منظمة الصحة العالمية واليونيسيف
...
اليوم السابع
Very Negative2025-06-13
قالتفى بيان لها إنها أطلقت في 10 يونيو حملة تطعيم فموي ضد الكوليرا تستمر لمدة 10 أيام فى 5 مناطق بولاية الخرطوم السودانية، بهدف حماية أكثر من 2.6 مليون شخص من عمر سنة فما فوق من عدوى الكوليرا، ووقف انتقال العدوى، والمساعدة فى احتواء تفشيها. وأضافت أنه منذ مايو 2025، شهدت ولاية الخرطوم زيادة سريعة في حالات الكوليرا، حيث سُجِّلت أكثر من 16000 ألف حالة إصابة و239 حالة وفاة في جميع مناطق الولاية السبع. تُعاني ولاية الخرطوم، بؤرة الصراع منذ أبريل 2023، من انهيار في بنيتها التحتية وصعوبات شديدة في الوصول إليها. وقد تفاقم تفشي الكوليرا بسبب سوء خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة، نتيجةً لنقص المياه الصالحة للشرب في أعقاب الهجمات على محطات الطاقة الرئيسية ومصادر المياه، بالإضافة إلى النزوح وانهيار النظام الصحي. قال الدكتور شبل السحباني، ممثل منظمة الصحة العالمية في السودان: "لقد رأيتُ بنفسي الدمار الذي أحدثه تفشي الكوليرا في الخرطوم، حيث دمر الصراع النظام الصحي، ويكافح لتلبية الطلب الهائل على المرافق الصحية", مضيفا، ستساعد اللقاحات في وقف انتشار الكوليرا، بينما نعزز تدخلات الاستجابة الأخرى. تُجرى حملة التطعيم في 5 من أكثر مناطق الخرطوم تضررًا، وهي جبل أولياء، وشرق النيل، وأم درمان، وكرري، وأمبدة، عبر مواقع تطعيم متنقلة وثابتة. وقد دعمت منظمة الصحة العالمية وزارتي الصحة الاتحادية والولائية في التخطيط الدقيق للحملة، وستواصل، بالتعاون مع شركاء آخرين، تقديم المشورة الفنية والإشراف والدعم اللوجستي طوال الحملة. وقال وزير الصحة الاتحادي السوداني الدكتور هيثم عوض الله: "نشكر منظمة الصحة العالمية واليونيسيف على دعمهما القوي لإطلاق حملة التطعيم ضد الكوليرا في الخرطوم والتي ستساعد في ترجيح الميزان في حربنا ضد هذه الآفة التي تؤثر على الفئات الأكثر ضعفاً بين سكاننا". بدأ تفشي الكوليرا الحالي في يوليو 2024، وانتشر إلى 92 منطقة في 13 ولاية من أصل 18 ولاية سودانية، مُصيبًا 74,000 ألف شخص ومُسفرًا عن 1,826 حالة وفاة، وقد ساهمت الحرب المستمرة منذ عامين، والتي أدت إلى انهيار النظام الصحي، بما في ذلك الرصد والنزوح الجماعي وانعدام الوصول إلى المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، في انتشار الوباء. وتؤدي تحركات السكان عبر الحدود إلى زيادة خطر انتشار الكوليرا إلى البلدان المجاورة، مما يجعل التعاون عبر الحدود في جهود الاستجابة أمرا ضروريا. الكوليرا، وهي عدوى إسهالية حادة تحدث بسبب تناول أو شرب طعام أو ماء ملوث ببكتيريا ضمة الكوليرا، تشكل تهديدًا عالميًا للصحة العامة ومؤشرًا رئيسيًا على عدم المساواة وانعدام التنمية الاجتماعية. وقد ثبت أن إعطاء لقاحات الكوليرا عن طريق الفم، إلى جانب تدابير الاستجابة الأخرى، بما في ذلك إدارة الحالات، والمياه والصرف الصحي والنظافة، والمراقبة والتواصل بشأن المخاطر والمشاركة المجتمعية، يوقف انتقال المرض ويحتوي على تفشي المرض. وعلى الرغم من التحديات التي تواجه الوصول والتحديات الأمنية التي تفرضها الحرب في السودان، فإن منظمة الصحة العالمية ملتزمة بالبقاء وتقديم المساعدة لحماية الأشخاص الأكثر ضعفاً في السودان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-26
قالت الأمم المتحدة، إن خفض تمويل المساعدات العالمية من الولايات المتحدة، يعطل جهود تطعيم الأطفال ضد الأمراض القاتلة تقريبا مثلما فعلت جائحة كورونا. وقد تزايدت حالات تفشي الأمراض المعدية، بما في ذلك الحصبة والتهاب السحايا والحمى الصفراء، على مستوى العالم، وفي الوقت نفسه، تأثرت الطارئة والروتينية بشكل كبير فيما يقرب من نصف البلدان في بداية أبريل بسبب تخفيضات التمويل، وفقًا لتقارير من مكتب منظمة الصحة العالمية في 108 دولة، معظمها من البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. وقالت منظمة الصحة العالمية واليونيسيف في بيان مشترك مع التحالف العالمي للقاحات والتحصين (جافي) إن خفض التمويل أدى أيضا إلى تقليص إمدادات اللقاحات وإعاقة مراقبة الأمراض. وقالت كاثرين راسل، المديرة التنفيذية لليونيسف: "النكسات مماثلة لما شهدناه خلال جائحة كورونا موضحة، إن هذه الأمراض يمكن الوقاية منها باللقاحات. وقال البيان المشترك إن كورونا تسبب فيما وصف بأنه أكبر تراجع في التطعيم للأطفال منذ جيل، كما أن خفض تمويل المساعدات، بقيادة الولايات المتحدة - التي كانت في السابق أكبر مانح في العالم - يهدد بنفس النتيجة. ودعوا إلى الحفاظ على تمويل قبل جولة تمويل جافي، المقرر إطلاقها في يونيو، وتسعى المجموعة إلى جمع 9 مليارات دولار لتمويل عملها في الفترة من 2026 إلى 2030. قالت سانيا نيشتار، الرئيسة التنفيذية لمنظمة جافي، إنه من الممكن مكافحة ارتفاع معدلات الأمراض المعدية ولكن فقط إذا تم تمويل المنظمة بشكل كامل. وأكدت الوكالات، إن حالات الإصابة بالحصبة زادت على أساس سنوي منذ عام 2021، في حين ارتفعت حالات الإصابة بالتهاب السحايا في أفريقيا العام الماضي وارتفعت أيضًا حالات الإصابة بالحمى الصفراء بعد انخفاضها في العقد الماضي. وفي الشهر الماضي، أظهرت وثيقة داخلية للحكومة الأمريكية أنها ستتبع تخفيضاتها المخصصة لليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية، كجزء من خطط أوسع نطاقا لتبسيط وتركيز المساعدات الخارجية بما يتماشى مع سياسة "أمريكا أولا"، بإلغاء مساهمتها البالغة نحو 300 مليون دولار سنويا في التحالف العالمي للقاحات والتحصين . في الأسبوع الماضي، أبلغت وزارة الخارجية الأمريكية رويترز أنها رشحت مارك لويد، مساعد المدير العام للصحة العالمية، لعضوية مجلس إدارة جافي المكون من 28 عضوًا، وكان مقعد الولايات المتحدة شاغرًا سابقًا، ورفضت وزارة الخارجية الأمريكية وتحالف جافي التعليق على ما قد يعنيه هذا بالنسبة للتمويل الأمريكي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-19
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، إطلاق حملة تطعيم جماعية جديدة ضد شلل الأطفال في 22 فبراير "السبت" في غزة، حيث لا يزال الفيروس موجودا ويشكل خطرا على الأطفال. وقالت المنظمة، في بيان، إن الحملة التي من المقرر أن تستمر حتى 26 فبراير، تهدف إلى تلقيح أكثر من 591 ألف طفل دون سن العاشرة، وفق وكالة فرانس برس. وأوضح المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، أنّ هذه الحملة تأتي بعد العثور مؤخرا على فيروس شلل الأطفال في عينات مياه صرف صحي، ما يعني أنه موجود في البيئة، ويعرض الأطفال للخطر. وتم تنفيذ حملة التطعيم الأولى في سبتمبر وأكتوبر الماضيين بعد تأكيد أول حالة إصابة بشلل الأطفال منذ 25 عاما في قطاع غزة، وقد حققت تلك الحملة التي أتاحها وقف إنساني موقت للقتال، أكثر من 95% من هدفها، وفق منظمة الصحة العالمية. وقالت المنظمة، إنه لم يتم الإبلاغ عن أية حالات إضافية لشلل الأطفال منذ إصابة طفل يبلغ عشرة أشهر بالشلل في أغسطس 2024. لكنها تابعت: "عينات بيئية جديدة أخذت في دير البلح وخان يونس، جمعت في ديسمبر 2024 ويناير 2025، تؤكد وجود انتقال لفيروس شلل الأطفال"، موضحة أن السلالة المكتشفة "مرتبطة وراثيا بفيروس شلل الأطفال المكتشف في قطاع غزة في يوليو 2024". وتؤكد منظمة الصحة العالمية أن لقاحات شلل الأطفال "آمنة" وأنه لا يوجد عدد أقصى للمرات التي يمكن تطعيم الطفل فيها، إذ إن "كل جرعة توفر حماية إضافية لازمة أثناء تفشي المرض". وتهدف حملة التطعيم التي تبدأ السبت إلى الوصول لجميع الأطفال دون العاشرة في غزة، ومن بينهم الذين لم يلقحوا في سبتمبر وأكتوبر الماضيين، من أجل سد الثغرات في المناعة "وإنهاء الوباء"، بحسب منظمة الصحة العالمية التي تأمل في تحسين إمكان الوصول إلى بعض المناطق بفضل وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير. كما كان الحال في العام الماضي، سيحصل الأطفال خلال هذه الحملة على جرعة من لقاح شلل الأطفال الفموي من النوع الثاني، بدعم من منظمة الصحة العالمية واليونيسيف ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-16
بمناسبة مرور عام على حرب السودان جددت الأمم المتحدة في مصر وشركاؤهه ندائهم للحصول على 175،1 مليون دولار، لتلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحًا للاجئين السودانيين الذين فروا إلى مصر منذ منتصف أبريل 2023. كان ذلك خلال تقرير اصدرته مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الصادر اليوم الثلاثاء وتلقت «المصري اليوم» نسخه منه بخصوص التحديات التي يعاني من عدد اللاجئين السودانين والاستجابة لاحتياجاتهم. أوضح التقرير أن اللاجئون يواجهون العديد من التحديات خلال طريقهم للبحث عن الحماية، مما يضعهم في كثير من الأحيان في مواقف محفوفة بالمخاطر. من بين المخاطر التي حددها التقرير أن العديد من الأطفال والأسر ينفصلون عن ذويهم خلال رحلة اللجوء ويصلون في أمس الحاجة إلى الدعم الطبي والنفسي، فضلا عن استنفاد مدخراتهم القليل التي استطاعوا الهروب بها في مصر سريعًا. أوضح التقرير، أن الحكومة المصرية تعمل على ضمان حصول الأفراد الذين أجبروا على الفرار على خدمات الرعاية الصحية الأساسية والتعليم على قدم المساواة مع المواطنين المصريين. ومع ذلك، فإن بناء القدرة على الصمود على المدى الطويل وتعزيز سبل كسب رزق للمجتمعات المضيفةوالمجتمع السوداني في مصر أمر بالغ الأهمية. وفي هذا الصدد، تدعم الميزانية المطلوبة 27 شريكًا يستهدفون ما يقرب من 500 ألف لاجئ ومهاجر وأفراد من المجتمع المضيف لتلبية احتياجاتهم في مجالات الحماية والتعليم والأمن الغذائي والاحتياجات الأساسية والصحة العامة والتغذية وسبل كسب الرزق والإدماج الاقتصادي والمياه والصرف الصحي والنظافة والإسكان. والجدير بالذكر أنه منذ أبريل 2023، تضاعف عدد اللاجئين السودانيين المسجلين لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مصر خمسة أضعاف ليصل إلى 300 ألف شخص، وهو ما يمثل أكثر من 52٪ من إجمالي عدد اللاجئين المسجلين في البلاد. وينتظر 250 ألف سوداني آخرين التسجيل لدى المفوضية في مصر. ومن المتوقع أن يزداد الطلب على التسجيل بشكل مستمر في الأشهر الستة المقبلة بسبب الوضع المضطرب في السودان، مع عدم وجود آفاق فورية لسلام مستدام في الأفق. تنسق المفوضية الاستجابة في مصر بالتعاون مع الحكومة المصرية ومكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة في مصر ومنظمات الأمم المتحدة الأخرى بما في ذلك منظمة الصحة العالمية واليونيسيف وبرنامج الأغذية العالمي والمنظمة الدولية للهجرة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومنظمة العمل الدولية وصندوق الأمم المتحدة للسكان ومنظمة الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية واليونيسكو وهيئة الأمم المتحدة للمرأة وبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، فضلا عن منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية. وقد أجبرت الحرب في السودان حتى الآن أكثر من 1.7 مليون شخص على الفرار إلى البلدان المجاورة، بما في ذلك مصر، التي كانت تعاني بالفعل من استنزاف الموارد وكانت تستضيف أعدادًا كبيرة من اللاجئين قبل الصراع في السودان. وأشار التقرير إلى أن دعم الاستجابة الإنسانية أمراً بالغ الأهمية، لكن الاستثمارات لتعزيز الخدمات الوطنية وقدرة المجتمع على الصمود على المدى الطويل لها نفس القدر من الأهمية لدعم مصر كحكومة مضيفة وتمكين اللاجئين، سواء كانوا نساءً أو رجالًا أو أطفالًا، من العيش بكرامة. ولا يزال دعم سبل كسب الرزق للمجتمعات المضيفة واللاجئين يمثل أولوية حاسمة، لا سيما في ظل التحديات الاقتصادية المتزايدة، في حين أن الاستثمار في استعادة الاعتماد على الذات لدى اللاجئين سيعزز قدرتهم على الصمود في مواجهة الصدمات الاقتصادية ويسهل المسارات نحو الحلول الدائمة. ومن خلال العمل مع الحكومة، تعمل المفوضية جنباً إلى جنب مع منظمات الأمم المتحدة الشقيقة وشركاء التنمية على إنقاذ الأرواح، ولكن في العديد من المواقع، بالكاد تمكنّنا من توفير أقل من الحد الأدنى. هناك حاجة إلى التزامات حازمة من المجتمع الدولي لدعم السودان والدول المضيفة للاجئين لضمان حياة كريمة لأولئك الذين أجبروا على الفرار من الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-16
أشادت منظمة الأمم المتحدة في مصر علي مؤكدة على ضمان حصول الأفراد الذين أجبروا على الفرار على خدمات الرعاية الصحية الأساسية والتعليم على قدم المساواة مع المواطنين المصريين، مضيفة أن بناء القدرة على الصمود على المدى الطويل وتعزيز سبل كسب رزق للمجتمعات المضيفة والمجتمع السوداني في مصر أمر بالغ الأهمية. جاء ذلك خلال بيان المنظمة تزامنا ومرور عام علي الصراع السوداني وجددت الأمم المتحدة في مصر و شركاؤها ندائهم للحصول على 175,1 مليون دولار لتلبية الاحتياجات الأكثر الحاحا اللاجئين السودانيين الذين فروا الى مصر منذ منتصف أبريل 2023 موضحة أنه يواجه اللاجئون العديد من التحديات خلال طريقهم للبحث عن الحماية< ولفتت المنظمة إلى أن الميزانية المطلوبة تدعم 27 شريكاً يستهدفون ما يقرب من 500 ألف لاجئ ومهاجر وأفراد من المجتمع المضيف لتلبية احتياجاتهم في مجالات الحماية والتعليم والأمن الغذائي والاحتياجات الأساسية والصحة العامة والتغذية وسبل كسب الرزق والإدماج الاقتصادي والمياه والصرف الصحي والنظافة والإسكان. وذكرت المنظمة في بيانها أنه منذ أبريل 2023، تضاعف عدد اللاجئين السودانيين المسجلين لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مصر خمسة أضعاف ليصل إلى 300 ألف شخص، وهو ما يمثل أكثر من 52٪ من إجمالي عدد اللاجئين المسجلين في البلاد. وينتظر 250 ألف سوداني آخرين التسجيل لدى المفوضية في مصر. ومن المتوقع أن يزداد الطلب على التسجيل بشكل مستمر في الأشهر الستة المقبلة بسبب الوضع المضطرب في السودان، مع عدم وجود آفاق فورية لسلام مستدام في الأفق. ووفق البيان تقوم المفوضية بتنسيق الاستجابة في مصر بالتعاون الوثيق مع الحكومة المصرية ومكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة في مصر ومنظمات الأمم المتحدة الأخرى بما في ذلك منظمة الصحة العالمية واليونيسيف وبرنامج الأغذية العالمي والمنظمة الدولية للهجرة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومنظمة العمل الدولية وصندوق الأمم المتحدة للسكان ومنظمة الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية واليونيسكو وهيئة الأمم المتحدة للمرأة وبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، فضلا عن منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية. وذكر البيان أنه أجبرت الحرب في السودان حتى الآن أكثر من 1.7 مليون شخص على الفرار إلى البلدان المجاورة، بما في ذلك مصر، التي كانت تعاني بالفعل من استنزاف الموارد وكانت تستضيف أعدادًا كبيرة من اللاجئين قبل الصراع في السودان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-16
جددت الأمم المتحدة في مصر، و شركاؤها، اليوم، ندائهم للحصول على 175,1 مليون دولار لتلبية الاحتياجات الأكثر الحاحا اللاجئين السودانيين الذين فروا الى مصر منذ منتصف أبريل 2023 ويواجه اللاجئون العديد من التحديات خلال طريقهم للبحث عن الحماية، مما يضعهم في كثير من الأحيان في مواقف محفوفة بالمخاطر، فيما ينفصل العديد من الأطفال والأسر عن ذويهم خلال رحلة اللجوء ويصلون في أمس الحاجة إلى الدعم الطبي والنفسي، فضلا عن استنفاد مدخراتهم القليلة التي استطاعوا الهروب بها. *دور مصر فى إستقبال اللاجئين وأفاد مركز الأمم المتحدة للإعلام في مصر، في بيان، بأن الحكومة المصرية تعمل على ضمان حصول الأفراد الذين أجبروا على الفرار على خدمات الرعاية الصحية الأساسية والتعليم على قدم المساواة مع المواطنين المصريين. وأضافت: ومع ذلك، فإن بناء القدرة على الصمود على المدى الطويل وتعزيز سبل كسب رزق للمجتمعات المضيفة والمجتمع السوداني في مصر أمر بالغ الأهمية. وأوضحت الأمم المتحدة أن الميزانية المطلوبة تدعم 27 شريكاً يستهدفون ما يقرب من 500 ألف لاجئ ومهاجر وأفراد من المجتمع المضيف لتلبية احتياجاتهم في مجالات الحماية والتعليم والأمن الغذائي والاحتياجات الأساسية والصحة العامة والتغذية وسبل كسب الرزق والإدماج الاقتصادي والمياه والصرف الصحي والنظافة والإسكان. *زيادة في عدد اللاجئين السودانيين في مصر والجدير بالذكر أنه منذ أبريل 2023، تضاعف عدد اللاجئين السودانيين المسجلين لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مصر خمسة أضعاف ليصل إلى 300 ألف شخص، وهو ما يمثل أكثر من 52٪ من إجمالي عدد اللاجئين المسجلين في البلاد. وينتظر 250 ألف سوداني آخرين التسجيل لدى المفوضية في مصر. ومن المتوقع أن يزداد الطلب على التسجيل بشكل مستمر في الأشهر الستة المقبلة بسبب الوضع المضطرب في السودان، مع عدم وجود آفاق فورية لسلام مستدام في الأفق، بحسب الأمم المتحدة. من جهتها، تقوم المفوضية بتنسيق الاستجابة في مصر بالتعاون الوثيق مع الحكومة المصرية ومكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة في مصر ومنظمات الأمم المتحدة الأخرى بما في ذلك منظمة الصحة العالمية واليونيسيف وبرنامج الأغذية العالمي والمنظمة الدولية للهجرة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومنظمة العمل الدولية وصندوق الأمم المتحدة للسكان ومنظمة الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية واليونيسكو وهيئة الأمم المتحدة للمرأة وبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، فضلا عن منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية. *فرار 1.7 مليون شخص من السودان جراء الحرب وقد أجبرت الحرب في السودان حتى الآن أكثر من 1.7 مليون شخص على الفرار إلى البلدان المجاورة، بما في ذلك مصر، التي كانت تعاني بالفعل من استنزاف الموارد وكانت تستضيف أعدادًا كبيرة من اللاجئين قبل الصراع في السودان، وفقاً للبيان. وأكدت الأمم المتحدة أن دعم الاستجابة الإنسانية يعد أمراً بالغ الأهمية، لكن الاستثمارات لتعزيز الخدمات الوطنية وقدرة المجتمع على الصمود على المدى الطويل لها نفس القدر من الأهمية لدعم مصر كحكومة مضيفة وتمكين اللاجئين، سواء كانوا نساءً أو رجالًا أو أطفالًا، من العيش بكرامة. وتابعت الأمم المتحدة: ومن خلال العمل مع الحكومة، تعمل المفوضية جنباً إلى جنب مع منظمات الأمم المتحدة الشقيقة وشركاء التنمية على إنقاذ الأرواح، ولكن في العديد من المواقع، بالكاد تمكنّنا من توفير أقل من الحد الأدنى. هناك حاجة إلى التزامات حازمة من المجتمع الدولي لدعم السودان والدول المضيفة للاجئين لضمان حياة كريمة لأولئك الذين أجبروا على الفرار من الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-26
أكد الدكتور أحمد طه، رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، حرص الهيئة على اصدار معايير تميز خاصة بصحة الأم والطفل تتماشى مع أفضل الممارسات الدولية ومتكاملة مع قواعد منظمة اليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية، وذلك تفعيلا للمبادرة الوطنية «الألف يوم الذهبية» لتنمية الأسرة المصرية وتحسين الخصائص السكانية، والتي انطلقت تحت مظلة مبادرة رئيس الجمهورية «100 يوم صحة» في أغسطس الماضي، مشيرا إلى أن الدولة المصرية تعمل على توفير الرعاية الصحية المتكاملة وبأعلى مستويات الجودة العالمية لجميع المواطنين، في ظل حرص الرئيس عبدالفتاح السيسي على بناء الإنسان المصري وتوفير حياة كريمة لأجيال الحاضر والمستقبل، من خلال تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل، وتنفيذ المبادرات الرئاسية لتوفير مجموعة واسعة من الخدمات الصحية بما في ذلك الرعاية الوقائية والعلاجية لجميع المواطنين. جاء ذلك خلال الاجتماع الأول للجنة معايير التميز للمنشآت الصحية صديقة الأم والطفل، والذي أقيم بمشاركة خبراء من منظمة الصحة العالمية واليونيسيف بمقر الهيئة بالقاهرة، بهدف إصدار «معايير تميز» خاصة بصحة الأم والطفل وذلك للمنشآت الصحية الحاصلة على اعتماد «جهار» GAHAR، سواء مستشفيات أو وحدات صحية، بما يتيح الحصول على شهادة للتميز لتصبح منشآت صحية صديقة للأم والطفل. وأشار رئيس هيئة الاعتماد والرقابة الصحية أن الاجتماع ناقش الأبعاد المختلفة للمعايير والإجراءات التي تستهدف حماية وتعزيز صحة الأم قبل وبعد الولادة، واتاحة خدمات خاصة بالأم والطفل ذات جودة عالية بما يسهم في الحد من عدد الوفيات بين الأطفال حديثي الولادة. وأكد أن هيئة الاعتماد والرقابة الصحية هي الجهة المسئولة عن اصدار وتطبيق المعايير الوطنية لجودة الخدمات الصحية والرقابة على التزام المنشآت الطبية بتطبيقها، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ومحور الصحة برؤية مصر ٢٠٣٠ وأوضح طه، أهمية تطبيق معايير التميز للمنشآت الصحية صديقة الأم والطفل بوحدات الرعاية الأولية والتي تعد مظلة الأمان الصحي للأم والطفل حديث الولادة من خلال توفير الخدمات الصحية اللازمة لهم بما يتماشى مع أعلى مستويات الجودة، وتقديم التدخلات المبكرة لتعزيز صحة الأم والطفل والحد من المخاطر والمشاكل الصحية المحتمل التعرض لها خلال فترات الحمل وما بعد الولادة، بالاضافة إلى توفير التطعيمات والرعاية الصحية اللازمة للأطفال حديثي الولادة وحتى عمر العامين والتي تعتبر الفترة الحاسمة للنمو الأمثل والتطور والصحة العامة للطفل، مشيرا إلى أهمية تقديم المعلومات وتثقيف الأمهات حول كيفية الرعاية الصحية للطفل إبتداءًا من مرحلة ماقبل الولادة وكذلك تقديم التثقيف الصحي اللازم للشباب والفتيات المقبلين على الزواج. ومن جانبهم، أعرب أعضاء اللجنة عن سعادتهم بالمشاركة في صياغة معايير تميز المنشآت الصحية صديقة الأم والطفل بالتعاون والتنسيق مع الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية (GAHAR)، والتي تعد الركيزة الأساسية لتوفير مرافق رعاية صحية آمنة قادرة على تلبية الاحتياجات الخاصة للأمهات والأطفال، وبالتالي دعم نتائج صحية أفضل لهم، مؤكدين على أهمية توحيد الجهود وتبادل الخبرات من أجل الخروج بنتائج ايجابية ووضع وتطبيق معايير شاملة وداعمة لصحة الأم والطفل وشارك بحضور الاجتماع، د.كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، د.نانيس عبدالمحسن، استشاري بالإدارة العامة لرعاية الأمومة والطفولة بوزارة الصحة والسكان، د.علياء طلعت، مدير وحدة التغذية ببرنامج الغذاء العالمي- الأمم المتحدة، د.نجلاء عرفة، مدير مساعد برامج الصحة بمنظمة اليونسيف، د.هالة الحناوي، مسئولف برامج تعزيز الصحة بمنظمة الصحة العالمية، د.أميمة إدريس، رئيس قسم النساء والتوليد الأسبق بمستشفى قصر العيني، د.مي كامل مطر، أستشاري الأطفال والتغذية كما شارك من جانب الهيئة د.وائل الدرندلي، د.إيمان الشحات، أعضاء مجلس الإدارة، د.متولي محمد، كبير مراجعي الهيئة ورئيس لجنة التصميم الصحي الأمن- رئيس اللجنة، د.ولاء أبوالعلا، مدير عام الادارة العامة لبحوث وتطوير المعايير، د.رانيا مدحت، مدير عام المكتب الفني، د.رحاب الفخراني، مدير إدارة التعاون الدولي، د.هبة حسام، مدير الإدارة الاستراتييجة والسياسات، د.محمد الطحاوي، مدير إدارة المتابعة بمكتب رئيس الهيئة، د.نيرة صلاح الدين، عضو الإدارة العامة لبحوث وتطوير المعايير، د.رانيا سليم، د.بسمة الخلاخيلي اعضاء إدارة التعاون الدولي. يذكر أن المبادرة الرئاسية لتنمية الأسرة المصرية وتحسين الخصائص السكانية تعتمد على محاور أساسية تشمل تطبيق آليات المستشفى صديق الأم والطفل، والمشورة الأسرية المتكاملة والفردية لتحسين الخصائص السكانية ومخرجات الألف يوم الذهبية، ودعم الولادة الطبيعية وتخفيض القيصرية غير المبررة طبيا، وتحسين مخرجات حديثي الولادة وتطبيق الحضانة صديقة الأم والطفل، وتؤكد على حق الطفل في الحصول على الرعاية المثلى بدءًا بمشورة ما قبل الزواج وحتى عامه الثاني، فضلًا عن حتمية مباعدة الأم بين الحملين المتعاقبين من 3 إلى 5 سنوات لمنع إصابة الطفل بالتوحد والتقزم والسكري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-26
أكد الدكتور أحمد طه، رئيس الهيئة العامة للاعتماد و، حرص الهيئة على اصدار معايير تميز خاصة بصحة الأم والطفل تتماشى مع أفضل الممارسات الدولية ومتكاملة مع قواعد منظمة اليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية، وذلك تفعيلا للمبادرة الوطنية "الألف يوم الذهبية" لتنمية الأسرة المصرية وتحسين الخصائص السكانية، والتي انطلقت تحت مظلة مبادرة رئيس الجمهورية «100 يوم صحة» في أغسطس الماضي، مشيرا إلى أن الدولة المصرية تعمل على توفير الرعاية الصحية المتكاملة وبأعلى مستويات الجودة العالمية لجميع المواطنين، في ظل حرص الرئيس عبد الفتاح السيسي على بناء الإنسان المصري وتوفير حياة كريمة لأجيال الحاضر والمستقبل، من خلال تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل، وتنفيذ المبادرات الرئاسية لتوفير مجموعة واسعة من الخدمات الصحية بما في ذلك الرعاية الوقائية والعلاجية لجميع المواطنين. جاء ذلك خلال الاجتماع الأول للجنة معايير التميز للمنشآت الصحية صديقة الأم والطفل، والذي أقيم بمشاركة خبراء من منظمة الصحة العالمية واليونيسيف بمقر الهيئة بالقاهرة، بهدف إصدار "معايير تميز" خاصة بصحة الأم والطفل وذلك للمنشآت الصحية الحاصلة على اعتماد "جهار" GAHAR، سواء مستشفيات أو وحدات صحية، بما يتيح الحصول على شهادة للتميز لتصبح منشآت صحية صديقة للأم والطفل. وأشار رئيس هيئة الاعتماد والرقابة الصحية أن الاجتماع ناقش الأبعاد المختلفة للمعايير والإجراءات التي تستهدف حماية وتعزيز صحة الأم قبل وبعد الولادة، واتاحة خدمات خاصة بالأم والطفل ذات جودة عالية بما يسهم في الحد من عدد الوفيات بين الأطفال حديثي الولادة. وأكد أن هيئة الاعتماد والرقابة الصحية هي الجهة المسئولة عن اصدار وتطبيق المعايير الوطنية لجودة الخدمات الصحية والرقابة على التزام المنشآت الطبية بتطبيقها، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ومحور الصحة برؤية مصر ٢٠٣٠. وأوضح طه، أهمية تطبيق معايير التميز للمنشآت الصحية صديقة الأم والطفل بوحدات الرعاية الأولية والتي تعد مظلة الأمان الصحي للأم والطفل حديث الولادة من خلال توفير الخدمات الصحية اللازمة لهم بما يتماشى مع أعلى مستويات الجودة، وتقديم التدخلات المبكرة لتعزيز صحة الأم والطفل والحد من المخاطر والمشاكل الصحية المحتمل التعرض لها خلال فترات الحمل وما بعد الولادة، بالاضافة إلى توفير التطعيمات والرعاية الصحية اللازمة للأطفال حديثي الولادة وحتى عمر العامين والتي تعتبر الفترة الحاسمة للنمو الأمثل والتطور والصحة العامة للطفل، مشيرا إلى أهمية تقديم المعلومات وتثقيف الأمهات حول كيفية الرعاية الصحية للطفل إبتداءًا من مرحلة ماقبل الولادة وكذلك تقديم التثقيف الصحي اللازم للشباب والفتيات المقبلين علي الزواج. ومن جانبهم، أعرب أعضاء اللجنة عن سعادتهم بالمشاركة في صياغة معايير تميز المنشآت الصحية صديقة الأم والطفل بالتعاون والتنسيق مع الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية (GAHAR)، والتي تعد الركيزة الأساسية لتوفير مرافق رعاية صحية آمنة قادرة على تلبية الاحتياجات الخاصة للأمهات والأطفال، وبالتالي دعم نتائج صحية أفضل لهم، مؤكدين علي أهمية توحيد الجهود وتبادل الخبرات من أجل الخروج بنتائج ايجابية ووضع وتطبيق معايير شاملة وداعمة لصحة الأم والطفل شارك بحضور الاجتماع، د.كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، د.نانيس عبدالمحسن، استشاري بالإدارة العامة لرعاية الأمومة والطفولة بوزارة الصحة والسكان، د.علياء طلعت، مدير وحدة التغذية ببرنامج الغذاء العالمي - الأمم المتحدة، د.نجلاء عرفة، مدير مساعد برامج الصحة بمنظمة اليونسيف، د.هالة الحناوي، مسئولف برامج تعزيز الصحة بمنظمة الصحة العالمية، د.أميمة إدريس، رئيس قسم النساء والتوليد الأسبق بمستشفى قصر العيني، د.مي كامل مطر، أستشاري الأطفال والتغذية كما شارك من جانب الهيئة د.وائل الدرندلي، د.إيمان الشحات، أعضاء مجلس الإدارة، د.متولي محمد، كبير مراجعي الهيئة ورئيس لجنة التصميم الصحي الأمن- رئيس اللجنة، د.ولاء أبو العلا، مدير عام الادارة العامة لبحوث وتطوير المعايير، د.رانيا مدحت، مدير عام المكتب الفني، د.رحاب الفخراني، مدير إدارة التعاون الدولي، د.هبة حسام، مدير الإدارة الاستراتييجة والسياسات، د.محمد الطحاوي، مدير إدارة المتابعة بمكتب رئيس الهيئة، د.نيرة صلاح الدين، عضو الإدارة العامة لبحوث وتطوير المعايير، د.رانيا سليم، د.بسمة الخلاخيلي اعضاء إدارة التعاون الدولي. يذكر أن المبادرة الرئاسية لتنمية الأسرة المصرية وتحسين الخصائص السكانية تعتمد على محاور أساسية تشمل تطبيق آليات المستشفى صديق الأم والطفل، والمشورة الأسرية المتكاملة والفردية لتحسين الخصائص السكانية ومخرجات الألف يوم الذهبية، ودعم الولادة الطبيعية وتخفيض القيصرية غير المبررة طبيا، وتحسين مخرجات حديثي الولادة وتطبيق الحضانة صديقة الأم والطفل، وتؤكد على حق الطفل في الحصول على الرعاية المثلى بدءًا بمشورة ما قبل الزواج وحتى عامه الثاني، فضلًا عن حتمية مباعدة الأم بين الحملين المتعاقبين من 3 إلى 5 سنوات لمنع إصابة الطفل بالتوحد والتقزم والسكري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-08-01
شددت منظمة الصحة العالمية اليوم على ضرورة إرضاع الأطفال في الساعة الأولى بعد الولادة لتقليل خطر الموت والحصول على فوائد صحية على مدى الحياة. كما أن الانتظار لمدة ساعتين فقط يمكن أن يزيد من فرص وفاة الوليد بنسبة الثلث ، في حين أن أكثر من يوم يضاعف الخطر ، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. وقال الخبراء إن الرضاعة الطبيعية المبكرة تعزز نظام المناعة لدى الطفل منذ البداية ، مما يقلل من فرص الإصابة بالعدوى المهددة للحياة. ويقدر التقرير الذي نشرته منظمة الصحة العالمية واليونيسيف ، أن ثلاثة من كل خمسة أطفال أى حوالي 78 مليون طفل في جميع أنحاء العالم لا يرضعون من الثدي خلال الساعة الأولى. واستعرض الباحثون عددا من الدراسات التي وجدت أن هؤلاء الأطفال لديهم فرصة أكبر للوفاة خلال الأيام الثمانية والعشرين الأولى من الحياة. لكن التقرير يعترف بأن الرضاعة الطبيعية قد تكون صعبة ويقول إن الأمهات بحاجة إلى "دعم وتوجيه" لبدء القيام بذلك بنجاح. وقال الدكتور "تيدروس أدانوم جبريسيس" ، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: "إن الرضاعة الطبيعية تمنح الأطفال أفضل بداية ممكنة في الحياة، ويجب علينا توسيع نطاق الدعم للأمهات بشكل عاجل - سواء من أفراد الأسرة أو العاملين في مجال الرعاية الصحية أو أصحاب العمل أو الحكومات - حتى يتمكن من منح أطفالهن البداية التي يستحقونها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-03-18
أعلن تطبيق واتس آب، اليوم، تدشين منصة معلومات فيروس كورونا بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، لدعم المعركة التي يخوضها العالم ضد وباء فيروس كورونا، إضافة إلى التبرع بمليون دولار أمريكي لشبكة تقصي الحقائق الدولية التابعة لمعهد "بوينتر". وسيجرى إطلاق منصة معلومات فيروس كورونا اليوم على رابط whatsapp.com/coronavirus، ليقدم إرشادات ممكنة التطبيق للعاملين في مجالات الصحة، التعليم، قادة المجتمع، المؤسسات الأهلية، الحكومات المحلية، والشركات المحلية التي تعتمد على واتساب في التواصل. كذلك يقدم الموقع إرشادات ونصائح عامة وموارد للمستخدمين حول العالم كي يقللوا من انتشار الشائعات وإمدادهم بالمعلومات الصحية الدقيقة. وبينما يحتاج الناس إلى الابتعاد عن بعضهم البعض، سوف يواصل واتس آب دوره كوسيلة تواصل بسيطة، آمنة، ويعتمد عليها. وتقدم هذه التوصيات إرشادات سريعة عن كيفية استفادة مجموعات صغيرة من خصائص واتس آب، وسوف يتم توزيعها من قبل صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمسئولين عن تنسيق الجهود المحلية. يعمل واتس آب بالإضافة إلى ذلك، مع منظمة الصحة العالمية واليونيسيف لتوفير مراكز اتصالات واستعلامات نصية للمواطنين من كافة أنحاء العالم يمكنهم التواصل معها بشكل مباشر. وستقدم هذه المراكز معلومات قيمة ويعتمد عليها وسيتم إدراجها على منصة واتساب لمعلومات فيروس كورونا. حتى الآن، عمل واتس آب مع مجموعة من وزارات الصحة والمنظمات غير الهادفة للربح لتوفير المعلومات للمستخدمين عبر رسائل نصية في عدة دول. وبينما تتواصل هذه الجهود، سوف يتم تحديث المنصة بأحدث المصادر. وستدعم منحة واتس آب لشبكة تقصي الحقائق الدولية إجراءات التحقق من صحة المعلومات والبيانات في إطار حلف #CoronaVirusFacts، والذي يضم أكثر من 100 منظمة محلية في 45 دولة على الأقل. وخلال العام الماضي، عملت واتس آب على ضم أكثر من 12 منظمة متخصصة في التحقق من صحة البيانات إلى تطبيق واتس آب مباشرةً؛ كي يتمكنوا من حشد البيانات والإبلاغ عن الشائعات التي يمكن تداولها عبر عدد من خدمات الرسائل النصية مثل واتس آب أو الرسائل النصية القصيرة. وستدعم هذه المنحة التدريب على استخدام الخصائص المتقدمة WhatsApp Business ، بما في ذلك WhatsApp Business API. ويضم التوسع هذه المؤسسات التي تتحقق من المعلومات والحاصلة على إجازة من شبكة تقصي الحقائق الدولية سوف يساعد على ضمان زيادة الوعي في المجتمعات المحلية والاستجابة للشائعات المغرضة. وقال ويل كاثكارت رئيس شركة واتس آب: "نحن نعلم أن مستخدمينا يلجئون لواتساب أكثر من أي وقت مضى في هذه الظروف العصيبة، سواء كان ذلك للتواصل مع الأصدقاء أو الأحباء، بين الأطباء والمرضى، أو المدرسين والطلاب، نريد أن نقدم وسيلة بسيطة يمكنها مساعدة الناس في مثل هذا الوقت". وأضاف: "نحن أيضاً سعداء بشراكتنا مع معهد بوينتر للمساعدة في زيادة أعداد منظمات التحقق على واتس آب، وكي ندعم عملهم في دحض الشائعات الذي ينقذ حياة البشر، كذلك سوف نواصل العمل مباشرةً مع وزارات الصحة حول العالم كي تقوم بنشر التحديثات المستمرة عبر واتساب مباشرةً." فيما قال بيبرس أورسيك، رئيس شبكة تقصي الحقائق الدولية، إن هذا التبرع الذي أتى في وقته من واتس آب سوف يدعم عمليات التحقق من المعلومات التي ينشرها حلف #CoronaVirusFacts للوصول إلى عدد أكبر من المستخدمين، وبالتبعية مساعدة الناس على التفرقة بين الحقائق والمعلومات الوهمية في ظل هذا الفيضان الهائل من المعلومات والذي أسمته منظمة الصحة العالمية بـ"الوباء المعلوماتي". وأضاف أن شبكة تقصي الحقائق الدولية تتطلع قدماً لاكتشاف طرق يمكنها من خلالها تفهم انتشار الشائعات الصحية على واتس آب في صور مختلفة، وأن تقوم بابتكار أدوات متوفرة للمتحققين كي يقوموا بتتبع وتكذيب هذه المعلومات الخاطئة على واتساب. وقال آخيم شتاينر مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن توفير معلومات محدثة حول COVID-19 للمجتمعات المحلية حول العالم هو جهد شديد الأهمية على الصعيد العالمي في إطار الجهود الدولية الرامية إلى وقف انتشار الفيروس. وأوضح أن عقد الشراكات مع شركات القطاع الخاص مثل واتس آب سوف يساعدنا على الحصول على هذه المعلومات الحيوية بشكل لحظي من منظمة الصحة العالمية والمسؤولين الرسميين المحليين وإرسالها لمليارات المستخدمين حول العالم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-06-16
التقت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، الدكتور تيدروس أدهانوم، مدير عام منظمة الصحة العالمية، بمقر المنظمة بجنيف، خلال زيارة الوزيرة لمدينة جنيف السويسرية وذلك لبحث وتعزيز سبل التعاون في مجال الصحة العامة ومناقشة العديد من الموضوعات المهمة ذات الاهتمام المشترك. وقال الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية، والمتحدث الرسمي للوزارة، إن الدكتورة هالة زايد، استهلت لقاءها بتوجيه الشكر للدكتور تيدروس أدهانوم مدير عام منظمة الصحة العالمية، ولمكتب المنظمة في جنيف، لمجهوداتهم في دعم المنظومة الصحية بمصر قبل جائحة فيروس كورونا المستجد، واستمرار هذه الجهود دون انقطاع خلال الجائحة، قائلة: «أشكركم على الإنسانية التي أنقذت حياة العديد من المواطنين فى دول العالم خلال وباء كوفيد-19». وأضاف «مجاهد» أن الوزيرة ناقشت مع مدير عام منظمة الصحة العالمية، العديد من الموضوعات التي بدأت باستعراض الجهود المبذولة للحفاظ على مصر خالية من مرض شلل الأطفال، والتي تم تكثيفها في مطلع عام 2021 بإطلاق حملتين لتطعيم الأطفال دون سن الخامسة بالطعم «الفموي» بعد حصول مصر على 38 مليون جرعة مجانية مقدمة من منظمة الصحة العالمية، واليونيسيف. وأشار الدكتور خالد مجاهد، إلى أن الوزيرة استعرض الجهود المستمرة لاستكمال حملات التطعيم ضد مرض شلل الأطفال من خلال حملتين إضافيتين يتم الاعداد لاطلاقهما خلال الأسابيع القليلة القادمة، بدعم من منظمة الصحة العالمية. وذكر «مجاهد» أن الوزيرة ناقشت مع المدير العام لمنظمة الصحة العالمية اتفاقية الجوائح الدولية المزمع صياغتها خلال الأشهر القادمة، والتي تهدف إلى تعظيم دور منظومة اللوائح الصحية الدولية في حماية الدول ووضع القواعد المنظمة للعلاقات بين الدول خلال فترة الجوائح. وتابع أن الوزيرة استعرضت جهود مصر في تصنيع لقاح فيروس كورونا المستجد بمصر من خلال التعاقد مع شركة «سينوفاك» الصينية، حيث أعربت الوزيرة عن رغبتها في دعم منظمة الصحة العالمية لمصر في الحصول على اعتماد اللقاح الجاري إنتاجه من خلال مصنع شركة «فاكسيرا» المصرية، بالإضافة إلى اعتماد مصنع «فاكسيرا» كأحد المصانع المنتجة للقاحات فيروس كورونا وحصوله على تأهيل منظمة الصحة العالمية «WHO Qualifications». وأضاف «مجاهد» أن الوزيرة ناقشت وضع الملف المصري الخاص بالإشهاد الدولي بخلو مصر من فيروس سي والذي تعمل عليه منظمة الصحة العالمية حاليا، بعد أن تقدمت به وزارة الصحة والسكان للمنظمة عقب الانتهاء من تنفيذ مبادرة رئيس الجمهورية للقضاء على فيروس سي والكشف عن الأمراض غير السارية تحت شعار «100 مليون صحة»، حيث تعمل المنظمة على مراجعة الملف وتقييم النجاح في الوصول إلى المؤشرات المطلوبة عالميًا من حيث تشخيص وعلاج مرض فيروس سي وخفض الإصابات الجديدة وخفض مستوى الوفيات الناتج عن الإصابة بالفيروس، وكذلك ملف الحقن الآمن وخفض الضرر للفئات الأكثر خطورة والأكثر عرضة للإصابة. ومن جانبه، أثنى مدير عام منظمة الصحة العالمية، على كفاءة وحسن إدارة المنظومة الصحية في مصر، مشيدًا بحملتي التطعيم ضد شلل الأطفال في شهري فبراير ومارس الماضيين وبنجاح كل منهما في تحقيق المستهدف بتطعيم نحو 16.7 مليون طفل من المصريين وغير المصريين المقيمين على أرض مصر. وأعرب تيدروس أدهانوم، عن ثقته في الإجراءات التي تتخذها مصر للحفاظ على خلوها من مرض شلل الأطفال، على الرغم من التحديات التي تشهدها دول الجوار بسبب عودة ظهور فيروس شلل الأطفال، وخاصة الدول التي تشهد حالة من عدم الاستقرار والنزاعات التي تنعكس على ضعف التغطية التطعيمية للأطفال، مؤكدًا استمرار دعم المنظمة لمصر، بتوفير طعوم شلل الأطفال إلى جانب الدعم بالخبراء المتخصصين في هذا المجال حال الاحتياج لذلك. كما أعرب مدير عام منظمة الصحة العالمية، عن تقديره لجهود مصر في دعم صياغة اتفاقية الجوائح الدولية والمقرر الانتهاء منها قريبًا، وذلك للأثر الإيجابي الذي تحققه تلك الاتفاقية في دعم النظم الصحية والسيطرة على الأوبئة والجوائح حال ظهورها. وأشاد مدير عام منظمة الصحة العالمية بالجهود التي بذلتها مصر في إعداد وتقديم ملف تجربة مصر في القضاء على فيروس سي كأول دولة في العالم تتقدم للمنظمة للحصول على الاشهاد الدولي لخلوها من فيروس سي، بعد أن كانت من أكثر الدول في معدلات الإصابة، قائلًا: «إنني شاهدت ذلك الإنجاز بنفسي خلال زيارتي للقاهرة في شهر أغسطس عام 2019»، مؤكدًا متابعته مع فريق العمل بالمنظمة، لتقييم المؤشرات التي تقدمت بها مصر، وحرص المنظمة على التواصل الدائم مع وزارة الصحة والسكان المصرية حتى الحصول على الإشهاد الدولي لخلو مصر من فيروس سي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-12-14
ذكرت منظمة الأمم المتحدة، أن 1.8 مليار شخص في العالم معرضون لخطر الإصابة بعدوى كورونا المستجد "كوفيد 19" وأمراض أخرى؛ بسبب نقص المياه في المرافق الصحية، وفقا لما ذكرته شبكة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وأوضح تقرير صادر عن منظمتي الصحة العالمية والأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، نُشر في جنيف، أن واحدا من كل أربعة مرافق صحية في جميع أنحاء العالم يفتقر إلى إمدادات المياه، وواحدا من كل ثلاثة ليس لديه وسائل لتنظيف الأيدي، ويتعرض نتيجة لذلك حوالي 1.8 مليار شخص لخطر متزايد للإصابة بفيروس كورونا والأمراض المعدية الأخرى. وقال التقرير، إن "حوالي 1.8 مليار شخص معرضون بشكل متزايد لخطر الإصابة بـ"كوفيد -19" وأمراض أخرى؛ لأنهم يستخدمون أو يعملون في مرافق رعاية صحية تفتقر إلى خدمات المياه الأساسية". وأوضحت منظمة الصحة العالمية واليونيسيف، أن "المياه، وأجهزة الصرف الصحي، والنظافة، أمور ضرورية لسلامة العاملين الصحيين والمرضى، ولكن هذه الخدمات لا تُعطى لها الأولوية دائما". وشدد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، على أن عمل الأطباء والممرضات في ظروف تنعدم فيها النظافة المناسبة في المستشفيات، يعادل العمل بدون معدات واقية. وأشار "جيبريسوس" إلى أن إمدادات المياه والصرف الصحي والنظافة، أساسية في مكافحة كورونا، موضحا أن "الفجوات لا تزال موجودة" في هذا المجال، خاصة في الدول الـ47 الأقل نموا في العالم. ورصد التقرير عدم وجود مياه للشرب بهذه الدول في واحد من كل مرفقين صحيين، ويفتقر واحدا من كل أربعة إلى مرافق لتنظيف اليدين في وحدات العلاج، و3 من كل 5 تفتقر إلى خدمات الصرف الصحي الأساسية. ودعت منظمة الصحة العالمية واليونيسف إلى زيادة الاستثمار في المياه والصرف الصحي والنظافة، وأكدت المنظمتان، أن هذه الخدمات مهمة بشكل خاص للفئات السكانية الضعيفة، ولا سيما النساء الحوامل والأطفال. وقدر مؤلفو التقرير أن حل مشكلة المياه في المستشفيات والمراكز الصحية في أقل البلدان نموا يتطلب استثمارا لا يزيد عن دولار واحد لكل مواطن في هذه الدول. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: