نزلة البطران
نزلة البطران منطقة تقع في حي الهرم، بمحافظة الجيزة، جمهورية مصر العربية. الاسم نسبة لعائلة البطران التي تنتمي لقبيلة النجمة العربية. ولد فيها اللواء محمد البطران...
الشروق
2024-03-04
أتمنى تقديم عمل خيالى.. و«احكى يا شهرزاد» و«منورة بأهلها» أكثر عملين يعبران عنى بمناسبة العرض الأول للنسخة المرممة الجديدة لفيلمه التسجيلى الوحيد «صبيان وبنات»، على هامش مهرجان الإسماعيلية السينمائى، تحدث المخرج يسرى نصر الله عن العمل الذى يعتبره نقطة تحول حقيقية لحياته الفنية، كما تطرق لكواليس أعماله الأخرى، وعن حال السينما المصرية ومستقبلها. قال نصر الله عن اختياره للفنان باسم سمرة ليكون محور العمل هو وأسرته، إن باسم سمرة كان شابا صغيرا عمل معى كممثل، وتحدثت أمامه عن أفكارى لعمل فيلم وثائقى، فطرح على فكرة التصوير مع عائلته، فى البداية لم أكن متحمسا، ولكن بعدها أحببت الأبطال، وبخاصة أننى ظللت عاما كاملا أتعرف عليهم، ثم بدأت التصوير معهم، واكتشفت بمرور الوقت أن باسم لديه حركة اجتماعية واسعة ومركبة، فهو شاب طموح يريد العمل فى التمثيل، وموجود فى أماكن التصوير واختبارات الكاميرا، وأيضا مدرس فى مدرسة ثانوى صناعى، وأصوله من بلقاس بالدقهلية، وانتقل مع أسرته للقاهرة ويعيش فى منطقة نزلة البطران فى الهرم. وكان جزء كبير من التصوير والحوار ارتجاليا، والفيلم تم تصويره على مدى سنة فى ٧٥ ساعة، ومونتاجه استمر لمدة تسعة اشهر.وأضاف: «كنت دائما احذر باسم سمرة أن لا يمثل فى الفيلم ويكون واقعيا، ولكنه لئيم لأنه ممثل، وأتقن الواقعية فى الأداء وهو أحد أهم الممثلين الذين عملت معهم، وايضا كان مساعد مخرج فى الفيلم لأنه كان يعرفنى على الناس ويفجر أحداث العمل ويطرح الاسئلة على أصدقائه بشكل ارتجالى.وقال يسرى إن فكرة الفيلم انطلقت أساسا من رغبته فى طرح قضية الحجاب الذى انتشر فى مصر فى وقت ما، لكن فوجئ عقب التصوير بتفرع الفيلم إلى موضوعات مختلفة، منها علاقة الحب بين الشباب والفتيات، وكيف يفكر كل واحد منهم تجاه الآخر، والحجاب كان عنصرا ثانويا فى الفيلم، والأساس هو العلاقة بين الجنسين فى مجتمع متحفظ.وأعرب: «أكثر شى جذبنى فى المجتمع الذى عرفنى عليه باسم سمرة هى قدرتهم على التحايل والخروج من القيود المفروضة عليهم، وهذا به تمرد وذكاء وخفة دم، وأنا اعتدت فى كل أعمالى أن أضع كود اخلاقى لى، وهو ما طبقته فى هذا الفيلم، حيث حرصت تماما أن أظهر أبطاله وسط مجتمعهم بالكامل، دون الانفراد بأحد، كما قمت باستئذان كل واحد ظهر بالفيلم قبل تصويره، ولم استطع أن أتعامل معه بخفة وهذا حال أى فيلم يتم تقديمه وكأننى أضع روحى به.ووصف فيلم «صبيان وبنات» بأنه نقطة تغيير كبيره فى مشواره الفنى، وخروج عن المألوف، وكان محطة مهمة، ونقلة حقيقية فتحت لى سكة جديدة ومختلفة تماما، وأرى أن كتابة أى فيلم ليست وليدة اللحظة ولكنها تكون حصيلة سنوات من عمرك، والاختبار الاساسى لأى عمل أقدمه هو الموضوع والحماس والفكرة التى أريد تقديمها، وعندما أرى فى الشاشة أنه تم تقليص تحضير الشهور والسنوات إلى ساعة ونصف الساعة مدة الأفلام أصاب بصدمة».وأشار إلى أنه فوجئ بعد العرض بهجوم شديد عليه داخل مصر انطلاقا ممن ظنوا أنه يريد الهجوم على الحجاب، كما تعرض لهجوم أيضا خارج مصر ممن اعتقدوا أنه يروج له، وفى الحالتين كان موقفه عنيفا من الطرفين وقال: لا أستطيع تصوير أشخاص لا أحبهم، وهذا المجتمع عشت مع أفراده شهورا طويلة، وأحببتهم بشدة، وكما ذكرت أن قضية الحجاب التى كانت تشغلنى فى البداية لم تصبح هى المتسيدة للموضوع، ولكن كشف الفيلم كيف أن بعض أفراد هذا المجتمع يعانون من مشاكل فى كودهم الأخلاقى فهم يحرمون أشياء لغيرهم، ثم يحللونها لأنفسهم. وعن سبب حماسه لتقديم هذا العمل بشكل تسجيلى وليس روائيا قال: لم يخطر فى بالى لحظة تقديم الفكرة روائيا، بل طوال الوقت وأنا متحمس لعمل فيلم تسجيلى، خاصة أننى اعشق السينما اذا تم تقديمها بشكل فنى، وهناك مخرج كبير فى عالم السينما التسجيلية التقيت به، وتحدثت معه عن سبب تخصصه فى هذا النوع من السينما، فقال بتلقائية إنه اللون الذى يستهويه، فاكتشفت أنه يقدم السينما التسجيلية بشكل روائى رائع، فأردت أن أخوض التجربة، ولم أكررها لأننى لا أعمل شيئا إلا إذا كنت متحمسا له، ولم يحدث أن تحدثت لفكرة دفعتنى لتكرار التجربة.وكشف أن فيلم «صبيان وبنات» كان نقطة انطلاق لأعمال أخرى مثل فيلم «المدينة» الذى حكى فيه قصة باسم سمرة الشاب الذى يعشق التمثيل، بينما أسرته تريده العمل بإحدى الدول العربية، وهى جزء من قصة حياته حينما أراد البحث عن ذاته فسافر للبنان وعمل بها 4 أعوام.كما كان سببا لعمل فيلم «الماء والخضرة والوجه الحسن» حينما التقى بأسرة الفنان باسم سمرة فى بلقاس وكان عدد منهم يعمل فى مهنة طباخ الأفراح، فأثاره هذا الأمر بشدة، ولمست كم هم أناس متحررون، يذهبون للقرى والنجوع ويطهون فى الأفراح ومتميزون فى عملهم.وانتقل لفيلمه «باب الشمس» وقال إنه أخذ منه مجهودا كبيرا لأنه ناقش أزمة الشعب الفلسطينى، واعتبر وجوده بلبنان لمدة 4 أعوام هو السبب فى تقديمه لهذا العمل الهام، بعد أن حضر بنفسه أحداثا دموية كثيرة أثرت فيه وفى طريقة تفكيره.وعن أكثر الأعمال قربا لقلبه قال يسرى نصر الله: كل الأعمال قريبة لقلبى، وتعبر عنى، حتى الأعمال التى لم أشارك فى كتابتها مثل فيلم «احكى يا شهرزاد» ومسلسل «منورة بأهلها» ولكنها تمثلنى تماما بل ربما أكثر من أفلامى التى كتبتها.وعن رؤيته لمستقبل السينما المصرية طالب المسئولين بضرورة الخروج عن هذا الإطار المحدود للفيلم المصرى بالداخل وبدول الخليج والبحث عن أسواق مختلفة للفيلم المصرى.وبسؤاله هل يرغب فى تحويل قصة حياته لفيلم سينمائى كما فعل أستاذه الراحل يوسف شاهين، قال إن حياته مملة، وروتينية تماما ما بين البحث عن منتج أو كتابة عمل وتابع: لا أحب أن أقدم سيرة ذاتية لنفسى، لأنى أرى شخصيات أعمالى مثيرة أكثر منى، ولكن فى المقابل أتمنى تقديم عمل خيالى وليس للأطفال لأننى أخاف أن أقدم عملا للأطفال خاصة أننى لم أكن سعيدا بنفسى وأنا طفل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-02
أقيم اليوم على هامش فعاليات الدورة 25 لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة، العرض الأول للنسخة المرممة الجديدة لفيلم "صبيان وبنات" للمخرج يسري نصر الله، وذلك بقصر ثقافة الإسماعيلية، حيث كان العرض الأول للفيلم ضمن فعاليات مهرجان الإسماعيلية سنة 1995. ولاقى الفيلم إعجاب الحضور، الذي شاهد الفنان باسم سمرة في بداية مشواره الفني، وهو مع أسرته في منزلهم، وفي محل عمله كمدرس بأحد المدارس، ربما لأول مرة. وعقب عرض الفيلم، أقيمت ندوة مع المخرج يسري نصر الله، أدارتها الكاتبة الصحفية والناقدة ناهد نصر، حيث كشف "نصرالله" أن فيلم "صبيان وبنات" بدأت فكرته عندما قرأ حوارا مع أحد المتهمين في قضية اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، عندما سأله وزير الداخلية آنذاك "لما أنت مبتسم؟، فكانت إجابته "لأننا انتصرنا" والحجاب أصبح في كل مكان، بالإضافة لخبر بعدها عن فتاة ارتدت الحجاب عند ذهابها لمدرستها في فرنسا، فتعرضت للتنمر، وشعر حينها بحالة استفزاز شديدة، ومن هنا جاءت فكرة الفيلم". وتابع "يسري": "في حقيقة الأمر "صبيان وبنات" قادني بعدها لطرح أسئلة مختلفة، وأحببت كل أبطال الفيلم، وتحدثت معهم عن شكل العلاقات والحب والزواج والطموح والعمل". وأضاف عن سبب اختياره للفنان باسم سمرة وأصدقاؤه وأسرته ليكونوا أبطال "صبيان وبنات": "كان وقتها باسم سمرة شاب صغير عمل معي كممثل، وتحدثت أمامه عن أفكاري لعمل فيلم وثائقي، فطرح علي فكرة التصوير مع عائلته، في البداية لم أكن متحمس، ولكن بعدها أحببت الأبطال، خاصة إنني ظللت عاماً كاملاً أتعرف عليهم، وبعدها بدأت التصوير معهم، بالإضافة إلى أن باسم لديه حركة اجتماعية واسعة ومركبة، فهو شاب طموح يريد العمل في التمثيل ويتواجد في أماكن التصوير واختبارات الكاميرا، وأيضا مُدرس في مدرسة ثانوي صناعي، وأصوله من بلقاس بالدقهلية، وانتقل مع أسرته للقاهرة ويعيش في منطقة نزلة البطران في الهرم". واستطرد: مونتاج الفيلم استغرق حوالي 8 أشهر، وكنت حريصا جدا على الأمانة في ترتيب الأحداث والحوار وكنت رقيبًا علي نفسي، لنقل صورة حقيقية لا تسئ لأي بطل من أبطال الفيلم، خاصة إنني أحببتهم جميعا". وقال إن الإعلامية درية شرف الدين اعترضت على بعض مشاهد الفيلم أثناء توليها رئاسة الرقابة على المصنفات الفنية، لكنه تمسك بها، وتم عرض الفيلم كما يريد. وتدور أحداث فيلم "صبيان وبنات" في قالب وثائقي عن حياة الفنان باسم سمرة الذي كان وقتئذ يعمل مدرسًا في إحدى المدارس الصناعية، ويتخذ أولى خطواته في مجال الفن مع المخرج يسري نصر الله، كما يلتقي الفيلم بدائرته المقربة من العائلة واﻷصدقاء، ويتفرع الفيلم إلى مواضع شتى، على رأسها موقف المجتمع من مسألة الحجاب. ويتجاذب باسم خلال لقطات الفيلم، أطراف الحديث مع أصدقاءه، وأسرته، وزملاءه حول حياتهم، وتلقي هذه المناقشات الهادئة، الضوء على مقتطفات من المعلومات التاريخية والاجتماعية والسياسية التي يعيشها المجتمع وقتها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-12-15
كتب- محمد أبو بكر: قرر اللواء أحمد راشد، محافظ الجيزة، انطلاقًا من تطبيق مبدأ الثواب والعقاب من خلال محاسبة المقصرين وإثابة المتميزين، مجازاة ثلاثة من مسئولي المتابعة الميدانية بحي الهرم للقطاع الجنوبي ومدير إدارة التنظيم ومسؤول التنظيم بالقطاع الجنوبي بحي الهرم. وجاء قرار محافظ الجيزة، عقب ضبط مخالفات بناء بدون ترخيص بشارع الفريق محمد علي فهمي بمنطقة نزلة البطران بالقطاع الجنوبي لحي الهرم، وعدم اتخاذ الإجراءات اللازمة حيالها على الفور وفقًا للقوانين واللوائح المنظمة في ذلك الشأن. كما شمل قرار محافظ الجيزة، مجازاة وكيل إدارة الإشغالات بمركز ومدينة العياط؛ للتقصير في التعاون مع اللجنة المشكلة لإزالة التعديات ومخالفات البناء بقرية طهما، بالمخالفة للقوانين واللوائح والتعليمات المعمول بها في ذلك الشأن. كما شمل قرار راشد، مجازاة مديري إدارات المتابعة والإنارة والاعلانات بحي العجوزة ونائب رئيس حي العجوزة لقطاع أرض اللواء، لعدم إتخاذهم الإجراءات اللازمة والجدية حيال المحلات المخالفة التي لم تلتزم بضوابط وتعليمات تخفيض الإنارة على واجهات المحلات وكذا أعمدة الإنارة لترشيد استهلاك الكهرباء، بالمخالفة للقوانين واللوائح والتعليمات المنظمة لذلك . وقد جاءت قرارات محافظ الجيزة عقب إجراء التحقيق الإداري من قبل إدارة الشئون القانونية بالمحافظة . وشدد اللواء أحمد راشد، محافظ الجيزة، على رؤساء الأحياء والمراكز، بتحقيق الانضباط بالشارع وعدم السماح بتعدي المنشآت التجارية والمحلات العامة على حرم الطريق وأرصفة المشاة، والتعامل الفوري مع مخالفات البناء والتعديات على الأراضي الزراعية واتخاذ الإجراءات القانونية. وأكد اللواء أحمد راشد، وفق بيان المحافظة الجمعة، على المتابعة المستمرة لجميع قطاعات المحافظة من خلال الوجود الميداني ولجان التفتيش والمتابعة؛ للتأكد من تقديم الخدمات للمواطنين على الوجه الأمثل والاستجابة الفورية لجميع الشكاوى الواردة، مشددًا على ترسيخ مبدأ الثواب والعقاب؛ لرفع كفاءة منظومة العمل. اقرأ أيضًا:تصل لـ450 ألف جنيه.. أسعار برامج الحج 2024 لجميع المستوياتشبورة كثيفة ورياح وأمطار.. "الأرصاد" تُحذر من طقس الـ 6 أيام المقبلة ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-04-10
قضت الدائرة 18 جنايات الجيزة برئاسة المستشار محمد نصر سيد أحمد، والمنعقدة بمجمع محاكم جنوب القاهرة بالسيدة زينب اليوم الثلاثاء، ببراءة كلا من حسن أحمد عبد الجواد البطران ومحمود أحمد عبد الجواد البطران ومراد محمد أحمد البطران، في قضية رقم 27027 لسنة 2015 لاتهامهما بقتل صاحب ورشة بمنطقة نزلة البطران وإصابة آخرين بسبب خلافات الجيرة. صدر الحكم بعضوية المستشارين علاء الدين محمد ووائل أحمد أبو ضيف. البداية كانت عندما قتل صاحب ورشة وأصيب آخرون بمنطقة نزلة بطران بشارع سعد زغلول بالهرم، على يد بلطجية استأجرهم صاحب الأرض التي يقيمون عليها ورشهم، رغبة منه في إخلاء الأرض لضمها لفيلته الخاصة، وألقت الأجهزة الأمنية بالجيزة، القبض على 3 متهمين فى الواقعة، وأحيلوا لنيابة الهرم للتحقيق. وتبين من التحريات التي أجرتها مباحث الجيزة، أن أحد الأشخاص التابعين لعائلة بطران، هدم منزله القديم وبنى بدلا منه فيلا، في الوقت الذى أجر فيه قطعة أرض لعدد من أصحاب الورش الصغيرة. وتابعت التحريات، أن صاحب الفيلا أراد التخلص من الورش لضم قطعة الأرض لفيلته، فهدم سقف الورش وحاول طرد أصحابها إلا أنهم اعتصموا أمام محالهم رافضين إخلاءها، مضيفة أن صاحب الأرض استأجر بلطجية يحملون أسلحة نارية، وهاجموا أصحاب الورش وأطلقوا وابلا من الأعيرة النارية، ما أدى لمقتل صاحب ورشة وإصابة آخرين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-08-29
تمكن قطاع الأمن العام بالتنسيق مع مديرية أمن الجيزة برئاسة اللواء مصطفي شحاتة من ضبط ثلاثة أشخاص إنتحلوا صفة رجال شرطة وقاموا بإختطاف أحد الأشخاص بدائرة قسم شرطة الأهرام بالجيزة لخلافات مالية مع آخرين. كان بلاغ قد ورد للمقدم محمد الصغير رئيس مباحث قسم شرطة الأهرام من أهالى نزلة البطران بحضور مجموعة من الأشخاص يرتدون ملابس شرطية سوداء "قوات خاصة" وقاموا بإلقاء القبض على "عطية ف.ح" كهربائى 39 سنة، مقيم نزلة البطران بدائرة القسم . ووجه اللواء رضا العمدة مدير مباحث الجيزة بسرعة الانتقال، وعلى الفور انتقلت قوة أمنية برئاسة العقيد محمد راسخ مفتش مباحث الهرم، والرائد أحمد صبري معاون مباحث الهرم، وتمكنوا بمساعدة الأهالى من ضبط كل ٍمن أحمد.ح.م، سائق 32 سنة، مقيم بدائرة قسم شرطة حلوان بالقاهرة، عيد.م.س، نجار، 25 سنة، مقيم بدائرة مركز شرطة أبو النمرس بالجيزة، إبراهيم.م.ع، عامل، 22 سنة، مقيم بالهرم . كما تبين أن جميعهم يرتدون زيا أسود عليه علامة "بادج قوات التدخل السريع" مستقلين سيارة ميكروباص "ملك شقيق الأول" حال تواجدهم أمام منزل المدعو "عطية ف.ح" ومحاولتهم اقتياده لداخل السيارة وبحوزتهم قفاز أسود - صديرى - كاب- قايش- طبنجة صوت - جراب طبنجة وهروب آخران كانا برفقتهم . وبمواجهتهم اعترفوا بأن أحد الهاربان محمد.أ - إتفق معهم على اختطاف شقيق زوجة الكهربائى تامر.م.م ، عاطل، 35 سنة بتحريض من رمضان.ر.ر ، مقاول، مقيم بدائرة مركز شرطة أبو النمرس لوجود خلافات مالية بينهم، تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتكثف الأجهزة الأمنية جهودها لضبط المتهمين الهاربين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: