وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية
أقال وزير الصحة الأمريكي روبرت...
الشروق
Very Positive2025-06-10
أقال وزير الصحة الأمريكي روبرت كينيدي، يوم الاثنين، جميع أعضاء اللجنة العلمية التي تقدم المشورة لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بشأن كيفية استخدام اللقاحات، وتعهد باستبدالهم بأعضاء من اختياره الخاص. وكانت لجنة "الممارسات الاستشارية للتطعيم" المكونة من 17 عضوا في حالة من الاضطراب منذ تولي كينيدي منصبه. وتأخر أول اجتماع لها هذا العام بعد أن قامت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية بشكل مفاجئ بتأجيل اجتماع فبراير/شباط. واتخذ كينيدي، الذي كان يعد من أبرز الناشطين المناهضين للقاحات في البلاد قبل أن يصبح المسؤول الأعلى عن الصحة في الولايات المتحدة، في الآونة الأخيرة خطوة غير معتادة بتعديل توصيات لقاحات كوفيد-19 دون الرجوع أولا إلى اللجنة. وفي مقال رأي نُشر في صحيفة "وول ستريت جورنال"، قال كينيدي إن أعضاء اللجنة لديهم تضارب مصالح كبير. ومن المعتاد أن يقدّم أعضاء اللجنة إفصاحات عن أي تضارب محتمل في المصالح في بداية الاجتماعات العامة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Negative2025-05-20
• وزارة الصحة الأمريكية قالت إنها ستحجب تمويلا فيدراليا كان مخصصا لجامعة هارفارد بقيمة نحو 60 مليون دولار أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حجبا جديدا قدره نحو 60 مليون دولار من التمويل الفيدرالي لجامعة هارفارد بسبب ما اعتبرته تقاعسا منها عن اتخاذ إجراءات كافية ضد المظاهرات الطلابية المؤيدة لفلسطين. وفي منشور على منصة إكس، الثلاثاء، أفادت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية بأنها ستحجب تمويلا فيدراليا كان مخصصا لجامعة هارفارد بقيمة نحو 60 مليون دولار "لحماية الحقوق المدنية في التعليم العالي". وزعمت الوزارة أن "هارفارد" التي برزت بين الجامعات التي شهدت مظاهرات داعمة لفلسطين، "فشلت في التعامل مع المواقف المعادية للسامية والتمييز القائم على أساس العرق". وتستخدم الإدارة الأمريكية التخفيضات المالية والتحقيقات في الجامعات للضغط على إداراتها لمنع المظاهرات الطلابية الداعمة لفلسطين. وسبق لإدارة ترامب أن هددت بتجميد التمويل الفدرالي لعدد من الجامعات، بينها "هارفارد"، مستندةً في ذلك إلى احتجاجات طلابية متضامنة مع فلسطين داخل الحرم الجامعي. ومطلع مايو الجاري، أعلنت وزارة التعليم الأمريكية أنها لن تمنح جامعة هارفارد أي تمويل فيدرالي جديد إلى حين تلبية الأخيرة مطالب البيت الأبيض، في إشارة إلى عدم منعها المظاهرات الداعمة لفلسطين. وفي وقت سابق، أعلن البيت الأبيض فتح تحقيق للتأكد من أن المنح التي تتجاوز قيمتها 8.7 مليارات دولار والتي تتلقاها جامعة هارفارد من مؤسسات مختلفة تُستخدم بما يتوافق مع قوانين الحقوق المدنية. وفي مواجهة هذا التهديد الفيدرالي، أعلنت جامعة هارفارد رفضها لمطالب ترامب المتعلقة بـ"إجراء إصلاحات" داخل الجامعة. كما رفع عدد من أساتذة الجامعة دعاوى قضائية ضد قرار إدارة ترامب التحقيق في التمويل اليفدرالي المخصص للجامعة. وفي أبريل 2024، اندلعت احتجاجات داعمة لفلسطين بدأت بجامعة كولومبيا الأمريكية وتمددت إلى أكثر من 50 جامعة في البلاد، واحتجزت الشرطة أكثر من 3 آلاف و100 شخص، معظمهم من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-19
مسئولون أمريكيون قالوا لصحيفة نيويورك تايمز، إن مجموعة العمل المعنية بـ "مكافحة معاداة السامية" في البيت الأبيض أرسلت الرسالة دون الحصول على إذن مسبق من إدارة ترامب كشف مسئولون أمريكيون أن الخلاف بين جامعة هارفارد وإدارة الرئيس دونالد ترامب، والذي برز في سياق المظاهرات الداعمة لفلسطين، تأجج مؤخرا بسبب رسالة أُرسلت إلى الجامعة "دون إذن مسبق". ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن 5 مسئولين أمريكيين، طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، تفاصيل تتعلق بالخلاف القائم بين جامعة هارفارد وإدارة ترامب. وأشار اثنان من المسئولين المطلعين على الموضوع إلى أن مجموعة العمل التابعة للبيت الأبيض والمعنية بـ "مكافحة معاداة السامية"، قامت في 11 أبريل بإرسال رسالة ساهمت في تأجيج الخلاف بين البيت الأبيض وإدارة جامعة هارفارد، دون الحصول على إذن مسبق من إدارة ترامب. بدورهم، أفاد 3 مسئولين آخرين بأن الرسالة التي تضمنت مطالب الحكومة الفدرالية بإجراء "إصلاحات في الجامعة" تم إرسالها إلى إدارة هارفارد من قبل "شون كيفيني"، وهو عضو في مجموعة العمل المعني بـ "مكافحة معاداة السامية" والقائم بأعمال المستشار العام في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية. وأشار المسئولون إلى وجود خلافات رأي داخل البيت الأبيض بشأن إرسال الرسالة المذكورة، حيث رأى بعض موظفي البيت الأبيض أن الرسالة أُرسلت إلى الجامعة في وقت مبكر، بينما اعتقد آخرون أنه لم يكن من المفترض إرسالها للجامعة أصلًا، بل كان من المفترض توزيعها فقط بين أعضاء فريق "مكافحة معاداة السامية". من جهة أخرى، ذكر شخصان مطلعان على مجريات الأحداث أن "غوش غرونباوم"، وهو أحد المحامين الـ3 الذين مثّلوا الحكومة الفدرالية في المفاوضات مع جامعة هارفارد، أجرى مكالمة هاتفية مع إدارة الجامعة بعد إرسال الرسالة، وأكد خلالها أنه هو والقائم بأعمال المستشار العام في وزارة التعليم، توماس ويلر، لم يمنحا أي جهة الإذن بإرسال الرسالة. وأضاف 3 أشخاص مطلعين على الاجتماع الذي عُقد لاحقًا في جامعة هارفارد بشأن هذه القضية، أن العديد من المشاركين اقتنعوا في نهاية الاجتماع بأن الرسالة أُرسلت إلى الجامعة نتيجة "خطأ". -خلافات بين إدارة ترامب وجامعة هارفارد وكانت إدارة ترامب قد هددت بتجميد التمويل الفدرالي لعدد من الجامعات، من بينها جامعة هارفارد، مستندةً في ذلك إلى احتجاجات طلابية متضامنة مع فلسطين داخل الحرم الجامعي. وأعلن البيت الأبيض فتح تحقيق للتأكد من أن المنح التي تتجاوز قيمتها 8.7 مليار دولار والتي تتلقاها جامعة هارفارد من مؤسسات مختلفة تُستخدم بما يتوافق مع قوانين الحقوق المدنية. وفي مواجهة هذا التهديد الفدرالي، أعلنت جامعة هارفارد رفضها لمطالب ترامب المتعلقة بـ"إجراء إصلاحات" داخل الجامعة، كما رفع عدد من أساتذة الجامعة دعاوى قضائية ضد قرار الإدارة التحقيق في التمويل الفدرالي المخصص للجامعة. من جهتها، قررت إدارة ترامب تجميد تمويل بقيمة 2.2 مليار دولار مخصص لجامعة هارفارد، بالإضافة إلى تعليق عقود بقيمة 60 مليون دولار. ودافعت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، عن قرار تجميد التمويل، معتبرةً أنه يأتي في سياق "تطبيق القوانين المتعلقة بمكافحة معاداة السامية". وفي السياق ذاته، أعلنت هيئة الإيرادات الداخلية الأمريكية "IRS" أنها تدرس إلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح لجامعة هارفارد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-27
واشنطن - (أب) أعلنت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية اليوم الخميس شطب 10 آلاف وظيفة ضمن خطة كبيرة لإعادة الهيكلة. وتتولى الوزارة مسؤولية رصد الأمراض المعدية والتفتيش على الأغذية والمستشفيات والإشراف على برامج التأمين الصحي لحوالي نصف سكان البلاد. وذكرت الوزارة أنها ستخفض قوتها العاملة من 82 ألفا إلى 62 ألفا. ويضم خفض الوظائف عمليات تسريح وتقاعد مبكر واستقالة طوعية شجعت عليها عروض مالية لإدارة الرئيس دونالد ترمب، وشملت عمليات التسريح 10 آلاف موظف، وترك الـ 10 آلاف موظف الآخرين بالوزارة عن طريق التقاعد المبكر والعروض المالية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-16
طالت جهود إدارة ترامب الرامية إلى تقليص حجم القوى العاملة الفيدرالية إدارة الغذاء والدواء هذا الأسبوع، حيث تم فصل موظفين تم تعيينهم مؤخرا لمراجعة سلامة مكونات الأغذية، والأجهزة الطبية منتجات أخرى. وتلقى موظفون تحت الاختبار في إدارة الغذاء والدواء إخطارات مساء أمس السبت تفيد بإلغاء وظائفهم، وفقا لثلاثة موظفين في الإدارة تحدثوا إلى وكالة أسوشيتد برس (أ ب) بشرط عدم الكشف عن هويتهم بدعوى أنهم غير مخولين بالتحدث علنا. ولم يتضح العدد الإجمالي للوظائف التي تم إلغاؤها، اليوم الأحد، لكن بدا أن عمليات الفصل تركز على موظفين في مراكز الإدارة المعنية بالأغذية والأجهزة الطبية ومنتجات التبغ - التي تشمل الإشراف على السجائر الإلكترونية. ولم يتضح ما إذا كان موظفو إدارة الغذاء والدواء الذين يراجعون الأدوية مستثنين من عمليات الفصل. وكانت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية قد أعلنت، أمس الأول الجمعة، عن خططها لفصل 5200 موظف تحت الاختبار في جميع وكالاتها، بما في ذلك المعاهد الوطنية للصحة، وإدارة الغذاء والدواء، ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-11
دعوى قضائية هي الأولى من نوعها، أقامها شاب أمريكي ضد شركات الأغذية العالمية، من بينها شركتين من كبار شركات المياه الغازية في العالم، متهما إياه بالتسبب في إصابته بأمراض مزمنة، قد يظل يعاني آلامها طيلة حياته -بحسب وصفه-، إذ ادّعى المراهق الأمريكي في دعوته أنّ هذه الشركات تستخدم مواد كيميائية ضمن منتجاتها تؤدي إلى تدهور صحة المستهلكين، وإدمانهم هذه المنتجات. ادّعى الشاب برايس مارتينيز من ولاية بنسلفانيا الأمريكية، في الدعوى القضائية الأولى من نوعها، التي أقامها ضد 11 شركة للمواد الغذائية، أنّ استهلاكه للمنتجات المُصنعة من قِبل هذه الشركات، تسبب في إصابته ب من النوع الثاني، ومرض الكبد الدهني غير الكحولي في سن 16 عامًا، وفقًا لبيان من محاميي الشاب الذين يمثلونه في القضية، بحسب ما ذكر موقع «axios» الأمريكي. الدعوى القضائية التي رفعت في محكمة فيلادلفيا العامة، يوم الثلاثاء، جاءت في الوقت الذي تعهد فيه روبرت كينيدي جونيور، مرشح الرئيس المنتخب ترامب لقيادة وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، بإزالة الأطعمة المصنعة من وجبات الغداء المدرسية، التي كان ينتقدها بشدة. ويعتقد روبرت كاليف مفوض إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، أنّ الأطعمة شديدة التصنيع ربما تكون مسببة للإدمان، حسبما ذكرت وكالة رويترز للأنباء، التي كانت أول من أورد تقريرًا عن الدعوى القضائية، وردًا على هذه الاتهامات، قالت سارة جالو من جمعية العلامات التجارية الاستهلاكية: «تلتزم الشركات بمعايير السلامة الصارمة القائمة على الأدلة التي وضعتها إدارة الغذاء والدواء، لتقديم منتجات آمنة وبأسعار معقولة ومريحة، يعتمد عليها المستهلكون كل يوم». أشارت نائب الرئيس الأول لسياسة المنتجات في مجموعة الصناعة التي تمثل مصنعي ، إلى أنّه لا يوجد تعريفًا علميًا متفقًا عليه بشأن الأطعمة فائقة المعالجة، مضيفة أنّ محاولة تصنيف الأطعمة على أنها غير صحية لمجرد أنها معالجة، أو محاولة شيطنة الأغذية من خلال تجاهل محتواها الغذائي الكامل، يضلل المستهلكين ويؤدي إلى تفاقم الفوارق الصحية. ودعّمت سارة جالو بشكل كامل توفير حرية الاختيار للمستهلكين، عند اتخاذ القرارت بشأن أنماط الغذائي الصحي، موضحة: «صناع العلامات التجارية المنزلية في أمريكا يعملون باستمرار على الابتكار، لتلبية احتياجات الصحة ونمط الحياة لعملائهم». وكان المراهق «مارتينيز»، الذي ذكرت وسائل الإعلام المحلية، أنه يبلغ الآن 18 عامًا، قال في الدعوى إنّه يعاني من مرض مزمن شديد، ويزعم أنه سيعيش بقية حياته مريضًا يعاني من تفاقم شدة المرض، وتزعم الدعوى القضائية أنّ هذه الأمراض لم تكن موجودة لدى الأطفال قبل سلوك المدعى عليهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-07
تحركت إدارة بايدن يوم الثلاثاء لإعادة تصنيف الماريجوانا باعتبارها مادة أقل خطورة، حسبما قال شخص مطلع على الخطط لشبكة CNN، وهي خطوة تاريخية تعترف بالفوائد الطبية للعقار الذي تم تجريمه منذ فترة طويلة وتحمل آثارًا واسعة النطاق على الأبحاث والأبحاث المتعلقة بالقنب. أوصت وزارة العدل الأمريكية بإعادة جدولة الماريجوانا باعتبارها مادة خاضعة للرقابة في الجدول الثالث، وهو تصنيف تشترك فيه العقاقير الطبية مثل الكيتامين والتايلينول مع الكوديين. وقال زوتشيتل هينوجوسا، مدير الشؤون العامة بوزارة العدل، في بيان: «اليوم، قام المدعي العام ميريك جارلاند بتعميم اقتراح لإعادة تصنيف الماريجوانا من الجدول الأول إلى الجدول الثالث. بمجرد نشره من قبل السجل الفيدرالي، فإنه سيبدأ عملية رسمية لوضع القواعد على النحو الذي يحدده الكونجرس في قانون المواد الخاضعة للرقابة.» وستكون عملية وضع القواعد الرسمية طويلة، وتتضمن عادةً فترة تعليق عام وقد تستغرق شهورًا حتى تكتمل. وقد أشاد المشرعون بتوصية إعادة الجدولة، التي نشرتها وكالة أسوشيتد برس لأول مرة يوم الثلاثاء، بما في ذلك النائبة الجمهورية نانسي ميس، من ولاية كارولينا الجنوبية، التي روجت لها على منصة X باعتبارها «أخبارًا رئيسية للشركات والتخفيضات الضريبية». وقال النائب الديمقراطي إيرل بلوميناور من ولاية أوريجون في بيان، إن إعادة الجدولة هي «خطوة أقرب إلى إنهاء الحرب الفاشلة على المخدرات». لأكثر من 50 عامًا، تم تصنيف الماريجوانا على أنها مادة مدرجة في الجدول الأول- مخدرات مثل الهيروين- وتخضع لأقصى القيود صرامة. وتأتي التوصية المتوقعة بعد أن قامت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية بمراجعة شاملة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بتوجيه من الرئيس جو بايدن، الذي أرسل في عام 2022 خطابًا إلى وزارة العدل يدعم إعادة التصنيف إلى الجدول الثالث . وكتب أعضاء فريق المواد الخاضعة للرقابة في إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في الوثائق أن الوكالة أوصت بإعادة جدولة الماريجوانا لأنها تلبي 3 معايير؛ احتمالية تعاطي أقل من المواد الأخرى المدرجة في الجدولين الأول والثاني، الاستخدام الطبي المقبول حاليًا في العلاج في الولايات المتحدة، وخطر الاعتماد الجسدي المنخفض أو المتوسط لدى الأشخاص الذين يسيئون استخدامه. ووافق المعهد الوطني لتعاطي المخدرات على هذه التوصية. وقال الباحثون إنه على الرغم من أن الماريجوانا لديها «انتشار مرتفع للاستخدام غير الطبي» في الولايات المتحدة، إلا أنه لا يبدو أنها تؤدي إلى نتائج خطيرة، مقارنة بالمخدرات مثل الهيروين والأوكسيكودون والكوكايين. «وهذا أمر ملحوظ بشكل خاص نظرا لتوافر» المنتجات التي تحتوي على مستويات عالية جدا من دلتا 9 رباعي هيدروكانابينول (THC)، المركب النشط الرئيسي في القنب. منذ أن تم أول بيع للقنب المخصص للبالغين في عام 2014 في كولورادو، ازدهر القنب ليصبح صناعة بمليارات الدولارات جذبت انتباه الشركات متعددة الجنسيات في قطاعات مثل الكحول والزراعة والأدوية والتبغ. لقد شهد القنب، وعلى وجه التحديد كيف ينظر إليه الجمهور والسياسيون، تغيرًا جذريًا خلال العقد الماضي. حاليًا، قامت 24 ولاية وإقليمين والعاصمة بتشريع القنب للاستخدام الترفيهي للبالغين، وتسمح 38 ولاية بالاستخدام الطبي لمنتجات القنب، وفقًا لبيانات المؤتمر الوطني للهيئات التشريعية للولايات. من المتوقع أن تحقق مستوصفات القنب ومحلات البيع بالتجزئة المرخصة من الدولة مبيعات بقيمة 32.1 مليار دولار هذا العام، وفقًا لتقديرات MJBiz، وهي نشرة تجارية لصناعة القنب ومنظم الأحداث. في نوفمبر، قال 70% من الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة جالوب إنهم يؤيدون تقنين الحشيش. وفي عام 2014، كانت هذه النسبة 51%. تتمتع الولايات التي لديها برامج للماريجوانا الطبية حاليًا ببعض الحماية الفيدرالية من خلال تشريعات الاعتمادات التي تقيد وزارة العدل من التدخل في تلك البرامج. قام قانون تحسين الزراعة لعام 2018، المعروف باسم مشروع قانون المزرعة، بتعريف القنب والكانابيديول المشتق من القنب وإلغاء السيطرة عليهما وإزالته من تعريف الماريجوانا- ومن الرقابة التنظيمية- بموجب قانون المواد الخاضعة للرقابة. ولم يتناول التقييم العلمي والطبي الذي أجرته إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) للماريجوانا المنتجات التي تحتوي على الكانابيديول المشتق من النبات، والمعروف باسم CBD. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-06-24
أضافت هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية FDA تحذيرًا بشأن حالات نادرة من التهاب القلب إلى لقاحى فايزر ومودرنا، حيث اجتمعت المجموعات الاستشارية فى البلاد لمناقشة التقارير المتعلقة بأمراض القلب بعد التطعيم، وذلك وفقا لما ذكرته وكالة رويترز. FDA تضيف تحذيرا بشان التهاب القلب النادر للقاح كورونا من فايزر وموديرنا وقالت هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية إنها ستضيف تحذيرًا بشأن حالات نادرة من التهاب القلب لدى المراهقين والشباب إلى لقاحى فايزر Pfizer / BioNTech وModerna وموديرنا لفيروس كورونا. ووجدت المجموعات الاستشارية لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأمريكي(CDC) ، التى اجتمعت لمناقشة الحالات المبلغ عنها لأمراض القلب بعد التطعيم، أن الخطر لدى المراهقين والشباب مرتبط على الأرجح باللقاحات، لكن يبدو أن فوائد الحقن بدت واضحة، وتفوق المخاطر. ويقوم المنظمون الصحيون في العديد من البلدان بالتحقيق فيما إذا كانت جرعات فايزر وموديرنا PfizeBioNTech وModerna التي تستخدم تقنية mRNA الجديدة تشكل خطرًا، وإذا كان الأمر كذلك، فما مدى خطورة ذلك. وقال مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إن المرضى الذين يعانون من التهاب فى القلب بعد التطعيم يتعافون بشكل عام من الأعراض ويتحسنون. وأصدرت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، إلى جانب مجموعات الأطباء الأمريكية ومسئولي الصحة العامة، بيانًا أكدوا فيه أن اللقاحات آمنة وفعالة وأن الآثار الجانبية للقلب "نادرة للغاية". وجاء في البيان: "نشجع بشدة كل شخص يبلغ من العمر 12 عامًا أو أكبر ممن هم مؤهلون لتلقى اللقاح بموجب تصريح استخدام الطوارئ للحصول على التطعيم". وقالت الوكالة زادت المخاوف بشأن متغير دلتا الفيروسى الأكثر قابلية للانتقال والذى يترسخ فى الولايات المتحدة، وتأثيره على الشباب، إلى الحاجة الملحة إلى زيادة التطعيمات، تم تحذير الأطباء والمستشفيات من قبل مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) لمراقبة أعراض التهاب عضلة القلب أو التهاب التامور، كما أن تحذير هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية سيزيد من الوعى. وقال دوران فينك المسئول بهيئة الأغذية والأدوية الأمريكية فى اجتماع اللجنة الاستشارية: "بناءً على البيانات المتاحة، سيكون هناك ما يبرر بيان تحذير في أوراق الحقائق لمقدمي الرعاية الصحية ومتلقي اللقاح ومقدمي الرعاية". وأضاف فينك، نائب مدير قسم اللقاحات بالوكالة، إن هيئة الأغذية والأدوية تتوقع التحرك بسرعة لإضافة التحذير بعد انتهاء الاجتماع، ويبدو أن حالات التهاب القلب ترتفع بشكل ملحوظ في الأسبوع التالي لجرعة اللقاح الثانية وعند الذكور، وحدد مركز السيطرة على الأمراض 309 حالات دخول إلى المستشفى بسبب التهاب القلب لدى الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا، وخرج 295 منهم من المستشفى. وقال الدكتور توم شيمابوكورو، نائب مدير مكتب سلامة التحصين التابع لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، في عرض تقديمي إن البيانات الواردة من أحد أنظمة مراقبة السلامة بالوكالة، تشير إلى معدل 12.6 حالة لكل مليون فى الأسابيع الثلاثة التالية، بالجرعة الثانية فى الفئة العمرية من 12 إلى 39 عامًا. وقالت شيمابوكورو: "إننا نلاحظ هذا فى الفئات العمرية الأصغر سنًا، خاصة فى المراهقين وأوائل العشرينات، ونلاحظه أكثر عند الذكور، مقارنة بالإناث، هذا التأثير، نوعًا ما يختفي إلى حد كبير بمجرد دخولك في هذه الفئات العمرية الأكبر سنًا - الأفراد في سن الخمسين وما فوق. يقوم مركز السيطرة على الأمراض (CDC) بالتحقيق في حالات التهاب القلب بشكل رئيسي لدى الشباب لعدة أشهر، مضيفة، إنها لا تزال تقيم مخاطر هذه الحالة ولم تؤكد على وجه التحديد وجود علاقة سببية بين اللقاحات ومشكلة القلب. ومع ذلك فقد ذكرت أن عددًا أكبر بكثير من المتوقع من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 24 عامًا قد عانوا من التهاب في القلب بعد جرعة اللقاح الثانية. ووفقًا لبيانات من نظام الإبلاغ عن الأحداث الضارة في الولايات المتحدة، فقد لوحظ وجود 347 حالة من حالات التهاب القلب في الأسبوع الذي تلا جرعة اللقاح الثانية لدى الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 24 عامًا. وأوضحت شركة فايزر، التي تم ترخيص لقاحها للاستخدام في الأمريكيين الذين تقل أعمارهم عن 12 عامًا، في وقت سابق إنها لم تلاحظ معدلًا أعلى من التهاب القلب مما كان متوقعًا في العادة بين عامة السكان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-08-31
تجمع عشرات من أولياء الأمور، في بوسطن عاصمة ولاية ماساتشوستس الأمريكية، للاحتجاج على تفويض الحاكم بأن يتلقى الطلاب العائدون إلى المدرسة لقاح الإنفلونزا، في محاولة لتخفيف العبء على نظام الرعاية الصحية خلال تفشي مرض فيروس كورونا. قال مسؤولو الصحة إن الطلاب في مدارس ماساتشوستس من رياض الأطفال وحتى الجامعات، وكذلك الأطفال الذين لا تقل أعمارهم عن 6 أشهر في الحضانة، يجب أن يحصلوا على لقاح الإنفلونزا بحلول نهاية العام. يقول منظمو الوقفة الاحتجاجية إنهم لا يعارضون اللقاح ، لكن يجب إعطاء الآباء الخيار، ونشروا على Facebook: " ماساتشوستس لديها أعلى معدل تطعيم ضد الإنفلونزا في البلاد دون إكراه". قال خبراء الصحة إن لقاح الإنفلونزا سيساعد في منع حدوث ضغط محتمل على النظام الصحي أثناء استعدادهم لعودة ظهور الأنفلونزا وسط تفشي فيروس كورونا. كما قالت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية إنها ستفوض الصيدليات بتلقيح الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و 18 سنة. أحد-المتظاهرين-يرتدي-قناعًا-مكتوبًا-عليه-Mask-=-Psyop متظاهر-يشارك-في-مسيرة--لا-لقاح-إلزامي-ضد-الإنفلونزا-في-ولاية-ماساتشوستس متظاهر-يلوح-بالكمامة-الخاصة-به الأمهات-يرفضن-التطعيم-الإجباري أسرة-أمريكية-ترفض-القرار-الإجباري المرشح-الجمهوري-للكونجرس-رايلا-كامبل-تضامنت-مع-أولياء-الأمور متظاهر-يحمل-لافتة-تطلب-التصويت-على-القرار متظاهرون-يحتجون-على-التطعيم-الإلزامي-ضد-الإنفلونزا-للطلاب طفلة-تبلغ-3-سنوات-شاركت-مع-أسرتها-في-الوقفة شقيقتان-تشاركان-في-رفض-التطعيم-الإجباري متظاهر-يحمل-العلم-الأمريكي بالطبشور-المتظاهرون-يعترضون-على-القرار ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-06-26
أعلنت شركة "أسترازينيكا" البريطانية للعقاقير الطبية، اليوم، أنها اتفقت مع الحكومة اليابانية على تعزيز المحادثات بشأن تزويد اليابان بلقاح فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19" التجريبي الذي تطوره الشركة البريطانية بالاشتراك مع جامعة أكسفورد. ونقلت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية عن فرع شركة أسترازينيكا في اليابان ومقرها مقاطعة أوساكا، قولها: "إنها تعاونت مع شركات دايتشي سانكيو وميجي سيكا فارما وكيه إم بيولوجيكس اليابانية لتأمين إمدادات مستقرة من اللقاح لليابان والتعاون في مراحل مختلفة من عملية تعبئة عبوات اللقاح مستوردة من الخارج إلى تخزينها ومن ثم شحنها". وفي طوكيو، قال كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوجا، في مؤتمر صحفي: "إن الحكومة تعمل بحزم على تأمين اللقاحات الضرورية لليابان". ونظرًا للزيادة المتوقعة في الطلب، لا تزال هناك مخاوف من أن إمدادات اللقاحات الأجنبية قد تكون محدودة وغير متاحة للمصابين في اليابان. وقالت أسترازينيكا، التي يُنظر إليها باعتبارها أحد القادة المتصدرة سباق تطوير أول لقاح في العالم ضد كورونا المستجد، إنها ملتزمة بأن تتيح إمكانية الحصول على اللقاح بدون ربح أثناء الوباء مع تعزيز الإنتاج. وأضافت الشركة البريطانية، أنها ستبدأ الإمداد التجاري لقاح "إيه زد دي 1222" الذي يخضع حاليًا للتجارب السريرية، اعتبارًا من سبتمبر المقبل. ومن المقرر أن تستلم الولايات المتحدة من الإمدادات الأولية 300 مليون جرعة في وقت مبكر من أكتوبر المقبل بموجب اتفاقية مع وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، والتي عرضت أكثر من مليار دولار للشركة لتطوير وإنتاج اللقاح. وكانت كبيرة علماء منظمة الصحة العالمية، أعلنت في وقت سابق من اليوم، أن لقاحا تطوره شركة أسترازينيكا للوقاية من "كوفيد-19" هو على الأرجح الأكثر سبقا في العالم وأكثر اللقاحات التي وصلت لمراحل متقدمة من التطوير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: