منى النموري
قال الإعلامي محمد علي خير، إن زوجته الدكتورة منى النموري أستاذة الأدب الإنجليزي بكلية الآداب بجامعة طنطا وقفت بجانبه كثيرًا في بداية ظهوره الإعلامي. وقال خلال مقابلة مع برنامج «الستات» الذي تُقدمه الإعلاميتان سهير جودة ومفيدة شيحة، عبر شاشة «النهار»، مساء الاثنين، أنه وقت ثورة 25 يناير كان يظهر على جميع الفضائيات بكونه كاتبًا صحفيًّا ومحللًا سياسيًّا، ثم رادوته فكرة أن يقدم برنامجًا إذاعيًّا حيث كانت قنوات التلفزيون مزدحمة كثيرًا. وأوضح أنه انخرط في العمل الإذاعي ودخل في غمار شراء أوقات للبث، مُرجعا الفضل في ذلك لإبراهيم الصياد رئيس قطاع الأخبار بالإذاعة آنذاك. ونوه بأنه كان يحب كذلك الجلوس على المقاهي، وفجأة بدأ يرصد أنه يحظى بشهرة بين المواطنين، ثم أعقب ذلك بداية ظهوره التلفزيوني. وأفاد بأنه اتخذ قرارًا حاسمًا بعدم التخلي عن طقوسه بما في ذلك الجلوس على المقهى، متابعًا: «لغاية الآن في قهوتين لازم أروحهم.. هذه العادة لم تتغير على الإطلاق». بدورها، أوضحت زوجته منى أنهما دائمًا ما كان يتناقشان في أي تحول نوعي بمسيرته الإعلامية، وكانا يتحدثان في التبعات ثم يواجهانها، لكنها أفادت بأن كل تحول أخذ منهما الكثير بما في ذلك الصحة والمال. فيما أكد خير أنها يحرص دائمًا على النقاش مع أسرته في مثل هذه التحولات في حياته المهنية، بما في ذلك حول برنامجه «الملخص» الذي يقدمه عبر مواقع التواصل الاجتماعي حاليًّا، وهو من إنتاج شخصي ويظهر أربع مرات أسبوعيًّا. في حين أفادت زوجته بأن البرنامج بدأ بثه في شهر يناير الماضي في حين التحضير له بدأ في شهر أغسطس الماضي.
الشروق
Very Positive2025-05-27
قال الإعلامي محمد علي خير، إن زوجته الدكتورة منى النموري أستاذة الأدب الإنجليزي بكلية الآداب بجامعة طنطا وقفت بجانبه كثيرًا في بداية ظهوره الإعلامي. وقال خلال مقابلة مع برنامج «الستات» الذي تُقدمه الإعلاميتان سهير جودة ومفيدة شيحة، عبر شاشة «النهار»، مساء الاثنين، أنه وقت ثورة 25 يناير كان يظهر على جميع الفضائيات بكونه كاتبًا صحفيًّا ومحللًا سياسيًّا، ثم رادوته فكرة أن يقدم برنامجًا إذاعيًّا حيث كانت قنوات التلفزيون مزدحمة كثيرًا. وأوضح أنه انخرط في العمل الإذاعي ودخل في غمار شراء أوقات للبث، مُرجعا الفضل في ذلك لإبراهيم الصياد رئيس قطاع الأخبار بالإذاعة آنذاك. ونوه بأنه كان يحب كذلك الجلوس على المقاهي، وفجأة بدأ يرصد أنه يحظى بشهرة بين المواطنين، ثم أعقب ذلك بداية ظهوره التلفزيوني. وأفاد بأنه اتخذ قرارًا حاسمًا بعدم التخلي عن طقوسه بما في ذلك الجلوس على المقهى، متابعًا: «لغاية الآن في قهوتين لازم أروحهم.. هذه العادة لم تتغير على الإطلاق». بدورها، أوضحت زوجته منى أنهما دائمًا ما كان يتناقشان في أي تحول نوعي بمسيرته الإعلامية، وكانا يتحدثان في التبعات ثم يواجهانها، لكنها أفادت بأن كل تحول أخذ منهما الكثير بما في ذلك الصحة والمال. فيما أكد خير أنها يحرص دائمًا على النقاش مع أسرته في مثل هذه التحولات في حياته المهنية، بما في ذلك حول برنامجه «الملخص» الذي يقدمه عبر مواقع التواصل الاجتماعي حاليًّا، وهو من إنتاج شخصي ويظهر أربع مرات أسبوعيًّا. في حين أفادت زوجته بأن البرنامج بدأ بثه في شهر يناير الماضي في حين التحضير له بدأ في شهر أغسطس الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-26
تحدث الإعلامي محمد علي خير، عن علاقته بزوجته الدكتورة منى النموري أستاذة الأدب الإنجليزي بكلية الآداب بجامعة طنطا. وقال خلال مقابلة مع برنامج «الستات» الذي تُقدمه الإعلاميتان سهير جودة ومفيدة شيحة، عبر شاشة «النهار»، مساء الاثنين: «طبيعة شخصيتي وشخصيتها مش بتوع الدباديب وعمرو دياب». وأضاف أن زوجته شديدة الرومانسية في حين أنه شديد الواقعية، واصفًا ذلك بالأمر الكارثي في العلاقة بينهما. وضرب مثالًا على ذلك بأن ثقافته الشخصية خالية من الاحتفال بعيد الميلاد بحكم أنه لم يتربَ على ذلك بحكم طبيعة حياته، لا سيما أنه يتيم منذ سن صغيرة وعاش حياة تنقل فيها كثيرًا. ونوه بأنه يمكن الاحتفال بالزوجة في أي وقت وليس بالضرورة في يوم بعينه، باعتبار أن الشخص قد يكون في حالة مزاجية غير جيدة في ذلك اليوم وبالتالي لا يجب ربط تقدير الزوجة بعيد ميلادها وحسب. وأوضح أنه لا يحتفل أيضًا بعيد الزواج، معقبا: «أنا شايف إن أي قعدة صافية بين الشخص وزوجته هو بمثابة احتفال.. كما أنه لا يفضل تقديم الهدايا في مثل هذه المناسبات». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-05-26
روى الإعلامي محمد علي خير، قصة ارتباطه بزوجته الدكتورة منى النموري أستاذة الأدب الإنجليزي بكلية الآداب بجامعة طنطا. وقال خلال برنامجه «الستات» الذي تُقدمه الإعلاميتان سهير جودة ومفيدة شيحة، عبر شاشة «النهار»، مساء الاثنين، إن بداية معرفته بزوجته كانت من خلال مشاهدته لصورها على هاتف شقيقته. وأضاف أن شقيقته روت له الكثير عنها، وعند رؤية صورتها طلب من شقيقه أن يراها وكانت في ذلك الوقت خارج مصر في رحلة عمل، إلى أن جرى الاتفاق على يوم للقاء، وكان مسافرًا رفقة شقيقته إلى طنطا بالقطار لكنه تأخر وكادت منى أن تغادر. وتابع: «بعد مرور ربع ساعة فقط من اللقاء صدق ما توقعته أو تخيلته عند رؤيتي للصورة»، مشيرًا إلى أن اللقاءات توالت بينهما فقرر الارتباط بها بشكل رسمي. ونوه بأنه كان أمرًا مفاجئًا بالنسبة لأصدقائه أنه لم يرتبط بفتاة من زميلات الدفعة أو من الوسط الإعلامي، لكنه أعجب بها وآثر الارتباط بها. وأفاد بأنه أبلغها بطبيعة عمله الصحفي والإعلامي وطموحاته فيه، وكذلك التزاماته الأسرية لوفاة والده في حين كان يساعد والدته وشقيقاته الثلاث في حياتهن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-25
استضافت القاعة الرئيسية بمعرض القاهرة الدولي للكتاب ندوة بعنوان "الوطن في أعمال فاطمة المعدول"، وذلك ضمن برنامج شخصية المعرض، حيث تألَّفت منصة الندوة من الكاتب الصحفي الدكتور حسام الضمراني، والكاتب منتصر ثابت، والدكتورة منى النموري، والدكتورة أسماء عمارة، وأدار الندوة الدكتور أشرف قادوس. حضر الندوة الكاتبة الكبيرة فاطمة المعدول، وأميرة أبو المجد العضو المنتدب بدار الشروق، بالإضافة إلى عدد كبير من الكتاب والصحفيين والمثقفين وزوار المعرض. بدأ الدكتور أشرف قادوس حديثه واصفًا فاطمة المعدول بأنها "أستاذتنا"، مؤكدًا سعادة جميع المتحدثين بتواجدها، موجها الشكر لكل القائمين على معرض الكتاب لبدء فعاليات شخصية المعرض للأطفال بندوة "الوطن في أعمال فاطمة المعدول". من جانبها، وجَّهت الكاتبة الكبيرة فاطمة المعدول الشكر لجميع الحضور، وللمعرض على تكريمها والاحتفاء بها، مشيرة إلى أنها، رغم مرضها وتألُّمها، تشعر بسعادة كبيرة لأن هذا الاحتفاء وحب الناس يُخفِّف من ألمها. وتابعت أن البيئة التي نشأت فيها هي ما ساهم في وصولها إلى ما هي عليه اليوم، مؤكدة أن حب الوطن وصفاء القلب هما أساس الكتابة للأطفال. وتحدثت عن مصر واصفة إياها بأنها دولة غنية ببنيتها الثقافية المتنوعة، مثل المسارح وقصور الثقافة والأوبرا ومعرض الكتاب، رغم وجود بعض التحديات. وأضافت المعدول أنها مدينة لوزارة الثقافة بالكثير، وتعلمت فيها الكثير، ولذلك تسعى دائمًا لخدمتها، مؤكدة أن الطفل يحب العمل، وأن الكتابة للأطفال هي خدمة للوطن، وعادت لتتحدث عن الوطن، موضحة أنه ليس مجرد أرض، بل هو الناس أيضًا. بعد انتهاء الكاتبة فاطمة المعدول من كلمتها، بدأ الدكتور حسام الضمراني حديثه مرحبًا بالحضور، معربًا عن إعجابه باختيار المعدول شخصية للمعرض. وركَّز الضمراني على تحليل مفهوم الوطن في كتابات المعدول من منظور سوسيولوجي، ورصد محطات من حياتها الشخصية وتأثيرها على كتاباتها، بالإضافة إلى تأثير المحيط السياسي والتغيرات المجتمعية في مصر خلال فترة السبعينيات وانعكاسها على المهمشين. وأشار الضمراني إلى أن المعدول استطاعت تعزيز مفاهيم الهوية والتسامح والوطن من خلال نصوصها، حيث تناولت قضايا مركزية مثل قضايا المرأة في مصر. كما تجاوزت أعمالها حدود الوطن، واتجهت إلى الوطن الأكبر، كما يتضح في أعمالها عن فلسطين. من جانبها، شاركت الدكتورة أسماء عمارة في النقاش، وبدأت حديثها بقصة إنسانية شخصية جمعتها بالمعدول في بداية خطواتها الأدبية الأولى. وأكدت أن الوطن لدى فاطمة المعدول ليس مجرد أرض، بل هو الإنسان أيضًا، مما مكَّنها من الوصول إلى الأطفال من مختلف الأعمار والفئات، بما في ذلك ذوي القدرات الخاصة، مضيفة أن هناك أبعادًا فلسفية عميقة في أدب الطفل الذي قدمته المعدول. أما الدكتورة منى النموري، فقد بدأت مداخلتها من منظور شخصي، متحدثة عن علاقتها بابنتها ودعم المعدول لها أثناء تعاملها مع الطفلة الصغيرة. وأشارت النموري إلى أن المعدول هي رائدة مسرح الأطفال، حيث تلعب على كل الحبال لتصل إلى الطفل في مختلف القضايا، حتى السياسية منها. واستشهدت بقصص مثل "السلطان نبهان" التي تعبر عن أهمية كل فرد في المجتمع، و"حبة الرمان"، التي تتناول معاني الحرية والمشاركة السياسية من خلال شخصية ابنة السلطان، و"ثورة العصافير" التي تتحدث عن الثورة ومعانيها. كما تطرقت إلى قصص أخرى تعزز الهوية وزرع الأمل، بما في ذلك تلك التي تناولت قضايا خارج مصر مثل قضية فلسطين. بدوره، عبَّر الكاتب منتصر ثابت عن سعادته الكبيرة بتواجد الأستاذة الكبيرة فاطمة المعدول في الندوة، مؤكدًا أنها أيقونة ثقافة الطفل. وأضاف أن المعدول احتوت الطفل والأسرة والعاملين معها، بل وحتى عمال وزارة الثقافة، ووصفها بأنها عاشقة للوطن، ترى الدنيا بعيني طفل وتكتب بعيني طفل، وتخاطب الطفل بلغة بسيطة لكنها تحمل في طياتها صراعًا وتفاعلًا عميقًا مع القارئ الصغير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-24
تستضيف الدورة الـ56 من معرض القاهرة الدولي للكتاب مجموعة واسعة من الفعاليات الثقافية والفنية، حيث أعلنت الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، عن برنامج اليوم الثاني للنشاط الثقافي، الذي سيُقام يوم السبت 25 يناير في مركز مصر للمعارض والمؤتمرات.تبدأ الفعاليات في القاعة الرئيسية في تمام الساعة الحادية عشرة صباحًا، حيث تُعقد ندوة ضمن محور "قراءة المستقبل" بعنوان "هويات رقمية"، ويتحدث خلالها د. حسن عبيد، د. عبد الله نور الدين، ود. علا العبودي، ويديرها د. محمد خلف. أما المحور الثاني، "شخصيتا المعرض"، فيتناول ندوة بعنوان "الوطن في أعمال فاطمة المعدول"، حيث يتحدث فيها د. أسماء عمارة، د. حسام الضمراني، منتصر ثابت، ود. منى النموري، ويديرها د. أشرف قادوس. في تمام الساعة الثالثة عصرًا، يناقش محور "قضايا استراتيجية" بعنوان "ثوابت الشخصية المصرية" بالتعاون مع الأكاديمية الوطنية لمكافحة الفساد، حيث يتحدث د. محمد سلامة (وكيل أول هيئة الرقابة الإدارية ومستشار رئيس الهيئة لشئون الأكاديمية الوطنية لمكافحة الفساد)، ود. وسيم السيسي (الباحث في علم المصريات)، ود. خالد حبيب (خبير الموارد البشرية)، ويدير الندوة د. سامي بد العزيز (عميد كلية الإعلام الأسبق والخبير الوطني بالأكاديمية الوطنية لمكافحة الفساد). في الختام، يُعقد ندوة ضمن المحور الأخير في القاعة الرئيسية بعنوان "مع الفكر" تحت عنوان "العرب والغرب: رؤى متبادلة"، حيث يتحدث فيها د. عبد الإله بلقزيز، ود. محمد المعزوز من المغرب، ويدير اللقاء نبيل عبد الفتاح.كما تستضيف القاعة الدولية خمس لقاءات متتالية تبدأ بمحور "تجارب ثقافية"، حيث تُناقش ندوة "مصر والصين: علاقات قديمة حديثة" مع الكاتبة الصينية لي شان والكاتبة ليو ينغ، ويديرها الناشر أحمد السعيد. في الساعة الثانية ظهرًا، ينطلق محور "تجارب في الصناعات الثقافية" من خلال ندوة بعنوان "الذكاء الاصطناعي في صناعة النشر - تأثيراته على التوزيع والإنتاج وتفاعل القراء"، يتحدث خلالها نديم صادق، سيرا سجاك، كيفن ستيلويل، روبين لاي، وسنتيل ناثان، ويديرها فاطمة عباس. أما المحور الثالث فيستضيف ندوة بعنوان "السرد العماني.. الحضور المتصاعد"، يتحدث خلالها بشرى خلفان، زهران القاسمي، عبد الله حبيب، محمد بن سيف الرحبي، ويديرها سليمان المعمري. في تمام الساعة الثالثة والنصف مساءً، تعقد ندوة بعنوان "الخطاب الثقافي: ومتغير العصر" مع د. أحمد عبد الحميد، حسام نايل، عبد الرحمن المسكري، وتديرها هدى حمد. أما المحور الأخير في القاعة الدولية بعنوان "الدبلوماسية الثقافية"، فيستضيف ندوة بعنوان "تغير المناخ وتحديات التنمية المستدامة"، يتحدث خلالها د. ماجد بطرس، والسفير وائل أبو المجد، ويديرها الإعلامية نهى توفيق.أما قاعة الصالون الثقافي، فتبدأ فعالياتها في الساعة الثانية عشرة ظهرًا بمحور "صناعة الترجمة"، حيث يتحدث خلالها إيمان عبد الحميد، د. خالد السيد، د. طه زيادة، د. علي بن تميم، د. كرمة سامي (رئيس المركز القومي للترجمة)، ماريان كمال (المركز الثقافي الإيطالي)، د. محمد عباس عبد العزيز (ممثل مؤسسة الثقافة اليونانية)، د. مصطفى رياض، وهاني حنا (ممثل المعهد الثقافي الفرنسي)، ويدير الجلسة د. صفاء النجار. في الساعة الثانية ظهرًا، ينطلق المحور الثاني تحت عنوان "التعليم"، حيث يتحدث د. إيمان هريدي، د. سامح الأنصاري، د. شكري مجاهد، د. صبري حافظ، ود. نجوى صابر، ويدير الجلسة د. حسين محمود. أما المحور الثالث بعنوان "أخلاقيات الترجمة"، فيتحدث فيه د. أحمد عريضة، د. صفاء النجار، د. محمد مطاوع، د. محمد نصر الجبالي، د. ياسر أمان، ويدير الجلسة د. إسلام فوزي. في تمام الساعة السادسة مساءً، ينطلق المحور الرابع بعنوان "دراسات الترجمة"، حيث يتحدث د. أحلام عثمان، د. أمية خليفة، د. دعاء إمبابي، ود. ياسر سعيد، ويديرها ريم البرديسي.أما قاعة فكر وإبداع، فتستضيف ثلاث ندوات متتالية في محورها الأول بعنوان "كاتب وكتاب.. الإصدارات الجديدة". في الساعة الثانية عشر ظهرًا، تُناقش ندوة "ظلال السرد.. مرآة للذات ونافذة على الآخر" للكاتب علي عطا، ويديرها عمرو الشامي. في الساعة الواحدة والنصف، تنطلق ندوة بعنوان "إعادة هيكلة: معادلة توزان القوى في الشرق الأوسط"، يناقشها خالد عكاشة، ود. دلال محمود، ويديرها جلال نصار. في تمام الساعة الثالثة عصرًا، تُناقش ندوة بعنوان "قراءة في الفكر الاستراتيجي لليهود" للواء محمد الغباري، يناقشها أحمد أيوب، شيماء زعتر، ويُدير الحوار أيمن عدلي. في الساعة الرابعة والنصف، تُعقد ندوة في ملتقى الإبداع تحت شعار "الأعمال القصصية" بعنوان "صديقان وفتاة ميتة" للكاتب محمد الشاذلي، يناقشها د. تامر فايز، د. يسري عبد الله، ويديرها مصطفى طاهر. في المحور الأخير، تُناقش "الأعمال الروائية"، حيث يُناقش كتاب "حكايتي الأخيرة للتنين" للكاتب محمد عبد الله سامي، يناقشه سارة إبراهيم، نائل الطوخي، ويديرها جنة عادل.أما قاعة العرض، فتناقش في محورها الأول "الترجمة إلى العربية دراسة لغوية" بعنوان "الكلمات الإيطالية المنشقة من اللغة العربية"، ويتحدث فيها د. عبد الله النجار، ود. عصام السيد، ويديرها أسامة جاد. أما محور "المصريات"، فيناقش كتاب "أمراء الطبلخاناه عصر سلاطين المماليك" تأليف د. إجلال علي سرور، ويديره د. هشام علي الحسيني. في محور "التراث الحضاري"، يناقش كتاب "في الفلاحة" لابن خير الإشبيلي، ونصوص الأندلس لابن العزري، يناقشه د. آية الجندي، ود. أحمد عادل قرني، ويدير الندوة د. أسامة السعدوني. أما المحور الأخير بعنوان "ملتقى الإبداع الشعري"، فيناقش كتاب "خرائط الجنة" للكاتب عبد الغفار العوضي، يناقشه أسامة جاد.أما قاعة المؤسسات، فتتناول ندوة بعنوان "إعلام القيم الثقافية والمجتمعية لتمكين وتحصين الأسرة المصرية وبناء الإنسان"، حيث يتحدث خلالها د. سهام جبريل، عهود وافي، د. مرفت أبو عوف، ويديرها نشوى الحوفي ممثلة المجلس القومي للمرأة.أما نشاط الطفل في معرض الكتاب فيشهد زخمًا كبيرًا من الفعاليات والأنشطة التفاعلية، حيث يبدأ ركن الفنون القولية في تمام الساعة العاشرة صباحًا بحكي ومناقشة "حكايات الانتصار" مع أمل عبد الفتاح، يليها ورشة حكي بعنوان "حتشبسوت" تقدمها سارة السيد رجب، ثم ورشة حكي "الملك مينا" لياسين السيد رجب، كما يتم عقد لقاء مع الأطفال الفائزين بجائزة الدولة للمبدع الصغير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-01-24
تستضيف الدورة الـ56 من معرض القاهرة الدولي للكتاب، مجموعة واسعة من الفعاليات الثقافية والفنية، إذ أعلنت الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، عن برنامج اليوم الثاني للنشاط الثقافي، الذي سيُقام يوم السبت 25 يناير في مركز مصر للمعارض والمؤتمرات. تبدأ الفعاليات في القاعة الرئيسية في تمام الساعة الحادية عشرة صباحًا، حيث تُعقد ندوة ضمن محور "قراءة المستقبل" بعنوان "هويات رقمية"، ويتحدث خلالها د. حسن عبيد، د. عبد الله نور الدين، ود. علا العبودي، ويديرها د. محمد خلف. أما المحور الثاني، "شخصيتا المعرض"، فيتناول ندوة بعنوان "الوطن في أعمال فاطمة المعدول"، حيث يتحدث فيها د. أسماء عمارة، د. حسام الضمراني، منتصر ثابت، ود. منى النموري، ويديرها د. أشرف قادوس. في تمام الساعة الثالثة عصرًا، يناقش محور "قضايا استراتيجية" بعنوان "ثوابت الشخصية المصرية" بالتعاون مع الأكاديمية الوطنية لمكافحة الفساد، حيث يتحدث د. محمد سلامة (وكيل أول هيئة الرقابة الإدارية ومستشار رئيس الهيئة لشئون الأكاديمية الوطنية لمكافحة الفساد)، ود. وسيم السيسي (الباحث في علم المصريات)، ود. خالد حبيب (خبير الموارد البشرية)، ويدير الندوة د. سامي بد العزيز (عميد كلية الإعلام الأسبق والخبير الوطني بالأكاديمية الوطنية لمكافحة الفساد). في الختام، تعقد ندوة ضمن المحور الأخير في القاعة الرئيسية بعنوان "مع الفكر" تحت عنوان "العرب والغرب: رؤى متبادلة"، حيث يتحدث فيها د. عبد الإله بلقزيز، ود. محمد المعزوز من المغرب، ويدير اللقاء نبيل عبد الفتاح. كما تستضيف القاعة الدولية خمس لقاءات متتالية تبدأ بمحور "تجارب ثقافية"، حيث تُناقش ندوة "مصر والصين: علاقات قديمة حديثة" مع الكاتبة الصينية لي شان والكاتبة ليو ينغ، ويديرها الناشر أحمد السعيد. في الساعة الثانية ظهرًا، ينطلق محور "تجارب في الصناعات الثقافية" من خلال ندوة بعنوان "الذكاء الاصطناعي في صناعة النشر - تأثيراته على التوزيع والإنتاج وتفاعل القراء"، يتحدث خلالها نديم صادق، سيرا سجاك، كيفن ستيلويل، روبين لاي، وسنتيل ناثان، ويديرها فاطمة عباس. أما المحور الثالث فيستضيف ندوة بعنوان "السرد العماني.. الحضور المتصاعد"، يتحدث خلالها بشرى خلفان، زهران القاسمي، عبد الله حبيب، محمد بن سيف الرحبي، ويديرها سليمان المعمري. في تمام الساعة الثالثة والنصف مساءً، تعقد ندوة بعنوان "الخطاب الثقافي: ومتغير العصر" مع د. أحمد عبد الحميد، حسام نايل، عبد الرحمن المسكري، وتديرها هدى حمد. أما المحور الأخير في القاعة الدولية بعنوان "الدبلوماسية الثقافية"، فيستضيف ندوة بعنوان "تغير المناخ وتحديات التنمية المستدامة"، يتحدث خلالها د. ماجد بطرس، والسفير وائل أبو المجد، ويديرها الإعلامية نهى توفيق. أما قاعة ، فتبدأ فعالياتها في الساعة الثانية عشرة ظهرًا بمحور "صناعة الترجمة"، حيث يتحدث خلالها إيمان عبد الحميد، د. خالد السيد، د. طه زيادة، د. علي بن تميم، د. كرمة سامي (رئيس المركز القومي للترجمة)، ماريان كمال (المركز الثقافي الإيطالي)، د. محمد عباس عبد العزيز (ممثل مؤسسة الثقافة اليونانية)، د. مصطفى رياض، وهاني حنا (ممثل المعهد الثقافي الفرنسي)، ويدير الجلسة د. صفاء النجار. في الساعة الثانية ظهرًا. ينطلق المحور الثاني تحت عنوان "التعليم"، حيث يتحدث د. إيمان هريدي، د. سامح الأنصاري، د. شكري مجاهد، د. صبري حافظ، ود. نجوى صابر، ويدير الجلسة د. حسين محمود. أما المحور الثالث بعنوان "أخلاقيات الترجمة"، فيتحدث فيه د. أحمد عريضة، د. صفاء النجار، د. محمد مطاوع، د. محمد نصر الجبالي، د. ياسر أمان، ويدير الجلسة د. إسلام فوزي. في تمام الساعة السادسة مساءً، ينطلق المحور الرابع بعنوان "دراسات الترجمة"، حيث يتحدث د. أحلام عثمان، د. أمية خليفة، د. دعاء إمبابي، ود. ياسر سعيد، ويديرها ريم البرديسي. أما قاعة فكر وإبداع، فتستضيف ثلاث ندوات متتالية في محورها الأول بعنوان "كاتب وكتاب.. ". في الساعة الثانية عشر ظهرًا، تُناقش ندوة "ظلال السرد.. مرآة للذات ونافذة على الآخر" للكاتب علي عطا، ويديرها عمرو الشامي. في الساعة الواحدة والنصف، تنطلق ندوة بعنوان "إعادة هيكلة: معادلة توزان القوى في الشرق الأوسط"، يناقشها خالد عكاشة، ود. دلال محمود، ويديرها جلال نصار. في تمام الساعة الثالثة عصرًا، تُناقش ندوة بعنوان "قراءة في الفكر الاستراتيجي لليهود" للواء محمد الغباري، يناقشها أحمد أيوب، شيماء زعتر، ويُدير الحوار أيمن عدلي. في الساعة الرابعة والنصف، تُعقد ندوة في ملتقى الإبداع تحت شعار "الأعمال القصصية" بعنوان "صديقان وفتاة ميتة" للكاتب محمد الشاذلي، يناقشها د. تامر فايز، د. يسري عبد الله، ويديرها مصطفى طاهر. في المحور الأخير، تُناقش "الأعمال الروائية"، حيث يُناقش كتاب "حكايتي الأخيرة للتنين" للكاتب محمد عبد الله سامي، يناقشه سارة إبراهيم، نائل الطوخي، ويديرها جنة عادل. أما قاعة العرض، فتناقش في محورها الأول "الترجمة إلى العربية دراسة لغوية" بعنوان "الكلمات الإيطالية المنشقة من اللغة العربية"، ويتحدث فيها د. عبد الله النجار، ود. عصام السيد، ويديرها أسامة جاد. أما محور "المصريات"، فيناقش كتاب "أمراء الطبلخاناه عصر سلاطين المماليك" تأليف د. إجلال علي سرور، ويديره د. هشام علي الحسيني. في محور "التراث الحضاري"، يناقش كتاب "في الفلاحة" لابن خير الإشبيلي، ونصوص الأندلس لابن العزري، يناقشه د. آية الجندي، ود. أحمد عادل قرني، ويدير الندوة د. أسامة السعدوني. أما المحور الأخير بعنوان "ملتقى الإبداع الشعري"، فيناقش كتاب "خرائط الجنة" للكاتب عبد الغفار العوضي، يناقشه أسامة جاد. أما قاعة المؤسسات، فتتناول ندوة بعنوان "إعلام القيم الثقافية والمجتمعية لتمكين وتحصين الأسرة المصرية وبناء الإنسان"، حيث يتحدث خلالها د. سهام جبريل، عهود وافي، د. مرفت أبو عوف، ويديرها نشوى الحوفي ممثلة المجلس القومي للمرأة. أما نشاط الطفل في معرض الكتاب فيشهد زخمًا كبيرًا من الفعاليات والأنشطة التفاعلية، حيث يبدأ ركن الفنون القولية في تمام الساعة العاشرة صباحًا بحكي ومناقشة "حكايات الانتصار" مع أمل عبد الفتاح، يليها ورشة حكي بعنوان "حتشبسوت" تقدمها سارة السيد رجب، ثم ورشة حكي "الملك مينا" لياسين السيد رجب، كما يتم عقد لقاء مع الأطفال الفائزين بجائزة الدولة للمبدع الصغير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: