نيابة الدخيلة الجزئية

2025-06-02

ألقى ضباط وحدة مباحث قسم شرطة الدخيلة في الإسكندرية، القبض على المتهم الثاني في واقعة اتهام عاطلين بقتل شخص يدعى "محمد" بالأسلحة البيضاء، والتنكيل به، وذلك أثناء تواجدهم في شارع مسجد عبد الفتاح الطلخاوي، منطقة العجمي. وكانت نيابة الدخيلة الجزئية في الإسكندرية، كلفت وحدة البحث الجنائي بسرعة ضبط المتهم الثاني، وذلك بعد قرار حبس المتهم الأول 4 أيام على احتياطيا ذمة التحقيقات. وتباشر النيابة العامة، التحقيق في ملابسات الواقعة، حيث طلبت استمرار تحريات المباحث الجنائية، بعد مدها بتقرير الطب الشرعي الخاص بمناظرة جثة القتيل والتصريح بدفنها، بالإضافة إلى مدها بأقوال شهود العيان، ومناظرة محتوى تسجيلات كاميرات المراقبة في المنطقة لبيان ملابسات الحادث. وتلقى مدير أمن الإسكندرية، اللواء حسن عطية، إخطارًا من مأمور قسم شرطة الدخيلة، يفيد بورود إشارة من إدارة شرطة النجدة، حول بلاغ من الأهالي، بقيام شخصين، عاطلين، لهما معلومات جنائية مسجلة، بقتل ثالث في الشارع، وذلك أثناء تواجدهم في نطاق دائرة القسم. وبانتقال الشرطة إلى موقع البلاغ، رفقة سيارة الإسعاف، تبين من المعاينة، إصابة شخص على يد آخرين بسلاح أبيض، ثم مثل أحدهما بجثته، وقاما بتصوير نفسهما "سيلفي" بهاتف محمول يظهر الدماء على ملابسهما، وذلك انتقامًا منه إثر خلافات سابقة بينهم. وتبين من فحص البلاغ أن المجني عليه أصيب بضربات نافذة متفرقة في أنحاء الجسم، ما بين طعنية وقطعية، وعقب إخطار النيابة بنقله إلى مستشفى العجمي ما بين الحياة والموت، لم تتمكن من استجوابه كونه فاقدًا للوعي، ثم فارق الحياة متأثرًا باصابته التي سببت هبوط حاد بالدورة الدموية وتوقف عضلة القلب. وبتقنين الإجراءات، وتتبع خطوات المتهمين تم إلقاء القبض على أحدهما، وبحوزته السلاح الأبيض، والهاتف المحمول المستخدم في الواقعة التي تم ارتكابها في منتصف الطريق العام، وباقتياده إلى ديوان قسم الشرطة، ومواجهته أقر بالحادث. وجاء بتحقيقات النيابة أنه وفي عام 2018 نشبت خلافات بين المتهم الأول وشخص آخر، حيث تعدى على أحد رجال الضبطية القضائية، وفر هاربًا، وعقب ذلك تم إلقاء القبض عليه، وتبين أن من قام بالإبلاغ عنه هو المجني عليه ووالدته، وحكم على المتهم الأول بالسجن 3 أعوام بتهمة مقاومة السلطات، وعام بتهمة حيازة سلاح أبيض. وأشارت التحقيقات، المعززة بتفريغ تسجيلات كاميرات المراقبة الموحودة في المنطقة، إلى أنه وعقب تنفيذ المتهم الأول لعقوبة السجن وخروجه، تقابل مع المجني عليه في منطقة مينا البصل، وتعدى الأخير على الأول بسلاح ناري، تسبب في إصابته في قدمه، وحكم عليه بالسجن 3 أعوام. وعقب انتهاء مدة عقوبة المجني عليه، قام بفتح محل للمنظفات في منطقة الدخيلة، فذهب المتهم الثاني إليه، وحدثت مشادة قام على أثرها بإلقاء مادة على وجهه وإصابته وحكم عليه بالحبس لمدة 6 أشهر، واستمرت تلك الخلافات قائمة بينهما. وكشفت التحقيقات، المعززة بأقوال شهود العيان، عن أن المجني عليه كان يقيم خارج دائرة قسم شرطة الدخيلة خشية من التقابل بالمتهمين وأنه قبل الحادث بيوم حال قيام المجني عليه وزوج شقيقته بالعمل على سيارة أجرة تعطلت من زوج شقيقته في محل الواقعة بشارع مسجد عبد الفتاح الطلخاوي. وأشارت التحقيقات إلى أن المجني عليه حضر للذهاب بالسيارة إلى ميكانيكي سيارات وانتظاره وعند علم المتهم الأول بوجوده حضر حاملًا سلاح أبيض "سكين" وتعدى عليه بعدة طعنات نافذة، ثم قام بتصوير المجني عليه، وعقب مرور وقت قصير حضر المتهم الثاني وبحوزته أسلحة بيضاء وكال للمجني عليه عدة طعنات في أنحاء جسده. ولفتت التحقيقات إلى أن المتهمين مارسوا أعمال البلطجة على الأهالي، مانعين إياهم من التدخل، وذلك بحملهم الأسلحة البيضاء، وعقب سقوط المجني عليه أرضا قام المتهم الأول بالتعدي عليه بسلاح أبيض كالسيف وقطع كف يده الأيمن، ثم استقلوا دراجة بخارية تروسيكل وفروا هاربين. تم التحفظ على السلاح الأبيض المستخدم في الحادث بعد إرشاد المتهم الأول عنه، وكذلك الهاتف المحمول، ونقل الجثة إلى المشرحة، وتحرر محضر إداري بالواقعة، وجارٍ العرض على النيابة العامة؛ حيث تباشر التحقيق.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-05-31

كلفت نيابة الدخيلة الجزئية في الإسكندرية، المباحث الجنائية بسرعة ضبط المتهم الثاني بحادث مقتل شخص والتنكيل به بالأسلحة البيضاء، أثناء تواجدهم في شارع مسجد عبد الفتاح الطلخاوي، منطقة العجمي، وذلك بعد قرار حبس المتهم الأول، 4 أيام على احتياطيا ذمة التحقيقات. وتباشر النيابة العامة، اليوم السبت، التحقيق في ملابسات الواقعة، حيث طلبت استمرار تحريات المباحث الجنائية، بعد مدها بتقرير الطب الشرعي الخاص بمناظرة جثة القتيل والتصريح بدفنها، بالإضافة إلى مدها بأقوال شهود العيان، ومناظرة محتوى تسجيلات كاميرات المراقبة في المنطقة لبيان ملابسات الحادث. وتلقى مدير أمن الإسكندرية، اللواء حسن عطية، إخطارًا من مأمور قسم شرطة الدخيلة، يفيد بورود إشارة من إدارة شرطة النجدة، حول بلاغ من الأهالي، بقيام شخصين، عاطلين، لهما معلومات جنائية مسجلة، بقتل ثالث في الشارع، وذلك أثناء تواجدهم في نطاق دائرة القسم. وبانتقال الشرطة إلى موقع البلاغ، رفقة سيارة الإسعاف، تبين من المعاينة، إصابة شخص على يد آخرين بسلاح أبيض، ثم مثل أحدهما بجثته، وقاما بتصوير نفسهما "سيلفي" بهاتف محمول يظهر الدماء على ملابسهما، وذلك انتقامًا منه إثر خلافات سابقة بينهم. وتبين من فحص البلاغ أن المجني عليه أصيب بضربات نافذة متفرقة في أنحاء الجسم، ما بين طعنية وقطعية، وعقب إخطار النيابة بنقله إلى مستشفى العجمي ما بين الحياة والموت، لم تتمكن من استجوابه كونه فاقدًا للوعي، ثم فارق الحياة متأثرًا باصابته التي سببت هبوط حاد بالدورة الدموية وتوقف عضلة القلب. وبتقنين الإجراءات، وتتبع خطوات المتهمين تم إلقاء القبض على أحدهما، وبحوزته السلاح الأبيض، والهاتف المحمول المستخدم في الواقعة التي تم ارتكابها في منتصف الطريق العام، وباقتياده إلى ديوان قسم الشرطة، ومواجهته أقر بالحادث. وجاء بتحقيقات النيابة أنه وفي عام 2018 نشبت خلافات بين المتهم الأول وشخص آخر، حيث تعدى على أحد رجال الضبطية القضائية، وفر هاربًا، وعقب ذلك تم إلقاء القبض عليه، وتبين أن من قام بالإبلاغ عنه هو المجني عليه ووالدته، وحكم على المتهم الأول بالسجن 3 أعوام بتهمة مقاومة السلطات، وعام بتهمة حيازة سلاح أبيض. وأشارت التحقيقات، المعززة بتفريغ تسجيلات كاميرات المراقبة الموحودة في المنطقة، إلى أنه وعقب تنفيذ المتهم الأول لعقوبة السجن وخروجه، تقابل مع المجني عليه في منطقة مينا البصل، وتعدى الأخير على الأول بسلاح ناري، تسبب في إصابته في قدمه، وحكم عليه بالسجن 3 أعوام. وعقب انتهاء مدة عقوبة المجني عليه، قام بفتح محل للمنظفات في منطقة الدخيلة، فذهب المتهم الثاني إليه، وحدثت مشادة قام على أثرها بإلقاء مادة على وجهه وإصابته وحكم عليه بالحبس لمدة 6 أشهر، واستمرت تلك الخلافات قائمة بينهما. وكشفت التحقيقات، المعززة بأقوال شهود العيان، عن أن المجني عليه كان يقيم خارج دائرة قسم شرطة الدخيلة خشية من التقابل بالمتهمين وأنه قبل الحادث بيوم حال قيام المجني عليه وزوج شقيقته بالعمل على سيارة أجرة تعطلت من زوج شقيقته في محل الواقعة بشارع مسجد عبد الفتاح الطلخاوي. وأشارت التحقيقات إلى أن المجني عليه حضر للذهاب بالسيارة إلى ميكانيكي سيارات وانتظاره وعند علم المتهم الأول بوجوده حضر حاملًا سلاح أبيض "سكين" وتعدى عليه بعدة طعنات نافذة، ثم قام بتصوير المجني عليه، وعقب مرور وقت قصير حضر المتهم الثاني وبحوزته أسلحة بيضاء وكال للمجني عليه عدة طعنات في أنحاء جسده. ولفتت التحقيقات إلى أن المتهمين مارسوا أعمال البلطجة على الأهالي، مانعين إياهم من التدخل، وذلك بحملهم الأسلحة البيضاء، وعقب سقوط المجني عليه أرضا قام المتهم الأول بالتعدي عليه بسلاح أبيض كالسيف وقطع كف يده الأيمن، ثم استقلوا دراجة بخارية تروسيكل وفروا هاربين. تم التحفظ على السلاح الأبيض المستخدم في الحادث بعد إرشاد المتهم الأول عنه، وكذلك الهاتف المحمول، ونقل الجثة إلى المشرحة، وتحرر محضر إداري بالواقعة، وجارٍ العرض على النيابة العامة؛ حيث تباشر التحقيق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-03-25

قررت نيابة الدخيلة الجزئية في الإسكندرية، اليوم الثلاثاء، حبس، شخص 4 أيام احتياطيا على ذمة التحقيقات؛ لاتهامه بقتل "علي.س"، 22 عامًا، بائع مخلل، وإصابة شقيقه؛ وذلك إثر نشوب خلافات سابقة بينهما. وطلب النيابة العامة تحريات المباحث الجنائية حول ملابسات الواقعة، والتصريح بدفن الجثة بعد توقيع الكشف الطبي عليها، ومدها بتقرير الصفة التشريحية؛ لبيان أسباب الوفاة، وسؤال شهود العيان، والتحفظ على كاميرات المراقبة الموجودة في المنطقة لفحصها. وتلقى مدير أمن الإسكندرية، اللواء حسن عطية، إخطارًا من قسم شرطة الدخيلة، يفيد بورود إشارة من إدارة شرطة النجدة، حول بلاغ من الأهالي، بقيام عاطل بقتل شخص وإصابة شقيقه بعدة طعنات أدت إلى عمل عدة غرز، في منطقة أبو يوسف، التابعة لنطاق حي العجمي. وبانتقال الشرطة، رفقة سيارة الإسعاف إلى موقع البلاغ، تبين من المعاينة والفحص الأولي، وجود جثة لشخص مسجى على الأرض، غارقا في الدماء، وفارق الحياة متأثرًا بإصابته بعدة طعنات إحداها نافذة في رأسه، فيما أصيب شقيقه بإصابات بالغة. وجاء بالتحريات الأولية أنه وعلى أثر نشوب مشاجرة بين المجني عليه، وبين المتهم، المقيم في منطقة أبو يوسف، بسبب خلافات سابقة، قام بطعنه بسلاح أبيض، وعند تدخل شقيقه أصيب هو الآخر. وبتقنين الإجراءات، وضبط المتهم تم اقتياده إلى ديوان قسم الشرطة، ونقل المصاب إلى المستشفى لاسعافه والجثمان إلى المشرحة، حيث يتخذ الطب الشرعي إجراءاته تمهيدًا للتصريح بتسليمه لأسرته لمواراته الثرى. تم تحريز السلاح الأبيض المستخدم في الحادث، وتحرير محضر إداري بالواقعة حمل رقم 3368 لسنة 2025 قسم شرطة الدخيلة، وجارٍ العرض على النيابة العامة، حيث تباشر التحقيق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-24

قررت نيابة الدخيلة الجزئية في الإسكندرية، اليوم الأحد، حبس "م.ع.م" 48 عاما سائق، 4 أيام احتياطيا على ذمة التحقيقات؛ لاتهامه بقتل زوجته "ش.ال.م" 40 عاما ربة منزل، بسلاح أبيض "سكين"؛ بسبب إعداد طعام الإفطار. وجاء قرار النيابة بعدما استمعت إلى أقوال الطفلين "ع.م" 12 عاما، وشقيقه "ع.م" 10 أعوام، وهما نجلي المتهم والضحية، حيث أفادا بأن أباهما تشاجر مع والدتهما قبل مدفع الإفطار، وتوجه إلى المطبخ وأحضر سكينًا، وجرى خلفها ثم طعنها به في رقبتها من الناحية اليسرى وغادر المنزل، فاستغاثا بالجيران. وطلبت النيابة العامة، استمرار تحريات ضباط وحدة مباحث قسم شرطة الدخيلة حول ملابسات الواقعة، ومدها بتقرير المعمل الجنائي والصفة التشريحية لجثة القتيلة، وأقوال شهود العيان؛ لبيان أسباب الوفاة والتصريح عقب ذلك بتسليم الجثة لذويها لمواراتها الثرى. وتلقى مساعد وزير الداخلية مدير أمن الإسكندرية اللواء خالد البروي، إخطارًا من مأمور قسم شرطة الدخيلة، يفيد ورود إشارة من شرطة النجدة، حول بلاغ من الأهالي بمقتل ربة منزل على يد زوجها داخل الشقة محل سكنهم والكائنة في الطابق الثالث، شارع عصمت هانم منطقة أبو يوسف حي العجمي. وبانتقال ضباط وحدة مباحث القسم، رفقة سيارة الإسعاف إلى موقع البلاغ، تبين من المعاينة والفحص الأولي وجود جثة سيدة، مسجاة في أرضية صالة الشقة، ترتدى كامل ملابسها، وسط بركة من الدماء. وكشفت التحريات الأولية، حدوث مشادة كلامية بين الزوجين، تطورت إلى مشاجرة، قام على أثرها الزوج بإحضار سلاح أبيض "سكين" من المطبخ وطعنها به في عنقها فأرداها قتيلة. ونقلت الجثة بسيارة الإسعاف إلى مشرحة كوم الدكة، وتحرر محضر إداري بالواقعة، وجارٍ العرض على النيابة العامة؛ حيث تباشر التحقيق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-15

قررت نيابة الدخيلة الجزئية في الإسكندرية، اليوم الجمعة، حبس "م.د.أ"، 21 عاما، عاطل، له معلومة جنائية مسجلة، 4 أيام احتياطيا على ذمة التحقيقات؛ لاتهامه بقتل صديقه "ع.ي.ج"، 20 عاما، بدون عمل، طعنًا بسلاح أبيض "سكين"، وذلك أثناء وصلة مزاح داخل شارع السوق، غرب المحافظة. وطلبت النيابة العامة استمرار تحريات المباحث حول ملابسات الواقعة، والتصريح بدفن الجثة عقب توقيع الكشف الطبي عليها لبيان سبب الوفاة، وسؤال شهود العيان، والتحفظ على تسجيلات كاميرات المراقبة الموجودة محيط مكان الحادث لفحصها. وتلقى مدير أمن الإسكندرية، اللواء خالد البروي، إخطارا من مأمور قسم شرطة الدخيلة، يفيد تلقيه إشارة من شرطة النجدة، حول بلاغ من الأهالي بنشوب مشاجرة في منطقة الدخيلة، وأسفرت عن وقوع مصاب، تم نقله إلى المستشفى لإسعافه. وبانتقال الشرطة إلى موقع البلاغ، ومستشفى "د.ال" الخاصة، وسؤال الأطباء، تبين وصول شخص، شخص له معلومات جنائية مُسجلة، مقيم في منطقة الدخيلة، مُصابا بجرحين طعنيين نافذين بالفخذ اليسرى والظهر، وفارق الحياة لدى وصوله. وجاء بالتحريات الأولية المبنية على أقوال شهود العيان، حدوث مشادة كلامية بين المتهم والمجني عليه، تطورت إلى مشاجرة، قام على أثرها الأول بالتعدي على الأخير بسلاح أبيض "سكين" كان بحوزته، محدثًا إصابته التي أودت بحياته. وأضافت التحريات أن الأهالي نقلوا المجني عليه إلى مستشفى العجمي العام، القريب من محل الواقعة لمحاولة إنقاذه، إلا أنه فارق فور وصوله، متأثرًا بإصابته. وبتقنين الإجراءات، تمكن ضباط وحدة مباحث قسم شرطة الدخيلة من إلقاء القبض على المتهم، وبحوزته السكين المستخدم في الحادث، وبمواجهته أقر بارتكاب الواقعة، مرجعًا السبب إلى خلافات الجيرة. تم تفريغ محتوى تسجيلات كاميرات المراقبة الموجودة في المنطقة، ونقل جثة القتيل إلى المشرحة، تحت تصرف النيابة العامة، وتحرر محضر إداري بالواقعة، والعرض على النيابة العامة، حيث تباشر التحقيق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-20

صرحت نيابة الدخيلة الجزئية في الإسكندرية، اليوم الثلاثاء، بدفن جثة "ال.م.ح"، 18 عاما، عامل، وذلك بعد أن لقي مصرعه وأصيب "ع.ع.ح"، 25 عاما، سائق، إثر سقوطهما من الطابق الثاني، داخل بئر مصعد "الأسانسير"، بعقار كائن في شارع قاصد فاروق، منطقة البيطاش. وطلبت النيابة تحريات المباحث حول حادث ملابسات الواقعة، ومدها بالتقرير الفني الخاص بحالة المصعد، والتراخيص الصادرة له من الحي، وسؤال شهود العيان، وحارس العقار إن وجد، ومدها بتقرير الطب الشرعي للمتوفى، والتقرير الطبي للمصاب وسماع أقواله حال سماح حالته الصحية بذلك. وتلقى مساعد وزير الداخلية مدير أمن الإسكندرية، اللواء خالد البروي، إخطارًا من مأمور قسم شرطة الدخيلة، يفيد بورود إشارة من شرطة النجدة، حول بلاغ من الأهالي بسقوط مصعد بشخصين، ما أدى إلى مصرع أحدهما وإصابة الأخر، في نطاق حي العجمي. وبانتقال الشرطة، رفقة سيارة إسعاف، إلى موقع البلاغ، تبين من المعاينة والفحص الأولي، وجود جثة، شخص مقيم في منطقة شهر العسل بالبيطاش، وقد فارق الحياة، وأخر مقيم في العقار محل الحادث، مصاب بكسور في أنحاء متفرقة من جسده. وجاء بالتحريات الأولية أن ضحيتا الحادث حال استدعائهما المصعد، لاستقلاله، تحركت الكابينة بمجرد فتح الباب، ما أدى لسقوطها في بئر الأسانسير، وأسفر ذلك عن مصرع أحدهما، وإصابة الثاني. تم نقل الجثة والمصاب إلى المستشفى، وتحرر محضر إداري بالواقعة، وجارٍ العرض على النيابة العامة؛ حيث تباشر التحقيق. ويُذكر أن هناك 10 نصائح وإرشادات تحقق الأمان عن استخدام "الأسانسير" يجب مراعاتها، وهي: "عدم العبث بالأزرار الداخلية أثناء عمل المصعد، وعدم استخدام الأطفال للمصعد بمفردهم، وعدم استخدام زر التوقف من داخل المصعد إلا في حالات الخطر فقط". وبالإضافة إلى "استخدم زر التنبيه أو الجرس أو التليفون الداخلي في حالة التوقف المفاجئ للمصعد، وطلب المعونة، مع ضبط النفس والهدوء، وعدم الإقدام على محاولات الخروج بشكل غير طبيعي أو كسر زجاج الأبواب، والمحافظة على نظافة المصعد داخليًا وخارجيًا وعدم إلقاء ما يعيق حركة الأبواب". وبجانب ذلك "عدم استخدام المصعد نهائيًا عند سماع أي صوت غريب أو غير طبيعي كاحتكاك الصاعدة، مثلاً أثناء الصعود والهبوط أو ارتجاجها، وعليه يجب فصل التيار الكهربائي عنه وإبلاغ الشركة القائمة بالصيانة". ويقع على حارس المنشأة وأفراد الأمن مسئولية تقديم المساعدات في حالات توقف المصعد فُجائيًا، ولذلك يجب تدريب الحراس على كيفية تحريك جهاز رفع المصاعد يدويا لأقرب دور عند توقفها لأي سبب، بالإضافة إلى التدريب على كيفية فتح باب الطوارئ بمفتاح الطوارئ. ويجب أن تجرى الصيانة الدورية والوقائية للمصعد في مواعيد منتظمة شهرية على الأقل، من خلال شركة متخصصة أو مؤسسة في صيانة المصاعد، وأن تشمل الصيانة جميع أجزاء المصعد، مع تبديل أو تغيير أى قطع معرضة للتلف، والالتزام بعمل الفحص الدوري للمصاعد لجميع مكوناته. ولا يجوز تشغيل المصعد إلا بعد اجتيازه لاختبارات الفحص، ووضع ملصق على الباب أو في غرفة الماكينات يوضح التاريخ الذي تم فيه الفحص والتاريخ التالي الواجب أن يتم فيه إعادة الفحص دوريا وهذا يتم عن طريق الشركة أو المؤسسة القائمة بالصيانة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-14

قررت نيابة الدخيلة الجزئية في الإسكندرية، اليوم الأربعاء، حبس شخصين، لهما معلومات جنائية مُسجلة، 4 أيام احتياطيا على ذمة التحقيقات؛ لاتهامهما بحيازة 10 آلاف قرص "تامول" مخدر، بقصد الاتجار. وطلبت النيابة العامة تحريات مباحث مكافحة الاتجار بالمواد المخدرة والأسلحة والذخائر غير المرخصة حول الواقعة، والتحفظ على المضبوطات، وإرسال عينة منها إلى المعمل الكيماوي؛ لفحصها وبيان طبيعتها. وتلقى مدير أمن الإسكندرية، اللواء خالد البروي، إخطارًا بورود معلومات سرية حول قيام شخصين، مقيمين في نطاق دائرة قسم شرطة الدخيلة، بالاتجار بالمواد المخدرة، خاصة الأقراص المخدرة، على نطاق واسع. وأكدت التحريات صحة المعلومات، وعقب تقنين الإجراءات، بالتنسيق مع الأجهزة المعنية، تم عمل كمين للمتهمين، حيث ألقي القبض عليها، وبتفتيشهما عثر بحوزتهما على المخدرات، ومبلغ مالي، وهاتف محمول. وباقتياد المتهمين إلى ديوان قسم الشرطة، ومواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة، وأقرا بأن المخدرات التي ضُبِطت بحوزتهما كانت بقصد الاتجار، والمبلغ المالي من حصيلة البيع، والهاتف المحمول لتسهيل الاتصال بعملائه. وتم تحريز المضبوطات، وتحرير محضر إداري بالواقعة، وجارٍ العرض على النيابة العامة؛ حيث تباشر التحقيق. ويُشار إلى أن المادة 33 من قانون العقوبات تنص على: "يعاقبت كل من يتاجر بالمواد المخدرة بدء من السجن المشدد 3 أعوام إلى المؤبد أو الإعدام في بعض الحالات، وتغريمه ما بين 100 إلى 500 ألف جنيه، والأخيرة في حال إذا تم تصدير أو استيراد المخدرات أو أي شيء يتعلق بها من المحاصيل الزراعية. وتنص المادة رقم 34 من ذات القانون على أن عقوبة الإتجار بالمخدرات داخل المجتمع تصل إلى السجن المؤبد أو الإعدام، تبعًا لوقائع الدعوى، وحيثيات العقوبة، فيما تخفف عقوبة الاتجار بالمخدرات للحبس من سنة إلى 5 أعوام، وغرامة من 200 إلى 5 آلاف جنيه، إذا كانت المضبوطات ضعيفة التخدير، أو مواد مخدرة طبيعية، ويحدد ذلك المعمل الجنائي تجاه المتهمين "تلبس". وأما تعاطي المخدرات فتعاقب المادة رقم 39 متعاطي المخدرات في مكان معلوم أو معد لذلك، بالحبس لمدة سنة، وغرامة من 1000 إلى 3 آلاف جنيه، وتضاعف العقوبة إذا كانت المواد المخدرة "هيروين أو كوكايين"، وتلعب نوعية المخدرات دورا في تحديد حجم العقوبة ضد التجار والمتعاطين لتلك المواد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-14

قررت نيابة الدخيلة الجزئية في الإسكندرية، اليوم الأربعاء، حبس شخص، 4 أيام احتياطيا على ذمة التحقيقات؛ لاتهامه بقتل آخر "مالك محل منظفات"، طعنًا بسلاح أبيض "سكين"، إثر نشوب خلاف جيرة بينهما. وطلبت النيابة العامة تحريات ضباط وحدة المباحث الجنائية حول ملابسات الواقعة، ومدها بتقرير الصفة التشريحية لجثة القتيل، والاستماع لأقوال شهود العيان؛ لبيان أسباب الوفاة، والتصريح عقب ذلك بتسليم الجثة لذويها لمواراتها الثرى. وتلقى مدير أمن الإسكندرية، اللواء خالد البروي، إخطارًا من مأمور قسم شرطة الدخيلة؛ يفيد بورود إشارة من شرطة النجدة، حول بلاغ من الأهالي، بحدوث مشاجرة بين شخصين، أسفرت عن مقتل أحدهما. وبانتقال ضباط المباحث، رفقة سيارة إسعاف إلى موقع البلاغ، تبين من المعاينة والفحص الأولي حدوث مشادة كلامية بين المتهم والمجني عليه تطورت إلى مشاجرة، طعن خلالها الأول الأخير بسلاح أبيض "سكين" ما أدى إلى إصابته بجرح طعني وفارق الحياة. وبتقنين الإجراءات، وتتبع تحركات المتهم ألقي القبض عليه وبحوزته السلاح الأبيض "السكين" المستخدم في الحادث، وبمواجهته أقر بارتكابه، بسبب خلافات الجيرة. وجرى نقل القتيل إلى المشرحة، وتحريز السلاح الأبيض المستخدم في الحادث، وتحرر محضر إداري بالواقعة، وجارٍ العرض على النيابة العامة؛ لمباشرة التحقيق. ويُشار إلى أن المادة 230 من قانون العقوبات نصت على: "كل من قتل نفسًا عمدًا مع سبق الإصرار أو الترصد يعاقب بالإعدام"، وفرق القانون بين عقوبة القتل بسبق الإصرار والترصد، وبين القتل فقط، فالأولى تصل عقوبتها للإعدام، والثانية للسجن المؤبد أو المشدد، ويمكن رفع العقوبة للإعدام إذا اقترن بجريمة أو تلتها جناية أخرى. وعرف القانون الإصرار بأنه القصد المُصمم عليه قبل الفعل لارتكاب جنحة أو جناية يكون غرض المُصِر منها إيذاء شخص بعينه أو غير مُحدد وجده أو صادفه سواء كان ذلك القصد معلقا على حدوث أمر أو موقوفا على شرط، وأما الترصد فهو تربص الإنسان لشخص مدة من الزمن طويلة كانت أو قصيرة ليتوصل إلى قتل ذلك الشخص أو إلى إيذائه بالضرب ونحوه. ونصت المادة 234 على: "من قتل نفسًا عمدًا من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد"، ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة؛ فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد، وتصبح العقوبة الإعدام إذا ارتكب الفعل تنفيذًا لغرض إرهابي. وتحدثت المادة 235 من قانون العقوبات عن المشاركين في القتل، وذكرت أن المشاركين في القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام، يعاقبون أيضًا بالإعدام أو بالسجن المؤبد، بحسب الواقعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-02-05

تسلمت نيابة الدخيلة الجزئية التابعة لنيابة غرب الإسكندرية، تقرير الطب الشرعى حول واقعة اتهام أمين شرطة بالإعتداء على الشاب محمد السيد داخل عقب احتجازه داخل قسم شرطة الدخيلة بالإسكندرية. ونص تقرير الطب الشرعى فى القضية المقيدة برقم 2 لسنة 2016 جنح الدخيلة، بعد إجراء الكشف الطبى على محمد السيد عبد الرحمن لبيان ما به من إصابات والأداة المستخدمة فى ذلك وكيفية إحداث إصابته على أن "تغيرت المعالم الإصابية لإصابات المذكور الأصلية نظراَ لما طرأ عليها من تدخلات طبية وعلاجية كانت لازمة لحالته، ولما طرأ عليها من عوامل شفاء بمرور الوقت، وحكماَ على ما سبق فإن إصابته بوحشية بالعين اليسرى، كانت فى الأصل ذات طبيعة قطعية تنتج من أداة حادة ذات شفره قاطعة، أياَ كان نوعها وهى جائزة الحدوث وفق التصوير الوارد بمذكرة النيابة إذا كان بالباب الحديدى بروز حاد أو ما شابه" . وكانت مشاداة كلامية وقعت داخل قسم شرطة الدخيلة بين أحد أفراد أمناء شرطة القسم وأحد المحتجزين، فقام أمين الشرطة بالإعتداء على المحتجز بالضرب فى وجههه باستخدام ألة حديدية فاصابته فى وجهه بين الحاجبين وفى الحاجب الأيسر، ثم قام بدفعه على الباب الحديدى ثلاث مرات، فأحدث به باقى الإصابات، حيث تم رتق الجروح بـ30 غرزة. وتجدر الإشارة إلى أن النيابة العامة، قد أخلت سبيل أمين الشرطة، منذ يومين، بكفالة 1000 جنيه على ذمة التحقيقات، لحين ورود تقرير الطب الشرعى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-02-06

تسلمت نيابة الدخيلة الجزئية التابعة لنيابة غرب الإسكندرية، تقرير الطب الشرعى حول واقعة اتهام أمين شرطة بالاعتداء على الشاب محمد السيد داخل الحجز عقب احتجازه داخل قسم شرطة الدخيلة بالإسكندرية. ونص تقرير الطب الشرعى فى القضية المقيدة برقم 2 لسنة 2016 جنح الدخيلة، أنه بعد إجراء الكشف الطبى على محمد السيد عبد الرحمن لبيان ما به من إصابات والأداة المستخدمة فى ذلك، وكيفية إحداث إصابته على أن "تغيرت المعالم الإصابية لإصابات المذكور الأصلية نظراَ لما طرأ عليها من تدخلات طبية وعلاجية كانت لازمة لحالته، ولما طرأ عليها من عوامل شفاء بمرور الوقت، وحكماَ على ما سبق فإن إصابته بوحشية بالعين اليسرى، كانت فى الأصل ذات طبيعة قطعية تنتج من أداة حادة ذات شفرة قاطعة، أياَ كان نوعها، وهى جائزة الحدوث وفق التصوير الوارد بمذكرة النيابة، إذا كان بالباب الحديدى بروز حادة أو ما شابه".وكانت مشادة كلامية وقعت داخل قسم شرطة الدخيلة بين أحد أفراد وأمناء شرطة القسم وأحد المحتجزين، فقام أمين الشرطة بالإعتداء على المحتجز بالضرب فى وجهه باستخدام آلة حديدية فأصابته فى وجهه بين الحاجبين وفى الحاجب الأيسر، ثم قام بدفعه على الباب الحديدى ثلاث مرات، فأحدث به باقى الإصابات، حيث تم رتق الجروح بـ30 غرزة.وتجدر الإشارة إلى أن النيابة العامة، قد أخلت سبيل أمين الشرطة، منذ يومين، بكفالة 1000 جنيه على ذمة التحقيقات، لحين ورود تقرير الطب الشرعى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: