الخطاب فقط، مثل خطابه عن حقوق الإنسان، وقضايا المرأة ومناصرتها ،وتغيرات المناخ، ولكن التطبيق على أرض الواقع يكشف لنا أن مشروع الحداثة الذى نبت وترعرع فى الغرب "متأزم"، وهناك "وهن أخلاقى"، وأصبح لدينا ما نسميه اخلاقيات ما بعد الحداثة، حيث المجتمعات المتفككة، وافتقاد الروابط الإجتماعية مع تفشى الفردية. كما أكد أن أكبر دليل على أزمة الأخلاق هو أحداث غزة وما يحدث فى فلسطين المحتلة، التى يصدر لنا فيها الغرب ما أسميته "أخلاقيات الوهم"، محاولًا ابراء الذمة من الجريمة التى ارتكبها أو شارك فيها، وكذلك ما يروجه الغرب عن تنمية العالم الثالث، بدليل أن الأرقام والإحصائيات تؤكد أن الفقر يزداد، ومعدلات الهجرة فى تنامى. وأكد الدكتور أحمد زايد أنه طرح فى الكتاب حاجة العالم الى نموذج أخلاقى جديد نبحث فيه عن ما أسماه ب "حداثة مصقولة" تحقق "انبعاثًا أخلاقيًا" من داخل الفرد، وأنه رأى ضرورة إضافة فصل يتحدث فيه عن الإشكاليات المعاصرة التى فرضها الدخول الى العالم الرقمى والذكاء الإصطناعى وتغيرات المناخ، وجدلية وجود علاقة بين الفقر والفساد والهيمنة. مشيرًا الى أن الكتاب ينتهى بفصول ثلاثة يناقش فيها إمكانية وجود أطر أخلاقية "بازغة"، بسؤال عن العلاقة بين الدين والأخلاق، ويطرح رؤيته حول أهمية ثقافة التسامح، وفى نهاية الجلسة وقع الدكتور أحمد زايد عشرات النسخ من كتابه للحضور . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-01

ينظم مركز الحرية للإبداع بـ ، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، برئاسة د.وليد قانوش أمسية بعنوان "قسطنطين كفافيس" ضمن فعاليات ملتقى النص الجديد، تحت إشراف سامح محجوب، المشرف على النشاط الثقافي بصندوق التنمية الثقافية، وذلك في السابعة من مساء الأربعاء المقبل بقاعة توفيق الحكيم بمقر المركز وسط الإسكندرية. يشارك في الأمسية الشعراء: عادل سميح، مدحت منير، حاتم مرعي، ضاحي عبد السلام، أماني خليل، عمرو العزالي، محمد الحداد، وليد ثابت، ويقدم الأمسية ويشارك فيها الشاعر سعيد عبدالمقصود. الشاعر”كوستيس بتروس فوتياديس كفافيس” الذي اشتهر بإسم كفافيس ولد بأحد منازل شارع شريف بالإسكندرية في التاسع والعشرين من شهر إبريل عام 1863.ويعتبر “قسطنطين كفافيس” أعظم شاعر يوناني معاصر فحسب، لكنه أيضًا أعظم شاعر يوناني عرفته مصر، وهو يعبر في شعره عن التلاقي المشترك لعالمين: اليونان الكلاسيكية، والشرق الأوسط القديم. وبدأ “كفافيس” نظم الشعر منذ فترة مبكرة ربما بعد عودته من الأستانة عام 1885 وعلى وجه التحديد عام 1886، ونشرت أول قصيدة له عام 1891 في مجلة عنوانها (المساء ESPEROS) ومنذ ذلك التاريخ وحتى نهاية حياته لم يتوقف “كفافيس” عن تأليف الشعر وكتابة المقالات والملحوظات النقدية والدراسات المتنوعة في المجلات والدوريات التي كانت تصدر في“الإسكندرية” و”إستانبول” و”أثينا” وغيرها من العواصم الأوروبية. كما ينظم مركز الحرية للإبداع، ‎بالتعاون مع الجمعية المصرية لأصدقاء مكتبة الإسكندرية ملتقى الإسكندرية الأول للسرد العربي، يوم الخميس والجمعة  9 و10 مايو، وينقسم الملتقى إلى عدة جلسات، حيث تضم يوم الخميس  4جلسات بقاعة المسرح، يشارك بالجلسة الأولى الأديب محمد جبريل، ورؤية نقدية الناقد حسين حمودة يدير اللقاء الدكتورة علي اليماني القائم بعمل رئيس قسم اللغة العربية بكلية التربية الإسكندرية. وتعقد الجلسة الثانية، بمشاركة الأديب يوسف القعيد رؤية نقدية الدكتور سحر شريف، استاذ الأدب الحديث بآداب الإسكندرية يدير الجلسة الدكتور رانيا يحيى، والجلسة الثالثة يشارك بها الأديب إبراهيم عبد المجيد، ورؤية نقدية الناقد الكبير سعيد الورقي، والدكتورة وداد نوفل استاذ البلاغة والنقد بكلية التربية المنصورة، ويدير الجلسة الأديب منير عتيبة. والجلسة الرابعة من اليوم الأول للملاقى يشارك الأديب شريف عابدين رؤية نقدية الدكتور بهاء حسب الله أستاذ الأدب العربي بآداب حلوان يدير الجلسة الدكتورة ندى يسري، مدرس الأدب العبري الحديث والمقارن بآداب الإسكندرية. ‎ويعقد يوم الجمعة 10 مايو جلسات اليوم الثاني للملتقى بقاعة توفيق الحكيم، ويشارك في الجلسة الأولى الأديب مصطفى نصر رؤية نقدية الدكتور محمد عبد الحميد خليفة رئيس قسم اللغة العربية بكلية التربية دمنهور، والأديب محمد عباس علي،  ويدير الجلسة الدكتور نور عابدين أستاذ النقد والبلاغة المساعد بآداب الإسكندرية، والجلسة الثانية يشارك بها الأديب  سمير الفيل، رؤية نقدية الأديب أحمد فضل شبلول يدير الجلسة الأديب رشاد بلال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: