وكالة أنباء الشرق الأوسط بالخرطوم

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning وكالة أنباء الشرق الأوسط بالخرطوم over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning وكالة أنباء الشرق الأوسط بالخرطوم. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with وكالة أنباء الشرق الأوسط بالخرطوم
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with وكالة أنباء الشرق الأوسط بالخرطوم
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with وكالة أنباء الشرق الأوسط بالخرطوم
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with وكالة أنباء الشرق الأوسط بالخرطوم
Related Articles

اليوم السابع

2014-05-14

أكد السفير المصرى الجديد بالسودان أسامة شلتوت، إن العلاقة بين شعبى وادى النيل فى مصر والسودان تتميز بالخصوصية والقواسم المشتركة، فضلا عن الروابط الإستراتيجية التى تمس الأمن القومى للبلدين الشقيقين. وشدد السفير المصرى لدى وصوله الخرطوم اليوم الأربعاء لاستلام مهام عمله فى تصريح خاص لمراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط بالخرطوم على حرص مصر التام على دعم العلاقات الثنائية مع السودان الشقيق على كافة المستويات الإقليمية والدولية، مشيرا إلى أنه سيتم التركيز خلال المرحلة المقبلة على عدد من الملفات التى ستساهم بشكل فعال فى دعم وتنمية العلاقات المشتركة بين البلدين لآفاق أرحب. وأشار السفير شلتوت، إلى أنه سيتم التركيز على الملف الاقتصادى بين مصر والسودان، لافتا إلى أنه سيتم افتتاح المنافذ البرية "تجريبيا" بين البلدين فى شهر يوليو القادم، والتى من شأنها أن تدفع وتزيد من حركة التجارة والركاب بين مصر والسودان. وقال السفير المصرى بالخرطوم، إنه سيتم عقد اجتماع الدورة المقبلة للجنة العليا المشتركة بين البلدين بالقاهرة عقب الانتخابات الرئاسية وتشكيل الحكومة الجديدة، مشيرا إلى أنه سيتم خلالها مناقشة كافة الملفات الثنائية بين البلدين، وعلى رأسها لجنة الحريات الأربع، وهى لجنة تناقش كل الموضوعات التى تهم البلدين فى مختلف المجالات والتركيز والعمل بالتوازى لدعم كل الملفات الثنائية. وبشأن أزمة "حلايب" قال السفير المصرى بالسودان "يوجد بعض الإعلاميين من البلدين يتناول هذا الموضوع بعيدا عن الموضوعية وبطريقة عاطفية"، لافتا إلى أن الإعلام فى مصر حاليا مختلف وأصبح حرا، ولا يوجد رقابة عليه كما كان سابقا، مؤكدا أن المسئولية تقع على الجانبين ليكون هناك مزيدا من التواصل لتوضيح الحقائق وليس إلقاء اللوم على الإعلام. وأشار شلتوت، إلى أن جميع تصريحات المسئولين بالبلدين واضحة، وناشد الإعلاميين والصحفيين-فى هذا الصدد- بالرجوع إلى المسئولين قبل تناول أى موضوع يخص البلدين، مؤكدا أنه سيتعامل بقلب مفتوح مع جميع الإعلاميين، حرصا على عدم تعكير صفو العلاقات بين البلدين. وبالنسبة لاستعدادات السفارة المصرية لاستقبال المصريين المقيمين بالسودان للإدلاء بأصواتهم غدا/ الخميس/ فى الانتخابات الرئاسية، أشاد السفير المصرى أسامة شلتوت بالجهد الكبير الذى بذله القائم بأعمال السفارة المصرية بالخرطوم السفير وائل بركات خلال تلك الفترة، وإتمامه لكافة الاستعدادات لإجراء الانتخابات، مشيرا إلى أنه وفقا للجنة العليا للانتخابات الرئاسية، فأن مواعيد الإدلاء بالتصويت سيكون من 9 صباحا وحتى 9 مساء، بالرقم القومي، أو جواز السفر المميكن، وناشد المصريين المتواجدين بالسودان بالتوجه للسفارة على مدى الأربع أيان المقبلة، للإدلاء بأصواتهم حتى يكونوا شركاء فى رسم مستقبل مصر. كما أعرب السفير أسامة شلتوت، عن سعادته بالعودة للعمل فى السودان الشقيق مجددا، والتى عمل بها من قبل منذ خمس سنوات ويعتبرها بلده الثاني. كان فى استقبال السفير المصرى بالسودان لدى وصوله مطار الخرطوم سفراء وقناصل الدول العربية والأفريقية المعتمدين بالسودان وأعضاء السفارة والقنصلية المصرية بالخرطوم . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-09-03

وصف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية السودانية السفير يوسف الكردفانى، العلاقات بين شعبى وادى النيل فى مصر والسودان بـ"التاريخية والأزلية"، مؤكدا أن هناك العديد من المعطيات الإيجابية التى حدثت مؤخرا بين القاهرة والخرطوم ستسهم فى دفع جهود تعزيز التعاون بين البلدين الشقيقين فى مختلف المجالات.قال الكردفانى -فى تصريح خاص لمراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط بالخرطوم اليوم الأربعاء- "إن افتتاح المعبر الحدودى البرى"أشكيت- قسطل" بين السودان ومصر الأسبوع الماضى، يعد حدثا تاريخيا مهما ونقلة نوعية فى مسيرة العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين".وأضاف أن المعبر سيسهم فى تنشيط وارتفاع معدل حركة البضائع والأفراد، كما سيدفع بالجهود الدبلوماسية الرسمية والشعبية لتعزيز العلاقات المشتركة.وصف الكردفانى، لقاء القمة الذى جمع بين الرئيسين عمر البشير وعبد الفتاح السيسى بالخرطوم أواخر يونيو الماضى، بأنه كان إيجابيا وبناء على المستويات السياسية والشعبية كافة.أكد أن الزيارة المرتقبة للرئيس عمر البشير للشقيقة مصر، سيتم خلالها بحث ومناقشة العديد من الملفات المشتركة بين البلدين، فضلا عن الوضع الإقليمى والدولى، وستسهم فى إحداث دفعة جديدة للعلاقات بين البلدين والوصول بها إلى آفاق أرحب.أعلن الكردفانى، عن ترحيب بلاده بزيارة وزير الخارجية المصرى سامح شكرى للخرطوم فى الوقت الذى يراه مناسبا، مؤكدا أن تلك الزيارات تصب فى مصلحة تعزيز التعاون والعلاقات بين البلدين الشقيقين.بشأن القرار الخاص بإغلاق المراكز الثقافية الإيرانية بالسودان، أوضح السفير الكردفانى، أن قرار الإغلاق استدعته الدواعى التى تم صياغتها فى بيان الخارجية بهذا الخصوص، موضحا أن تلك المراكز الثقافية الإيرانية قد تجاوزت الصلاحيات والاختصاصات، والتفويض الممنوح لها وفقا للأعراف الدبلوماسية المعمول بها فى هذا الشأن.قال المتحدث الرسمى للخارجية السودانية، إن تلك المراكز تتبع السفارة الإيرانية بالخرطوم، لافتا إلى أن هناك قواعد للعمل الدبلوماسى وفقا لاتفاقية "فيينا" للعمل الدبلوماسى. أضاف" هناك تجاوزا حدث فى نشاط تلك المراكز، استدعى اتخاذ القرار بإغلاقها بفروعها فى الولايات السودانية المختلفة، وطالبنا العاملين فيها بضرورة مغادرة البلاد خلال 72 ساعة من تاريخ إصدار القرار". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-10-22

طالب عدد من رموز وكتاب الصحافة والإعلام بالسودان، الإعلام المصرى "الرسمى والمستقل" بضرورة التعاون سويا والتمسك بالمبادرة الكريمة التى وجهها الرئيسان المصرى عبد الفتاح السيسى، والسودانى عمر البشير، بشأن التناول الإعلامى لعلاقات البلدين والشعبين والذى كان له انعكاسات سلبية على مسيرة وزخم تلك العلاقة التاريخية الوطيدة خلال الفترة الماضية.وأكدوا أن الإعلام والمفكرين والمثقفين والصحفيين بالبلدين مطالبون خلال الفترة الراهنة بالقيام بدورهم التاريخى والطليعى فى هذه المرحلة الحرجة التى تمر بها شعوب الأمة العربية، والإصرار على التكاتف سويا لمنع المتربصين من رواد الفتن والمؤامرات الخارجية والداخلية من النيل من أزلية العلاقة بين شعبى وادى النيل فى مصر والسودان.ورصدت وكالة أنباء الشرق الأوسط بالخرطوم، تداعيات الزيارة الناجحة التى قام بها الرئيس عمر البشير للقاهرة، والتى تعد وفقا للمراقبين السياسيين من أنجح الزيارات التى قام بها الرئيس البشير لمصر، والتى قال الرئيس البشير عنها إنه زار مصر على مدى 25 عاما مرارا وتكرارا ولم يشعر بالراحة النفسية كما شعر بها فى تلك الزيارة، "وانتابانى شعور غامر بصدق الرئيس السيسى وجدية توجيهاته".وقال البشير "إن اتفاقه مع الرئيس السيسى يبنى على أساس قوى لن تهزه رياح أو عواصف مهما كانت، مطالبا الإعلام بلعب دور إيجابى فى دعم وتعزيز العلاقات بين البلدين.وأكد إعلاميو وصحفيو السودان- فى مقالاتهم التحليلية لزيارة البشير للقاهرة - على الحفاوة والدفء اللذين استقبل بهما الرئيس عبد الفتاح السيسى شقيقه "البشير" والتى ستسهم فى دفع العلاقات بين البلدين إلى آفاق أرحب خلال الفترة المقبلة، مشيرين إلى أن أهم نتائج الزيارة هى اتفاق الرئيسين على ترفيع اللجنة العليا لتكون برئاسة رئيسى البلدين، والاتفاق على إقامة منطقة حرة، وافتتاح الطريق البرى الجديد شرق النيل فى مارس المقبل.ودعا الصحفيون السودانيون، من خلال أعمدتهم ومقالاتهم، إلى تجنب إساءة بعض الإعلاميين والصحفيين فى مصر عبر الفضائيات ضد رموز الحكم فى السودان، مؤكدين أن ذلك لايؤدى إلى تطوير العلاقات بين الشعبين.وقالت صباح موسى فى صحيفة "اليوم التالى" لـ(أ ش أ)، إن الزيارة وصفها المراقبون بالناجحة، غير أنه صاحبها بعض اللغط الإعلامى الذى تعامل معه البعض بسجالات متبادلة بين البلدين كادت أن تفسد الأجواء، لولا انتباه الرئيسين البشير والسيسى لمآلات الأمور، وخرج الرئيسان فى مؤتمرهما الصحفى برسالة واضحة للإعلام بأن ما يحدث لا يمكن أن يؤثر على ما تم الاتفاق عليه بين البلدين. بدوره وصف الكاتب الصحفى راشد عبد الرحيم، رئيس المجلس الأربعينى باتحاد الصحفيين كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، فى المؤتمر الصحفى بـ"القوية والثرية ذات المعانى والدلالات".ورصد رئيس مجلس الإدارة ورئيس تحرير صحيفة "أخبار اليوم" أحمد البلال الطيب،- الذى رافق الرئيس البشير خلال زيارته للقاهرة- ما أسماه "مفاجآت" فى القمة الرئاسية، شملت ترفيع اللجنة العليا المشتركة لتصبح برئاسة رئيسى البلدين، الاتفاق على بحث إمكانية إعادة تجربة التكامل بين البلدين.. وتكوين لجنة مشتركة من البلدين لدراسة ميثاق التكامل السابق وإحيائه على أسس تستجيب لتطلعات البلدين وأن تكون نموذجا للتعاون بين الدول العربية، وبحث هذا الأمر خلال اجتماع وزيرى خارجية البلدين بالخرطوم خلال الأيام المقبلة.كما رصد اتفاق الرئيسين على إعادة العلاقات بين البلدين لزخمها السابق، والالتزام الكامل بتعزيز العلاقات بدون أى سقف فى كافة المجالات، بالإضافة إلى لقاء الرئيس البشير بمقر إقامته بقصر القبة حيث أقام معه داخل القصر جميع أعضاء الوفد المرافق والتقى برموز مصرية بارزة فى حوار مغلق.من جانبه، قال سفير مصر بالخرطوم أسامة شلتوت أن الرئيسين "السيسى والبشير" اتفقا على مزيد من التنسيق فى المواقف السياسية والدولية، كما تم الاتفاق بينهما حول توحيد الرؤى تجاه القضايا الإقليمية، مؤكدا أن ذلك يمثل ولأول مرة التقاء فى الإرادة بين البلدين، مضيفا أن هناك إرادة حقيقية لدفع العلاقات الثائية بينهما إلى الأمام.و أضاف أن هذا الاجتماع خرج بتوصيات سوف تترجم إنتاجا على أرض الواقع فى الأيام المقبلة من قبل الأجهزة التنفيذية، لافتا إلى أن السيسى والبشير اهتما بملفات التعاون المشترك والاستثمار، وأنهما لم يركزان على القضايا الخلافية بين البلدين، وذلك لتحقيق مزيد من التقدم فى العلاقات.بدوره، استبشر المستشار الإعلامى بالسفارة المصرية فى الخرطوم عبد الرحمن عبد الفتاح ناصف، بزيارة الرئيس "البشير"، موضحا أن الزيارة التى قام بها الرئيس "السيسي" إلى الخرطوم فى 27 يونيو الماضي، وكما ذكر أحد الكتاب السودانيين نجحت فى رفع الحرج عن الحكومة السودانية، وفتح الباب واسعا أمام العلاقات بين البلدين بدعوة الرئيس "البشير" لزيارة القاهرة، والتى قوبلت بترحاب ودفء وود كبير عبر عنه الوفد الإعلامى الذى رافق الرئيس "البشير" فى الزيارة.وعن حديث الرئيسين عن أهمية الإعلام ودوره فى الحفاظ على العلاقات بين البلدين، قال المستشار الإعلامي، إن " حديث الرئيسين عن الإعلام يؤشر إلى إيمانهما بأهمية الدور الذى يقوم به الإعلام وضرورته فى دفع العلاقات بين البلدين، والعبء الذى يقع على الإعلاميين فى سبيل القيام بهذه المهمة التى تؤثر فى وعى المواطن سلبا أو إيجابا، وهى مهمة تستحق منا جميعا دعم الإعلاميين وتسهيل مهامهم، وإيجاد السبل التى تحقق التواصل وتوضيح الصورة للإعلاميين.وفيما يتعلق ببعض ما يتم نشره من أخبار أو تقارير مغلوطة، هنا أو هناك، أوضح المستشار الإعلامي، أن الخاسر الأكبر من نشر مثل هذه المغالطات هو الإعلامى نفسه، والمنبر الذى يطل من خلاله على مواطنيه، صحيح أن هذه المغالطات تسئ لأشخاص، وقد تسمم الرأى العام لفترة، ولكن سرعان ما سيكتشف المواطن فى شمال الوادى أو جنوبه حجم التضليل الذى وقع فيه، وهذا هو أقسى عقاب لا أتمناه كمستشار إعلامى لأى كاتب أو إعلامي، لأن المواطن سوف يعزف عمن اكتشف انه ضلله أو بث إليه معلومات غير صائبة.وأكد أنه ينبغى علينا كل فى موقعه تبديد مثل هذه المغالطات، بأقصى سرعة، من خلال توفير المعلومة الصحيحة، وحتى هذه الأخيرة لن تتحقق إلا بالإعلام، وبالتعاون مع المؤسسات الإعلامية المختلفة هنا فى السودان أو فى مصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-07-15

بدأت اليوم السبت فى العاصمة السودانية الخرطوم أعمال الاجتماع العام السنوى الثالث لشبكة البرلمانيين الأفارقة بشأن تقييم التنمية (APNODE) اليوم السبت، فى العاصمة السودانية الخرطوم، بمشاركة رئيس الشبكة الكاميرونى روجر مابسا نادين ورئيس المجلس المجلس الوطنى السودانى الدكتور إبراهيم أحمد عمر بجانب ممثلين عن ٢٠ دولة إفريقية وعدد من الشركاء والخبراء من داخل القارة وخارجها. ويمثل مصر فى الاجتماع، الذى يستمر لمدة ثلاثة أيام، عضوا مجلس النواب جمال آدم عضو لجنة النقل والمواصلات وداوود سليمان عضو لجنة حقوق الإنسان بالمجلس. وقال عضو مجلس النواب جمال آدم، فى تصريح لمراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط بالخرطوم، أن اللجنة التنفيذية للشبكة اجتمعت اليوم حيث تناولت جدول أعمال الشبكة والميزانية وعددا من الموضوعات الأخرى..مشيرا إلى انعقاد الجلسات العامة غدا الأحد وبعد غد الاثنين. وأوضح آدم أن رؤية شبكة البرلمانيين الأفارقة تتمثل فى تعزيز فعالية التنمية والنمو الشامل فى القارة الإفريقية كما يهدف برنامج (APNODE) إلى توفير منبر من شأنه دعم البرلمانيين فى إفريقيا للاستفادة من نتائج تقييم التنمية ؛ مما يساعد على تعزيز الحكم الرشيد والنمو الاقتصادى ليشمل كافة أنحاء القارة من خلال زيادة الوعى وتعزيز المعرفة بين البرلمانيين الأفارقة وداخل البرلمانات الوطنية بشأن أهمية استخدام الأدلة للرقابة ورسم السياسات واتخاذ القرارات على الصعيد الوطنى إضافة لتعزيز قدرات أعضاء البرلمانات على المطالبة بأدلة قوية والاستفادة منها فى المهام البرلمانية. ونوه آدم بأن هذا الاجتماع يمثل نافذة لتوحيد وتوثيق المصالح بين الدول الإفريقية وطرح التجربة المصرية فى التنمية والاستثمار حيث أن مصر رائدة إفريقيا فى هذا المجال، مبرزا أنه سيتم توضيح الدور التشريعى فى تبسيط الإجراءات للاستثمار فى مصر والمشاركة مع الدول الإفريقية فى الربط الجوى والبحرى والنهرى والبرى مع بلدان القارة لخدمة قضايا التنمية فيها. وقال : إننا فى مصر، قيادة وحكومة وشعبا، نفتح أذرعنا للمستثمرين وأهلنا من الأفارقة وغيرهم من الدول المجاورة ونرحب بهم .. مشيرا إلى أن ممثلى مصر فى الاجتماعات سوف يبحثان مع المسئولين السودانيين إعادة تفعيل برلمان وادى النيل وكذلك تطوير الشركة النصرية السودانية للتكامل الزراعى وزيادة دورها التنموى فى البلدين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: