مون جايإن

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مون جايإن over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مون جايإن. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مون جايإن
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مون جايإن
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مون جايإن
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مون جايإن
Related Articles

اليوم السابع

2017-03-31

بعد إلقاء القبض على رئيسة كوريا الجنوبية السابقة باك جون هاى تحتجز الآن بسجن فى سول باتهامات بينها الرشوة فى فضيحة فساد حاصرت بعضا من المنتمين لنخبة السياسة والأعمال فى البلاد. وأصبحت باك (65 عاما) أول زعيم منتخب لكوريا الجنوبية يطاح بها من منصبها. وهى متهمة بالتواطؤ مع صديقتها تشوى سون-سيل للضغط على شركات كبرى لتقديم تمويل لمؤسسات تدعم مبادراتها السياسية. وتنفى باك وتشوي، وهى محتجزة وتجرى محاكمتها أيضا، ارتكاب أى مخالفات. وفى الساعات الأولى من صباح الجمعة وافقت محكمة سول المركزية على طلب الادعاء إصدار أمر باعتقال باك بعد أن أدلت بشهادتها على مدى ثمانى ساعات تقريبا. وقالت باك ومحاموها إنها يجب ألا تحتجز لأنه لا توجد مخاوف من أن تغادر البلاد ولن تحاول التلاعب بالأدلة. لكن المحكمة رفضت ذلك وقالت إنها قد تحاول التلاعب بالأدلة. واقتيدت باك قبل الفجر مباشرة إلى سجن خارج سول فى سيارة سوداء. وأمام الادعاء الآن 20 يوما لإعداد مرافعته بينما ستظل باك محبوسة. وجاء عزل باك بعد شهور من الشلل السياسى والاضطرابات المتصلة بفضيحة الفساد والتى قادت أيضا للقبض على رئيس مجموعة سامسونج وتجرى محاكمته الآن. وخلفت مساءلة باك فى العاشر من مارس فراغا سياسيا ويتولى رئيس مؤقت إدارة البلاد. وستجرى انتخابات مبكرة فى التاسع من مايو. ويتصدر السياسى الليبرالى المعارض مون جاي-إن استطلاعات الرأى ويتوقع أن يفوز بتلك الانتخابات.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-05-11

قالت الرئاسة الكورية الجنوبية، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، تحدث هاتفيا مع الرئيس الجديد لكوريا الجنوبية، مون جاي-إن أمس الأربعاء، واتفقا على التعاون بشكل وثيق لحل أزمة كوريا الشمالية النووية. وأضافت فى بيان أن ترامب أبلغ مون أن قضية كوريا الشمالية النووية مشكلة معقدة لكن يمكن حلها، وهذا أول اتصال بين الرجلين، وفاز مون بانتخابات الرئاسة التى أجريت يوم الثلاثاء. واعتمد فى حملته على نهج أكثر تصالحية مع بيونجيانج وإنهاء ما يقرب من عشر سنوات من الحكم المحافظ فى كوريا الجنوبية والذى كان يركز على الضغط على الجارة الشمالية المنعزلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-05-12

سيطلب الرئيس الكورى الجنوبى الجديد مون جاى- إن، اعادة النظر فى كتب التاريخ المثيرة للخلاف التى أصدرتها الحكومة المحافظة السابقة، والتى يرى أنها تقدم رواية "بالية ومنحازة" عن الماضى، كما أعلن مكتبه. وكانت كتب التاريخ هذه المخصصة لتلامذة المدارس المتوسطة والثانوية، تعتبر واحدا من الاصلاحات الأساسية لحكومة الرئيسة المخلوعة بارك غيونغ-هيى، وكان المحافظون يأخذون على الكتب السابقة أنها يسارية وتدافع كثيرا عن كوريا الشمالية. وكانت الحكومة المحافظة بدأت بنشر الكتب الجديدة فى مستهل السنة، ونددت المعارضة آنذاك بمحاولة لرد الاعتبار إلى والد بارك غيونغ-هيى، الديكتاتور بارك شونغ-هى الذى تولى الحكم فى سيول طوال عقدين. وكان إلغاء هذه الكتب واحدا من الوعود الاساسية لحملة مون جاي-إن، وقال المتحدث باسم الرئيس، يون يونغ-شان أن "الرئيس الذى يبذل جهودا لجعل تعليم التاريخ حياديا، أمر بالغاء كتب وافقت عليها الدولة"، وأضاف أن هذه الكتب كانت "رمزا باليا ومنحازا لتعليم التاريخ، ومحاولة لتقسيم الشعب". وكانت حكومة بارك غيونغ-هيى اعلنت فى البداية أن هذه الكتب التى اعيد النظر فيها، ستفرض على الجميع. لكن موجة الانتقادات التى وجهها مؤرخون ومدرسون، حملتها على الموافقة على أن تختار المدارس بين هذه الكتب وكتب أخرى موافق عليها أصدرتها دور نشر خاصة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-12-01

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في لقاء مع نظيره الكوري الجنوبي مون جاي-إن عزمه عقد قمة ثانية مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون بعد قمتهما التاريخية في سنغافورة الصيف الماضي وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز ، وفقا لقناة (الحرة )الأمريكية ،اليوم السبت ، إن ترامب و مون أكدا خلال اللقاء على هامش قمة العشرين في العاصمة الأرجنتينية بوينوس ايرس التزامهما بتحقيق نزع السلاح النووي في شكل نهائي وكامل يمكن التحقق منه. وتابعت "أنهما اتفقا على الحاجة إلى الحفاظ على تطبيق مشدد للعقوبات القائمة كي تتأكد كوريا الشمالية أن نزع السلاح النووي هو المسار الوحيد". وقالت ساندرز" إن الرئيس ترامب بحث رغبته في عقد قمة أمريكية كورية شمالية ثانية" مضيفة أن الزعيمين أكدا التزامها تنسيق الخطوات المقبلة بإحكام.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-09-06

اعتبر الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ونظيره الكورى الجنوبى مون جاي-إن أنه من "الضرورى تهدئة التوتر" فى الملف النووى الكورى الشمالى، رغم عدم اتفاقهما على فرض عقوبات جديدة على بيونغ يانغ بعد تجربتها النووية الاخيرة. وجدد مون جاي-إن دعوته لاتخاذ اجراءات جديدة تحرم بيونغ يانغ من وارداتها النفطية الا ان بوتين حذر مجددا من ان العقوبات والضغوط لن تحل المشكة ودعا الى عدم "حشر" بيونج يانج. وقال مون جاي-إن فى مؤتمر صحافى مشترك مع بوتين فى فلاديفوستوك فى أقصى الشرق الروسى "نحن متفقون على أنه من المهم أكثر من أى وقت مضى حلّ مشكلة الصواريخ النووية الكورية الشمالية بأسرع وقت ممكن". وأضاف "الرئيس بوتين وأنا متفقان على ضرورة تهدئة التوترات فى شبه الجزيرة الكورية". الا ان موسكو وسيول تختلفان الى حد كبير فى مقاربتيهما من أجل تحقيق ذلك. منذ إعلان كوريا الشمالية أنها نفذت الأحد تجربة نووية، أطلقت كوريا الجنوبية الاثنين مناورات بالذخيرة الحية، ونفّذت الثلاثاء مناورات بحرية لمحاولة ردع بيونغ يانغ عن أى استفزاز بحري. والأحد، دعا مون جاي-إن إلى معاقبة جارته الشمالية "بأقسى عقاب"، ولاسيما فرض عقوبات من جانب الأمم المتحدة بهدف "العزل التام لكوريا الشمالية". لكن بوتين، الذى ندد بالتجربة النووية، دعا فى المقابل إلى الحوار، وانتقد فكرة فرض عقوبات جديدة، وحذّر من "الدخول فى هستيريا عسكرية". وفى لقائه مع نظيره الكورى الجنوبى الأربعاء جدد القول إنه "من المستحيل حلّ مشكلات شبه الجزيرة الكورية بالعقوبات والضغوط فقط". وشدد على أنه "لا ينبغى الانجرار وراء المشاعر وحشر كوريا الشمالية"، داعيا العالم إلى التصرف بهدوء وتجنب الإجراءات التى تؤدى إلى تصعيد التوتر". وأضاف "من دون الوسائل السياسية والدبلوماسية، سيكون من الصعب جدا إحراز أى تقدم لا بل أظن أنه مستحيل". وبعد التجربة النووية التى أثارت عاصفة من التنديد الدولي، اتصل بوتين بالرئيس الكورى الجنوبى وأيضا برئيس الوزراء اليابانى شينزو آبى الذى سيشارك الخميس فى مؤتمر اقتصادى فى فلاديفوستوك ويلتقى بوتين للتباحث حول المسألة الكورية الشمالية.                        ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-12-03

أعلن الرئيس الكورى الجنوبى مون جاي-إن، الأحد أنّ نظيره الأمريكى دونالد ترامب سيلبّى مطالب الزعيم الكورى الشمالى كيم جونج-أون بعد أن ينزع الأخير سلاحه النووي. وفى ختام مباحثات أجراها على هامش قمة مجموعة العشرين فى بوينوس آيرس قال مون للصحافيين أثناء توجّهه إلى نيوزيلندا إنّ ترامب طلب منه أن ينقل رسالة بهذا الخصوص إلى كيم. وأوضح الرئيس الكورى الجنوبى لوكالة يونهاب للأنباء أنّ "الرسالة هى أنّ الرئيس ترامب لديه رأى إيجابى جداً بالزعيم كيم ويحبّه فعلاً. بالتالى هو يريد من الزعيم كيم أن ينفّذ بقيّة اتّفاقهما وعندها ينفّذ (ترامب) ما يريده الزعيم كيم". وأتى تصريح الرئيس الكورى الجنوبى غداة إعلان نظيره الأمريكى أنّه يأمل عقد قمة ثانية مع الزعيم الكورى الشمالى مطلع العام المقبل، مشيراً إلى أنّ هناك "ثلاثة أماكن" مطروحة للاجتماع المرتقب استكمالاً لقمتهما التاريخية التى عقدت فى سنغافورة فى يونيو. وقال ترامب "أعتقد أنّنا سنعقد (قمة جديدة) قريباً نوعاً ما -- فى يناير أو فبراير، على ما أعتقد"، مؤكّدا أن "علاقتنا جيدة". وجاء تصريح ترامب بعدما أجرى فى العاصمة الأرجنتينية محادثات ثنائية مع الرئيس الصينى شى جينبينغ تركزت خصوصا على التجارة. لكنّ الرئيس الأمريكى أكّد أن شى وافق على العمل معه "مئة بالمئة" على الملف الكورى الشمالي. وردّاً على سؤال عمّا إذا كان مستعدّاً لاستقبال كيم فى الولايات المتحدة، قال ترامب "فى مرحلة ما، نعم". وفتح ترامب وكيم فى يونيو باب الحوار المباشر بينهما بعد أشهر من السجالات والتهديدات العسكرية المتبادلة، ووقّع الزعيمان وثيقة مبهمة تتعلّق بنزع الأسلحة النووية فى شبه الجزيرة الكورية. لكن لم يتم إحراز أى تقدّم مذّاك فى ظل تناقض التفسيرين الأمريكى والكورى الشمالى للوثيقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-05-09

فتحت مراكز الاقتراع فى كوريا الجنوبية أبوابها الثلاثاء لإجراء الانتخابات الرئاسية بعد عزل الرئيسة السابقة بارك جوين-هاى إثر فضيحة فساد كبرى. فبعد حملة انتخابية قصيرة هيمنت عليها مسألة التوظيف وعدم المساواة أكثر من الملف الكورى الشمالى، تمت دعوة الناخبين للتوجه إلى مكاتب الاقتراع البالغ عددها 139 ألفا. ويبدو أن نسبة الإقبال ستكون قياسية. ويُعتبر مرشح الحزب الديموقراطى مون جاي-إن المرشح الأوفر حظاً للفوز فى الانتخابات، وقد عرف بنشاطه من أجل حقوق الإنسان. وقد أظهر استطلاع حصوله على 38 فى المئة من نوايا التصويت، متقدما بأشواط على الوسطى آن شيول-سو والمحافظ هونغ جون-بيو. ويعد مون فى حال انتخابه باتباع نهج أقل عدائية تجاه كوريا الشمالية من بارك، وباستقلالية أكبر عن الوصاية الأمريكية.   الادلاء بالأصوات فى الانتخابات الرئاسية   الانتخابات الرئاسية    الانتخابات الرئاسية   التصويت فى الانتخابات الرئاسية   انتخاب رئيس كوريا الجنوبية   بدء الإدلاء فى الأصوات   بدء التصويت فى الانتخابات الرئاسية فى كوريا الجنوبية   بدء التصويت   جانب من التصويت   جانب من التصويت   مواطن يدلى بصوته   مواطنة تصوت فى الانتخابات الرئاسية   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-12-08

أجرت كوريا الشمالية تجربة مهمة جدا في موقع سوهي لإطلاق الأقمار الصناعية، مع استمرار الجمود في المفاوضات النووية بين بيونج يانج وواشنطن. وقال متحدث باسم الأكاديمية الوطنية للعلوم في كوريا الشمالية - وفقا لقناة "سكاي نيوز" الإخبارية اليوم- إنّه تم إجراء تجربة مهمة جدا في موقع سوهي لإطلاق الأقمار الاصطناعية في السابع من ديسمبر من عام 2019، مضيفا أنّ نتائج التجربة الأخيرة سيكون لها تأثير مهم على تغيير الموقف الاستراتيجي لكوريا الشمالية. من جانبها، أوضحت القناة أنّه لم يتحدد ما الذي تمت تجربته، لكن الموقع استخدم في السابق لإطلاق صواريخ إلى الفضاء. وكان الزعيم الكوري الشمالي "كيم جونج أون"، وافق على إغلاق موقع سوهي خلال قمته العام الماضي مع رئيس كوريا الجنوبية "مون جاي-إن"، في بيونج يانج كجزء من إجراءات بناء الثقة، وفقا لما ذكرته وكالة انباء"الشرق الاوسط". وعقد كيم أيضا 3 قمم مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ يونيو الماضي من عام 2018، دون إحراز أي تقدم في الجهود المبذولة لنزع السلاح النووي. وتأتي التجرية الاخيرة في الوقت الذي تكثّف فيه بيونج يانج ضغوطها قبل المهلة النهائية التي حددتها للولايات المتحدة نهاية هذا العام لتقديم عرض جديد لاستئناف المحادثات النووية المتوقفة. والخميس الماضي، حذّر نائب وزير الخارجية الكوري الشمالي من العودة إلى الحرب الكلامية مع الولايات المتحدة، مهددا باستئناف الإشارة إلى ترامب بـ"العجوز الخرف"، وهو لقب أطلقته عليه بيونج يانج في ذروة التوتر بين البلدين عام 2017. وتأتي هذه التعليقات بعد يوم من تحذير كوريا الشمالية للولايات المتحدة بأنها اذا استخدمت القوة فستواجه ب"إجراءات متكافئة فورية على أي مستوى"، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-03-30

قالت صحيفة لوموند الفرنسية، إن إربعة وعشرون رئيس دولة وحكومة ومدير منظمة الصحة العالمية، قد قاموا بالدعوة وتسليط الضوء على حاجة دول العالم إلى التوقيع على معاهدة دولية جديدة، تعمل كمنبر جماعي، فيما يتعلق بالجاهزية والتأهب في مواجهة الأوبئة، مثل وباء كوفيد 19، والاستجابة لها، والتعامل معها. وأشارت الصحيفة الفرنسية، في تقرير لها، إلى أن تلك المعاهدة سوف تتيح الفرصة أمام تحقيق نوع من الالتزام الجماعي وتقاسم المسؤوليات لمواجهة الأزمة. وتابعت بأن تيدروس أدهانوم يبريسوس، مدير منظمة الصحة العالمية، وكذلك زعماء من أوروبا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية وآسيا، بما فيهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وشارل ميشال، رئيس المجلس الأوروبي يتشاركون هذا الرأي. ووقع على هذا المقال، الذي من المقرر إعادة نشره في صحف أخرى، كل من جيبريسوس وشارل ميشال وقادة 23 دولة موزعة على القارات الخمس، منهم الرئيس ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ورؤساء كوريا الجنوبية مون جاي-إن وجنوب أفريقيا سيريل رامافوزا وإندونيسيا جوكو ويدودو وتشيلي سيباستيان بينيرا. وأضافت الصحيفة أن وباء كوفيد 19، الذي يسببه فيروس كورونا المستجد، يمثل أكبر تحد يواجه المجتمع الدولي منذ الأربعينيات، وفي ذلك الوقت، أدرك القادة السياسيون الدمار الناجم عن الحربين العالميتين واجتمعوا معًا لتشكيل نظام دولي متعدد الأطراف، وكانت أهدافهم واضحة، وهي التقريب بين البلدان، وترك إغراءات الانعزالية والقومية، ومواجهة التحديات التي لا يمكن التوصل إلى حل مشترك لها، إلا بروح من التضامن والتعاون، ما يحقق السلام والازدهار والصحة والسلامة. ونوه إلى أنه بينما يكافح العالم معا لإنهاء جائحة كوفيد 19، يأمل في وضع هيكل أقوى لقطاع الصحة الدولي لحماية الأجيال القادمة، وأنه من المتوقع أن تكون هناك أوبئة أخرى وحالات طوارئ صحية أخرى واسعة النطاق، ولا يمكن لأي حكومة أو هيئة متعددة الأطراف أن تتصدى لهذا التهديد بمفردها. السؤال ليس ما إذا كان هذا سيحدث، ولكن متى. ولكن إذا اتحد العالم معا يجب أن يكون أكثر قدرة على التنبؤ بالأوبئة ومنعها واكتشافها وتقييمها والاستجابة لها بشكل فعال وبطريقة منسقة تمامًا، فقد كانت جائحة كوفيد 19 بمثابة تذكير صارخ ومؤلم بأنه لا يوجد أحد آمن حتى يكون الجميع. لذلك يجب على الجميع الالتزام بضمان الوصول الشامل والعادل إلى اللقاحات والأدوية ووسائل التشخيص الآمنة والفعالة والميسورة التكلفة لهذا الوباء وتلك التي ستتبعه، وكذلك فإن التحصين ضد الأوبئة هو منفعة عامة عالمية ونحتاج إلى أن نكون قادرين على تطوير وتصنيع ونشر اللقاحات في أقرب وقت ممكن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-09-19

أعلن الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي-إن، الأربعاء، إثر قمّة جمعته في بيونغ يانغ مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون، أنّ كوريا الشمالية ستغلق نهائياً موقع تونغتشانغ-ري للتجارب الصاروخية. وقال مون للصحفيين إن "الشمال وافق على أن يغلق نهائياً منشاة تونغتشانغ-ري لتجارب محركات الصواريخ ومنصات إطلاق الصواريخ، بحضور خبراء من الدول المعنيّة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-09-19

أعلن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون، الأربعاء، أنّه سيقوم "في مستقبل قريب" بزيارة إلى سيول، في خطوة ستكون الأولى من نوعها منذ تقسيم شبه الجزيرة الكورية قبل عقود طويلة. وقال كيم خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي-إن عقب قمة جمعتهما في بيونغ يانغ "لقد وعدت الرئيس مون جاي-إن بأن أزور سيول في مستقبل قريب". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-08-09

يعقد مسؤولون رفيعون من الكوريتين محادثات الأسبوع المقبل تحضيرا لقمة بين الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي-إن والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون، وفق ما أعلنت سيول الخميس، بعد توقف التقارب الدبلوماسي بين الطرفين. وبالرغم من عدم إعطاء وزارة شؤون التوحيد في الجنوب لأي تفاصيل حول مكان انعقاد القمة، فإن مون وافق سابقا على زيارة بيونغ يانغ خلال الخريف بعد لقائه التاريخي مع الزعيم الشمالي في أبريل. وقالت الوزارة، في بيان، إن الجانبين سوف يعقدان محادثات على مستوى عالٍ الإثنين في الجانب الشمالي من قرية الهدنة "بانمونجوم" بهدف "مناقشة الشؤون التحضيرية المتعلّقة بقمة بين الشمال والجنوب". وبحسب سيول فقد جاءت المبادرة من بيونغ يانغ التي اقترحت الخميس ان يعقد الجانبان محادثات لـ"مراجعة التقدّم" الحاصل منذ قمة أبريل التي مهّدت الطريق للقاء التاريخي بين كيم والرئيس الأميركي دونالد ترامب في سنغافورة في يونيو الماضي. ومنذ ذلك الوقت تزايد التبادل عبر الحدود بين الكوريتين بشكل كبير، كما أن البلدين يخطّطان لأن تستأنف في وقت لاحق من هذا الشهر لقاءات العائلات التي فرقّتها الحرب، وذلك للمرة الأولى منذ ثلاث سنوات. وأعلنت سيول أن وزير شؤون التوحيد شو ميونغ-غيون سيترأس وفدها الى اجتماع الاثنين، وهو كان قد زار بيونغ يانغ الشهر الماضي لحضور مباراة ودية في كرة السلة بين منتخبي الكوريتين. وقالت الوزارة: "سنجري محادثات معمّقة مع الشمال من أجل قمة شمالية-جنوبية ناجحة". والقمة بحال عقدها ستكون اللقاء الثالث بين مون وكيم بعد الاجتماع المفاجئ الذي عقده الزعيمان في مايو. وساعد إظهار التعاون على إذابة الجليد دبلوماسيا، خاصة بعد موافقة الشمال على المشاركة في الأولمبياد الشتوي الذي أقيم في الجنوب في شهر فبراير الماضي وإرسال كيم يو-جونغ شقيقة الزعيم الشمالي لحضور الألعاب. ولكن بالرغم من تحسّن العلاقات، فإن القليل فقط تم انجازه في القضايا الرئيسية مثل نزع سلاح الشمال النووي. أيضا فإن وصف ترامب لقمته مع كيم بأنها اختراق تاريخي لم يمنع الشمال من انتقاد واشنطن لمطالبتها بنزع ترسانته النووية بطريقة "رجال العصابات". وفي نفس الوقت حضّت الولايات المتحدة المجتمع الدولي على المحافظة على العقوبات القاسية ضد النظام المعزول. ولعب مون الذي وضع على قائمة أولوياته تحسين العلاقات مع الشمال، دورا رئيسيا في رعاية انفراج استثنائي بين واشنطن وبيونج يانج بعد شهر تبادل فيه كيم وترامب الإهانات والتهديدات بالحرب. وفي قمة عقدت في أبريل في المنطقة المنزوعة السلاح التي تقسّم شبه الجزيرة الكورية، دعا كيم رئيس كوريا الجنوبية بعد المصافحة الأولى بينهما الى الدخول للشمال لفترة وجيزة في خطوة غير محضّرة سلفا قبل بدء النقل التلفزيوني الحي. ثم التقيا مرة ثانية بعد شهر خلال عمل مون على انقاذ قمة مقررة بين كيم وترامب، بعد أن ألغاها الرئيس الأميركي مبررا قراره بـ"عدائية مفتوحة" من قبل بيونج يانج، قبل أن يغير رأيه ويقرر التوجه إلى سنغافورة. وأشار الأستاذ في جامعة الدراسات الكورية الشمالية كو كاب-وو إلى أن مون كان يحاول التصرف كوسيط بين بيونج يانج وواشنطن، مع بذل الجانبين الجهود لإيجاد أرضية مشتركة في قضية نزع الأسلحة النووية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-01-10

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه منفتح بشروط على إجراء مباحثات مباشرة بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية خلال محادثة هاتفية مع رئيس كوريا الجنوبية، وفق ما أعلن البيت الأبيض في بيان الأربعاء. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض في بيان حول المحادثة مع الرئيس مون جاي-إن "الرئيس ترامب قال إنه منفتح على اجراء محادثات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية في الوقت المناسب وفي الظروف الملائمة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: