ميليشيات الأسد

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning ميليشيات الأسد over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning ميليشيات الأسد. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with ميليشيات الأسد
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with ميليشيات الأسد
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with ميليشيات الأسد
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with ميليشيات الأسد
Related Articles

اليوم السابع

2025-03-07

أعلنت ، مساء الخميس، فرض حظر تجول عام فى محافظات ، وطرطوس، وحمص حتى اليوم الجمعة، وذلك بعد اندلاع مواجهات مع من وصفتهم بـ"فلول النظام السابق"، لقى خلالها 13 من عناصر الأمن العام حتفهم، ما استدعى استقدام تعزيزات وقوات إضافية من وزارة الدفاع التابعة للإدارة الجديدة. أكدت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" وصول طلائع أرتال وتعزيزات قوات وزارتي الدفاع والداخلية إلى مركز محافظة اللاذقية لتعزيز الاستقرار والأمن فيها. وقال مصدر أمني في الإدارة السورية الجديدة لـ"سانا"، إنه بعد الرصد الدقيق والتحري، تمكنت القوات  الأمنية في مدينة جبلة من اعتقال اللواء إبراهيم حويجة رئيس المخابرات العامة السابق في سوريا، والمتهم بمئات الاغتيالات بعهد نظام الرئيس السابق حافظ الأسد. وبحسب "سانا"، تأتي هذه التوجيهات الأمنية والاحتياطات اللازمة، لضمان سلامة المواطنين السوريين. وشهدت اللاذقية وجبلة اشتباكات بين قوات الأمن العام ومسلحين، وأظهرت مقاطع فيديو نشرها نشطاء عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تبادل لإطلاق النار بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة في بعض المناطق الريفية. وقال مصدر قيادي بإدارة الأمن العام السورية لـ"سانا": "نعلن حظراً للتجوال في مدن اللاذقية وطرطوس، وبدء عمليات تمشيط واسعة في مراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة"، مشيراً إلى أن "عمليات التمشيط سوف تستهدف فلول ميليشيات الأسد ومن قام بمساندتهم ودعمهم". وأضاف المصدر: "نوجّه رسالة لمن يريد تسليم سلاحه ونفسه للقضاء، أن يسارع بذلك عبر توجهه لأقرب نقطة أمنية". فيما قالت مديرية الأمن العام السورية إن "مجموعات من فلول الأسد تقوم باستهداف عناصر وآليات لوزارة الدفاع قرب بلدة بيت عانا فى ... كما استهدفت المجموعات أيضاً سيارات الإسعاف كانت تحاول إجلاء المصابين قرب البلدة". واستقدمت السلطات السورية تعزيزات أمنية إلى المنطقة، وفرضت طوقاً أمنياً، وقامت باستهداف المسلحين الذين تحصنوا في القرية. وأشار الأمن العام إلى أن "المجموعات المسلحة التي تشتبك معها قواتنا الأمنية في ريف اللاذقية كانت تتبع لمجرم الحرب سهيل الحسن الذي ارتكب أبشع المجازر بحق الشعب السوري" في إشارة إلى قائد الفرقة 25 في التابع للأسد. كما شهدت مدينة جبلة التابعة إدارياً لمحافظة اللاذقية اشتباكات مسلحة، وقال مدير إدارة الأمن العام في اللاذقية مصطفى كنيفاتي في بيان: "ضمن هجوم مدروس ومعد مسبقاً، هاجمت مجموعات عدة من فلول ميليشيات الأسد نقاطنا وحواجزنا، واستهدفت العديد من دورياتنا في منطقة جبلة وريفها، مما نتج عنه سقوط العديد من الشهداء والمصابين في صفوف قواتنا". وأضاف كنيفاتي: "استنفرنا قواتنا في المحافظة بشكل كامل، وتمكنا من امتصاص هجومهم في ريف جبلة.. كما وصلتنا مؤازرات عديدة من قوى الأمن قادمة من محافظات أخرى، بالإضافة إلى استقدام تعزيزات عسكرية من وزارة الدفاع. وبحسب البيان، لم تسلم المباني الحكومية والممتلكات العامة وحتى الخاصة في جبلة ومحيطها من الهجمات، حيث تعرض بعضها للتخريب والتكسير. بدوره، أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 48 شخصا خلال اشتباكات محافظة اللاذقية. وأحصى المرصد مقتل 48 شخصا على الأقل خلال الاشتباكات العنيفة في مدينة جبلة ومحيطها في ريف اللاذقية، مشيرا إلى مقتل 28 مسلحا موالين للأسد، وأربعة مدنيين قتلوا بنيران قوات الأمن السوري، إضافة الى 16 عنصرا من قوات الأمن قتلوا برصاص مسلحين موالين للأسد. ومنذ سيطرة السلطات الجديدة على الحكم في تسجّل اشتباكات وحوادث إطلاق نار في عدد من المناطق، يتهم مسؤولون أمنيون مسلحين موالين للنظام السابق بالوقوف خلفها. وتنفذ السلطات حملات أمنية تقول إنها تستهدف "فلول النظام" السابق، تتخللها اعتقالات. بينما يفيد سكان ومنظمات بين الحين والآخر عن حدوث انتهاكات تتضمن مصادرة منازل أو إعدامات ميدانية وحوادث خطف، تضعها الإدارة السورية الجديدة في إطار "حوادث فردية" وتتعهد بملاحقة المسؤولين عنها. وحذر مراقبون من اندلاع حرب طائفية في سوريا مع التحشيدات التي تقوم بها عدة طوائف في البلاد بعد تسلم الإدارة السورية الجديدة مقاليد الحكم فى البلاد، ما ينذر بدخول الصراع فى سوريا مرحلة من العنف الطائفي نتيجة الخلافات والانقسامات التي تضرب المحافظات السورية، محذرين من سيناريو تقسيم الذي تتبناه إسرائيل وعدد من الدول الإقليمية. وطالب المراقبون بضرورة أن يكون هناك دور عربي فاعل لإنقاذ سوريا من شبح الحرب الأهلية والطائفية، مؤكدين أن التحركات التي تقودها أطراف مشبوهة تهدف للقضاء على وحدة سوريا وتقسيم البلاد على أسس عرقية وطائفية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-07

أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع السورية العقيد حسن عبدالغني، بدء عملية تمشيط واسعة في مدينة جبلة – الواقعة على الساحل السوري والتابعة لمحافظة اللاذقية – ومحيطها. وقال في تصريحات لوكالة الأنباء السورية، مساء الجمعة، إن «العملية تهدف لمؤازرة إدارة الأمن العام في إعادة بسط الاستقرار في المدينة، واعتقال فلول ميليشيات الأسد المتحصنة فيها».   العقيد حسن عبدالغني المتحدث باسم وزارة الدفاع لـ سانا: بدأنا عملية تمشيط واسعة في مدينة جبلة ومحيطها لمؤازرة إدارة الأمن العام في إعادة بسط الاستقرار في المدينة، واعتقال فلول ميليشيات الأسد المتحصنة فيها. — الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) وفي وقت سابق اليوم، أفاد مصدر قيادي بإدارة الأمن العام في محافظة اللاذقية، بتمديد حظر التجوال في المدينة إلى يوم غد السبت الساعة 9 صباحاً. ونصب مسلحون موالون للنظام السابق، هجمات وكمائن، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 15 من عناصر قوات الأمن وإصابة آخرين، ووصفت السلطات السورية هذه الهجمات بالمنسقة. وبدأ التصعيد الأخير من جانب فلول النظام السابق من بلدة بيت عانا بريف اللاذقية، حيث تم قتل عنصر أمني وجرح آخرين، وبعد ذلك وقع كمين في جبلة قتل فيه 15 عنصرا أمنيا، ثم انتقلت الهجمات إلى أحياء داخل مدينة اللاذقية، حيث حاول مسلحون السيطرة على مواقع أمنية ومدنية. وتعد هذه الهجمات الأعنف التي تتعرض لها قوات الأمن التابعة للحكومة الانتقالية في سوريا، منذ الإطاحة بالأسد في الثامن من ديسمبر الماضي. من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع السورية أن قواتها بدأت الانتشار في مدينتي اللاذقية وطرطوس، دعما لقوات إدارة الأمن العام ضد فلول النظام المخلوع، ولإعادة الاستقرار والأمن للمنطقة. وذكرت الوزارة أن أرتال وتعزيزات قوات وزارتي الدفاع والداخلية وصلت إلى مركز محافظة اللاذقية لتعزيز الاستقرار والأمن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-07

أعلنت السلطات السورية، اليوم الجمعة، تمديد حظر التجوال في مدينتي اللاذقية وطرطوس، وبدء عمليات تمشيط واسعة في مراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة لملاحقة عناصر نظام الرئيس السابق بشار الأسد. وجاء ذلك في ضوء التوتر الأمني الذي تشهده منطقة الساحل بعد ليلة دامية استهدفت فيها عناصر النظام السابق دوريات وحواجز أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من عناصر الأمن، بحسب وكالة الأناضول للأنباء. وكانت إدارة الأمن العام السورية قد أعلنت، الخميس، فرض حظر تجوال عام في طرطوس وحمص واللاذقية، حتى صباح الجمعة. ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" عن مصدر قيادي بإدارة الأمن العام قوله إنه قد تقرر تمديد حظر التجوال في اللاذقية وطرطوس، دون ذكر إلى أي ساعة سيمتد الحظر. وأعلن المصدر الأمني، بدء عمليات تمشيط واسعة في مراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة بمدينتي اللاذقية وطرطوس. وأضاف المصدر: "العمليات سوف تستهدف فلول ميليشيات الأسد ومن قام بمساندتهم ودعمهم، ونوصي أهلنا المدنيين بالتزام منازلهم والتبليغ الفوري عن أي تحركات مشبوهة"، موجها "رسالة لمن يريد تسليم سلاحه ونفسه للقضاء أن يسارع بذلك عبر توجهه لأقرب نقطة أمنية". من جهته، قال مصدر بوزارة الدفاع السورية للوكالة الرسمية: "بدأت قواتنا الانتشار في مدينتي اللاذقية وطرطوس دعما لقوات إدارة الأمن العام ضد فلول ميليشيات الأسد، ولإعادة الاستقرار والأمن للمنطقة". وأضاف المصدر: "بدأنا عمليات تمشيط واسعة بريفي اللاذقية الشمالي والشرقي وأوتستراد M4 (اللاذقية ـ حلب- الحسكة) باتجاه مدينة جبلة". ومنذ سقوط النظام السابق تنصب العناصر الموالية له كمائن لقوات الأمن الجديدة تخلف قتلى وجرحى، كان آخرها وأكبرها يوم الخميس، بمحافظة اللاذقية شمال غرب سوريا. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن مسلحين نصبوا كمينا لدورية شرطة سورية في بلدة جبلة، ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 13 من أفراد الأمن وإصابة العديد من القوات السورية، بحسب وكالة أسوشيتد برس الأمريكية. وأوضح المرصد السوري أن الهجوم جاء وسط توترات في المنطقة الساحلية السورية بين الأقلية العلوية التي ينتمي إليها بشار الأسد وأعضاء الجماعات الإسلامية. وأشار المرصد إلى أن الكمين الذي وقع في بلدة جبلة قرب مدينة اللاذقية أسفر عن مقتل 16 شخصا على الأقل، موضحا أن قوات الأمن قتلت 28 من الموالين للأسد، بالإضافة إلى ثلاثة مدنيين. وقال مدير المرصد، رامي عبد الرحمن، إن المسلحين الذين نصبوا كمينا لقوة الشرطة هم من الطائفة العلوية، مؤكدا أن "هذه أسوأ اشتباكات منذ سقوط النظام". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: