منطقة يطا

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning منطقة يطا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning منطقة يطا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with منطقة يطا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with منطقة يطا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with منطقة يطا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with منطقة يطا
Related Articles

اليوم السابع

2023-05-07

قال الدكتور نافع عساف، وكيل وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، اليوم الأحد، إن محاولات الاحتلال الإسرائيلي عرقلة العملية التعليمية في فلسطين ستبوء بالفشل، وذلك بعد هدم الاحتلال لمدرسة أساسية في مُحافظة "بيت لحم" بجنوب الضفة الغربية صباحًا، واقتحامه لاحقًا مدرسة ذكور ثانوية في مُحافظة "رام الله".  وأضاف عساف - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط - أن الاحتلال يحاول إيصال رسالة إلى الفلسطينيين تشعرهم بالتهديد وأنه يسعى إلى اجتثاثهم من أرضهم، عبر اقتحامه للمدارس وهدمها، وذلك بعد قيامه بهدم مدرسة "التحدي 5" في بيت لحم صباحا، ومنعه الطلبة والأهالي من الوصول إليها بعد محاصرة المنطقة الكائنة بها المدرسة.  وأردف عساف يقول "إن الاحتلال رفض استئناف قُدم من أجل وقف أمر هدم المدرسة لكن قضاء الاحتلال رفض الاستئناف، ولم يكتف الاحتلال بهدم المدرسة فقط، بل أنه حمل أثاث المدرسة وقام بسرقتها"، مُشيرًا إلى أن المدرسة ذاتها، سبق أن تعرضت للهدم في عام 2017، قبل أن يعاد بناؤها، وهو ما سيحدث هذه المرة أيضا، إذ أن وزارة التربية والتعليم الفلسطينية قامت بتوفير الخيم لتقديم الخدمة التعليمية للطلبة بشكل مؤقت، لحين التمكن من بناء ما تم هدمه من المدرسة بشكل دائم.  وتابع "إنه في غضون ساعات قليلة من هدم مدرسة "بيت لحم"، جرى اقتحام مدرسة في "رام الله" وأطلق جنود الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع، ما تسبب في حالات اختناق"، مشددا على أن اقتحامات المدارس لا يمكن حصرها لكثرتها ويتم أحيانًا الاعتداء على الطلبة والمدرسين واعتقالهم.  ومضى يقول "جرى منذ بداية العام هدم مدرستين في منطقة (يطا) في جنوب الخليل، وهناك مجموعة أخرى من المدارس مُهددة بالهدم والإغلاق خاصة في المناطق "ج" في بيت لحم والخليل والقدس والأغوار".  وقال وكيل وزارة التربية والتعليم الفلسطينية إن الاحتلال الإسرائيلي لا يحترم قانونًا دوليًا ولا الاتحاد الأوروبي ولا الولايات المتحدة، فهو قائم بالأساس على اختراق القوانين الدولية، وللأسف لا يوجد مُحاسبة دولية له.  وأضاف "إسرائيل هي دولة فصل عنصري تقوم بكل ما قامت به دولة الفصل العنصري في جنوب أفريقيا ولكن للأسف لا يوجد مُجتمع دولي يقوم بلجم هذه الممارسات سواء كانت في هذه المدرسة أو غيرها من المدارس، جرى هدم الكثير من المدارس، وبعضها تم بناؤها بتمويل من الاتحاد الاوروبي، لكن هذا الاحتلال لا يحترم اتفاقياته مع الفلسطينيين ولا اتفاقياته مع الأمم المتحدة أو الاتحاد الأوروبي، حان الوقت لأن يتم لجم هذا الاحتلال من قبل مجلس الأمن وأن يُعامل كما عومل نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا".  وكان الاتحاد الأوروبي قد دعا إسرائيل في وقت سابق اليوم لوقف جميع عمليات الهدم والإخلاء، التي لن تؤدي إلا إلى زيادة معاناة الفلسطينيين وتصعيد بيئة متوترة أصلا، وأعرب عن صدمته إزاء قيام سلطات الاحتلال الإسرائيلي بهدم مدرسة "جب الذيب" المُمولة من قبله، والتي تخدم 60 طفلا، مشددا على أن عمليات الهدم غير قانونية بموجب القانون الدولي، وأنه يجب احترام حق الأطفال الفلسطينيين في التعليم. يُشار إلى أن قوات الاحتلال هدمت، 11 مدرسة، منذ عام 2016.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-08-29

استهل الاحتلال الإسرائيلي العام الدراسي الفلسطيني، الذي بدأ اليوم الاثنين، باعتقالات طالت عددًا من المعلمين والصحفيين، في منطقة "مسافر يطا" النائية جنوب محافظة الخليل، كما اضطرت مدارس بلدة "قباطية" الواقعة في جنين شمالا، إلى غلق أبوابها خوفا على سلامة الطلبة بعد عملية اقتحام في الفجر لاعتقال أسير مُحرر. وقال مصدر بوزارة التربية والتعليم الفلسطينية في منطقة "يطا" إن قوات الاحتلال احتجزت عددًا من الهيئة التدريسية والصحفيين على مدخل قرية "جنبة"، وحاولت منعهم من الوصول إلى مدرسة القرية لمدة ساعة، بحجة أنها تقع في منطقة تدريب عسكري، ثم أفرجت عنهم بعد ذلك. وكانت سلطات الاحتلال قد أعلنت - في وقت سابق - من العام الحالي منطقة "مسافر يطا" النائية في جنوب محافظة الخليل، منطقة تدريب عسكري مغلقة.  وأضاف المصدر أن طلبة المدرسة يتعرضون خلال موسم الدراسة إلى مضايقات جمة من قبل الاحتلال ومستوطنيه، ما يضطر الأهالي إلى مرافقة أبنائهم، خوفا عليهم، وحرصا على سلامتهم. وقال شهود عيان إنه تم اعتقال عدد من الصحفيين على مدخل قرية جنبة، عُرف منهم: منتصر نصار، ونضال النتشة، وساري جرادات، وعبد المحسن شلالدة، ويسري الجمل، وموسى القواسمي. وفي وقت سابق، من صباح اليوم، قال سكان بلدة "قباطية" في مُحافظة "جنين" الواقعة شمال الضفة الغربية، إنه تم تعطيل أول أيام الدوام الدراسي في البلدة نتيجة اقتحام قوات الاحتلال لها وحدوث تبادل كثيف لإطلاق النار لدى قيام الاحتلال باعتقال أسير مُحرر يدعى علاء زكارنة، وروع الاقتحام وتبادل إطلاق النار الأهالي ودفع كافة مدارس بلدة "قباطية" لتعطيل الدوام الدراسي في اليوم الأول، واضطر مدراء المدارس للإعلان عن تعطيل المدارس في اليوم الأول.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-04-25

ألقى مستوطنون اليوم الخميس  مواد سامة في بئر مياه شرق منطقة (يطا) جنوب الخليل جنوب الضفة الغربية. وقال منسق اللجان الشعبية والوطنية في الجنوب راتب الجبور - في تصريح - إن مستوطني "ماعون" الجاثمة على أراضي المواطنين شرق يطا، ألقوا مواد سامة لونها أزرق في بئر مياه يستخدمه رعاة الأغنام في منطقة الحمره بالتواني في المسافر الشرقية المحاذية للمستوطنة، بهدف تسميم الأغنام التي تشرب من البئر. وأضاف أن أعمال العربدة ومطاردة الرعاة والتضييق عليهم من قبل المستوطنين في المسافر الشرقية ليطا، والتي تتكثف في موسم الرعي، تهدف لتهجيرهم وطردهم من أراضيهم للسيطرة عليها. وتواجه التجمعات الفلسطينية البدوية جنوب الخليل خطر الترحيل والإخلاء بعد تقديم جمعيات استيطانية التماسا للمحكمة العليا الإسرائيلية، طالبت من خلاله إخلاء التجمعات؛ بحجة أنها غير قانونية، وأقيمت دون تصاريح وفي منطقة فاصلة بين منطقة النقب، والضفة الغربية، مدعية أن الوجود الفلسطيني في هذه المنطقة يمنع التواصل بين المناطق الحدودية وفقدان المنطقة يعتبر خطرا استراتيجيا حقيقيا. وتركز السلطات الإسرائيلية مساعي التهجير بشكل عام في عدة مناطق في الضفة الغربية منها جنوب جبال الخليل، حيث شبح الترحيل ما زال باقيا.. علما بأن سياسة إسرائيل هذه تناقض أحكام القانون الإنساني الدولي الذي يحظر النقل القسري لسكان محميين (إلا إذا جرى الأمر لأجل ضمانة سلامتهم أو لأجل أغراض عسكرية ضرورية). ويسري حظر النقل القسري ليس فقط على النقل باستخدام القوة، وإنما أيضا على حالات يغادر فيها الناس منازلهم دون إرادتهم الحرة أو نتيجة لضغط تعرضوا له هم وأسرهم. من هنا فإن الرحيل عن بلدة في أعقاب ظروف معيشية لا تحتمل تعمدت السلطات فرضها -عبر هدم المنازل أو الحرمان من الكهرباء والماء مثلا- يعتبر نقلا قسريا وبالتالي محظورا، ما يشكل جريمة حرب على الضالعين في ارتكابها تحمل المسئولية عنها شخصيا. ولا يكتفي الاحتلال باقتلاع أشتال الزيتون وتجريف طرق رئيسية وفرعية بمسافر يطا وقطع خطوط المياه وتلويثها، والتي تغذي التجمعات السكانية في مسافر يطا ويعتاش أهلها على الزراعة والثروة الحيوانية للتضييق على المواطنين واستهداف صمودهم في تلك المناطق، لإجبارهم على الرحيل عنها لصالح الاستيطان، بل تمنع ما يزيد عن 1500 مواطن يقطنون في مسافر يطا من تشييد المدارس والمنازل والعيادات الصحية وشق الطرق وتمنع توصيل الخدمات الأساسية لهم في تلك المناطق بهدف تهجير السكان وافراغ المنطقة من اصحابها، حيث قامت سلطات الاحتلال العام المنصرم بتدمير مباني مدرسة خلة الضبع وهي احدى مدارس الصمود والتحدي رغم أن المحكمة العليا كانت قد أصدرت أمرا احترازيا بوقف عملية هدمها هذا الى جانب هدم مدرسة أطفال في خربة زنوتا جنوب بلدة الظاهرية ما شكل انتهاكا لحق الأطفال في التعليم.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-07-06

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الخميس، تسعة مواطنين فلسطينيين، من مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة.  وقالت مصادر أمنية فلسطينية إن قوات الاحتلال اعتقلت شابين من منطقتي سيلة الظهر وطورة جنوب محافظة "جنين" شمال الضفة الغربية، والتي شهدت عدوانا إسرائيليا استمر يومين وأسفر عن استشهاد 12 فلسطينيا من بينهم 4 أطفال، إضافة إلى نحو 140 مصابًا.  وأضافت المصادر أن جنود الاحتلال اعتقلوا شابا من محافظة "قلقيلية" الواقعة شمال غرب الضفة، فيما جرى اعتقال شابين من قرية "كفر نعمة" في منطقة غرب مُحافظة رام الله المليئة بالمستوطنات الإسرائيلية، وسط الضفة الغربية.  وفي محافظة الخليل، جنوبًا، اعتقلت قوات الاحتلال فلسطينيا بعد تفتيش منزله في منطقة "يطا". وأضافت المصادر أنه جرى اعتقال ثلاثة شبان من بلدة "العيزرية" جنوب شرق مدينة القدس المحتلة.    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: