ولاية بادنفورتمبرج
يتوقع خبراء أن يشهد عدد سكان ألمانيا زيادة طفيفة حتى عام 2040. وبحسب دراسة أجراها خبراء من مؤسسة "برتلسمان" الألمانية بعنوان "دليل البلديات"، فإنه من المتوقع أن يزيد عدد الأشخاص الذين سيعيشون في ألمانيا بنسبة 6ر0% فقط على مدار الـ16 عاما المقبلة. وأشارت الدراسة، التي نُشرت نتائجها اليوم الثلاثاء، إلى مشكلة تتمثل في تفاوت كبير في توزيع السكان على الولايات الألمانية الستة عشر. فبينما سيتعين على ولاية زارلاند والولايات الواقعة شرقي ألمانيا التخطيط لانخفاض سكاني، يتوقع الخبراء ارتفاع عدد السكان في باقي الولايات الأخرى. وتتخذ الدراسة عام 2020 نقطة مرجعية للمقارنة مع توقعات عام 2040. وبحسب بيانات مكتب الإحصاء الاتحادي، كان يعيش في ألمانيا قبل أربع سنوات 15ر83 مليون شخص. ووفقا لحسابات المؤسسة، فإن التطور السكاني في الـ13 ولاية ألمانية التي تضم العديد من المدن سيتراوح بحلول 2040 بين 6ر4% (في ولاية بادن-فورتمبرج) وسالب 3ر12% (في ولاية سكسونيا-أنهالت). أما في الولايات الثلاثة المتبقية، التي تضم مدينة واحدة، مثل برلين وهامبورج، ستكون هناك زيادة سكانية كبيرة بنسبة 8ر5% و5ر3%، أو زيادة متواضعة في بريمن بنسبة 1ر1%. وتستند التوقعات إلى بيانات إحصاءات المواليد والوفيات والهجرة.
الشروق
2024-04-09
يتوقع خبراء أن يشهد عدد سكان ألمانيا زيادة طفيفة حتى عام 2040. وبحسب دراسة أجراها خبراء من مؤسسة "برتلسمان" الألمانية بعنوان "دليل البلديات"، فإنه من المتوقع أن يزيد عدد الأشخاص الذين سيعيشون في ألمانيا بنسبة 6ر0% فقط على مدار الـ16 عاما المقبلة. وأشارت الدراسة، التي نُشرت نتائجها اليوم الثلاثاء، إلى مشكلة تتمثل في تفاوت كبير في توزيع السكان على الولايات الألمانية الستة عشر. فبينما سيتعين على ولاية زارلاند والولايات الواقعة شرقي ألمانيا التخطيط لانخفاض سكاني، يتوقع الخبراء ارتفاع عدد السكان في باقي الولايات الأخرى. وتتخذ الدراسة عام 2020 نقطة مرجعية للمقارنة مع توقعات عام 2040. وبحسب بيانات مكتب الإحصاء الاتحادي، كان يعيش في ألمانيا قبل أربع سنوات 15ر83 مليون شخص. ووفقا لحسابات المؤسسة، فإن التطور السكاني في الـ13 ولاية ألمانية التي تضم العديد من المدن سيتراوح بحلول 2040 بين 6ر4% (في ولاية بادن-فورتمبرج) وسالب 3ر12% (في ولاية سكسونيا-أنهالت). أما في الولايات الثلاثة المتبقية، التي تضم مدينة واحدة، مثل برلين وهامبورج، ستكون هناك زيادة سكانية كبيرة بنسبة 8ر5% و5ر3%، أو زيادة متواضعة في بريمن بنسبة 1ر1%. وتستند التوقعات إلى بيانات إحصاءات المواليد والوفيات والهجرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-05
توقعت دراسة تزايد عدد العاطلين عن العمل في جميع الولايات الألمانية على مدار العام الجاري نتيجة للضعف الاقتصادي. وبحسب الدراسة التي أجراها معهد البحوث المهنية وسوق العمل في نورنبرج، والتي نُشرت اليوم الجمعة، من المتوقع أيضا أن يرتفع عدد الموظفين المؤمّن عليهم على نحو طفيف وربما ينخفض في بعض الولايات. ووفقا للدراسة، فإنه من المتوقع تسجيل أعلى زيادة في البطالة في ولاية بادن-فورتمبرج بنسبة 6ر6%، تليها هامبورج بنسبة 1ر6%، ثم بافاريا بنسبة 8ر5%. ومن المتوقع أن تكون أدنى زيادة في البطالة في ولايتي سكسونيا السفلى بنسبة 9ر2%، وشمال الراين-ويستفاليا بنسبة 3%. ويتوقع الباحثون أن تسجل ولاية بافاريا أدنى معدل للبطالة بنسبة 5ر3%، تليها ولاية بادن-فورتمبرج بنسبة 1ر4%، بينما من المتوقع أن تسجل بريمن أعلى معدل بنسبة 11%، تليها برلين بنسبة 4ر9%. وعلى المستوى الإقليمي، فمن المرجح أن تشهد العمالة الخاضعة لمساهمات الضمان الاجتماعي زيادة طفيفة بنسبة 7ر0%، حيث من المتوقع أن ترتفع بنسبة 8ر0% في غرب ألمانيا وبنسبة 3ر0% في شرق البلاد. ويصل هذا الارتفاع إلى أعلى مستوى في ولاية هامبورج بنسبة 5ر1%، تليها برلين بنسبة 2ر1%، وبافاريا بنسبة 1%. ويتوقع الخبراء أكبر الانخفاضات في ولاية تورينجن بنسبة 4ر0% وميكلنبورج-فوربومرن بنسبة 3ر0%. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-24
شارك نحو 8000 شخص في مدينة شتوتجارت جنوب غرب ألمانيا اليوم السبت، تحت شعار "كسر الموجة اليمينية" وذلك للتنديد بالتطرف اليميني. وقال متحدث باسم الشرطة إن المظاهرة سارت بهدوء حتى الآن، مشيرا إلى عدم وقوع "أحداث خاصة"، وذكر أن المتظاهرين سيجوبون المدينة في موكب. ودعا إلى هذه المظاهرة مجلس اللاجئين في ولاية بادن-فورتمبرج (عاصمتها شتوتجارت) بالاشتراك مع أكثر من 80 منظمة أخرى. واندلعت الاحتجاجات المنددة باليمين المتطرف في المدن الألمانية الكبيرة والصغيرة بعد نشر تقرير في 10 من يناير الماضي لمجموعة "كوريكتيف" الصحفية الاستقصائية. وكشف التقرير عن تفاصيل اجتماع عُقِد في مدينة بوتسدام في نوفمبر الماضي بين أفراد من اليمين المتطرف وبين بعض الساسة من حزب البديل من أجل ألمانيا والحزب المسيحي الديمقراطي وجمعية "فيرته أونيون/ اتحاد القيم /" القريبة من الحزب المسيحي والتي تعد من غلاة المحافظين حيث تمت مناقشة خطط لطرد ملايين الأشخاص المنحدرين من أصول مهاجرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: